نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 113

تجاوز الخط (1)

تجاوز الخط (1)

من يقتل رئيس المخبأ سيحصل على 80 حجرًا روحيًا. وغني عن القول إنهم سينسب إليهم الفضل في الخدمة الجديرة بالتقدير للطائفة.

 

 

 

إذا لم يواجه شو تشينغ رئيس المخبأ، ولم يبدأ في قتاله، فلن تكون مشكلة كبيرة. لكنه كان قد أصاب الرجل بجروح خطيرة بالفعل، وكان على وشك وضع يديه عليه.

عادة، كان جميع الحراس باردين ومنفصلين. لكن في الوقت الحالي، بدأوا سعداء حقًا. شعر حقًا وكأنه جزء من فريق. بدا القائد سعيدا، ويبدو أنه نسي الأعضاء الذين سقطوا في القتال. قال وهو يلوح بيده: “دعونا ننسحب!”

 

لم تكشف عيون شو تشينغ شيئا عما يفكر فيه وهو يقف هناك بهدوء.

في تلك اللحظة بالذات، شن قائد ميرفولك هجوم تسلل، والذي كان محاولة واضحة لنسب الفضل في عمل شو تشينغ.

تمامًا كما كان الشاب ميرفولك على وشك إطلاق ضربته القاتلة الأخيرة، قام شو تشينغ باختام تعويذة. على الفور، ارتفعت مجموعة من قطرات الماء حول ميرفولك، وتحولت إلى قنديل البحر.

 

 

امتلأت أعين شو تشينغ بنية القتل.

 

 

 

ومع ذلك، بسبب اليد الزرقاء العملاقة التي استدعتها التعويذة، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء.

 

 

تمامًا كما كان الشاب ميرفولك على وشك إطلاق ضربته القاتلة الأخيرة، قام شو تشينغ باختام تعويذة. على الفور، ارتفعت مجموعة من قطرات الماء حول ميرفولك، وتحولت إلى قنديل البحر.

ومع ذلك، بسبب اليد الزرقاء العملاقة التي استدعتها التعويذة، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء.

 

خرج القائد من الضباب، تفاحة في يده. كان خلفه حوالي أربعة جنود إضافيين من الوحدة السادسة، جميعهم يحملون رؤوسا مقطوعة. أما بالنسبة للقائد، فقد تفوح منه رائحة الدم، وكانت عيناه باردتين لدرجة أنهما بدتا وكأنهما تستطيعان تجميد الهواء.

“ما هذا الهراء؟” سخر الشاب ميرفولك، واستدعى على الفور درعا دفاعيًا لمنع هجوم قنديل البحر. ومع ذلك، بمجرد أن ضرب قنديل البحر الدرع، تحطمت.

 

 

 

من الواضح أن الشاب ميرفولك قد قلل من شأن قنديل البحر شو تشينغ.

 

 

 

عندما انهار الدرع، تحول قنديل البحر مرة أخرى إلى مجموعة من قطرات الماء، والتي اتخذت بعد ذلك شكل شبكة ضخمة، مما أدى إلى قفل الشاب في مكانه.

 

 

مثل صاعقة برق سوداء تصرخ في الهواء، وتمر بالعجلة وتطعن في مؤخرة رأس رئيس المخبأ، ثم تخرج من جبهته! ثم رن صراخ مع وصول العجلة، وقطعت رقبة الرئيس وأرسلت رأسه يتطاير في انفجار من الدم.!

عبس ميرفولك عندما اختفت فرصته للقبض على رئيس المخبأ. في الواقع، كان الرئيس قد فر بالفعل على بعد حوالي تسعة أمتار.

 

 

لم ينتظر شو تشينغ للتحدث، صر الشاب ميرفولك على أسنانه وهدر، “من بحق الجحيم تعتقد أنك ستنسب الفضل في عملي؟”

استغل شو تشينغ تلك اللحظة لينطلق، بينما سمح في نفس الوقت لليد الضخمة بالاصطدام به من الخلف.

 

 

ومع ذلك، بسبب اليد الزرقاء العملاقة التي استدعتها التعويذة، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء.

بووووم!

 

 

 

رش الدم من فم شو تشينغ. ومع ذلك، فقد استخدم زخم الانفجار لزيادة سرعته، متجاوزا شاب الميرفولك وأصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي أغلقت على رئيس المخبأ.

 

 

 

 

 

عندما اقترب، رفع يده اليمنى، التي تلمع فيها العصا الحديدية.

 

 

 

في هذه اللحظة تقريبًا، تحرر الشاب الميرفولك من قيوده. تلألأت عيناه ببرود، وسخر ولوح بيده، مما تسبب في تجاوز العجلة الطائرة شو تشينغ واتجهت نحو رئيس المخبأ.

 

 

 

في غمضة عين، كان يقترب من الهدف….

 

 

استغل شو تشينغ تلك اللحظة لينطلق، بينما سمح في نفس الوقت لليد الضخمة بالاصطدام به من الخلف.

ومع ذلك، في تلك اللحظة الحرجة، أصبحت العصا الحديدية خطا أسود انطلق بسرعة أكبر.

تمامًا كما كان الشاب ميرفولك على وشك إطلاق ضربته القاتلة الأخيرة، قام شو تشينغ باختام تعويذة. على الفور، ارتفعت مجموعة من قطرات الماء حول ميرفولك، وتحولت إلى قنديل البحر.

 

 

مثل صاعقة برق سوداء تصرخ في الهواء، وتمر بالعجلة وتطعن في مؤخرة رأس رئيس المخبأ، ثم تخرج من جبهته! ثم رن صراخ مع وصول العجلة، وقطعت رقبة الرئيس وأرسلت رأسه يتطاير في انفجار من الدم.!

ومع ذلك، بسبب اليد الزرقاء العملاقة التي استدعتها التعويذة، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء.

 

في تلك اللحظة بالذات، شن قائد ميرفولك هجوم تسلل، والذي كان محاولة واضحة لنسب الفضل في عمل شو تشينغ.

متجاهلا العجلة الطائرة، اندفع شو تشينغ إلى الأمام وأمسك بالرأس الطائر. ثم خزنه ونظر ببرود إلى شاب الميرفولك المحبط للغاية.

عادة، كان جميع الحراس باردين ومنفصلين. لكن في الوقت الحالي، بدأوا سعداء حقًا. شعر حقًا وكأنه جزء من فريق. بدا القائد سعيدا، ويبدو أنه نسي الأعضاء الذين سقطوا في القتال. قال وهو يلوح بيده: “دعونا ننسحب!”

 

توقف الشاب ميرفولك عن الحركة. قدمه لم تلمس الظل. بدلا من ذلك، تراجع ببطء، مع إبقاء عينيه على أعضاء الوحدة السادسة المحيطين. مرت بضعة أنفاس من الوقت وصل خلالها عدد قليل من أعضاء من الوحدة الثالثة.

لم ينتظر شو تشينغ للتحدث، صر الشاب ميرفولك على أسنانه وهدر، “من بحق الجحيم تعتقد أنك ستنسب الفضل في عملي؟”

 

 

“ومن بحق الجحيم تعتقد أنك ستنسب الفضل في عمل الوحدة السادسة؟”

بعيون مشتعلة بنية القتل، مد يده للاستيلاء على العجلة الطائرة، ثم اتخذ خطوة نحو شو تشينغ.

لم ينتظر شو تشينغ للتحدث، صر الشاب ميرفولك على أسنانه وهدر، “من بحق الجحيم تعتقد أنك ستنسب الفضل في عملي؟”

 

بووووم!

وقف شو تشينغ هناك ورأس رئيس المخبأ في يده، وعيناه مليئة بنية القتل الشديدة بنفس القدر. لم ينبس ببنت شفة. أصبح مستعدًا بالفعل لبدء القتال، بل وسحق حبة سُم وفرقها في مهب الريح.

نفض كمه، غادر، تبعه الأعضاء الآخرون من وحدته.

 

 

في الوقت نفسه، امتد ظله. كل ما على الشاب ميرفولك فعله هو اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام، وسيخطو مباشرة إليها. بمجرد أن يفعل ذلك، سيطلق الظل سيلا هائل من الطفرة، وسيهاجم شو تشينغ.

المترجم ~ Kaizen

 

 

شو تشينغ واثقًا من أنه، في خضم اللحظة، سيكون قادرًا على قتل خصمه بسرعة. ومع ذلك، حتى عندما تحركت قدم ميرفولك الشاب في الهواء، وقبل أن تخطو مباشرة على ظل شو تشينغ، رن صوت بارد من ضباب الدخان المحيط.

 

 

 

“ومن بحق الجحيم تعتقد أنك ستنسب الفضل في عمل الوحدة السادسة؟”

 

 

“شو تشينغ، دعنا نساعدك في كل تلك الرؤوس المقطوعة. من السهل معرفة الأشخاص الذين قتلتهم. لقد قطعت حناجرهم جميعا”.

خرج القائد من الضباب، تفاحة في يده. كان خلفه حوالي أربعة جنود إضافيين من الوحدة السادسة، جميعهم يحملون رؤوسا مقطوعة. أما بالنسبة للقائد، فقد تفوح منه رائحة الدم، وكانت عيناه باردتين لدرجة أنهما بدتا وكأنهما تستطيعان تجميد الهواء.

 

 

ومع ذلك، في تلك اللحظة الحرجة، أصبحت العصا الحديدية خطا أسود انطلق بسرعة أكبر.

توقف الشاب ميرفولك عن الحركة. قدمه لم تلمس الظل. بدلا من ذلك، تراجع ببطء، مع إبقاء عينيه على أعضاء الوحدة السادسة المحيطين. مرت بضعة أنفاس من الوقت وصل خلالها عدد قليل من أعضاء من الوحدة الثالثة.

في هذه اللحظة تقريبًا، تحرر الشاب الميرفولك من قيوده. تلألأت عيناه ببرود، وسخر ولوح بيده، مما تسبب في تجاوز العجلة الطائرة شو تشينغ واتجهت نحو رئيس المخبأ.

 

عندما انهار الدرع، تحول قنديل البحر مرة أخرى إلى مجموعة من قطرات الماء، والتي اتخذت بعد ذلك شكل شبكة ضخمة، مما أدى إلى قفل الشاب في مكانه.

تصاعد التوتر، حتى ضحك الشاب ميرفولك أخيرا ببرود. نظر إلى شو تشينغ بنية القتل، قال، “يمكنك الاحتفاظ بحياتك في الوقت الحالي. لكنني لن أنسى هذا”.

إذا لم يواجه شو تشينغ رئيس المخبأ، ولم يبدأ في قتاله، فلن تكون مشكلة كبيرة. لكنه كان قد أصاب الرجل بجروح خطيرة بالفعل، وكان على وشك وضع يديه عليه.

 

 

نفض كمه، غادر، تبعه الأعضاء الآخرون من وحدته.

 

 

تصاعد التوتر، حتى ضحك الشاب ميرفولك أخيرا ببرود. نظر إلى شو تشينغ بنية القتل، قال، “يمكنك الاحتفاظ بحياتك في الوقت الحالي. لكنني لن أنسى هذا”.

لم تكشف عيون شو تشينغ شيئا عما يفكر فيه وهو يقف هناك بهدوء.

 

 

 

بعد رحيل الشاب ميرفولك، ابتسم القائد لشو تشينغ، ونظر إلى الرأس المقطوع الذي كان يحمله، وقال، “لقد أبليت بلاء حسنا.” عرض على شو تشينغ تفاحة. “خُذ.”

كان جميع أفراد الوحدة السادسة متحمسين للغاية.

 

 

قبل شو تشينغ التفاحة وأخذ قضمة. كانت حلوة، ولكن طعمها أيضًا مثل الدم. ابتلع شو تشينغ، ثم نظر إلى الشاب ميرفولك من بعيد.

 

 

 

كان جميع أفراد الوحدة السادسة متحمسين للغاية.

المترجم ~ Kaizen

 

 

“قتل القائد أحد رؤساء المخابئ، وقتل شو تشينغ الآخر! سنكون أغنياء!”

بعد رحيل الشاب ميرفولك، ابتسم القائد لشو تشينغ، ونظر إلى الرأس المقطوع الذي كان يحمله، وقال، “لقد أبليت بلاء حسنا.” عرض على شو تشينغ تفاحة. “خُذ.”

 

 

“200 حجر روحي هي مجرد البداية. رهاننا أتى ثماره!”

 

 

 

“شو تشينغ، دعنا نساعدك في كل تلك الرؤوس المقطوعة. من السهل معرفة الأشخاص الذين قتلتهم. لقد قطعت حناجرهم جميعا”.

رش الدم من فم شو تشينغ. ومع ذلك، فقد استخدم زخم الانفجار لزيادة سرعته، متجاوزا شاب الميرفولك وأصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي أغلقت على رئيس المخبأ.

 

مثل صاعقة برق سوداء تصرخ في الهواء، وتمر بالعجلة وتطعن في مؤخرة رأس رئيس المخبأ، ثم تخرج من جبهته! ثم رن صراخ مع وصول العجلة، وقطعت رقبة الرئيس وأرسلت رأسه يتطاير في انفجار من الدم.!

عادة، كان جميع الحراس باردين ومنفصلين. لكن في الوقت الحالي، بدأوا سعداء حقًا. شعر حقًا وكأنه جزء من فريق. بدا القائد سعيدا، ويبدو أنه نسي الأعضاء الذين سقطوا في القتال. قال وهو يلوح بيده: “دعونا ننسحب!”

 

 

 

 

“ما هذا الهراء؟” سخر الشاب ميرفولك، واستدعى على الفور درعا دفاعيًا لمنع هجوم قنديل البحر. ومع ذلك، بمجرد أن ضرب قنديل البحر الدرع، تحطمت.

المترجم ~ Kaizen

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط