نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 116

كل شخص لديه صعوبات (2)

كل شخص لديه صعوبات (2)

قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”

 

 

 

وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.

لم يكن لدى شو تشينغ أي كراهية لتشو تشينغ بنغ. بعد كل شيء، كان لكل شخص أسلوب معيشته الخاص.

 

“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.

وتابعت “كان الجميع يتحدثون عن ذلك قبل بضعة أيام. الشخص الذي ذكرته للتو موجود في المكتب الأسود الوحدة السادسة “.

وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.

 

 

كان صحيحًا تمامًا أن التلاميذ من جميع الأقسام في القمة السابعة كانوا يتحدثون عن الفخ الذي نصبه قسم جرائم القتل في حمامة الليل.

 

 

كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.

وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.

على سبيل المثال، قال إنه كان على علاقة جيدة مع قائده في قسم خفر السواحل، ثم استمر في الحديث عن بعض الأصدقاء الذين كونهم في العمل.

 

أصبح المكان هادئا للحظة طويلة. ثم ألقى تشو تشينغ بنغ رأسه للخلف، وضحك، وشبك يديه إلى شو تشينغ كما لو أنه يخفي دهشته.

فوجئ شو تشينغ بهذا. لقد كان يركز تمامًا على محاولة إيجاد فرصة لقتل ذلك الشاب ميرفولك، ولم يكن يهتم بالكثير من الأشياء الأخرى.

بعد قول ذلك، استدار ومشى بعيدًا.

 

نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شائعات الطائفة، وأيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها أي شيء عن الترقيات.

لكن في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى التشجيع.

 

قال شو تشينغ: “لا تقلقي بشأن ذلك”.

“حسنا، لا علاقة له بنا نحن الأربعة”، تنهد تشو تشينغ بنغ. “إلى أشخاص مثلنا … مجرد البقاء على قيد الحياة هو أهم شيء”.

 

 

عند مقارنتهم بالمواطنين العاديين، حتى التلاميذ ذوي الدخل المنخفض كانوا لا يزالون يعتبرون ميسورين إلى حد ما. بالنظر إلى ذلك، لا ينبغي أن يكون لي زيمي في هذه الحالة.

أثناء حديثه، فرك فخذه بحذر، حيث كان لديه جرح لم يلتئم تمامًا بعد.

حقيقة أن شو شياو هوي كان لديها بالفعل قارب أظهرت أن لديها بعض المهارات الخاصة بها.

 

 

نظر إلى شو تشينغ، الذي لم يقل الكثير بعد، قال، “الأخ الصغير شو تشينغ، لا يجب أن تكون منعزلا جدًا. إنها سمة شخصية تحتاج إلى تغييرها. يجب أن تتعلم كيف تكون أكثر مرونة. على سبيل المثال، قدم بعض الهدايا لرئيسك في العمل. افعل ذلك، وستحصل على شخص يراقب ظهرك. سيزيد من فرصك في البقاء على قيد الحياة “.

وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.

 

التفسير الوحيد لسبب كونها مقتصدة للغاية هو أنها كانت تدخر كل نقطة استحقاق أخيرة لشراء قارب في النهاية.

أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.

 

 

 

أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، فقد بدا أنه يعود إلى نفسه القديمة قبل انضمامه إلى الطائفة. كان يتحدث ويضحك، وغالبا ما كان يرفع مشروبه للخبز المحمص.

 

 

 

في النهاية، عندما كان من الواضح أن تشو تشينغ بنغ في حالة سكر قليلًا، بدأ يتفاخر قليلا بإنجازاته.

 

 

 

على سبيل المثال، قال إنه كان على علاقة جيدة مع قائده في قسم خفر السواحل، ثم استمر في الحديث عن بعض الأصدقاء الذين كونهم في العمل.

 

 

 

شرح عن بعض الاتصالات المهمة التي أقامها، ثم أخبر شو شياو هوي أنه سيساعدها في توسيع شبكتها الاجتماعية.

 

 

 

في عدة مناسبات، ذكر شو تشينغ بمحاولة تغيير شخصيته. كما أخبر لي زيمي أن قسم خفر السواحل لديه بعض الوظائف الغريبة التي يجب التعامل معها، وأنه سيوصي بها.

“أنا أيضًا في الوحدة السادسة ….”

 

 

“لقد وعدني قائدي أنه طالما أنني أسجل نتائج جيدة في مراجعتي التالية، فسوف يوصيني بالأخ الأكبر دينغ شياوهاي. أنت تعرف الأخ الأكبر دينغ، أليس كذلك؟ يسميه الناس مزارع تكثيف تشي رقم واحد في القمة السابعة ”

أثناء حديثه، فرك فخذه بحذر، حيث كان لديه جرح لم يلتئم تمامًا بعد.

 

 

بدا تشو تشينغ بنغ سعيدًا جدًا بنفسه، وقدمت شو شياو هوي الكثير من الكلمات الجذابة ردا على تفاخره. حتى أن شو تشينغ ابتسم وقدم نخبا لتشو تشينغ بنغ. كان الجو في الغرفة يزداد دفئا وودا.

وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.

 

 

لم يكن لدى شو تشينغ أي كراهية لتشو تشينغ بنغ. بعد كل شيء، كان لكل شخص أسلوب معيشته الخاص.

 

 

أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، بعد أن كان بمفرده، ارتجف لفترة وجيزة، ثم لمعت عيناه بالشك. أخرج ميدالية هويته، وأرسل رسالة إلى شخص يعرفه، يسأل عن عدد الأشخاص الذين يحملون لقب شو في وحدة المكتب السماوي السادسة….

حقيقة أن شو شياو هوي كان لديها بالفعل قارب أظهرت أن لديها بعض المهارات الخاصة بها.

 

 

 

أما بالنسبة إلى لي زيمي، على الرغم من أنها لم تكن متحدثة كبيرة، فقد لاحظت شو تشينغ مدى سرعة التعرف عليه، مما يعني أن لديها قوى مراقبة شديدة.

 

 

 

 

 

أكلوا وشربوا معا لمدة ساعتين تقريبًا.

“استمري في العمل الجيد. إنني أتطلع إلى اليوم الذي يمكنكِ فيه الحصول على قارب حياة هذا “.

 

 

كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.

سرعان ما افترقت المجموعة.

 

التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.

“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.

 

 

 

نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.

 

 

 

غادروا الغرفة الخاصة وخرجوا من المطعم ووقفوا خارج المدخل.

 

 

بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.

بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”

 

 

 

“المكتب الأسود”.

 

 

 

بدا أن استجابة شو تشينغ كانت رصينة لتشو تشينغ بنغ قليلا. بدت شو شياو هوي متفاجئا أيضًا.

كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.

 

 

“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟

وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.

 

 

نظر شو تشينغ إلى تشو تشينغبنغ وشو شياو هوي، ثم إلى لي زيمي. بدأ مترددًا.

“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟

 

أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.

“أنا أيضًا في الوحدة السادسة ….”

نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.

 

الشخصية الصغيرة هي لي زيمي. كانت قد عادت على أمل الحصول على الطعام المتبقي، لكنها سمعت تفسير النادل، بدت الآن محرجة.

اتسعت عيون تشو تشينغ بنغ. قال وهو ينظر مذهولا: “أنت في نفس الوحدة مع ذلك الرجل الشهير؟ انتظر، ألم يكن هو أيضًا يدعى شو …؟

فوجئ شو تشينغ بهذا. لقد كان يركز تمامًا على محاولة إيجاد فرصة لقتل ذلك الشاب ميرفولك، ولم يكن يهتم بالكثير من الأشياء الأخرى.

 

نظر إليه النادل. لقد رأى العديد من التلاميذ يأتون إلى هذا المطعم، وشعر أن شو تشينغ من النوع الذي لا يستحق العبث به. أصبح موقفه محترما للغاية.

حتى شو شياو هوي، التي بدت أنه آخر من التقط الأشياء في المجموعة، أدرك فجأة الآثار الضمنية.

 

 

حدقت لي زيمي في شو تشينغ وهو يغادر. ثم نظرت إلى الحبوب البيضاء، وارتفع دفء عميق في قلبها. في الواقع، كان عالمًا باردًا، وكانت الطائفة مكانا وحشيا، لدرجة أن هذه كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذا الدفء.

“عادة ما يكون هناك عشرون شخصًا في الوحدة …” تمتم تشو تشينغبنغ. في هذه المرحلة كان رصينا تمامًا.

 

 

 

بدت لي زيمي مهتزة أيضًا. ومع ذلك، عندما رأت شو تشينغ تدخل الغرفة لأول مرة، اكتشفت حواسها الحادة رائحة الدم.

 

 

 

أصبح المكان هادئا للحظة طويلة. ثم ألقى تشو تشينغ بنغ رأسه للخلف، وضحك، وشبك يديه إلى شو تشينغ كما لو أنه يخفي دهشته.

بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”

 

بعد قول ذلك، استدار ومشى بعيدًا.

كان لدى شو شياو هوي تعبير مذهول على وجهها، وبدا أنها تريد أن تقول شيئا لـ شو تشينغ، لكنها قررت في النهاية عدم القيام بذلك.

 

 

حدقت لي زيمي في شو تشينغ وهو يغادر. ثم نظرت إلى الحبوب البيضاء، وارتفع دفء عميق في قلبها. في الواقع، كان عالمًا باردًا، وكانت الطائفة مكانا وحشيا، لدرجة أن هذه كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذا الدفء.

سرعان ما افترقت المجموعة.

نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.

 

 

أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، بعد أن كان بمفرده، ارتجف لفترة وجيزة، ثم لمعت عيناه بالشك. أخرج ميدالية هويته، وأرسل رسالة إلى شخص يعرفه، يسأل عن عدد الأشخاص الذين يحملون لقب شو في وحدة المكتب السماوي السادسة….

شاهد شو تشينغ الجميع يذهبون، ثم استدار للمغادرة. ومع ذلك، بعد اتخاذ بضع خطوات فقط، شعر بشيء غير عادي، ونظر إلى الوراء في اتجاه المطعم.

 

عند مقارنتهم بالمواطنين العاديين، حتى التلاميذ ذوي الدخل المنخفض كانوا لا يزالون يعتبرون ميسورين إلى حد ما. بالنظر إلى ذلك، لا ينبغي أن يكون لي زيمي في هذه الحالة.

شاهد شو تشينغ الجميع يذهبون، ثم استدار للمغادرة. ومع ذلك، بعد اتخاذ بضع خطوات فقط، شعر بشيء غير عادي، ونظر إلى الوراء في اتجاه المطعم.

غادروا الغرفة الخاصة وخرجوا من المطعم ووقفوا خارج المدخل.

 

نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.

وقفت شخصية صغيرة عند المدخل، أومأت برأسها مرارا وتكرارا أثناء مناقشة شيء ما مع أحد النوادل. بدا النادل غاضبا.

التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.

 

مشى شو تشينغ. عندما اقترب، شعرت به لي زيمي، واستدارت لتنظر إليه، وجهها أحمر فاتح. ثم أصبح وجهها شاحبا، وبدأت ترتجف من الإحراج.

“أعلم أنك تلميذة لطائفة. هذا لا يعني أنه يمكنكِ التسبب في مشاكل وقتما تشائين. انتهت مجموعتك من تناول الطعام وقمنا بتطهير الغرفة. والآن أنت تطلب أخذ بقايا الطعام معك؟

“شكرا لك”، غمغمت. “سأحصل على قارب حياة!”

 

قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”

الشخصية الصغيرة هي لي زيمي. كانت قد عادت على أمل الحصول على الطعام المتبقي، لكنها سمعت تفسير النادل، بدت الآن محرجة.

 

 

 

مشى شو تشينغ. عندما اقترب، شعرت به لي زيمي، واستدارت لتنظر إليه، وجهها أحمر فاتح. ثم أصبح وجهها شاحبا، وبدأت ترتجف من الإحراج.

وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.

 

 

“ما كان يجب عليك إخلاء الغرفة بهذه السرعة”، قال شو تشينغ للنادل.

لم يكن لدى شو تشينغ أي كراهية لتشو تشينغ بنغ. بعد كل شيء، كان لكل شخص أسلوب معيشته الخاص.

 

كان لدى شو شياو هوي تعبير مذهول على وجهها، وبدا أنها تريد أن تقول شيئا لـ شو تشينغ، لكنها قررت في النهاية عدم القيام بذلك.

نظر إليه النادل. لقد رأى العديد من التلاميذ يأتون إلى هذا المطعم، وشعر أن شو تشينغ من النوع الذي لا يستحق العبث به. أصبح موقفه محترما للغاية.

نظر شو تشينغ إلى تشو تشينغبنغ وشو شياو هوي، ثم إلى لي زيمي. بدأ مترددًا.

 

“أنت على حق، لا ينبغي أن يكون لدينا.” عاد مسرعا إلى المطعم ثم خرج بعد ذلك بوقت قصير مع حزمة جاهزة سلمها إلى لي زيمي.

“أنت على حق، لا ينبغي أن يكون لدينا.” عاد مسرعا إلى المطعم ثم خرج بعد ذلك بوقت قصير مع حزمة جاهزة سلمها إلى لي زيمي.

قال شو تشينغ: “لا تقلقي بشأن ذلك”.

 

بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”

تمتم لي زيمي شكرا، ثم وقفت هناك بشكل محرج. السبب في أنها غادرت ثم عادت هو أنها لم تكن تريد أن يراها أي من الآخرين تطلب بقايا الطعام. الآن، تسببت مشاعرها بالعار في قضم شفتها بشدة لدرجة أنها بدأت تنزف.

حقيقة أن شو شياو هوي كان لديها بالفعل قارب أظهرت أن لديها بعض المهارات الخاصة بها.

 

 

قال شو تشينغ: “لا تقلقي بشأن ذلك”.

شرح عن بعض الاتصالات المهمة التي أقامها، ثم أخبر شو شياو هوي أنه سيساعدها في توسيع شبكتها الاجتماعية.

 

 

“ليست هناك حاجة لإهدار الطعام. عندما كنت صغيرا، أكلت الكثير من الطعام الذي تركه الناس ليتم التخلص منه. في بعض الأحيان كان علي أن أتشاجر مع الآخرين لمجرد الحصول على تلك البقايا”.

“أنت على حق، لا ينبغي أن يكون لدينا.” عاد مسرعا إلى المطعم ثم خرج بعد ذلك بوقت قصير مع حزمة جاهزة سلمها إلى لي زيمي.

 

 

نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.

“شكرا لك”، غمغمت. “سأحصل على قارب حياة!”

 

 

عندما هبت الرياح، أشرق ضوء القمر، وكشف عن ندبة عميقة تمتد على طول رقبتها، وعادة ما يغطيها شعرها.

 

 

“أعلم أنك تلميذة لطائفة. هذا لا يعني أنه يمكنكِ التسبب في مشاكل وقتما تشائين. انتهت مجموعتك من تناول الطعام وقمنا بتطهير الغرفة. والآن أنت تطلب أخذ بقايا الطعام معك؟

عند النظر إليها، تذكر شو تشينغ بالفتاة الصغيرة في مخيم الزبالين. علاوة على ذلك، كان بإمكانه اكتشاف الهالة القوية للطفرة على لي زيمي.

نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.

 

نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.

التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.

 

 

 

عند مقارنتهم بالمواطنين العاديين، حتى التلاميذ ذوي الدخل المنخفض كانوا لا يزالون يعتبرون ميسورين إلى حد ما. بالنظر إلى ذلك، لا ينبغي أن يكون لي زيمي في هذه الحالة.

 

 

 

التفسير الوحيد لسبب كونها مقتصدة للغاية هو أنها كانت تدخر كل نقطة استحقاق أخيرة لشراء قارب في النهاية.

 

 

 

بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.

شرح عن بعض الاتصالات المهمة التي أقامها، ثم أخبر شو شياو هوي أنه سيساعدها في توسيع شبكتها الاجتماعية.

 

قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”

“استمري في العمل الجيد. إنني أتطلع إلى اليوم الذي يمكنكِ فيه الحصول على قارب حياة هذا “.

 

 

بعد لحظات، نظرت إلى الأعلى، وكان هناك امتنان عميق في عينيها. كانت ممتنة للحبوب البيضاء، ولكن أكثر من ذلك، كانت ممتنة لكلمات التشجيع.

بعد قول ذلك، استدار ومشى بعيدًا.

حتى شو شياو هوي، التي بدت أنه آخر من التقط الأشياء في المجموعة، أدرك فجأة الآثار الضمنية.

 

 

عرف شو تشينغ أنه بغض النظر عن مدى مساعدته لـ لي زيمي، في النهاية، فإن ما سيحدد مصيرها حقًا في النهاية هي فقط.

 

 

 

 

في عدة مناسبات، ذكر شو تشينغ بمحاولة تغيير شخصيته. كما أخبر لي زيمي أن قسم خفر السواحل لديه بعض الوظائف الغريبة التي يجب التعامل معها، وأنه سيوصي بها.

حدقت لي زيمي في شو تشينغ وهو يغادر. ثم نظرت إلى الحبوب البيضاء، وارتفع دفء عميق في قلبها. في الواقع، كان عالمًا باردًا، وكانت الطائفة مكانا وحشيا، لدرجة أن هذه كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذا الدفء.

 

 

حقيقة أن شو شياو هوي كان لديها بالفعل قارب أظهرت أن لديها بعض المهارات الخاصة بها.

بعد لحظات، نظرت إلى الأعلى، وكان هناك امتنان عميق في عينيها. كانت ممتنة للحبوب البيضاء، ولكن أكثر من ذلك، كانت ممتنة لكلمات التشجيع.

 

 

نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.

كان لديها فخرها، وبسبب ذلك، لم تكن تحب أن يشفق عليها الناس. في الواقع، رفضت كل تعبيرات التعاطف.

 

لكن في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى التشجيع.

عندما هبت الرياح، أشرق ضوء القمر، وكشف عن ندبة عميقة تمتد على طول رقبتها، وعادة ما يغطيها شعرها.

 

عرف شو تشينغ أنه بغض النظر عن مدى مساعدته لـ لي زيمي، في النهاية، فإن ما سيحدد مصيرها حقًا في النهاية هي فقط.

“شكرا لك”، غمغمت. “سأحصل على قارب حياة!”

 

 

 

 

 

 

_______________

وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.

 

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

 

 

 

“عادة ما يكون هناك عشرون شخصًا في الوحدة …” تمتم تشو تشينغبنغ. في هذه المرحلة كان رصينا تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط