نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 178

شو تشينغ مجنون أيضًا!

شو تشينغ مجنون أيضًا!

الفصل 178: شو تشينغ مجنون أيضًا!

 

 

 

نظر شو تشينغ إلى اللوحة الجدارية، واهتز عقله وقلبه عندما رأى المظلة السوداء تتوهج بهذه الكثافة التي بدت حقيقية. في الواقع، خرج الضوء القادم منها من الجدار وانتشر في جميع الاتجاهات.

 

 

لم يجرؤ السلف على فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر. بعد كل شيء، كانت حياته في يد شو تشينغ، حيث يمكن أن ينهيه شو تشينغ بفكرة.

في الوقت نفسه، تلألأ مصباح التنفس الروحي لـشو تشينغ بضوء أكثر كثافة. خلق مجالًا السطوع معًا بحرًا متوهجًا.

ترجمة Kaizen 

 

مع استمرار السلف في الثرثرة، ترنح شو تشينغ عندما توصل إلى استنتاج مفاده أنه بطريقة ما داخل عالم اللوحة الجدارية. بعد التفكير في الأمر، لوح بيده لختم السلف مرة أخرى. بمجرد أن أصبح كل شيء هادئًا، انتظر فقط للتأقلم مع البيئة.

تغير تعبير شو تشينغ عندما غمره هذا الضوء. حتى لو أرد التراجع، فلن يكون لديه الوقت. في غمضة عين، اختفى بحر الضوء، وذهب شو تشينغ معه! ومن المفارقات، يبدو أن العملية تستغرق وقتا طويلا جدا، ولكنها حدثت أيضًا في لحظة.

“لورد، أقسم أنني اعترفت حقًا بالولاء لك. أريد حقًا أن أكون روح كنز سيخك. لا تقتلني! سأتبع الأوامر. أعلم أن ما فعلته كان خطأ. حسنا، أعترف أن لدي بالفعل بقعة أخرى بها مخزون من الأحجار الروحية. في الواقع، لقد دفعت لبعض زملائي الطاويين الكثير من المال لتعقبك إذا اختفيت. سأخبرك من هم، يا لورد، ويمكنك قتلهم فقط!”

 

 

تلاشى كل شيء بعيدًا عن منظور شو تشينغ. ثم بدأت الأمور تتضح مرة أخرى. أول شيء شعر به هو ضغط قوي مرعب للغاية، تقريبًا مثل هدير وحش بري قوي للغاية، قادم من الأمام مباشرة. من الواضح أنه لم يكن هناك صوت، فقط الضغط. ولكن مع ذلك، تسبب ذلك في رنين آذان شو تشينغ بشدة لدرجة أنه صار قلقًا من انهيارهما. حتى أن الدم بدأ ينزف منها.

 

 

 

ثم بدأ الدم يقطر من أنفه، وعيناه تؤلمانه بشدة لدرجة أنه يواجه صعوبة في فتحهما. كان الأمر أسوأ بداخله، حيث بدأت جميع أعضائه الداخلية ترتجف.

 

 

قبل أن يتمكن شو تشينغ من تأكيد ما إذا كان قد نجح أم لا، تسبب تقدم قاربه الروحي في تراكم صوت هدير هائل، بصوت أعلى من أي شيء من قبل. انفجرت من أمامه، مثل الرعد، وتحولت إلى قوة تطيح بالجبال، وتستنزف البحر التي اصطدمت به مباشرة. لم يستطع قاربه الوقوف في وجه القوة، وتمزقت الأشرعة، التي كانت خط الدفاع الأول، وتراجع قاربه للخلف. ثم انهارت المجموعة الثانية من الدفاعات، وتم تجفيف جميع الحجارة الروحية وتحطمت لاحقًا. سقط قاربه إلى الوراء بسرعة أكبر. بعد ذلك، ضربت القوة المقدمة، واندلعت القوة السامية من جلد السحلية، ولكن حتى ذلك لم يستطع الصمود أمام القوة المتفجرة. بدءا من المقدمة، انهار قاربه، حتى تم تدميره نصفه.

بسبب الألم الشديد، وحقيقة أنه لم يستطع فتح عينيه، لم يكن لديه أي فكرة عما كان حوله. كل ما بإمكانه فعله هو مقاومة الضغط. لقد رش بعض مسحوق السُم حوله، وأخرج أيضًا سياخه الحديدي. بعد ذلك، لم يتردد للحظة في إطلاق علامة الختم على السلف. في اللحظة التي تمت فيها إزالة علامة الختم، اندلع عواء من الحزن من السيخ.

بعد مرور بعض الوقت، بدأ يتعافى. صر أسنانه، استمر في المشي إلى الأمام، أرتجف طوال الوقت. نزف الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه، وشعرت عظامه وكأنها قد تتحطم.

 

كان لديه تكهناته عندما وصل إلى هذا المكان، لكنه كان غريبًا جدًا عن التفكير في الأمر. لكنه الآن أصبح متأكدًا من أن المظلة السوداء هي في الواقع فانوس حياة! عندما فكر في ما قاله الكابتن عن فوانيس الحياة، اندلعت رغبة لا توصف في الحصول على هذا الفانوس في قلبه.

“أنا آسف يا لورد! أنا أسف للغاية! أين نحن؟ يا إلهي ! هذا… هذا…. سيدي، أنت حقًا لم تكن بحاجة إلى رميي هنا لتعاني من عذاب لا نهاية له. أنا على دراية بالسجلات القديمة، وقد قرأت قصة العديد من الشخصيات التي عوقبت بهذه الطريقة.

 

 

“هل يقفون في صف واحد؟” سأل شو تشينغ.

“لورد، أقسم أنني اعترفت حقًا بالولاء لك. أريد حقًا أن أكون روح كنز سيخك. لا تقتلني! سأتبع الأوامر. أعلم أن ما فعلته كان خطأ. حسنا، أعترف أن لدي بالفعل بقعة أخرى بها مخزون من الأحجار الروحية. في الواقع، لقد دفعت لبعض زملائي الطاويين الكثير من المال لتعقبك إذا اختفيت. سأخبرك من هم، يا لورد، ويمكنك قتلهم فقط!”

“الشخص الواقف هو عملاق مع ثعبان بتسعة رؤوس ملفوف حوله. يبدو وكأنه سامي! يا إلهي ، ما هو؟ أشعر أنني سأصاب بالعمى وأنا أنظر إليه. إذا لم أكن روح كنز، فمن المحتمل أن أكون أعمى. وهناك اثنان آخران أمامه … أنا آسف، سيدي، حقًا. ما هذا المكان…؟”

 

دفعته القوة الهائلة التي هاجمته على طول الطريق عبر المعبد إلى الجدار المقابل الذي انهار. ترك القارب ثلما ضخما بطول 300 متر في الأرض حتى إلى اللوحة الجدارية.

“اخرس”، هدر شو تشينغ، ولا يزال غير قادر على فتح عينيه. “فقط قل لي أين نحن!”

مع مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، عملت قوى التجديد في البلورة الأرجوانية باستمرار. في النهاية، بدأ يعتاد على الضغط الهائل من حوله. لا يزال يشعر بالألم، لكنه لم يشعر أن جسده كله على وشك أن يسحق. واستغرق الأمر الكثير من الجهد، لكنه تمكن من فتح عينيه والنظر حوله. وصف السلف المكان بدقة. من ناحية، بدا هذا المكان وكأنه معبد كهف ضخم. من ناحية أخرى، بدا وكأنه عالم مختلف.

 

قفز على القارب الروحي، أخرج كمية كبيرة من الأحجار الروحية في التكوين، لتعزيز الدفاعات. أخذ نفسا عميقا، أرسل القارب إلى الأمام، حتى تجاوز الخطوة الثالثة. عندما تحرك قاربه، تقدم الظل، وأغلق المسافة إلى الفانوس في فم الثعبان. لمس الظل الفانوس، وشدد حوله.

لم يجرؤ السلف على فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر. بعد كل شيء، كانت حياته في يد شو تشينغ، حيث يمكن أن ينهيه شو تشينغ بفكرة.

بأعين متلألئة، مد ظله إلى الخطوة الرابعة، ثم الخامسة. في النهاية، وصلت إلى المذبح، حيث استمرت عبر بحر العظام إلى التماثيل الثلاثة.

 

 

 

 

قال السلف بصوت مرتجف: “يا لورد، يبدو أننا بالقرب من مذبح ما. هناك عظام في كل مكان. بحر كامل من العظام! نحن في مكان مرتفع، وهناك درج أمامنا. يؤدي إلى مسار ضيق يمتد بين منحدرين. وفي نهاية المسار يوجد مذبح دائري. بحر العظام أمام المذبح. يا إلهي. إنه ضخم جدا! هناك أيضًا ثلاثة تماثيل مذهلة أمام المذبح!

لا يزال شو تشينغ لا يسعل فم بعد فم من الدم. في العديد من الأماكن، تمزق لحمه بشدة لدرجة أن عظامه أصبحت مرئية. وبالطبع، تم كسر العديد من تلك العظام. كان هناك جرح كبير في معدته اخترق جسده بالكامل. وكانت معظم ملابسه قد تمزقت. كان محاطا بالدماء وبالكاد يرى. لم يسبق له أن أصيب بهذا السوء. ومع ذلك، يده اليمنى مشدودة بإحكام على شيء ما.

 

ثم وضع لؤلؤة الإمساك في كيس الامساك، لكنه لم يكن مقتنعا بأن ذلك آمن بما فيه الكفاية، لذلك وضع كيس الإمساك في كيس آخر من. وأمل أن يؤدي دفن الكيس في طبقات عديدة إلى منع هالته من التسرب.

“هل يقفون في صف واحد؟” سأل شو تشينغ.

عندما أنجز ذلك، سعل فم آخر من الدم. شعر الآن بالضعف لدرجة أنه أصبح متأكدا من أن الموت كان يناديه. لحسن الحظ، تلألأت البلورة الأرجوانية بداخله لأنها أرسلت قوتها في جميع أنحاء جسده. كان جسده كله يعاني من ألم شديد، لدرجة أنه لم يستطع الامتناع عن الأنين. صر على أسنانه ليبقى واعيا، وتحمل الألم بينما كان ينتظر البلورة الأرجوانية لشفائه.

 

 

“لا. واحد منهم فقط واقف، والاثنان الآخران ينحنيان “. لم يكن لدى السلف أي فكرة أنه تمكن مرة أخرى من إنقاذ حياته.

من الواضح أن الميرفولك لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود فانوس الحياة هنا، وإلا كان بإمكانهم إعطائه لبعض الطوائف القوية مقابل الحماية من أعين الدم السبعة.

 

 

“استمر”، قال شو تشينغ.

 

 

 

“الشخص الواقف هو عملاق مع ثعبان بتسعة رؤوس ملفوف حوله. يبدو وكأنه سامي! يا إلهي ، ما هو؟ أشعر أنني سأصاب بالعمى وأنا أنظر إليه. إذا لم أكن روح كنز، فمن المحتمل أن أكون أعمى. وهناك اثنان آخران أمامه … أنا آسف، سيدي، حقًا. ما هذا المكان…؟”

كان فانوس الحياة الذي أمسك به ظله بنجاح!

 

 

مع استمرار السلف في الثرثرة، ترنح شو تشينغ عندما توصل إلى استنتاج مفاده أنه بطريقة ما داخل عالم اللوحة الجدارية. بعد التفكير في الأمر، لوح بيده لختم السلف مرة أخرى. بمجرد أن أصبح كل شيء هادئًا، انتظر فقط للتأقلم مع البيئة.

 

 

 

مع مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، عملت قوى التجديد في البلورة الأرجوانية باستمرار. في النهاية، بدأ يعتاد على الضغط الهائل من حوله. لا يزال يشعر بالألم، لكنه لم يشعر أن جسده كله على وشك أن يسحق. واستغرق الأمر الكثير من الجهد، لكنه تمكن من فتح عينيه والنظر حوله. وصف السلف المكان بدقة. من ناحية، بدا هذا المكان وكأنه معبد كهف ضخم. من ناحية أخرى، بدا وكأنه عالم مختلف.

 

 

“هل يقفون في صف واحد؟” سأل شو تشينغ.

كانت السلالم أمامه هائلة، كما لو أنها لم يتم بناؤها للبشر للمشي. وفي وسط بحر العظام كانت هناك ثلاثة تماثيل إلهية . كان الضغط الذي لم يستطع شو تشينغ تحمله قادما من التماثيل.

ارتجف جسده كله، ورش الدم من فمه. عندما أصبح وجهه شاحبًا، جلس على الفور في وضع القرفصاء لتثبيت تنفسه.

 

 

عندما تسرب الدم من زوايا عينيه، اتسعت عينيه بسبب مشهد العملاق الذي يقف في منتصف العظام. في أحد أفواه الثعبان ذي الرؤوس التسعة كان فانوس المظلة الأسود. ألقى الفانوس المظلة الأسود ضوءا متلألئا ومتألقا على العالمين اللذين استقرا على أكتاف العملاق، مما جعلهما يبدوان نابضين بالحياة بشكل لا يصدق. كافح شو تشينغ للتنفس، وخفق قلبه، ودار عقله وهو يحدق في فانوس المظلة الأسود.

 

 

 

فانوس الحياة؟

بسبب الضوء من الأمام، لم يكن ظله مرئيا أمامه. نظر إلى الظل خلفه، ضاق عينيه وقال، “استيقظ. تحب إطفاء المصابيح، أليس كذلك؟ لدي واحدة هنا من أجلك “.

 

“لورد، أقسم أنني اعترفت حقًا بالولاء لك. أريد حقًا أن أكون روح كنز سيخك. لا تقتلني! سأتبع الأوامر. أعلم أن ما فعلته كان خطأ. حسنا، أعترف أن لدي بالفعل بقعة أخرى بها مخزون من الأحجار الروحية. في الواقع، لقد دفعت لبعض زملائي الطاويين الكثير من المال لتعقبك إذا اختفيت. سأخبرك من هم، يا لورد، ويمكنك قتلهم فقط!”

كان لديه تكهناته عندما وصل إلى هذا المكان، لكنه كان غريبًا جدًا عن التفكير في الأمر. لكنه الآن أصبح متأكدًا من أن المظلة السوداء هي في الواقع فانوس حياة! عندما فكر في ما قاله الكابتن عن فوانيس الحياة، اندلعت رغبة لا توصف في الحصول على هذا الفانوس في قلبه.

 

 

قال بهدوء: “إذا لم تحصل على هذا الفانوس، فبعد أن أغادر هذا المكان، سأقمعك ألف مرة، حتى لو مت في هذه العملية!”

إذا خرجت كلمة هذا، فستنتهي المسابقة الكبرى على الفور، وسيصبح هذا المكان مركز كل الاهتمام. وأول الناس الذين سيأتون سيكونون من تحالف الطوائف السبع في قارة وانغجو. من شأنه أن يؤدي إلى أنهار من الدم. عند مقارنتها بفانوس الحياة، فإن عرق ميرفولك بأكمله يعتبر تافها.

 

 

قفز على القارب الروحي، أخرج كمية كبيرة من الأحجار الروحية في التكوين، لتعزيز الدفاعات. أخذ نفسا عميقا، أرسل القارب إلى الأمام، حتى تجاوز الخطوة الثالثة. عندما تحرك قاربه، تقدم الظل، وأغلق المسافة إلى الفانوس في فم الثعبان. لمس الظل الفانوس، وشدد حوله.

من الواضح أن الميرفولك لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود فانوس الحياة هنا، وإلا كان بإمكانهم إعطائه لبعض الطوائف القوية مقابل الحماية من أعين الدم السبعة.

 

 

“لا. واحد منهم فقط واقف، والاثنان الآخران ينحنيان “. لم يكن لدى السلف أي فكرة أنه تمكن مرة أخرى من إنقاذ حياته.

ولم يكن شو تشينغ ليحصل على هذه الفرصة أبدا إذا لم يجد ظله هذا المكان وقاده إلى هنا. عندما نظر إلى فانوس الحياة، وقلبه ينبض، اختار عدم القيام بأي شيء متهور. بدلا من ذلك، أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه وتثبيت أعصابه. مد يده، ومسح الدم عن وجهه. مع استمرار البلورة الأرجوانية في شفائه، أدرك أنه شعر بتحسن كبير عن ذي قبل.

 

 

 

بعد المزيد من التنفس والراحة، شعر بتحسن. نظر إلى الفانوس وعيناه تومض بعزم. مشى بحذر إلى الأمام حتى وصل إلى حافة أول الخطوات الضخمة. ثم نزل إلى الخطوة الثانية. في اللحظة التي هبط فيها، أصبح الضغط فجأة أكثر حدة من ذي قبل.

 

 

 

ارتجف جسده كله، ورش الدم من فمه. عندما أصبح وجهه شاحبًا، جلس على الفور في وضع القرفصاء لتثبيت تنفسه.

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت، بدأ يتعافى. صر أسنانه، استمر في المشي إلى الأمام، أرتجف طوال الوقت. نزف الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه، وشعرت عظامه وكأنها قد تتحطم.

 

“الشخص الواقف هو عملاق مع ثعبان بتسعة رؤوس ملفوف حوله. يبدو وكأنه سامي! يا إلهي ، ما هو؟ أشعر أنني سأصاب بالعمى وأنا أنظر إليه. إذا لم أكن روح كنز، فمن المحتمل أن أكون أعمى. وهناك اثنان آخران أمامه … أنا آسف، سيدي، حقًا. ما هذا المكان…؟”

 

 

في النهاية، وصل إلى نهاية الخطوة الثانية. في تلك المرحلة، شعر أنه وصل إلى الحد الأقصى. حتى أنه كان يواجه صعوبة في الرؤية. كان متأكدا من أنه لا يستطيع الاستمرار، وكان لديه شعور بأنه إذا انخفض إلى الخطوة الثالثة، فسيحدث شيء أكثر رعبا. ولكن بعد ذلك نظر إلى الأعلى وحدق في فانوس الحياة. لم يستطع تحمل المغادرة بدونها. لذلك، نظر إلى الوراء على الأرض.

نظر شو تشينغ إلى اللوحة الجدارية، واهتز عقله وقلبه عندما رأى المظلة السوداء تتوهج بهذه الكثافة التي بدت حقيقية. في الواقع، خرج الضوء القادم منها من الجدار وانتشر في جميع الاتجاهات.

 

ارتجف بعنف. شعرت وكأنه تعرض لجبل بأكمله، مما تسبب في رش كميات هائلة من الدم من فمه. تحطمت العديد من عظامه، وتمزق لحمه إلى أشلاء. بحلول ذلك الوقت، كان القارب قد تراجع إلى أقصى حد ممكن، وارتفع الضوء المتلألئ في كل مكان.

بسبب الضوء من الأمام، لم يكن ظله مرئيا أمامه. نظر إلى الظل خلفه، ضاق عينيه وقال، “استيقظ. تحب إطفاء المصابيح، أليس كذلك؟ لدي واحدة هنا من أجلك “.

 

بسبب الضوء من الأمام، لم يكن ظله مرئيا أمامه. نظر إلى الظل خلفه، ضاق عينيه وقال، “استيقظ. تحب إطفاء المصابيح، أليس كذلك؟ لدي واحدة هنا من أجلك “.

أثناء حديثه، سيطر على ظله. ارتعش، كما لو أنه لم يكن على استعداد للتحرك من مكانه خلفه. ولكن بعد ذلك تسلل ببطء إلى الأمام. جعل الضوء الساطع ظله خافتا لدرجة أنه لم يكن مرئيا تقريبًا. لكنه يعلم أنه كان هناك. وتحت سيطرته، انزلق إلى الخطوة الثالثة.

 

 

 

لم يشعر شو تشينغ بأي آثار.

 

 

لم يكن شو تشينغ متأكدًا في الواقع من المدى الذي يمكن أن يمتد إليه ظله. لكنه استطاع أن يقول أنه كلما ذهب أبعد، زاد الجهد الذي كان عليه بذله للسيطرة عليه. في الوقت نفسه، أصبح الظل غير مستقر، مما جعل السيطرة عليه أكثر صعوبة. عندما وصل إلى التماثيل، صار غير مستقر في ذهن شو تشينغ لدرجة أنه لم يعتقد أنه يستطيع دفعه إلى أبعد من ذلك.

بأعين متلألئة، مد ظله إلى الخطوة الرابعة، ثم الخامسة. في النهاية، وصلت إلى المذبح، حيث استمرت عبر بحر العظام إلى التماثيل الثلاثة.

قال بهدوء: “إذا لم تحصل على هذا الفانوس، فبعد أن أغادر هذا المكان، سأقمعك ألف مرة، حتى لو مت في هذه العملية!”

 

 

لم يكن شو تشينغ متأكدًا في الواقع من المدى الذي يمكن أن يمتد إليه ظله. لكنه استطاع أن يقول أنه كلما ذهب أبعد، زاد الجهد الذي كان عليه بذله للسيطرة عليه. في الوقت نفسه، أصبح الظل غير مستقر، مما جعل السيطرة عليه أكثر صعوبة. عندما وصل إلى التماثيل، صار غير مستقر في ذهن شو تشينغ لدرجة أنه لم يعتقد أنه يستطيع دفعه إلى أبعد من ذلك.

عندما تسرب الدم من زوايا عينيه، اتسعت عينيه بسبب مشهد العملاق الذي يقف في منتصف العظام. في أحد أفواه الثعبان ذي الرؤوس التسعة كان فانوس المظلة الأسود. ألقى الفانوس المظلة الأسود ضوءا متلألئا ومتألقا على العالمين اللذين استقرا على أكتاف العملاق، مما جعلهما يبدوان نابضين بالحياة بشكل لا يصدق. كافح شو تشينغ للتنفس، وخفق قلبه، ودار عقله وهو يحدق في فانوس المظلة الأسود.

 

تغير تعبير شو تشينغ عندما غمره هذا الضوء. حتى لو أرد التراجع، فلن يكون لديه الوقت. في غمضة عين، اختفى بحر الضوء، وذهب شو تشينغ معه! ومن المفارقات، يبدو أن العملية تستغرق وقتا طويلا جدا، ولكنها حدثت أيضًا في لحظة.

كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو ينظر إلى فانوس الحياة ثم يفحص ظله. لسوء الحظ، لم يتبق لديه سوى خيار واحد.

 

 

 

من خلال النقر على البلورة الأرجوانية، استخدم قوة القمع على الظل، على أمل أن تجعلها أطول قليلا. هذا هو خياره الوحيد. ومع ذلك، قبل أن يتم إطلاق العنان لقوة القمع بالكامل، ارتعش الظل غير المستقر فجأة، وكما لو أنه يستغل القوة التي لا يمتلكها حتى، امتد إلى أبعد من ذلك. وصل إلى تمثال العملاق، وامتده حتى كاد يلامس فانوس الحياة في فم الثعبان.

 

 

ارتجف بعنف. شعرت وكأنه تعرض لجبل بأكمله، مما تسبب في رش كميات هائلة من الدم من فمه. تحطمت العديد من عظامه، وتمزق لحمه إلى أشلاء. بحلول ذلك الوقت، كان القارب قد تراجع إلى أقصى حد ممكن، وارتفع الضوء المتلألئ في كل مكان.

ومع ذلك، هذه المرة، كان الظل قد وصل حقًا إلى الحد الأقصى، وارتجف بشكل واضح وبدأ في الانهيار. لا يهم كم قام شو تشينغ بقمعه، لم يستطع الذهاب إلى أبعد من ذلك. ما هو أكثر من ذلك، بدا وكأنه على وشك البدء في الانكماش مرة أخرى. استنشق شو تشينغ بحدة.

“أنا آسف يا لورد! أنا أسف للغاية! أين نحن؟ يا إلهي ! هذا… هذا…. سيدي، أنت حقًا لم تكن بحاجة إلى رميي هنا لتعاني من عذاب لا نهاية له. أنا على دراية بالسجلات القديمة، وقد قرأت قصة العديد من الشخصيات التي عوقبت بهذه الطريقة.

 

ثم بدأ الدم يقطر من أنفه، وعيناه تؤلمانه بشدة لدرجة أنه يواجه صعوبة في فتحهما. كان الأمر أسوأ بداخله، حيث بدأت جميع أعضائه الداخلية ترتجف.

لم يكن متأكدا من أنه يمكن أن يثق في ظله. على الرغم من كل ما يعرفه، كان يفعل ذلك عن قصد، ويمكنه بالفعل الوصول إلى المصباح.

 

 

ثم وضع لؤلؤة الإمساك في كيس الامساك، لكنه لم يكن مقتنعا بأن ذلك آمن بما فيه الكفاية، لذلك وضع كيس الإمساك في كيس آخر من. وأمل أن يؤدي دفن الكيس في طبقات عديدة إلى منع هالته من التسرب.

قال بهدوء: “إذا لم تحصل على هذا الفانوس، فبعد أن أغادر هذا المكان، سأقمعك ألف مرة، حتى لو مت في هذه العملية!”

 

 

بسبب الضوء من الأمام، لم يكن ظله مرئيا أمامه. نظر إلى الظل خلفه، ضاق عينيه وقال، “استيقظ. تحب إطفاء المصابيح، أليس كذلك؟ لدي واحدة هنا من أجلك “.

على الرغم من أن صوته كان هادئًا، إلا أن الظل شعر بالنية القاتلة في صوته. أرتجف، وحاول دفع نفسه إلى أبعد من ذلك، ولكن من الواضح أنه غير قادر على القيام بذلك. لقد بدأ بالفعل في التفكك الآن. في هذه المرحلة، اعتقد شو تشينغ أخيرا أن ظله وصل حقا إلى حدوده. ومع ذلك، لا يزال الحسم يلمع في عينيه وهو يخرج كنز تعويذة، بالإضافة إلى قاربه، الذي قام بتنشيط دفاعاته.

 

 

 

قفز على القارب الروحي، أخرج كمية كبيرة من الأحجار الروحية في التكوين، لتعزيز الدفاعات. أخذ نفسا عميقا، أرسل القارب إلى الأمام، حتى تجاوز الخطوة الثالثة. عندما تحرك قاربه، تقدم الظل، وأغلق المسافة إلى الفانوس في فم الثعبان. لمس الظل الفانوس، وشدد حوله.

نظر شو تشينغ إلى اللوحة الجدارية، واهتز عقله وقلبه عندما رأى المظلة السوداء تتوهج بهذه الكثافة التي بدت حقيقية. في الواقع، خرج الضوء القادم منها من الجدار وانتشر في جميع الاتجاهات.

 

لم يتبق سوى القليل من القوة السامية في قارب، وعلى الرغم من أنه كان يكره أن يفقدها، الآن لم يكن الوقت المناسب للبخل. باستخدام القوة السامية، خلق حاجزا دفاعيا حول نفسه.

قبل أن يتمكن شو تشينغ من تأكيد ما إذا كان قد نجح أم لا، تسبب تقدم قاربه الروحي في تراكم صوت هدير هائل، بصوت أعلى من أي شيء من قبل. انفجرت من أمامه، مثل الرعد، وتحولت إلى قوة تطيح بالجبال، وتستنزف البحر التي اصطدمت به مباشرة. لم يستطع قاربه الوقوف في وجه القوة، وتمزقت الأشرعة، التي كانت خط الدفاع الأول، وتراجع قاربه للخلف. ثم انهارت المجموعة الثانية من الدفاعات، وتم تجفيف جميع الحجارة الروحية وتحطمت لاحقًا. سقط قاربه إلى الوراء بسرعة أكبر. بعد ذلك، ضربت القوة المقدمة، واندلعت القوة السامية من جلد السحلية، ولكن حتى ذلك لم يستطع الصمود أمام القوة المتفجرة. بدءا من المقدمة، انهار قاربه، حتى تم تدميره نصفه.

لم يشعر شو تشينغ بأي آثار.

 

 

عندما عانى القارب من أضرار جسيمة، وصلت القوة إلى شو تشينغ، الذي كان محاطا بحماية مجموعة من كنوز التعويذة. قاوموا بعنف ضد القوة المهاجمة، لكن الخط على الورق سرعان ما أصبح باهتا، ثم اختفى. ثم ضربت القوة شو تشينغ.

 

 

 

ارتجف بعنف. شعرت وكأنه تعرض لجبل بأكمله، مما تسبب في رش كميات هائلة من الدم من فمه. تحطمت العديد من عظامه، وتمزق لحمه إلى أشلاء. بحلول ذلك الوقت، كان القارب قد تراجع إلى أقصى حد ممكن، وارتفع الضوء المتلألئ في كل مكان.

 

 

 

بالعودة إلى جزيرة جوين في جزر ميرفولك، انطلق شو تشينغ وقاربه من اللوحة الجدارية.

بسبب الضوء من الأمام، لم يكن ظله مرئيا أمامه. نظر إلى الظل خلفه، ضاق عينيه وقال، “استيقظ. تحب إطفاء المصابيح، أليس كذلك؟ لدي واحدة هنا من أجلك “.

 

“اخرس”، هدر شو تشينغ، ولا يزال غير قادر على فتح عينيه. “فقط قل لي أين نحن!”

دفعته القوة الهائلة التي هاجمته على طول الطريق عبر المعبد إلى الجدار المقابل الذي انهار. ترك القارب ثلما ضخما بطول 300 متر في الأرض حتى إلى اللوحة الجدارية.

الفصل 178: شو تشينغ مجنون أيضًا!

 

 

لا يزال شو تشينغ لا يسعل فم بعد فم من الدم. في العديد من الأماكن، تمزق لحمه بشدة لدرجة أن عظامه أصبحت مرئية. وبالطبع، تم كسر العديد من تلك العظام. كان هناك جرح كبير في معدته اخترق جسده بالكامل. وكانت معظم ملابسه قد تمزقت. كان محاطا بالدماء وبالكاد يرى. لم يسبق له أن أصيب بهذا السوء. ومع ذلك، يده اليمنى مشدودة بإحكام على شيء ما.

 

 

لم يجرؤ السلف على فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر. بعد كل شيء، كانت حياته في يد شو تشينغ، حيث يمكن أن ينهيه شو تشينغ بفكرة.

كان فانوس الحياة الذي أمسك به ظله بنجاح!

كانت السلالم أمامه هائلة، كما لو أنها لم يتم بناؤها للبشر للمشي. وفي وسط بحر العظام كانت هناك ثلاثة تماثيل إلهية . كان الضغط الذي لم يستطع شو تشينغ تحمله قادما من التماثيل.

 

 

لا أستطيع الإغماء.

من الواضح أن الميرفولك لم يكن لديهم أي فكرة عن وجود فانوس الحياة هنا، وإلا كان بإمكانهم إعطائه لبعض الطوائف القوية مقابل الحماية من أعين الدم السبعة.

 

بينما كانت رؤيته مشوشة، عض لسانه بقوة وأجبر عينيه على البقاء مفتوحتين. من داخل حقيبته، أخرج حفنة ضخمة من الحبوب الطبية. لعدم رغبته في إضاعة الوقت في تناولها، دفعها مباشرة في الجرح على بطنه. كما نثر بعض مسحوق السُم حوله، فقط في حالة ظهور أي أعداء. لم يكن هناك وقت لتفقد فانوس الحياة. وضعه على الفور في لؤلؤة الحيازة التي حصل عليها من السلف.

بينما كانت رؤيته مشوشة، عض لسانه بقوة وأجبر عينيه على البقاء مفتوحتين. من داخل حقيبته، أخرج حفنة ضخمة من الحبوب الطبية. لعدم رغبته في إضاعة الوقت في تناولها، دفعها مباشرة في الجرح على بطنه. كما نثر بعض مسحوق السُم حوله، فقط في حالة ظهور أي أعداء. لم يكن هناك وقت لتفقد فانوس الحياة. وضعه على الفور في لؤلؤة الحيازة التي حصل عليها من السلف.

من خلال النقر على البلورة الأرجوانية، استخدم قوة القمع على الظل، على أمل أن تجعلها أطول قليلا. هذا هو خياره الوحيد. ومع ذلك، قبل أن يتم إطلاق العنان لقوة القمع بالكامل، ارتعش الظل غير المستقر فجأة، وكما لو أنه يستغل القوة التي لا يمتلكها حتى، امتد إلى أبعد من ذلك. وصل إلى تمثال العملاق، وامتده حتى كاد يلامس فانوس الحياة في فم الثعبان.

 

 

ثم وضع لؤلؤة الإمساك في كيس الامساك، لكنه لم يكن مقتنعا بأن ذلك آمن بما فيه الكفاية، لذلك وضع كيس الإمساك في كيس آخر من. وأمل أن يؤدي دفن الكيس في طبقات عديدة إلى منع هالته من التسرب.

لم يتبق سوى القليل من القوة السامية في قارب، وعلى الرغم من أنه كان يكره أن يفقدها، الآن لم يكن الوقت المناسب للبخل. باستخدام القوة السامية، خلق حاجزا دفاعيا حول نفسه.

 

 

 

بأعين متلألئة، مد ظله إلى الخطوة الرابعة، ثم الخامسة. في النهاية، وصلت إلى المذبح، حيث استمرت عبر بحر العظام إلى التماثيل الثلاثة.

لم يتبق سوى القليل من القوة السامية في قارب، وعلى الرغم من أنه كان يكره أن يفقدها، الآن لم يكن الوقت المناسب للبخل. باستخدام القوة السامية، خلق حاجزا دفاعيا حول نفسه.

 

 

 

عندما أنجز ذلك، سعل فم آخر من الدم. شعر الآن بالضعف لدرجة أنه أصبح متأكدا من أن الموت كان يناديه. لحسن الحظ، تلألأت البلورة الأرجوانية بداخله لأنها أرسلت قوتها في جميع أنحاء جسده. كان جسده كله يعاني من ألم شديد، لدرجة أنه لم يستطع الامتناع عن الأنين. صر على أسنانه ليبقى واعيا، وتحمل الألم بينما كان ينتظر البلورة الأرجوانية لشفائه.

كان لديه تكهناته عندما وصل إلى هذا المكان، لكنه كان غريبًا جدًا عن التفكير في الأمر. لكنه الآن أصبح متأكدًا من أن المظلة السوداء هي في الواقع فانوس حياة! عندما فكر في ما قاله الكابتن عن فوانيس الحياة، اندلعت رغبة لا توصف في الحصول على هذا الفانوس في قلبه.

 

دفعته القوة الهائلة التي هاجمته على طول الطريق عبر المعبد إلى الجدار المقابل الذي انهار. ترك القارب ثلما ضخما بطول 300 متر في الأرض حتى إلى اللوحة الجدارية.


ترجمة Kaizen 

“لورد، أقسم أنني اعترفت حقًا بالولاء لك. أريد حقًا أن أكون روح كنز سيخك. لا تقتلني! سأتبع الأوامر. أعلم أن ما فعلته كان خطأ. حسنا، أعترف أن لدي بالفعل بقعة أخرى بها مخزون من الأحجار الروحية. في الواقع، لقد دفعت لبعض زملائي الطاويين الكثير من المال لتعقبك إذا اختفيت. سأخبرك من هم، يا لورد، ويمكنك قتلهم فقط!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط