نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 140

لا تعبث معي

لا تعبث معي

الفصل 140: لا تعبث معي

في هذه الأثناء، أخرج صاحب الحانة العجوز غليونا وبدأ في التدخين، وبدا راضيا جدًا. ومع ذلك، بعد لحظة، بدا أنه يتذكر شيئا ما، وسرعان ما أخرج حبة ترياق عامة واستهلكها. بجانبه، أصدرت الأفعى بعض أصوات الهديل، لكنه تجاهلها.

جلس شو تشينغ القرفصاء تحت الشجرة، وظل على أهبة الاستعداد تماما وهو ينظر إلى المكان الذي يختبئ فيه صاحب الحانة القديم من طريق بانكان. تومض نية القتل في أعماق قلبه. كان صاحب الحانة على قائمة أعدائه على زلة الخيزران. ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ واثقا أبدا من قدرته على قتله، وبالتالي ابتعد عن طريق بانكان.

تغير تعبير المزارع المارق وهو يتراجع ويقول، “إنها مجرد سحلية واحدة! كيف يمكن أن تقتلنا جميعا؟”

وها هو صاحب الحانة هنا…. ضاقت عيون شو تشينغ.

قام شو تشينغ بمسح المنطقة، ونظرته باقية على صاحب الحانة، وخاصة الأفعى خلفه.

ومع ذلك، السبب الرئيسي لمجيء شو تشينغ إلى هنا هو كسب الربح. وبالنظر إلى مدى صعوبة معرفته أنه سيكون قادرًا على قتل صاحب الحانة، فقد خنق نيته في القتل ومسح المنطقة مرة أخرى.

قام شو تشينغ بمسح المنطقة، ونظرته باقية على صاحب الحانة، وخاصة الأفعى خلفه.

الناس هنا جميعا غير عاديين، وخاصة الأشخاص الذين هنا بمفردهم وليس مع مجموعات. هناك الكثير ممن شعر شو تشينغ بأنهم خطرون للغاية. هذا أحد الأسباب التي جعلته يذبح القراصنة الذين استفزوه. في سن مبكرة في الأحياء الفقيرة، تعلم أن خداعك بشأن مهاراتك وقدراتك الحقيقية له مزايا وعيوب. في بعض الأحيان، قد يؤدي الخداع إلى التسبب في المزيد من المتاعب.

“السبب في وجود الكثير من السحالي هنا هو أنها نسل الكبير! من أجل حمايتهم، فإنه يحافظ على المنطقة خالية من أي شيء أعلى من مستوى تكثيف تشي. الآن أنت تحاول قتل أحد نسلها أثناء وقوفها على ظهرها؟ هل تعبت من العيش؟ إذا اغضبت الكبير، فنحن جميعا ميتون !! السبب الوحيد الذي يسمح لمزارعي تكثيف تشي هنا هو أننا أضعف من أن يهتم بنا!

لذلك، اضرب مثل البرق، واظهر علانية هالة متعطشة للدماء وشريرة لصدمة المتفرجين. لقد كان شيئا يخطط للقيام به منذ لحظة وصوله، وكان تكتيكا شحذه في الأحياء الفقيرة.

قبل أن يتمكن من الاقتراب منه، تم اعتراضه من قبل شخص غير بشري قوي البنية ذو أنف طويل يشبه جذع الفيل.

في لحظات معينة، كان كشف أنيابك هو أفضل طريقة لإعطاء تحذير للآخرين والقول، لا تعبث معي!

“السبب في وجود الكثير من السحالي هنا هو أنها نسل الكبير! من أجل حمايتهم، فإنه يحافظ على المنطقة خالية من أي شيء أعلى من مستوى تكثيف تشي. الآن أنت تحاول قتل أحد نسلها أثناء وقوفها على ظهرها؟ هل تعبت من العيش؟ إذا اغضبت الكبير، فنحن جميعا ميتون !! السبب الوحيد الذي يسمح لمزارعي تكثيف تشي هنا هو أننا أضعف من أن يهتم بنا!

السبب في قطع رؤوسهم ذا شقين. أولا، أراد تخويف المتفرجين. ثانٍ… هناك مكافآت على تلك الرؤوس.

تغير تعبير المزارع المارق وهو يتراجع ويقول، “إنها مجرد سحلية واحدة! كيف يمكن أن تقتلنا جميعا؟”

بعد النظر حوله، نقر شو تشينغ بإصبعه لإرسال بعض مساحيق السموم التي تتسرب إلى المنطقة المحيطة به. ثم أغمض عينيه للتأمل وانتظر مجيء السحلية. وقد حققت أفعاله النتيجة المرجوة. بدا الجميع خائفين منه. علاوة على ذلك، اعترفوا بأنه مؤهل ليكون هناك، ووافقوا أيضًا على كيفية حفاظه، في النهاية، على التوازن السابق الذي تسامح فيه الجميع مع وجود بعضهم البعض.

مر النهار وسقط الليل.

بسبب هذا التوازن، لم يحدث شيء آخر مع حلول الليل وذهابه. مع شروق الشمس في اليوم التالي، فتح شو تشينغ عينيه ونظر إلى أسفل الجبل. في الوقت نفسه، فعلت سبعة أو ثمانية أزواج أخرى من العيون نفس الشيء.

شعر شو تشينغ بالحماس قليلا. يعلم أنه في منطقة الميناء في أعين الدم السبعة، جلود هذه السحالي تستحق الكثير من المال. ربما 500-600 حجر روحي لكل منهما.

أبعد من ذلك، وراء خط رؤية أي شخص حاضر، هناك أصوات هادرة عالية، كما لو ان هناك مخلوق ضخم يتحرك. عندما انجرفت الأصوات إلى أعلى الجبل، بدا أن المزارعين الحاضرين ينبضون بهالات شريرة ومميتة.

بقي شو تشينغ في مكانه وعيناه تومضان.

بعد لحظة، شاهد شو تشينغ ظهور سحلية بطول 25 مترًا داخل الأشجار. بدأ لونه أسود قاتمًا، مع جلد يشبه لحاء شجرة قديمة، ومخالب حادة على جميع الأطراف الأربعة. يحمل بشرته ندوب العمر، وتعكس شمس الصباح أثناء تحركه. بدا الجلد جاهزا بالفعل للانسحاب، مما يشير إلى أن السحلية على وشك إسقاط الجلد. بدا وكأنه يلهث لالتقاط الأنفاس أثناء صعوده، كما لو أن كل خطوة تسبب له الألم. ومع ذلك فقد تحرك دون توقف للحظة.

على الرغم من ضعفه الواضح، فقد انبعث منه هالة مماثلة للمستوى الثامن من تكثيف تشي. الجميع حاضرون متوترون. لم تكن هناك طريقة لم تدرك السحلية أن هناك الكثير من المزارعين في المنطقة. ومع ذلك، لا يبدو أنه يهتم. بينما يكافح أعلى الجبل، يمكن سماع المزيد من الأصوات الهادرة من خلفها. تحطمت الأشجار على الأرض مع ظهور ختم آخر. ثم الثالث والرابع. في المجموع، يمكن رؤية ستة سحالي تتسلق الجبل.

على الرغم من ضعفه الواضح، فقد انبعث منه هالة مماثلة للمستوى الثامن من تكثيف تشي. الجميع حاضرون متوترون. لم تكن هناك طريقة لم تدرك السحلية أن هناك الكثير من المزارعين في المنطقة. ومع ذلك، لا يبدو أنه يهتم. بينما يكافح أعلى الجبل، يمكن سماع المزيد من الأصوات الهادرة من خلفها. تحطمت الأشجار على الأرض مع ظهور ختم آخر. ثم الثالث والرابع. في المجموع، يمكن رؤية ستة سحالي تتسلق الجبل.

فعل شو تشينغ الشيء نفسه، تاركا وراءه سلسلة من الصور اللاحقة عندما سقط من الشجرة واندفع بسرعة مذهلة في الحوض.

ستة سحالي البحر من المستوى الثامن!

شحب وجه الغير بشري. لقد عرف منذ البداية أن تلميذ أعين الدم السبعة هذا لديه قاعدة زراعة قوية بشكل غير عادي. ولكن لم يكن حتى رأى شيطان الجفاف الطيفي أن قلبه بدأ ينبض من الخوف.

شعر شو تشينغ بالحماس قليلا. يعلم أنه في منطقة الميناء في أعين الدم السبعة، جلود هذه السحالي تستحق الكثير من المال. ربما 500-600 حجر روحي لكل منهما.

أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد راقب بعيون حادة بينما أدى نضال السحلية إلى سقوط الطبقة العليا من جلدهم.

تلألأت عيناه وهو ينظر إلى السحالي. كان الأمر كما لو أنه لم يكن ينظر إلى الوحوش المتحولة، بل إلى الحجارة الروحية. ومع ذلك، عندما رأى أنه لا يوجد أي شخص آخر حاضر يحرك عضلة، انتظر بهدوء ليرى ما سيحدث بعد ذلك.

أطلق غير البشري ذو الجذع هجوما آخر، كما فعل بعض المزارعين المارقين الآخرين الذين فشلوا في الحصول على جلد السحلية. رن صراخ مؤلم عندما أصيب المزارع المارق الذي وصل حديثا من عدة جهات، ثم مات. بعد لحظة، تم تقسيم ممتلكاته من قبل أولئك الذين هاجموه.

استمرت الأصوات الهادرة بينما زحفت السحلية الستة إلى قمة الجبل. ولا حتى إلقاء نظرة خاطفة على المزارعين المحيطين، زحفوا إلى الحوض. إطلق هدير قوي، بدأوا في التملص من جلودهم القديمة. ترك صوت الزئير المزارعين المحيطين يشعرون بالاهتزاز.

أطلق غير البشري ذو الجذع هجوما آخر، كما فعل بعض المزارعين المارقين الآخرين الذين فشلوا في الحصول على جلد السحلية. رن صراخ مؤلم عندما أصيب المزارع المارق الذي وصل حديثا من عدة جهات، ثم مات. بعد لحظة، تم تقسيم ممتلكاته من قبل أولئك الذين هاجموه.

أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد راقب بعيون حادة بينما أدى نضال السحلية إلى سقوط الطبقة العليا من جلدهم.

لذلك، اضرب مثل البرق، واظهر علانية هالة متعطشة للدماء وشريرة لصدمة المتفرجين. لقد كان شيئا يخطط للقيام به منذ لحظة وصوله، وكان تكتيكا شحذه في الأحياء الفقيرة.

استغرقت العملية برمتها حوالي ساعة. بدت السحلية الأولى التي تتخلص من جلدها بالكامل متجددة، وغادرت دون النظر إلى المزارعين. كان جلد السقيفة بنفس حجم السحلية التي ألقته بالضبط، لكنه لم يكن أسود. بدلا من ذلك، كان شفافا جزئيا وسماوي اللون، مع تشققات مرئية. كان يتلألأ تقريبًا مثل الجوهرة.

تغير تعبير المزارع المارق وهو يتراجع ويقول، “إنها مجرد سحلية واحدة! كيف يمكن أن تقتلنا جميعا؟”

ومع ذلك، لم يقم أحد بخطوة.

أطلق غير البشري ذو الجذع هجوما آخر، كما فعل بعض المزارعين المارقين الآخرين الذين فشلوا في الحصول على جلد السحلية. رن صراخ مؤلم عندما أصيب المزارع المارق الذي وصل حديثا من عدة جهات، ثم مات. بعد لحظة، تم تقسيم ممتلكاته من قبل أولئك الذين هاجموه.

بقي شو تشينغ في مكانه وعيناه تومضان.

أصبح الحوض هادئا مرة أخرى. ومع ذلك، فإن المزارعين الذين لم يكتسبوا جلود السحالي لديهم تعبيرات قاتمة وهم ينظرون إلى شو تشينغ والآخرين الذين حصلوا عليها.

بعد وقت قصير، ألقيت السحلية الثانية جلدها وغادرت. ثم الثالث والرابع. فقط بعد انتهاء السحلية الأخيرة من إسقاط جلدها أتخذ شخصا ما إجراء.

تجاهله شو تشينغ، ومد يده، وأمسك بجلد السحلية. ثم، بينما يستعد لـ انتزاع جلد ثانٍ، سمع صراخًا من بعيد.

كان صاحب الحانة من طريق بانكان، الذي سقط في الحوض مثل سهم فضفاض من القوس. ثم انطلق المزارعون الآخرون إلى العمل، واحتدمت نية قتلهم.

في هذه الأثناء، أخرج صاحب الحانة العجوز غليونا وبدأ في التدخين، وبدا راضيا جدًا. ومع ذلك، بعد لحظة، بدا أنه يتذكر شيئا ما، وسرعان ما أخرج حبة ترياق عامة واستهلكها. بجانبه، أصدرت الأفعى بعض أصوات الهديل، لكنه تجاهلها.

فعل شو تشينغ الشيء نفسه، تاركا وراءه سلسلة من الصور اللاحقة عندما سقط من الشجرة واندفع بسرعة مذهلة في الحوض.

أصبح الحوض هادئا مرة أخرى. ومع ذلك، فإن المزارعين الذين لم يكتسبوا جلود السحالي لديهم تعبيرات قاتمة وهم ينظرون إلى شو تشينغ والآخرين الذين حصلوا عليها.

كان هناك حوالي ثلاثين مزارعا في المجموع، كلهم يحاولون أخذ ستة جلود سحالي. في غمضة عين، اندلع قتال مميت لا يرحم.

حاول التراجع، لكنه كان بطيئا جدًا. اصطدمت قبضة شو تشينغ به، مما تسبب في رش الدم من فمه.

مع تردد صدى الانفجارات ، أصبح شو تشينغ مثل سيف غير مغمد عندما اقترب من أقرب جلد. بجانبه هناك مزارع غير بشري يرتدي معطف واق من المطر منسوج، وعيناه تلمعان ببرود.

ومع ذلك، السبب الرئيسي لمجيء شو تشينغ إلى هنا هو كسب الربح. وبالنظر إلى مدى صعوبة معرفته أنه سيكون قادرًا على قتل صاحب الحانة، فقد خنق نيته في القتل ومسح المنطقة مرة أخرى.

“المسمار!” قال غير البشري وهو يلوح بيده. اندلعت القوة الروحية للمستوى التاسع من تكثيف تشي بضغط ساحق تجاه شو تشينغ.

قام شو تشينغ بمسح المنطقة، ونظرته باقية على صاحب الحانة، وخاصة الأفعى خلفه.

لم يدخر شو تشينغ نظرة أو حتى تغييرا في التعبير عن الرجل. ألقى لكمة. عندما طارت قبضته في الهواء، ظهر إسقاط للطاقة والدم. زأر شيطان الجفاف الطيفي بلا ضوضاء حيث اندمجت قبضته مع قبضة شو تشينغ لضرب العدو.

“إسقاط للطاقة والدم؟ أنت في دائرة الكبرى من صقل الجسد!

شحب وجه الغير بشري. لقد عرف منذ البداية أن تلميذ أعين الدم السبعة هذا لديه قاعدة زراعة قوية بشكل غير عادي. ولكن لم يكن حتى رأى شيطان الجفاف الطيفي أن قلبه بدأ ينبض من الخوف.

بعد لحظة، شاهد شو تشينغ ظهور سحلية بطول 25 مترًا داخل الأشجار. بدأ لونه أسود قاتمًا، مع جلد يشبه لحاء شجرة قديمة، ومخالب حادة على جميع الأطراف الأربعة. يحمل بشرته ندوب العمر، وتعكس شمس الصباح أثناء تحركه. بدا الجلد جاهزا بالفعل للانسحاب، مما يشير إلى أن السحلية على وشك إسقاط الجلد. بدا وكأنه يلهث لالتقاط الأنفاس أثناء صعوده، كما لو أن كل خطوة تسبب له الألم. ومع ذلك فقد تحرك دون توقف للحظة.

“إسقاط للطاقة والدم؟ أنت في دائرة الكبرى من صقل الجسد!

أصبح الحوض هادئا مرة أخرى. ومع ذلك، فإن المزارعين الذين لم يكتسبوا جلود السحالي لديهم تعبيرات قاتمة وهم ينظرون إلى شو تشينغ والآخرين الذين حصلوا عليها.

حاول التراجع، لكنه كان بطيئا جدًا. اصطدمت قبضة شو تشينغ به، مما تسبب في رش الدم من فمه.

في هذه الأثناء، أخذ شو تشينغ نفسًا عندما فهم أخيرًا سبب عدم وجود مزارعين من بناء الأساس في مكان قريب. نظر إلى الأرض تحت قدميه، ثم اندفع على مجموعة من المزارعين الذين يتقاتلون على أحد الجلود. وميض خنجره بالضوء البارد. كل من اعترض طريقه، قطع، وعندما رفعت الريح شعره، لمعت عيناه بقسوة. بعد قطع ثلاثة مزارعين، حصل شو تشينغ على جلد سحلية ثانٍ. نظر حوله، ورأى أن جلود السحالي الأخرى قد تم أخذتها جميعا. بالفعل، يمكنه تحديد من هم كبار المزارعين. كان كل واحد منهم ملطخا بالدماء، وصعد إلى الأعلى بذبح كل من حولهم.

كان أيضًا مزارعا غير عادي. باستخدام بعض التقنيات غير المعروفة، ثم اختفى. بعد لحظة، ظهر مرة أخرى من بعيد، ولا يزال يسعل دما. كان معطفه الواق من المطر نصف ممزق إلى أشلاء، مما يكشف أن لديه بشرة زرقاء. عندما نظر إلى شو تشينغ، تومض عيناه بالخوف.

كان صاحب الحانة من طريق بانكان، الذي سقط في الحوض مثل سهم فضفاض من القوس. ثم انطلق المزارعون الآخرون إلى العمل، واحتدمت نية قتلهم.

تجاهله شو تشينغ، ومد يده، وأمسك بجلد السحلية. ثم، بينما يستعد لـ انتزاع جلد ثانٍ، سمع صراخًا من بعيد.

كان هناك حوالي ثلاثين مزارعا في المجموع، كلهم يحاولون أخذ ستة جلود سحالي. في غمضة عين، اندلع قتال مميت لا يرحم.

“هل تحاول قتلنا جميعا؟”

وها هو صاحب الحانة هنا…. ضاقت عيون شو تشينغ.

التفت شو تشينغ لرؤية مزارع مارق وصل إلى مكان الحادث بعد فوات الأوان للانضمام إلى القتال من أجل جلود السحالي، وبالتالي، كان يتجه نحو آخر سحلية مغادرة.

قبل أن يتمكن من الاقتراب منه، تم اعتراضه من قبل شخص غير بشري قوي البنية ذو أنف طويل يشبه جذع الفيل.

بعد وقت قصير، ألقيت السحلية الثانية جلدها وغادرت. ثم الثالث والرابع. فقط بعد انتهاء السحلية الأخيرة من إسقاط جلدها أتخذ شخصا ما إجراء.

“أيها الأحمق اللعين!” صاح المزارع ذو الجذوع. “ألا تعلم أنه إذا قتلت حتى سحلية واحدة، فسوف نموت جميعا؟”

تلألأت عيناه وهو ينظر إلى السحالي. كان الأمر كما لو أنه لم يكن ينظر إلى الوحوش المتحولة، بل إلى الحجارة الروحية. ومع ذلك، عندما رأى أنه لا يوجد أي شخص آخر حاضر يحرك عضلة، انتظر بهدوء ليرى ما سيحدث بعد ذلك.

غاضبا، طرق المزارع المارق جانبا. حدق المزارعون المحيطون الآخرون في الوافد الجديد بنية القتل العلنية.

“أنت جديد هنا، أليس كذلك؟ هل تعرف لماذا لا يوجد أي مزارعين من بناء الأساس هنا أو في المياه المحيطة؟ هل تعتقد حقا أننا نقف على جزيرة؟ استمع. هذه ليست جزيرة. نحن نقف على ظهر سحلية عملاقة! هذه الجبال هي التلال على ظهرها! لمعت عيون غير البشر بقصد القتل.

تغير تعبير المزارع المارق وهو يتراجع ويقول، “إنها مجرد سحلية واحدة! كيف يمكن أن تقتلنا جميعا؟”

التقت نظرة الأفعى الضخمة بنظرته، وأومأت إليه بالفعل.

“أنت جديد هنا، أليس كذلك؟ هل تعرف لماذا لا يوجد أي مزارعين من بناء الأساس هنا أو في المياه المحيطة؟ هل تعتقد حقا أننا نقف على جزيرة؟ استمع. هذه ليست جزيرة. نحن نقف على ظهر سحلية عملاقة! هذه الجبال هي التلال على ظهرها! لمعت عيون غير البشر بقصد القتل.

بعد النظر حوله، نقر شو تشينغ بإصبعه لإرسال بعض مساحيق السموم التي تتسرب إلى المنطقة المحيطة به. ثم أغمض عينيه للتأمل وانتظر مجيء السحلية. وقد حققت أفعاله النتيجة المرجوة. بدا الجميع خائفين منه. علاوة على ذلك، اعترفوا بأنه مؤهل ليكون هناك، ووافقوا أيضًا على كيفية حفاظه، في النهاية، على التوازن السابق الذي تسامح فيه الجميع مع وجود بعضهم البعض.

“السبب في وجود الكثير من السحالي هنا هو أنها نسل الكبير! من أجل حمايتهم، فإنه يحافظ على المنطقة خالية من أي شيء أعلى من مستوى تكثيف تشي. الآن أنت تحاول قتل أحد نسلها أثناء وقوفها على ظهرها؟ هل تعبت من العيش؟ إذا اغضبت الكبير، فنحن جميعا ميتون !! السبب الوحيد الذي يسمح لمزارعي تكثيف تشي هنا هو أننا أضعف من أن يهتم بنا!

في لحظات معينة، كان كشف أنيابك هو أفضل طريقة لإعطاء تحذير للآخرين والقول، لا تعبث معي!

أطلق غير البشري ذو الجذع هجوما آخر، كما فعل بعض المزارعين المارقين الآخرين الذين فشلوا في الحصول على جلد السحلية. رن صراخ مؤلم عندما أصيب المزارع المارق الذي وصل حديثا من عدة جهات، ثم مات. بعد لحظة، تم تقسيم ممتلكاته من قبل أولئك الذين هاجموه.

كان أيضًا مزارعا غير عادي. باستخدام بعض التقنيات غير المعروفة، ثم اختفى. بعد لحظة، ظهر مرة أخرى من بعيد، ولا يزال يسعل دما. كان معطفه الواق من المطر نصف ممزق إلى أشلاء، مما يكشف أن لديه بشرة زرقاء. عندما نظر إلى شو تشينغ، تومض عيناه بالخوف.

في هذه الأثناء، أخذ شو تشينغ نفسًا عندما فهم أخيرًا سبب عدم وجود مزارعين من بناء الأساس في مكان قريب. نظر إلى الأرض تحت قدميه، ثم اندفع على مجموعة من المزارعين الذين يتقاتلون على أحد الجلود. وميض خنجره بالضوء البارد. كل من اعترض طريقه، قطع، وعندما رفعت الريح شعره، لمعت عيناه بقسوة. بعد قطع ثلاثة مزارعين، حصل شو تشينغ على جلد سحلية ثانٍ. نظر حوله، ورأى أن جلود السحالي الأخرى قد تم أخذتها جميعا. بالفعل، يمكنه تحديد من هم كبار المزارعين. كان كل واحد منهم ملطخا بالدماء، وصعد إلى الأعلى بذبح كل من حولهم.

في النهاية، دفع الأفعى الضخمة، ونظر صاحب الحانة، منزعجا، وقال، “مثل الجحيم سأذكره. إنه ذئب جشع يقتل دون أن يرف له جفن. لست بحاجة إلى تذكيره بأي شيء. هل تعتقدين أنه لا يعرف أنه سيكون هناك قتال كبير الليلة؟ أنتِ غبية! لماذا تهتمِ به كثيرًا، هاه؟ ماذا. أنا أعاملك بشكل جيد. لقد ربيتك! لكنكِ لا تهتمي على الإطلاق بعظامي القديمة! لقد تسممت فقط، من أجل الخير!

حصل شو تشينغ على جلود سحلية، كما فعل صاحب الحانة من طريق بانكان. من بين الاثنين المتبقيين، سقط أحدهما في أيدي شخص وحيد غير بشري، والآخر أخذته مجموعة من خمسة. على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا أكثر من راغبين في القتال والقتل، إلا أنهم كانوا يتراجعون في الوقت الحالي.

التقت نظرة الأفعى الضخمة بنظرته، وأومأت إليه بالفعل.

قام شو تشينغ بمسح المنطقة، ونظرته باقية على صاحب الحانة، وخاصة الأفعى خلفه.

التقت نظرة الأفعى الضخمة بنظرته، وأومأت إليه بالفعل.

في هذه الأثناء، أخذ شو تشينغ نفسًا عندما فهم أخيرًا سبب عدم وجود مزارعين من بناء الأساس في مكان قريب. نظر إلى الأرض تحت قدميه، ثم اندفع على مجموعة من المزارعين الذين يتقاتلون على أحد الجلود. وميض خنجره بالضوء البارد. كل من اعترض طريقه، قطع، وعندما رفعت الريح شعره، لمعت عيناه بقسوة. بعد قطع ثلاثة مزارعين، حصل شو تشينغ على جلد سحلية ثانٍ. نظر حوله، ورأى أن جلود السحالي الأخرى قد تم أخذتها جميعا. بالفعل، يمكنه تحديد من هم كبار المزارعين. كان كل واحد منهم ملطخا بالدماء، وصعد إلى الأعلى بذبح كل من حولهم.

لم يرد شو تشينغ الإيماءة. عندما رأى أن القتال قد انتهى، عاد إلى قمة الشجرة وجلس القرفصاء.

شعر شو تشينغ بالحماس قليلا. يعلم أنه في منطقة الميناء في أعين الدم السبعة، جلود هذه السحالي تستحق الكثير من المال. ربما 500-600 حجر روحي لكل منهما.

بدت الأطراف الأخرى مرتاحة لأنه لم يتخذ المزيد من الإجراءات، وعادت أيضًا إلى أماكن انتظارها.

“السبب في وجود الكثير من السحالي هنا هو أنها نسل الكبير! من أجل حمايتهم، فإنه يحافظ على المنطقة خالية من أي شيء أعلى من مستوى تكثيف تشي. الآن أنت تحاول قتل أحد نسلها أثناء وقوفها على ظهرها؟ هل تعبت من العيش؟ إذا اغضبت الكبير، فنحن جميعا ميتون !! السبب الوحيد الذي يسمح لمزارعي تكثيف تشي هنا هو أننا أضعف من أن يهتم بنا!

أصبح الحوض هادئا مرة أخرى. ومع ذلك، فإن المزارعين الذين لم يكتسبوا جلود السحالي لديهم تعبيرات قاتمة وهم ينظرون إلى شو تشينغ والآخرين الذين حصلوا عليها.

لعق شفتيه، نثر بعض مسحوق السم في المنطقة.

في هذه الأثناء، أخرج صاحب الحانة العجوز غليونا وبدأ في التدخين، وبدا راضيا جدًا. ومع ذلك، بعد لحظة، بدا أنه يتذكر شيئا ما، وسرعان ما أخرج حبة ترياق عامة واستهلكها. بجانبه، أصدرت الأفعى بعض أصوات الهديل، لكنه تجاهلها.

أطلق غير البشري ذو الجذع هجوما آخر، كما فعل بعض المزارعين المارقين الآخرين الذين فشلوا في الحصول على جلد السحلية. رن صراخ مؤلم عندما أصيب المزارع المارق الذي وصل حديثا من عدة جهات، ثم مات. بعد لحظة، تم تقسيم ممتلكاته من قبل أولئك الذين هاجموه.

في النهاية، دفع الأفعى الضخمة، ونظر صاحب الحانة، منزعجا، وقال، “مثل الجحيم سأذكره. إنه ذئب جشع يقتل دون أن يرف له جفن. لست بحاجة إلى تذكيره بأي شيء. هل تعتقدين أنه لا يعرف أنه سيكون هناك قتال كبير الليلة؟ أنتِ غبية! لماذا تهتمِ به كثيرًا، هاه؟ ماذا. أنا أعاملك بشكل جيد. لقد ربيتك! لكنكِ لا تهتمي على الإطلاق بعظامي القديمة! لقد تسممت فقط، من أجل الخير!

في لحظات معينة، كان كشف أنيابك هو أفضل طريقة لإعطاء تحذير للآخرين والقول، لا تعبث معي!

عندما أمسك الرجل العجوز، درس شو تشينغ المنطقة من خلال عيون ضيقة. كان حريصا على ملاحظة كل شخص لديه تصرفات دنيئة، وخاصة حقائبهم.

لم يدخر شو تشينغ نظرة أو حتى تغييرا في التعبير عن الرجل. ألقى لكمة. عندما طارت قبضته في الهواء، ظهر إسقاط للطاقة والدم. زأر شيطان الجفاف الطيفي بلا ضوضاء حيث اندمجت قبضته مع قبضة شو تشينغ لضرب العدو.

لعق شفتيه، نثر بعض مسحوق السم في المنطقة.

مع تردد صدى الانفجارات ، أصبح شو تشينغ مثل سيف غير مغمد عندما اقترب من أقرب جلد. بجانبه هناك مزارع غير بشري يرتدي معطف واق من المطر منسوج، وعيناه تلمعان ببرود.

مر النهار وسقط الليل.

الناس هنا جميعا غير عاديين، وخاصة الأشخاص الذين هنا بمفردهم وليس مع مجموعات. هناك الكثير ممن شعر شو تشينغ بأنهم خطرون للغاية. هذا أحد الأسباب التي جعلته يذبح القراصنة الذين استفزوه. في سن مبكرة في الأحياء الفقيرة، تعلم أن خداعك بشأن مهاراتك وقدراتك الحقيقية له مزايا وعيوب. في بعض الأحيان، قد يؤدي الخداع إلى التسبب في المزيد من المتاعب.

سطع ضوء القمر الصارخ عبر الأشجار، مما خلق عددا لا يحصى من الظلال الغامضة التي تمايلت ورقصت مثل الأشباح في الليل. ببطء وبثبات، امتلأت الليلة الباردة بنية القتل. حتى ضوء القمر لا يمكن أن يغطي جشع المزارعين. ونسيم البحر الكئيب يئن مثل ديرج.

شعر شو تشينغ بالحماس قليلا. يعلم أنه في منطقة الميناء في أعين الدم السبعة، جلود هذه السحالي تستحق الكثير من المال. ربما 500-600 حجر روحي لكل منهما.

______________

لذلك، اضرب مثل البرق، واظهر علانية هالة متعطشة للدماء وشريرة لصدمة المتفرجين. لقد كان شيئا يخطط للقيام به منذ لحظة وصوله، وكان تكتيكا شحذه في الأحياء الفقيرة.

المترجم ~ Kaizen

أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد راقب بعيون حادة بينما أدى نضال السحلية إلى سقوط الطبقة العليا من جلدهم.

ومع ذلك، السبب الرئيسي لمجيء شو تشينغ إلى هنا هو كسب الربح. وبالنظر إلى مدى صعوبة معرفته أنه سيكون قادرًا على قتل صاحب الحانة، فقد خنق نيته في القتل ومسح المنطقة مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط