إذا كنت محكومًا عليك بالهلاك، فأنت محكوم عليك
الفصل 155: إذا كنت محكومًا عليك بالهلاك، فأنت محكوم عليك
“حسنا، لا يوجد شيء يمكننا القيام به … لا يمكننا أن نجرؤ على تجاهل أوامر السلف”.
لم يكن لدى شو تشينغ أي طريقة لمعرفة أن سلف محارب فاجرا الذهبي كان يئن ويتنهد في مقر طائفته. بالعودة إلى مخيم الزبالين، اشترى مسكنا صغيرا حتى يكون لديه مكان للراحة عند الحاجة. في مخيمات الزبالغ، كان على الوافدين الجدد عادة المرور بإجراءات معينة قبل السماح لهم بالإقامة. ولكن إذا كنت قويا بما فيه الكفاية، فلن تنطبق هذه القواعد.
الفصل 155: إذا كنت محكومًا عليك بالهلاك، فأنت محكوم عليك
عوى محارب فاجرا الذي استدعاه السلف، وألقى بكلتا يديه لمنع الهجوم. دوى دوي انفجار عندما انهارت ذراعي محارب فاجرا، ونزف الدم من فم السلف وهو يترنح بعيدا.
كل ما كان على شو تشينغ فعله هو إظهار القوة الروحية للمستوى الثالث من تكثيف تشي، وكان لديه مقصورة خشبية جديدة. بسبب التباهي بحقيقة أنه يستطيع بسهولة تحمل شيء من هذا القبيل، جذب على الفور انتباه اثنين من الزبالين بنوايا خبيثة.
لم يمض وقت طويل حتى كانت رؤوسهم المقطوعة معلقة خارج بابه.
لم يمض وقت طويل حتى كانت رؤوسهم المقطوعة معلقة خارج بابه.
في النهاية، على الرغم من ذلك، أنه مزارعا في بناء الأساس. لم يكن لديه تقنيات طائفة كبيرة، لكن بناء الأساس لا تزال بناء الأساس. لديه براعة قتالية لا تصدق، وبالتالي، فإن الكمين بالصابر والظل قد أصابه فقط. بعيون محتقنة بالدماء، نظر إلى شو تشينغ، صر على أسنانه، وقال، “أنت الفتى، أليس كذلك؟”
بعد ذلك، تم قبول شو تشينغ كعضو في المخيم. بدأت الأيام تمر. اهتم به عدد قليل من الناس في البداية، لكن سلوكه كان بالضبط نفس سلوك الزبال العادي، لذلك اندمج بسرعة.
سار شو تشينغ بشكل أسرع وأسرع في الثلج، حتى اندمج في النهاية مع الريح، وأصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي اتجهت مباشرة نحو طائفة محارب فاجرا الذهبي. اشتعلت الطاقة والدم بداخله، وأبقى التحول البحري يعمل بأقصى مستوى. تدفق الضوء الأرجواني من خلاله، متقاربا فوق رأسه في شكل غامض للغاية من صابر سماوي.
في النهاية، بدأ الثلج في التساقط، وغطى براري قرمزية بقدر ما يمكن أن تراه العين.
كان يقتل الناس الذين يستفزونه. كان يذهب في مهام. كان يشتري حبوب بيضاء. وكان يجوب المخيم بيقظة وحذر غريزيين جعلته لا يشك أحد في أنه كان أي شيء آخر غير زبال عشوائي.
ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث أخذ صابر سماوي ضخم شكله الكامل في السماء فوقه. الرياح والثلوج قوية، لكنها لم تتسبب في اهتزاز الصابر حتى بأصغر جزء. أشرق الضوء الأرجواني في كل مكان عندما قطعت الشفرة السماوية.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن لا يفكر الناس فيه على أنه وافد جديد. بعد كل شيء، كانت البرية مليئة بالزبالين، ولم يكن من غير المعتاد بالنسبة لهم أن يأتوا في النهاية للبحث عن مسكن بعد فترة طويلة من التجول.
بالطبع، كان شو تشينغ ينزلق من المخيم للذهاب لمراقبة طائفة محارب فاجرا الذهبي والمنطقة المحيطة بها. وكان يرى أحيانا تلاميذ يقومون بالرحلة من الطائفة إلى مخيم الزبالين لقضاء وقتهم.
تعرف شو تشينغ على بعض هؤلاء التلاميذ عندما هاجم مقر طائفتهم السابقة، وسمم كل شيء، وأضرم النار في المكان. ساروا حول المخيم وهم يبدون متعجرفين ومتغطرسين. ولكن في أعينهم هناك شعور عميق بالتردد والعجز التقطه شو تشينغ.
عندما أصبح وهج الغسق أكثر قتامة وأكثر قتامة، هبت رياح باردة عبر مخيم الزبالين، وأصبحت ببطء أقوى وأقوى.
مع مرور المزيد من الوقت، حصل شو تشينغ على مزيد من المعلومات المباشرة حول انتقال الطائفة إلى المنطقة، حيث لم يمر الحدث دون أن يلاحظه أحد من قبل الزبالين المحليين.
كان مثل شفرة حادة، تحاول تقطيع كل ما واجهته.
بعد حوالي نصف شهر، صار لدى شو تشينغ فهم جيد إلى حد ما للوضع برمته.
في القاعة الكبرى في الجزء العلوي من طائفة محارب فاجرا الذهبية، شاهد السلف ضيفه يغادر، ثم تنهد. كان بإمكانه فقط إقناع الضيوف بالبقاء لفترة طويلة. استدار عائدا نحو القاعة، وبدأ يفكر في من يدعوه بعد ذلك.
لم يتبق حتى مائة شخص في الطائفة. بقي أربعة فقط من الشيوخ السبعة الأصليين. زعيم الطائفة لا يزال موجودا. هذا يعني أن السلف لديه أربعة خبراء فقط بين مرؤوسيه. تسيطر طائفة ليتو على هذه المنطقة، ولهذا السبب جاء إلى هنا. اللجوء إلى الطائفة….
كل ما كان على شو تشينغ فعله هو إظهار القوة الروحية للمستوى الثالث من تكثيف تشي، وكان لديه مقصورة خشبية جديدة. بسبب التباهي بحقيقة أنه يستطيع بسهولة تحمل شيء من هذا القبيل، جذب على الفور انتباه اثنين من الزبالين بنوايا خبيثة.
كان شو تشينغ يتحلى بالصبر. قد يكون لديه براعة معركة مثيرة للإعجاب، لكنه يتعامل مع عدو بناء الأساس. إذا انتهى بهم الأمر بالقتال، فمن المحتمل أن يفوز، لكنها ستكون معركة طويلة وصعبة.
***
عندما كان التلاميذ على وشك الوصول إلى الطائفة، عاد شو تشينغ بهدوء إلى مخيم الزبالين وهو يشعر بالحاجة إلى توخي الحذر أكثر من أي وقت مضى. بعد ذلك، كان أكثر انتباها في ملاحظاته.
لذلك، كان شو تشينغ حذرا كالمعتاد. استغرق وقتا لتحليل جميع أجزاء المعلومات التي اكتشفها، ولم يتخذ أي إجراء. مر نصف شهر آخر. في إحدى الليالي عندما كان يتبع تلميذين في طريق عودتهما إلى الطائفة، سمع محادثة قدمت بعض المعلومات المثيرة للاهتمام.
“السلف يبالغ كثيرا. كلما كان لديه ضيوف، يجعلنا التلاميذ نغادر الطائفة كل ثلاثة أو أربعة أيام لنشر شائعات “عن طريق الخطأ” حول الطائفة. لكن… ما هي النقطة؟”
قبل أن يتمكن من إنهاء الكلام، شحب وجهه، وحاول أن يترنح إلى الوراء. ومع ذلك، كان بطيئا جدًا. كان الظل يمتد عبر الأرض نحوه مباشرة. على الرغم من أنه تحرك بسرعة، إلا أنه لم يكن سريعا بما يكفي لمنع الظل من لمس ذراعه. على الفور، انفجر طفرات فيه، وحول ذراعه إلى اللون الأسود المخضر، وتسبب في امتلاء قلبه بالقلق.
“بالضبط. لقد مر نصف عام منذ أن رأينا الطفل! تبا. لا أستطيع حقا أن أصدق أن السلف يدعو باستمرار الكثير من الأصدقاء إلى الطائفة. عندما يغادر المرء، بالكاد تمر بضعة أيام قبل وصول ضيف آخر. علاوة على ذلك، نحن واضحون للغاية بشأن نشر هذه الشائعات “.
عند رؤية كل الثلج، والشعور بالرياح الباردة، لف ملابسه أكثر إحكاما حول نفسه. رأى بعض الأطفال يرتجفون في مكان قريب، فكر للحظة، ثم واصل المشي. لم يغلق الباب خلفه. كان هناك نار في مقصورته، مما جعله أكثر دفئا من الخارج. عندما لاحظ الأطفال الباب المفتوح، تومض عيونهم الميتة فجأة بقليل من الأمل.
“حسنا، لا يوجد شيء يمكننا القيام به … لا يمكننا أن نجرؤ على تجاهل أوامر السلف”.
قبل أن يتمكن من إنهاء الكلام، شحب وجهه، وحاول أن يترنح إلى الوراء. ومع ذلك، كان بطيئا جدًا. كان الظل يمتد عبر الأرض نحوه مباشرة. على الرغم من أنه تحرك بسرعة، إلا أنه لم يكن سريعا بما يكفي لمنع الظل من لمس ذراعه. على الفور، انفجر طفرات فيه، وحول ذراعه إلى اللون الأسود المخضر، وتسبب في امتلاء قلبه بالقلق.
عندما كان التلاميذ على وشك الوصول إلى الطائفة، عاد شو تشينغ بهدوء إلى مخيم الزبالين وهو يشعر بالحاجة إلى توخي الحذر أكثر من أي وقت مضى. بعد ذلك، كان أكثر انتباها في ملاحظاته.
لم يتبق حتى مائة شخص في الطائفة. بقي أربعة فقط من الشيوخ السبعة الأصليين. زعيم الطائفة لا يزال موجودا. هذا يعني أن السلف لديه أربعة خبراء فقط بين مرؤوسيه. تسيطر طائفة ليتو على هذه المنطقة، ولهذا السبب جاء إلى هنا. اللجوء إلى الطائفة….
في إحدى الأمسيات بينما كان يتجول في مقر الطائفة، رأى شعاعا ساطعا من الضوء ينطلق من أعلى الجبل ويخرج إلى المسافة. بالكاد، بإمكانه أن يجعل شخصا ما على قمة الجبل، ويرى الضيف.
ضاقت عيون شو تشينغ، ثم سارع إلى مخيم الزبالين لتنظيم أسلحته وسمومه. ثم نظر إلى السماء للتحقق من الوقت، وبدأ في الانتظار.
***
عند رؤية كل الثلج، والشعور بالرياح الباردة، لف ملابسه أكثر إحكاما حول نفسه. رأى بعض الأطفال يرتجفون في مكان قريب، فكر للحظة، ثم واصل المشي. لم يغلق الباب خلفه. كان هناك نار في مقصورته، مما جعله أكثر دفئا من الخارج. عندما لاحظ الأطفال الباب المفتوح، تومض عيونهم الميتة فجأة بقليل من الأمل.
كان مثل شفرة حادة، تحاول تقطيع كل ما واجهته.
في القاعة الكبرى في الجزء العلوي من طائفة محارب فاجرا الذهبية، شاهد السلف ضيفه يغادر، ثم تنهد. كان بإمكانه فقط إقناع الضيوف بالبقاء لفترة طويلة. استدار عائدا نحو القاعة، وبدأ يفكر في من يدعوه بعد ذلك.
***
لن يمر وقت طويل قبل وصول الحبوب. سأستهلكها على الفور وأفتح الفتحة رقم 30. بمجرد أن أشعل شعلة حياتي الأولى، ويمكنني الدخول في حالة الإشراق العميق … ثم يمكنني أخيرا أن أتنفس بارتياح.
اختفى السلف في القاعة.
***
***
في هذه الأثناء، قام شو تشينغ بجميع استعداداته، لذلك خرج من المقصورة الخشبية.
لم يتبق حتى مائة شخص في الطائفة. بقي أربعة فقط من الشيوخ السبعة الأصليين. زعيم الطائفة لا يزال موجودا. هذا يعني أن السلف لديه أربعة خبراء فقط بين مرؤوسيه. تسيطر طائفة ليتو على هذه المنطقة، ولهذا السبب جاء إلى هنا. اللجوء إلى الطائفة….
عندما أصبح وهج الغسق أكثر قتامة وأكثر قتامة، هبت رياح باردة عبر مخيم الزبالين، وأصبحت ببطء أقوى وأقوى.
كانت الأرض الترابية متجمدة بالفعل، لذلك لم يكن هناك غبار يمكن ركله. ولكن كانت هناك قمامة تتهاوى على طول الشوارع. وفي نهاية المطاف، هبطت الرياح الباردة على الأشكال المتجمعة لبعض الأطفال الذين أقاموا في المخيم.
كان مثل شفرة حادة، تحاول تقطيع كل ما واجهته.
كان مثل شفرة حادة، تحاول تقطيع كل ما واجهته.
في النهاية، بدأ الثلج في التساقط، وغطى براري قرمزية بقدر ما يمكن أن تراه العين.
كانت الأرض الترابية متجمدة بالفعل، لذلك لم يكن هناك غبار يمكن ركله. ولكن كانت هناك قمامة تتهاوى على طول الشوارع. وفي نهاية المطاف، هبطت الرياح الباردة على الأشكال المتجمعة لبعض الأطفال الذين أقاموا في المخيم.
كلما تأخر الأمر، كلما تساقطت الثلوج أصعب. أصبحت رقاقات الثلج مثل ريش الإوزة تتراكم في كل مكان. لم يكن بوسع سكان المخيم الذين لم يكن لديهم مأوى إلا أن يرتجفوا، وبدت عيونهم مخدرة وميتة. يبدو أن هذا الشتاء سيكون باردا، وهذا يعني أن المزيد من الناس سيتجمدون حتى الموت.
في إحدى الأمسيات بينما كان يتجول في مقر الطائفة، رأى شعاعا ساطعا من الضوء ينطلق من أعلى الجبل ويخرج إلى المسافة. بالكاد، بإمكانه أن يجعل شخصا ما على قمة الجبل، ويرى الضيف.
في هذه الأثناء، قام شو تشينغ بجميع استعداداته، لذلك خرج من المقصورة الخشبية.
“حسنا، لا يوجد شيء يمكننا القيام به … لا يمكننا أن نجرؤ على تجاهل أوامر السلف”.
كل ما كان على شو تشينغ فعله هو إظهار القوة الروحية للمستوى الثالث من تكثيف تشي، وكان لديه مقصورة خشبية جديدة. بسبب التباهي بحقيقة أنه يستطيع بسهولة تحمل شيء من هذا القبيل، جذب على الفور انتباه اثنين من الزبالين بنوايا خبيثة.
عند رؤية كل الثلج، والشعور بالرياح الباردة، لف ملابسه أكثر إحكاما حول نفسه. رأى بعض الأطفال يرتجفون في مكان قريب، فكر للحظة، ثم واصل المشي. لم يغلق الباب خلفه. كان هناك نار في مقصورته، مما جعله أكثر دفئا من الخارج. عندما لاحظ الأطفال الباب المفتوح، تومض عيونهم الميتة فجأة بقليل من الأمل.
سار شو تشينغ بشكل أسرع وأسرع في الثلج، حتى اندمج في النهاية مع الريح، وأصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي اتجهت مباشرة نحو طائفة محارب فاجرا الذهبي. اشتعلت الطاقة والدم بداخله، وأبقى التحول البحري يعمل بأقصى مستوى. تدفق الضوء الأرجواني من خلاله، متقاربا فوق رأسه في شكل غامض للغاية من صابر سماوي.
عندما أصبح وهج الغسق أكثر قتامة وأكثر قتامة، هبت رياح باردة عبر مخيم الزبالين، وأصبحت ببطء أقوى وأقوى.
كان يقتل الناس الذين يستفزونه. كان يذهب في مهام. كان يشتري حبوب بيضاء. وكان يجوب المخيم بيقظة وحذر غريزيين جعلته لا يشك أحد في أنه كان أي شيء آخر غير زبال عشوائي.
سرعان ما وصل إلى الطائفة، ونظر إلى المقر المؤطر بالثلوج المتساقطة. سقط ضوء القمر، وانكسر بسبب الثلج، مما تسبب في إضاءة مقر الطائفة بوضوح.
مع مرور المزيد من الوقت، حصل شو تشينغ على مزيد من المعلومات المباشرة حول انتقال الطائفة إلى المنطقة، حيث لم يمر الحدث دون أن يلاحظه أحد من قبل الزبالين المحليين.
عند رؤيته، امتلأت عيون شو تشينغ بنية القتل. دون أي تردد، قفز من الأرض. تلألأ تعويذة الطيران مثل ضوء الصابر وهو ينطلق عبر الثلج باتجاه القاعة فوق الجبل. تحرك بشكل أسرع وأسرع، وفي غضون لحظة قصيرة، وصل خارج القاعة.
عندما أصبح وهج الغسق أكثر قتامة وأكثر قتامة، هبت رياح باردة عبر مخيم الزبالين، وأصبحت ببطء أقوى وأقوى.
دون أدنى تردد، رفع يده اليمنى، ثم قطعها نحو القاعة.
في إحدى الأمسيات بينما كان يتجول في مقر الطائفة، رأى شعاعا ساطعا من الضوء ينطلق من أعلى الجبل ويخرج إلى المسافة. بالكاد، بإمكانه أن يجعل شخصا ما على قمة الجبل، ويرى الضيف.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن لا يفكر الناس فيه على أنه وافد جديد. بعد كل شيء، كانت البرية مليئة بالزبالين، ولم يكن من غير المعتاد بالنسبة لهم أن يأتوا في النهاية للبحث عن مسكن بعد فترة طويلة من التجول.
ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث أخذ صابر سماوي ضخم شكله الكامل في السماء فوقه. الرياح والثلوج قوية، لكنها لم تتسبب في اهتزاز الصابر حتى بأصغر جزء. أشرق الضوء الأرجواني في كل مكان عندما قطعت الشفرة السماوية.
لم يكن لدى شو تشينغ أي طريقة لمعرفة أن سلف محارب فاجرا الذهبي كان يئن ويتنهد في مقر طائفته. بالعودة إلى مخيم الزبالين، اشترى مسكنا صغيرا حتى يكون لديه مكان للراحة عند الحاجة. في مخيمات الزبالغ، كان على الوافدين الجدد عادة المرور بإجراءات معينة قبل السماح لهم بالإقامة. ولكن إذا كنت قويا بما فيه الكفاية، فلن تنطبق هذه القواعد.
من مسافة بعيدة، من الممكن رؤية أن صابر بطول عشرات الأمتار. والأكثر إثارة للصدمة هو العظمة المجنونة للصابر أثناء نزوله، كما لو أن بإمكانه قطع أي شيء لمسه. في غمضة عين، هبطت على القاعة، وهز إنفجار هائل الجبل بأكمله. لم تستطع القاعة تحمل حتى هجوم واحد، وبدأت في الانهيار. ثم انقطع ضوء الصابر فيه، وقطع القاعة بأكملها إلى النصف.
بعد ذلك، تم قبول شو تشينغ كعضو في المخيم. بدأت الأيام تمر. اهتم به عدد قليل من الناس في البداية، لكن سلوكه كان بالضبط نفس سلوك الزبال العادي، لذلك اندمج بسرعة.
كان شو تشينغ يتحلى بالصبر. قد يكون لديه براعة معركة مثيرة للإعجاب، لكنه يتعامل مع عدو بناء الأساس. إذا انتهى بهم الأمر بالقتال، فمن المحتمل أن يفوز، لكنها ستكون معركة طويلة وصعبة.
داخل الفجوة كان السلف، يترنح إلى الوراء مع صدمة في عينيه. رأى شو تشينغ يحوم في الهواء، ولكن قبل أن يتم نطق أي كلمات، أطلق شو تشينغ هجوما ثانيا بالصابر!
اختفى السلف في القاعة.
جنبا إلى جنب مع زيادة مستوى الزراعة، تحسن تنوير شو تشينغ لهجوم الصابر من المعبد، ويمكنه إطلاقه مرات أكثر على التوالي. علاوة على ذلك، كان يخزن الطاقة خلال الشهر الماضي، ولم يتردد في الاستفادة منها. بمجرد ظهور الصابر السماوي الثاني، قطعه نحو السلف.
من مسافة بعيدة، من الممكن رؤية أن صابر بطول عشرات الأمتار. والأكثر إثارة للصدمة هو العظمة المجنونة للصابر أثناء نزوله، كما لو أن بإمكانه قطع أي شيء لمسه. في غمضة عين، هبطت على القاعة، وهز إنفجار هائل الجبل بأكمله. لم تستطع القاعة تحمل حتى هجوم واحد، وبدأت في الانهيار. ثم انقطع ضوء الصابر فيه، وقطع القاعة بأكملها إلى النصف.
نزل الصابر الأرجواني وسط أصوات هادرة تصم الآذان، وعوى السلف واستعد لمواجهة الهجوم الثاني.
سرعان ما وصل إلى الطائفة، ونظر إلى المقر المؤطر بالثلوج المتساقطة. سقط ضوء القمر، وانكسر بسبب الثلج، مما تسبب في إضاءة مقر الطائفة بوضوح.
هذه المرة، انهارت القاعة بالكامل. في هذه الأثناء، كانت طاقة السلف الغاضب ودمه يغليان أيضًا. أنطلق للخلف لـ 300 متر، ولوح بيده لاستدعاء إسقاط محارب فاجرا الذهبي، الذي يرتفع بطاقة هائلة. ومع ذلك، شعره أشعثا وعيناه محتقنتان بالدماء. من الواضح أن هجومي الصابر اللذين شنهما شو تشينغ قد وضعاه في خطر شديد.
ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث أخذ صابر سماوي ضخم شكله الكامل في السماء فوقه. الرياح والثلوج قوية، لكنها لم تتسبب في اهتزاز الصابر حتى بأصغر جزء. أشرق الضوء الأرجواني في كل مكان عندما قطعت الشفرة السماوية.
في الواقع ارتبك السلف بعض الشيء بشأن ما يحدث. ولم يصدق تقريبا أنه يتعامل مع شخص بهذه القوة. بالطبع، كان لديه شكوكه. على أمل الحصول على مزيد من المعلومات، قال، “زميل داوي، أنت -”
كانت الأرض الترابية متجمدة بالفعل، لذلك لم يكن هناك غبار يمكن ركله. ولكن كانت هناك قمامة تتهاوى على طول الشوارع. وفي نهاية المطاف، هبطت الرياح الباردة على الأشكال المتجمعة لبعض الأطفال الذين أقاموا في المخيم.
قبل أن يتمكن من إنهاء الكلام، شحب وجهه، وحاول أن يترنح إلى الوراء. ومع ذلك، كان بطيئا جدًا. كان الظل يمتد عبر الأرض نحوه مباشرة. على الرغم من أنه تحرك بسرعة، إلا أنه لم يكن سريعا بما يكفي لمنع الظل من لمس ذراعه. على الفور، انفجر طفرات فيه، وحول ذراعه إلى اللون الأسود المخضر، وتسبب في امتلاء قلبه بالقلق.
كل ما كان على شو تشينغ فعله هو إظهار القوة الروحية للمستوى الثالث من تكثيف تشي، وكان لديه مقصورة خشبية جديدة. بسبب التباهي بحقيقة أنه يستطيع بسهولة تحمل شيء من هذا القبيل، جذب على الفور انتباه اثنين من الزبالين بنوايا خبيثة.
في الهواء، نظر شو تشينغ ببرود إلى السلف. وبدون أن ينبس ببنت شفة، استغل طاقته المخزنة لإطلاق ضربة ثالثة بالصابر. اندلع الضوء الأرجواني، وظهر الصابر، مقطعا من خلال الرياح والثلوج باتجاه السلف، الذي قد بدأ للتو في التراجع.
لم يتبق حتى مائة شخص في الطائفة. بقي أربعة فقط من الشيوخ السبعة الأصليين. زعيم الطائفة لا يزال موجودا. هذا يعني أن السلف لديه أربعة خبراء فقط بين مرؤوسيه. تسيطر طائفة ليتو على هذه المنطقة، ولهذا السبب جاء إلى هنا. اللجوء إلى الطائفة….
عوى محارب فاجرا الذي استدعاه السلف، وألقى بكلتا يديه لمنع الهجوم. دوى دوي انفجار عندما انهارت ذراعي محارب فاجرا، ونزف الدم من فم السلف وهو يترنح بعيدا.
نزل الصابر الأرجواني وسط أصوات هادرة تصم الآذان، وعوى السلف واستعد لمواجهة الهجوم الثاني.
عوى محارب فاجرا الذي استدعاه السلف، وألقى بكلتا يديه لمنع الهجوم. دوى دوي انفجار عندما انهارت ذراعي محارب فاجرا، ونزف الدم من فم السلف وهو يترنح بعيدا.
في النهاية، على الرغم من ذلك، أنه مزارعا في بناء الأساس. لم يكن لديه تقنيات طائفة كبيرة، لكن بناء الأساس لا تزال بناء الأساس. لديه براعة قتالية لا تصدق، وبالتالي، فإن الكمين بالصابر والظل قد أصابه فقط. بعيون محتقنة بالدماء، نظر إلى شو تشينغ، صر على أسنانه، وقال، “أنت الفتى، أليس كذلك؟”
من مسافة بعيدة، من الممكن رؤية أن صابر بطول عشرات الأمتار. والأكثر إثارة للصدمة هو العظمة المجنونة للصابر أثناء نزوله، كما لو أن بإمكانه قطع أي شيء لمسه. في غمضة عين، هبطت على القاعة، وهز إنفجار هائل الجبل بأكمله. لم تستطع القاعة تحمل حتى هجوم واحد، وبدأت في الانهيار. ثم انقطع ضوء الصابر فيه، وقطع القاعة بأكملها إلى النصف.
اندهش تلاميذ الطائفة والشيوخ وحتى زعيم الطائفة ونظروا إلى السماء.
في القاعة الكبرى في الجزء العلوي من طائفة محارب فاجرا الذهبية، شاهد السلف ضيفه يغادر، ثم تنهد. كان بإمكانه فقط إقناع الضيوف بالبقاء لفترة طويلة. استدار عائدا نحو القاعة، وبدأ يفكر في من يدعوه بعد ذلك.
دون أدنى تردد، رفع يده اليمنى، ثم قطعها نحو القاعة.
رأوا شو تشينغ في الأعلى، وشعره يطفو حوله. ملابسه الزبالة جعلته يبدو أكثر فتكا. مع القمر والرياح والثلج من حوله، بدا وكأنه شخص من العالم السفلي، على استعداد لتولي قيادة الحياة والموت.
لذلك، كان شو تشينغ حذرا كالمعتاد. استغرق وقتا لتحليل جميع أجزاء المعلومات التي اكتشفها، ولم يتخذ أي إجراء. مر نصف شهر آخر. في إحدى الليالي عندما كان يتبع تلميذين في طريق عودتهما إلى الطائفة، سمع محادثة قدمت بعض المعلومات المثيرة للاهتمام.
ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث أخذ صابر سماوي ضخم شكله الكامل في السماء فوقه. الرياح والثلوج قوية، لكنها لم تتسبب في اهتزاز الصابر حتى بأصغر جزء. أشرق الضوء الأرجواني في كل مكان عندما قطعت الشفرة السماوية.
_____________
عندما أصبح وهج الغسق أكثر قتامة وأكثر قتامة، هبت رياح باردة عبر مخيم الزبالين، وأصبحت ببطء أقوى وأقوى.
ترجمة: Kaizen
لم يمض وقت طويل حتى كانت رؤوسهم المقطوعة معلقة خارج بابه.
عند رؤيته، امتلأت عيون شو تشينغ بنية القتل. دون أي تردد، قفز من الأرض. تلألأ تعويذة الطيران مثل ضوء الصابر وهو ينطلق عبر الثلج باتجاه القاعة فوق الجبل. تحرك بشكل أسرع وأسرع، وفي غضون لحظة قصيرة، وصل خارج القاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
