نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 123

رعب هوانغ يان (1)

رعب هوانغ يان (1)

كان صوت هوانغ يان عاليًا، واحترقت عيناه من الغضب. بقدر ما كان قلقا، كان صاحب المتجر يهينه، وليس شو تشينغ. بعد كل شيء، من بين الأشياء التي كان شو تشينغ يعرضها للبيع كانت العناصر التي أعطاها له هوانغ يان.

 

 

إذا كان هوانغ يان يبحث فقط عن مشكلة، فلن يواجه صاحب المتجر مشكلة في إعطائها له.

أمسكت يد صاحب المتجر للإمساك بالعظم الذي ألقاه هوانغ يان في وجهه. بدأ تعبيره الآن قاتمًا للغاية.

كصاحب متجر، كان لهذا الرجل مؤيدون أقوياء. لم يكن مثل التلاميذ العاديين، عالقا مثل الحشرات السامة في جرة. بشكل عام، كان تلاميذ القمة الخارجية يبذلون قصارى جهدهم لتجنب التسبب في مشاكل له.

 

إذا كان هوانغ يان يبحث فقط عن مشكلة، فلن يواجه صاحب المتجر مشكلة في إعطائها له.

في الداخل، كان يفكر بازدراء في كيف أمضى هوانغ يان ثماني سنوات في العمل في قسم المساعدة لغرض مطاردة فتاة.

_____________

 

 

كان لدى صاحب المتجر شعور بأن “الأخت الكبرى” ربما كانت مجرد فتاة مزرعة ريفية عشوائية، ومع ذلك لم يتخلى هوانغ يان عن إغراقها بهدايا باهظة الثمن.

“أنت محق تمامًا”، قال صاحب المتجر عرضا. “إنها أشياء مسروقة. على ما يبدو، كنت شريكًا في سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. شخص ما يبلغ عن هذا إلى قسم جرائم القتل! لقد سلم مرتكبو سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي أنفسهم!

 

 

إذا كان هوانغ يان يبحث فقط عن مشكلة، فلن يواجه صاحب المتجر مشكلة في إعطائها له.

 

 

 

“أنت محق تمامًا”، قال صاحب المتجر عرضا. “إنها أشياء مسروقة. على ما يبدو، كنت شريكًا في سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. شخص ما يبلغ عن هذا إلى قسم جرائم القتل! لقد سلم مرتكبو سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي أنفسهم!

في المركز القيادي كان قائد الوحدة الثالثة، نفس الشاب الذي تتبعه شو تشينغ خلال نصف الشهر الماضي. كان معه أربعة تلاميذ من الوحدة الثالثة.

 

لم يستطع أحد في الحشد أن يعرف على وجه اليقين من كان مستهدفًا، ولكن بالنسبة للجميع، بدا من المحتمل أن يكون شو تشينغ، لأنه كان الشخص الذي أخرج البضائع “المسروقة”.

ردا على ذلك، قام أحد كتبة المتجر بسحب زلة من اليشم بشكل كبير، ونظر إلى صاحب المتجر، ثم أرسل ببطء رسالة للإبلاغ عن الحادث. الزبائن الآخرون في المتجر، وجميعهم تلاميذ من قمم جبلية مختلفة، نظروا بعيون متلألئة.

 

 

 

التلاميذ الذين انضموا إلى أعين الدم السبعة وعاشوا في البيئة التي عاشوا فيها كانوا جميعا أشخاصا أذكياء. يمكن لجميع الحاضرين رؤية ما يجري هنا.

 

 

أصبح صاحب المتجر أكثر حذرًا الفور. أوضح رد فعل شو تشينغ أنه لم يكن شخصًا عاديا.

لم يكن لهذا الأمر أي علاقة بسرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي، بل … حقيقة أن شخصًا ما من القمة السادسة أراد أن يسبب مشاكل إما لشو تشينغ أو هوانغ يان. أو كلاهما.

“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”

 

أصبح صاحب المتجر أكثر حذرًا الفور. أوضح رد فعل شو تشينغ أنه لم يكن شخصًا عاديا.

لم يستطع أحد في الحشد أن يعرف على وجه اليقين من كان مستهدفًا، ولكن بالنسبة للجميع، بدا من المحتمل أن يكون شو تشينغ، لأنه كان الشخص الذي أخرج البضائع “المسروقة”.

 

 

كان أكثر تشككًا في سبب قيام صاحب المتجر بإثارة قسم جرائم القتل، وكيف قدم الكاتب عرضا مبالغا فيه بشكل واضح لإرسال تقرير.

لم يقل شخص واحد شيئا. نظر الجميع للتو، بما في ذلك تشانغ سان.

 

 

عندما فكر شو تشينغ في هذه الأشياء، وأبلغ صاحب المتجر قسم جرائم القتل بالأمر، أصبح هوانغ يان أكثر غضبًا.

لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.

 

 

 

كان أكثر تشككًا في سبب قيام صاحب المتجر بإثارة قسم جرائم القتل، وكيف قدم الكاتب عرضا مبالغا فيه بشكل واضح لإرسال تقرير.

كان صوت هوانغ يان عاليًا، واحترقت عيناه من الغضب. بقدر ما كان قلقا، كان صاحب المتجر يهينه، وليس شو تشينغ. بعد كل شيء، من بين الأشياء التي كان شو تشينغ يعرضها للبيع كانت العناصر التي أعطاها له هوانغ يان.

 

بالنسبة للأشخاص المهمين في الطائفة، لم يكن قتل تلاميذ القمة الخارجية لبعضهم البعض يستحق التسبب في ضجة كبيرة.

إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.

إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.

 

علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.

بالنسبة للأشخاص المهمين في الطائفة، لم يكن قتل تلاميذ القمة الخارجية لبعضهم البعض يستحق التسبب في ضجة كبيرة.

 

 

 

في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.

لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.

 

لم يقل شخص واحد شيئا. نظر الجميع للتو، بما في ذلك تشانغ سان.

 

 

علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.

لم يستجب شو تشينغ، لكن اليقظة في قلبه نمت إلى مستوى أكثر كثافة. وقد وصلت قسم جرائم القتل بسرعة كبيرة. ما هو أكثر من ذلك، كان الشخص الذي سيصل هو نفس الشاب ميرفولك الذي كان لديه مشاكل معه في الماضي. بدا هناك شيء مريب حول الوضع.

 

 

عندما فكر شو تشينغ في هذه الأشياء، وأبلغ صاحب المتجر قسم جرائم القتل بالأمر، أصبح هوانغ يان أكثر غضبًا.

كصاحب متجر، كان لهذا الرجل مؤيدون أقوياء. لم يكن مثل التلاميذ العاديين، عالقا مثل الحشرات السامة في جرة. بشكل عام، كان تلاميذ القمة الخارجية يبذلون قصارى جهدهم لتجنب التسبب في مشاكل له.

 

 

“قسم جرائم القتل؟ شو تشينغ من قسم جرائم القتل!

لم يكن لهذا الأمر أي علاقة بسرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي، بل … حقيقة أن شخصًا ما من القمة السادسة أراد أن يسبب مشاكل إما لشو تشينغ أو هوانغ يان. أو كلاهما.

 

جعد صاحب المتجر جبينه، “أوه؟ حسنا، معرفة القانون وخرقه على أي حال جريمة أسوأ!

_____________

 

 

ضحك هوانغ يان بغضب، وكان على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما رفع شو تشينغ، الذي كانت شكوكه تزداد عمقا، ذراعه أمام هوانغ يان وقال بهدوء، “هذا لا علاقة له بك، هوانغ يان. يجب أن تغادر”. وتابع وهو ينظر إلى حلق صاحب المتجر: “هذه الأشياء هي غنائم معركة أخذتها من المجرمين الذين قتلتهم، لذا توقفوا عن التشهير بي. إذا كان هناك شيء تريد قوله، فقله “.

 

 

علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.

أصبح صاحب المتجر أكثر حذرًا الفور. أوضح رد فعل شو تشينغ أنه لم يكن شخصًا عاديا.

 

 

 

في الحقيقة، بالنظر إلى أن الموقف قد تم إبلاغه إلى صاحب المتجر من القمة السادسة، كان بإمكانه ببساطة مطالبة شو تشينغ بإعادة العناصر المسروقة.

لم يستجب شو تشينغ، لكن اليقظة في قلبه نمت إلى مستوى أكثر كثافة. وقد وصلت قسم جرائم القتل بسرعة كبيرة. ما هو أكثر من ذلك، كان الشخص الذي سيصل هو نفس الشاب ميرفولك الذي كان لديه مشاكل معه في الماضي. بدا هناك شيء مريب حول الوضع.

 

 

بدلا من ذلك، رأى أنها فرصة لكسب ثروة صغيرة، وبالتالي دبر خطة للتشهير بـ شو تشينغ.

 

 

ردا على ذلك، قام أحد كتبة المتجر بسحب زلة من اليشم بشكل كبير، ونظر إلى صاحب المتجر، ثم أرسل ببطء رسالة للإبلاغ عن الحادث. الزبائن الآخرون في المتجر، وجميعهم تلاميذ من قمم جبلية مختلفة، نظروا بعيون متلألئة.

ومع ذلك، رأى شو تشينغ من خلال خطته، والتي كانت معبرة للغاية. والأكثر من ذلك، أن الأشخاص الذين يمكن أن يكسبوا سمعة طيبة في قسم جرائم القتل كانوا عموما أشخاصا غير عاديين.

“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”

 

في الحقيقة، بالنظر إلى أن الموقف قد تم إبلاغه إلى صاحب المتجر من القمة السادسة، كان بإمكانه ببساطة مطالبة شو تشينغ بإعادة العناصر المسروقة.

كصاحب متجر، كان لهذا الرجل مؤيدون أقوياء. لم يكن مثل التلاميذ العاديين، عالقا مثل الحشرات السامة في جرة. بشكل عام، كان تلاميذ القمة الخارجية يبذلون قصارى جهدهم لتجنب التسبب في مشاكل له.

علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.

 

 

ومع ذلك، فإن البرد الذي شعر به في حلقه جعله يغير استراتيجيته. لعدم رغبته في التسبب في مزيد من المشاكل بينه وبين شو تشينغ، ومعرفة أنه قد مارس ضغطا كافيا بالفعل، قرر ببساطة شرح الموقف، بما في ذلك مطالب رؤسائه على القمة السادسة.

 

 

 

باستثناء، في تلك اللحظة، صرخ هوانغ يان، “لست بحاجة لمساعدتي، شو تشينغ! هذا الأمر لا علاقة له بك. من الواضح أنهم يستهدفونني. أعرف ما يحدث هنا. هذا هو عمل تشاو تشونغ هنغ. لديه ضغينة ضدي وكان يعلم أنني سآتي إلى هنا في نهاية المطاف، لذلك استأجرك لتشويه اسمي!

إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.

 

جنبا إلى جنب مع الكلمات، دخلت مجموعة من الناس المتجر.

نظر صاحب المتجر إلى هوانغ يان بتعبير غريب على وجهه. كان شو تشينغ ينظر أيضًا إلى هوانغ يان، ضاقت عيناه. أراد شو تشينغ فقط حل المشكلة مهما كانت، لكن يبدو أن هوانغ يان قرر أن هذا الأمر برمته يتعلق بنفسه.

 

 

في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.

صفع هوانغ يان المنضدة بصوت عال، وكان على وشك الاستمرار في الصراخ عندما انجرف صوت الخطوات من الخارج، إلى جانب صوت بارد وشرير.

في المركز القيادي كان قائد الوحدة الثالثة، نفس الشاب الذي تتبعه شو تشينغ خلال نصف الشهر الماضي. كان معه أربعة تلاميذ من الوحدة الثالثة.

 

لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.

“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”

 

 

ومع ذلك، رأى شو تشينغ من خلال خطته، والتي كانت معبرة للغاية. والأكثر من ذلك، أن الأشخاص الذين يمكن أن يكسبوا سمعة طيبة في قسم جرائم القتل كانوا عموما أشخاصا غير عاديين.

جنبا إلى جنب مع الكلمات، دخلت مجموعة من الناس المتجر.

 

 

 

عندما نظر شو تشينغ من فوق كتفه إلى الوافدين الجدد، ضاقت عيناه أكثر. كانوا جميعا يرتدون أردية داويست رمادية اللون مع شارات قسم جرائم القتل معروضة عليهم بشكل بارز.

باستثناء، في تلك اللحظة، صرخ هوانغ يان، “لست بحاجة لمساعدتي، شو تشينغ! هذا الأمر لا علاقة له بك. من الواضح أنهم يستهدفونني. أعرف ما يحدث هنا. هذا هو عمل تشاو تشونغ هنغ. لديه ضغينة ضدي وكان يعلم أنني سآتي إلى هنا في نهاية المطاف، لذلك استأجرك لتشويه اسمي!

 

في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.

في المركز القيادي كان قائد الوحدة الثالثة، نفس الشاب الذي تتبعه شو تشينغ خلال نصف الشهر الماضي. كان معه أربعة تلاميذ من الوحدة الثالثة.

لم يستجب شو تشينغ، لكن اليقظة في قلبه نمت إلى مستوى أكثر كثافة. وقد وصلت قسم جرائم القتل بسرعة كبيرة. ما هو أكثر من ذلك، كان الشخص الذي سيصل هو نفس الشاب ميرفولك الذي كان لديه مشاكل معه في الماضي. بدا هناك شيء مريب حول الوضع.

 

لم يستطع أحد في الحشد أن يعرف على وجه اليقين من كان مستهدفًا، ولكن بالنسبة للجميع، بدا من المحتمل أن يكون شو تشينغ، لأنه كان الشخص الذي أخرج البضائع “المسروقة”.

نظر إلى شو تشينغ ببرود، قال، “حسنا، إذا لم تكن أنت.”

 

 

 

لم يستجب شو تشينغ، لكن اليقظة في قلبه نمت إلى مستوى أكثر كثافة. وقد وصلت قسم جرائم القتل بسرعة كبيرة. ما هو أكثر من ذلك، كان الشخص الذي سيصل هو نفس الشاب ميرفولك الذي كان لديه مشاكل معه في الماضي. بدا هناك شيء مريب حول الوضع.

كان لدى صاحب المتجر شعور بأن “الأخت الكبرى” ربما كانت مجرد فتاة مزرعة ريفية عشوائية، ومع ذلك لم يتخلى هوانغ يان عن إغراقها بهدايا باهظة الثمن.

 

جعد صاحب المتجر جبينه، “أوه؟ حسنا، معرفة القانون وخرقه على أي حال جريمة أسوأ!

_____________

في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.

 

إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.

بواسطة: Kaizen

كان صوت هوانغ يان عاليًا، واحترقت عيناه من الغضب. بقدر ما كان قلقا، كان صاحب المتجر يهينه، وليس شو تشينغ. بعد كل شيء، من بين الأشياء التي كان شو تشينغ يعرضها للبيع كانت العناصر التي أعطاها له هوانغ يان.

 

 

بدلا من ذلك، رأى أنها فرصة لكسب ثروة صغيرة، وبالتالي دبر خطة للتشهير بـ شو تشينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط