نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 125

استبداد صاحبة السمو الثاني

استبداد صاحبة السمو الثاني

 

 

كان لدى سيد القمة السابعة ثلاثة متدربين خلفاء.

 

 

الآن أدرك شو تشينغ أن هوانغ يان كان متهورا جدًا في وقت سابق لأنه افتقد أخته الكبرى. لقد خلق مشهدا عمدا على أمل جعلها تظهر.

كان أحدهم صريحًا وجذابا وكون صداقات بسهولة. كان ذلك بالطبع السمو الثالث.

“نعم … نعم سأشتريها …” قال صاحب المتجر. أراد أن يلهث من الإحباط، ولكن لم يجرؤ على ذلك، سرعان ما أخرج 100 حجر روحي. ثم لاحظ عبوس السمو الثاني، وصر على أسنانه وأخرج مائة إضافية.

 

 

كان لدى أحدهم مزاج ناري وكان يخشاه زملاؤه التلاميذ. ومن الواضح أن هذا هو السمو الثاني. لم يكن تلاميذ القمة السابعة فقط هم الذين شعروا بغضبها.

 

 

 

يمكن للتلاميذ من قمم أخرى كذلك. عرف الجميع أن لديها مزاجا عنيفا، فضلا عن مستوى محير من القوة. قل لها شيئا خاطئا، وقد تهاجمك.

 

 

 

علاوة على ذلك… على مر السنين، تم إطلاق العنان لغضبها حتى على مزارعي بناء الأساس من قمم أخرى. الكثير منهم.

 

 

 

بسبب قوتها المذهلة، وحقيقة أنها تمثل سيد القمة، لم يستطع أحد حتى محاولة التفكير معها. كانت مستبدة لدرجة أن اسمها كان معروفا في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.

في الوقت الحالي، تذكر المذبحة وقعت في جزر ميرفولك قبل ثلاثين عاما. كانت صاحبة السمو الثاني في منتصف ساحة المعركة المليئة بالجثث، ملطخة بالدماء.

 

 

حتى الشيوخ كرهوا الركض إليها، ناهيك عن التلاميذ العاديين. في الواقع، لم تكن مشهورة فقط في الطائفة. كانت أكثر شهرة في البحر.

 

 

 

لقد قتلت الكثير من القراصنة بحيث لا يمكن عدهم، وكان هناك أنواع صغيرة بأكملها ترتجف عند سماع اسمها.

عند رؤية الشاب ميرفولك يقف هناك برأس منحني، بدت صاحبة السمو الثاني أكثر ازدراء من ذي قبل. مشيت إلى شو تشينغ، نظرت إليه ببرود.

 

 

الآن بعد أن أصبحت هنا، أثرت قوتها المذهلة على جميع الحاضرين، حتى شو تشينغ. شعر بإحساس شديد بالخطر في قلبه، وهو أمر ذكره بالوحوش المذهلة في غابة المنطقة المحرمة.

 

 

 

في الواقع، بدت أقوى بكثير من الشماس لي، لدرجة أن سلف محارب فاجرا الذهبي سيبدو ضعيفا في حضورها.

 

 

أرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه، والعرق البارد ينهمر على وجهه. على الرغم من أنه أراد أن يتماشى مع كل ما تقوله، إلا أنه لم يكن متأكدًا بالضبط من كيفية الرد.

أصبح شو تشينغ على أهبة الاستعداد أكثر من أي وقت مضى، بل إنه تراجع بضع خطوات بدافع الحذر.

 

 

الإحساس بالتهديد الذي شعر به من صاحبة السمو الثاني ببساطة شديدًا ومرعبًا.

قبل أن يتمكن شو تشينغ من الرد، لوح هوانغ يان وداعا واندفع بعد السمو الثاني. “الأخت الكبرى! انتظرني….”

 

 

في الواقع، نظر حتى من خلال الباب وخرج إلى الشارع، لكنه لم ير أحدا … على ما يبدو، لم يهتم أحد آخر في الطائفة بما كان يحدث هنا.

في الوقت الحالي، تذكر المذبحة وقعت في جزر ميرفولك قبل ثلاثين عاما. كانت صاحبة السمو الثاني في منتصف ساحة المعركة المليئة بالجثث، ملطخة بالدماء.

 

علاوة على ذلك… على مر السنين، تم إطلاق العنان لغضبها حتى على مزارعي بناء الأساس من قمم أخرى. الكثير منهم.

لكن… لا يبدو أن هوانغ يان يشعر بأي من الضغط على الإطلاق، كما لو كان قد خطط لكل هذا وكانت الأمور تسير تمامًا كما كان يعتقد. لم يحاول حتى إخفاء الإثارة عن وجهه.

 

 

لقد قتلت الكثير من القراصنة بحيث لا يمكن عدهم، وكان هناك أنواع صغيرة بأكملها ترتجف عند سماع اسمها.

قال وهو يتذمر إلى السمو الثاني، “الأخت الكبرى، صاحب المتجر هذا وتلك السمكة النتنة قالت إن الأشياء التي أعطيتها لكِ سرقت من طائفة محارب فاجرا الذهبي. الأخت الكبرى، أنتِ تعرفين أنني شخص مستقيم. أنا صادق ومباشر وحقيقي ولطيف ومراع. أنتِ الشخص الوحيد الذي أحببته على الإطلاق! إذا أرادوا التشهير بي، حسنا، يمكنني التعامل مع ذلك. لكنهم لا يستطيعون التشهير بالهدايا التي أعطيها لكِ! إن التشهير بهداياي هو نفس التشهير بالحب الذي أظهرته لكِ على مدى السنوات الثماني الماضية، الأخت الكبرى!

حدث ذلك خلال المسابقة الكبرى للقمة السابعة. لأن البشر كانوا ” أشرارا حتى النخاع “، ولأن ميرفولك ” الرائع ” رفض الاعتراف بالخنوع، اختارت القمة السابعة أن تكون بطولتها الكبرى في إقليم ميرفولك.

 

 

 

 

يقف بجانب السمو الثاني، بدا السمين هوانغ يان في غير محله بعض الشيء. سواء كان طولها، أو كم كان سميكا، بدا وكأنه طفل يقف بجانب شخص بالغ.

 

 

بسبب قوتها المذهلة، وحقيقة أنها تمثل سيد القمة، لم يستطع أحد حتى محاولة التفكير معها. كانت مستبدة لدرجة أن اسمها كان معروفا في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.

ردا على كلماته، أصيب الجميع في المتجر بصدمة مطلقة، بما في ذلك تشانغ سان. بالنسبة لهم، بدا هذا التحول في الأحداث غير متصور تقريبا.

 

 

حتى الشيوخ كرهوا الركض إليها، ناهيك عن التلاميذ العاديين. في الواقع، لم تكن مشهورة فقط في الطائفة. كانت أكثر شهرة في البحر.

بدا صاحب المتجر في حالة ذهول بعض الشيء وهو يتمتم، “صاحبة السمو الثاني … هل الأخت الكبرى التي تتحدث عنها طوال الوقت؟

فعل شو تشينغ الشيء نفسه، على الرغم من أنه نظر بعينيه لمراقبة مغادرتها.

 

أصبح شو تشينغ على أهبة الاستعداد أكثر من أي وقت مضى، بل إنه تراجع بضع خطوات بدافع الحذر.

بدت الكلمات محرجة تخرج من فمه، لكنها كشفت كيف شعر صاحب المتجر داخليًا، كما لو أن قطيعا لا نهاية له من الخيول البرية كان يدوس في عقله وقلبه.

كما صدم شو تشينغ. نظر إلى المتعجرف هوانغ يان، ثم إلى السمو الثاني الاستبدادية، وبدا في حالة ذهول إلى حد ما.

 

 

كان معظم الناس على دراية بهوانغ يان، الذي كان معروفا نسبيا في القمة السابعة لكونه “مهووس الحب”. لقد سمع الجميع الشائعات حول كيف كان يلاحق الأخت الكبرى لمدة ثماني سنوات، ويمطرها بالعديد من الهدايا التي يمكن أن تملأ متاجر بأكملها….

 

 

 

بسبب التفاصيل، افترض الجميع أن هوانغ يان كان هناك ما هو أكثر مما تراه العين، وإلا لما كان قادرا على البقاء على قيد الحياة لسنوات عديدة مع ثروته سليمة.

 

 

 

ومع ذلك، نظر إليه الكثيرون بازدراء. بعد كل شيء، لم يعتقد معظم الناس أن الرجل الحقيقي سيحط من قدر نفسه كثيرا من أجل إمرأة.

عندما يجرؤ شخص ما على لمسي، حتى لو نجا، فإنه لا يبقى على قيد الحياة لفترة أطول بعد ذلك. للأسف، نادرا ما أراهم يموتون.

 

 

لذلك، كان جميع الحاضرين، من تشانغ سان إلى صاحب المتجر إلى التلاميذ الآخرين، يرون الآن هوانغ يان في ضوء جديد. نظر إليه معظمهم بتقديس غير مسبوق، وبدا آخرون غيورين تمامًا.

 

 

 

الواضح… كلهم تمنوا أن يكون لديهم أخت كبرى مثل هذه.

تجاهلته، التقطت صاحبة السمو الثانية سيفها الضخم من المنضدة واستدارت للمغادرة. عندما مرت على الشاب ميرفولك، قالت، “أخرج بحق الجحيم من طريقي. أنت نتن مثل الأسماك المتعفنة “.

 

بدت الكلمات محرجة تخرج من فمه، لكنها كشفت كيف شعر صاحب المتجر داخليًا، كما لو أن قطيعا لا نهاية له من الخيول البرية كان يدوس في عقله وقلبه.

لا يهم إذا استغرق الأمر منهم ثماني سنوات أو ثمانية عشر عاما أو حتى ثمانية وعشرين عامًا.

أرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه، والعرق البارد ينهمر على وجهه. على الرغم من أنه أراد أن يتماشى مع كل ما تقوله، إلا أنه لم يكن متأكدًا بالضبط من كيفية الرد.

 

كلماتها مليئة بـ التهديد الواضح. أي شخص سمعها فهم أنه إذا لم يكن اعتذار وهدية طائفة محارب فاجرا الذهبي مرضيين، إذن … قريبا لن يكون هناك أي شيء يسمى طائفة المحارب فاجرا الذهبي.

كما صدم شو تشينغ. نظر إلى المتعجرف هوانغ يان، ثم إلى السمو الثاني الاستبدادية، وبدا في حالة ذهول إلى حد ما.

يقف بجانب السمو الثاني، بدا السمين هوانغ يان في غير محله بعض الشيء. سواء كان طولها، أو كم كان سميكا، بدا وكأنه طفل يقف بجانب شخص بالغ.

 

بدت الكلمات محرجة تخرج من فمه، لكنها كشفت كيف شعر صاحب المتجر داخليًا، كما لو أن قطيعا لا نهاية له من الخيول البرية كان يدوس في عقله وقلبه.

لم يكن بإمكانه أبدا في أعنف تخيلاته أن يخمن أن الشخص الذي طارده هوانغ يان لمدة ثماني سنوات في الواقع صاحبة السمو الثاني من القمة السابعة.

ذهب هوانغ يان معها، وأبقى ذقنه عالقا في تقليد جيد لاحتقارها.

 

 

الآن أدرك شو تشينغ أن هوانغ يان كان متهورا جدًا في وقت سابق لأنه افتقد أخته الكبرى. لقد خلق مشهدا عمدا على أمل جعلها تظهر.

 

 

 

عند سماع حكاية هوانغ يان عن تعرضه للظلم، ارتفعت حواجب السمو الثاني ونظرت بازدراء الشاب ميرفولك، الذي وقف هناك ورأسه منحني.

يمكن للتلاميذ من قمم أخرى كذلك. عرف الجميع أن لديها مزاجا عنيفا، فضلا عن مستوى محير من القوة. قل لها شيئا خاطئا، وقد تهاجمك.

 

 

ذهب هوانغ يان معها، وأبقى ذقنه عالقا في تقليد جيد لاحتقارها.

بدت الكلمات محرجة تخرج من فمه، لكنها كشفت كيف شعر صاحب المتجر داخليًا، كما لو أن قطيعا لا نهاية له من الخيول البرية كان يدوس في عقله وقلبه.

 

بدا صاحب المتجر في حالة ذهول بعض الشيء وهو يتمتم، “صاحبة السمو الثاني … هل الأخت الكبرى التي تتحدث عنها طوال الوقت؟

بدا أن موقفها يزعج الشاب ميرفولك. ارتجف كما لو كان يواجه صعوبة في السيطرة على نفسه. ومع ذلك، كانت بشرته شاحبة، وهناك خوف واضح في عينيه.

 

 

بسبب قوتها المذهلة، وحقيقة أنها تمثل سيد القمة، لم يستطع أحد حتى محاولة التفكير معها. كانت مستبدة لدرجة أن اسمها كان معروفا في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.

في الوقت الحالي، تذكر المذبحة وقعت في جزر ميرفولك قبل ثلاثين عاما. كانت صاحبة السمو الثاني في منتصف ساحة المعركة المليئة بالجثث، ملطخة بالدماء.

رأى شو تشينغ كل هذا، ولمعت عيناه. أكثر من أي وقت مضى، أدرك أنه في العالم الذي يعيش فيه، كانت القوة هي الثابت الأبدي. والأكثر من ذلك، أن كلمات السمو الثاني كشفت ما يعنيه حقا أن تكون مستبدًا.

 

 

حدث ذلك خلال المسابقة الكبرى للقمة السابعة. لأن البشر كانوا ” أشرارا حتى النخاع “، ولأن ميرفولك ” الرائع ” رفض الاعتراف بالخنوع، اختارت القمة السابعة أن تكون بطولتها الكبرى في إقليم ميرفولك.

 

 

 

الحقيقة هي أنهم استخدموها كذريعة لقمع ميرفولك. فقط بعد تلك الحادثة أصبح ميرفولك والبشر “حلفاء”.

 

 

 

بعد ذلك، تدخلت أعين الدم السبعة في مناسبات عديدة لإنقاذ ميرفولك من الإبادة من قبل الآخرين.

 

 

لا يزال شو تشينغ يشعر بالدوار قليلًا. بعد رحيل هوانغ يان، نظر إلى ملابسه، ثم إلى الشاب ميرفولك القاسي، الذي تومض عيناه عندما التقت نظراتهما.

لكن بالنسبة للعديد من ميرفولك، كان السبب الوحيد وراء قيام البشر بذلك هو أنهم ملزمون بذلك. في النهاية، كان التحالف مع البشر وصمة عار عليهم.

 

 

 

على الرغم من مزاجه العنيف، أبقى الشاب ميرفولك رأسه منحنيا، ولم يجرؤ على النظر إلى الأعلى. ومع ذلك، في قلبه، كان مستعرا، وتعهد بجعل أعين الدم السبعة تدفع ثمن الإذلال الذي انهالوا به على شعبه.

 

 

لذلك، كان جميع الحاضرين، من تشانغ سان إلى صاحب المتجر إلى التلاميذ الآخرين، يرون الآن هوانغ يان في ضوء جديد. نظر إليه معظمهم بتقديس غير مسبوق، وبدا آخرون غيورين تمامًا.

عند رؤية الشاب ميرفولك يقف هناك برأس منحني، بدت صاحبة السمو الثاني أكثر ازدراء من ذي قبل. مشيت إلى شو تشينغ، نظرت إليه ببرود.

أخذ شو تشينغ 200 حجر روح من صاحب المتجر، الذي لم يجرؤ حتى على مقابلة عينيه. ثم غادر دون إلقاء نظرة أخرى على ميرفولك. خارج المتجر، قام بتعديل ملابسه وخرج بنظرة داكنة في عينيه.

 

بدا صاحب المتجر في حالة ذهول بعض الشيء وهو يتمتم، “صاحبة السمو الثاني … هل الأخت الكبرى التي تتحدث عنها طوال الوقت؟

أخذ نفسا عميقا، وأبقى تعبيرا حزينا على وجهه وهو يشبك يديه وينحني قليلًا. “تحياتي يا صاحب السمو الثاني.”

 

 

لا يزال شو تشينغ يشعر بالدوار قليلًا. بعد رحيل هوانغ يان، نظر إلى ملابسه، ثم إلى الشاب ميرفولك القاسي، الذي تومض عيناه عندما التقت نظراتهما.

قال هوانغ يان: “الأخت الكبرى، هذا صديقي العزيز شو تشينغ. لقد تورط في هذا الأمر برمته أيضًا”. واستمر في التباهي بفخر بجميع الأشياء التي ألقاها للتو من حقيبته.

ذهب هوانغ يان معها، وأبقى ذقنه عالقا في تقليد جيد لاحتقارها.

 

قال هوانغ يان: “الأخت الكبرى، هذا صديقي العزيز شو تشينغ. لقد تورط في هذا الأمر برمته أيضًا”. واستمر في التباهي بفخر بجميع الأشياء التي ألقاها للتو من حقيبته.

 

بعد ذلك، تدخلت أعين الدم السبعة في مناسبات عديدة لإنقاذ ميرفولك من الإبادة من قبل الآخرين.

أومأت صاحبة السمو الثاني برأسها بعيدًا عن شو تشينغ وصعدت إلى المنضدة. رفعت سيفها الضخم، وضعته بضربة.

بسبب التفاصيل، افترض الجميع أن هوانغ يان كان هناك ما هو أكثر مما تراه العين، وإلا لما كان قادرا على البقاء على قيد الحياة لسنوات عديدة مع ثروته سليمة.

 

 

كان السيف الأسود ضخمًا وثقيلًا لدرجة أن العداد الخشبي القوي صرخ وانهار نصفه.

حتى الشيوخ كرهوا الركض إليها، ناهيك عن التلاميذ العاديين. في الواقع، لم تكن مشهورة فقط في الطائفة. كانت أكثر شهرة في البحر.

 

في هذه الأثناء، بالعودة إلى المتجر، شاهد الشاب ميرفولك شو تشينغ يغادر، وتعبيره قبيح، وقلبه مليء بالحقد.

نتيجة لذلك، جاء طرف السيف ليشير مباشرة إلى بطن صاحب المتجر. وبينما يلمع ببرود، بدأ صاحب المتجر يتعرق، وأصبح وجهه شاحبًا.

 

 

 

قال وهو يرتجف، “صاحبة السمو الثاني، أنا فقط -”

 

 

“هل رأيت ذلك، أليس كذلك؟” قال مبتهجا. “كانت تلك أختي الكبرى. جنيتي. بعد هذا، من يجرؤ على التشهير بنا؟ ومع ذلك، كنت بالتأكيد في لعبتك، أيها الشرير الصغير. لم تتردد في الدفاع عني، وحتى مشاركة المسؤولية. سأتذكر هذا. دعني أخبرك، أنا من النوع الذي يرد اللطف بلطف. لسوء الحظ، ليس لدي أي شيء جيد الآن. لكن لا تقلق، سأعود وأجد هدية جيدة لإرسالها إليك لاحقا “.

“قلت إن أغراضي كانت بضائع مسروقة؟” سألت ببرود.

بدا أن موقفها يزعج الشاب ميرفولك. ارتجف كما لو كان يواجه صعوبة في السيطرة على نفسه. ومع ذلك، كانت بشرته شاحبة، وهناك خوف واضح في عينيه.

 

 

بدأ صاحب المتجر يتصبب عرقا أكثر، لدرجة أن ظهره كان مبللا. وتعبيره مليئا بالمرارة، وفي قلبه كان يعوي في حزن. كان يعتقد في الأصل أنه يستطيع كسب بعض المال من كل هذا.

قبل أن يتمكن شو تشينغ من الرد، لوح هوانغ يان وداعا واندفع بعد السمو الثاني. “الأخت الكبرى! انتظرني….”

 

كان السيف الأسود ضخمًا وثقيلًا لدرجة أن العداد الخشبي القوي صرخ وانهار نصفه.

ثم جاء هوانغ يان وألقى كل شيء في حالة من الفوضى. وكيف يمكن لصاحب المتجر أن يخمن أن هوانغ يان كان مدعوما من قبل شخصية تشبه الطاغية مثل هذه؟ لم تكن هناك طريقة يجرؤ فيها على استفزاز السمو الثاني المتفجرة.

ذهب هوانغ يان معها، وأبقى ذقنه عالقا في تقليد جيد لاحتقارها.

 

الآن بعد أن أصبحت هنا، أثرت قوتها المذهلة على جميع الحاضرين، حتى شو تشينغ. شعر بإحساس شديد بالخطر في قلبه، وهو أمر ذكره بالوحوش المذهلة في غابة المنطقة المحرمة.

في الواقع، حتى الشماس الذي نظم هذه المسألة برمتها لن يجرؤ على التفاهة معها. بعد كل شيء، السيد السابع يحبها، وعاملها مثل الأميرة الكبرى للقمة السابعة.

 

 

لذلك، كان جميع الحاضرين، من تشانغ سان إلى صاحب المتجر إلى التلاميذ الآخرين، يرون الآن هوانغ يان في ضوء جديد. نظر إليه معظمهم بتقديس غير مسبوق، وبدا آخرون غيورين تمامًا.

كل ما استطاع صاحب المتجر فعله هو التلعثم، “لقد كان خطأ … سوء الفهم. حقا، – مجرد سوء فهم. لقد أخطأت في تقدير الموقف. كيف يمكن أن تكون تلك البضائع مسروقة ….؟”

 

 

 

رأى شو تشينغ كل هذا، ولمعت عيناه. أكثر من أي وقت مضى، أدرك أنه في العالم الذي يعيش فيه، كانت القوة هي الثابت الأبدي. والأكثر من ذلك، أن كلمات السمو الثاني كشفت ما يعنيه حقا أن تكون مستبدًا.

 

 

 

“أنت لم تخطئ في الحكم”، قالت صاحبة السمو الثاني ببرود. “هذه حقا بضائع مسروقة. وأنت تعرف من سرقهم من طائفة محارب فاجرا الذهبي؟ أنا. هل لديك مشكلة في ذلك؟” دفعت سيفها إلى الأمام، بحيث قطع في ملابس صاحب المتجر، ولمس جلد بطنه.

 

 

 

أرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه، والعرق البارد ينهمر على وجهه. على الرغم من أنه أراد أن يتماشى مع كل ما تقوله، إلا أنه لم يكن متأكدًا بالضبط من كيفية الرد.

 

 

تجاهلته، التقطت صاحبة السمو الثانية سيفها الضخم من المنضدة واستدارت للمغادرة. عندما مرت على الشاب ميرفولك، قالت، “أخرج بحق الجحيم من طريقي. أنت نتن مثل الأسماك المتعفنة “.

وتابعت قائلة: “يمكنك أن تخبر من تعمل من أجله أنني المسؤول عن سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. علاوة على ذلك، يمكنك إخبار طائفة محارب فاجرا الذهبي أن لديهم ثلاثة أيام لتقديم اعتذار مرض مصحوبا بهدية “.

أخذ شو تشينغ 200 حجر روح من صاحب المتجر، الذي لم يجرؤ حتى على مقابلة عينيه. ثم غادر دون إلقاء نظرة أخرى على ميرفولك. خارج المتجر، قام بتعديل ملابسه وخرج بنظرة داكنة في عينيه.

 

“نعم … نعم سأشتريها …” قال صاحب المتجر. أراد أن يلهث من الإحباط، ولكن لم يجرؤ على ذلك، سرعان ما أخرج 100 حجر روحي. ثم لاحظ عبوس السمو الثاني، وصر على أسنانه وأخرج مائة إضافية.

كلماتها مليئة بـ التهديد الواضح. أي شخص سمعها فهم أنه إذا لم يكن اعتذار وهدية طائفة محارب فاجرا الذهبي مرضيين، إذن … قريبا لن يكون هناك أي شيء يسمى طائفة المحارب فاجرا الذهبي.

 

 

بدأ صاحب المتجر يتصبب عرقا أكثر، لدرجة أن ظهره كان مبللا. وتعبيره مليئا بالمرارة، وفي قلبه كان يعوي في حزن. كان يعتقد في الأصل أنه يستطيع كسب بعض المال من كل هذا.

بعد أن أثبتت بوضوح مدى استبدادها، نظرت إلى العناصر التي كان شو تشينغ يحاول بيعها.

بعد رحيلها، نظر هوانغ يان حوله إلى الحشد وبدا سعيدا جدًا. ثم صفع كتف شو تشينغ.

 

 

“هل ستشتري هذه؟”

 

 

لكن… لا يبدو أن هوانغ يان يشعر بأي من الضغط على الإطلاق، كما لو كان قد خطط لكل هذا وكانت الأمور تسير تمامًا كما كان يعتقد. لم يحاول حتى إخفاء الإثارة عن وجهه.

“نعم … نعم سأشتريها …” قال صاحب المتجر. أراد أن يلهث من الإحباط، ولكن لم يجرؤ على ذلك، سرعان ما أخرج 100 حجر روحي. ثم لاحظ عبوس السمو الثاني، وصر على أسنانه وأخرج مائة إضافية.

 

 

في الوقت الحالي، تذكر المذبحة وقعت في جزر ميرفولك قبل ثلاثين عاما. كانت صاحبة السمو الثاني في منتصف ساحة المعركة المليئة بالجثث، ملطخة بالدماء.

مع وضع 200 حجر روحي بدقة على الجانب، نظر إلى هوانغ يان وشو تشينغ بابتسامة توسل.

نتيجة لذلك، جاء طرف السيف ليشير مباشرة إلى بطن صاحب المتجر. وبينما يلمع ببرود، بدأ صاحب المتجر يتعرق، وأصبح وجهه شاحبًا.

 

ثم جاء هوانغ يان وألقى كل شيء في حالة من الفوضى. وكيف يمكن لصاحب المتجر أن يخمن أن هوانغ يان كان مدعوما من قبل شخصية تشبه الطاغية مثل هذه؟ لم تكن هناك طريقة يجرؤ فيها على استفزاز السمو الثاني المتفجرة.

تجاهلته، التقطت صاحبة السمو الثانية سيفها الضخم من المنضدة واستدارت للمغادرة. عندما مرت على الشاب ميرفولك، قالت، “أخرج بحق الجحيم من طريقي. أنت نتن مثل الأسماك المتعفنة “.

بدت الكلمات محرجة تخرج من فمه، لكنها كشفت كيف شعر صاحب المتجر داخليًا، كما لو أن قطيعا لا نهاية له من الخيول البرية كان يدوس في عقله وقلبه.

 

 

ارتجف الشاب ميرفولك بشكل واضح، لكنه تراجع أيضًا بضع خطوات.

 

 

 

عندما خرجت من الباب، تشابك الجميع في المتجر وضموا أصواتهم ليقولوا، “وداعا، صاحبة السمو الثاني!”

أصبح شو تشينغ على أهبة الاستعداد أكثر من أي وقت مضى، بل إنه تراجع بضع خطوات بدافع الحذر.

 

لا يزال شو تشينغ يشعر بالدوار قليلًا. بعد رحيل هوانغ يان، نظر إلى ملابسه، ثم إلى الشاب ميرفولك القاسي، الذي تومض عيناه عندما التقت نظراتهما.

فعل شو تشينغ الشيء نفسه، على الرغم من أنه نظر بعينيه لمراقبة مغادرتها.

 

 

“نعم … نعم سأشتريها …” قال صاحب المتجر. أراد أن يلهث من الإحباط، ولكن لم يجرؤ على ذلك، سرعان ما أخرج 100 حجر روحي. ثم لاحظ عبوس السمو الثاني، وصر على أسنانه وأخرج مائة إضافية.

بعد رحيلها، نظر هوانغ يان حوله إلى الحشد وبدا سعيدا جدًا. ثم صفع كتف شو تشينغ.

في الواقع، حتى الشماس الذي نظم هذه المسألة برمتها لن يجرؤ على التفاهة معها. بعد كل شيء، السيد السابع يحبها، وعاملها مثل الأميرة الكبرى للقمة السابعة.

 

علاوة على ذلك… على مر السنين، تم إطلاق العنان لغضبها حتى على مزارعي بناء الأساس من قمم أخرى. الكثير منهم.

“هل رأيت ذلك، أليس كذلك؟” قال مبتهجا. “كانت تلك أختي الكبرى. جنيتي. بعد هذا، من يجرؤ على التشهير بنا؟ ومع ذلك، كنت بالتأكيد في لعبتك، أيها الشرير الصغير. لم تتردد في الدفاع عني، وحتى مشاركة المسؤولية. سأتذكر هذا. دعني أخبرك، أنا من النوع الذي يرد اللطف بلطف. لسوء الحظ، ليس لدي أي شيء جيد الآن. لكن لا تقلق، سأعود وأجد هدية جيدة لإرسالها إليك لاحقا “.

 

 

على الرغم من مزاجه العنيف، أبقى الشاب ميرفولك رأسه منحنيا، ولم يجرؤ على النظر إلى الأعلى. ومع ذلك، في قلبه، كان مستعرا، وتعهد بجعل أعين الدم السبعة تدفع ثمن الإذلال الذي انهالوا به على شعبه.

قبل أن يتمكن شو تشينغ من الرد، لوح هوانغ يان وداعا واندفع بعد السمو الثاني. “الأخت الكبرى! انتظرني….”

عندما خرجت من الباب، تشابك الجميع في المتجر وضموا أصواتهم ليقولوا، “وداعا، صاحبة السمو الثاني!”

 

 

لا يزال شو تشينغ يشعر بالدوار قليلًا. بعد رحيل هوانغ يان، نظر إلى ملابسه، ثم إلى الشاب ميرفولك القاسي، الذي تومض عيناه عندما التقت نظراتهما.

“هل رأيت ذلك، أليس كذلك؟” قال مبتهجا. “كانت تلك أختي الكبرى. جنيتي. بعد هذا، من يجرؤ على التشهير بنا؟ ومع ذلك، كنت بالتأكيد في لعبتك، أيها الشرير الصغير. لم تتردد في الدفاع عني، وحتى مشاركة المسؤولية. سأتذكر هذا. دعني أخبرك، أنا من النوع الذي يرد اللطف بلطف. لسوء الحظ، ليس لدي أي شيء جيد الآن. لكن لا تقلق، سأعود وأجد هدية جيدة لإرسالها إليك لاحقا “.

 

 

أخذ شو تشينغ 200 حجر روح من صاحب المتجر، الذي لم يجرؤ حتى على مقابلة عينيه. ثم غادر دون إلقاء نظرة أخرى على ميرفولك. خارج المتجر، قام بتعديل ملابسه وخرج بنظرة داكنة في عينيه.

لم يكن بإمكانه أبدا في أعنف تخيلاته أن يخمن أن الشخص الذي طارده هوانغ يان لمدة ثماني سنوات في الواقع صاحبة السمو الثاني من القمة السابعة.

 

 

في هذه الأثناء، بالعودة إلى المتجر، شاهد الشاب ميرفولك شو تشينغ يغادر، وتعبيره قبيح، وقلبه مليء بالحقد.

 

 

 

عندما يجرؤ شخص ما على لمسي، حتى لو نجا، فإنه لا يبقى على قيد الحياة لفترة أطول بعد ذلك. للأسف، نادرا ما أراهم يموتون.

 

 

بسبب قوتها المذهلة، وحقيقة أنها تمثل سيد القمة، لم يستطع أحد حتى محاولة التفكير معها. كانت مستبدة لدرجة أن اسمها كان معروفا في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.

 

 

مع همف باردة، نفض كمه وغادر. في ذهنه، كان شو تشينغ نملة، وكان سيموت بالفعل لولا هوانغ يان.

 

 

 

كل شخص في أعين الدم السبعة يستحق الموت. هذا الطفل نسب الفضل في عملي الشاق، لذلك فهو يستحق الموت أكثر من أي شخص آخر. وسيموت عاجلا أم آجلا.

الواضح… كلهم تمنوا أن يكون لديهم أخت كبرى مثل هذه.

 

 

 

بعد رحيلها، نظر هوانغ يان حوله إلى الحشد وبدا سعيدا جدًا. ثم صفع كتف شو تشينغ.

____________

قبل أن يتمكن شو تشينغ من الرد، لوح هوانغ يان وداعا واندفع بعد السمو الثاني. “الأخت الكبرى! انتظرني….”

 

في هذه الأثناء، بالعودة إلى المتجر، شاهد الشاب ميرفولك شو تشينغ يغادر، وتعبيره قبيح، وقلبه مليء بالحقد.

بواسطة:

كلماتها مليئة بـ التهديد الواضح. أي شخص سمعها فهم أنه إذا لم يكن اعتذار وهدية طائفة محارب فاجرا الذهبي مرضيين، إذن … قريبا لن يكون هناك أي شيء يسمى طائفة المحارب فاجرا الذهبي.

Kaizen

كان لدى سيد القمة السابعة ثلاثة متدربين خلفاء.

 

 

في الوقت الحالي، تذكر المذبحة وقعت في جزر ميرفولك قبل ثلاثين عاما. كانت صاحبة السمو الثاني في منتصف ساحة المعركة المليئة بالجثث، ملطخة بالدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط