قلق السلف
الفصل 154: قلق السلف
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
انفجر رأس.
قمر يتضاءل في السماء المظلمة، مثل شفرة منحنية تسببت في صراخ الرياح. ركلت تلك الرياح قطع الثلج المتناثرة على الأرض وثنت العشب الأحمر في البربري القرمزية.
تناثرت دماء جديدة هنا وهناك بينما سار شو تشينغ إلى الأمام مثل الشبح. لمع خنجره في الظلام وهو يخترق مجرما تلو الآخر. الشر في هذا الدم لم يكن مؤهلا لإذابة البرودة، ولم يكن قادرا على تدفئة الرياح الثلجية. حتى العشب الأحمر بدا أنه يحتقره، وانحنى حتى سقط الدم على الأرض.
قمر يتضاءل في السماء المظلمة، مثل شفرة منحنية تسببت في صراخ الرياح. ركلت تلك الرياح قطع الثلج المتناثرة على الأرض وثنت العشب الأحمر في البربري القرمزية.
سقطت جثة تلو الأخرى في الريح الباردة.
تناثرت دماء جديدة هنا وهناك بينما سار شو تشينغ إلى الأمام مثل الشبح. لمع خنجره في الظلام وهو يخترق مجرما تلو الآخر. الشر في هذا الدم لم يكن مؤهلا لإذابة البرودة، ولم يكن قادرا على تدفئة الرياح الثلجية. حتى العشب الأحمر بدا أنه يحتقره، وانحنى حتى سقط الدم على الأرض.
أصبح خنجر شو تشينغ آخر ضوء يرونه على الإطلاق. مع كل خطوة، قتل. عندما اخترق خنجره عنق الزبال الأخير، تلاشى الرعب في عيني الرجل في الظلام. ثم وقف شو تشينغ هناك محاطا بالجثث الساقطة.
نظر إليهم مرة أخرى.
مات كل شخص من قطع واحد.
البراري القرمزية في الغالب سهول، بدون العديد من الجبال. والجبال القليلة الموجودة عادة أشبه بالتلال أكثر من الجبال. لكن هذا جبلا حقيقيا، على الرغم من أنه لم يكن على نفس مستوى المقر الأصلي لطائفة محارب فاجرا الذهبية. سواء من حيث الإسراف أو عامل التخويف، فإنه لم يرق إلى المستوى المطلوب.
وفقا للمعلومات، هذا الجبل بالفعل المقر الجديد لطائفة محارب فاجرا الذهبي. من الواضح أنه لم يكن كل فرد في الطائفة على استعداد للتأقلم مع بيئة جديدة. كان هذا هو الحال أكثر بالنظر إلى أن البربري القرمزية سيئة للغاية ومقفرة.
كل جرح في الحلق.
قطع الحلق هو الطريقة الأكثر ملاءمة وأسرع لقتل شخص ما. ومع ذلك، فقد تضمن الكثير من الدم، وعبس شو تشينغ من مقدار ما تناثر على ملابسه. لكن نية القتل في عينيه لم تقلصها الدماء على ملابسه. عندما هاجم، قطع الأعشاب الضارة وقضى على الجذور. لا يهم أن هؤلاء المجرمين كانوا على الأرجح عاجزين عن السعي للانتقام إذا تركهم على قيد الحياة.
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
لم يحب شو تشينغ الإهمال، ولم يكن يحب الكوارث المحتملة.
إلى جانب ذلك، كان في طريقه للتعامل مع شوكة في جنبه. نتيجة لذلك، لم يستطع تحمل أي شخص لبدء الحديث عنه.
“هل تعتقد أنني أردت المجيء إلى هذا المكب؟” تذمر السلف. “من الواضح لا! لكن هل تعرف ماذا كان سيحدث لو لم أفعل؟ تلك العاهرة اللعينة من القمة السابعة هي مجرد شر صريح! “هدية الاعتذار” هذه استنزفتني من نصف مدخرات حياتي !!
نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وأمسك بخنجره وبدأ في السير نحو صوت ضجة.
بالنسبة لهم، لا يهم إذا نزفوا قليلا. سيظلون يركضون بجنون للحصول على هذه الحبوب.
إلى الأمام هناك المكان الذي كان يجري فيه الطهي. كان يحيط بالقدر ثمانية مجرمين كانوا يشاركون سابقا في الحساء. ولكن بعد المذبحة التي تم تنفيذها للتو، ينظرون الآن في رعب إلى شو تشينغ.
نظر إليهم مرة أخرى.
على الأرض بين الطرفين كانت المسارات التي خلفتها الجثث التي تم جرها عبر الأرض. عدا… لم تكن هناك جثث مرئية. الملابس الممزقة فقط.
عندما ضربته الشمس، بدا أكبر سنا من أي وقت مضى.
الجثث… حسنا، عرف شو تشينغ بالضبط أين كانوا.
بدأ شو تشينغ المشي بشكل أسرع. وميض خنجره في ضوء القمر، حتى أبرد من الثلج المحيط وهو يقطع حلق الزبال الثاني.
وفقا للمعلومات، هذا الجبل بالفعل المقر الجديد لطائفة محارب فاجرا الذهبي. من الواضح أنه لم يكن كل فرد في الطائفة على استعداد للتأقلم مع بيئة جديدة. كان هذا هو الحال أكثر بالنظر إلى أن البربري القرمزية سيئة للغاية ومقفرة.
رائحة اللحم في الهواء لم تكن غير مألوفة له. كان قد شم نفس الشيء عندما كان يعيش في الأحياء الفقيرة. بعد كل شيء، أول شخص قتله كان شخصا يحاول أكله.
“هل تعتقد أنني أردت المجيء إلى هذا المكب؟” تذمر السلف. “من الواضح لا! لكن هل تعرف ماذا كان سيحدث لو لم أفعل؟ تلك العاهرة اللعينة من القمة السابعة هي مجرد شر صريح! “هدية الاعتذار” هذه استنزفتني من نصف مدخرات حياتي !!
بينما يمشي إلى الأمام، أبقى شو تشينغ عينيه على الأشخاص الثمانية حول القدر. شحبت وجوههم وهم يتعثرون إلى الوراء للفرار. ولكن حتى الأسرع بينهم لم يبتعد سوى بضع خطوات قبل أن يطير سيخ حديدي أسود في الهواء مثل البرق، ويطعن في رأسه ويخترق الجانب الآخر.
مثل الصياد، سيبقى صبورا.
بدأ شو تشينغ المشي بشكل أسرع. وميض خنجره في ضوء القمر، حتى أبرد من الثلج المحيط وهو يقطع حلق الزبال الثاني.
“في حالة الإشراق العميق، ستزداد براعتي القتالية بشكل كبير، وبعد ذلك لن يكون لدي ما أخشاه من الطفل …” تسبب هذا الفكر في أن يضيء تعبير السلف قليلا. “انتظر، لا. وفقا للسجلات القديمة التي قرأتها، عادة ما يحدث شيء غير متوقع في منعطف مهم مثل هذا …”
“صديقي، لا تكن كذلك -”
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
طار رأس!
تناثرت دماء جديدة هنا وهناك بينما سار شو تشينغ إلى الأمام مثل الشبح. لمع خنجره في الظلام وهو يخترق مجرما تلو الآخر. الشر في هذا الدم لم يكن مؤهلا لإذابة البرودة، ولم يكن قادرا على تدفئة الرياح الثلجية. حتى العشب الأحمر بدا أنه يحتقره، وانحنى حتى سقط الدم على الأرض.
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
“نحن آسفون! لم ندرك من أنت!! يمكننا تقديم الهدايا – ”
بينما يمشي إلى الأمام، أبقى شو تشينغ عينيه على الأشخاص الثمانية حول القدر. شحبت وجوههم وهم يتعثرون إلى الوراء للفرار. ولكن حتى الأسرع بينهم لم يبتعد سوى بضع خطوات قبل أن يطير سيخ حديدي أسود في الهواء مثل البرق، ويطعن في رأسه ويخترق الجانب الآخر.
ترجمة: Kaizen
انسكب الدم من رقبة مائلة.
نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وأمسك بخنجره وبدأ في السير نحو صوت ضجة.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
“أنت ميت، أحمق !!”
رائحة اللحم في الهواء لم تكن غير مألوفة له. كان قد شم نفس الشيء عندما كان يعيش في الأحياء الفقيرة. بعد كل شيء، أول شخص قتله كان شخصا يحاول أكله.
انفجر رأس.
ما جعلهم جميعا متحمسين هو مشهد وحشي يلعب أمامهم. لقد كان نوعا من المنافسة، تقريبا مثل سباق الكلاب. كان هناك ثمانية أشخاص هزيلين يرتدون ملابس ممزقة، يركضون بأسرع ما يمكن. كان لدى جميع الأشخاص الثمانية طفرات قوية، وبشرتهم في الغالب سوداء مخضرة. من الواضح أنهم قريبين جدًا من التحور. بدوا مجنونين ويائسين وهم يركضون على طول مسار مليء بالصخور الحادة والشفرات المكسورة. كل خطوة اتخذوها تسببت في تدفق المزيد من الدم، ودفعتهم إلى مزيد من الجنون. كان هدفهم مرئيا في نهاية مضمار السباق، حبة بيضاء بها بقع.
استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
وبالنظر إلى أنهم كانوا هنا لفترة قصيرة فقط، فإن طائفة محارب فاجرا الذهبي تبدو حزينة للغاية حاليا.
في صباح اليوم التالي عند الفجر، رأى جبلا من بعيد.
نظر شو تشينغ حوله إلى الجثث، ونظف خنجره وأخرج مسحوق تدمير الجثث. ولم يمض وقت طويل حتى ذابت الجثث وتحولت إلى دماء. نظر إلى القدر الكبير، ثم أطفأ النار تحته.
“صديقي، لا تكن كذلك -”
لقد صدم فجأة بفهم أفضل لسبب معاناة أعداد لا حصر لها من الناس للعيش في عاصمة أعين الدم السبعة، على الرغم من رسوم المعيشة الباهظة التي لا بد من دفعها على أساس يومي.
في هذا العالم الفوضوي، لم تكن حياة الإنسان تساوي شيئًا.
على الأرض بين الطرفين كانت المسارات التي خلفتها الجثث التي تم جرها عبر الأرض. عدا… لم تكن هناك جثث مرئية. الملابس الممزقة فقط.
ثم، واصل في طريقه.
“هل تعتقد أنني أردت المجيء إلى هذا المكب؟” تذمر السلف. “من الواضح لا! لكن هل تعرف ماذا كان سيحدث لو لم أفعل؟ تلك العاهرة اللعينة من القمة السابعة هي مجرد شر صريح! “هدية الاعتذار” هذه استنزفتني من نصف مدخرات حياتي !!
مع مرور الليل، أصبحت الرياح أقوى، وسقط المزيد من الثلوج. عندما انجرفت رقاقات الثلج من حوله، رفعت الريح شعره الطويل خلفه، وحاولت أن تختبئ في ملابسه. عبس، شد ملابسه، بصق بعض الثلج من فمه، واستمر في المشي.
انسكب الدم من رقبة مائلة.
مرت الليلة.
بالنظر إلى مدى صخب الحشد، كان من الواضح أن الكثير من الناس قد راهنوا على النتيجة.
في صباح اليوم التالي عند الفجر، رأى جبلا من بعيد.
البراري القرمزية في الغالب سهول، بدون العديد من الجبال. والجبال القليلة الموجودة عادة أشبه بالتلال أكثر من الجبال. لكن هذا جبلا حقيقيا، على الرغم من أنه لم يكن على نفس مستوى المقر الأصلي لطائفة محارب فاجرا الذهبية. سواء من حيث الإسراف أو عامل التخويف، فإنه لم يرق إلى المستوى المطلوب.
نظر شو تشينغ حوله إلى الجثث، ونظف خنجره وأخرج مسحوق تدمير الجثث. ولم يمض وقت طويل حتى ذابت الجثث وتحولت إلى دماء. نظر إلى القدر الكبير، ثم أطفأ النار تحته.
يمكن أن يرى شو تشينغ بعض المباني على الجبل، ولكن بشكل عام، بدا المكان فقيرًا بعض الشيء. لا يبدو أن هناك الكثير من التلاميذ أيضًا.
أصبح خنجر شو تشينغ آخر ضوء يرونه على الإطلاق. مع كل خطوة، قتل. عندما اخترق خنجره عنق الزبال الأخير، تلاشى الرعب في عيني الرجل في الظلام. ثم وقف شو تشينغ هناك محاطا بالجثث الساقطة.
على بعد 50 كيلومترا من مخيم الزبالين في تلك الطائفة بالذات، جلس السلف محارب فاجرا الذهبي في القاعة الكبرى على قمة الجبل، ونظر بغضب إلى زعيم الطائفة، الذي بدا مترددا في الكلام.
“هذه هي طائفة محارب فاجرا الذهبي؟” تمتم.
الفصل 154: قلق السلف
بينما يمشي إلى الأمام، أبقى شو تشينغ عينيه على الأشخاص الثمانية حول القدر. شحبت وجوههم وهم يتعثرون إلى الوراء للفرار. ولكن حتى الأسرع بينهم لم يبتعد سوى بضع خطوات قبل أن يطير سيخ حديدي أسود في الهواء مثل البرق، ويطعن في رأسه ويخترق الجانب الآخر.
وفقا للمعلومات، هذا الجبل بالفعل المقر الجديد لطائفة محارب فاجرا الذهبي. من الواضح أنه لم يكن كل فرد في الطائفة على استعداد للتأقلم مع بيئة جديدة. كان هذا هو الحال أكثر بالنظر إلى أن البربري القرمزية سيئة للغاية ومقفرة.
“نحن آسفون! لم ندرك من أنت!! يمكننا تقديم الهدايا – ”
وبالنظر إلى أنهم كانوا هنا لفترة قصيرة فقط، فإن طائفة محارب فاجرا الذهبي تبدو حزينة للغاية حاليا.
ومع ذلك، حافظ شو تشينغ على حذره. فقط لأن الطائفة لا تبدو على ما يرام لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء. لم يكن لديه أي فكرة عن شكل الأشياء داخل الطائفة، ولن يعرف حتى يلقي نظرة بنفسه. لذلك، بدلا من القيام بأي شيء محدد، سيستغرق بعض الوقت للمراقبة.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
مثل الصياد، سيبقى صبورا.
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
ابتعد عن الطائفة، وغادر المنطقة ووجد أقرب مخيم زبالين، على بعد حوالي 50 كيلومترا. بدا أكثر حيوية من طائفة محارب فاجرا الذهبي، وحتى من مسافة بعيدة، بإمكان شو تشينغ سماع أصوات الحياة الصاخبة. قبل أن يقترب كثيرا، أخرج معطفه القديم من الفرو وارتداه. كما أخذ بعض الطين من الأرض ولطخ وجهه. بالنظر إلى عينيه اليقظتين ومظهره الجسدي، بدا إلى حد كبير مثل زبال عادي.
استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
بعد دخوله المخيم، نظر حوله إلى الخيام، ثم ركز انتباهه على مكان في الأمام حيث تجمع حوالي مائة زبال. كانوا جميعا يهتفون بحماس، وكانوا مصدر الضوضاء التي اكتشفها أكثر.
ما جعلهم جميعا متحمسين هو مشهد وحشي يلعب أمامهم. لقد كان نوعا من المنافسة، تقريبا مثل سباق الكلاب. كان هناك ثمانية أشخاص هزيلين يرتدون ملابس ممزقة، يركضون بأسرع ما يمكن. كان لدى جميع الأشخاص الثمانية طفرات قوية، وبشرتهم في الغالب سوداء مخضرة. من الواضح أنهم قريبين جدًا من التحور. بدوا مجنونين ويائسين وهم يركضون على طول مسار مليء بالصخور الحادة والشفرات المكسورة. كل خطوة اتخذوها تسببت في تدفق المزيد من الدم، ودفعتهم إلى مزيد من الجنون. كان هدفهم مرئيا في نهاية مضمار السباق، حبة بيضاء بها بقع.
“نحن آسفون! لم ندرك من أنت!! يمكننا تقديم الهدايا – ”
بالنسبة لشخص قريب من الطفرة، يمكن للحبوب البيضاء أن تنقذ حياته، ولو لبعض الوقت. بالنسبة لهذه المجموعة، هذه فرصتهم للحصول على مثل هذه الحبوب.
الفصل 154: قلق السلف
بالنسبة لهم، لا يهم إذا نزفوا قليلا. سيظلون يركضون بجنون للحصول على هذه الحبوب.
إلى الأمام هناك المكان الذي كان يجري فيه الطهي. كان يحيط بالقدر ثمانية مجرمين كانوا يشاركون سابقا في الحساء. ولكن بعد المذبحة التي تم تنفيذها للتو، ينظرون الآن في رعب إلى شو تشينغ.
“في حالة الإشراق العميق، ستزداد براعتي القتالية بشكل كبير، وبعد ذلك لن يكون لدي ما أخشاه من الطفل …” تسبب هذا الفكر في أن يضيء تعبير السلف قليلا. “انتظر، لا. وفقا للسجلات القديمة التي قرأتها، عادة ما يحدث شيء غير متوقع في منعطف مهم مثل هذا …”
بالنظر إلى مدى صخب الحشد، كان من الواضح أن الكثير من الناس قد راهنوا على النتيجة.
بينما كان شو تشينغ يشاهد، وصل أحد المتسابقين إلى نهاية المسار، وأمسك بالحبة البيضاء، وابتلعها. توقف المتسابقون الآخرون في حالة من اليأس وتم جرهم مرة أخرى إلى خط البداية. في هذه الأثناء، تم وضع حبة بيضاء أخرى في نهاية المسار، وبدأ سباق آخر.
سقطت جثة تلو الأخرى في الريح الباردة.
في صباح اليوم التالي عند الفجر، رأى جبلا من بعيد.
بعض الزبالين في الجمهور يعوون بسرور، والبعض الآخر لعن إلى ما لا نهاية. ولكن الآن بعد أن بدأ سباق جديد، يمكن وضع رهانات جديدة.
ترجمة: Kaizen
مبتعدا عن المشهد، نظر شو تشينغ في اتجاه طائفة محارب فاجرا الذهبي.
إلى جانب ذلك، كان في طريقه للتعامل مع شوكة في جنبه. نتيجة لذلك، لم يستطع تحمل أي شخص لبدء الحديث عنه.
______________
***
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
“هذه هي طائفة محارب فاجرا الذهبي؟” تمتم.
على بعد 50 كيلومترا من مخيم الزبالين في تلك الطائفة بالذات، جلس السلف محارب فاجرا الذهبي في القاعة الكبرى على قمة الجبل، ونظر بغضب إلى زعيم الطائفة، الذي بدا مترددا في الكلام.
“هل تعتقد أنني أردت المجيء إلى هذا المكب؟” تذمر السلف. “من الواضح لا! لكن هل تعرف ماذا كان سيحدث لو لم أفعل؟ تلك العاهرة اللعينة من القمة السابعة هي مجرد شر صريح! “هدية الاعتذار” هذه استنزفتني من نصف مدخرات حياتي !!
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
“ثم هناك الطفل، الذي يرتفع بسرعة إلى الصدارة في أعين الدم السبعة. ماذا تتوقع مني أن أفعل، أجلس حتى يصل إلى بناء الأساس ثم يأتي ليصفعني حتى الموت؟ بناء على جميع السجلات القديمة التي قرأتها، أنا في وضع لا يمكن الفوز به …
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
عندما ضربته الشمس، بدا أكبر سنا من أي وقت مضى.
“حسنا، لا يهم. الحبوب الطبية الخاصة بي سيتم القيام بها قريبا. بمجرد أن أستهلك هذه الحبة، سأكون قادرا على فتح فتحة رقم 30 وإشعال شعلة حياتي الأولى. بمجرد أن تضيء شعلة حياتي، يمكنني الدخول في حالة الإشراق العميق.
بدأ شو تشينغ المشي بشكل أسرع. وميض خنجره في ضوء القمر، حتى أبرد من الثلج المحيط وهو يقطع حلق الزبال الثاني.
“في حالة الإشراق العميق، ستزداد براعتي القتالية بشكل كبير، وبعد ذلك لن يكون لدي ما أخشاه من الطفل …” تسبب هذا الفكر في أن يضيء تعبير السلف قليلا. “انتظر، لا. وفقا للسجلات القديمة التي قرأتها، عادة ما يحدث شيء غير متوقع في منعطف مهم مثل هذا …”
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
“حسنا، لا يهم. الحبوب الطبية الخاصة بي سيتم القيام بها قريبا. بمجرد أن أستهلك هذه الحبة، سأكون قادرا على فتح فتحة رقم 30 وإشعال شعلة حياتي الأولى. بمجرد أن تضيء شعلة حياتي، يمكنني الدخول في حالة الإشراق العميق.
“لا توجد طريقة وصل بها الطفل إلى نقطة الاختراق حتى الآن. علاوة على ذلك، الآن بعد أن انضممت إلى طائفة ليتو، أعتبر من الأتباع. الطائفة قوية مثل أعين الدم السبعة، وبالتالي، لدي بعض الحماية الجيدة. أنا آمن في الوقت الحالي. أيضًا، لا يزال الزميل الداويست كاردفورتشن هنا كضيف …
______________
نظر إلى ميدالية الهوية التي أنفق الكثير للحصول عليها، وشعر بتحسن قليلا. ومع ذلك، لم تكن الميدالية وحدها كافية، لذلك بعد نقل طائفته إلى هنا، اعتاد دعوة الأصدقاء للإقامة في الطائفة لفترة من الوقت كضيوف. بالطبع، كل ضيف جاء يحتاج إلى تقديم هدايا.
حتى هذه اللحظة، كان قد وجه دعوات إلى كل شخص يعرفه، حتى لو بالكاد يفعل أكثر من التعرف عليهم.
“لا توجد طريقة وصل بها الطفل إلى نقطة الاختراق حتى الآن. علاوة على ذلك، الآن بعد أن انضممت إلى طائفة ليتو، أعتبر من الأتباع. الطائفة قوية مثل أعين الدم السبعة، وبالتالي، لدي بعض الحماية الجيدة. أنا آمن في الوقت الحالي. أيضًا، لا يزال الزميل الداويست كاردفورتشن هنا كضيف …
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
مات كل شخص من قطع واحد.
عندما ضربته الشمس، بدا أكبر سنا من أي وقت مضى.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
______________
***
استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
ترجمة: Kaizen
رائحة اللحم في الهواء لم تكن غير مألوفة له. كان قد شم نفس الشيء عندما كان يعيش في الأحياء الفقيرة. بعد كل شيء، أول شخص قتله كان شخصا يحاول أكله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
