نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 173

العنوان حرق

العنوان حرق

في الأعلى، اشتبك بحر الضوء الأرجواني والتكوين السوداء. لم تكن أي من هاتين القوتين ذكيتين، لكن صفاتهما المتأصلة لدرجة أنهما لم يستطيعا تحمل وجود بعضهما البعض. كان مشابها للمزارعين الستة الذين يقاتلون فوق جمجمة السمك.

 

 

 

استخدم دينغ شياوهاي سيفًا طويلًا برشاقة على طريقة التحول البحري. أنتجت العديد من أزهار السيف، كل منها يحتوي على نية قتل مذهلة. كما استخدم كنوز التعويذة التي، عندما تقترن بتقنياته السحرية، خلقت شيئا مثل البحر من حوله. نتيجة لذلك، لم يتمكن زومبي البحر الذي يقاتله مؤقتا من مساواته. كان زومبي البحر، بسمومهم الطفرة والزومبي، بالإضافة إلى وحشيتهم المتأصلة، بشكل عام صعب على دينغ شياوهاي هزيمته. ولكن لحسن الحظ، لديه أوراق رابحة يعتمد عليها.

 

 

بعد قول ذلك، أسرع نحو عين السمكة، دون إيلاء أي اهتمام إضافي لدينغ شياوهاي.

دار رمح الكابتن مثل التنين، يتحرك بسرعة لا تصدق وهو يشتبك مع زومبي البحر. احتوت تحركاته على العديد من الاختلافات، في بعض الأحيان تكون مستبدة، وأحيانًا أخرى قاطعة. من حين لآخر، كان يطعن رمحه مثل إبرة التطريز، وفي أحيان أخرى يقطعه مثل الفأس. من الواضح أنه ماهرًا جدًا في السلاح. في الواقع، لم يستخدم اي أختام تعويذات، بل أمسك تفاحة تناول منها. حتى أنه استغرق لحظات لتشجيع دينغ شياوهاي.

 

 

لم يكن من الشائع أن يطرح شو تشينغ أسئلة، لذلك عند سماع ذلك، أضاءت أعين الكابتن. وسعل، نظر إلى شو تشينغ وقال، “سؤال مثل هذا يستحق -“

“كان ذلك مذهلا الأخ الأكبر دينغ! أنت رائع، الأخ الأكبر دينغ! اذهب، اذهب، انطلق!”

 

 

 

ثم التفت ليهتف لشو تشينغ. “شو….”

 

 

 

اتسعت عيناه، وسقط فكه من الصدمة، وكاد يسقط تفاحته.

في هذا الوقت اعتقد زومبي البحر أنه سيكون قادرًا على الهروب. حتى طعن وميض أسود من الضوء في صدره. كان سيخ حدييد أسود. في اللحظة التي اخترق فيها صدره، اندلع السلاح بقوة روحه الآلية. تدفقت تقلبات بناء الأساس في جسد زومبي البحر المدمر. مع طفرة، انفجرت الزومبي. طار السيخ الحديدي وعاد إلى يد شو تشينغ. في هذه الأثناء، اختفى الدم على الأرض، كما لو كان قد تم امتصاصه في التربة.

 

تحرك شو تشينغ في ضبابية، مستخدما خنجره لقطع الجروح في خصمه زومبي البحر، حيث ألقى حفنة من مسحوق السُم. بدا الأمر وكأنه يجري تجارب لتحسين داو السُم. لقد قام بقطع كثيرة بخنجره لدرجة أن لحم الزومبي بدا وكأنه لحم مفروم.

***

 

 

لم يفكر شو تشينغ في هذا السؤال من قبل. بعد التفكير في الأمر للحظة، لمعت عيناه.

منذ لحظات….

سأل شو تشينغ: “في هذه الحالة، ماذا يحدث إذا فتحت عينا المتسامي ونظرت إلى أرض محظورة؟”

 

تلألأت أعين زومبي البحر الحمراء أثناء محاولته الرجوع إلى الخلف، ولكن بعد ذلك يومض خنجر شو تشينغ، وتناثر المزيد من الدم الأزرق على الأرض.

تحرك شو تشينغ في ضبابية، مستخدما خنجره لقطع الجروح في خصمه زومبي البحر، حيث ألقى حفنة من مسحوق السُم. بدا الأمر وكأنه يجري تجارب لتحسين داو السُم. لقد قام بقطع كثيرة بخنجره لدرجة أن لحم الزومبي بدا وكأنه لحم مفروم.

 

 

تلألأت أعين زومبي البحر الحمراء أثناء محاولته الرجوع إلى الخلف، ولكن بعد ذلك يومض خنجر شو تشينغ، وتناثر المزيد من الدم الأزرق على الأرض.

في الواقع، سقط الكثير من اللحم، وكشف عن العظام تحته. تناثرت على الأرض … كتل من الجلد الأزرق والدم. ظل وجه شو تشينغ خاليًا تمامًا من التعبيرات على الرغم من المنظر المروع للدماء الزرقاء من حوله. بدا أنه يركز تمامًا على أبحاث السُموم.

 

 

“وفقا للسجلات في أعين الدم السبعة، هناك ما لا يقل عن خمسة عشر أرضًا محظورة في العالم، وربما أكثر. في بعض الحالات، نعرف الأعراق الجديدة التي ظهرت في الأراضي المحظورة، لكن في حالات أخرى، لا نعرف ذلك. هناك أرض واحدة محظورة في بحر اللانهائي، وتسمى أرض الجثث. جاء زومبي البحر ليكون على حافة تلك الأرض المحرمة. هنا في قارة نانهوانغ، لدينا أيضًا أرض محظورة. وهي منطقة العنقاء المحرمة، وأنا متأكد من أنك سمعت عنه. داخل منطقة العنقاء المحرمة يوجد إمبراطور يدعى لهب العنقاء، وهو كيان إلهي رئيسي. على الرغم من أن لهب العنقاء ليس بالضبط على نفس مستوى المتساميالحقيقي، إلا أنه قريب بما يكفي لاعتباره واحدًا. أصبح لهب العنقاء داخل الأرض المحظورة المعروفة باسم منطقة العنقاء المحرمة “.

في الحقيقة، لم يكن شو تشينغ يقوم بالتجريب. لا يبدو أن مزارع زومبي البحر الذي يقاتله يشعر بالألم، ولم يكن أي من سُموم شو تشينغ يعمل عليه. على الرغم من قطع حلقه، قاتل بشراسة، كما لو أنه لا يهتم بحياته الخاصة. حتى بعد معاناته من أخطر الجروح، ظل يواصل الهجوم. وظل يحدق في شو تشينغ بأعين حمراء، كما لو أنه يرغب في تمزيقه إربًا. كان يشع بتقلبات التقنيات السحرية. ومع ذلك، لم يحتووا على قوة روحية، بل على طفرات. وتسببوا في غضب سحابة سوداء من وجوه الأشباح نحو شو تشينغ.

 

 

بعد قول ذلك، أسرع نحو عين السمكة، دون إيلاء أي اهتمام إضافي لدينغ شياوهاي.

لم يخش شو تشينغ من الطفرات. ومع ذلك، لم يرغب في نشر هذه الحقيقة. عبُس، ثم تراجع واستخدم كنز تعويذة للدفاع عن نفسه. نظرا لأن هذا الخصم شرسًا كما كان دائما حتى بعد إصابته، أصبحت نية القتل لدى شو تشينغ أقوى. راوغ بعيدًا عن هجمات زومبي البحر، أغرق خنجره نحو رأس خصمه.

منذ لحظات….

 

تحرك شو تشينغ في ضبابية، مستخدما خنجره لقطع الجروح في خصمه زومبي البحر، حيث ألقى حفنة من مسحوق السُم. بدا الأمر وكأنه يجري تجارب لتحسين داو السُم. لقد قام بقطع كثيرة بخنجره لدرجة أن لحم الزومبي بدا وكأنه لحم مفروم.

بأعين حمراء تحترق، مد مزارع زومبي البحر بيده لمقابلة الخنجر.

 

 

 

رن صوت طقطقة وهو يستخدم عظامه لمنع الخنجر، ثم فتح فمه على مصراعيه واندفع للأمام ليعض شو تشينغ.

لم يكن من الشائع أن يطرح شو تشينغ أسئلة، لذلك عند سماع ذلك، أضاءت أعين الكابتن. وسعل، نظر إلى شو تشينغ وقال، “سؤال مثل هذا يستحق -“

 

لم يكن من الشائع أن يطرح شو تشينغ أسئلة، لذلك عند سماع ذلك، أضاءت أعين الكابتن. وسعل، نظر إلى شو تشينغ وقال، “سؤال مثل هذا يستحق -“

تومض أعين شو تشينغ، بدلا من المراوغة، نطح رأس العدو. دوى دوي انفجار عندما انفجر فم الزومبي، وتحطمت أسنانه، وضرب نصف رأسه. ثم هاجم شو تشينغ مرة أخرى، وضرب خنجره بشراسة. سقطت إحدى أذرع الزومبي. يومض الخنجر مرة أخرى، وتم قطع بطن الزومبي مفتوحًا.

 

 

بأعين حمراء تحترق، مد مزارع زومبي البحر بيده لمقابلة الخنجر.

تعفن الأحشاء والأعضاء انسكبت. لقد كان جرحًا خطيرًا لدرجة أنه، أخيرا، ظهرت نظرة رعب على وجه الزومبي. كان هذا المشهد المحدد هو الذي تسبب في إسقاط الكابتن تفاحته.

 

 

 

لم تكن زومبي البحر بلا عاطفة. كل ما في الأمر أن لديهم مشاعر أكثر بساطة من الكائنات الأخرى. ولا يهم مدى بساطة عواطفهم، عندما كانوا على وشك الموت، سيشعرون بالحاجة إلى الفرار. وصل مزارع زومبي البحر هذا إلى النقطة التي لم يعد يريد فيها القتال بعد الآن، وبدلا من ذلك أراد الهروب. لكن شو تشينغ لن يسمح بحدوث ذلك. قفز إلى الأمام مرة أخرى، في الوقت نفسه، أرسل مجموعة من قطرات الماء لإنشاء حاجز يسد طريق زومبي البحر.

 

 

“أراضي محظورة؟” سأل شو تشينغ.

مع تردد صدى اصوات الانفجارات، أصبح رعب زومبي البحر أكثر وضوحًا. كان هذا التلميذ من أعين الدم السبعة غريبًا بشكل لا يضاهى. لسبب واحد، بدا أنه غير متأثر بالطفرات، والتي بدت وكأنها استحالة كاملة لـ زومبي البحر.

 

 

 

حتى التلاميذ المختارين الذين لم يكن لديهم طفرة فيهم لن يكونوا غير خائفين من الطفرات. مثل هذا الشخص الذي ذهب إلى منطقة محرمة لا يزال يتعين عليه التعامل مع تعدي الطفرات. ولكن عندما دخل مغير زومبي البحر هذا الخصم، بدا أنه يختفي.

 

 

 

علاوة على ذلك، لا يبدو أن سُم الزومبي الذي كان زومبي البحر فخورًا به له أي تأثير على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن هذا التلميذ لم يكن خائفا منه. وكان سُم التلميذ يتسبب في دوران عقل الزومبي، وملأ جسده بالألم. لم تخشى الزومبي الألم، وكان لها أجساد جسدية قوية، لكن هذا التلميذ … بدا أقوى منه.

 

 

 

ثم هناك قدراته على التجديد. كان للزومبي خصائص فريدة منحتهم قوى تجديد لا يمكن للمزارعين غير الزومبي مضاهاتها. لكن هذا الخصم … يبدو أنه يتفوق عليه في هذا الصدد أيضًا. هل كان نوعًا من الوحشية؟

 

 

 

تلألأت أعين زومبي البحر الحمراء أثناء محاولته الرجوع إلى الخلف، ولكن بعد ذلك يومض خنجر شو تشينغ، وتناثر المزيد من الدم الأزرق على الأرض.

 

 

“بالمناسبة”، تابع الكابتن، “أقترح عليك تحسين تقنياتك السحرية قليلا. لماذا لا تحاول وضع السُم في قطرات الماء الخاصة بك؟ وهذا من شأنه أن يجعل التعامل معها أكثر صعوبة”.

في النهاية، بفضل الطفرة والآثار المتآكلة لسم الزومبي، انهار خنجر شو تشينغ..

 

 

 

في هذا الوقت اعتقد زومبي البحر أنه سيكون قادرًا على الهروب. حتى طعن وميض أسود من الضوء في صدره. كان سيخ حدييد أسود. في اللحظة التي اخترق فيها صدره، اندلع السلاح بقوة روحه الآلية. تدفقت تقلبات بناء الأساس في جسد زومبي البحر المدمر. مع طفرة، انفجرت الزومبي. طار السيخ الحديدي وعاد إلى يد شو تشينغ. في هذه الأثناء، اختفى الدم على الأرض، كما لو كان قد تم امتصاصه في التربة.

 

 

“المناطق المحرمة عادة ما يكون فيها وحوش متحولة وكائنات غريبة. لكن الأراضي المحظورة … يمكن أن تلد أعراق جديدة!

إلى الجانب، نظر الكابتن إلى الزومبي المدمر، ثم إلى سيخ شو تشينغ الحديدي. ثم لاحظ أن شو تشينغ ينظر إليه، وفجأة شعر بالحماقة بعض الشيء. لوح برمحه، وتسبب في تموجه وتشويهه حيث تحول إلى تيار من الماء اندفع نحو خصمه زومبي البحر.

استخدم دينغ شياوهاي سيفًا طويلًا برشاقة على طريقة التحول البحري. أنتجت العديد من أزهار السيف، كل منها يحتوي على نية قتل مذهلة. كما استخدم كنوز التعويذة التي، عندما تقترن بتقنياته السحرية، خلقت شيئا مثل البحر من حوله. نتيجة لذلك، لم يتمكن زومبي البحر الذي يقاتله مؤقتا من مساواته. كان زومبي البحر، بسمومهم الطفرة والزومبي، بالإضافة إلى وحشيتهم المتأصلة، بشكل عام صعب على دينغ شياوهاي هزيمته. ولكن لحسن الحظ، لديه أوراق رابحة يعتمد عليها.

 

علاوة على ذلك، لا يبدو أن سُم الزومبي الذي كان زومبي البحر فخورًا به له أي تأثير على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن هذا التلميذ لم يكن خائفا منه. وكان سُم التلميذ يتسبب في دوران عقل الزومبي، وملأ جسده بالألم. لم تخشى الزومبي الألم، وكان لها أجساد جسدية قوية، لكن هذا التلميذ … بدا أقوى منه.

انبعثت المياه من البرودة المتجمدة حيث كانت تلتف بسرعة حول زومبي البحر. ثم، في غمضة عين، جمدت الزومبي إلى قطعة صلبة من الجليد.

“أراضي محظورة؟” سأل شو تشينغ.

 

 

والمثير للدهشة أن هذا البرودة كان شيئا يمكن أن يؤذي الروح.

تعفن الأحشاء والأعضاء انسكبت. لقد كان جرحًا خطيرًا لدرجة أنه، أخيرا، ظهرت نظرة رعب على وجه الزومبي. كان هذا المشهد المحدد هو الذي تسبب في إسقاط الكابتن تفاحته.

 

“المناطق المحرمة عادة ما يكون فيها وحوش متحولة وكائنات غريبة. لكن الأراضي المحظورة … يمكن أن تلد أعراق جديدة!

اتسعت أعين شو تشينغ. رؤية كتلة الجليد تلك ملأته بشعور بالخطر. من الواضح أنه لم يكن جليدًا عاديًا، ولكنه شيء مليء بقوة غامضة لم يستطع تحديدها. سعل الكابتن وقال، “انظر ذلك، شو تشينغ؟ عندما تقتل عدوًا، فأنت بحاجة إلى البراعة! ليس فقط القوة الغاشمة”.

 

 

انبعثت المياه من البرودة المتجمدة حيث كانت تلتف بسرعة حول زومبي البحر. ثم، في غمضة عين، جمدت الزومبي إلى قطعة صلبة من الجليد.

أخرج تفاحة، وأخذ قضمة من تفاحه، ومشى، ونقر على الجليد بمفصله. انتشرت الشقوق من خلاله، وبعد لحظة انهارت، جنبا إلى جنب مع مزارع زومبي البحر بداخله.

اتسعت عيناه، وسقط فكه من الصدمة، وكاد يسقط تفاحته.

 

 

عند رؤية هذا، أرتفع حذر شو تشينغ بشكل كبير. كان مزارع زومبي البحر هذا في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، وبالنظر إلى أن زومبي البحر كانت متفوقة على المزارعين البشريين في نفس المستوى، من الصعب جدًا قتله. هذا ذهب فقط لإظهار … أن الكابتن كان قويًا بشكل لا يصدق.

 

 

“بالمناسبة”، تابع الكابتن، “أقترح عليك تحسين تقنياتك السحرية قليلا. لماذا لا تحاول وضع السُم في قطرات الماء الخاصة بك؟ وهذا من شأنه أن يجعل التعامل معها أكثر صعوبة”.

في هذا الوقت اعتقد زومبي البحر أنه سيكون قادرًا على الهروب. حتى طعن وميض أسود من الضوء في صدره. كان سيخ حدييد أسود. في اللحظة التي اخترق فيها صدره، اندلع السلاح بقوة روحه الآلية. تدفقت تقلبات بناء الأساس في جسد زومبي البحر المدمر. مع طفرة، انفجرت الزومبي. طار السيخ الحديدي وعاد إلى يد شو تشينغ. في هذه الأثناء، اختفى الدم على الأرض، كما لو كان قد تم امتصاصه في التربة.

 

لم يكن من الشائع أن يطرح شو تشينغ أسئلة، لذلك عند سماع ذلك، أضاءت أعين الكابتن. وسعل، نظر إلى شو تشينغ وقال، “سؤال مثل هذا يستحق -“

فكر شو تشينغ في الأمر وأدرك أن ما قاله الكابتن منطقي. أومأ برأسه.

انبعثت المياه من البرودة المتجمدة حيث كانت تلتف بسرعة حول زومبي البحر. ثم، في غمضة عين، جمدت الزومبي إلى قطعة صلبة من الجليد.

 

في النهاية، بفضل الطفرة والآثار المتآكلة لسم الزومبي، انهار خنجر شو تشينغ..

بدا الكابتن سعيدا جدًا لأن خطابه الصغير قد حسن انطباع شو تشينغ عنه. “دعونا نستمر في التحرك. إذا وصلنا إلى هناك بعد فوات الأوان، فلن يكون تشانغ سان موجودًا بعد الآن “.

 

 

تبعه شو تشينغ، متجاهلًا بالمثل دينغ شياوهاي. أفكاره مركزة حاليًا على الاقتراح الذي قدمه الكابتن للتو. عندما اقتربوا من العين، سأل شو تشينغ فجأة، “الكابتن، هل زومبي البحر … جثث؟”

بعد قول ذلك، أسرع نحو عين السمكة، دون إيلاء أي اهتمام إضافي لدينغ شياوهاي.

ترجمة: Kaizen 

 

دار رمح الكابتن مثل التنين، يتحرك بسرعة لا تصدق وهو يشتبك مع زومبي البحر. احتوت تحركاته على العديد من الاختلافات، في بعض الأحيان تكون مستبدة، وأحيانًا أخرى قاطعة. من حين لآخر، كان يطعن رمحه مثل إبرة التطريز، وفي أحيان أخرى يقطعه مثل الفأس. من الواضح أنه ماهرًا جدًا في السلاح. في الواقع، لم يستخدم اي أختام تعويذات، بل أمسك تفاحة تناول منها. حتى أنه استغرق لحظات لتشجيع دينغ شياوهاي.

تبعه شو تشينغ، متجاهلًا بالمثل دينغ شياوهاي. أفكاره مركزة حاليًا على الاقتراح الذي قدمه الكابتن للتو. عندما اقتربوا من العين، سأل شو تشينغ فجأة، “الكابتن، هل زومبي البحر … جثث؟”

 

لم تكن زومبي البحر بلا عاطفة. كل ما في الأمر أن لديهم مشاعر أكثر بساطة من الكائنات الأخرى. ولا يهم مدى بساطة عواطفهم، عندما كانوا على وشك الموت، سيشعرون بالحاجة إلى الفرار. وصل مزارع زومبي البحر هذا إلى النقطة التي لم يعد يريد فيها القتال بعد الآن، وبدلا من ذلك أراد الهروب. لكن شو تشينغ لن يسمح بحدوث ذلك. قفز إلى الأمام مرة أخرى، في الوقت نفسه، أرسل مجموعة من قطرات الماء لإنشاء حاجز يسد طريق زومبي البحر.

لم يكن من الشائع أن يطرح شو تشينغ أسئلة، لذلك عند سماع ذلك، أضاءت أعين الكابتن. وسعل، نظر إلى شو تشينغ وقال، “سؤال مثل هذا يستحق -“

مع تردد صدى اصوات الانفجارات، أصبح رعب زومبي البحر أكثر وضوحًا. كان هذا التلميذ من أعين الدم السبعة غريبًا بشكل لا يضاهى. لسبب واحد، بدا أنه غير متأثر بالطفرات، والتي بدت وكأنها استحالة كاملة لـ زومبي البحر.

 

لم يفكر شو تشينغ في هذا السؤال من قبل. بعد التفكير في الأمر للحظة، لمعت عيناه.

ألقى له شو تشينغ تفاحة كبيرة على الأقل ضعف حجم التفاحة الصغيرة التي كان يأكلها. توقف الكابتن لأخذ قضمة كبيرة، ثم تابع، “حسنا، بما أنك عضو في وحدتي، أعتقد أنني قد أخبرك أيضًا. الزومبي هي في الأساس جثث أعيد إحياؤها. إنهم رائعون حقًا. تقع أرض أسلافهم على حدود الأرض المحظورة التاسعة. أنت تعرف عن الاراضي المحظورة، أليس كذلك؟ [1]

 

 

تومض أعين شو تشينغ، بدلا من المراوغة، نطح رأس العدو. دوى دوي انفجار عندما انفجر فم الزومبي، وتحطمت أسنانه، وضرب نصف رأسه. ثم هاجم شو تشينغ مرة أخرى، وضرب خنجره بشراسة. سقطت إحدى أذرع الزومبي. يومض الخنجر مرة أخرى، وتم قطع بطن الزومبي مفتوحًا.

“أراضي محظورة؟” سأل شو تشينغ.

 

 

 

“عندما تفتح أعين المتساميأعلاه، يصبح الموقع الذي تنظر إليه تلك الأعين منطقة محرمة. لكن… ماذا يحدث إذا نظرت تلك الأعين إلى منطقة محرمة بالفعل؟” نظر الكابتن إلى شو تشينغ بتعبير عميق للغاية على وجهه.

لم يخش شو تشينغ من الطفرات. ومع ذلك، لم يرغب في نشر هذه الحقيقة. عبُس، ثم تراجع واستخدم كنز تعويذة للدفاع عن نفسه. نظرا لأن هذا الخصم شرسًا كما كان دائما حتى بعد إصابته، أصبحت نية القتل لدى شو تشينغ أقوى. راوغ بعيدًا عن هجمات زومبي البحر، أغرق خنجره نحو رأس خصمه.

 

 

لم يفكر شو تشينغ في هذا السؤال من قبل. بعد التفكير في الأمر للحظة، لمعت عيناه.

 

 

 

أخذ الكابتن قضمة أخرى من التفاح، وتابع، “إذا نظر المتساميإلى منطقة محرمة، فإن الطفرة هناك تصبح أقوى. وبعد أن تمر الطفرة نقطة معينة … يصبح المكان أرضًا محظورة. هناك بعض الاختلافات الكبيرة بين المناطق المحرمة والأراضي المحظورة.

أخذ الكابتن قضمة أخرى من التفاح، وتابع، “إذا نظر المتساميإلى منطقة محرمة، فإن الطفرة هناك تصبح أقوى. وبعد أن تمر الطفرة نقطة معينة … يصبح المكان أرضًا محظورة. هناك بعض الاختلافات الكبيرة بين المناطق المحرمة والأراضي المحظورة.

 

 

“المناطق المحرمة عادة ما يكون فيها وحوش متحولة وكائنات غريبة. لكن الأراضي المحظورة … يمكن أن تلد أعراق جديدة!

دار رمح الكابتن مثل التنين، يتحرك بسرعة لا تصدق وهو يشتبك مع زومبي البحر. احتوت تحركاته على العديد من الاختلافات، في بعض الأحيان تكون مستبدة، وأحيانًا أخرى قاطعة. من حين لآخر، كان يطعن رمحه مثل إبرة التطريز، وفي أحيان أخرى يقطعه مثل الفأس. من الواضح أنه ماهرًا جدًا في السلاح. في الواقع، لم يستخدم اي أختام تعويذات، بل أمسك تفاحة تناول منها. حتى أنه استغرق لحظات لتشجيع دينغ شياوهاي.

 

 

“وفقا للسجلات في أعين الدم السبعة، هناك ما لا يقل عن خمسة عشر أرضًا محظورة في العالم، وربما أكثر. في بعض الحالات، نعرف الأعراق الجديدة التي ظهرت في الأراضي المحظورة، لكن في حالات أخرى، لا نعرف ذلك. هناك أرض واحدة محظورة في بحر اللانهائي، وتسمى أرض الجثث. جاء زومبي البحر ليكون على حافة تلك الأرض المحرمة. هنا في قارة نانهوانغ، لدينا أيضًا أرض محظورة. وهي منطقة العنقاء المحرمة، وأنا متأكد من أنك سمعت عنه. داخل منطقة العنقاء المحرمة يوجد إمبراطور يدعى لهب العنقاء، وهو كيان إلهي رئيسي. على الرغم من أن لهب العنقاء ليس بالضبط على نفس مستوى المتساميالحقيقي، إلا أنه قريب بما يكفي لاعتباره واحدًا. أصبح لهب العنقاء داخل الأرض المحظورة المعروفة باسم منطقة العنقاء المحرمة “.

 

 

 

عند سماع هذا، بدأ قلب شو تشينغ في ينبض. بفضل كلمة الكابتن، تم رفع بعض حجاب الغموض الذي حجب العالم من حوله.

انبعثت المياه من البرودة المتجمدة حيث كانت تلتف بسرعة حول زومبي البحر. ثم، في غمضة عين، جمدت الزومبي إلى قطعة صلبة من الجليد.

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

سأل شو تشينغ: “في هذه الحالة، ماذا يحدث إذا فتحت عينا المتسامي ونظرت إلى أرض محظورة؟”

ألقى له شو تشينغ تفاحة كبيرة على الأقل ضعف حجم التفاحة الصغيرة التي كان يأكلها. توقف الكابتن لأخذ قضمة كبيرة، ثم تابع، “حسنا، بما أنك عضو في وحدتي، أعتقد أنني قد أخبرك أيضًا. الزومبي هي في الأساس جثث أعيد إحياؤها. إنهم رائعون حقًا. تقع أرض أسلافهم على حدود الأرض المحظورة التاسعة. أنت تعرف عن الاراضي المحظورة، أليس كذلك؟ [1]

 

 

لم يستجب الكابتن، لأنهم وصلوا للتو إلى عين السمكة، وكانوا ينظرون إلى حفرة عميقة. قفز إلى الداخل، ثم بدأ في الحديث، وتردد صدى كلماته خلفه. “منذ العصور القديمة وحتى الآن، حدث هذا أربع مرات فقط. لست متأكدًا بالضبط مما يحدث عندما ينظر إلى أرض محظورة. ومع ذلك، فأنا أعلم أنه بعد ذلك، لم يعد يطلق عليهم أرض محظورة بعد الآن. يطلق عليهم … مجالًا سامي”.

 

 

 


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

في النهاية، بفضل الطفرة والآثار المتآكلة لسم الزومبي، انهار خنجر شو تشينغ..

 

 

ترجمة: Kaizen 

 

 

ترجمة: Kaizen 

سأل شو تشينغ: “في هذه الحالة، ماذا يحدث إذا فتحت عينا المتسامي ونظرت إلى أرض محظورة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط