نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 148

غو موتشينغ.

غو موتشينغ.

 

 

الفصل 148: غو موتشينغ

أومأ شو تشينغ برأسه للتو.

 

بدا تشانغ سان محبطا. “اه … الأخ الصغير شو تشينغ، ألا يجب أن تهنئني؟ بعد عودتي، يمكن أن يكون لدي شريك داوي!

مر بقية اليوم في ومضة.

 

 

هناك سبعة أو ثمانية منهم، وجميعهم شابات. كل واحدة جميلة المظهر، ولا حتى أرديتهم الداوية يمكن أن تغطي منحنياتهم الجذابة. بالإضافة إلى جمالها، هناك شيء مميز عنها. كلهم متخصصون في داو الخيمياء. كانت هؤلاء الشابات تلميذات من القمة الثانية.

ارتفع القمر فوق البحر الساكن، وظهرت النجوم في قبة السماء، مما يجعل الأمر يبدو وكأن منطقة ميناء أعين الدم السبعة مغطاة بحجاب شاش غامض.

 

 

بعد الانتهاء من شرحها، نظرت غو موتشينغ إلى شو تشينغ، ورموشها ترتجف وعيناها تلمعان كما لو انها مليئة بالترقب.

من مسافة بعيدة، علقت القمم السبع الشاهقة فوق الأراضي، وسبع أعين بلون الدم تنظر إلى الخارج مثل الأوصياء المذهلين. وقفوا حراسة على ازدهار الطائفة، وضمان أن عامة الناس يتوقون إلى القدوم إلى المدينة. لقد كان مكانا يمكن للناس أن يصنعوا فيه شيئا من أنفسهم، ويكسبوا ما يكفي من المال لدفع رسوم الإقامة. وهذا بدوره يضمن أن أعين الدم السبعة مكانا مزدهرا. ضربت العيون الخوف في قلوب من هم في الخارج، وتأكدت من أن غير البشر وغيرهم من المجرمين لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل.

 

 

الفصل 148: غو موتشينغ

من حيث التلاميذ الأشرار داخل الطائفة، كانوا ببساطة مثل الحشرات السامة في جرة. أولئك الذين ظهروا سيكونون ذئاب وحيدة قادرة على البقاء في العالم الفوضوي. فقط الذئاب من هذا القبيل تستحق أن تكون أعضاء في أعين الدم السبعة، وتشارك في أرباح الطائفة.

 

 

ينتمي شعاع معين من الضوء إلى المنارة في الميناء 79. وهذا هو المكان الذي توقف فيه قارب شو تشينغ الطائر الذي يبدو متهالكا. ركز شعاع الضوء عليه، مما أجبره على تضييق عينيه. حمايتهم بيد واحدة، أنتج ميدالية هويته باليد الأخرى. ظهر توهج ناعم من ميدالية الهوية حيث قام التكوين بمسحها ضوئيا لتأكيد هويته. عندها فقط فتحت بوابة السد للسماح له بالدخول.

نظر شو تشينغ إلى الميناء وهو يقترب أكثر فأكثر في قاربه الطائر.

 

لو كان أي شخص آخر، لما كسب أكثر من لمحة. ولكن عندما أدرك التلاميذ أنه شو تشينغ، خرج الكثير منهم إلى أسطح قوارب الخاصة بهم وقدموا له التحية بأيدي مشبكة.

طفت العديد من قوارب الروح على سطح الماء، وتحولت أشعة الضوء من المنارات ذهابا وإيابا في كل مكان. هذا، إلى جانب ضوء القمر، جعل الماء يتألق.

في الوقت نفسه، لم ينس الشاب الذي قتله قبل الخروج إلى البحر، أو حماة الروح الذين كانوا يراقبونه.

 

 

ينتمي شعاع معين من الضوء إلى المنارة في الميناء 79. وهذا هو المكان الذي توقف فيه قارب شو تشينغ الطائر الذي يبدو متهالكا. ركز شعاع الضوء عليه، مما أجبره على تضييق عينيه. حمايتهم بيد واحدة، أنتج ميدالية هويته باليد الأخرى. ظهر توهج ناعم من ميدالية الهوية حيث قام التكوين بمسحها ضوئيا لتأكيد هويته. عندها فقط فتحت بوابة السد للسماح له بالدخول.

 

 

 

تحول شعاع الضوء بعيدا عنه، وعادت رؤيته إلى طبيعتها. عندما دخل، ضربه النسيم المألوف، ورفع شعره وهو ينظر إلى الميناء. أخيرا، تنفس بارتياح. أعين الدم السبعة مكانا شريرا وخطيرا، لكنها أكثر أمانا مقارنة بالبحر. على أقل تقدير، لن يضطر تلاميذ القمة الخارجية إلى مواجهة أعداء موجودين على مستوى أعلى من الزراعة منهم.

 

 

الفصل 148: غو موتشينغ

“لقد عدت”، تمتم وهو يقود قاربه الطائر إلى رصيفه.

ومع ذلك، عندما سمع شو تشينغ كلماتها، عبس ووضع جلد السحلية غريزيا بعيدا. وارتفع حذره، وذكر نفسه بأنه لا يستطيع الذهاب إلى المتاجر في الطائفة للتباهي بجلود السحالي. وكان عليه أن ينتظر حتى تكون هذه الفتاة بعيدة قبل أن يخرجها.

 

 

جذبت عودته في منتصف الليل بعض الاهتمام من التلاميذ الآخرين في الميناء 79.

في الوقت نفسه، لم ينس الشاب الذي قتله قبل الخروج إلى البحر، أو حماة الروح الذين كانوا يراقبونه.

 

 

 

 

لو كان أي شخص آخر، لما كسب أكثر من لمحة. ولكن عندما أدرك التلاميذ أنه شو تشينغ، خرج الكثير منهم إلى أسطح قوارب الخاصة بهم وقدموا له التحية بأيدي مشبكة.

 

 

 

آخر اختراق له، عندما ظهر حوت تنين البحري المحرم، ضمن أنه معروفا في الميناء 79.

“طالما أنك حققت القليل من الربح، فهذا كل ما يهم. بالمناسبة، انظر هؤلاء التلاميذ؟ إنهم من القمة الثانية “. بدا سعيدا جدًا بنفسه، أومأ بذقنه وتابع، “وانظر إلى تلك الجميلة. إنها تلميذة سرية تدعى غو موتشينغ. من المستحيل تحديد عدد الأشخاص الذين يحلمون بأن يكونوا شريكها الداوي . مهم. بما في ذلك أنا. إنهم يخرجون إلى البحر للتدريب، ويبحثون عن مرافق. إنها صفقة كبيرة. كان الكثير من التلاميذ الآخرين في منطقة الميناء يتنافسون على الوظيفة، لكنني تغلبت عليهم جميعا. حتى القائد لا يستطيع منافستي”.

 

لاحظ التلاميذ الذين خرجوا لاستقباله القارب الطائر المتهالك الذي كان على متنه، وأدركوا أنه لا بد أنه واجه بعض الظروف المروعة للغاية. ومع ذلك، عرف تلاميذ القمة الخارجية كيفية الحفاظ على اللياقة، ولن يطرحوا أسئلة غير لائقة. وهكذا، تظاهروا جميعا بعدم ملاحظة أن قارب شو تشينغ انه في حالة سيئة.

 

 

 

ردا على التحيات التي دعيت إليه، شبك شو تشينغ يديه وانحنى رسميا. ثم، عندما عاد قاربه الطائر إلى رصيفه، نظر حوله مرة أخيرة، ودخل إلى المقصورة وبدأ في التأمل. كان الأمر كما فعل قبل الخروج إلى البحر.

 

 

من مسافة بعيدة، علقت القمم السبع الشاهقة فوق الأراضي، وسبع أعين بلون الدم تنظر إلى الخارج مثل الأوصياء المذهلين. وقفوا حراسة على ازدهار الطائفة، وضمان أن عامة الناس يتوقون إلى القدوم إلى المدينة. لقد كان مكانا يمكن للناس أن يصنعوا فيه شيئا من أنفسهم، ويكسبوا ما يكفي من المال لدفع رسوم الإقامة. وهذا بدوره يضمن أن أعين الدم السبعة مكانا مزدهرا. ضربت العيون الخوف في قلوب من هم في الخارج، وتأكدت من أن غير البشر وغيرهم من المجرمين لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل.

بمجرد أن أغمض عينيه، أعاد أفكار المذبحة إلى الجزيرة. ومع ذلك، ظل يقظا كما كان دائما. هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى الثروة التي عاد بها. من المؤكد أنه معروفا بما فيه الكفاية لدرجة أنه بدا من غير المحتمل أن يحاول أي شخص مهاجمته وسرقته. لكنه ما زال لم يخذل حذره. كما كان من قبل، نثر مسحوق السُم على الشاطئ وفي الماء من حوله.

 

 

“طالما أنك حققت القليل من الربح، فهذا كل ما يهم. بالمناسبة، انظر هؤلاء التلاميذ؟ إنهم من القمة الثانية “. بدا سعيدا جدًا بنفسه، أومأ بذقنه وتابع، “وانظر إلى تلك الجميلة. إنها تلميذة سرية تدعى غو موتشينغ. من المستحيل تحديد عدد الأشخاص الذين يحلمون بأن يكونوا شريكها الداوي . مهم. بما في ذلك أنا. إنهم يخرجون إلى البحر للتدريب، ويبحثون عن مرافق. إنها صفقة كبيرة. كان الكثير من التلاميذ الآخرين في منطقة الميناء يتنافسون على الوظيفة، لكنني تغلبت عليهم جميعا. حتى القائد لا يستطيع منافستي”.

في الوقت نفسه، لم ينس الشاب الذي قتله قبل الخروج إلى البحر، أو حماة الروح الذين كانوا يراقبونه.

بعد التغيير، فكر قليلا ثم قرر أنه يجب أن يذهب إلى قسم النقل لرؤية تشانغ سان. احتاج قاربه الطائر إلى بعض العمل، أما بالنسبة لقاربه الروحي … فـهو بحاجة إلى واحد جديد تماما. ومع ذلك، بعد التفكير في مقدار الثروة التي جمعها، لم يكن قلقا بشأن ذلك.

 

 

أتساءل كيف تسير الأمور مع قضية تلك السمكة الميتة.

 

 

 

بدلا من السؤال حوله، ركز فقط على التأمل.

ومع ذلك، عندما سمع شو تشينغ كلماتها، عبس ووضع جلد السحلية غريزيا بعيدا. وارتفع حذره، وذكر نفسه بأنه لا يستطيع الذهاب إلى المتاجر في الطائفة للتباهي بجلود السحالي. وكان عليه أن ينتظر حتى تكون هذه الفتاة بعيدة قبل أن يخرجها.

 

لم يقلق بشأن الحالة المتداعية لردائه الطاوي، فقد طار من قاربه الطائر، ووضعه بعيدا في الزجاجة، وتوجه إلى العربة حيث يتناول الإفطار عادة. أعطاه البائع تحية حماسية وهو يطلب وجبة كبيرة. نظر البائع إلى ردائه المدمر، لكنه لم يقل أي شيء عنه. يبدو أنه رأى أشياء من هذا القبيل عدة مرات في الماضي. كانت الوجبة مألوفة ولذيذة لدرجة أن شو تشينغ طلب ثوان.

مرت الليلة. في صباح اليوم التالي عند الفجر، بدت الرياح لطيفة والشمس جميلة. وأشعة ضوء الصباح الأولى مثل شفاه امرأة جميلة، تجلب الدفء بلطف لجميع الكائنات الحية، وتطرد برد الليل.

 

 

 

عندما ضرب ضوء الشمس قاربه، فتح شو تشينغ عينيه، وخرج، ونظر إلى منطقة الميناء.

“طالما أنك حققت القليل من الربح، فهذا كل ما يهم. بالمناسبة، انظر هؤلاء التلاميذ؟ إنهم من القمة الثانية “. بدا سعيدا جدًا بنفسه، أومأ بذقنه وتابع، “وانظر إلى تلك الجميلة. إنها تلميذة سرية تدعى غو موتشينغ. من المستحيل تحديد عدد الأشخاص الذين يحلمون بأن يكونوا شريكها الداوي . مهم. بما في ذلك أنا. إنهم يخرجون إلى البحر للتدريب، ويبحثون عن مرافق. إنها صفقة كبيرة. كان الكثير من التلاميذ الآخرين في منطقة الميناء يتنافسون على الوظيفة، لكنني تغلبت عليهم جميعا. حتى القائد لا يستطيع منافستي”.

 

ظلت تعبيرات وجه شو تشينغ دون تغيير وهو يقف هناك بهدوء ينتظر.

أخيرا، ننظر إلى شيء مألوف. ربما كان مشهد التلاميذ في دورية، أو الناهضين الأوائل الآخرين. ربما رياح الصباح، أو صوت عامة الناس وهم يذهبون إلى العمل، أو رائحة الطعام في الهواء. بغض النظر، صار شو تشينغ في مزاج جيد جدًا.

بعد أن أدرك أن تشانغ سان في منتصف نوع من الصفقة التجارية، بقي شو تشينغ جانبا في الظل. في الظلام، بدا رداءه الداوي الرمادي جذابا ولطيفا. في الوقت نفسه، خلق موقعه في الظل تناقضا صارخا مع ضوء الشمس الساطع. في الواقع، بسبب هذا التناقض، بدا لطفه وكأنه قناع، تحته لامبالاة باردة تحد من العداء. والأكثر من ذلك، أن شعره الأسود الطويل ينسدل على ظهره، مما يجعل تباينا آخر مع ملابسه، ويعطيه مظهرا فريدا للغاية.

 

 

لم يقلق بشأن الحالة المتداعية لردائه الطاوي، فقد طار من قاربه الطائر، ووضعه بعيدا في الزجاجة، وتوجه إلى العربة حيث يتناول الإفطار عادة. أعطاه البائع تحية حماسية وهو يطلب وجبة كبيرة. نظر البائع إلى ردائه المدمر، لكنه لم يقل أي شيء عنه. يبدو أنه رأى أشياء من هذا القبيل عدة مرات في الماضي. كانت الوجبة مألوفة ولذيذة لدرجة أن شو تشينغ طلب ثوان.

 

 

جذبت عودته في منتصف الليل بعض الاهتمام من التلاميذ الآخرين في الميناء 79.

بعد الإفطار، لم يقدم تقريرا إلى قسم جرائم القتل على الفور، ولكن بدلا من ذلك ذهب إلى مكتب إدارة التلاميذ في المدينة لشراء رداء داوي جديد.

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة. لم يكن يعارض بيعها بعض جلود السحالي، ولكن قبل أن يفعل ذلك، أولويته الرئيسية هي الاهتمام بقارب الروح.

 

 

بعد التغيير، فكر قليلا ثم قرر أنه يجب أن يذهب إلى قسم النقل لرؤية تشانغ سان. احتاج قاربه الطائر إلى بعض العمل، أما بالنسبة لقاربه الروحي … فـهو بحاجة إلى واحد جديد تماما. ومع ذلك، بعد التفكير في مقدار الثروة التي جمعها، لم يكن قلقا بشأن ذلك.

 

 

نظر شو تشينغ إلى الميناء وهو يقترب أكثر فأكثر في قاربه الطائر.

ساعدني الأخ الأكبر تشانغ سان كثيرا، ولم أدفع له أبدا. أحتاج إلى تعويض ذلك.

 

 

 

ربت شو تشينغ على حقيبته، وتوجه نحو قسم النقل.

بدا تشانغ سان محبطا. “اه … الأخ الصغير شو تشينغ، ألا يجب أن تهنئني؟ بعد عودتي، يمكن أن يكون لدي شريك داوي!

 

 

عندما أصبح ضوء الشمس أكثر إشراقا، وصل شو تشينغ. من بعيد، رأى أنه بالإضافة إلى العمال المختلفين المعينين في قسم النقل، كان هناك بعض التلاميذ الآخرين الحاضرين الذين لم يكن على دراية بهم.

ساعدني الأخ الأكبر تشانغ سان كثيرا، ولم أدفع له أبدا. أحتاج إلى تعويض ذلك.

 

ينتمي شعاع معين من الضوء إلى المنارة في الميناء 79. وهذا هو المكان الذي توقف فيه قارب شو تشينغ الطائر الذي يبدو متهالكا. ركز شعاع الضوء عليه، مما أجبره على تضييق عينيه. حمايتهم بيد واحدة، أنتج ميدالية هويته باليد الأخرى. ظهر توهج ناعم من ميدالية الهوية حيث قام التكوين بمسحها ضوئيا لتأكيد هويته. عندها فقط فتحت بوابة السد للسماح له بالدخول.

 

 

هناك سبعة أو ثمانية منهم، وجميعهم شابات. كل واحدة جميلة المظهر، ولا حتى أرديتهم الداوية يمكن أن تغطي منحنياتهم الجذابة. بالإضافة إلى جمالها، هناك شيء مميز عنها. كلهم متخصصون في داو الخيمياء. كانت هؤلاء الشابات تلميذات من القمة الثانية.

عندما ضرب ضوء الشمس قاربه، فتح شو تشينغ عينيه، وخرج، ونظر إلى منطقة الميناء.

 

أومأ شو تشينغ برأسه للتو.

ومن بين المجموعة امرأة شابة أوضح رداؤها البرتقالي الباهت أنها تلميذة في الاجتماع السري. كان رداؤها لافتا للنظر، لكنها نفس الشي كذلك. جذابة وجميلة بطريقة صحيحة. بدت وكأنها تبلغ من العمر حوالي ستة عشر أو سبعة عشر عاما، وكانت أنيقة ورشيقة، بعيون مشرقة، وتصرف مشمس، وهالة رشيقة. بدت وكأنها شخص لطيف المزاج. وهكذا، على الرغم من ازدحام الآخرين حولها، لم تظهر على أنها تلميذة في الاجتماع السري. لقد وقفت هناك تبدو هادئة وراقية.

 

 

ينتمي شعاع معين من الضوء إلى المنارة في الميناء 79. وهذا هو المكان الذي توقف فيه قارب شو تشينغ الطائر الذي يبدو متهالكا. ركز شعاع الضوء عليه، مما أجبره على تضييق عينيه. حمايتهم بيد واحدة، أنتج ميدالية هويته باليد الأخرى. ظهر توهج ناعم من ميدالية الهوية حيث قام التكوين بمسحها ضوئيا لتأكيد هويته. عندها فقط فتحت بوابة السد للسماح له بالدخول.

عندما نظر شو تشينغ إلى المجموعة، أدرك أنهم يقفون حول تشانغ سان.

 

 

 

بالمقارنة مع الفتيات الجميلات، بدا تشانغ سان، الذي يجلس القرفصاء على كيس رمل يفرك يديه معا، غير مثير للإعجاب للغاية. كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى ملابسه البالية. عند رؤية شو تشينغ يقترب، لوح تشانغ سان بتحية، ثم نظر إلى تلاميذ القمة الثانية وصفع نفسه على صدره.

لاحظت غو موتشينغ تغييره في سلوكه، وسرعان ما قالت، “هناك حبة طبية أريد تحضيرها تتطلب كمية كبيرة من جلود السحالي. لقد اشتريت بالفعل كل واحد يمكن أن أجده في المتاجر في المدينة. في الواقع، هذا أحد أسباب خروجي اليوم. لسوء الحظ، ما زلت لا أملك ما يكفي. إذا كان لديك بعض الأشياء الإضافية، فسأكون أكثر من راغبة في شرائها. المال ليس مشكلة”.

 

 

“لا تقلقوا على الإطلاق، سيداتي. سيتم الاعتناء بكل شيء. عندما يخرج أول تشانغ إلى البحر، سيعطيني الجميع وجهًا “.

بعد أن أدرك أن تشانغ سان في منتصف نوع من الصفقة التجارية، بقي شو تشينغ جانبا في الظل. في الظلام، بدا رداءه الداوي الرمادي جذابا ولطيفا. في الوقت نفسه، خلق موقعه في الظل تناقضا صارخا مع ضوء الشمس الساطع. في الواقع، بسبب هذا التناقض، بدا لطفه وكأنه قناع، تحته لامبالاة باردة تحد من العداء. والأكثر من ذلك، أن شعره الأسود الطويل ينسدل على ظهره، مما يجعل تباينا آخر مع ملابسه، ويعطيه مظهرا فريدا للغاية.

 

 

بعد أن أدرك أن تشانغ سان في منتصف نوع من الصفقة التجارية، بقي شو تشينغ جانبا في الظل. في الظلام، بدا رداءه الداوي الرمادي جذابا ولطيفا. في الوقت نفسه، خلق موقعه في الظل تناقضا صارخا مع ضوء الشمس الساطع. في الواقع، بسبب هذا التناقض، بدا لطفه وكأنه قناع، تحته لامبالاة باردة تحد من العداء. والأكثر من ذلك، أن شعره الأسود الطويل ينسدل على ظهره، مما يجعل تباينا آخر مع ملابسه، ويعطيه مظهرا فريدا للغاية.

 

 

قالت: “قل، أيها التلميذ الزميل، هل هذا جلد سحلية من المستوى الثامن؟”

كل هذا جعل تلاميذ القمة الثانية يلاحظونه ويلقون نظرات في اتجاهه.

 

 

مع ذلك، نظر تشانغ سان إلى شو تشينغ، على افتراض أنه سيحصل على رد فعل حسود.

ظلت تعبيرات وجه شو تشينغ دون تغيير وهو يقف هناك بهدوء ينتظر.

 

 

 

لم يمض وقت طويل، أنهى تشانغ سان مفاوضاته، ثم صعد إلى شو تشينغ وابتسم. “لذا، لقد عدت، أيها الشرير الصغير. كيف كان أداؤك هناك؟”

 

 

 

“ليس سيئا”، أجاب شو تشينغ بابتسامة باهته.

عندما ضرب ضوء الشمس قاربه، فتح شو تشينغ عينيه، وخرج، ونظر إلى منطقة الميناء.

 

بعد التغيير، فكر قليلا ثم قرر أنه يجب أن يذهب إلى قسم النقل لرؤية تشانغ سان. احتاج قاربه الطائر إلى بعض العمل، أما بالنسبة لقاربه الروحي … فـهو بحاجة إلى واحد جديد تماما. ومع ذلك، بعد التفكير في مقدار الثروة التي جمعها، لم يكن قلقا بشأن ذلك.

“طالما أنك حققت القليل من الربح، فهذا كل ما يهم. بالمناسبة، انظر هؤلاء التلاميذ؟ إنهم من القمة الثانية “. بدا سعيدا جدًا بنفسه، أومأ بذقنه وتابع، “وانظر إلى تلك الجميلة. إنها تلميذة سرية تدعى غو موتشينغ. من المستحيل تحديد عدد الأشخاص الذين يحلمون بأن يكونوا شريكها الداوي . مهم. بما في ذلك أنا. إنهم يخرجون إلى البحر للتدريب، ويبحثون عن مرافق. إنها صفقة كبيرة. كان الكثير من التلاميذ الآخرين في منطقة الميناء يتنافسون على الوظيفة، لكنني تغلبت عليهم جميعا. حتى القائد لا يستطيع منافستي”.

 

 

أتساءل كيف تسير الأمور مع قضية تلك السمكة الميتة.

مع ذلك، نظر تشانغ سان إلى شو تشينغ، على افتراض أنه سيحصل على رد فعل حسود.

ردا على التحيات التي دعيت إليه، شبك شو تشينغ يديه وانحنى رسميا. ثم، عندما عاد قاربه الطائر إلى رصيفه، نظر حوله مرة أخيرة، ودخل إلى المقصورة وبدأ في التأمل. كان الأمر كما فعل قبل الخروج إلى البحر.

 

 

أومأ شو تشينغ برأسه للتو.

نظر شو تشينغ إلى الميناء وهو يقترب أكثر فأكثر في قاربه الطائر.

 

عندما نظر شو تشينغ إلى المجموعة، أدرك أنهم يقفون حول تشانغ سان.

بدا تشانغ سان محبطا. “اه … الأخ الصغير شو تشينغ، ألا يجب أن تهنئني؟ بعد عودتي، يمكن أن يكون لدي شريك داوي!

 

 

 

بعد التفكير في الأمر، أدرك شو تشينغ أن تشانغ سان كان على حق. قال وهو يلقي نظرة تهنئة على وجهه: “تهانينا”.

 

 

 

نظر تشانغ سان إليه، عاجزا عن الكلام بسبب افتقار شو تشينغ إلى الحسد. “حسنا، أيا كان. لن أجبرك…. لذا، هل أتيت لإصلاح قاربك الروحي؟

 

 

 

بعد إزالة تعبير التهنئة من وجهه، أخرج شو تشينغ أحد جلود السحالي ذات المستوى الأدنى. “الأخ الأكبر تشانغ، لقد جئت بالفعل لإصلاح قاربي. كنت آمل أيضًا أن تتمكن من إضافة جلد سحلية هذه لجعله أكثر متانة “.

 

 

 

عندما غادرت الكلمات فمه، نظر شو تشينغ فجأة إلى تلاميذ القمة الثانية ليس بعيدا جدًا. وهم على وشك المغادرة، حتى أخرج شو تشينغ جلد السحلية. في تلك المرحلة، لاحظت غو موتشينغ التي ذكرتها تشانغ سان الجلد وتوقفت عن المشي، وأضاءت عيناها.

 

 

أومأ شو تشينغ برأسه للتو.

قالت: “قل، أيها التلميذ الزميل، هل هذا جلد سحلية من المستوى الثامن؟”

بعد أن أدرك أن تشانغ سان في منتصف نوع من الصفقة التجارية، بقي شو تشينغ جانبا في الظل. في الظلام، بدا رداءه الداوي الرمادي جذابا ولطيفا. في الوقت نفسه، خلق موقعه في الظل تناقضا صارخا مع ضوء الشمس الساطع. في الواقع، بسبب هذا التناقض، بدا لطفه وكأنه قناع، تحته لامبالاة باردة تحد من العداء. والأكثر من ذلك، أن شعره الأسود الطويل ينسدل على ظهره، مما يجعل تباينا آخر مع ملابسه، ويعطيه مظهرا فريدا للغاية.

 

 

كان لديها هذا النوع غير الناضج من الصوت الذي كان فريدا للشابات. زوجان مع ضوء الشمس الناعم الذي أشرق عليها، وجو الخيمياء الذي أحاط بها، بدت جذابة بشكل غير عادي.

بعيدا عن الجانب، بدا تشانغ سان مذهولا. نظر إلى شو تشينغ، ثم إلى غو موتشينغ، وفجأة شعر أن خطته حول مرافقتها إلى البحر كانت في خطر. في الواقع، شعر بالفعل أنه عجلة ثالثة. بعد تطهير حلقه، استعد لقول شيء ما عندما نظرت غو موتشينغ عن كثب إلى شو تشينغ، وفجأة أضاءت عيناها.

 

 

ومع ذلك، عندما سمع شو تشينغ كلماتها، عبس ووضع جلد السحلية غريزيا بعيدا. وارتفع حذره، وذكر نفسه بأنه لا يستطيع الذهاب إلى المتاجر في الطائفة للتباهي بجلود السحالي. وكان عليه أن ينتظر حتى تكون هذه الفتاة بعيدة قبل أن يخرجها.

 

 

بعيدا عن الجانب، بدا تشانغ سان مذهولا. نظر إلى شو تشينغ، ثم إلى غو موتشينغ، وفجأة شعر أن خطته حول مرافقتها إلى البحر كانت في خطر. في الواقع، شعر بالفعل أنه عجلة ثالثة. بعد تطهير حلقه، استعد لقول شيء ما عندما نظرت غو موتشينغ عن كثب إلى شو تشينغ، وفجأة أضاءت عيناها.

لاحظت غو موتشينغ تغييره في سلوكه، وسرعان ما قالت، “هناك حبة طبية أريد تحضيرها تتطلب كمية كبيرة من جلود السحالي. لقد اشتريت بالفعل كل واحد يمكن أن أجده في المتاجر في المدينة. في الواقع، هذا أحد أسباب خروجي اليوم. لسوء الحظ، ما زلت لا أملك ما يكفي. إذا كان لديك بعض الأشياء الإضافية، فسأكون أكثر من راغبة في شرائها. المال ليس مشكلة”.

نظر تشانغ سان إليه، عاجزا عن الكلام بسبب افتقار شو تشينغ إلى الحسد. “حسنا، أيا كان. لن أجبرك…. لذا، هل أتيت لإصلاح قاربك الروحي؟

 

 

 

 

بعد الانتهاء من شرحها، نظرت غو موتشينغ إلى شو تشينغ، ورموشها ترتجف وعيناها تلمعان كما لو انها مليئة بالترقب.

 

 

لو كان أي شخص آخر، لما كسب أكثر من لمحة. ولكن عندما أدرك التلاميذ أنه شو تشينغ، خرج الكثير منهم إلى أسطح قوارب الخاصة بهم وقدموا له التحية بأيدي مشبكة.

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة. لم يكن يعارض بيعها بعض جلود السحالي، ولكن قبل أن يفعل ذلك، أولويته الرئيسية هي الاهتمام بقارب الروح.

لم يقلق بشأن الحالة المتداعية لردائه الطاوي، فقد طار من قاربه الطائر، ووضعه بعيدا في الزجاجة، وتوجه إلى العربة حيث يتناول الإفطار عادة. أعطاه البائع تحية حماسية وهو يطلب وجبة كبيرة. نظر البائع إلى ردائه المدمر، لكنه لم يقل أي شيء عنه. يبدو أنه رأى أشياء من هذا القبيل عدة مرات في الماضي. كانت الوجبة مألوفة ولذيذة لدرجة أن شو تشينغ طلب ثوان.

 

 

بعيدا عن الجانب، بدا تشانغ سان مذهولا. نظر إلى شو تشينغ، ثم إلى غو موتشينغ، وفجأة شعر أن خطته حول مرافقتها إلى البحر كانت في خطر. في الواقع، شعر بالفعل أنه عجلة ثالثة. بعد تطهير حلقه، استعد لقول شيء ما عندما نظرت غو موتشينغ عن كثب إلى شو تشينغ، وفجأة أضاءت عيناها.

 

 

عندما غادرت الكلمات فمه، نظر شو تشينغ فجأة إلى تلاميذ القمة الثانية ليس بعيدا جدًا. وهم على وشك المغادرة، حتى أخرج شو تشينغ جلد السحلية. في تلك المرحلة، لاحظت غو موتشينغ التي ذكرتها تشانغ سان الجلد وتوقفت عن المشي، وأضاءت عيناها.

“انتظر لحظة. أتذكر الآن. أنت شو تشينغ!”

بعد التغيير، فكر قليلا ثم قرر أنه يجب أن يذهب إلى قسم النقل لرؤية تشانغ سان. احتاج قاربه الطائر إلى بعض العمل، أما بالنسبة لقاربه الروحي … فـهو بحاجة إلى واحد جديد تماما. ومع ذلك، بعد التفكير في مقدار الثروة التي جمعها، لم يكن قلقا بشأن ذلك.

 

بدلا من السؤال حوله، ركز فقط على التأمل.

_________________

 

 

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة. لم يكن يعارض بيعها بعض جلود السحالي، ولكن قبل أن يفعل ذلك، أولويته الرئيسية هي الاهتمام بقارب الروح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط