نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 164

عربة الشمس الإمبراطورية

عربة الشمس الإمبراطورية

استغرق الأمر لحظة حتى أدرك شو تشينغ ما يتحدث عنه الشماس لي. بعد الخروج إلى البحر والعودة، ذهب شو تشينغ بالفعل إلى قاعة حوليات البحر لتقديم تقرير حول رؤية عملاق يسحب عربة في قاع البحر. بعد فترة وجيزة، غادر إلى البراري القرمزية. الآن عاد. من ناحية، من المنطقي أن يرغب شخص ما في التحدث معه عن تلك العربة، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن ذلك منطقيًا. ما كان منطقيًا هو أن بعض الوقت قد مر. ما لم يكن منطقيًا هو أن مثل هذا الشخص المهم سيرغب في التحدث معه شخصيًا.

بعد مرور فترة، تحدث الشيخ تشاو مرة أخرى، وصوته خاليًا من أي نوع من المشاعر.

 

اهتز شو تشينغ من كل هذه المعلومات. كان من الواضح أن هذا الأمر سرا لا يمكن الكشف عنه لتلاميذ القمة الخارجية الآخرين.

إذا كانت هذه الدعوة حقيقية، فلن يتمكن شو تشينغ إلا من تخمين أن عملاق العربة والتنين مهمة للغاية، وبالتالي تم تصعيد الأمر إلى الشيخ تشاو.

هبط الشماس لي أمام القاعة، وهبط شو تشينغ بجانبه بعد لحظة.

 

عندما انتهى شو تشينغ، ملأ الصمت القاعة. لقد وقف هناك فقط، وتحمل الضغط.

بالطبع، لم يكن رفض الدعوة خيارًا. بإيماءة صامتة، وضع شو تشينغ قاربه بعيدًا، وصعد إلى الشاطئ، ونظر إلى الشماس لي. نظر إليه الشماس بابتسامة غامضة.

 

 

بدت الكراسي والأعمدة وحتى الجدران وكأنها تتمايل باستمرار. وكل التشوهات أدت إلى بقعة واحدة. رجل عجوز يجلس على العرش في الطرف البعيد من القاعة. لم يستطع شو تشينغ رؤية وجهه بوضوح، لكنه رأى أن الرجل العجوز يرتدي رداء داويست الأرجوانيًا وشعره أبيض. كانت التموجات والتشوهات تشع من الرجل، على ما يبدو نتيجة لبعض القوى غير المرئية بداخله.

قال: “أقترح عليك ألا تبقي الشيخ ينتظر”. “نحن نصعد القمة. بالنظر إلى مستوى قاعدتك الزراعية، لديك بالتأكيد بعض تعويذات الطيران في متناول اليد. هل أحتاج إلى حملك؟ أو يمكنك المتابعة بنفسك؟

مع ذلك، طار في الهواء.

 

 

بإيماءة، أخرج شو تشينغ تعويذة طيران، ووضعها على فخذه، وطار في الهواء.

 

 

 

ابتسم الشماس لي مرة أخرى، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق نحو القمة السابعة.

“بعد ذلك، اختفت عربة التنين في أعماق البحر. الآن، بعد مائة عام، يبدو أنها تبحث عن شخص آخر مرتبط بها عن طريق القدر. عندما يستنير شخص آخر الفن الامبراطوري الذي يحمله، سيختفي مرة أخرى في أعماق البحر، وينتظر فترة أخرى من الوقت قبل الاستيقاظ “.

 

 

تبعه شو تشينغ.

 

 

“لكن هذا أنقذ حياتك أيضًا.”

مع اقترابهم، فكر شو تشينغ في كيف كانت هذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها إلى القمة السابعة. المرة الأولى عندما انضم إلى الطائفة. لا يزال يتذكر شيئا قاله المزارع ذو الوجه المستدير.

 

 

“قد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي تصعد فيها الجبل.” 

 

 

 

حتى هذه اللحظة، كان هذا المزارع على حق. بعد كل شيء، لم يكن لدى الجميع أمل حقيقي في الوصول إلى بناء الأساس. حتى الآن، كان شو تشينغ يحاول معرفة كيفية الحصول على جميع الموارد التي يحتاجها.

 

 

ترجمة: Kaizen 

مع نمو القمة السابعة أكثر وضوحًا في أعين شو تشينغ، أصبح قادرًا على تحديد الغطاء النباتي الأخضر الذي غطى الجبل، بالإضافة إلى مسار يلتف من سفح الجبل إلى القمة.

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا. لم يكن هناك أي شيء حول الحادث يمكنه إخفاءه. نظرا لأنه كان لقاء فرصة واحدة، فقد اختار الإبلاغ عنه. واستجابة لأمر الشيخ، روى كل التفاصيل.

 

 

تفرعت منه العديد من المسارات الجانبية، مما أدى إلى جميع أنواع القصور والقاعات والمباني الأخرى. هناك أيضًا ساحات عامة في أماكن مختلفة على الجبل، وكذلك كهوف القصر.

“داخل عربة التنين البرونزية منقوش فـن يعرف باسم الغراب الذهبي صاقل الأرواح اللانهائية. منذ العصور القديمة وحتى الآن، يقف كواحد من الفن النادر جدًا للدرجة الإمبراطورية.

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

أثناء مرورهم بالمباني المختلفة، اكتشف شو تشينغ الموقع الذي تلقى فيه رداءه الداويست والقارب الروحي. ثم لاحظ قاعة رائعة في أعلى الجبل. تم بناؤه بطريقة مهيبة للغاية، مع بلاط الروح البيضاء. مزخرفة بشكل غني، مع منحوتات من الوحوش الرائعة التي كانت نابضة بالحياة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تطير في الهواء في أي لحظة. أمام مدخل القاعة هناك تمثالان حجريان يشعان بقوة مذهلة.

مع كل خطوة يخطوها، ظهرت حبات العرق على جبينه. العظمة المذهلة داخل تلك القاعة جعلت عقله يدور عندما اقترب. ارتجفت كل عضلاته وارتعشت.

 

 

تم فتح أبواب القاعة، ولكن لسبب ما لم يكن الجزء الداخلي مرئيًا لـ شو تشينغ. بدا كل شيء في الداخل ضبابيًا.

قاوم شو تشينغ الدوار الذي شعر به، ومال رأسه وشبك يديه وانحنى. “تحياتي يا شيخ.”

 

فقط عندما رأى قسم النقل بعيدًا، لفت انتباهه شيء ما. نظر إلى شارع ضيق قريب، رأى زوجًا من الأعين الباردة جدًا.

هبط الشماس لي أمام القاعة، وهبط شو تشينغ بجانبه بعد لحظة.

 

 

“قلة قليلة من الناس رأوا عربة الشمس الإمبراطورية. وحتى عدد أقل من الناس يواجهون العربة ثم تتاح لهم الفرصة لرؤية هذا الفن الامبراطوري. والأكثر ندرة هم الأشخاص الذين يمكنهم تعلم الفن “. في هذه المرحلة، يمكن سماع مسحة من العاطفة في صوت الرجل العجوز، كما لو أنه يتنهد بحزن أو أسف.

على الفور، ملأ الشعور بالخطر الشديد شو تشينغ من الرأس إلى أخمص القدمين. كانت هناك تقلبات في التكوين في المنطقة التي شعر أنها قادرة على سحقه إلى عجينة في غمضة عين.

“بعد ذلك، اختفت عربة التنين في أعماق البحر. الآن، بعد مائة عام، يبدو أنها تبحث عن شخص آخر مرتبط بها عن طريق القدر. عندما يستنير شخص آخر الفن الامبراطوري الذي يحمله، سيختفي مرة أخرى في أعماق البحر، وينتظر فترة أخرى من الوقت قبل الاستيقاظ “.

 

 

لكن ما كان أكثر رعبًا جاء من القاعة نفسها. شعر وكأن هناك وحشا فظيعًا بشكل مذهل بداخله، ينضح بهالة يمكن أن تهز روح المرء بقوة العاصفة.

لقد احتاج حقا إلى تحسين القارب الروحي قبل البطولة الكبرى.

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

بدا الشماس لي محترما للغاية وهو يحني رأسه وقال، “الشيخ، لقد جاء شو تشينغ.”

“داخل عربة التنين البرونزية منقوش فـن يعرف باسم الغراب الذهبي صاقل الأرواح اللانهائية. منذ العصور القديمة وحتى الآن، يقف كواحد من الفن النادر جدًا للدرجة الإمبراطورية.

 

الوقت حاليا في وقت الظهيرة، وكان الناس في المدينة يزاحمون ويعشقون في مختلف الأعمال. بينما شو تشينغ يشق طريقه، لاحظ عربة بائع تبيع بعض التفاح الكبير بشكل غير عادي. بعد أن نظر إليهم، اشتراهم جميعًا، ووضعهم في كيسه، ثم واصل طريقه نحو منطقة الميناء.

“تعال”، أجاب صوت أجش من داخل القاعة.

ملأ المزيد من الصمت القاعة للحظة. ثم قال الشيخ، “بما أنك رأيت ذلك، أعتقد أنه لا ضرر من الشرح. كانت تلك هي عربة الشمس الإمبراطورية!

 

“لقد فاتتك فرصة مقدرة.”

بالنسبة لشو تشينغ، بدا هذا الصوت مثل الرعد، ولهث بهدوء لالتقاط الأنفاس بينما الضغط الهائل يثقل كاهل قلبه وعقله. من الصعب عليه البقاء على قدميه وهو يحني رأسه ويشبك يديه أمامه. ثم بدأ يمشي إلى الأمام، خطوة بخطوة، ويعمل بجد للبقاء ثابتًا.

 

 

 

مع كل خطوة يخطوها، ظهرت حبات العرق على جبينه. العظمة المذهلة داخل تلك القاعة جعلت عقله يدور عندما اقترب. ارتجفت كل عضلاته وارتعشت.

فقط عندما رأى قسم النقل بعيدًا، لفت انتباهه شيء ما. نظر إلى شارع ضيق قريب، رأى زوجًا من الأعين الباردة جدًا.

 

بدا الشماس لي محترما للغاية وهو يحني رأسه وقال، “الشيخ، لقد جاء شو تشينغ.”

ومع ذلك، لم يكن لديه أي شعور بالخبث من كل من كان في القاعة. تم إطلاق الضغط والقوة بشكل طبيعي، وبالتالي، نظرا لمستوى صقل جسد شو تشينغ وقاعدة الزراعة، كان قادرا على المضي قدما في القاعة.

 

 

 

بمجرد دخوله، أدرك لماذا بدا الجزء الداخلي من القاعة ضبابيًا بالنسبة له. ذلك بسبب… كل شيء بداخله كان ملتويا ومشوها.

 

 

 

بدت الكراسي والأعمدة وحتى الجدران وكأنها تتمايل باستمرار. وكل التشوهات أدت إلى بقعة واحدة. رجل عجوز يجلس على العرش في الطرف البعيد من القاعة. لم يستطع شو تشينغ رؤية وجهه بوضوح، لكنه رأى أن الرجل العجوز يرتدي رداء داويست الأرجوانيًا وشعره أبيض. كانت التموجات والتشوهات تشع من الرجل، على ما يبدو نتيجة لبعض القوى غير المرئية بداخله.

 

 

شاهده شو تشينغ وهو يذهب، ثم دخل المدينة.

قاوم شو تشينغ الدوار الذي شعر به، ومال رأسه وشبك يديه وانحنى. “تحياتي يا شيخ.”

وقف شو تشينغ هناك بهدوء.

 

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا وتبعه. بينما يطير، هبت الرياح، وجففت عرقه. ومع ذلك، لم يستطع إزالة ذكرى الشعور المرعب بالتواجد في حضور الشيخ تشاو.

“أخبرني تفاصيل عربة تنين الغراب الذهبي التي رأيتها.” على الرغم من أن الرجل العجوز تحدث بهدوء، إلا أن كلماته أصبحت مثل صدى الانفجارات داخل عقل شو تشينغ.

عبس شو تشينغ، ثم نظر إلى الجثة. لقد كان مجرما من قائمة المكافآت. كان الرأس سليمًا، لكن هناك جروح تغطي بقية الجسم. بدوا مثل علامات العض، كما لو أن الرجل قد تمزق إلى أشلاء من قبل كلب بري.

 

 

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا. لم يكن هناك أي شيء حول الحادث يمكنه إخفاءه. نظرا لأنه كان لقاء فرصة واحدة، فقد اختار الإبلاغ عنه. واستجابة لأمر الشيخ، روى كل التفاصيل.

 

 

ابتسم الشماس لي مرة أخرى، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق نحو القمة السابعة.

لم يقاطع الشيخ تشاو لطرح أي أسئلة.

 

 

ملأ المزيد من الصمت القاعة للحظة. ثم قال الشيخ، “بما أنك رأيت ذلك، أعتقد أنه لا ضرر من الشرح. كانت تلك هي عربة الشمس الإمبراطورية!

عندما انتهى شو تشينغ، ملأ الصمت القاعة. لقد وقف هناك فقط، وتحمل الضغط.

“قد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي تصعد فيها الجبل.” 

 

 

بعد مرور فترة، تحدث الشيخ تشاو مرة أخرى، وصوته خاليًا من أي نوع من المشاعر.

“قد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي تصعد فيها الجبل.” 

 

 

“لقد فاتتك فرصة مقدرة.”

ومع ذلك، لم يكن لديه أي شعور بالخبث من كل من كان في القاعة. تم إطلاق الضغط والقوة بشكل طبيعي، وبالتالي، نظرا لمستوى صقل جسد شو تشينغ وقاعدة الزراعة، كان قادرا على المضي قدما في القاعة.

 

 

وقف شو تشينغ هناك بهدوء.

 

 

 

“لكن هذا أنقذ حياتك أيضًا.”

تشاو تشونغ هنغ لديه جد جيد. أيضًا… المنافسة الكبرى هنا تقريبا، أليس كذلك؟

 

بعد مرور فترة، تحدث الشيخ تشاو مرة أخرى، وصوته خاليًا من أي نوع من المشاعر.

تردد شو تشينغ للحظة. ثم، وهو يعاني من الدوار، شبك يديه وقال، “شيخ، هل لي أن أسأل … ماذا كانت عربة التنين تلك؟

 

 

“داخل عربة التنين البرونزية منقوش فـن يعرف باسم الغراب الذهبي صاقل الأرواح اللانهائية. منذ العصور القديمة وحتى الآن، يقف كواحد من الفن النادر جدًا للدرجة الإمبراطورية.

ملأ المزيد من الصمت القاعة للحظة. ثم قال الشيخ، “بما أنك رأيت ذلك، أعتقد أنه لا ضرر من الشرح. كانت تلك هي عربة الشمس الإمبراطورية!

يعرف بالضبط ما هو المقصود بالكلمات الأخيرة. لقد كانوا تحذيرا من أنه، بغض النظر عن الاحتكاك الموجود، لا ينبغي له أن يحاول قتل تشاو تشونغ هنغ.

 

 

تسببت الكلمات في أن احتيار شو تشينغ أكثر مما كان عليه بالفعل.

استغرق الأمر لحظة حتى أدرك شو تشينغ ما يتحدث عنه الشماس لي. بعد الخروج إلى البحر والعودة، ذهب شو تشينغ بالفعل إلى قاعة حوليات البحر لتقديم تقرير حول رؤية عملاق يسحب عربة في قاع البحر. بعد فترة وجيزة، غادر إلى البراري القرمزية. الآن عاد. من ناحية، من المنطقي أن يرغب شخص ما في التحدث معه عن تلك العربة، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن ذلك منطقيًا. ما كان منطقيًا هو أن بعض الوقت قد مر. ما لم يكن منطقيًا هو أن مثل هذا الشخص المهم سيرغب في التحدث معه شخصيًا.

 

قال: “أقترح عليك ألا تبقي الشيخ ينتظر”. “نحن نصعد القمة. بالنظر إلى مستوى قاعدتك الزراعية، لديك بالتأكيد بعض تعويذات الطيران في متناول اليد. هل أحتاج إلى حملك؟ أو يمكنك المتابعة بنفسك؟

“داخل عربة التنين البرونزية منقوش فـن يعرف باسم الغراب الذهبي صاقل الأرواح اللانهائية. منذ العصور القديمة وحتى الآن، يقف كواحد من الفن النادر جدًا للدرجة الإمبراطورية.

 

 

 

“قلة قليلة من الناس رأوا عربة الشمس الإمبراطورية. وحتى عدد أقل من الناس يواجهون العربة ثم تتاح لهم الفرصة لرؤية هذا الفن الامبراطوري. والأكثر ندرة هم الأشخاص الذين يمكنهم تعلم الفن “. في هذه المرحلة، يمكن سماع مسحة من العاطفة في صوت الرجل العجوز، كما لو أنه يتنهد بحزن أو أسف.

يعرف بالضبط ما هو المقصود بالكلمات الأخيرة. لقد كانوا تحذيرا من أنه، بغض النظر عن الاحتكاك الموجود، لا ينبغي له أن يحاول قتل تشاو تشونغ هنغ.

 

 

الفن الامبراطوري؟ في ذهن شو تشينغ، فكر في ذلك العملاق وعربة التنين.

 

 

“بعد ذلك، اختفت عربة التنين في أعماق البحر. الآن، بعد مائة عام، يبدو أنها تبحث عن شخص آخر مرتبط بها عن طريق القدر. عندما يستنير شخص آخر الفن الامبراطوري الذي يحمله، سيختفي مرة أخرى في أعماق البحر، وينتظر فترة أخرى من الوقت قبل الاستيقاظ “.

“لهذا السبب أقول إنك فوتت فرصة مقدرة. الحظ لم يكن معك. لكن أشياء من هذا القبيل لا يمكن إجبارها.

 

 

وبينما كان يسير في المدينة، فكر في ما شعر به في حضور قوة الشيخ تشاو. ثم فكر في تكوين القوس الذي حصل عليه من السلف، وقرر التوجه نحو قسم النقل.

“شخص واحد فقط تعلم بعضا من هذا الفن الامبراطوري. زعيم تحالف الطوائف السبع، الذي يشرف على أعين الدم السبعة. عندما كان صغيرا، ألقى نظرة على الجزء الداخلي من عربة التنين، وبالتالي التقط جزءا من الفن الامبراطوري.

ابتسم الشماس لي مرة أخرى، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق نحو القمة السابعة.

 

عندما انتهى شو تشينغ، ملأ الصمت القاعة. لقد وقف هناك فقط، وتحمل الضغط.

“بعد ذلك، اختفت عربة التنين في أعماق البحر. الآن، بعد مائة عام، يبدو أنها تبحث عن شخص آخر مرتبط بها عن طريق القدر. عندما يستنير شخص آخر الفن الامبراطوري الذي يحمله، سيختفي مرة أخرى في أعماق البحر، وينتظر فترة أخرى من الوقت قبل الاستيقاظ “.

“بعد ذلك، اختفت عربة التنين في أعماق البحر. الآن، بعد مائة عام، يبدو أنها تبحث عن شخص آخر مرتبط بها عن طريق القدر. عندما يستنير شخص آخر الفن الامبراطوري الذي يحمله، سيختفي مرة أخرى في أعماق البحر، وينتظر فترة أخرى من الوقت قبل الاستيقاظ “.

 

 

اهتز شو تشينغ من كل هذه المعلومات. كان من الواضح أن هذا الأمر سرا لا يمكن الكشف عنه لتلاميذ القمة الخارجية الآخرين.

 

 

ترجمة: Kaizen 

“أنا أخبرك بكل هذا لأننا لا نستطيع وضع مثل هذه المعلومات في قاعة حوليات البحر، وبالتالي، لا يمكننا منحك مكافأة من الحجارة الروحية. على هذا النحو، فإن المعرفة نفسها ستكون مكافأتك. يبدو أنك على وشك تحقيق اختراق. المنافسة الكبرى للقمة السابعة قادمة. ابذل قصارى جهدك.”

 

 

 

عندما ترددت كلمات الرجل العجوز في القاعة، التف تيار من القوة حول شو تشينغ وأخرجه من القاعة. بمجرد الخروج، بدا كل شيء في الداخل ضبابيًا مرة أخرى بالنسبة له.

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا. لم يكن هناك أي شيء حول الحادث يمكنه إخفاءه. نظرا لأنه كان لقاء فرصة واحدة، فقد اختار الإبلاغ عنه. واستجابة لأمر الشيخ، روى كل التفاصيل.

 

 

شبك يديه، وانحنى في اتجاه القاعة. الآن غطي بالعرق البارد. على الرغم من أنه دخل القاعة لفترة قصيرة فقط، إلا أنه من الصعب تحمل الضغط الهائل. ذكر الشيخ تشاو شو تشينغ ببعض الوحوش التي رآها في المناطق المحرمة في الماضي، باستثناء أنها أقوى بكثير وأكثر رعبا.

 

 

مع اقترابهم، فكر شو تشينغ في كيف كانت هذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها إلى القمة السابعة. المرة الأولى عندما انضم إلى الطائفة. لا يزال يتذكر شيئا قاله المزارع ذو الوجه المستدير.

كان الشماس لي ينتظر في الخارج. عند رؤية شو تشينغ يخرج، ابتسم.

 

 

“قلة قليلة من الناس رأوا عربة الشمس الإمبراطورية. وحتى عدد أقل من الناس يواجهون العربة ثم تتاح لهم الفرصة لرؤية هذا الفن الامبراطوري. والأكثر ندرة هم الأشخاص الذين يمكنهم تعلم الفن “. في هذه المرحلة، يمكن سماع مسحة من العاطفة في صوت الرجل العجوز، كما لو أنه يتنهد بحزن أو أسف.

قال: “سأرافقك إلى أسفل”. 

 

 

بإيماءة، أخرج شو تشينغ تعويذة طيران، ووضعها على فخذه، وطار في الهواء.

مع ذلك، طار في الهواء.

 

 

نظر أعمق في ظلال الشارع، رأى شابًا يرتدي رداء داويست رمادي. انتفخ الرداء قليلا، حيث تحته جيركين جلد الكلب. كان وجه الشاب متسخًا وملطخًا. لم يكن سوى الأخرس من قسم جرائم القتل. يبدو أنه كان ينتظر في هذا المكان لفترة من الوقت. بعد رؤية شو تشينغ، سحب فجأة جثة من خلفه. بعد وضعه أمام شو تشينغ، أبتسم ابتسامة مغرورة، ثم تراجع بعيدًا في الشارع الضيق واختفى.

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا وتبعه. بينما يطير، هبت الرياح، وجففت عرقه. ومع ذلك، لم يستطع إزالة ذكرى الشعور المرعب بالتواجد في حضور الشيخ تشاو.

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا. لم يكن هناك أي شيء حول الحادث يمكنه إخفاءه. نظرا لأنه كان لقاء فرصة واحدة، فقد اختار الإبلاغ عنه. واستجابة لأمر الشيخ، روى كل التفاصيل.

 

 

بالنظر إلى شو تشينغ، قال الشماس لي، “الشيخ تشاو ليس شيخًا عاديًا في القمة الداخلية. من بين الشيوخ الثلاثة عشر في القمة السابعة، يحتل المرتبة الثالثة. بالمناسبة، سمعت تشونغ هنغ أذكرك. تشونغ هنغ هو… حسنا، كما قال الشيخ نفسه، إنه أحمق، لكن لديه قلب طيب “.

إذا كانت هذه الدعوة حقيقية، فلن يتمكن شو تشينغ إلا من تخمين أن عملاق العربة والتنين مهمة للغاية، وبالتالي تم تصعيد الأمر إلى الشيخ تشاو.

 

 

في هذه المرحلة كانوا خارج القمة السابعة. ترك هذه الكلمات مع شو تشينغ، استدار الشماس لي وعاد إلى الجبل.

على الفور، ملأ الشعور بالخطر الشديد شو تشينغ من الرأس إلى أخمص القدمين. كانت هناك تقلبات في التكوين في المنطقة التي شعر أنها قادرة على سحقه إلى عجينة في غمضة عين.

 

فقط عندما رأى قسم النقل بعيدًا، لفت انتباهه شيء ما. نظر إلى شارع ضيق قريب، رأى زوجًا من الأعين الباردة جدًا.

شاهده شو تشينغ وهو يذهب، ثم دخل المدينة.

 

 

 

يعرف بالضبط ما هو المقصود بالكلمات الأخيرة. لقد كانوا تحذيرا من أنه، بغض النظر عن الاحتكاك الموجود، لا ينبغي له أن يحاول قتل تشاو تشونغ هنغ.

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا وتبعه. بينما يطير، هبت الرياح، وجففت عرقه. ومع ذلك، لم يستطع إزالة ذكرى الشعور المرعب بالتواجد في حضور الشيخ تشاو.

 

 

لم يكن شو تشينغ يفكر في ذلك على أي حال.

تفرعت منه العديد من المسارات الجانبية، مما أدى إلى جميع أنواع القصور والقاعات والمباني الأخرى. هناك أيضًا ساحات عامة في أماكن مختلفة على الجبل، وكذلك كهوف القصر.

 

“لقد فاتتك فرصة مقدرة.”

تشاو تشونغ هنغ لديه جد جيد. أيضًا… المنافسة الكبرى هنا تقريبا، أليس كذلك؟

أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا وتبعه. بينما يطير، هبت الرياح، وجففت عرقه. ومع ذلك، لم يستطع إزالة ذكرى الشعور المرعب بالتواجد في حضور الشيخ تشاو.

 

 

وبينما كان يسير في المدينة، فكر في ما شعر به في حضور قوة الشيخ تشاو. ثم فكر في تكوين القوس الذي حصل عليه من السلف، وقرر التوجه نحو قسم النقل.

 

 

 

لقد احتاج حقا إلى تحسين القارب الروحي قبل البطولة الكبرى.

لم يقاطع الشيخ تشاو لطرح أي أسئلة.

 

 

الوقت حاليا في وقت الظهيرة، وكان الناس في المدينة يزاحمون ويعشقون في مختلف الأعمال. بينما شو تشينغ يشق طريقه، لاحظ عربة بائع تبيع بعض التفاح الكبير بشكل غير عادي. بعد أن نظر إليهم، اشتراهم جميعًا، ووضعهم في كيسه، ثم واصل طريقه نحو منطقة الميناء.

 

 

 

فقط عندما رأى قسم النقل بعيدًا، لفت انتباهه شيء ما. نظر إلى شارع ضيق قريب، رأى زوجًا من الأعين الباردة جدًا.

“لقد فاتتك فرصة مقدرة.”

 

تسببت الكلمات في أن احتيار شو تشينغ أكثر مما كان عليه بالفعل.

نظر أعمق في ظلال الشارع، رأى شابًا يرتدي رداء داويست رمادي. انتفخ الرداء قليلا، حيث تحته جيركين جلد الكلب. كان وجه الشاب متسخًا وملطخًا. لم يكن سوى الأخرس من قسم جرائم القتل. يبدو أنه كان ينتظر في هذا المكان لفترة من الوقت. بعد رؤية شو تشينغ، سحب فجأة جثة من خلفه. بعد وضعه أمام شو تشينغ، أبتسم ابتسامة مغرورة، ثم تراجع بعيدًا في الشارع الضيق واختفى.

 

 

 

عبس شو تشينغ، ثم نظر إلى الجثة. لقد كان مجرما من قائمة المكافآت. كان الرأس سليمًا، لكن هناك جروح تغطي بقية الجسم. بدوا مثل علامات العض، كما لو أن الرجل قد تمزق إلى أشلاء من قبل كلب بري.

 

 

عندما انتهى شو تشينغ، ملأ الصمت القاعة. لقد وقف هناك فقط، وتحمل الضغط.


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

 

 

هبط الشماس لي أمام القاعة، وهبط شو تشينغ بجانبه بعد لحظة.

ترجمة: Kaizen 

 

 

كان الشماس لي ينتظر في الخارج. عند رؤية شو تشينغ يخرج، ابتسم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط