الأخ الصغير شو تشينغ، هل أنت موجود؟
في المكتب، ارتجف الأخرس بينما نظر الكابتن بفضول.
اليوم هي في مزاج جيد. كلما قدم التلاميذ التحية، كانت تومئ برأسها ردًا على ذلك. في النهاية، وصلت إلى الميناء 79، حيث توقفت للحظة، ووجهها محمر وقلبها ينبض بسرعة قليلا.
“حسنا، لقد نسيت أنك لا تستطيع التحدث. ماذا لو كتبتها؟
ضاقت أعين شو تشينغ، لكنه لم يقل أي شيء. ومع ذلك، فإن ما لاحظه هو أن الأخرس بدا وكأنه ينظر برعب إلى ظله.
بعد رحيل شو تشينغ، هدأ رعب الأخرس أخيرا. توقف عن الارتجاف، وعادت تعابير وجهه إلى طبيعتها، تاركا وراءه سوى آثار قليلة من الخوف المستمر. من الواضح أنه لم يجرؤ على الالتفاف والنظر إلى شو تشينغ.
عندما حدق شو تشينغ في وجهه، ارتجف الأخرس، وشد قبضتيه بإحكام بينما ظهرت حبات العرق في كل مكان. ويمكن سماع أصوات فرقعة من ساقيه، حيث تتناثر عضلاته وعظامه ضد بعضها البعض. بدا الأمر وكأنه، على المستوى الغريزي، كان مستعدا لمعركة مميتة. مع مرور اللحظات، بدا وكأنه يمر بعذاب لا يمكن تصوره.
كان قد خدش بالفعل إسم السلف، وكذلك الشاب الميرفولك. فقط صاحب الحانة لا يزال هناك. أما بالنسبة للكابتن، فقد كان لديه بعض علامات الاستفهام المخدوشة والمشطوبة بعد اسمه. نظر إليهم شو تشينغ، ثم ذهب إلى إسم السمو الثالث وأضاف علامة استفهام.
بعد تحقيق ذلك، بدأ شو تشينغ في صناعة السُم.
في النهاية، نظر شو تشينغ بعيدا، وشبك يديه باحترام للكابتن، ثم استدار للمغادرة.
لم يكن الميناء 79 عادة مكانا صاخبا. لم يأت الناس كثيرا، وبالتالي، فإن شخصا يرتدي رداء داويست الأرجواني شاحب سيبرز كثيرا. نتيجة لذلك، حصلت هذه الفتاة الصغيرة بالفعل على الكثير من الاهتمام. وعندما أدرك التلاميذ أنها أتت إلى قارب شو تشينغ، اتسعت أعينهم.
بينما سار نحو الباب، بدا أن رعب الأخرس ينمو، لكنه لم يجرؤ على التراجع. كان الأمر مشابها لكيفية تصرف شو تشينغ في المناطق المحرمة عندما واجه الكائنات الغريبة. مع مرور شو تشينغ، وصل رعب الأخرس إلى درجة الحمى. صرخ عقله في وجهه، وظهر البصاق في زوايا فمه.
عبس شو تشينغ. لم يكن يطلق العنان لأي ضغط أو يكشف عن أي نية للقتل. بعد أن نظر بعمق إلى الشاب مرة أخرى، خرج من الغرفة.
لم يكن الميناء 79 عادة مكانا صاخبا. لم يأت الناس كثيرا، وبالتالي، فإن شخصا يرتدي رداء داويست الأرجواني شاحب سيبرز كثيرا. نتيجة لذلك، حصلت هذه الفتاة الصغيرة بالفعل على الكثير من الاهتمام. وعندما أدرك التلاميذ أنها أتت إلى قارب شو تشينغ، اتسعت أعينهم.
عبس شو تشينغ. لم يكن يطلق العنان لأي ضغط أو يكشف عن أي نية للقتل. بعد أن نظر بعمق إلى الشاب مرة أخرى، خرج من الغرفة.
“الأخ الصغير شو تشينغ، عدت إلى الطائفة مؤخرا، لكن عندما جئت للزيارة، لم تكن هنا. يؤسفني إزعاجك من خلال الظهور بشكل غير متوقع، لكن لدي الكثير من الأسئلة حول النباتات. هل يمكنك مساعدتي قليلا؟ فجأة، ظهرت ملاحظة روحية في يدها وهي تواصل، “آسف على المتاعب، الأخ الصغير شو.”
بعد رحيل شو تشينغ، هدأ رعب الأخرس أخيرا. توقف عن الارتجاف، وعادت تعابير وجهه إلى طبيعتها، تاركا وراءه سوى آثار قليلة من الخوف المستمر. من الواضح أنه لم يجرؤ على الالتفاف والنظر إلى شو تشينغ.
بدت دينغ شيويه سعيدة جدًا برؤيته يفتح الحاجز. صعدت على متنها برشاقة، وسارت إليه. ابتسمت. “الأخ الصغير شو، أين كنت مؤخرا؟ سمعت أنك عدت إلى الطائفة منذ فترة”.
عند رؤية كل هذا، تلألأت أعين الكابتن بالفضول. قضم تفاحته، مشى إلى الأخرس، ودار حوله عدة مرات، ثم سلمه تفاحة.
***
“هل تعرفه؟”
انظم الأخرس إلى قسم جرائم العنف لمدة نصف شهر تقريبا. على غرار شو تشينغ في وقت مبكر، قتل الكثير من المجرمين من قائمة المكافآت. كان مثل بري، شرير بشكل لا يصدق، شخص ينظر إلى الجميع بعداء وحذر. في الواقع، هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها الكابتن يبدو خائفا جدًا.
هز الأخرس رأسه.
“أنت لا تعرفه. إذن لماذا أنت خائف جدًا منه؟
انظم الأخرس إلى قسم جرائم العنف لمدة نصف شهر تقريبا. على غرار شو تشينغ في وقت مبكر، قتل الكثير من المجرمين من قائمة المكافآت. كان مثل بري، شرير بشكل لا يصدق، شخص ينظر إلى الجميع بعداء وحذر. في الواقع، هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها الكابتن يبدو خائفا جدًا.
عندما اندلعت هالته، ضغطت الأخرس.
نظر بعيدا عن ظله، فكر في ما قاله الكابتن عن مدين له بالحجارة الروحية. أخرج شو تشينغ زلة الخيزران الخاصة به، ووجد اسم الكابتن، وخدش علامة الاستفهام وراءها.
سمع الأخرس سؤال الكابتن، لكنه أبقى فمه مغلقا.
“أنت لا تعرفه. إذن لماذا أنت خائف جدًا منه؟
كان من الصعب القول ما إذا كان وجهها محمرا بشكل طبيعي في هذه اللحظة، أو إذا كان ضوء الشمس يسطع عليها. في كلتا الحالتين، بدت عيناها تومض بالحيوية والروح.
ومع ذلك، فإن هذا جعل الكابتن أكثر اهتمامًا بمعرفة تفسير كل هذا. يبدو أنه نسي التفاحة التي كان يأكلها، تلألأت عيناه عندما أطلق فجأة هالة قاتلة مروعة.
عندما اندلعت هالته، ضغطت الأخرس.
بعد رحيل شو تشينغ، هدأ رعب الأخرس أخيرا. توقف عن الارتجاف، وعادت تعابير وجهه إلى طبيعتها، تاركا وراءه سوى آثار قليلة من الخوف المستمر. من الواضح أنه لم يجرؤ على الالتفاف والنظر إلى شو تشينغ.
سمع الأخرس سؤال الكابتن، لكنه أبقى فمه مغلقا.
عند الاستشعار عنه، توتر الأخرس. وصار شاحبًا بعض الشيء، وحتى ارتجف. لكن… لم يكن هناك رعب في عينيه، فقط قوة لا تنضب. تراجع الكابتن عن نيته في القتل وتنهد.
لم يكن هذا الشخص سوى تشاو تشونغ هنغ.
“إذا أخبرتني لماذا أنت خائف جدًا منه، سأذهب للتحدث إلى المخرج وأجعله يروج لك مبكرا. ماذا عن ذلك؟”
لم يقل الأخرس كلمة واحدة.
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء مريب، أخرج قاربه الروحي، وصعد على متنه، وقام بتنشيط الدفاعات. ثم دخل مختبر النباتات الطبية الصغير الذي أنشأه وجلس القرفصاء. بعد لحظة، اندلع الضوء الأرجواني من صدره.
“حسنا، لقد نسيت أنك لا تستطيع التحدث. ماذا لو كتبتها؟
نظر إليه الأخرس بتعبير حازم وهز رأسه. يبدو أنه يفضل الموت على الإجابة على سؤال الكابتن. في تلك المرحلة، استسلم الكابتن. لوح بالأخرس بعيدا، وجلس القرفصاء على كرسيه وبدأ يأكل تفاحته مرة أخرى.
***
عندما رأت القارب الروحي المألوف هناك، عادت الذكريات تتدفق مرة أخرى. قالت بصوت عالِ، “الأخ الصغير شو تشينغ، هل أنت موجود؟”
كان من الواضح أن شو تشينغ كان على وشك اتخاذ خطوة. وهذا جعل تشاو تشونغ هنغ متوترا للغاية.
على بعد مسافة قصيرة من قسم جرائم العنف، نظر شو تشينغ من فوق كتفه في اتجاه المكتب السماوي، ثم نظر إلى ظله. لم يكن هناك شك في ذلك. سبب خوف الشاب الأخرس هو ظله.
هل يمكن أن شعر به؟ ازدادت برودة عيناه.
“الأخ الصغير شو تشينغ، عدت إلى الطائفة مؤخرا، لكن عندما جئت للزيارة، لم تكن هنا. يؤسفني إزعاجك من خلال الظهور بشكل غير متوقع، لكن لدي الكثير من الأسئلة حول النباتات. هل يمكنك مساعدتي قليلا؟ فجأة، ظهرت ملاحظة روحية في يدها وهي تواصل، “آسف على المتاعب، الأخ الصغير شو.”
المسابقة الكبرى للقمة السابعة….
نظر بعيدا عن ظله، فكر في ما قاله الكابتن عن مدين له بالحجارة الروحية. أخرج شو تشينغ زلة الخيزران الخاصة به، ووجد اسم الكابتن، وخدش علامة الاستفهام وراءها.
كان قد خدش بالفعل إسم السلف، وكذلك الشاب الميرفولك. فقط صاحب الحانة لا يزال هناك. أما بالنسبة للكابتن، فقد كان لديه بعض علامات الاستفهام المخدوشة والمشطوبة بعد اسمه. نظر إليهم شو تشينغ، ثم ذهب إلى إسم السمو الثالث وأضاف علامة استفهام.
“ماذا تفعل هنا …؟ هل هي هنا من أجل الأخ الأكبر شو تشينغ؟ ماذا. لو أنها ستأتي إلى هنا بحثا عني “.
أخيرا، وضع زلة الخيزران بعيدا وتوجه نحو متجر الأدوية.
اليوم هي في مزاج جيد. كلما قدم التلاميذ التحية، كانت تومئ برأسها ردًا على ذلك. في النهاية، وصلت إلى الميناء 79، حيث توقفت للحظة، ووجهها محمر وقلبها ينبض بسرعة قليلا.
لم يذهب إلى المتجر الذي يتردد عليه عادة. بدلا من ذلك، ذهب إلى متجر أكبر بكثير كان يعرف أنه يبيع حبوب بناء الأساس الأساس. كانت الأسعار الفاحشة. شو تشينغ ثريا جدًا الآن، لكنه تنهد بخيبة أمل عندما رأى كم كانت باهظة الثمن.
خطط شو تشينغ في الأصل للرفضها. ولكن بعد رؤية ملاحظة الروحية والتفكير في عدد الأشياء التي يحتاجها للتحضير لبناء الأساس، غير رأيه. بعد كل شيء، حتى مائة حجر روح مبلغا ضخما.
100 حجر روحي…؟
أشرق عليها ضوء الشمس الخافت، وشعرها الطويل يتدفق خلفها في النسيم وملابسها تموجت حول شكلها الرشيق.
مشى بهدوء عائدا إلى رصيفه.
استمع شو تشينغ وأجاب وفقا لذلك. بالنسبة لمائة حجر روحي، شعر أنها تستحق إجابات مفصلة للغاية. عندما هبت نسيم البحر، وغطاهم ضوء المساء، صنع الاثنان صورة ساحرة للغاية. لقد كان مشهدا جعل جميع التلاميذ المحيطين يشعرون بالغيرة الشديدة، بما في ذلك المزارعين القريبين في الدورية.
على الرغم من أن قاعدته الزراعية وبراعته القتالية قد وصلت إلى مستوى صادم، إلا أنه لا يزال حذرا كما كان دائما. قبل إخراج قاربه الروحي، قام بفحص المنطقة بأكملها بعناية.
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء مريب، أخرج قاربه الروحي، وصعد على متنه، وقام بتنشيط الدفاعات. ثم دخل مختبر النباتات الطبية الصغير الذي أنشأه وجلس القرفصاء. بعد لحظة، اندلع الضوء الأرجواني من صدره.
المسابقة الكبرى للقمة السابعة….
دون تردد، وجه قوة البلورة الأرجوانية لقمع ظله. بعد بعد قمعه ثلاث مرات، توقف. كانت هذه هي عادته. لم يكن متأكدا من ظله بالضبط الآن، لكن هذا لم يكن مهما. للعب بأمان، كان يبقي ظله مكبوت.
ومع ذلك، فإن هذا جعل الكابتن أكثر اهتمامًا بمعرفة تفسير كل هذا. يبدو أنه نسي التفاحة التي كان يأكلها، تلألأت عيناه عندما أطلق فجأة هالة قاتلة مروعة.
بعد تحقيق ذلك، بدأ شو تشينغ في صناعة السُم.
انظم الأخرس إلى قسم جرائم العنف لمدة نصف شهر تقريبا. على غرار شو تشينغ في وقت مبكر، قتل الكثير من المجرمين من قائمة المكافآت. كان مثل بري، شرير بشكل لا يصدق، شخص ينظر إلى الجميع بعداء وحذر. في الواقع، هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها الكابتن يبدو خائفا جدًا.
مشى بهدوء عائدا إلى رصيفه.
المسابقة الكبرى للقمة السابعة….
“حبوب بناء الأساس باهظة الثمن. أنا بالتأكيد لا أستطيع شرائها. أعتقد أن هذا يعني أنني سأضطر إلى الفوز ببعض في المسابقة الكبرى. ”
بينما كان يصنع، فكر في المنافسة.
عندما حدق شو تشينغ في وجهه، ارتجف الأخرس، وشد قبضتيه بإحكام بينما ظهرت حبات العرق في كل مكان. ويمكن سماع أصوات فرقعة من ساقيه، حيث تتناثر عضلاته وعظامه ضد بعضها البعض. بدا الأمر وكأنه، على المستوى الغريزي، كان مستعدا لمعركة مميتة. مع مرور اللحظات، بدا وكأنه يمر بعذاب لا يمكن تصوره.
وصلت زراعته إلى الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه يمكنه الاستمرار في زراعة التحول البحري، إلا أنه يعرف أيضًا أنه يجب أن يبدأ في جمع العناصر التي سيحتاجها لاختراق بناء الأساس. لم يكن يعرف الكثير عن بناء الأساس، لكنه يعلم أن وجود حبوب بناء الأساس سيزيد من فرص النجاح عند محاولة الاختراق. ولم يكن تناول حبة واحدة كافيا.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، قرر أنه يجب عليه اختيار الوقت المناسب لإيقاظ السلف وطرح بعض الأسئلة.
كان لدى الطائفة سجلات تحتوي على معلومات حول بناء الأساس، لكنها لم تكن عامة. كنت بحاجة إلى إنفاق قدر كبير من نقاط الجدًارة للوصول إليها. إذا لم تحصل على هذه المعلومات من الطائفة، فسيتعين عليك شرائها من شخص آخر.
استمع شو تشينغ وأجاب وفقا لذلك. بالنسبة لمائة حجر روحي، شعر أنها تستحق إجابات مفصلة للغاية. عندما هبت نسيم البحر، وغطاهم ضوء المساء، صنع الاثنان صورة ساحرة للغاية. لقد كان مشهدا جعل جميع التلاميذ المحيطين يشعرون بالغيرة الشديدة، بما في ذلك المزارعين القريبين في الدورية.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، قرر أنه يجب عليه اختيار الوقت المناسب لإيقاظ السلف وطرح بعض الأسئلة.
في الخارج، نشرت الشمس الغاربة شاشا من الزعفران فوق الميناء. بدت الهياكل في منطقة الميناء وكأنها أجزاء من لوحة بالحبر، وبدا الغيوم في السماء حمراء زاهية.
لقد كان حقا مليئا بالقلق، خاصة عندما فكر في كيفية نظر الأخت الكبرى دينغ إلى شو تشينغ عندما كانوا في البحر. وعندما فكر في كيفية توقف شو تشينغ في النهاية عن فرض رسوم على المال لتقديم المشورة، بدأ قلبه ينبض.
“حبوب بناء الأساس باهظة الثمن. أنا بالتأكيد لا أستطيع شرائها. أعتقد أن هذا يعني أنني سأضطر إلى الفوز ببعض في المسابقة الكبرى. ”
هز الأخرس رأسه.
بعد أن اتخذ قراره، وبالنظر إلى أن شروق الشمس، أنهى صناعة السُم وبدأ العمل على زراعته.
في الخارج، نشرت الشمس الغاربة شاشا من الزعفران فوق الميناء. بدت الهياكل في منطقة الميناء وكأنها أجزاء من لوحة بالحبر، وبدا الغيوم في السماء حمراء زاهية.
هل يمكن أن شعر به؟ ازدادت برودة عيناه.
في ضوء ذلك المساء، ظهرت امرأة شابة جميلة، ترتدي رداء داويست الأرجواني شاحب، وشعرها في ذيل حصان. لديها سيف برونزي قديم مربوط بظهرها أثناء سيرها في اتجاه الميناء 79. بدت نحيفة وجميلة، وجعلها تسريحة شعرها وسيفها القديم تبدو شجاعة وبطولية. بدت تمامًا مثل تلميذ الاجتماع السري، وحتى تشع هالة محطمة. أينما ذهبت، كان التلاميذ المحيطون يحنون رؤوسهم ويشبكون أيديهم في التحية. شعر الكثير منهم بقلوبهم تنبض أثناء مرورها.
عندما رأت القارب الروحي المألوف هناك، عادت الذكريات تتدفق مرة أخرى. قالت بصوت عالِ، “الأخ الصغير شو تشينغ، هل أنت موجود؟”
اليوم هي في مزاج جيد. كلما قدم التلاميذ التحية، كانت تومئ برأسها ردًا على ذلك. في النهاية، وصلت إلى الميناء 79، حيث توقفت للحظة، ووجهها محمر وقلبها ينبض بسرعة قليلا.
في النهاية، نظر شو تشينغ بعيدا، وشبك يديه باحترام للكابتن، ثم استدار للمغادرة.
بعد أن أخذت نفسا عميقا، واصلت المشي … وصولا إلى رصيف شو تشينغ.
في المكتب، ارتجف الأخرس بينما نظر الكابتن بفضول.
عندما رأت القارب الروحي المألوف هناك، عادت الذكريات تتدفق مرة أخرى. قالت بصوت عالِ، “الأخ الصغير شو تشينغ، هل أنت موجود؟”
كان من الصعب القول ما إذا كان وجهها محمرا بشكل طبيعي في هذه اللحظة، أو إذا كان ضوء الشمس يسطع عليها. في كلتا الحالتين، بدت عيناها تومض بالحيوية والروح.
سمع الأخرس سؤال الكابتن، لكنه أبقى فمه مغلقا.
لم يكن الميناء 79 عادة مكانا صاخبا. لم يأت الناس كثيرا، وبالتالي، فإن شخصا يرتدي رداء داويست الأرجواني شاحب سيبرز كثيرا. نتيجة لذلك، حصلت هذه الفتاة الصغيرة بالفعل على الكثير من الاهتمام. وعندما أدرك التلاميذ أنها أتت إلى قارب شو تشينغ، اتسعت أعينهم.
كان من الصعب القول ما إذا كان وجهها محمرا بشكل طبيعي في هذه اللحظة، أو إذا كان ضوء الشمس يسطع عليها. في كلتا الحالتين، بدت عيناها تومض بالحيوية والروح.
“ماذا تفعل هنا …؟ هل هي هنا من أجل الأخ الأكبر شو تشينغ؟ ماذا. لو أنها ستأتي إلى هنا بحثا عني “.
أشرق عليها ضوء الشمس الخافت، وشعرها الطويل يتدفق خلفها في النسيم وملابسها تموجت حول شكلها الرشيق.
كان من الصعب القول ما إذا كان وجهها محمرا بشكل طبيعي في هذه اللحظة، أو إذا كان ضوء الشمس يسطع عليها. في كلتا الحالتين، بدت عيناها تومض بالحيوية والروح.
“هذه هي تلميذة الإجتماع السري الأخت الكبرى دينغ شيويه!” [1]
لا يبدو أنها تهتم بأنه على أهبة الاستعداد، وذهبت مباشرة إلى الأسئلة التي أعدتها.
بينما كان التلاميذ المحيطون ينظرون بغيرة، جلس شو تشينغ في قاربه القرفصاء. عندما سمع صوتها، عبس قليلا، ثم خرج ورآها تقف على الشاطئ.
“ماذا تفعل هنا …؟ هل هي هنا من أجل الأخ الأكبر شو تشينغ؟ ماذا. لو أنها ستأتي إلى هنا بحثا عني “.
لم يذهب إلى المتجر الذي يتردد عليه عادة. بدلا من ذلك، ذهب إلى متجر أكبر بكثير كان يعرف أنه يبيع حبوب بناء الأساس الأساس. كانت الأسعار الفاحشة. شو تشينغ ثريا جدًا الآن، لكنه تنهد بخيبة أمل عندما رأى كم كانت باهظة الثمن.
بينما كان التلاميذ المحيطون ينظرون بغيرة، جلس شو تشينغ في قاربه القرفصاء. عندما سمع صوتها، عبس قليلا، ثم خرج ورآها تقف على الشاطئ.
“الأخت الكبرى دينغ”، قال على سبيل التحية. الحق يقال، لم يعجبه عندما قاطع الناس زراعته.
عندما اندلعت هالته، ضغطت الأخرس.
دون تردد، وجه قوة البلورة الأرجوانية لقمع ظله. بعد بعد قمعه ثلاث مرات، توقف. كانت هذه هي عادته. لم يكن متأكدا من ظله بالضبط الآن، لكن هذا لم يكن مهما. للعب بأمان، كان يبقي ظله مكبوت.
“الأخ الصغير شو تشينغ، عدت إلى الطائفة مؤخرا، لكن عندما جئت للزيارة، لم تكن هنا. يؤسفني إزعاجك من خلال الظهور بشكل غير متوقع، لكن لدي الكثير من الأسئلة حول النباتات. هل يمكنك مساعدتي قليلا؟ فجأة، ظهرت ملاحظة روحية في يدها وهي تواصل، “آسف على المتاعب، الأخ الصغير شو.”
على الرغم من أن قاعدته الزراعية وبراعته القتالية قد وصلت إلى مستوى صادم، إلا أنه لا يزال حذرا كما كان دائما. قبل إخراج قاربه الروحي، قام بفحص المنطقة بأكملها بعناية.
خطط شو تشينغ في الأصل للرفضها. ولكن بعد رؤية ملاحظة الروحية والتفكير في عدد الأشياء التي يحتاجها للتحضير لبناء الأساس، غير رأيه. بعد كل شيء، حتى مائة حجر روح مبلغا ضخما.
“أنت لا تعرفه. إذن لماذا أنت خائف جدًا منه؟
أومأ برأسه، وخفض دفاعات القارب الروحي. لم يشعر بالأمان التام في الخارج. لكن على متن قاربه، مع بركة القوة الإلهية التي احتوتها، وكل سمومه موجودة، شعر بأمان شديد.
عندما اندلعت هالته، ضغطت الأخرس.
بدت دينغ شيويه سعيدة جدًا برؤيته يفتح الحاجز. صعدت على متنها برشاقة، وسارت إليه. ابتسمت. “الأخ الصغير شو، أين كنت مؤخرا؟ سمعت أنك عدت إلى الطائفة منذ فترة”.
100 حجر روحي…؟
“ما هي الأسئلة التي لديك حول النباتات، الأخت الكبرى دينغ؟” لم يكره شو تشينغ دينغ شيويه. عندما كانوا في البحر معا، عملت بجد للتعلم منه. ومع ذلك، لا يزال يشعر أنه من الأفضل الحفاظ على بعض المسافة.
“حبوب بناء الأساس باهظة الثمن. أنا بالتأكيد لا أستطيع شرائها. أعتقد أن هذا يعني أنني سأضطر إلى الفوز ببعض في المسابقة الكبرى. ”
لا يبدو أنها تهتم بأنه على أهبة الاستعداد، وذهبت مباشرة إلى الأسئلة التي أعدتها.
استمع شو تشينغ وأجاب وفقا لذلك. بالنسبة لمائة حجر روحي، شعر أنها تستحق إجابات مفصلة للغاية. عندما هبت نسيم البحر، وغطاهم ضوء المساء، صنع الاثنان صورة ساحرة للغاية. لقد كان مشهدا جعل جميع التلاميذ المحيطين يشعرون بالغيرة الشديدة، بما في ذلك المزارعين القريبين في الدورية.
في هذه الأثناء، على بعد مسافة في المدينة كان هناك شاب يرتدي رداء داويست الأرجواني شاحب، يندفع بقلق نحو الميناء 79، ويبدو أنه غير مهتم بأن أفعاله لا تليق بتلميذ اجتماع.
“الأخ الصغير شو تشينغ، عدت إلى الطائفة مؤخرا، لكن عندما جئت للزيارة، لم تكن هنا. يؤسفني إزعاجك من خلال الظهور بشكل غير متوقع، لكن لدي الكثير من الأسئلة حول النباتات. هل يمكنك مساعدتي قليلا؟ فجأة، ظهرت ملاحظة روحية في يدها وهي تواصل، “آسف على المتاعب، الأخ الصغير شو.”
الأخت الكبرى! كيف يمكن أن تكوني حمقاء جدًا؟ أنتِ وأنا كنا على ما يرام! نعم أنتِ … أنتِ حقا لستِ بحاجة للبحث عنه، أليس كذلك؟
خطط شو تشينغ في الأصل للرفضها. ولكن بعد رؤية ملاحظة الروحية والتفكير في عدد الأشياء التي يحتاجها للتحضير لبناء الأساس، غير رأيه. بعد كل شيء، حتى مائة حجر روح مبلغا ضخما.
“إذا أخبرتني لماذا أنت خائف جدًا منه، سأذهب للتحدث إلى المخرج وأجعله يروج لك مبكرا. ماذا عن ذلك؟”
لم يكن هذا الشخص سوى تشاو تشونغ هنغ.
بعد أن أخذت نفسا عميقا، واصلت المشي … وصولا إلى رصيف شو تشينغ.
لقد كان حقا مليئا بالقلق، خاصة عندما فكر في كيفية نظر الأخت الكبرى دينغ إلى شو تشينغ عندما كانوا في البحر. وعندما فكر في كيفية توقف شو تشينغ في النهاية عن فرض رسوم على المال لتقديم المشورة، بدأ قلبه ينبض.
كان من الواضح أن شو تشينغ كان على وشك اتخاذ خطوة. وهذا جعل تشاو تشونغ هنغ متوترا للغاية.
في الخارج، نشرت الشمس الغاربة شاشا من الزعفران فوق الميناء. بدت الهياكل في منطقة الميناء وكأنها أجزاء من لوحة بالحبر، وبدا الغيوم في السماء حمراء زاهية.
بينما سار نحو الباب، بدا أن رعب الأخرس ينمو، لكنه لم يجرؤ على التراجع. كان الأمر مشابها لكيفية تصرف شو تشينغ في المناطق المحرمة عندما واجه الكائنات الغريبة. مع مرور شو تشينغ، وصل رعب الأخرس إلى درجة الحمى. صرخ عقله في وجهه، وظهر البصاق في زوايا فمه.
لا أستطيع أن أدع هذا يحدث. لا بد لي من الإسراع !!
لم يكن هذا الشخص سوى تشاو تشونغ هنغ.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء مريب، أخرج قاربه الروحي، وصعد على متنه، وقام بتنشيط الدفاعات. ثم دخل مختبر النباتات الطبية الصغير الذي أنشأه وجلس القرفصاء. بعد لحظة، اندلع الضوء الأرجواني من صدره.
على الرغم من أن قاعدته الزراعية وبراعته القتالية قد وصلت إلى مستوى صادم، إلا أنه لا يزال حذرا كما كان دائما. قبل إخراج قاربه الروحي، قام بفحص المنطقة بأكملها بعناية.
ترجمة: Kaizen
لا أستطيع أن أدع هذا يحدث. لا بد لي من الإسراع !!
بعد أن أخذت نفسا عميقا، واصلت المشي … وصولا إلى رصيف شو تشينغ.
استمع شو تشينغ وأجاب وفقا لذلك. بالنسبة لمائة حجر روحي، شعر أنها تستحق إجابات مفصلة للغاية. عندما هبت نسيم البحر، وغطاهم ضوء المساء، صنع الاثنان صورة ساحرة للغاية. لقد كان مشهدا جعل جميع التلاميذ المحيطين يشعرون بالغيرة الشديدة، بما في ذلك المزارعين القريبين في الدورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
