نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 107

هسهسه!

هسهسه!

تومض نية القتل في عيون صاحب النزل العجوز وهو يشاهد شو تشينغ يغادر. ومع ذلك، لم يقم بخطوة واحدة، وفي النهاية، اختفى شو تشينغ حول زاوية شارع بعيدة. عندها فقط تبددت نية القتل تدريجيًا. في تلك المرحلة، سقط رأس الأفعى الضخمة من العوارض الخشبية، مما جعل أصوات الهديل التي جعلتها تبدو وكأنها تتحدث.

لهذا السبب، لن يتخذ شو تشينغ إجراء عرضي. بعد مشاهدة المكان لمدة ساعة تقريبًا، رأى جميع أنواع الناس يدخلون ويخرجون، وتمكن من سماع العديد منهم يتحدثون. كان من بين الرعاة الفقراء والأغنياء والأشخاص الذين كانوا يتمتعون بروح عالية ومليئة بالهمة، وغيرهم ممن كانوا يائسين.

 

 

“لماذا لم تقتليه؟” لف الرجل العجوز عينيه. “هذا الطفل شرير. بالإضافة إلى أنه يبدو خطيرًا. لدي شعور أنه ما لم أستخدم بطاقة رابحة – ”

فتحت الأفعى، فكيها وابتلعت جثة الجرذ داويست. بعد ذلك تراجعت الأفعى ببطء إلى العوارض الخشبية.

 

لهذا السبب، لن يتخذ شو تشينغ إجراء عرضي. بعد مشاهدة المكان لمدة ساعة تقريبًا، رأى جميع أنواع الناس يدخلون ويخرجون، وتمكن من سماع العديد منهم يتحدثون. كان من بين الرعاة الفقراء والأغنياء والأشخاص الذين كانوا يتمتعون بروح عالية ومليئة بالهمة، وغيرهم ممن كانوا يائسين.

“هسهسه هسهسه.”

 

 

“هذا الزميل الشاب لا يرحم! غطى الشارع كله بالسُم! حتى أنه سمم العملات الروحية التي أعطاني إياها! ”

“أنتِ قطعة قمامة!” نبح الرجل العجوز. “عائلتكِ بأكملها قمامة! أكل، أكل. كل ما تفعلينه هو الأكل! تبا. هيا استمري في الأكل.”

 

 

 

فتحت الأفعى، فكيها وابتلعت جثة الجرذ داويست. بعد ذلك تراجعت الأفعى ببطء إلى العوارض الخشبية.

 

 

لهذا السبب، لن يتخذ شو تشينغ إجراء عرضي. بعد مشاهدة المكان لمدة ساعة تقريبًا، رأى جميع أنواع الناس يدخلون ويخرجون، وتمكن من سماع العديد منهم يتحدثون. كان من بين الرعاة الفقراء والأغنياء والأشخاص الذين كانوا يتمتعون بروح عالية ومليئة بالهمة، وغيرهم ممن كانوا يائسين.

في هذه الأثناء، توجه شو تشينغ طوال الليل عائدًا إلى قسم جرائم القتل. بعد تسليم رأس الجرذ داويست، وضع في جيبه المكافأة، ثم توجه عبر ضوء الفجر نحو متجر صغير يديره بعض المواطنين العاديين.

“هسهسه هسهسه.”

 

 

هناك، كان لديه وعاء من حليب الصويا وبعض الخبز المسطح. بناء على إلحاح صاحب المتجر، قرر التفاخر قليلًا، واشترى ثلاث بيضات. بعد الانتهاء من البيض، عاد إلى قارب الحياة.

 

 

 

لقد حصل على أكثر من مجرد مكافأة 15 حجر روحي. كان لديه أيضًا حقيبة الجرذ داويست، التي تحتوي على حجر روحي واحد وبعض العناصر المتنوعة. بناء على ما يعرفه عن الأسعار في منطقة الميناء، كان شو تشينغ واثقا من قدرته على بيع هذه العناصر مقابل ثلاثة أحجار روحية.

 

 

 

“هذه بالتأكيد طريقة جيدة لكسب المال.” تمتم

الحقيقة هي أن هناك سببين لموافقته على التسوية مع شو تشينغ. الأول هو أن شو تشينغ كان منطقيا حقًا. والثاني هو أن … كان الرجل العجوز على وشك أن يفقد السيطرة على السُم الذي دخل في جميع أنحاء جسده. في الواقع، كان الأخير هو أهم السببين.

 

 

توقف الرجل العجوز عن المشي. “إنه يتضمن ضمانًا للسلامة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”

مر اليوم، وسرعان ما حل الليل. كان ذلك عندما فتح شو تشينغ عينيه. لديه نوبة ليلية أخرى، مع ارتفاع القمر، ذهب في اتجاه طريق بانكان. نظرا لأن انتظار الفرص بدا مربحًا، فسوف يقوم بنفس المقامرة مثل الليلة السابقة.

تومض نية القتل في عيون صاحب النزل العجوز وهو يشاهد شو تشينغ يغادر. ومع ذلك، لم يقم بخطوة واحدة، وفي النهاية، اختفى شو تشينغ حول زاوية شارع بعيدة. عندها فقط تبددت نية القتل تدريجيًا. في تلك المرحلة، سقط رأس الأفعى الضخمة من العوارض الخشبية، مما جعل أصوات الهديل التي جعلتها تبدو وكأنها تتحدث.

 

وفقا للمعلومات الواردة في زلة اليشم للرجل العجوز، كان هناك مجرم يدعى صن ديوانغ جاء مؤخرا وكان يقضي بعض الوقت في قاعة القمار هذه. لم يكن إنسان، مستوى زراعته في المستوى التاسع من تكثيف تشي.

بعد وصوله، تجول قليلًا، ثم تمركز في نفس المكان كما كان من قبل، مع إبقاء عينيه على النزل من الظل. هذه المرة، لم يستغرق ظهور شخص ما وقتًا طويلًا. ومع ذلك، لم يكن مجرما مطلوبا، بل صاحب النزل القديم. خرج مباشرة من النزل وصعد إلى شو تشينغ، بتعبير قاتم.

 

 

قال شو تشينغ: “هذا شارع عام، وليس نزلك. ألتزم بقواعد منزلك ولن أتسبب في مشاكل لأي شخص بالداخل. لكن سيكون من غير المعقول تمامًا أن نتوقع مني أن أتركهم وشأنهم بعد مغادرتهم. لا تقل لي أن رسوم نزلك تشمل ضمان السلامة في الأماكن العامة؟

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني لن أفعل شيئا إذا عدت لإثارة المتاعب، أيها الزميل الشاب؟”

كان الموقع الأول بعيدًا إلى حد ما. بعد وصوله، اختبأ شو تشينغ في المكان لبعض الوقت. في النهاية، قرر أنه على الرغم من أن شخصًا ما كان يقيم هنا في الماضي، إلا أنه لم يعد موجودا.

 

بعد وصوله، تجول قليلًا، ثم تمركز في نفس المكان كما كان من قبل، مع إبقاء عينيه على النزل من الظل. هذه المرة، لم يستغرق ظهور شخص ما وقتًا طويلًا. ومع ذلك، لم يكن مجرما مطلوبا، بل صاحب النزل القديم. خرج مباشرة من النزل وصعد إلى شو تشينغ، بتعبير قاتم.

“لا”، قال شو تشينغ بهدوء.

 

 

فتحت الأفعى، فكيها وابتلعت جثة الجرذ داويست. بعد ذلك تراجعت الأفعى ببطء إلى العوارض الخشبية.

“أنت …” هدر الرجل العجوز. للحظة، بدا أنه في حيرة من أمره، حتى صر على أسنانه وقال، “ما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟ تأتي هنا يوما بعد يوم؟

قال شو تشينغ: “هذا شارع عام، وليس نزلك. ألتزم بقواعد منزلك ولن أتسبب في مشاكل لأي شخص بالداخل. لكن سيكون من غير المعقول تمامًا أن نتوقع مني أن أتركهم وشأنهم بعد مغادرتهم. لا تقل لي أن رسوم نزلك تشمل ضمان السلامة في الأماكن العامة؟

 

 

لم يقل شو تشينغ شيئا لبضعة أنفاس من الوقت. ثم نظر إلى الرجل وقال: “أحتاج إلى كسب المال”.

توقف الرجل العجوز عن المشي. “إنه يتضمن ضمانًا للسلامة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”

 

لم يقل شو تشينغ شيئا لبضعة أنفاس من الوقت. ثم نظر إلى الرجل وقال: “أحتاج إلى كسب المال”.

“نعم؟ وكذلك أنا!” بدأت المجسات تحفر من داخل عيني الرجل العجوز، وانقسمت جبهته. في الوقت نفسه، انتشرت منه هالة باردة وشريرة. “إذا واصلت هذا الأمر، فلن يكون هناك عميل واحد يجرؤ على القدوم إلى نزلي. لقد تسببت بالفعل في انخفاض الأعمال “. تابع الرجل العجوز وهو يحدق في شو تشينغ، “لذلك. سوف تغادر هذا المكان. الآن!”

 

 

 

فكر شو تشينغ في الأمر وأدرك أن ما قاله الرجل العجوز منطقي. إذا استمر في انتظار المجرمين في هذا المكان، فلن يجرؤ الناس قريبًا على القدوم. أومأ برأسه، وسار قليلًا في الشارع ووجد مكانا جديدًا للاختباء.

كانت المخالب المروعة تتلوى بينما كان الرجل يطارد شو تشينغ.

 

هناك، كان لديه وعاء من حليب الصويا وبعض الخبز المسطح. بناء على إلحاح صاحب المتجر، قرر التفاخر قليلًا، واشترى ثلاث بيضات. بعد الانتهاء من البيض، عاد إلى قارب الحياة.

افترض الرجل العجوز أن شو تشينغ سيغادر المنطقة. بدلا من ذلك، قام ببساطة بتبديل أماكن الاختباء. تسبب هذا في انتفاخ الأوردة على جلده، وكاد يضحك بصوت عال من الغضب. بدلا من ذلك، لم يقل شيئا بينما استمرت جبهته في الانقسام، حتى انفصل رأسه بالكامل إلى قسمين. حيث كان رأسه ذات مرة أصبح الآن كتلة حمراء، مثل الدم، وبشكل مثير للصدمة، كان مليئا بمخالب دموية سمينة.

 

 

“أنتِ قطعة قمامة!” نبح الرجل العجوز. “عائلتكِ بأكملها قمامة! أكل، أكل. كل ما تفعلينه هو الأكل! تبا. هيا استمري في الأكل.”

كانت المخالب المروعة تتلوى بينما كان الرجل يطارد شو تشينغ.

المترجم ~ Kaizen

 

نظر شو تشينغ إلى الرجل العجوز. مما يمكن أن يشعر به، بدا الرجل معقولا، لذلك توقع إجابة معقولة.

مع ظهور هالة مرعبة اكتسحت جميع الاتجاهات، تمسك الأفعى برأسها، بينما في الوقت نفسه، ظهرت العديد من الحبال وتجمعت ببطء حول شو تشينغ.

 

 

 

ضاقت عيون شو تشينغ وهو ينظر إلى الرجل العجوز الذي يمشي نحوه.

بالنظر إلى زلة اليشم، رأى شو تشينغ عنوانين، بالإضافة إلى أسماء مجرمين. بعد حفظ المعلومات، استغرق شو تشينغ بعض الوقت لإزالة بعض السموم التي لا يمكن اكتشافها من الجدران المجاورة له، ونثر بعض المسحوق المعادل للسم على الأرض.

 

 

قال شو تشينغ: “هذا شارع عام، وليس نزلك. ألتزم بقواعد منزلك ولن أتسبب في مشاكل لأي شخص بالداخل. لكن سيكون من غير المعقول تمامًا أن نتوقع مني أن أتركهم وشأنهم بعد مغادرتهم. لا تقل لي أن رسوم نزلك تشمل ضمان السلامة في الأماكن العامة؟

قال شو تشينغ: “بما أنك تضمن السلامة”، بدا جادًا للغاية، “أود حجز ليلتين في إحدى غرفك. أنت الآن مسؤول عن الحفاظ على سلامتي “.

 

بعد وصوله، تجول قليلًا، ثم تمركز في نفس المكان كما كان من قبل، مع إبقاء عينيه على النزل من الظل. هذه المرة، لم يستغرق ظهور شخص ما وقتًا طويلًا. ومع ذلك، لم يكن مجرما مطلوبا، بل صاحب النزل القديم. خرج مباشرة من النزل وصعد إلى شو تشينغ، بتعبير قاتم.

نظر شو تشينغ إلى الرجل العجوز. مما يمكن أن يشعر به، بدا الرجل معقولا، لذلك توقع إجابة معقولة.

 

 

مر اليوم، وسرعان ما حل الليل. كان ذلك عندما فتح شو تشينغ عينيه. لديه نوبة ليلية أخرى، مع ارتفاع القمر، ذهب في اتجاه طريق بانكان. نظرا لأن انتظار الفرص بدا مربحًا، فسوف يقوم بنفس المقامرة مثل الليلة السابقة.

توقف الرجل العجوز عن المشي. “إنه يتضمن ضمانًا للسلامة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”

مع تعمق الليل، سار شو تشينغ في الشوارع. لم تكن هناك طريقة فـي الوثوق بمعلومات الرجل العجوز. بعد بعض التفكير، أخرج ميدالية هويته لإرسال رسالة صوتية إلى شخص معين. ثم واصل طريقه.

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم أخرج مبلغًا مما بدا أنه 200 قطعة نقدية روحية، وسلمها.

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم أخرج مبلغًا مما بدا أنه 200 قطعة نقدية روحية، وسلمها.

قال شو تشينغ: “هذا شارع عام، وليس نزلك. ألتزم بقواعد منزلك ولن أتسبب في مشاكل لأي شخص بالداخل. لكن سيكون من غير المعقول تمامًا أن نتوقع مني أن أتركهم وشأنهم بعد مغادرتهم. لا تقل لي أن رسوم نزلك تشمل ضمان السلامة في الأماكن العامة؟

 

 

حدق به الرجل العجوز في صدمة.

 

 

ضاقت عيون شو تشينغ وهو ينظر إلى الرجل العجوز الذي يمشي نحوه.

قال شو تشينغ: “بما أنك تضمن السلامة”، بدا جادًا للغاية، “أود حجز ليلتين في إحدى غرفك. أنت الآن مسؤول عن الحفاظ على سلامتي “.

 

 

في وقت سابق، كان قد تأكد من أن كلا مكاني اختبائه يحتويان على جميع أنواع السموم الموضوعة حولهما.

حدق الرجل العجوز في العملات الروحية، ثم نظر مرة أخرى إلى شو تشينغ. بعد مرور لحظات، أطلق تنهيدة محبطة. تم خياطة نصفي رأسه معًا، ونظر إلى شو تشينغ بتعبير عاجز.

الحقيقة هي أن هناك سببين لموافقته على التسوية مع شو تشينغ. الأول هو أن شو تشينغ كان منطقيا حقًا. والثاني هو أن … كان الرجل العجوز على وشك أن يفقد السيطرة على السُم الذي دخل في جميع أنحاء جسده. في الواقع، كان الأخير هو أهم السببين.

 

 

على بعد مسافة في النزل، قالت الأفعى فجأة، “هسهسه. هسهس….”

فكر شو تشينغ في الأمر وأدرك أن ما قاله الرجل العجوز منطقي. إذا استمر في انتظار المجرمين في هذا المكان، فلن يجرؤ الناس قريبًا على القدوم. أومأ برأسه، وسار قليلًا في الشارع ووجد مكانا جديدًا للاختباء.

 

 

“اخرس!” نبح الرجل العجوز، ونظر بغضب إلى الأفعى. “أعرف أن ما قاله منطقي!”

قال شو تشينغ: “هذا شارع عام، وليس نزلك. ألتزم بقواعد منزلك ولن أتسبب في مشاكل لأي شخص بالداخل. لكن سيكون من غير المعقول تمامًا أن نتوقع مني أن أتركهم وشأنهم بعد مغادرتهم. لا تقل لي أن رسوم نزلك تشمل ضمان السلامة في الأماكن العامة؟

 

 

كما اتضح، كان الرجل العجوز شخصًا معقولا. كل ما قاله شو تشينغ كان منطقيًا، والرجل العجوز … لم أجد طريقة للتجادل معه. لم يخالف شو تشينغ أيا من قواعد نزله، ودفع أيضًا رسوما من العملات المعدنية. إذا تمسك الرجل العجوز بما قاله سابقا، فعليه أن يضمن سلامته …

 

 

كانت المخالب المروعة تتلوى بينما كان الرجل يطارد شو تشينغ.

وهكذا، لم يستطع الرجل العجوز الوقوف هناك إلا وهو يشعر بالعجز بشكل متزايد.

 

 

***

 

بعد حوالي أربع ساعات، عندما أوشكت الشمس تشرق، اكتشف هدفه أخيرًا.

نظر إلى شو تشينغ.

عندما غادر، اختفت الحبال في المنطقة. أما بالنسبة للافعى، فقد أومأت برأسها إلى شو تشينغ كما لو أنها تلقي التحية، ثم اختفت.

 

 

نظر شو تشينغ إلى الوراء.

“هل تعتقد حقًا أنني لن أفعل شيئا إذا عدت لإثارة المتاعب، أيها الزميل الشاب؟”

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم أخرج مبلغًا مما بدا أنه 200 قطعة نقدية روحية، وسلمها.

بعد التحديق في بعضهما البعض لفترة قصيرة، تنهد الرجل العجوز. “ماذا لو أعطيتك معلومات عن شخصين على قائمة المكافآت؟ يجب أن يكون كافيًا بالنسبة لك لتعقبهم. في المقابل، أبتعد عن هنا”.

“هل تُحبيه؟” سأل الرجل العجوز. “نعم، إنه يحبك أيضًا. ألم تلاحظِ؟ في المرة الأولى التي رآكِ فيها، كان ينظر إليك. على وجه التحديد، المنطقة التي توجد فيها المرارة “. ضحك الرجل العجوز ببرود.

 

فتحت الأفعى، فكيها وابتلعت جثة الجرذ داويست. بعد ذلك تراجعت الأفعى ببطء إلى العوارض الخشبية.

أخرج الرجل العجوز زلة من اليشم، وطبعها ببعض المعلومات، ثم سلمها إلى شو تشينغ. احتفظ بالعملات الروحية، واستدار وعاد إلى نزله دون أن يلقي نظرة.

المكافأة على رأس صن ديوانغ عالية جدًا، حيث كانت 40 حجرًا روحيًا. وتم تقديمه من قبل مجموعة من حوالي اثنتي عشرة سفينة تجارية. كان من الواضح مدى شراسة شخصية صن ديوانغ.

 

 

عندما غادر، اختفت الحبال في المنطقة. أما بالنسبة للافعى، فقد أومأت برأسها إلى شو تشينغ كما لو أنها تلقي التحية، ثم اختفت.

 

 

كان الموقع الأول بعيدًا إلى حد ما. بعد وصوله، اختبأ شو تشينغ في المكان لبعض الوقت. في النهاية، قرر أنه على الرغم من أن شخصًا ما كان يقيم هنا في الماضي، إلا أنه لم يعد موجودا.

بالنظر إلى زلة اليشم، رأى شو تشينغ عنوانين، بالإضافة إلى أسماء مجرمين. بعد حفظ المعلومات، استغرق شو تشينغ بعض الوقت لإزالة بعض السموم التي لا يمكن اكتشافها من الجدران المجاورة له، ونثر بعض المسحوق المعادل للسم على الأرض.

 

 

“هل تُحبيه؟” سأل الرجل العجوز. “نعم، إنه يحبك أيضًا. ألم تلاحظِ؟ في المرة الأولى التي رآكِ فيها، كان ينظر إليك. على وجه التحديد، المنطقة التي توجد فيها المرارة “. ضحك الرجل العجوز ببرود.

بعد ذلك، عاد إلى مكان اختبائه السابق. لوح بيده اليمنى، وقام بتحييد مسحوق السم الذي تركه على الأرض وفي الهواء. أخيرا، عندما أزيلت كل آثار وجوده، اقتلع سبعة أو ثمانية أعشاب من الأرض. لن تنجو هذه الحشائش على أي حال، وذلك بفضل تغطيتها بخمسة أنواع مختلفة من السموم.

عندما غادر، اختفت الحبال في المنطقة. أما بالنسبة للافعى، فقد أومأت برأسها إلى شو تشينغ كما لو أنها تلقي التحية، ثم اختفت.

 

في وقت سابق، كان قد تأكد من أن كلا مكاني اختبائه يحتويان على جميع أنواع السموم الموضوعة حولهما.

 

 

 

أصيب الرجل العجوز بسبعة وثلاثين نوعا من السم، لكن لم تظهر عليه أي أعراض على الإطلاق….

 

 

“أنت …” هدر الرجل العجوز. للحظة، بدا أنه في حيرة من أمره، حتى صر على أسنانه وقال، “ما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟ تأتي هنا يوما بعد يوم؟

نظر شو تشينغ إلى النزل من خلال عيون ضيقة قبل أن يستدير أخيرًا للمغادرة.

تومض نية القتل في عيون صاحب النزل العجوز وهو يشاهد شو تشينغ يغادر. ومع ذلك، لم يقم بخطوة واحدة، وفي النهاية، اختفى شو تشينغ حول زاوية شارع بعيدة. عندها فقط تبددت نية القتل تدريجيًا. في تلك المرحلة، سقط رأس الأفعى الضخمة من العوارض الخشبية، مما جعل أصوات الهديل التي جعلتها تبدو وكأنها تتحدث.

 

 

بعد رحيله، اختفى التعبير الهادئ لصاحب النزل القديم. بدا قلقًا، وسرعان ما بدأ في البحث في مجموعته من الحبوب الطبية. بعد تناول حوالي عشرة أنواع مختلفة من الحبوب مضادة السُم، سرعان ما قام باختام تعويذة، مما تسبب في اشتعال النيران في الحقيبة التي أعطاه له شو تشينغ.

 

 

كان الموقع الأول بعيدًا إلى حد ما. بعد وصوله، اختبأ شو تشينغ في المكان لبعض الوقت. في النهاية، قرر أنه على الرغم من أن شخصًا ما كان يقيم هنا في الماضي، إلا أنه لم يعد موجودا.

اختفت عملات الروح في الداخل.

 

 

 

“هذا الزميل الشاب لا يرحم! غطى الشارع كله بالسُم! حتى أنه سمم العملات الروحية التي أعطاني إياها! ”

 

 

المكافأة على رأس صن ديوانغ عالية جدًا، حيث كانت 40 حجرًا روحيًا. وتم تقديمه من قبل مجموعة من حوالي اثنتي عشرة سفينة تجارية. كان من الواضح مدى شراسة شخصية صن ديوانغ.

الحقيقة هي أن هناك سببين لموافقته على التسوية مع شو تشينغ. الأول هو أن شو تشينغ كان منطقيا حقًا. والثاني هو أن … كان الرجل العجوز على وشك أن يفقد السيطرة على السُم الذي دخل في جميع أنحاء جسده. في الواقع، كان الأخير هو أهم السببين.

نظر شو تشينغ إلى الرجل العجوز. مما يمكن أن يشعر به، بدا الرجل معقولا، لذلك توقع إجابة معقولة.

 

 

“إنه صغير جدًا، لكن هذه هي الطريقة التي يتصرف بها … بمجرد أن يكبر، سيكون بالتأكيد كارثة على الجنس البشري “.

 

 

 

من العوارض الخشبية، أصدرت الأفعى بعض أصوات الهسهسه.

افترض الرجل العجوز أن شو تشينغ سيغادر المنطقة. بدلا من ذلك، قام ببساطة بتبديل أماكن الاختباء. تسبب هذا في انتفاخ الأوردة على جلده، وكاد يضحك بصوت عال من الغضب. بدلا من ذلك، لم يقل شيئا بينما استمرت جبهته في الانقسام، حتى انفصل رأسه بالكامل إلى قسمين. حيث كان رأسه ذات مرة أصبح الآن كتلة حمراء، مثل الدم، وبشكل مثير للصدمة، كان مليئا بمخالب دموية سمينة.

 

قضى معظم وقته في البحر المحرم منخرطا في القرصنة والأنشطة ذات الصلة. كان معروفا جيدًا، وكان له صلات بمجموعة تسمى أشباح البحر. كانوا في الواقع واحدة من أكثر مجموعات القراصنة نشاطا في البحار.

“هل تُحبيه؟” سأل الرجل العجوز. “نعم، إنه يحبك أيضًا. ألم تلاحظِ؟ في المرة الأولى التي رآكِ فيها، كان ينظر إليك. على وجه التحديد، المنطقة التي توجد فيها المرارة “. ضحك الرجل العجوز ببرود.

الحقيقة هي أن هناك سببين لموافقته على التسوية مع شو تشينغ. الأول هو أن شو تشينغ كان منطقيا حقًا. والثاني هو أن … كان الرجل العجوز على وشك أن يفقد السيطرة على السُم الذي دخل في جميع أنحاء جسده. في الواقع، كان الأخير هو أهم السببين.

 

“لماذا لم تقتليه؟” لف الرجل العجوز عينيه. “هذا الطفل شرير. بالإضافة إلى أنه يبدو خطيرًا. لدي شعور أنه ما لم أستخدم بطاقة رابحة – ”

توقفت أصوات الهسهسه.

 

 

 

***

مع انتشار ضوء الفجر، تلألأت عيون شو تشينغ ببرود، واندفع للخارج.

 

كان الموقع الأول بعيدًا إلى حد ما. بعد وصوله، اختبأ شو تشينغ في المكان لبعض الوقت. في النهاية، قرر أنه على الرغم من أن شخصًا ما كان يقيم هنا في الماضي، إلا أنه لم يعد موجودا.

مع تعمق الليل، سار شو تشينغ في الشوارع. لم تكن هناك طريقة فـي الوثوق بمعلومات الرجل العجوز. بعد بعض التفكير، أخرج ميدالية هويته لإرسال رسالة صوتية إلى شخص معين. ثم واصل طريقه.

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني لن أفعل شيئا إذا عدت لإثارة المتاعب، أيها الزميل الشاب؟”

كان الموقع الأول بعيدًا إلى حد ما. بعد وصوله، اختبأ شو تشينغ في المكان لبعض الوقت. في النهاية، قرر أنه على الرغم من أن شخصًا ما كان يقيم هنا في الماضي، إلا أنه لم يعد موجودا.

الحقيقة هي أن هناك سببين لموافقته على التسوية مع شو تشينغ. الأول هو أن شو تشينغ كان منطقيا حقًا. والثاني هو أن … كان الرجل العجوز على وشك أن يفقد السيطرة على السُم الذي دخل في جميع أنحاء جسده. في الواقع، كان الأخير هو أهم السببين.

 

مع تعمق الليل، سار شو تشينغ في الشوارع. لم تكن هناك طريقة فـي الوثوق بمعلومات الرجل العجوز. بعد بعض التفكير، أخرج ميدالية هويته لإرسال رسالة صوتية إلى شخص معين. ثم واصل طريقه.

مع ذلك، ذهب إلى الموقع الثاني. كان هذا المكان قاعة قمار صاخبة. وجد مكانا عبر الشارع تحت طنف مبنى، ولاحظ المكان ببرود.

مع ذلك، ذهب إلى الموقع الثاني. كان هذا المكان قاعة قمار صاخبة. وجد مكانا عبر الشارع تحت طنف مبنى، ولاحظ المكان ببرود.

 

لم يقل شو تشينغ شيئا لبضعة أنفاس من الوقت. ثم نظر إلى الرجل وقال: “أحتاج إلى كسب المال”.

وفقا للمعلومات الواردة في زلة اليشم للرجل العجوز، كان هناك مجرم يدعى صن ديوانغ جاء مؤخرا وكان يقضي بعض الوقت في قاعة القمار هذه. لم يكن إنسان، مستوى زراعته في المستوى التاسع من تكثيف تشي.

“لماذا لم تقتليه؟” لف الرجل العجوز عينيه. “هذا الطفل شرير. بالإضافة إلى أنه يبدو خطيرًا. لدي شعور أنه ما لم أستخدم بطاقة رابحة – ”

 

كانت المخالب المروعة تتلوى بينما كان الرجل يطارد شو تشينغ.

قضى معظم وقته في البحر المحرم منخرطا في القرصنة والأنشطة ذات الصلة. كان معروفا جيدًا، وكان له صلات بمجموعة تسمى أشباح البحر. كانوا في الواقع واحدة من أكثر مجموعات القراصنة نشاطا في البحار.

 

 

بعد حوالي أربع ساعات، عندما أوشكت الشمس تشرق، اكتشف هدفه أخيرًا.

المكافأة على رأس صن ديوانغ عالية جدًا، حيث كانت 40 حجرًا روحيًا. وتم تقديمه من قبل مجموعة من حوالي اثنتي عشرة سفينة تجارية. كان من الواضح مدى شراسة شخصية صن ديوانغ.

لقد حصل على أكثر من مجرد مكافأة 15 حجر روحي. كان لديه أيضًا حقيبة الجرذ داويست، التي تحتوي على حجر روحي واحد وبعض العناصر المتنوعة. بناء على ما يعرفه عن الأسعار في منطقة الميناء، كان شو تشينغ واثقا من قدرته على بيع هذه العناصر مقابل ثلاثة أحجار روحية.

 

“نعم؟ وكذلك أنا!” بدأت المجسات تحفر من داخل عيني الرجل العجوز، وانقسمت جبهته. في الوقت نفسه، انتشرت منه هالة باردة وشريرة. “إذا واصلت هذا الأمر، فلن يكون هناك عميل واحد يجرؤ على القدوم إلى نزلي. لقد تسببت بالفعل في انخفاض الأعمال “. تابع الرجل العجوز وهو يحدق في شو تشينغ، “لذلك. سوف تغادر هذا المكان. الآن!”

لهذا السبب، لن يتخذ شو تشينغ إجراء عرضي. بعد مشاهدة المكان لمدة ساعة تقريبًا، رأى جميع أنواع الناس يدخلون ويخرجون، وتمكن من سماع العديد منهم يتحدثون. كان من بين الرعاة الفقراء والأغنياء والأشخاص الذين كانوا يتمتعون بروح عالية ومليئة بالهمة، وغيرهم ممن كانوا يائسين.

“إنه صغير جدًا، لكن هذه هي الطريقة التي يتصرف بها … بمجرد أن يكبر، سيكون بالتأكيد كارثة على الجنس البشري “.

 

 

حتى بعد التأكد من عدم وجود تقلبات عالية المستوى في قوة الروحية في المنطقة، قرر شو تشينغ البقاء في الخارج.

 

 

 

بعد حوالي أربع ساعات، عندما أوشكت الشمس تشرق، اكتشف هدفه أخيرًا.

 

 

 

كان صن ديوانغ رجلا سمينا يرتدي ثوبا من الديباج، بدا وكأنه مالك قديم ثري. عندما خرج من قاعة القمار، بالكاد خطا خطوتين أو ثلاث خطوات قبل أن ينظر مباشرة إلى شو تشينغ المختبئ في الظل. ضاقت عيناه من القلق.

 

 

 

تقدم مباشرة نحو شو تشينغ، هدر، “يا له من يوم فاسد. لقد فقدت كل ما عندي من المقامرة المالية، والآن صائد جوائز لعين يعتقد انه سوف يحصل على رأسي؟ كيف يجرؤ بعض الجري المثير للشفقة في المستوى السابع من تكثيف تشي يأتي إلي. هل سئمت من العيش؟ أسـتـعـد لحـيـاة الجـحـيـم!”

 

 

 

مع انتشار ضوء الفجر، تلألأت عيون شو تشينغ ببرود، واندفع للخارج.

 

 

مع تعمق الليل، سار شو تشينغ في الشوارع. لم تكن هناك طريقة فـي الوثوق بمعلومات الرجل العجوز. بعد بعض التفكير، أخرج ميدالية هويته لإرسال رسالة صوتية إلى شخص معين. ثم واصل طريقه.

—————-

قضى معظم وقته في البحر المحرم منخرطا في القرصنة والأنشطة ذات الصلة. كان معروفا جيدًا، وكان له صلات بمجموعة تسمى أشباح البحر. كانوا في الواقع واحدة من أكثر مجموعات القراصنة نشاطا في البحار.

 

 

المترجم ~ Kaizen

عندما غادر، اختفت الحبال في المنطقة. أما بالنسبة للافعى، فقد أومأت برأسها إلى شو تشينغ كما لو أنها تلقي التحية، ثم اختفت.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط