رخويات ألاقحوان.
بدا غروب الشمس القرمزي أكثر إشراقًا وأكثر دفئًا من المعتاد. كان هناك أيضًا شيء مزعج بشكل لا يوصف حول هذا الموضوع، كما لو أن شخص ما يستخدم دمًا جديدًا لرسم صورة على قبة السماء. علاوة على ذلك، يبدو أن هناك آثارًا للذهب باللون الأحمر، والتي لفتت انتباه الناس على جميع القمم السبع في أعين الدم السبعة. خرج عدد غير قليل من مزارعي القمة الداخلية من كهوف قصرهم لينظروا إلى الأفق، وتعابير غريبة على وجوههم. لاحظ العديد من التلاميذ في منطقة الميناء أيضًا الوضع غير العادي.
ومع ذلك، فإن المخطوطة الطبية التي تركها له السيد الكبير باي تحتوي على معلومات أكثر تفصيلا عنها. كانت مكونًا طبيًا ثمينًا جدًا من البحر، وهي فعالة بشكل خاص كعامل تنسيق يستخدم لتقليل الآثار المتفجرة للأدوية الأخرى.
شو تشينغ في الميناء 79 لم يكن استثناء. لاحظ التوهج الأحمر الساطع، وسرعان ما أجاب على جميع أسئلة الأخت الكبرى دينغ، وأخذ الملاحظة المكونة من 100 حجر روح، ثم نظر إلى الأفق.
شو تشينغ في الميناء 79 لم يكن استثناء. لاحظ التوهج الأحمر الساطع، وسرعان ما أجاب على جميع أسئلة الأخت الكبرى دينغ، وأخذ الملاحظة المكونة من 100 حجر روح، ثم نظر إلى الأفق.
أشعر أنني رأيت هذا موصوفا في مكان ما من قبل.
بدأت الضجة تتصاعد مع خروج العديد من الشخصيات إلى القوارب الروحية، وتجمع الناس على الشواطئ للمشاهدة.
فكر مرة أخرى في سجلات البحر وحاول أن يتذكر المقطع المحدد.
مبتسمًا، وضع شو تشينغ كتلة الجليد بعيدًا ثم نظر إلى الماء.
لم يدم التوهج الأحمر لفترة طويلة. سرعان ما بدأت تتلاشى، كما لو إنها ترغب في التضحية بجمالها لتأخير غروب الشمس. لكن الشمس غربت فوق الأفق على أي حال. عندما رأت الأخت الكبرى دينغ أن الظلام قد حل، لم يكن لديها خيار سوى المغادرة.
قبل مغادرتها، نظرت إلى شو تشينغ مرة أخرى، ثم لمعت عيناها. في وقت سابق، لم تكن قد أولت اهتمامًا كبيرًا لقاعدة زراعة شو تشينغ، ولكن بعد فحصه، أصبح تعبيرها مليئ بالصدمة وقالت، “الأخ الصغير شو، قاعدة الزراعة الخاصة بك … هل هي في الدائرة الكبرى؟
بحلول الوقت الذي ظهر فيه ضوء الفجر، شقت رخويات الأقحوان التي نجحت في العثور على رفقاء طريقها في المسافة للعودة إلى قاع البحر. الوحيدون الذين بقوا وراءهم هم الجثث العائمة للذكور القتلى الذين لم يتم القبض عليهم. عندما أصبحت السماء مشرقة، تفككت وأصبحت جزءا من البحر مرة أخرى.
“كم عدد الحجارة الروحية؟” سأل.
حاول شو تشينغ بجد إخفاء زراعته. ومع ذلك، من الواضح أن تقنيات دينغ شيويه كانت خاصة، مما سمح لها باكتشاف القوة الروحية لشخص ما. رؤية تقلبات قاعدة زراعته تركتها مصدومة بشكل واضح. كانت تعرف طوال الوقت أنه قوي، لكن هذا تجاوز أي شيء يمكن أن تتنبأ بحدوثه. تسبب في تألق عينيها.
ترجمة: Kaizen
“الأخ الصغير شو، بما أنك على وشك الوصول إلى بناء الأساس، هل تمانع إذا سألت كم تعرف؟ حول بناء الأساس، هذا هو؟”
نظر إليها شو تشينغ، وشعر بالحذر أكثر من أي وقت مضى الآن بعد أن رأت الحقيقة حول قاعدة زراعته. هز رأسه ببطء للإشارة إلى “ليس كثيرا”، مد يده وعزز دفاعات القارب الروحي.
بدا تشاو تشونغ هنغ سعيدًا جدًا بنفسه عندما لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا عليه. قال تشاو تشونغ هنغ بغطرسة، “تشير سجلات الطائفة إلى أن هذه الأشياء عديمة الفائدة. سينتهي العرض قريبًا “.
“حسنا، أنا أعرف الكثير!” قالت بابتسامة سعيدة. “لقد تحدثت عمتي معي عن ذلك عدة مرات لدرجة أنني سئمت من ذلك.” عندما غادرت الكلمات فمها، سحبت ثلاث زلات يشم من حقيبتها وقدمتها إلى شو تشينغ.
تحولت نقاط الضوء إلى تيارات، تدور عبر الماء بسرعة عالية، وتتشكل معا في مجموعات مكتظة بكثافة. بعد مرور لحظات، غطئ سطح الماء بها. بدا الأمر وكأنه أنهار كاملة من النجوم. بعد ذلك، مرت تيارات الضوء المتلألئة التي لا تعد ولا تحصى البوابة الرئيسية للميناء وبدأت تتدفق إلى الموانئ المختلفة.
حدق شو تشينغ فيهم بفارغ الصبر. فـهو يعرف مدى تكلفة المعلومات حول بناء الأساس في الطائفة. لقد تأثر بمشهد زلات اليشم الثلاثة، ولكن في الوقت نفسه، يعلم أيضًا أن الأشياء الجيدة لم تأت مجانًا. كل شيء في العالم ينطوي على تداول شيء مقابل آخر.
“الأخ الصغير شو، بما أنك على وشك الوصول إلى بناء الأساس، هل تمانع إذا سألت كم تعرف؟ حول بناء الأساس، هذا هو؟”
“كم عدد الحجارة الروحية؟” سأل.
ابتسمت. “لا تكن مهذبًا جدًا، الأخ الصغير شو. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك، فلن أتمكن أبدًا من الوصول إلى أرخبيل الشعاب المرجانية بهذه السلاسة. بعد كل ما مررنا به معًا في البحر، لا تحسب زلات اليشم هذه شيئا تقريبًا.
طاردها تشاو تشونغ هنغ، وعلى الرغم من تجاهلها له، إلا أنه بدأ في متابعتها عن كثب. في الداخل، كان أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على ما يجب القيام به.
نظرت الأخت الكبرى دينغ إلى شو تشينغ بتعبير يحد من العبادة. ومع ذلك، لم تطرح أي أسئلة أخرى، وبدلا من ذلك اختارت التعلم عن طريق الملاحظة. في كل مرة كان يلتقط فيها رخويات جديدة، كانت تولي اهتمامًا وثيقا. وبمجرد أن فهمت أساسيات ما يفعله، بدأت في المساعدة.
“إلى جانب ذلك، لقد علمتني الكثير عن النباتات. بالنظر إلى مستوى قاعدة زراعتك، من الواضح أنك ستقوم بتكوين صداقات مع تلاميذ الاجتماع السري الآخرين. أريد فقط أن أحصل على الأول في الطابور. إذا كنت تعتقد أنه غير مناسب، فماذا عن وعدك بمساعدتي في المستقبل، إذا وجدت في موقف خطير؟ حسنا؟” بعد ذلك، وضعت الأخت الكبرى دينغ زلات اليشم على سطح القارب الروحي. ابتسمت مرة أخرى. “الحق يقال، أنا من يستغلك. الآن، الأخ الصغير شو، سآخذ إجازتي “.
ماذا لديه غير وجه جميل؟ مقارنة بقدرتي على التحمل والرفقة، ليس لديه شيء! كل شيء سوف يصبح واضحًا مع مرور الوقت!
التفتت للابتعاد. فتحت شو تشينغ دفاعات القارب الروحي، وقفزت.
“تتميز بالحلاوة والبرودة، وهي سامة قليلا، ويمكن أن تهدئ الأعصاب. باستخدام تقنيات قطبية يين يانغ عليها، واستخراج سوائل الهيموكول، يمكنك تحضير حبوب تصاعدية روحية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات
بالعودة إلى الشاطئ، ابتعدت وهي تبدو سعيدة للغاية. في الوقت نفسه، أخرجت ميدالية هويتها وبدأت في إرسال رسائل إلى بعض أفضل أصدقائها. على عكس الرجال، عادة ما تكون النساء حريصات جدًا على مشاركة الأخبار مع الأصدقاء، وهذا صحيح بشكل خاص إذا كانت الأخبار المتعلقة بالجنس الآخر. ربما لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للأشخاص الذين كافحوا بمرارة من أجل البقاء. لكن بالنسبة للتلاميذ الحضريين الذين عاشوا في الغالب حياة محمية، كان هذا بالتأكيد هو القاعدة. الأمر كما لو أن الشتاء مختلفًا في البراري القرمزية مقارنة بمنطقة الميناء. في الواقع، في اللحظة التي عادت فيها إلى الطائفة، أخبرت قصة شو تشينغ بأكملها لأفضل أصدقائها. وكان أصدقاؤها فقط الذين حرضوها على ذلك هذا الذي أعطاها الشجاعة للذهاب لرؤيته على متن القارب الروحي.
لم تفهم الأخت الكبرى دينغ كل ما كان يقوله، لكنها كانت معجبة للغاية رغم ذلك. عيناها تلمعان، سألت، “لماذا تتوهج؟”
“انظرًا ماذا أعنيه يا فتيات؟” همست في ميدالية هويتها. “هذا الصبي شو هو لي لأخذ!”
حاول شو تشينغ بجد إخفاء زراعته. ومع ذلك، من الواضح أن تقنيات دينغ شيويه كانت خاصة، مما سمح لها باكتشاف القوة الروحية لشخص ما. رؤية تقلبات قاعدة زراعته تركتها مصدومة بشكل واضح. كانت تعرف طوال الوقت أنه قوي، لكن هذا تجاوز أي شيء يمكن أن تتنبأ بحدوثه. تسبب في تألق عينيها.
كان هذا الأخير هو الذي يهتم شو تشينغ.
في منتصف إرسال رسائلها الصوتية، وقبل الخروج من الميناء 79، لاحظت فجأة أن تشاو تشونغ هنغ يندفع نحوها.
لم يدم التوهج الأحمر لفترة طويلة. سرعان ما بدأت تتلاشى، كما لو إنها ترغب في التضحية بجمالها لتأخير غروب الشمس. لكن الشمس غربت فوق الأفق على أي حال. عندما رأت الأخت الكبرى دينغ أن الظلام قد حل، لم يكن لديها خيار سوى المغادرة.
كما أوضح كل هذا، واصل شو تشينغ التركيز على الماء والتقاط المزيد من رخويات الأقحوان.
“الأخت الكبرى دينغ … أن زميل شو لم يحاول يسئ لكِ، أليس كذلك؟ أنا هنا للمساعدة!”
في منتصف إرسال رسائلها الصوتية، وقبل الخروج من الميناء 79، لاحظت فجأة أن تشاو تشونغ هنغ يندفع نحوها.
لم يدم التوهج الأحمر لفترة طويلة. سرعان ما بدأت تتلاشى، كما لو إنها ترغب في التضحية بجمالها لتأخير غروب الشمس. لكن الشمس غربت فوق الأفق على أي حال. عندما رأت الأخت الكبرى دينغ أن الظلام قد حل، لم يكن لديها خيار سوى المغادرة.
“أوه، تبًا لهذا الخنزير المزعج!” تمتمت دينغ شيويه بفارغ الصبر وهي تستدير وتمشي في اتجاه آخر.
هذا ينطبق بشكل خاص على القمة الثانية.
انتشر الظلام فوق البحر، وكما حدث، حدث شيء غير عادي. ظهرت نقاط ضوء رائعة لا حصر لها على سطح الماء خارج الميناء، تضيء السماء وتجذب الانتباه في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.
طاردها تشاو تشونغ هنغ، وعلى الرغم من تجاهلها له، إلا أنه بدأ في متابعتها عن كثب. في الداخل، كان أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على ما يجب القيام به.
“لأنه خلال موسم التكاثر، عندما يأتون إلى السطح، يريد الذكور جذب الإناث، لذلك ينبعثون من ضوء ساطع. الإناث تنبعث منها الضوء لسبب مماثل. بعد العثور على رفيق محتمل، إذا كانت أضواءهم تسطع في وئام، فإنهم مباراة ناجحة. ولكن إذا كان ضوء الذكر لا يمكن أن يظل متناغمًا مع ضوء الأنثى، رفض الذكر. إذا لم يتمكن الذكر من العثور على شريك مناسب، فسوف يتلاشى نوره، وسوف يموت “.
في أحد هذه الأيام، دينغ شيويه، ستفهمي أن جميع الأشخاص الآخرين في حياتكِ سيمرون كـالمسافرين. والطيور المهاجرة! أنا فقط، تشاو تشونغ هنغ، أنا مثل البحر نفسه. لن أترككِ أو أتخلى عنكِ أبدًا. بمجرد أن تعتاد على وجودي، ستدرك مدى أهميتي. بغض النظر عن عدد المسافرين العابرين الذين تقابلينهم، لن يرقى أي منهم إلي!
بدا تشاو تشونغ هنغ سعيدًا جدًا بنفسه عندما لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا عليه. قال تشاو تشونغ هنغ بغطرسة، “تشير سجلات الطائفة إلى أن هذه الأشياء عديمة الفائدة. سينتهي العرض قريبًا “.
حدق تشاو تشونغ هنغ نحو في قارب شو تشينغ، والحسد يأكل في قلبه. ومع ذلك، عندما فكر في مدى قوة قاعدة زراعة شو تشينغ، وكذلك تهديد الكابتن، لم يجرؤ على إظهار استيائه على وجهه. بإمكانه فقط صر أسنانه وتحمل العذاب.
بدت الأخت الكبرى دينغ منزعجة من تشاو تشونغ هنغ وهي تقول ببرود، “إنه جيد بما يكفي حتى يتمكنوا من التوهج. إنهم لا يحتفظون بنورهم الرائع لأنفسهم. إنهم يضيئون الآخرين أيضًا. هذا أفضل بكثير من أن تكون أسود قاتمًا”.
ماذا لديه غير وجه جميل؟ مقارنة بقدرتي على التحمل والرفقة، ليس لديه شيء! كل شيء سوف يصبح واضحًا مع مرور الوقت!
أشعر أنني رأيت هذا موصوفا في مكان ما من قبل.
“رخويات الأقحوان ….”
مع إثارة مشاعر تشاو تشونغ هنغ، اختفى التوهج الأحمر في السماء تمامًا.
ارتفعت حواجب تشاو تشونغ هنغ، وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما، من العدم، دفع شو تشينغ، الذي كان يتجاهلهم تمامًا حتى هذه النقطة، يده فجأة في اتجاه الماء وقام بإيماءة إمساك. تحول بخار الماء في المنطقة على الفور إلى قطرات ماء، والتي تقاربت بعد ذلك في شكل يد. تتحرك بقوة مروعة، سقطت اليد في الماء باتجاه عدد لا يحصى من رخويات الأقحوان.
انتشر الظلام فوق البحر، وكما حدث، حدث شيء غير عادي. ظهرت نقاط ضوء رائعة لا حصر لها على سطح الماء خارج الميناء، تضيء السماء وتجذب الانتباه في جميع أنحاء أعين الدم السبعة.
لم تأخذ شو تشينغ ملاحظة الروحية، لكنه ما زال يجيب على سؤالها. “في اللحظة التي تسبق موت رخويات الأقحوان الذكور، يتحول إلى مكون طبي نادر يمكن أن يكون مفيدا جدًا للزراعة.”
بدأت الضجة تتصاعد مع خروج العديد من الشخصيات إلى القوارب الروحية، وتجمع الناس على الشواطئ للمشاهدة.
بدأت الضجة تتصاعد مع خروج العديد من الشخصيات إلى القوارب الروحية، وتجمع الناس على الشواطئ للمشاهدة.
تحولت نقاط الضوء إلى تيارات، تدور عبر الماء بسرعة عالية، وتتشكل معا في مجموعات مكتظة بكثافة. بعد مرور لحظات، غطئ سطح الماء بها. بدا الأمر وكأنه أنهار كاملة من النجوم. بعد ذلك، مرت تيارات الضوء المتلألئة التي لا تعد ولا تحصى البوابة الرئيسية للميناء وبدأت تتدفق إلى الموانئ المختلفة.
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
تسبب ذلك في صدمة واسعة النطاق بين مزارعي أعين الدم السبعة، أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد وقف على قاربه يراقب وعيناه تلمعان. بإمكانه أن يرى أنه داخل كل تيار من الضوء هناك مخلوق بحجم كف اليد يشبه الحلزون أو المحارة. كانوا يمتلكون القدرة الطبيعية على إصدار الضوء، مما تسبب في المشهد الجميل.
بالتفكير في بعض الأشياء التي علمه إياها السيد الكبير باي، أبقى عينيه على رخويات الأقحوان الفوضوية وانتظر الفرصة المناسبة.
“حسنا، أنا أعرف الكثير!” قالت بابتسامة سعيدة. “لقد تحدثت عمتي معي عن ذلك عدة مرات لدرجة أنني سئمت من ذلك.” عندما غادرت الكلمات فمها، سحبت ثلاث زلات يشم من حقيبتها وقدمتها إلى شو تشينغ.
“رخويات الأقحوان ….”
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، ولم يشعر بالحاجة إلى إضاعة الوقت في تصحيح تشاو تشونغ هنغ. في الواقع، لم يعره الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بدلا من ذلك، وقف عند مقدمة القاربه الروحي ونظر إلى سطح الماء.
في هذه المرحلة، تذكر شو تشينغ الوصف من سجلات البحر، وأضاءت عيناه.
على الرغم من أن سجلات البحر لم تدخل في الكثير من التفاصيل حول رخويات الأقحوان، إلا أنه كان هناك وصف لغروب الشمس الأحمر الساطع مع مسحات من الذهب. بعد غروب الشمس هذا، ستظهر رخويات الأقحوان. لم يكن هناك الكثير من التفاصيل بعد ذلك، بخلاف ملاحظة أن الرخويات لم تكن خطيرة.
على الرغم من أن سجلات البحر لم تدخل في الكثير من التفاصيل حول رخويات الأقحوان، إلا أنه كان هناك وصف لغروب الشمس الأحمر الساطع مع مسحات من الذهب. بعد غروب الشمس هذا، ستظهر رخويات الأقحوان. لم يكن هناك الكثير من التفاصيل بعد ذلك، بخلاف ملاحظة أن الرخويات لم تكن خطيرة.
ومع ذلك، فإن المخطوطة الطبية التي تركها له السيد الكبير باي تحتوي على معلومات أكثر تفصيلا عنها. كانت مكونًا طبيًا ثمينًا جدًا من البحر، وهي فعالة بشكل خاص كعامل تنسيق يستخدم لتقليل الآثار المتفجرة للأدوية الأخرى.
في هذا الوقت تقريبًا، لاحظت الأخت الكبرى دينغ وتشاو تشونغ هنغ، اللذان لا يزالان في الميناء 79، ما يحدث. بدت الأخت الكبرى دينغ مفتونة.
التفتت للابتعاد. فتحت شو تشينغ دفاعات القارب الروحي، وقفزت.
في هذا الوقت تقريبًا، لاحظت الأخت الكبرى دينغ وتشاو تشونغ هنغ، اللذان لا يزالان في الميناء 79، ما يحدث. بدت الأخت الكبرى دينغ مفتونة.
حدق تشاو تشونغ هنغ نحو في قارب شو تشينغ، والحسد يأكل في قلبه. ومع ذلك، عندما فكر في مدى قوة قاعدة زراعة شو تشينغ، وكذلك تهديد الكابتن، لم يجرؤ على إظهار استيائه على وجهه. بإمكانه فقط صر أسنانه وتحمل العذاب.
بعيدًا عن الجانب، تحدث تشاو تشونغ هنغ دون توقف. ورؤية شو تشينغ ليس بعيدًا جدًا، حرص على التحدث بصوت عال جدًا.
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
على الرغم من أن سجلات البحر لم تدخل في الكثير من التفاصيل حول رخويات الأقحوان، إلا أنه كان هناك وصف لغروب الشمس الأحمر الساطع مع مسحات من الذهب. بعد غروب الشمس هذا، ستظهر رخويات الأقحوان. لم يكن هناك الكثير من التفاصيل بعد ذلك، بخلاف ملاحظة أن الرخويات لم تكن خطيرة.
“هل تعرفين ما هي هذه يا أختي الكبرى؟ إنها رخويات أقحوان، وتسمى أيضًا القواقع النجمية. في بعض الأحيان، عندما يكون هناك غروب شمس أحمر ساطع، سوف تطفو على السطح. إنها عديمة الفائدة تمامًا، لأن كل ما يفعلونه هو التوهج. إنها تبدو جميلة، لكنها لا تفعل الكثير “.
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، ولم يشعر بالحاجة إلى إضاعة الوقت في تصحيح تشاو تشونغ هنغ. في الواقع، لم يعره الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بدلا من ذلك، وقف عند مقدمة القاربه الروحي ونظر إلى سطح الماء.
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، ولم يشعر بالحاجة إلى إضاعة الوقت في تصحيح تشاو تشونغ هنغ. في الواقع، لم يعره الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بدلا من ذلك، وقف عند مقدمة القاربه الروحي ونظر إلى سطح الماء.
في أحد هذه الأيام، دينغ شيويه، ستفهمي أن جميع الأشخاص الآخرين في حياتكِ سيمرون كـالمسافرين. والطيور المهاجرة! أنا فقط، تشاو تشونغ هنغ، أنا مثل البحر نفسه. لن أترككِ أو أتخلى عنكِ أبدًا. بمجرد أن تعتاد على وجودي، ستدرك مدى أهميتي. بغض النظر عن عدد المسافرين العابرين الذين تقابلينهم، لن يرقى أي منهم إلي!
تحت الأمواج المتدحرجة، تلألأت رخويات الأقحوان بشكل مشرق لأنها تتشابك مع بعضها البعض. تحرك البعض كما لو انهم في انسجام تام، وتحرك البعض الآخر بطريقة فوضوية تمامًا. أولئك الذين يتحركون في انسجام تام عالقون بالقرب من بعضهم البعض. أولئك الذين يتحركون في حالة من الفوضى يصطدمون بالآخرين ثم ينتقلون في اتجاه آخر، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
مبتسمًا، وضع شو تشينغ كتلة الجليد بعيدًا ثم نظر إلى الماء.
كان هذا الأخير هو الذي يهتم شو تشينغ.
“لأنه خلال موسم التكاثر، عندما يأتون إلى السطح، يريد الذكور جذب الإناث، لذلك ينبعثون من ضوء ساطع. الإناث تنبعث منها الضوء لسبب مماثل. بعد العثور على رفيق محتمل، إذا كانت أضواءهم تسطع في وئام، فإنهم مباراة ناجحة. ولكن إذا كان ضوء الذكر لا يمكن أن يظل متناغمًا مع ضوء الأنثى، رفض الذكر. إذا لم يتمكن الذكر من العثور على شريك مناسب، فسوف يتلاشى نوره، وسوف يموت “.
“معظم النظريات الطبية الحديثة تعامل رخويات الأقحوان كمضيفات طفيلية. باستخدام طرق خاصة لاستخراج روحهم، يمكن استخدام أصدافهم كأفران حبوب طبيعية لإنتاج حبوب عالية الجودة. في الوقت نفسه، يمكن أن يؤدي استخدامها كجزء من تقنيات التنسيق إلى قمع الآثار الطبية العنيفة في المكونات الأخرى “.
بالتفكير في بعض الأشياء التي علمه إياها السيد الكبير باي، أبقى عينيه على رخويات الأقحوان الفوضوية وانتظر الفرصة المناسبة.
كان تعبير شو تشينغ هو نفسه كما كان دائمًا، ولم يشعر بالحاجة إلى إضاعة الوقت في تصحيح تشاو تشونغ هنغ. في الواقع، لم يعره الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بدلا من ذلك، وقف عند مقدمة القاربه الروحي ونظر إلى سطح الماء.
ليس كل رخويات الأقحوان تصنع مكونات طبية جيدة. بدلا من ذلك، هو بحاجة إلى الانتظار لتحديد ذكر الرخويات التي لم تتمكن من العثور على رفيق مناسب. بسبب بعض الانحرافات في مثل هذه الرخويات، كانت من النوع الذي يمكن اعتباره معادن طبية مفيدة للزراعة!
بدا تشاو تشونغ هنغ سعيدًا جدًا بنفسه عندما لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا عليه. قال تشاو تشونغ هنغ بغطرسة، “تشير سجلات الطائفة إلى أن هذه الأشياء عديمة الفائدة. سينتهي العرض قريبًا “.
كما أوضح كل هذا، واصل شو تشينغ التركيز على الماء والتقاط المزيد من رخويات الأقحوان.
بدت الأخت الكبرى دينغ منزعجة من تشاو تشونغ هنغ وهي تقول ببرود، “إنه جيد بما يكفي حتى يتمكنوا من التوهج. إنهم لا يحتفظون بنورهم الرائع لأنفسهم. إنهم يضيئون الآخرين أيضًا. هذا أفضل بكثير من أن تكون أسود قاتمًا”.
فكر مرة أخرى في سجلات البحر وحاول أن يتذكر المقطع المحدد.
ارتفعت حواجب تشاو تشونغ هنغ، وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما، من العدم، دفع شو تشينغ، الذي كان يتجاهلهم تمامًا حتى هذه النقطة، يده فجأة في اتجاه الماء وقام بإيماءة إمساك. تحول بخار الماء في المنطقة على الفور إلى قطرات ماء، والتي تقاربت بعد ذلك في شكل يد. تتحرك بقوة مروعة، سقطت اليد في الماء باتجاه عدد لا يحصى من رخويات الأقحوان.
“معظم النظريات الطبية الحديثة تعامل رخويات الأقحوان كمضيفات طفيلية. باستخدام طرق خاصة لاستخراج روحهم، يمكن استخدام أصدافهم كأفران حبوب طبيعية لإنتاج حبوب عالية الجودة. في الوقت نفسه، يمكن أن يؤدي استخدامها كجزء من تقنيات التنسيق إلى قمع الآثار الطبية العنيفة في المكونات الأخرى “.
بعد لحظة، عادت اليد إلى شو تشينغ، ثم اختفت. ثم سقطت رخويات الأقحوان التي كانت تحملها في كف شو تشينغ. كانت القشرة الحلزونية للمخلوق مغطاة بتشققات طبيعية تشبه زهرة الأقحوان. وعلى الرغم من أن غلافه متوهجا، إلا أن هذا الضوء بدأ يتلاشى. قبل أن يحل الظلام تمامًا، انطلق تيار من البرودة المتجمدة من يد شو تشينغ وانتشر فوق رخويات الأقحوان، وحولها إلى كتلة من الجليد. بمجرد تجميدها، استمرت في التوهج بخفوت.
“رخويات الأقحوان ….”
مبتسمًا، وضع شو تشينغ كتلة الجليد بعيدًا ثم نظر إلى الماء.
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
في نفس الوقت تقريبا، كان هناك سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين في أجزاء مختلفة من الميناء 79، على غرار شو تشينغ، يعرفون قيمة رخويات الأقحوان، وكانوا يستخدمون وسائل مختلفة للقبض عليها. كان هو نفسه في الموانئ الأخرى. في الواقع، كان من الممكن رؤية شخصيات تطير من قمم الجبال لتفعل الشيء نفسه.
“أوه، تبًا لهذا الخنزير المزعج!” تمتمت دينغ شيويه بفارغ الصبر وهي تستدير وتمشي في اتجاه آخر.
مر الوقت، وظهر المزيد من التلاميذ بسبب الحدث. في النهاية، مر الليل.
هذا ينطبق بشكل خاص على القمة الثانية.
كان الأمر أشبه بصفعة كبيرة على وجه تشاو تشونغ هنغ، الذي وصف للتو رخويات الأقحوان بأنها عديمة الفائدة. كان بإمكانه فقط أن ينظر حوله، في حالة ذهول ويتساءل عما يجري.
“انظرًا ماذا أعنيه يا فتيات؟” همست في ميدالية هويتها. “هذا الصبي شو هو لي لأخذ!”
عند رؤية ما يحدث، عادت الأخت الكبرى دينغ بفضول نحو القارب الروحي شو تشينغ.
بالتفكير في بعض الأشياء التي علمه إياها السيد الكبير باي، أبقى عينيه على رخويات الأقحوان الفوضوية وانتظر الفرصة المناسبة.
“الأخ الصغير شو، لماذا يحاول الكثير من الناس التقاط رخويات الأقحوان هذه؟” اعتادت على شخصية شو تشينغ، أخرجت ملاحظة روحية وقدمتها له.
ابتسمت. “لا تكن مهذبًا جدًا، الأخ الصغير شو. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك، فلن أتمكن أبدًا من الوصول إلى أرخبيل الشعاب المرجانية بهذه السلاسة. بعد كل ما مررنا به معًا في البحر، لا تحسب زلات اليشم هذه شيئا تقريبًا.
بدت الأخت الكبرى دينغ منزعجة من تشاو تشونغ هنغ وهي تقول ببرود، “إنه جيد بما يكفي حتى يتمكنوا من التوهج. إنهم لا يحتفظون بنورهم الرائع لأنفسهم. إنهم يضيئون الآخرين أيضًا. هذا أفضل بكثير من أن تكون أسود قاتمًا”.
لم تأخذ شو تشينغ ملاحظة الروحية، لكنه ما زال يجيب على سؤالها. “في اللحظة التي تسبق موت رخويات الأقحوان الذكور، يتحول إلى مكون طبي نادر يمكن أن يكون مفيدا جدًا للزراعة.”
نظر إليها شو تشينغ، وشعر بالحذر أكثر من أي وقت مضى الآن بعد أن رأت الحقيقة حول قاعدة زراعته. هز رأسه ببطء للإشارة إلى “ليس كثيرا”، مد يده وعزز دفاعات القارب الروحي.
على الرغم من أن سجلات البحر لم تدخل في الكثير من التفاصيل حول رخويات الأقحوان، إلا أنه كان هناك وصف لغروب الشمس الأحمر الساطع مع مسحات من الذهب. بعد غروب الشمس هذا، ستظهر رخويات الأقحوان. لم يكن هناك الكثير من التفاصيل بعد ذلك، بخلاف ملاحظة أن الرخويات لم تكن خطيرة.
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
“رخويات الأقحوان، والمعروفة أيضًا باسم القواقع النجمية أو رخويات الثعابين، هي رأسيات الأرجل رخوة الجسم، ويمكن تصنيفها على أنها لافقاريات. يأتي اسمها من التشققات الشبيهة بالأقحوان على أصدافها. ينشطون على مدار السنة، ويفضلون العيش في الصخور والشقوق في قاع البحر العميق. تصبح نشطة خلال موسم التكاثر. كلما ظهرت في البحر، فإنها تتسبب في ظهور غيوم حمراء ذهبية اللون. على الرغم من توزيعها في جميع أنحاء البحر المحرم حول قارة نانهوانغ، إلا أن أوقات موسم تكاثرها غير محددة، ويصعب تتبعها. وبسبب ذلك، نادرا ما يتم رؤيتهم بالقرب من الأرض. إنها فعالة في تحويل الطفرات إلى قوة روحية. علاوة على ذلك، من خلال استخدامها لعلاج الخنق الخمسة والإفرازات البولية البيضاء، يمكن أن تكمل قوة الروح في إنتاج تحولات المد والجزر.
“انظرًا ماذا أعنيه يا فتيات؟” همست في ميدالية هويتها. “هذا الصبي شو هو لي لأخذ!”
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
“تتميز بالحلاوة والبرودة، وهي سامة قليلا، ويمكن أن تهدئ الأعصاب. باستخدام تقنيات قطبية يين يانغ عليها، واستخراج سوائل الهيموكول، يمكنك تحضير حبوب تصاعدية روحية.
“معظم النظريات الطبية الحديثة تعامل رخويات الأقحوان كمضيفات طفيلية. باستخدام طرق خاصة لاستخراج روحهم، يمكن استخدام أصدافهم كأفران حبوب طبيعية لإنتاج حبوب عالية الجودة. في الوقت نفسه، يمكن أن يؤدي استخدامها كجزء من تقنيات التنسيق إلى قمع الآثار الطبية العنيفة في المكونات الأخرى “.
بعد لحظة، عادت اليد إلى شو تشينغ، ثم اختفت. ثم سقطت رخويات الأقحوان التي كانت تحملها في كف شو تشينغ. كانت القشرة الحلزونية للمخلوق مغطاة بتشققات طبيعية تشبه زهرة الأقحوان. وعلى الرغم من أن غلافه متوهجا، إلا أن هذا الضوء بدأ يتلاشى. قبل أن يحل الظلام تمامًا، انطلق تيار من البرودة المتجمدة من يد شو تشينغ وانتشر فوق رخويات الأقحوان، وحولها إلى كتلة من الجليد. بمجرد تجميدها، استمرت في التوهج بخفوت.
نظر إليها شو تشينغ، وشعر بالحذر أكثر من أي وقت مضى الآن بعد أن رأت الحقيقة حول قاعدة زراعته. هز رأسه ببطء للإشارة إلى “ليس كثيرا”، مد يده وعزز دفاعات القارب الروحي.
كما أوضح كل هذا، واصل شو تشينغ التركيز على الماء والتقاط المزيد من رخويات الأقحوان.
بدأت الضجة تتصاعد مع خروج العديد من الشخصيات إلى القوارب الروحية، وتجمع الناس على الشواطئ للمشاهدة.
تبعها تشاو تشونغ هنغ، وبدا مكتئبًا للغاية. لا تزال عيناه تلمعان بقليل من الأمل، أنتِ فقط شاهدي، دينغ شيويه. سوف سوف تكونين لي عاجلا أم آجلا!
لم تفهم الأخت الكبرى دينغ كل ما كان يقوله، لكنها كانت معجبة للغاية رغم ذلك. عيناها تلمعان، سألت، “لماذا تتوهج؟”
التفتت للابتعاد. فتحت شو تشينغ دفاعات القارب الروحي، وقفزت.
“لأنه خلال موسم التكاثر، عندما يأتون إلى السطح، يريد الذكور جذب الإناث، لذلك ينبعثون من ضوء ساطع. الإناث تنبعث منها الضوء لسبب مماثل. بعد العثور على رفيق محتمل، إذا كانت أضواءهم تسطع في وئام، فإنهم مباراة ناجحة. ولكن إذا كان ضوء الذكر لا يمكن أن يظل متناغمًا مع ضوء الأنثى، رفض الذكر. إذا لم يتمكن الذكر من العثور على شريك مناسب، فسوف يتلاشى نوره، وسوف يموت “.
“معظم النظريات الطبية الحديثة تعامل رخويات الأقحوان كمضيفات طفيلية. باستخدام طرق خاصة لاستخراج روحهم، يمكن استخدام أصدافهم كأفران حبوب طبيعية لإنتاج حبوب عالية الجودة. في الوقت نفسه، يمكن أن يؤدي استخدامها كجزء من تقنيات التنسيق إلى قمع الآثار الطبية العنيفة في المكونات الأخرى “.
مد شو تشينغ يده مرة أخرى واستولى على رخويات أقحوان أخرى.
فكر مرة أخرى في سجلات البحر وحاول أن يتذكر المقطع المحدد.
فكر مرة أخرى في سجلات البحر وحاول أن يتذكر المقطع المحدد.
نظرت الأخت الكبرى دينغ إلى شو تشينغ بتعبير يحد من العبادة. ومع ذلك، لم تطرح أي أسئلة أخرى، وبدلا من ذلك اختارت التعلم عن طريق الملاحظة. في كل مرة كان يلتقط فيها رخويات جديدة، كانت تولي اهتمامًا وثيقا. وبمجرد أن فهمت أساسيات ما يفعله، بدأت في المساعدة.
لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى مساعدة، وفي الواقع، شعر أنها في الواقع تجعل الأمور أكثر صعوبة. ولكن بالنظر إلى زلات اليشم، لم يقل أي شيء.
بدت الأخت الكبرى دينغ منزعجة من تشاو تشونغ هنغ وهي تقول ببرود، “إنه جيد بما يكفي حتى يتمكنوا من التوهج. إنهم لا يحتفظون بنورهم الرائع لأنفسهم. إنهم يضيئون الآخرين أيضًا. هذا أفضل بكثير من أن تكون أسود قاتمًا”.
في منتصف إرسال رسائلها الصوتية، وقبل الخروج من الميناء 79، لاحظت فجأة أن تشاو تشونغ هنغ يندفع نحوها.
مر الوقت، وظهر المزيد من التلاميذ بسبب الحدث. في النهاية، مر الليل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات
ثم، بالتفكير في زلات اليشم التي أعطتها له بمعلومات حول بناء الأساس، شرح وصف أكثر تفصيلا.
تحت الأمواج المتدحرجة، تلألأت رخويات الأقحوان بشكل مشرق لأنها تتشابك مع بعضها البعض. تحرك البعض كما لو انهم في انسجام تام، وتحرك البعض الآخر بطريقة فوضوية تمامًا. أولئك الذين يتحركون في انسجام تام عالقون بالقرب من بعضهم البعض. أولئك الذين يتحركون في حالة من الفوضى يصطدمون بالآخرين ثم ينتقلون في اتجاه آخر، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
بحلول الوقت الذي ظهر فيه ضوء الفجر، شقت رخويات الأقحوان التي نجحت في العثور على رفقاء طريقها في المسافة للعودة إلى قاع البحر. الوحيدون الذين بقوا وراءهم هم الجثث العائمة للذكور القتلى الذين لم يتم القبض عليهم. عندما أصبحت السماء مشرقة، تفككت وأصبحت جزءا من البحر مرة أخرى.
هذا ينطبق بشكل خاص على القمة الثانية.
بدت الأخت الكبرى دينغ سعيدة للغاية بعد ليلة من العمل الشاق. أخيرا، قالت ودعته ورحلت.
بعد لحظة، عادت اليد إلى شو تشينغ، ثم اختفت. ثم سقطت رخويات الأقحوان التي كانت تحملها في كف شو تشينغ. كانت القشرة الحلزونية للمخلوق مغطاة بتشققات طبيعية تشبه زهرة الأقحوان. وعلى الرغم من أن غلافه متوهجا، إلا أن هذا الضوء بدأ يتلاشى. قبل أن يحل الظلام تمامًا، انطلق تيار من البرودة المتجمدة من يد شو تشينغ وانتشر فوق رخويات الأقحوان، وحولها إلى كتلة من الجليد. بمجرد تجميدها، استمرت في التوهج بخفوت.
كما أوضح كل هذا، واصل شو تشينغ التركيز على الماء والتقاط المزيد من رخويات الأقحوان.
تبعها تشاو تشونغ هنغ، وبدا مكتئبًا للغاية. لا تزال عيناه تلمعان بقليل من الأمل، أنتِ فقط شاهدي، دينغ شيويه. سوف سوف تكونين لي عاجلا أم آجلا!
هذا ينطبق بشكل خاص على القمة الثانية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات
في أحد هذه الأيام، دينغ شيويه، ستفهمي أن جميع الأشخاص الآخرين في حياتكِ سيمرون كـالمسافرين. والطيور المهاجرة! أنا فقط، تشاو تشونغ هنغ، أنا مثل البحر نفسه. لن أترككِ أو أتخلى عنكِ أبدًا. بمجرد أن تعتاد على وجودي، ستدرك مدى أهميتي. بغض النظر عن عدد المسافرين العابرين الذين تقابلينهم، لن يرقى أي منهم إلي!
ترجمة: Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
