نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 147

مثل طائر العنقاء. مثل الصقر.

مثل طائر العنقاء. مثل الصقر.

الفصل 147: مثل طائر العنقاء. مثل الصقر.

ترنح عقل شو تشينغ وهو يتكهن بما قد يعنيه ذلك. بعد وقت قصير، أخذ نفسا عميقا وتوقف عن التكهنات. أفضل ما يمكنه فعله هو السؤال عن موعد عودته، وإجراء المزيد من الأبحاث.

 

خلال الأيام الثلاثة التي مرت، شفيت معظم إصاباته. ومع ذلك، لا يزال شاحبا جدًا، وكان مرهقا أيضًا من كل القتال.

وسط هطول الأمطار الغزيرة ظهر شو تشينغ على الشاطئ مرة أخرى. سار بجوار العظام والجثث نصف مدفونة في الرمال، ووصل في النهاية إلى الماء. كانت العاصفة قد أثارت موجات كبيرة من الواضح أنها تحتوي على مخاطر خفية.

 

 

 

تذكر شو تشينغ فجأة أن طائفة ليتو قد جاءت على متن سفينة، لكنه لم يرها في أي مكان.

المترجم ~ Kaizen

 

أجاب بهدوء: “أنا شو تشينغ من قسم جرائم القتل في القمة السابعة”.

على الرغم من عدم وجود مزارعين بناء الأساس في هذه الجزيرة، إلا أنه لم يجرؤ على البقاء حول المنطقة، حتى في المياه القريبة من الجزيرة. إذا كان هناك مزارع بناء الأساس قريب قام بإخراجها له، فلن يكونوا بعيدين. هذا هو المكان الذي سينتظرون فيه عودة مزارعي تكثيف تشي بنجاح بجلود السحالي.

 

 

كونه تحت الماء، لم يستطع شو تشينغ رؤية ما كان يحدث فوقه على السطح، لكنه بالتأكيد شعر بالضغط المرعب.

من الواضح أن شو تشينغ لم يكن متأكدا من أن طائفة ليتو أو أشباح البحر قد أرسلت مزارعي بناء الأساس في الرحلة. ولكن إذا كانوا هناك، فمن المحتمل جدًا أنهم قد تم إخطارهم بالفعل بالمعركة الكبيرة التي اندلعت. لم تكن هناك طريقة تمكن شو تشينغ من منع جميع الاتصالات شخصيا من مغادرة الجزيرة.

 

 

 

بعد بعض التفكير، قرر عدم المغادرة على الفور. بدلا من ذلك، جلس القرفصاء وتأمل قليلا لتحقيق الاستقرار في قاعدة زراعته والتعافي قليلا. بعد وقت قصير، فتح عينيه ونظر إلى البحر، وعيناه تتوهج ببرود.

بالنظر إلى مقدار ما استفاد منه بشكل عام، قرر ألا يقلق بشأن افتقار طائفة ليتو إلى الثروة.

 

 

إذا كان هناك مزارع بناء الأساس هناك….

 

 

 

بعد التفكير في الأمر أكثر، قمع أي نية قتل بداخله. لم يكن لديه أي فكرة عن عددهم، لم يرغب في التورط في معركة خطيرة أخرى.

أجاب بهدوء: “أنا شو تشينغ من قسم جرائم القتل في القمة السابعة”.

 

 

بعد مزيد من التفكير، أخرج قاربه الروحي. ثم لوح بيده، ودوت أصوات التكسير عندما ظهر قارب طائر صغير من القاع. قام تشانغ سان بتركيب القارب الطائر كحالة طوارئ طارئة في حالة تدمير قارب الروح وكان بحاجة إلى الهروب. لم يتم بناء القارب الطائر وفقا لمواصفات قارب الروح التي وضعتها الطائفة. في الواقع، لا يمكن مقارنة القارب الأصغر بقارب حقيقي من حيث القدرات الدفاعية أو الهجومية. ومع ذلك، فقد أعطاها تشانغ سان دفعة كبيرة للسرعة، مما يضمن أنها يمكن أن تتحرك بأكثر من ضعف السرعة القصوى لقارب الروح.

بعد ساعة….

 

 

بالطبع، سيكون استخدامه للسفر طويل الأجل في البحر أمرا خطيرا.

 

 

 

بعد التفكير في الأمر أكثر، امتلأت عيون شو تشينغ بالتصميم. بعد إخراج زلة اليشم مع التعليمات التفصيلية لقارب الروح، قام بضبطه على الطيار الآلي، ووضعه على نفس المسار الذي اتبعه عند القدوم إلى الجزيرة، ثم قام بتنشيط الدفاعات وبدأ في التحرك.

 

 

لذلك، كان هناك مزارع بناء الأساس هناك. هل يجب أن أتعمق تحت الماء لتجنب اكتشافه، وانتظر مغادرة مزارع بناء الأساس؟ أم يجب أن أسرع؟

 

 

بينما يراقبها تنطلق بسرعة، قمع الندم على فقدان قاربه الروحي، ثم صعد إلى القارب الطائر.

 

 

مر الوقت. قريبا، حل اليوم التالي.

عندما أوشك على المغادرة، استدار إلى الوراء ونظر إلى الجزيرة. حجب المطر معظمه، وبينما الرياح تشق طريقها عبر النباتات والأشجار، بدا الأمر وكأنه محادثة هامسة، وربما ثرثرة حول المعركة الدموية الأخيرة.

 

 

 

كانت ليلة مظلمة وعاصفة، وكانت الجبال هادئة.

 

 

 

نظر شو تشينغ إلى كل شيء، ثم شبك يديه وانحنى بعمق عند الخصر.

عند سماع كلمات دينغ شياوهاي، نظر تشو تشينغ بنغ في اتجاه قارب شو تشينغ الطائر، في حالة ذهول قليلا.

 

 

“آسف لإزعاجك، كبير.”

 

 

 

بعد قولي هذا، استدار وأرسل القارب الطائر من الشاطئ وتحت سطح الماء. بينما القارب يسرع تحت الماء، تراجع شو تشينغ عن هالته. كان حوت التنين الخاص به هناك أيضًا لإخفاء وجوده.

مخلوقا ضخما مغطى باللهب الأسود يشبه طائر العنقاء والصقر!

 

مرت ثلاثة أيام سافر خلالها بحذر شديد للتأكد من عدم تمسك أحد بموقعه. كان لا يزال يشك في أن ظهور طائر العنقاء قد هز مطارديه عن غير قصد، مما يضمن أنه لا يمكنه تتبعه بشكل صحيح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيخذل حذره. على الرغم من أنه لم يذهب تحت الماء مرة أخرى، إلا أنه لم يدخر أي أحجار روحية للتأكد من أن القارب الطائر يتحرك بأقصى سرعة.

هذه خطة شو تشينغ للابتعاد بأمان عن الجزيرة. كان أحد القوارب مصدر إلهاء، والآخر مخفيا. ويسيرون في اتجاهات مختلفة. نأمل أن يساعده هذا في تجنب أي مزارعين في بناء الأساس.

 

 

 

بعد أن كان بعيدا، ارتجفت الجزيرة المبللة بالمطر فجأة، ثم غرقت ببطء تحت السطح…. تدفقت مياه البحر في جميع أنحاء الجزيرة أثناء حدوث ذلك، مما أدى إلى إزالة أي آثار للدم لم يتمكن المطر من إزالتها. بعد فترة وجيزة، طفت الجزيرة مرة أخرى. هذه المرة، كانت خالية من أي بقع دم. الغريب أن جميع الأشجار المتساقطة والصخور المحطمة قد عادت إلى حالتها السابقة. والأكثر غرابة، بينما الجزيرة تحت الماء، فتح زوج من العيون الضخمة، ونظر بلا مبالاة إلى القارب الطائر من بعيد … ثم أغلقت مرة أخرى.

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

 

 

***

1. وصف هذا المخلوق مأخوذ تقريبا من وصف طائر العنقاء الصيني (فنغهوانغ) في إيريا، وهو أول قاموس صيني على قيد الحياة، مقبول عموما حتى الآن إلى القرن الثالث قبل الميلاد.

 

 

بعد ساعة….

ضمنت زيادته في قاعدة الزراعة، والثروة التي اكتسبها، أنه لا يهتم على الإطلاق بالأحجار الروحية التي يحتاجها لإطعامها في القارب الطائر للحفاظ على استمراره. كل الأيام التي قضاها في السفر أعطته تقديسا عميقا للبحر. كانت حقائبه ممتلئة، والآن كل ما أراد فعله هو العودة.

 

 

عندما تحرك القارب الطائر بسرعة مذهلة تحت الماء، جلس شو تشينغ القرفصاء، مما أدى إلى استقرار قاعدة زراعته. في مرحلة معينة، عيناه، وأخرج زلة اليشم من قارب الروح. لقد انهار إلى رماد، مما يشير إلى أن قارب الروح قد تم تدميره.

 

 

كانت سفينة حربية تتجه نحوه بسرعة عالية.

لذلك، كان هناك مزارع بناء الأساس هناك. هل يجب أن أتعمق تحت الماء لتجنب اكتشافه، وانتظر مغادرة مزارع بناء الأساس؟ أم يجب أن أسرع؟

 

 

ضمنت زيادته في قاعدة الزراعة، والثروة التي اكتسبها، أنه لا يهتم على الإطلاق بالأحجار الروحية التي يحتاجها لإطعامها في القارب الطائر للحفاظ على استمراره. كل الأيام التي قضاها في السفر أعطته تقديسا عميقا للبحر. كانت حقائبه ممتلئة، والآن كل ما أراد فعله هو العودة.

بعد بعض التفكير، اختار الخيار الأخير.

 

 

لم يكن لديه ثلاثة جلود سحالي إلهية فحسب، بل لديه أيضًا عشرة جلود من سحالي المستوى التاسع، وحتى المزيد من الجلود من السحالي ذات المستوى الأدنى. علاوة على ذلك، حصل على العديد من الكنوز الثمينة، وحتى ثلاثة تعويذات كنز. على الرغم من أن الخط عليها كان يتلاشى، مما يعني أنه لا يمكن استخدامها إلا عدة مرات، إلا أنها لا تزال تستحق الكثير. من حيث الحجارة الروحية…. وفقا لحساباته، لديه أكثر من أربعة آلاف.

لم يكن يريد أن يجلس وينتظر الموت. بعد كل شيء، كانت هناك أشياء مرعبة تحت الماء أيضًا. وإذا تمسك هذا العدو لفترة طويلة، فقد يكون في ورطة.

 

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

لم يكن يريد أن تعتمد حياته على ما إذا كان هذا الخصم سيبقى أو يغادر.

 

 

 

عندما زاد القارب الطائر السرعة، عمل بجدية أكبر للحفاظ على هالته. لحسن الحظ، فإن الماء نفسه سيضمن عدم انتشار هالته بعيدا. ما هو أكثر من ذلك، لأنه لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن الطفرات، يمكنه البقاء أعمق تحت الماء.

 

 

السؤال الوحيد هو كيف سيكون أداء القارب الطائر.

السؤال الوحيد هو كيف سيكون أداء القارب الطائر.

قال بهدوء: “بالمناسبة، بمجرد عودتك إلى الطائفة، لا تخرج إلى البحر مرة أخرى لفترة من الوقت. تم إبلاغ قسم خفر السواحل أن بعض الأشياء غير العادية تحدث في قاع البحر. في الواقع، قال رئيسي إنه تم رؤية بعض الكائنات المرعبة للغاية “.

 

أجاب بهدوء: “أنا شو تشينغ من قسم جرائم القتل في القمة السابعة”.

ومع ذلك، لم يكن سؤالا يمكنه الجلوس حوله للتفكير في الوقت الحالي. تحت سيطرته، اندفع القارب الطائر تحت الماء. في وقت لاحق، تقلص بؤبؤي شو تشينغ حيث شعر بالخطر الشديد. يبدو أن هناك شخص ما يبحث عنه.

في محاولة للبقاء هادئا تماما، سقط أعمق بينما يتحرك إلى الأمام في نفس الوقت.

 

عرف شو تشينغ أنه لا يستطيع تحمل الإهمال. صر على أسنانه، واستعد للذهاب أعمق في الماء لمحاولة الهروب من كل ما كان مغلقا عليه. ومع ذلك، كان ذلك عندما دار عقله عندما ضغط هائل يثقل فجأة من قبة السماء.

في محاولة للبقاء هادئا تماما، سقط أعمق بينما يتحرك إلى الأمام في نفس الوقت.

“لقد خرجت منذ فترة، وأنا في طريق عودتي إلى الطائفة.” نظر شو تشينغ إلى الشاب الواقف على سطح السفينة.

 

 

لم يختف الشعور بالخطر. والأكثر من ذلك، كان القارب الطائر يعاني من آثار ضغط المياه والمسفرات الزاحفة. الاستمرار بهذه الطريقة لم يكن خيارا. عبس، وضع القارب الطائر بعيدا ومضى مع حوت التنين فقط من حوله.

على الرغم من عدم وجود مزارعين بناء الأساس في هذه الجزيرة، إلا أنه لم يجرؤ على البقاء حول المنطقة، حتى في المياه القريبة من الجزيرة. إذا كان هناك مزارع بناء الأساس قريب قام بإخراجها له، فلن يكونوا بعيدين. هذا هو المكان الذي سينتظرون فيه عودة مزارعي تكثيف تشي بنجاح بجلود السحالي.

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

مر الوقت. قريبا، حل اليوم التالي.

 

 

قال بهدوء: “بالمناسبة، بمجرد عودتك إلى الطائفة، لا تخرج إلى البحر مرة أخرى لفترة من الوقت. تم إبلاغ قسم خفر السواحل أن بعض الأشياء غير العادية تحدث في قاع البحر. في الواقع، قال رئيسي إنه تم رؤية بعض الكائنات المرعبة للغاية “.

تلاشى الشعور بالخطر ببطء. ومع ذلك، لم تختف تماما. بطريقة ما، كان هذا العدو قد أغلق على شو تشينغ بطريقة لم يستطع تمييزها.

 

 

 

عرف شو تشينغ أنه لا يستطيع تحمل الإهمال. صر على أسنانه، واستعد للذهاب أعمق في الماء لمحاولة الهروب من كل ما كان مغلقا عليه. ومع ذلك، كان ذلك عندما دار عقله عندما ضغط هائل يثقل فجأة من قبة السماء.

1. وصف هذا المخلوق مأخوذ تقريبا من وصف طائر العنقاء الصيني (فنغهوانغ) في إيريا، وهو أول قاموس صيني على قيد الحياة، مقبول عموما حتى الآن إلى القرن الثالث قبل الميلاد.

 

 

كونه تحت الماء، لم يستطع شو تشينغ رؤية ما كان يحدث فوقه على السطح، لكنه بالتأكيد شعر بالضغط المرعب.

“هذا هو رئيسي”، أوضح تشو تشينغ بنغ بفخر. “إنه دينغ شياوهاي من قسم خفر السواحل.” نظر إلى قارب شو تشينغ الطائر. “ماذا حدث؟ قاربك في مثل هذا الشكل السيئ…. تتمتع قسم خفر السواحل بسلطة تفتيش جميع المراكب المائية، لكنني لا أعتقد أننا سنحتاج إلى النظر في مركبتك “.

 

ومع ذلك، يعلم أنه لا يستطيع السفر إلا بهذه الطريقة مؤقتا. على الرغم من أنه لم يتعرض لأي خطر تحت الماء حتى الآن، فكلما طالت مدة بقائه تحت السطح، زاد احتمال تعرضه لشيء مميت.

لم يكن هذا شيئا من بناء الأساس، بل هالة وحشية هائلة من السماء. بسبب هذا الضغط، تراجعت أي قوة كانت مقفلة عليه في حالة من الذعر.

باستخدام الحجارة الروحية لدفع القارب الطائر إلى أقصى حد له، علم أنه سيصل إلى الطائفة في غضون ثلاثة أيام أخرى فقط.

 

 

اهتز، استغل شو تشينغ اللحظة للاستمرار بسرعة أكبر. على بعد مسافة، بعد أن تأكد من أنه خال من كل ما تم إغلاقه عليه، واصل طريقه.

 

 

 

ومع ذلك، يعلم أنه لا يستطيع السفر إلا بهذه الطريقة مؤقتا. على الرغم من أنه لم يتعرض لأي خطر تحت الماء حتى الآن، فكلما طالت مدة بقائه تحت السطح، زاد احتمال تعرضه لشيء مميت.

 

 

مرت ثلاثة أيام سافر خلالها بحذر شديد للتأكد من عدم تمسك أحد بموقعه. كان لا يزال يشك في أن ظهور طائر العنقاء قد هز مطارديه عن غير قصد، مما يضمن أنه لا يمكنه تتبعه بشكل صحيح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيخذل حذره. على الرغم من أنه لم يذهب تحت الماء مرة أخرى، إلا أنه لم يدخر أي أحجار روحية للتأكد من أن القارب الطائر يتحرك بأقصى سرعة.

بعد الاستمرار لبعض الوقت، تحقق ثلاث مرات من عدم وجود خطر على السطح، ثم صعد بعناية. أخرج عينيه فوق سطح الماء، نظر حوله. على الفور تقريبا، لفت انتباهه إلى السماء. كان يجب أن يكون الفجر الآن، لكن السماء سوداء قاتمة. وذلك بسبب وجود غطاء سميك من الغيوم السوداء فوقها. امتدوا لما يجب أن يكون مئات الكيلومترات، وحجبوا كل شيء وراءهم.

______________

 

على الرغم من أنها بدت سفينة فرقة خفر السواحل السابعة، إلا أن شو تشينغ حافظ على حذره. لقد تأكد من أن تنينه ذو عنق الأفعى تحت سطح الماء مباشرة في حالة استعداد للقتال. في الوقت نفسه، لاحظ أن هناك خمسة حيتان التنين تحت سفينة حربية فرقة خفر السواحل. واحد منهم بدا وكأنه سمكة قرش عملاقة.

وشو تشينغ في منتصف كل شيء.

 

 

قال بهدوء: “بالمناسبة، بمجرد عودتك إلى الطائفة، لا تخرج إلى البحر مرة أخرى لفترة من الوقت. تم إبلاغ قسم خفر السواحل أن بعض الأشياء غير العادية تحدث في قاع البحر. في الواقع، قال رئيسي إنه تم رؤية بعض الكائنات المرعبة للغاية “.

صرخت الريح وهدر الرعد. طقطقت الإضاءة عبر الغيوم المظلمة، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف. كان البحر يتأرجح، كما لو أنه يخضع لأي كيان فوقه!

 

 

 

إذا كان هذا هو كل ما في الأمر، فربما لم يكن الأمر كبيرا. ولكن عندما نظر شو تشينغ إلى الأعلى، أدرك لصدمته أن هناك كيانا ما داخل تلك الغيوم يتحدى الخيال. كان الأمر كما لو أن هذا الكائن موجود على مستوى مختلف من الحياة، ينضح بالكثير من الضغط لدرجة أن شو تشينغ لم يستطع تحريك عضلاته. حتى روحه شعرت وكأنها تهتز، وأصبح عقله فارغا.

كانت ليلة مظلمة وعاصفة، وكانت الجبال هادئة.

 

شبك تشو تشينغ بنغ يديه، ثم قفز من السفينة وهبط على متن قارب شو تشينغ الطائر.

لم يستطع فعل أي شيء سوى تحريك عينيه، وكما فعل، ألقى نظرة على الكيان المرعب أعلاه.

 

 

 

مخلوقا ضخما مغطى باللهب الأسود يشبه طائر العنقاء والصقر!

لم يكن يريد أن يجلس وينتظر الموت. بعد كل شيء، كانت هناك أشياء مرعبة تحت الماء أيضًا. وإذا تمسك هذا العدو لفترة طويلة، فقد يكون في ورطة.

 

عرف شو تشينغ أنه لا يستطيع تحمل الإهمال. صر على أسنانه، واستعد للذهاب أعمق في الماء لمحاولة الهروب من كل ما كان مغلقا عليه. ومع ذلك، كان ذلك عندما دار عقله عندما ضغط هائل يثقل فجأة من قبة السماء.

له رأس طائر العنقاء، ورقبة مثل الثعبان، ومنقار مثل السنونو، وظهر منحني مثل السلحفاة، وذيل مثل سمكة! تحت النيران السوداء، بدا جسد الكيان خمسة ألوان ومبهرا بطريقة تتحدى الوصف. عندما حلق داخل الغيوم السوداء، بدأ مقدسًا للغاية. [1]

 

 

 

في الواقع، يبدو أنه يحتوي على بعض من نفس الرنين الإلهي الموجودا في وجه الإله أعلاه.

 

 

في محاولة للبقاء هادئا تماما، سقط أعمق بينما يتحرك إلى الأمام في نفس الوقت.

من الواضح أن هذا الكائن هو الذي طرد المزارع المجهول الذي رغب في إلحاق الأذى بـ شو تشينغ.

 

 

 

ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث تدحرجت الغيوم السوداء في النهاية إلى المسافة، تاركة وراءها السماء الصافية المشرقة خلفها. عندما كان بعيدا، واستعاد شو تشينغ حواسه، تنفس بارتياح.

 

 

كما حدث، انفجرت المياه على بعد بضع عشرات من الكيلومترات من شو تشينغ، مما أدى إلى إرسال موجات هائلة في جميع الاتجاهات، إلى جانب رياح عاتية. في الوقت نفسه، أصبحت الطفرة أكثر كثافة إلى حد كبير كما لو انها تتقارب في تلك البقعة.

ومع ذلك، بمجرد أن غادر التنفس فمه، استدار هذا الكائن المرعب في السحب السوداء ونظر إلى سطح الماء.

مرت ثلاثة أيام سافر خلالها بحذر شديد للتأكد من عدم تمسك أحد بموقعه. كان لا يزال يشك في أن ظهور طائر العنقاء قد هز مطارديه عن غير قصد، مما يضمن أنه لا يمكنه تتبعه بشكل صحيح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيخذل حذره. على الرغم من أنه لم يذهب تحت الماء مرة أخرى، إلا أنه لم يدخر أي أحجار روحية للتأكد من أن القارب الطائر يتحرك بأقصى سرعة.

 

“آسف لإزعاجك، كبير.”

 

 

كما حدث، انفجرت المياه على بعد بضع عشرات من الكيلومترات من شو تشينغ، مما أدى إلى إرسال موجات هائلة في جميع الاتجاهات، إلى جانب رياح عاتية. في الوقت نفسه، أصبحت الطفرة أكثر كثافة إلى حد كبير كما لو انها تتقارب في تلك البقعة.

 

 

له رأس طائر العنقاء، ورقبة مثل الثعبان، ومنقار مثل السنونو، وظهر منحني مثل السلحفاة، وذيل مثل سمكة! تحت النيران السوداء، بدا جسد الكيان خمسة ألوان ومبهرا بطريقة تتحدى الوصف. عندما حلق داخل الغيوم السوداء، بدأ مقدسًا للغاية. [1]

على الرغم من أن شو تشينغ على بعد مسافة جيدة، إلا أنه بإمكانه رؤيته بوضوح شديد، ولم يكن يهتز جسديا فحسب، بل ان عقله يترنح أيضًا. تراجع طائر العنقاء الشبيه بالصقر عن نظرته واختفى مرة أخرى في السحب. هدر الرعد بينما اختفت الغيوم في الأفق.

 

 

كائنات مرعبة؟ فكر شو تشينغ وهو يشبك يديه وانحنى لتشو تشينغبنغ على السفينة.

في النهاية، خمدت الأمواج، وتنفس شو تشينغ بارتياح. كان وجهه شاحبا وهو ينظر بعيدا، ولا يزال يرتجف. كانت المشاعر التي عاشها بسبب ذلك الطائر الشبيه بالإله لا تشبه أي شيء آخر اختبره أثناء سفره في البحر. حتى العملاق الذي يسحب عربة التنين البرونزية لم يقترب منه.

بعد الاستمرار لبعض الوقت، تحقق ثلاث مرات من عدم وجود خطر على السطح، ثم صعد بعناية. أخرج عينيه فوق سطح الماء، نظر حوله. على الفور تقريبا، لفت انتباهه إلى السماء. كان يجب أن يكون الفجر الآن، لكن السماء سوداء قاتمة. وذلك بسبب وجود غطاء سميك من الغيوم السوداء فوقها. امتدوا لما يجب أن يكون مئات الكيلومترات، وحجبوا كل شيء وراءهم.

 

صرخت الريح وهدر الرعد. طقطقت الإضاءة عبر الغيوم المظلمة، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف. كان البحر يتأرجح، كما لو أنه يخضع لأي كيان فوقه!

ماذا كان؟ كانت تحلق في اتجاه قارة نانهوانغ….

 

 

 

فجأة، فكر في شيء ما.

“لقد خرجت منذ فترة، وأنا في طريق عودتي إلى الطائفة.” نظر شو تشينغ إلى الشاب الواقف على سطح السفينة.

 

وشو تشينغ في منتصف كل شيء.

نانهوانغ. العنقاء…؟

عندما فكر في المذبحة، أدرك أنه على الرغم من قاعدته الزراعية غير العادية وبراعته القتالية، لم يكن أبدا متعبا طوال حياته. لحسن الحظ، الفوائد مذهلة، وبالتالي، أصبح سعيدا بما آلت إليه الأمور.

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

كان شو تشينغ قد اطلع على العديد من السجلات القديمة في قسم جرائم القتل في أعين الدم السبعة، وتذكر أنه قرأ أنه على الجانب الآخر من جبال الحقيقة هناك منطقة محرمة ضخمة تشكل سبعين بالمائة من القارة.

 

 

 

أكبر منطقة محرمة في قارة نانهوانغ تسمى منطقة العنقاء المحرمة….

قال بهدوء: “بالمناسبة، بمجرد عودتك إلى الطائفة، لا تخرج إلى البحر مرة أخرى لفترة من الوقت. تم إبلاغ قسم خفر السواحل أن بعض الأشياء غير العادية تحدث في قاع البحر. في الواقع، قال رئيسي إنه تم رؤية بعض الكائنات المرعبة للغاية “.

 

خلال الأيام الثلاثة التي مرت، شفيت معظم إصاباته. ومع ذلك، لا يزال شاحبا جدًا، وكان مرهقا أيضًا من كل القتال.

ترنح عقل شو تشينغ وهو يتكهن بما قد يعنيه ذلك. بعد وقت قصير، أخذ نفسا عميقا وتوقف عن التكهنات. أفضل ما يمكنه فعله هو السؤال عن موعد عودته، وإجراء المزيد من الأبحاث.

فجأة، فكر في شيء ما.

 

كونه تحت الماء، لم يستطع شو تشينغ رؤية ما كان يحدث فوقه على السطح، لكنه بالتأكيد شعر بالضغط المرعب.

مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، غرق شو تشينغ مرة أخرى في الماء، ثم استمر في التحرك كما كان من قبل. بعد ساعات قليلة، بعد أن شعر أنه لم يتم تتبعه حقا، خرج إلى السطح، وركب قاربه الطائر وبدأ في التحرك بأقصى سرعة.

 

 

 

مرت ثلاثة أيام سافر خلالها بحذر شديد للتأكد من عدم تمسك أحد بموقعه. كان لا يزال يشك في أن ظهور طائر العنقاء قد هز مطارديه عن غير قصد، مما يضمن أنه لا يمكنه تتبعه بشكل صحيح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيخذل حذره. على الرغم من أنه لم يذهب تحت الماء مرة أخرى، إلا أنه لم يدخر أي أحجار روحية للتأكد من أن القارب الطائر يتحرك بأقصى سرعة.

قال مبتسما، “شو تشينغ! لا أصدق أننا نجتمع هنا في عرض البحر. هل ستعود من رحلة بحرية؟”

 

قال مبتسما، “شو تشينغ! لا أصدق أننا نجتمع هنا في عرض البحر. هل ستعود من رحلة بحرية؟”

خلال الأيام الثلاثة التي مرت، شفيت معظم إصاباته. ومع ذلك، لا يزال شاحبا جدًا، وكان مرهقا أيضًا من كل القتال.

 

 

بعد أن كان بعيدا، ارتجفت الجزيرة المبللة بالمطر فجأة، ثم غرقت ببطء تحت السطح…. تدفقت مياه البحر في جميع أنحاء الجزيرة أثناء حدوث ذلك، مما أدى إلى إزالة أي آثار للدم لم يتمكن المطر من إزالتها. بعد فترة وجيزة، طفت الجزيرة مرة أخرى. هذه المرة، كانت خالية من أي بقع دم. الغريب أن جميع الأشجار المتساقطة والصخور المحطمة قد عادت إلى حالتها السابقة. والأكثر غرابة، بينما الجزيرة تحت الماء، فتح زوج من العيون الضخمة، ونظر بلا مبالاة إلى القارب الطائر من بعيد … ثم أغلقت مرة أخرى.

عندما فكر في المذبحة، أدرك أنه على الرغم من قاعدته الزراعية غير العادية وبراعته القتالية، لم يكن أبدا متعبا طوال حياته. لحسن الحظ، الفوائد مذهلة، وبالتالي، أصبح سعيدا بما آلت إليه الأمور.

 

 

ارتجف شو تشينغ داخليا، وحافظ على حذره.

لم يكن لديه ثلاثة جلود سحالي إلهية فحسب، بل لديه أيضًا عشرة جلود من سحالي المستوى التاسع، وحتى المزيد من الجلود من السحالي ذات المستوى الأدنى. علاوة على ذلك، حصل على العديد من الكنوز الثمينة، وحتى ثلاثة تعويذات كنز. على الرغم من أن الخط عليها كان يتلاشى، مما يعني أنه لا يمكن استخدامها إلا عدة مرات، إلا أنها لا تزال تستحق الكثير. من حيث الحجارة الروحية…. وفقا لحساباته، لديه أكثر من أربعة آلاف.

خلال الأيام الثلاثة التي مرت، شفيت معظم إصاباته. ومع ذلك، لا يزال شاحبا جدًا، وكان مرهقا أيضًا من كل القتال.

 

“لقد خرجت منذ فترة، وأنا في طريق عودتي إلى الطائفة.” نظر شو تشينغ إلى الشاب الواقف على سطح السفينة.

لم يكن معظم المزارعين المارقين أغنياء جدًا، لذا فإن هذه الكمية الكبيرة جاءت في الغالب بسبب أشباح البحر التي قتلها. بدا جميع الناس من طائفة ليتو فقراء ، مما أثار خيبة أمله.

مر الوقت. قريبا، حل اليوم التالي.

 

إذا كان هذا هو كل ما في الأمر، فربما لم يكن الأمر كبيرا. ولكن عندما نظر شو تشينغ إلى الأعلى، أدرك لصدمته أن هناك كيانا ما داخل تلك الغيوم يتحدى الخيال. كان الأمر كما لو أن هذا الكائن موجود على مستوى مختلف من الحياة، ينضح بالكثير من الضغط لدرجة أن شو تشينغ لم يستطع تحريك عضلاته. حتى روحه شعرت وكأنها تهتز، وأصبح عقله فارغا.

بالنظر إلى مقدار ما استفاد منه بشكل عام، قرر ألا يقلق بشأن افتقار طائفة ليتو إلى الثروة.

 

 

 

نسيان جلود السحلية الإلهية، لدي ما مجموعه حوالي 2000 حجر روحي. بعد إحصاء كل شيء، دفع القارب الطائر نحو أعين الدم السبعة بأسرع ما يمكن.

 

 

عندما تحرك القارب الطائر بسرعة مذهلة تحت الماء، جلس شو تشينغ القرفصاء، مما أدى إلى استقرار قاعدة زراعته. في مرحلة معينة، عيناه، وأخرج زلة اليشم من قارب الروح. لقد انهار إلى رماد، مما يشير إلى أن قارب الروح قد تم تدميره.

ضمنت زيادته في قاعدة الزراعة، والثروة التي اكتسبها، أنه لا يهتم على الإطلاق بالأحجار الروحية التي يحتاجها لإطعامها في القارب الطائر للحفاظ على استمراره. كل الأيام التي قضاها في السفر أعطته تقديسا عميقا للبحر. كانت حقائبه ممتلئة، والآن كل ما أراد فعله هو العودة.

______________

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

باستخدام الحجارة الروحية لدفع القارب الطائر إلى أقصى حد له، علم أنه سيصل إلى الطائفة في غضون ثلاثة أيام أخرى فقط.

له رأس طائر العنقاء، ورقبة مثل الثعبان، ومنقار مثل السنونو، وظهر منحني مثل السلحفاة، وذيل مثل سمكة! تحت النيران السوداء، بدا جسد الكيان خمسة ألوان ومبهرا بطريقة تتحدى الوصف. عندما حلق داخل الغيوم السوداء، بدأ مقدسًا للغاية. [1]

 

 

في طريق العودة، ظل قريبا من الساحل، وبالتالي تجنب أي ظروف خطيرة بشكل غير عادي. كان حوالي نصف يوم من ميناء أعين الدم السبعة عندما اصطدم أخيرا بمركبة مائية أخرى من الطائفة.

لم يكن معظم المزارعين المارقين أغنياء جدًا، لذا فإن هذه الكمية الكبيرة جاءت في الغالب بسبب أشباح البحر التي قتلها. بدا جميع الناس من طائفة ليتو فقراء ، مما أثار خيبة أمله.

 

 

كانت سفينة حربية تتجه نحوه بسرعة عالية.

بعد بعض التفكير، قرر عدم المغادرة على الفور. بدلا من ذلك، جلس القرفصاء وتأمل قليلا لتحقيق الاستقرار في قاعدة زراعته والتعافي قليلا. بعد وقت قصير، فتح عينيه ونظر إلى البحر، وعيناه تتوهج ببرود.

 

بدا تشو تشينغ بنغ متفاجئا للحظة، ثم خفض صوته وقال، “الأخ الأكبر دينغ، منذ فترة، نصب قسم جرائم القتل فخا لـ حمامة الليل. كانت هناك قصة عن شخص لم يكن قائدًا ، لكنه تمكن من قتل أحد رؤساء المخابئ – ”

على الرغم من أنها بدت سفينة فرقة خفر السواحل السابعة، إلا أن شو تشينغ حافظ على حذره. لقد تأكد من أن تنينه ذو عنق الأفعى تحت سطح الماء مباشرة في حالة استعداد للقتال. في الوقت نفسه، لاحظ أن هناك خمسة حيتان التنين تحت سفينة حربية فرقة خفر السواحل. واحد منهم بدا وكأنه سمكة قرش عملاقة.

بعد أن كان بعيدا، ارتجفت الجزيرة المبللة بالمطر فجأة، ثم غرقت ببطء تحت السطح…. تدفقت مياه البحر في جميع أنحاء الجزيرة أثناء حدوث ذلك، مما أدى إلى إزالة أي آثار للدم لم يتمكن المطر من إزالتها. بعد فترة وجيزة، طفت الجزيرة مرة أخرى. هذه المرة، كانت خالية من أي بقع دم. الغريب أن جميع الأشجار المتساقطة والصخور المحطمة قد عادت إلى حالتها السابقة. والأكثر غرابة، بينما الجزيرة تحت الماء، فتح زوج من العيون الضخمة، ونظر بلا مبالاة إلى القارب الطائر من بعيد … ثم أغلقت مرة أخرى.

 

 

ارتجف شو تشينغ داخليا، وحافظ على حذره.

 

 

 

بعد لحظات، اقتربت السفينة ، ورش الماء حولها. كانت السفينة مغطاة بتكوين مرعب، ولديها أكثر من ثمانين مسمارا سحريا يمكن أن تطلق قوة مرعبة. علاوة على ذلك، رأى شو تشينغ أكثر من ثلاثين تلميذا من القمة السابعة على السطح الرئيسي.

تجاذب الاثنان أطراف الحديث قليلا، حتى شبك تشو تشينغ بنغ أخيرا يديه في الوداع. قبل مغادرته، تذكر شيئا وانحنى إلى شو تشينغ.

 

 

مع كل ذلك، من الواضح أن السفينة في ذروة الاستعداد للقتال. مع اقتراب السفينة ، تردد صوت منها، قاس وموثوق.

 

 

 

“أعين الدم السبعة قسم خفر السواحل هنا. قارب غير معروف، عرف عن نفسك “.

أجاب بهدوء: “أنا شو تشينغ من قسم جرائم القتل في القمة السابعة”.

 

 

أجاب بهدوء: “أنا شو تشينغ من قسم جرائم القتل في القمة السابعة”.

 

 

بينما يراقبها تنطلق بسرعة، قمع الندم على فقدان قاربه الروحي، ثم صعد إلى القارب الطائر.

من الواضح أن المزارعين الثلاثين على متن البارجة كانوا متجمعين حول شاب واحد على وجه الخصوص. لديه رداء داوي رمادي يتمايل في مهب الريح، وعينان تشبهان البرق تشعان ضغطا هائلا. من الهالة التي انطلقت منه، بدا أنه في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. عندما وقف هناك، نظر بحدة إلى شو تشينغ.

مع كل ذلك، من الواضح أن السفينة في ذروة الاستعداد للقتال. مع اقتراب السفينة ، تردد صوت منها، قاس وموثوق.

 

 

“شو تشينغ؟” قال صوت مألوف من بين المزارعين الثلاثين على سطح سفينة فرقة خفر السواحل. بعد لحظة، خرج تشو تشينغ بنغ من الحشد. بدا مندهشا، لوح بتحية شو تشينغ، ثم التفت باحترام إلى الشاب ذو الدائرة الكبرى لتكثيف تشي وقال بعض الأشياء.

 

 

خلال الأيام الثلاثة التي مرت، شفيت معظم إصاباته. ومع ذلك، لا يزال شاحبا جدًا، وكان مرهقا أيضًا من كل القتال.

أومأ الشاب برأسه.

 

 

 

شبك تشو تشينغ بنغ يديه، ثم قفز من السفينة وهبط على متن قارب شو تشينغ الطائر.

بدا تشو تشينغ بنغ متفاجئا للحظة، ثم خفض صوته وقال، “الأخ الأكبر دينغ، منذ فترة، نصب قسم جرائم القتل فخا لـ حمامة الليل. كانت هناك قصة عن شخص لم يكن قائدًا ، لكنه تمكن من قتل أحد رؤساء المخابئ – ”

 

 

قال مبتسما، “شو تشينغ! لا أصدق أننا نجتمع هنا في عرض البحر. هل ستعود من رحلة بحرية؟”

 

 

 

“لقد خرجت منذ فترة، وأنا في طريق عودتي إلى الطائفة.” نظر شو تشينغ إلى الشاب الواقف على سطح السفينة.

في النهاية، خمدت الأمواج، وتنفس شو تشينغ بارتياح. كان وجهه شاحبا وهو ينظر بعيدا، ولا يزال يرتجف. كانت المشاعر التي عاشها بسبب ذلك الطائر الشبيه بالإله لا تشبه أي شيء آخر اختبره أثناء سفره في البحر. حتى العملاق الذي يسحب عربة التنين البرونزية لم يقترب منه.

 

عندما تحرك القارب الطائر بسرعة مذهلة تحت الماء، جلس شو تشينغ القرفصاء، مما أدى إلى استقرار قاعدة زراعته. في مرحلة معينة، عيناه، وأخرج زلة اليشم من قارب الروح. لقد انهار إلى رماد، مما يشير إلى أن قارب الروح قد تم تدميره.

“هذا هو رئيسي”، أوضح تشو تشينغ بنغ بفخر. “إنه دينغ شياوهاي من قسم خفر السواحل.” نظر إلى قارب شو تشينغ الطائر. “ماذا حدث؟ قاربك في مثل هذا الشكل السيئ…. تتمتع قسم خفر السواحل بسلطة تفتيش جميع المراكب المائية، لكنني لا أعتقد أننا سنحتاج إلى النظر في مركبتك “.

“لقد خرجت منذ فترة، وأنا في طريق عودتي إلى الطائفة.” نظر شو تشينغ إلى الشاب الواقف على سطح السفينة.

 

على الرغم من عدم وجود مزارعين بناء الأساس في هذه الجزيرة، إلا أنه لم يجرؤ على البقاء حول المنطقة، حتى في المياه القريبة من الجزيرة. إذا كان هناك مزارع بناء الأساس قريب قام بإخراجها له، فلن يكونوا بعيدين. هذا هو المكان الذي سينتظرون فيه عودة مزارعي تكثيف تشي بنجاح بجلود السحالي.

تجاذب الاثنان أطراف الحديث قليلا، حتى شبك تشو تشينغ بنغ أخيرا يديه في الوداع. قبل مغادرته، تذكر شيئا وانحنى إلى شو تشينغ.

 

 

1. وصف هذا المخلوق مأخوذ تقريبا من وصف طائر العنقاء الصيني (فنغهوانغ) في إيريا، وهو أول قاموس صيني على قيد الحياة، مقبول عموما حتى الآن إلى القرن الثالث قبل الميلاد.

قال بهدوء: “بالمناسبة، بمجرد عودتك إلى الطائفة، لا تخرج إلى البحر مرة أخرى لفترة من الوقت. تم إبلاغ قسم خفر السواحل أن بعض الأشياء غير العادية تحدث في قاع البحر. في الواقع، قال رئيسي إنه تم رؤية بعض الكائنات المرعبة للغاية “.

 

 

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

 

 

من الواضح أن المزارعين الثلاثين على متن البارجة كانوا متجمعين حول شاب واحد على وجه الخصوص. لديه رداء داوي رمادي يتمايل في مهب الريح، وعينان تشبهان البرق تشعان ضغطا هائلا. من الهالة التي انطلقت منه، بدا أنه في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. عندما وقف هناك، نظر بحدة إلى شو تشينغ.

كائنات مرعبة؟ فكر شو تشينغ وهو يشبك يديه وانحنى لتشو تشينغبنغ على السفينة.

بعد بعض التفكير، قرر عدم المغادرة على الفور. بدلا من ذلك، جلس القرفصاء وتأمل قليلا لتحقيق الاستقرار في قاعدة زراعته والتعافي قليلا. بعد وقت قصير، فتح عينيه ونظر إلى البحر، وعيناه تتوهج ببرود.

 

 

تحركت السفينة، ثم توجهت في اتجاه آخر.

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

 

 

على السفينة ، نظر دينغ شياوهاي إلى شو تشينغ وقاربه الطائر، وكذلك تنين عنق الأفعى تحت سطح الماء. التفت إلى تشو تشينغ بنغ، قال، “تشو تشينغ بنغ، صديقك هذا ليس شخصا عاديا.”

 

 

 

بدا تشو تشينغ بنغ متفاجئا للحظة، ثم خفض صوته وقال، “الأخ الأكبر دينغ، منذ فترة، نصب قسم جرائم القتل فخا لـ حمامة الليل. كانت هناك قصة عن شخص لم يكن قائدًا ، لكنه تمكن من قتل أحد رؤساء المخابئ – ”

“أعين الدم السبعة قسم خفر السواحل هنا. قارب غير معروف، عرف عن نفسك “.

 

“أعين الدم السبعة قسم خفر السواحل هنا. قارب غير معروف، عرف عن نفسك “.

“لقد كان هو.” يمكن رؤية نظرة دهشة في عيون دينغ شياوهاي.

 

 

 

عند سماع كلمات دينغ شياوهاي، نظر تشو تشينغ بنغ في اتجاه قارب شو تشينغ الطائر، في حالة ذهول قليلا.

“شو تشينغ؟” قال صوت مألوف من بين المزارعين الثلاثين على سطح سفينة فرقة خفر السواحل. بعد لحظة، خرج تشو تشينغ بنغ من الحشد. بدا مندهشا، لوح بتحية شو تشينغ، ثم التفت باحترام إلى الشاب ذو الدائرة الكبرى لتكثيف تشي وقال بعض الأشياء.

 

 

 

على الرغم من أن شو تشينغ على بعد مسافة جيدة، إلا أنه بإمكانه رؤيته بوضوح شديد، ولم يكن يهتز جسديا فحسب، بل ان عقله يترنح أيضًا. تراجع طائر العنقاء الشبيه بالصقر عن نظرته واختفى مرة أخرى في السحب. هدر الرعد بينما اختفت الغيوم في الأفق.

في هذه الأثناء، وقف شو تشينغ على قاربه، ويبدو أنه لم يتأثر بالأمواج المتدحرجة عبر سطح الماء.

 

 

 

1. وصف هذا المخلوق مأخوذ تقريبا من وصف طائر العنقاء الصيني (فنغهوانغ) في إيريا، وهو أول قاموس صيني على قيد الحياة، مقبول عموما حتى الآن إلى القرن الثالث قبل الميلاد.

صرخت الريح وهدر الرعد. طقطقت الإضاءة عبر الغيوم المظلمة، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف. كان البحر يتأرجح، كما لو أنه يخضع لأي كيان فوقه!

 

بدا تشو تشينغ بنغ خائفا من الإبلاغ عن هذه المعلومات. بعد تقديم المزيد من النصائح، قفز مرة أخرى إلى البارجة.

______________

وسط هطول الأمطار الغزيرة ظهر شو تشينغ على الشاطئ مرة أخرى. سار بجوار العظام والجثث نصف مدفونة في الرمال، ووصل في النهاية إلى الماء. كانت العاصفة قد أثارت موجات كبيرة من الواضح أنها تحتوي على مخاطر خفية.

 

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط