نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 168

الأراضي الغير البشرية

الأراضي الغير البشرية

الفصل 168: الأراضي غير البشرية.

 

 

 

من أعلى السماء، بدت جزر للميرفولك وكأنها هلال مغطى بالضوء الأرجواني.

رنت أصوات التكسير. كان لدى مزارع الميرفولك المحدد هذا مهارة فطرية في الأنواع مما يجعل جسده اللحمي قويًا بشكل لا يصدق. كما أعطاه قوة التبديد. على الرغم من كل ذلك، لم يستطع تحمل قوة الضربة، وصرخ بينما انهار جسده إلى هريس من الدم وشظايا العظام.

 

سرعان ما كان هناك العشرات من الفروع الفاسدة تمامًا، مع وصول التأثير مباشرة إلى الجذع. عندما انتشر العفن على الشجرة، ارتجفت الثمار الضخمة، حيث شعر مزارعو ميرفولك بالداخل بالخطر المفاجئ. فتح عدد قليل أعينهم وخرجوا من الثمار. لم يستطع جميعهم الرد بهذه السرعة. تمكن أربعة فقط من التحرر. أما بالنسبة للبقية… انتشر العفن بسرعة لهم.

على قمة هذا الشكل الشبيه بالقمر كانت جزيرة ميجاه. كان الاثنان الأوسطان هما جزيرة جوين وجزيرة إيميش، وفي الأسفل جزيرة نيثرفولت.

 

 

 

إيميش هي الجزيرة الرئيسية، بينما الجزر الثلاث الأخرى جزرا فرعية.

من أعلى السماء، بدت جزر للميرفولك وكأنها هلال مغطى بالضوء الأرجواني.

 

حاصر أربعة مزارعين من ميرفولك على شو تشينغ من أربعة اتجاهات مختلفة. ومع ذلك، عندما اقتربوا، تلألأت أعين شو تشينغ واندفع فجأة بشكل كبير.

في السابق، لم يكن شو تشينغ يعرف الكثير عن الميرفولك. ولكن بعد دراسة زلة اليشم التي أعطاها له هوانغ يان، تعلم الكثير.

ومع ذلك، لم يكن سريعا بما فيه الكفاية.

 

 

لم تحتوي هذه الزلة فقط على معلومات حول الأماكن والأشياء ذات القيمة. كما تطرقت إلى التفاصيل حول تاريخ وثقافة الميرفولك.

إذا اقتربت أكثر، أو إذا أظهرت أي نوايا خبيثة، فسأكون ميتا بالفعل!

 

الفصل 168: الأراضي غير البشرية.

اعتقد الميرفولك أنهم عندما ماتوا، سافروا عبر معبد ميجاه إلى مكان يسمى حقل الغيوم، والذي هو عالمًا غريبًا أطلقوا عليه عالم الآلهة . دفن هناك كان الإله الأصلي من أساطيرهم القديمة. اسم هذا الإله ميجاه. سميت جزيرة ميجاه على اسم هذا الإله ، وكذلك بدلة الدروع التي تم التضحية بها للبراكين هناك. على الرغم من أن ميجاه كان يعتبر قديسًا في أساطير ميرفولك، إلا أنه توفي في النهاية. وكان إيمان ميرفولك بحاجة إلى بديل. كان هناك حتى خبراء بينهم طلبوا أن يكون البديل قادرا على إطلاق العنان للقوة الإلهي.

ثم أخرج حفنة من الحبوب الطبية وحشوها في فمه. وضع كلتا يديه فوق رأسه للإشارة إلى أنه لم يكن يشكل تهديدا، ثم تراجع ببطء.

 

في الوقت نفسه، ذبلت الشجرة خلف الفرع بسرعة، كما فعلت العديد من الأشجار الأخرى في المنطقة. جنبا إلى جنب مع الذبول جاء المزيد من الفروع الحمراء، صفير في الهواء مباشرة نحو شو تشينغ. تعابير وجهه كما كانت دائما حيث قفز برشاقة لتجنبها. ثم، بدلا من الهجوم، ذهب ببساطة حول المنطقة بالأشجار. من بعيد، كان بإمكانه رؤية الموقع الذي جاءت منه الفروع.

لذلك، وضعوا ثقتهم في كيان غامض آخر اسمه جوين. سميت جزيرة جوين باسمها. وفقا لزلة اليشم من هوانغ يان، على الرغم من أن جوين كان يسمى إلها ، إلا أن الحقيقة كانت … يوين في الواقع مجرد كيان إلهي من أعماق البحر. ولسوء الحظ جوين بعيدًا كل البعد عن كونه إلها حقا.

 

 

لم يكن شو تشينغ يعرفه، ولكن بناء على تقلبات قوته الروحية، بإمكانه معرفة أنه كان في الدائرة الكبرى لـ التحول البحري . في نفس الوقت الذي نظر فيه شو تشينغ، توقف التلميذ في مكانه.

أما بالنسبة لجزيرة نيذرفولت، فقد تم تخصيصها لآثار الماضي. اعتقد الميرفولك أنه من المهم دفن موتاهم بأشياء جنائزية. كلما زاد عدد هذه الأشياء التي دفن بها شخص ما، زادت أهميتها في الحياة. هذا هو السبب في دفن الميرفولك المهمين في جزيرة نيذرفولت بكل الثروات التي جمعوها في الحياة. علاوة على ذلك، لم تكن هناك وصمة عار للأجيال اللاحقة لنبش تلك الثروات. في ثقافة الميرفولك، كان شكلا من أشكال القدر لميرفولك الآخرين لاستعادة مثل هذه الأشياء والقتال عليها، وفي الواقع، كان يعتبر نوعًا من الولادة الجديدة.

كان بعضهم من البشر. كان بعضهم من أعراق أخرى. كانت جميعها سوداء مخضرة. كان الأمر كما لو أنهم دفنوا في تلك البقعة حتى يتمكن لحمهم ودمهم من إطعام الشجرة. ما هو أكثر من ذلك، كان لديهم جميعا بقع طفرة عليهم.

 

في الوقت نفسه، ذبلت الشجرة خلف الفرع بسرعة، كما فعلت العديد من الأشجار الأخرى في المنطقة. جنبا إلى جنب مع الذبول جاء المزيد من الفروع الحمراء، صفير في الهواء مباشرة نحو شو تشينغ. تعابير وجهه كما كانت دائما حيث قفز برشاقة لتجنبها. ثم، بدلا من الهجوم، ذهب ببساطة حول المنطقة بالأشجار. من بعيد، كان بإمكانه رؤية الموقع الذي جاءت منه الفروع.

أخيرا، جزيرة إيميش. تعتبر الجزيرة الرئيسية، وتحمل لقب الزعيم الأصلي لميرفولك. وبسبب ذلك، كان إيميش يعتبر لقب البيت الملكي، وكان ينظر إلى جزيرة إيميش على أنها مهد كل حضارة الميرفولك .

ضاقت أعين شو تشينغ وهو يمسح محيطه، ثم انحنى للأمام وتحرك للأمام بأقصى سرعة، ملتصقا برؤوس الأشجار والمناطق المظللة. فـهو معتادًا جدًا على السفر في الغابة.

 

كان قلبه لا يزال ينبض بخوف مستمر. كانت هالة شو تشينغ قد أثقلت كاهله بضغط كبير لدرجة أنه تساءل للحظة عما إذا كان شو تشينغ ليس تلميذا لتكثيف تشي، بل شماس بناء الأساس.

عندما فكر شو تشينغ في كل تلك المعلومات، تذكر كيف ذكر هوانغ يان الكنز المقدس لبناء الأساس، والذي أطلق عليه رسميًا اسم مصباح التنفس الروحي، بالإضافة إلى القرائن التي احتواها فيما يتعلق بهذا المعبد الغامض.

الفصل 168: الأراضي غير البشرية.

 

 

 

وهكذا، مر الوقت. احتدم القتال في جميع أنحاء جزر الميرفولك، مع وقوع إصابات على كلا الجانبين. في الوقت نفسه، ذبح شو تشينغ ببطء طريقه عبر الغابة.

وفقا لأساطير الميرفولك، بعد وفاة إلههم الأصلي ميجاه، أخذ معبد ميجاه معه. زعمت القصص أن مصباح التنفس الروحي يحتوي على أدلة حول موقع هذا المعبد، على الرغم من أن أحدا لم يحدد أي أدلة من هذا القبيل على الرغم من كل السنوات التي مرت.

كان قلبه لا يزال ينبض بخوف مستمر. كانت هالة شو تشينغ قد أثقلت كاهله بضغط كبير لدرجة أنه تساءل للحظة عما إذا كان شو تشينغ ليس تلميذا لتكثيف تشي، بل شماس بناء الأساس.

 

شعر بالخطر العميق قد نشأ للتو بداخله. قفز إلى الخلف، وفي تلك اللحظة بالضبط، قطع غصن شجرة أحمر لامع في الهواء باتجاه المكان الذي كان يقف فيه. بدا تقريبًا مثل اللامسة.

لم يهتم شو تشينغ بهذا الجانب. لقد اهتم فقط بمدى قيمة المصباح. بينما كان يراجع عقليًا كل هذه المعلومات، أسرع عبر الغابة دون توقف للحظة.

مع نمو الشجرة ببطء، لاحظ شو تشينغ أن لديها عشرات الفاكهة الضخمة أو نحو ذلك تنمو عليها. كانت شبه شفافة، وداخل كل واحد هناك مزارع ميرفولك، بأعين مغلقة.

 

مع اقترابهم، ذبل أقرب فرع شجرة فجأة، وفجأة تم تغطية لونه الأحمر ببقع سوداء. بدت تلك البقع السوداء حية تقريبًا لأنها انتشرت عبر الفرع مثل العفن.

في النهاية، سمع صوت انفجارات في الأمام، وشعر بتقلبات القوة الروحية. من الواضح أنه كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة في الأمام يقاتلون مع مزارعي الميرفولك.

قبل أن يبتعد ثلاثين مترا، بدأ يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه حيث ظهرت بقع سوداء في كل مكان. صرخ من الألم عندما بدأ جسده يتعفن، ثم يذوب. كان لدى ميرفولك هياكل جسدية مختلفة جعلت بعض السُموم عديمة الفائدة ضدهم. لكن شو تشينغ مسؤولا عن ذلك، مما جعل مسحوق السُم أكثر فعالية ضدهم.

 

 

ضاقت أعين شو تشينغ وهو يمسح محيطه، ثم انحنى للأمام وتحرك للأمام بأقصى سرعة، ملتصقا برؤوس الأشجار والمناطق المظللة. فـهو معتادًا جدًا على السفر في الغابة.

 

 

 

أثناء انتقاله، أمضى بعض الوقت في تحليل ما يعرفه عن صاحب السمو الثالث والطائفة بشكل عام. بعد النظر في كل شيء في السياق، شعر أنه على يقين من أن أحدا لن يأتي يسبب مشاكل له لأنه قتل ذلك الشاب ميرمان في العاصمة. كان ذلك مصدر ارتياح كبير.

لم يهتم شو تشينغ بهذا الجانب. لقد اهتم فقط بمدى قيمة المصباح. بينما كان يراجع عقليًا كل هذه المعلومات، أسرع عبر الغابة دون توقف للحظة.

 

 

في النهاية، قفز على قمة شجرة معينة، وتوقف في مكانه، وتقلصت بؤبؤيه.

ثم أخرج حفنة من الحبوب الطبية وحشوها في فمه. وضع كلتا يديه فوق رأسه للإشارة إلى أنه لم يكن يشكل تهديدا، ثم تراجع ببطء.

 

 

شعر بالخطر العميق قد نشأ للتو بداخله. قفز إلى الخلف، وفي تلك اللحظة بالضبط، قطع غصن شجرة أحمر لامع في الهواء باتجاه المكان الذي كان يقف فيه. بدا تقريبًا مثل اللامسة.

 

 

 

في الوقت نفسه، ذبلت الشجرة خلف الفرع بسرعة، كما فعلت العديد من الأشجار الأخرى في المنطقة. جنبا إلى جنب مع الذبول جاء المزيد من الفروع الحمراء، صفير في الهواء مباشرة نحو شو تشينغ. تعابير وجهه كما كانت دائما حيث قفز برشاقة لتجنبها. ثم، بدلا من الهجوم، ذهب ببساطة حول المنطقة بالأشجار. من بعيد، كان بإمكانه رؤية الموقع الذي جاءت منه الفروع.

 

 

في النهاية، اكتشف مدينة ميرفولك في الأمام. لقد كان مكانا فريدا للغاية. بدلا من أن تكون مبنية من الطوب والبلاط، تم تكوين المدينة بأكملها من هيكل عظمي ضخم للأسماك، كبير بما يكفي لمنافسة إحدى المناطق في عاصمة أعين الدم السبعة.

داخل فوهة موحلة هناك شجرة حمراء ضخمة، ترتفع ببطء، تتلألأ بالضوء الأحمر. على الرغم من الوهج، استطاع شو تشينغ أن يرى أنه داخل جذع الشجرة كانت كتلة من الأطراف المقطوعة.

رنت أصوات التكسير. كان لدى مزارع الميرفولك المحدد هذا مهارة فطرية في الأنواع مما يجعل جسده اللحمي قويًا بشكل لا يصدق. كما أعطاه قوة التبديد. على الرغم من كل ذلك، لم يستطع تحمل قوة الضربة، وصرخ بينما انهار جسده إلى هريس من الدم وشظايا العظام.

 

وفقا لأساطير الميرفولك، بعد وفاة إلههم الأصلي ميجاه، أخذ معبد ميجاه معه. زعمت القصص أن مصباح التنفس الروحي يحتوي على أدلة حول موقع هذا المعبد، على الرغم من أن أحدا لم يحدد أي أدلة من هذا القبيل على الرغم من كل السنوات التي مرت.

كان بعضهم من البشر. كان بعضهم من أعراق أخرى. كانت جميعها سوداء مخضرة. كان الأمر كما لو أنهم دفنوا في تلك البقعة حتى يتمكن لحمهم ودمهم من إطعام الشجرة. ما هو أكثر من ذلك، كان لديهم جميعا بقع طفرة عليهم.

 

 

 

مع نمو الشجرة ببطء، لاحظ شو تشينغ أن لديها عشرات الفاكهة الضخمة أو نحو ذلك تنمو عليها. كانت شبه شفافة، وداخل كل واحد هناك مزارع ميرفولك، بأعين مغلقة.

 

 

التقت نظراتهما، وتوقف التلميذ الآخر عن التنفس للحظة. بالنسبة له، كان الأمر كما لو أنه صادف للتو وحشا بحريا قويًا في البحر المحرم. شعر بجسده يتصلب، واستغرق الأمر قدرا كبيرًا من القوة حتى لا يتجمد في مكانه ببساطة. بدا يقظا بشكل لا يصدق، وسرعان ما قال، “أنا لا أحمل أي سوء نية، الأخ الأكبر. أنا فقط أمر”.

تدفقت كميات كبيرة من الطفرات من هؤلاء المزارعين، إلى الفاكهة، وعبر الشجرة إلى الأطراف المقطوعة.

 

 

داخل فوهة موحلة هناك شجرة حمراء ضخمة، ترتفع ببطء، تتلألأ بالضوء الأحمر. على الرغم من الوهج، استطاع شو تشينغ أن يرى أنه داخل جذع الشجرة كانت كتلة من الأطراف المقطوعة.

من الواضح أن هذه كانت طريقة خاصة استخدمها ميرفولك لتطهير الطفرة.

 

 

عند رؤية هذا، حدق الأربعة الذين تحرروا في شو تشينغ بنية القتل، ثم اندفعوا نحوه، وانفجروا بطاقة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. من وجهة نظرهم، كان شو تشينغ في الدائرة الكبرى، مثلهم. وبما أنه من الصعب على البشر إطلاق العنان للمواهب الكامنة لجنسهم، فقد كان من الشائع أن يكون الأعراق الغير البشرية متفوقين عند محاربة شخص ما في نفس مستوى الزراعة مثلهم.

لم يكن هناك واحدة فقط من هذه الأشجار موجودة. رأى شو تشينغ ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية في مجال رؤيته. وعندما فكر في مقدار جزيرة جوين المغطاة بالغابة، أدرك أنه يجب أن يكون هناك الكثير من هذه الأشجار.

 

 

على الرغم من أن داو السُم كان خطيرًا، إلا أن هياكل أجسامهم مختلفة عن البشر، وبالتالي، نظروا إلى السموم البشرية بازدراء.

عندما أخذ كل هذا، أطلقت الأغصان الحمراء العديدة التي تشبه المجسات نحوه بنية قتل واضحة.

عند رؤية هذا، حدق الأربعة الذين تحرروا في شو تشينغ بنية القتل، ثم اندفعوا نحوه، وانفجروا بطاقة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. من وجهة نظرهم، كان شو تشينغ في الدائرة الكبرى، مثلهم. وبما أنه من الصعب على البشر إطلاق العنان للمواهب الكامنة لجنسهم، فقد كان من الشائع أن يكون الأعراق الغير البشرية متفوقين عند محاربة شخص ما في نفس مستوى الزراعة مثلهم.

 

 

مع اقترابهم، ذبل أقرب فرع شجرة فجأة، وفجأة تم تغطية لونه الأحمر ببقع سوداء. بدت تلك البقع السوداء حية تقريبًا لأنها انتشرت عبر الفرع مثل العفن.

 

 

 

مع استمرار العفن في تغطية الفرع، بدأ بالتنقيط بسائل أسود. احتوى السائل الأسود على سُموم تصيب أي شيء يلمسه، حتى التربة التي في الأسفل، والتي بدأت في الهسهسة عندما هبط السائل المسموم عليها. لم يكن فرعا واحدا فقط هو الذي تأثر. بدأت جميع الفروع تتعفن. علاوة على ذلك، استمرت البقع السوداء للعفن في الانتشار نحو الجذع الرئيسي للشجرة.

 

 

 

 

كان قلبه لا يزال ينبض بخوف مستمر. كانت هالة شو تشينغ قد أثقلت كاهله بضغط كبير لدرجة أنه تساءل للحظة عما إذا كان شو تشينغ ليس تلميذا لتكثيف تشي، بل شماس بناء الأساس.

سرعان ما كان هناك العشرات من الفروع الفاسدة تمامًا، مع وصول التأثير مباشرة إلى الجذع. عندما انتشر العفن على الشجرة، ارتجفت الثمار الضخمة، حيث شعر مزارعو ميرفولك بالداخل بالخطر المفاجئ. فتح عدد قليل أعينهم وخرجوا من الثمار. لم يستطع جميعهم الرد بهذه السرعة. تمكن أربعة فقط من التحرر. أما بالنسبة للبقية… انتشر العفن بسرعة لهم.

على قمة هذا الشكل الشبيه بالقمر كانت جزيرة ميجاه. كان الاثنان الأوسطان هما جزيرة جوين وجزيرة إيميش، وفي الأسفل جزيرة نيثرفولت.

 

 

عند رؤية هذا، حدق الأربعة الذين تحرروا في شو تشينغ بنية القتل، ثم اندفعوا نحوه، وانفجروا بطاقة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. من وجهة نظرهم، كان شو تشينغ في الدائرة الكبرى، مثلهم. وبما أنه من الصعب على البشر إطلاق العنان للمواهب الكامنة لجنسهم، فقد كان من الشائع أن يكون الأعراق الغير البشرية متفوقين عند محاربة شخص ما في نفس مستوى الزراعة مثلهم.

 

 

من الواضح أن هذه كانت طريقة خاصة استخدمها ميرفولك لتطهير الطفرة.

على الرغم من أن داو السُم كان خطيرًا، إلا أن هياكل أجسامهم مختلفة عن البشر، وبالتالي، نظروا إلى السموم البشرية بازدراء.

 

بعد التأكد من رحيل شو تشينغ، زفر التلميذ الذي واجهه للتو بحدة. أرتجف بقوة.

حاصر أربعة مزارعين من ميرفولك على شو تشينغ من أربعة اتجاهات مختلفة. ومع ذلك، عندما اقتربوا، تلألأت أعين شو تشينغ واندفع فجأة بشكل كبير.

لعدم رغبته في المخاطرة بعبور المسارات مع شو تشينغ مرة أخرى، اختار اتجاها مختلفًا للسفر.

 

 

لقد كان مستوى من السرعة تجاوز تمامًا أي شيء يمكن أن يتوقعه مزارعو ميرفولك الأربعة. لم تكن هناك حتى فرصة لهم لينظروا مندهشين قبل ظهور شو تشينغ أمام أولهم، وميض خنجره. طار رأس المزارع عن كتفيه، ثم ضرب شو تشينغ المزارع الثاني.

 

 

على قمة هذا الشكل الشبيه بالقمر كانت جزيرة ميجاه. كان الاثنان الأوسطان هما جزيرة جوين وجزيرة إيميش، وفي الأسفل جزيرة نيثرفولت.

رنت أصوات التكسير. كان لدى مزارع الميرفولك المحدد هذا مهارة فطرية في الأنواع مما يجعل جسده اللحمي قويًا بشكل لا يصدق. كما أعطاه قوة التبديد. على الرغم من كل ذلك، لم يستطع تحمل قوة الضربة، وصرخ بينما انهار جسده إلى هريس من الدم وشظايا العظام.

 

 

 

عندما تناثر الدماء على الأرض، طعن خنجر شو تشينغ في جبين المزارع الثالث. بدا المزارع الرابع من المجموعة مرعوبا، واستدار على الفور وهرب.

عند رؤية هذا، حدق الأربعة الذين تحرروا في شو تشينغ بنية القتل، ثم اندفعوا نحوه، وانفجروا بطاقة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. من وجهة نظرهم، كان شو تشينغ في الدائرة الكبرى، مثلهم. وبما أنه من الصعب على البشر إطلاق العنان للمواهب الكامنة لجنسهم، فقد كان من الشائع أن يكون الأعراق الغير البشرية متفوقين عند محاربة شخص ما في نفس مستوى الزراعة مثلهم.

 

 

ومع ذلك، لم يكن سريعا بما فيه الكفاية.

 

 

متى حصل تلاميذ القمة الخارجية على مثل هذا العضو الجديد المُرعب …؟

قبل أن يبتعد ثلاثين مترا، بدأ يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه حيث ظهرت بقع سوداء في كل مكان. صرخ من الألم عندما بدأ جسده يتعفن، ثم يذوب. كان لدى ميرفولك هياكل جسدية مختلفة جعلت بعض السُموم عديمة الفائدة ضدهم. لكن شو تشينغ مسؤولا عن ذلك، مما جعل مسحوق السُم أكثر فعالية ضدهم.

 

 

 

بعد قتل الأربعة منهم، ذهب شو تشينغ بهدوء من خلال جميع ممتلكاتهم. كما فعل، نظر فجأة إلى الأعلى بينما ظهر تلميذ آخر من أعين الدم السبعة.

 

 

وهكذا، مر الوقت. احتدم القتال في جميع أنحاء جزر الميرفولك، مع وقوع إصابات على كلا الجانبين. في الوقت نفسه، ذبح شو تشينغ ببطء طريقه عبر الغابة.

لم يكن شو تشينغ يعرفه، ولكن بناء على تقلبات قوته الروحية، بإمكانه معرفة أنه كان في الدائرة الكبرى لـ التحول البحري . في نفس الوقت الذي نظر فيه شو تشينغ، توقف التلميذ في مكانه.

 

 

 

التقت نظراتهما، وتوقف التلميذ الآخر عن التنفس للحظة. بالنسبة له، كان الأمر كما لو أنه صادف للتو وحشا بحريا قويًا في البحر المحرم. شعر بجسده يتصلب، واستغرق الأمر قدرا كبيرًا من القوة حتى لا يتجمد في مكانه ببساطة. بدا يقظا بشكل لا يصدق، وسرعان ما قال، “أنا لا أحمل أي سوء نية، الأخ الأكبر. أنا فقط أمر”.

عندما فكر شو تشينغ في كل تلك المعلومات، تذكر كيف ذكر هوانغ يان الكنز المقدس لبناء الأساس، والذي أطلق عليه رسميًا اسم مصباح التنفس الروحي، بالإضافة إلى القرائن التي احتواها فيما يتعلق بهذا المعبد الغامض.

 

قبل أن يبتعد ثلاثين مترا، بدأ يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه حيث ظهرت بقع سوداء في كل مكان. صرخ من الألم عندما بدأ جسده يتعفن، ثم يذوب. كان لدى ميرفولك هياكل جسدية مختلفة جعلت بعض السُموم عديمة الفائدة ضدهم. لكن شو تشينغ مسؤولا عن ذلك، مما جعل مسحوق السُم أكثر فعالية ضدهم.

ثم أخرج حفنة من الحبوب الطبية وحشوها في فمه. وضع كلتا يديه فوق رأسه للإشارة إلى أنه لم يكن يشكل تهديدا، ثم تراجع ببطء.

 

 

متى حصل تلاميذ القمة الخارجية على مثل هذا العضو الجديد المُرعب …؟

راقب شو تشينغ ببرود وهو يغادر، ثم نظم جوائز معركته قبل المضي قدما.

مع استمرار العفن في تغطية الفرع، بدأ بالتنقيط بسائل أسود. احتوى السائل الأسود على سُموم تصيب أي شيء يلمسه، حتى التربة التي في الأسفل، والتي بدأت في الهسهسة عندما هبط السائل المسموم عليها. لم يكن فرعا واحدا فقط هو الذي تأثر. بدأت جميع الفروع تتعفن. علاوة على ذلك، استمرت البقع السوداء للعفن في الانتشار نحو الجذع الرئيسي للشجرة.

 

 

بعد التأكد من رحيل شو تشينغ، زفر التلميذ الذي واجهه للتو بحدة. أرتجف بقوة.

 

 

 

إذا اقتربت أكثر، أو إذا أظهرت أي نوايا خبيثة، فسأكون ميتا بالفعل!

 

 

 

كان قلبه لا يزال ينبض بخوف مستمر. كانت هالة شو تشينغ قد أثقلت كاهله بضغط كبير لدرجة أنه تساءل للحظة عما إذا كان شو تشينغ ليس تلميذا لتكثيف تشي، بل شماس بناء الأساس.

إذا اقتربت أكثر، أو إذا أظهرت أي نوايا خبيثة، فسأكون ميتا بالفعل!

 

وهكذا، مر الوقت. احتدم القتال في جميع أنحاء جزر الميرفولك، مع وقوع إصابات على كلا الجانبين. في الوقت نفسه، ذبح شو تشينغ ببطء طريقه عبر الغابة.

متى حصل تلاميذ القمة الخارجية على مثل هذا العضو الجديد المُرعب …؟

كان هذا التلميذ في البحر لمدة نصف عام، ولم يكن لديه طريقة لمعرفة من هو شو تشينغ. بدأ يتحرك، لكنه لم يحصل إلا على بضع خطوات قبل أن يسعل فم ضخم من الدم الأسود. مرعوبا، استهلك المزيد من الحبوب الطبية، حيث تلاشت الأعراض قليلا.

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات

كان هذا التلميذ في البحر لمدة نصف عام، ولم يكن لديه طريقة لمعرفة من هو شو تشينغ. بدأ يتحرك، لكنه لم يحصل إلا على بضع خطوات قبل أن يسعل فم ضخم من الدم الأسود. مرعوبا، استهلك المزيد من الحبوب الطبية، حيث تلاشت الأعراض قليلا.

 

 

 

لحسن حظه، تم إنشاء سُم شو تشينغ لاستهداف الميرفولك. لو كانت النسخة الأصلية، لكان التلميذ قد مات دون أدنى شك.

عندما أخذ كل هذا، أطلقت الأغصان الحمراء العديدة التي تشبه المجسات نحوه بنية قتل واضحة.

 

داخل فوهة موحلة هناك شجرة حمراء ضخمة، ترتفع ببطء، تتلألأ بالضوء الأحمر. على الرغم من الوهج، استطاع شو تشينغ أن يرى أنه داخل جذع الشجرة كانت كتلة من الأطراف المقطوعة.

لديه قاعدة زراعة قوية، يقتل بشكل حاسم، ولديه داو السُم مرعب….

 

 

تدفقت كميات كبيرة من الطفرات من هؤلاء المزارعين، إلى الفاكهة، وعبر الشجرة إلى الأطراف المقطوعة.

لعدم رغبته في المخاطرة بعبور المسارات مع شو تشينغ مرة أخرى، اختار اتجاها مختلفًا للسفر.

 

 

 

 

بعد التأكد من رحيل شو تشينغ، زفر التلميذ الذي واجهه للتو بحدة. أرتجف بقوة.

وهكذا، مر الوقت. احتدم القتال في جميع أنحاء جزر الميرفولك، مع وقوع إصابات على كلا الجانبين. في الوقت نفسه، ذبح شو تشينغ ببطء طريقه عبر الغابة.

 

 

كان هذا التلميذ في البحر لمدة نصف عام، ولم يكن لديه طريقة لمعرفة من هو شو تشينغ. بدأ يتحرك، لكنه لم يحصل إلا على بضع خطوات قبل أن يسعل فم ضخم من الدم الأسود. مرعوبا، استهلك المزيد من الحبوب الطبية، حيث تلاشت الأعراض قليلا.

في النهاية، اكتشف مدينة ميرفولك في الأمام. لقد كان مكانا فريدا للغاية. بدلا من أن تكون مبنية من الطوب والبلاط، تم تكوين المدينة بأكملها من هيكل عظمي ضخم للأسماك، كبير بما يكفي لمنافسة إحدى المناطق في عاصمة أعين الدم السبعة.

 

 

 

قارن شو تشينغ ما كان يراه بالمعلومات الموجودة في زلة اليشم لهوانغ يان حول جزيرة جوين. ثم واصل طريقه نحو المدينة.

في الوقت نفسه، ذبلت الشجرة خلف الفرع بسرعة، كما فعلت العديد من الأشجار الأخرى في المنطقة. جنبا إلى جنب مع الذبول جاء المزيد من الفروع الحمراء، صفير في الهواء مباشرة نحو شو تشينغ. تعابير وجهه كما كانت دائما حيث قفز برشاقة لتجنبها. ثم، بدلا من الهجوم، ذهب ببساطة حول المنطقة بالأشجار. من بعيد، كان بإمكانه رؤية الموقع الذي جاءت منه الفروع.

 

حاصر أربعة مزارعين من ميرفولك على شو تشينغ من أربعة اتجاهات مختلفة. ومع ذلك، عندما اقتربوا، تلألأت أعين شو تشينغ واندفع فجأة بشكل كبير.


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات

 

 

 

 

لم يهتم شو تشينغ بهذا الجانب. لقد اهتم فقط بمدى قيمة المصباح. بينما كان يراجع عقليًا كل هذه المعلومات، أسرع عبر الغابة دون توقف للحظة.

ترجمة: Kaizen

عند رؤية هذا، حدق الأربعة الذين تحرروا في شو تشينغ بنية القتل، ثم اندفعوا نحوه، وانفجروا بطاقة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. من وجهة نظرهم، كان شو تشينغ في الدائرة الكبرى، مثلهم. وبما أنه من الصعب على البشر إطلاق العنان للمواهب الكامنة لجنسهم، فقد كان من الشائع أن يكون الأعراق الغير البشرية متفوقين عند محاربة شخص ما في نفس مستوى الزراعة مثلهم.

 

إيميش هي الجزيرة الرئيسية، بينما الجزر الثلاث الأخرى جزرا فرعية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط