نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 180

لم شمل الثلاثي.

لم شمل الثلاثي.

في العالم تحت سطح البحر تحت جزيرة جوين، شعر شو تشينغ بألم هائل مع كل خطوة قام بها. ظلت الجروح على ذراعيه وساقيه وبطنه تتمزق وتنزف. ما تبقى من ردائه الداوي الممزق كان غارقا في الدماء.

لم يستجب شو تشينغ.

 

ثم لاحظ الكابتن جروح شو تشينغ، ورداءه الداوي الممزق، واتسعت عيناه.

على الرغم من أنه كان لديه دفاعات قوة روحية من حوله، تمنع مياه البحر من الوصول إلى جروحه، إلا أنه لا يزال يشعر بالألم. لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه حتى البلورة الأرجوانية لم يكن لديها القدرة على شفائه في وقت قصير.

تومض عيناه بنية القتل، ولوح بيده اليمنى، وانطلق سياخه الحديدي نحو أحد الزومبي.

 

 

تسرب الضباب الأسود من حوله. لم يكن شو تشينغ قلقا بشأن الطفرات التي يحتويها، لكنه كان قلقا بشأن سم الزومبي الشديد بداخله. بالنظر إلى حالته الحالية، إذا أصيب بسم الزومبي، فلن تتمكن قوة البلورة الأرجوانية من تحييدها. كما رأى جثثا داخل السحب السوداء تعود. عواء مثل الوحوش، بدأوا في الركض.

كان هناك شيء واحد مؤكد: إذا وصل إليه هذا الضباب الأسود، فسيكون في خطر شديد. عليه أن يبتعد بسرعة. صر على أسنانه ضد الألم، وزاد من سرعته.

 

كان تلاميذ أعين الدم السبعة الذين وصلوا إلى هذا الحد سيواجهون صعوبة في التعامل مع بحر الزومبي. قام شو تشينغ، ذو الوجه القاتم، بأختام تعويذة مزدوجة اليد، ثم ألقى يديه.

كان هناك شيء واحد مؤكد: إذا وصل إليه هذا الضباب الأسود، فسيكون في خطر شديد. عليه أن يبتعد بسرعة. صر على أسنانه ضد الألم، وزاد من سرعته.

لم يستجب شو تشينغ.

 

لسوء الحظ، أدى ذلك إلى فقدانه تنين عنق الأفعى.

لم يكن لديه خيارات سوى تحمل الألم. في الواقع، حتى أنه استخدم تعويذة طيران وهو يسرع نحو المخرج. لم يكن جسده فقط هو الذي تضرر. تم استنزاف قوته الروحية بالكامل تقريبًا. نظرا لأنه كان في مثل هذه الظروف الخطيرة، فقد احتاج إلى الحفاظ على القوة الروحية القليلة المتبقية له في حالة دخوله في قتال. وهكذا، لجأ إلى استخدام تعويذة طيران بدلا من الاستفادة من قاعدة زراعته.

 

 

 

مر وقت كاف لحرق عصا البخور، وعندها خرج من مجمع المعابد. نظر حوله، رأى أن الضباب الأسود كان في كل مكان. ملأت المعابد والمباني المرجانية. كان كل شيء يستهلكه. لم يكن هناك الكثير من الناس الأحياء في هذه المنطقة في البداية، والآن لم يكن هناك أي شخص على الإطلاق. لم يكن هناك سوى الزومبي.

تسرب الضباب الأسود من حوله. لم يكن شو تشينغ قلقا بشأن الطفرات التي يحتويها، لكنه كان قلقا بشأن سم الزومبي الشديد بداخله. بالنظر إلى حالته الحالية، إذا أصيب بسم الزومبي، فلن تتمكن قوة البلورة الأرجوانية من تحييدها. كما رأى جثثا داخل السحب السوداء تعود. عواء مثل الوحوش، بدأوا في الركض.

 

بعد ظهوره، نما التنين عنق الأفعى بسرعة إلى 300 متر، ملفوفا حول شو تشينغ، ثم عوى وهو يحمله إلى الأمام. أثناء تحركهم، كان تنين عنق الأفعى يصفع جانبا أي زومبي يعترض طريقهم.

أصبح تعبير شو تشينغ قاتما عندما أدرك أن السحب السوداء بدت وكأنها قادمة من قاع البحر، مما يعني أنه لا يستطيع الهروب في هذا الاتجاه. 

 

 

 

لسوء الحظ، كان المخرج بعيدا جدا. بعد المضي قدما في الوقت الذي يستغرقه حرق عصا البخور، كانت الغيوم تتراكم لدرجة أنه لم يستطع تجنبها. بمجرد أن يلفوه، بدأت دفاعات قوته الروحية في التآكل. ما هو أكثر من ذلك، كان يواجه الآن صعوبة في رؤية الأشياء بوضوح.

بالنظر بعيدًا عن الكابتن وجسده التالف، بدأ شو تشينغ في التحرك مرة أخرى. استخدم تشانغ سان خيطه لاستعارة الزخم من شو تشينغ. وهكذا، هرع اثنان ونصف منهم إلى المخرج ثم اختفوا.

 

“حسنًا”، قال شو تشينغ ببرود. “سأعطيك ريشة عندما نعود إلى الطائفة.”

نما عواء الزومبي بصوت أعلى وأكثر تميزا.

 

 

المترجم ~ Kaizen 

تومض عيناه بنية القتل، ولوح بيده اليمنى، وانطلق سياخه الحديدي نحو أحد الزومبي.

 

 

 

بدا هذا الزومبي مختلفًا عن زومبي البحر. كان تلميذ أعين الدم السبعة. الآن، كان أسود قاتما، بشرته وعينه. وحتى بعد أن قطع سيخ شو تشينغ الحديدي حلقه، وسقط رأسه على الأرض، لا يزال يمد يده نحو شو تشينغ بأيدي تشبه المخلب.

 

 

 

تحركت يد شو تشينغ اليسرى في أختام تعويذة، وانتشرت شاشة من الماء، ثم دفعت الزومبي للخلف بحوالي ثلاثين مترا.

 

 

لم يكن لديه خيارات سوى تحمل الألم. في الواقع، حتى أنه استخدم تعويذة طيران وهو يسرع نحو المخرج. لم يكن جسده فقط هو الذي تضرر. تم استنزاف قوته الروحية بالكامل تقريبًا. نظرا لأنه كان في مثل هذه الظروف الخطيرة، فقد احتاج إلى الحفاظ على القوة الروحية القليلة المتبقية له في حالة دخوله في قتال. وهكذا، لجأ إلى استخدام تعويذة طيران بدلا من الاستفادة من قاعدة زراعته.

لم يضيع شو تشينغ الوقت في مزيد من القتال. كان هناك المزيد من العواء يقترب. بـعيون مليئة بالتصميم، قام بأختام تعويذة بيده اليسرى، مما تسبب في تشكل عدد لا يحصى من قطرات الماء من حوله في تنين عنق الأفعى.

تسرب الضباب الأسود من حوله. لم يكن شو تشينغ قلقا بشأن الطفرات التي يحتويها، لكنه كان قلقا بشأن سم الزومبي الشديد بداخله. بالنظر إلى حالته الحالية، إذا أصيب بسم الزومبي، فلن تتمكن قوة البلورة الأرجوانية من تحييدها. كما رأى جثثا داخل السحب السوداء تعود. عواء مثل الوحوش، بدأوا في الركض.

 

 

بعد ظهوره، نما التنين عنق الأفعى بسرعة إلى 300 متر، ملفوفا حول شو تشينغ، ثم عوى وهو يحمله إلى الأمام. أثناء تحركهم، كان تنين عنق الأفعى يصفع جانبا أي زومبي يعترض طريقهم.

 

 

 

كانت هذه الورقة الرابحة الأخيرة لشو تشينغ. إذا تم تدمير تنين عنق الأفعى، فسيكون ذلك تحديا كبيرًا للهروب. لحسن الحظ، كان تنين عنق الأفعى سريعًا، وقويا بما يكفي للتغلب على أي مقاومة. أكله التأثير المتآكل للسحب السوداء، مما تسبب في تقلصه، لكن شو تشينغ خزن الكثير من القوة الروحية فيه. نتيجة لذلك، أبقى التنين عنق الأفعى شو تشينغ يتحرك عبر السحب، ويقترب أكثر فأكثر من المخرج.

بدأ تلاميذ الميرفولك و أعين الدم السبعة على حد سواء في التآكل تحت قوتها. في الوقت نفسه، فتحت جثث لا حصر لها أعينهم أثناء قيامتهم.

 

مر وقت كاف لحرق عصا البخور، وعندها خرج من مجمع المعابد. نظر حوله، رأى أن الضباب الأسود كان في كل مكان. ملأت المعابد والمباني المرجانية. كان كل شيء يستهلكه. لم يكن هناك الكثير من الناس الأحياء في هذه المنطقة في البداية، والآن لم يكن هناك أي شخص على الإطلاق. لم يكن هناك سوى الزومبي.

على طول الطريق، رأى عددا قليلا من تلاميذ أعين الدم السبعة، يكافحون من أجل شق طريقهم إلى الحرية. لم يهتم به أي منهم. ومع ذلك، عندما اقترب من المخرج، اقترب أيضًا من المناطق التي كان القتال فيها شرسا، وقتل الكثير من المزارعين. لذلك، نما عواء الزومبي أكثر كثافة.

 

 

كان تلاميذ أعين الدم السبعة الذين وصلوا إلى هذا الحد سيواجهون صعوبة في التعامل مع بحر الزومبي. قام شو تشينغ، ذو الوجه القاتم، بأختام تعويذة مزدوجة اليد، ثم ألقى يديه.

 

 

على الرغم من أن العالم تحت الماء بأكمله قد امتلأ بالغيوم، إلا أن الأمور لم تنته بعد. سرعان ما بدأت الغيوم تتسرب إلى سطح الجزر أيضًا، وتتحرك عبر الأنفاق والممرات الأخرى المختلفة. كان السم الذي قام شو تشينغ بربط الماء به قد تبدد بالفعل في الغالب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدا مما إذا كان طبيعيا أم بوسيلة أخرى. بعد التحرك عبر النفق للوقت الذي يستغرقه نصف عصا بخور لحرقها، كسر سطح الماء وطار إلى الخارج بقوة تعويذة الطيران.

تقلص تنين عنق الأفعى، وذبل مع تدفق قوته الروحية إلى شو تشينغ، مستعيدا بعض قوته المفقودة.

تقلص تنين عنق الأفعى، وذبل مع تدفق قوته الروحية إلى شو تشينغ، مستعيدا بعض قوته المفقودة.

 

 

لسوء الحظ، أدى ذلك إلى فقدانه تنين عنق الأفعى.

“نائب الكابتن شو، لا تنس أنك مدين لي ب ثمانية آلاف حجر روحي! الآن قل لي ماذا تقصد بـ الريشة!”

 

 

لم يكن هناك خيار آخر. بحلول الوقت الذي اختفى فيه تنين عنق الأفعى، تم استعادة قوته الروحية بمقدار النصف تقريبًا. لا يزال مصابا بجروح بالغة، ولكن على الأقل تم استعادة براعته القتالية إلى حد ما. أداء أختام تعويذة، تسبب في قطرات الماء لتدور حوله، ثم اندفع إلى الأمام، وقفز مباشرة فوق بحر الزومبي. عندما حاول الزومبي العرضي اعتراضه، كان يضحي ببعض قطرات الماء الخاصة به لتغليفها بالماء ومنعها من الوصول إليه.

 

 

 

أثناء تحركه، وبينما كان يحاصر زومبي تلو الآخر، رأى في النهاية المخرج. ومع ذلك، كان ذلك أيضًا عندما نظر فجأة إلى الجانب ليرى شخصية تندفع في اتجاهه. بينما كان هذا الشخص يركض، ألقوا الفخاخ العشوائية التي ستنفجر على الفور. وعلى ظهره كان هناك شخص آخر، كان ينادي بصوت مألوف.

لم يكن هناك خيار آخر. بحلول الوقت الذي اختفى فيه تنين عنق الأفعى، تم استعادة قوته الروحية بمقدار النصف تقريبًا. لا يزال مصابا بجروح بالغة، ولكن على الأقل تم استعادة براعته القتالية إلى حد ما. أداء أختام تعويذة، تسبب في قطرات الماء لتدور حوله، ثم اندفع إلى الأمام، وقفز مباشرة فوق بحر الزومبي. عندما حاول الزومبي العرضي اعتراضه، كان يضحي ببعض قطرات الماء الخاصة به لتغليفها بالماء ومنعها من الوصول إليه.

 

“اذهب، اذهب، اذهب، تشانغ سان! يمين! رميهم هكذا وفجرهم! آه، لقد رميت هذا في الاتجاه الخاطئ. كان يجب أن ترميها بهذه الطريقة!” الشخص الذي يركض هو تشانغ سان، والشخص الذي يصرخ هو الكابتن.

لسوء الحظ، أدى ذلك إلى فقدانه تنين عنق الأفعى.

 

 

شهق تشانغ سان لالتقاط أنفاسه وهو يركض. على ظهره، كان الكابتن يضحك كما لو أنه لم يكن قلقا على الإطلاق بشأن ظروفهم الحالية.

لم يكن هناك خيار آخر. بحلول الوقت الذي اختفى فيه تنين عنق الأفعى، تم استعادة قوته الروحية بمقدار النصف تقريبًا. لا يزال مصابا بجروح بالغة، ولكن على الأقل تم استعادة براعته القتالية إلى حد ما. أداء أختام تعويذة، تسبب في قطرات الماء لتدور حوله، ثم اندفع إلى الأمام، وقفز مباشرة فوق بحر الزومبي. عندما حاول الزومبي العرضي اعتراضه، كان يضحي ببعض قطرات الماء الخاصة به لتغليفها بالماء ومنعها من الوصول إليه.

 

 

“اخرس!” صاح تشانغ سان.

على الرغم من أن العالم تحت الماء بأكمله قد امتلأ بالغيوم، إلا أن الأمور لم تنته بعد. سرعان ما بدأت الغيوم تتسرب إلى سطح الجزر أيضًا، وتتحرك عبر الأنفاق والممرات الأخرى المختلفة. كان السم الذي قام شو تشينغ بربط الماء به قد تبدد بالفعل في الغالب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدا مما إذا كان طبيعيا أم بوسيلة أخرى. بعد التحرك عبر النفق للوقت الذي يستغرقه نصف عصا بخور لحرقها، كسر سطح الماء وطار إلى الخارج بقوة تعويذة الطيران.

 

 

“هاه؟ تشانغ سان، كيف يمكنك استخدام مثل هذه النغمة على شخص اعتاد أن يكون قائدك! “أخرج تفاحة، أخذ لقمة.

“يا إلهي، الآن ليس الوقت المناسب للدردشة!” صرخ تشانغ سان. “نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!”

 

 

“إذا لم تبقي فمك مغلقًا، فسوف أرميك ويمكنك الركض بقية الطريق بمفردك!”

أصبح تعبير شو تشينغ قاتما عندما أدرك أن السحب السوداء بدت وكأنها قادمة من قاع البحر، مما يعني أنه لا يستطيع الهروب في هذا الاتجاه. 

 

في هذه الأثناء، نظر شو تشينغ إلى النصف السفلي المفقود من الكابتن وسأل بهدوء، “هل سينمو مرة أخرى؟”

“اذهب، تشانغ سان، اذهب!”

كان هناك شيء واحد مؤكد: إذا وصل إليه هذا الضباب الأسود، فسيكون في خطر شديد. عليه أن يبتعد بسرعة. صر على أسنانه ضد الألم، وزاد من سرعته.

 

 

ظهر تعبير غريب على وجه شو تشينغ وهو يشاهد تشانغ سان يركض نحوه مع الكابتن على ظهره. عندما رأى أن الكابتن قد فقد نصفه السفلي، صُدم مرة أخرى بمدى جنون الكابتن. عندما رأى تشانغ سان أخيرا شو تشينغ، اتسعت عيناه. أرسل خيطه، واستخدمه للإمساك بشو تشينغ ثم سحب نفسه نحوه.

 

 

 

ثم لاحظ الكابتن جروح شو تشينغ، ورداءه الداوي الممزق، واتسعت عيناه.

“إذا لم تبقي فمك مغلقًا، فسوف أرميك ويمكنك الركض بقية الطريق بمفردك!”

 

 

“يو! نائب الكابتن شو! انظر إلى الحالة التي أنت فيها. يجب أن تكون قد أنجزت شيئًا مذهلا. تبدو مستنزفًا! لا تخبرني أنك وجدت غرفة نوم أميرة حورية البحر، وقد أرهقتك؟”

 

 

 

(م.م/ هههههههههههههههههههههه)

 

 

بدا هذا الزومبي مختلفًا عن زومبي البحر. كان تلميذ أعين الدم السبعة. الآن، كان أسود قاتما، بشرته وعينه. وحتى بعد أن قطع سيخ شو تشينغ الحديدي حلقه، وسقط رأسه على الأرض، لا يزال يمد يده نحو شو تشينغ بأيدي تشبه المخلب.

في هذه الأثناء، نظر شو تشينغ إلى النصف السفلي المفقود من الكابتن وسأل بهدوء، “هل سينمو مرة أخرى؟”

 

 

 

“أنا لست قلقا بشأن ذلك”، قال الكابتن بفخر. “سيرجع كما كان بمجرد عودتنا.”

تقلص تنين عنق الأفعى، وذبل مع تدفق قوته الروحية إلى شو تشينغ، مستعيدا بعض قوته المفقودة.

 

نما عواء الزومبي بصوت أعلى وأكثر تميزا.

“حسنًا”، قال شو تشينغ ببرود. “سأعطيك ريشة عندما نعود إلى الطائفة.”

 

 

 

“ريشة؟ لماذا تعطيني ريشة؟ بدا الكابتن مرتبكًا تماما. [1]

 

 

كانوا محاطين بالفوضى والرياح العاتية. كانت الغيوم السوداء ترتفع في كل مكان، مما أدى إلى إنشاء أعمدة ضخمة تشبه التنانين، متصلة بتشكيل أعلاه. كان هناك ثمانية من هذه الأعمدة في المجموع، اثنان لكل جزيرة.

“يا إلهي، الآن ليس الوقت المناسب للدردشة!” صرخ تشانغ سان. “نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!”

 

 

بقدر ما كان تشانغ سان قلقا، كان كل من شو تشينغ والكابتن غريبين. بعد كل شيء، من سيجلس أيضًا للدردشة في مثل هذه الظروف الخطيرة؟

 

 

“أنا لست قلقا بشأن ذلك”، قال الكابتن بفخر. “سيرجع كما كان بمجرد عودتنا.”

بالنظر بعيدًا عن الكابتن وجسده التالف، بدأ شو تشينغ في التحرك مرة أخرى. استخدم تشانغ سان خيطه لاستعارة الزخم من شو تشينغ. وهكذا، هرع اثنان ونصف منهم إلى المخرج ثم اختفوا.

كان تلاميذ أعين الدم السبعة الذين وصلوا إلى هذا الحد سيواجهون صعوبة في التعامل مع بحر الزومبي. قام شو تشينغ، ذو الوجه القاتم، بأختام تعويذة مزدوجة اليد، ثم ألقى يديه.

 

“حسنًا”، قال شو تشينغ ببرود. “سأعطيك ريشة عندما نعود إلى الطائفة.”

بعد وقت قصير من مغادرتهم، غمرت الغيوم السوداء المنطقة بأكملها.

“ريشة؟ لماذا تعطيني ريشة؟ بدا الكابتن مرتبكًا تماما. [1]

 

 

على الرغم من أن العالم تحت الماء بأكمله قد امتلأ بالغيوم، إلا أن الأمور لم تنته بعد. سرعان ما بدأت الغيوم تتسرب إلى سطح الجزر أيضًا، وتتحرك عبر الأنفاق والممرات الأخرى المختلفة. كان السم الذي قام شو تشينغ بربط الماء به قد تبدد بالفعل في الغالب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدا مما إذا كان طبيعيا أم بوسيلة أخرى. بعد التحرك عبر النفق للوقت الذي يستغرقه نصف عصا بخور لحرقها، كسر سطح الماء وطار إلى الخارج بقوة تعويذة الطيران.

المترجم ~ Kaizen 

 

 

كان تشانغ سان خلفه مباشرة، ويتحرك أيضًا مع تعويذة طيران. في هذه الأثناء، كان الكابتن يتحدث دون توقف.

 

 

 

“ماذا تقصد بالريشة، شو تشينغ؟” سأل.

ظهر تعبير غريب على وجه شو تشينغ وهو يشاهد تشانغ سان يركض نحوه مع الكابتن على ظهره. عندما رأى أن الكابتن قد فقد نصفه السفلي، صُدم مرة أخرى بمدى جنون الكابتن. عندما رأى تشانغ سان أخيرا شو تشينغ، اتسعت عيناه. أرسل خيطه، واستخدمه للإمساك بشو تشينغ ثم سحب نفسه نحوه.

 

 

لم يستجب شو تشينغ.

 

 

 

“نائب الكابتن شو، لا تنس أنك مدين لي ب ثمانية آلاف حجر روحي! الآن قل لي ماذا تقصد بـ الريشة!”

 

 

“يو! نائب الكابتن شو! انظر إلى الحالة التي أنت فيها. يجب أن تكون قد أنجزت شيئًا مذهلا. تبدو مستنزفًا! لا تخبرني أنك وجدت غرفة نوم أميرة حورية البحر، وقد أرهقتك؟”

تجاهله، نظر شو تشينغ حوله إلى العالم الخارجي، وشعر بالرياح على وجهه، وبدا فجأة مندهشا. كان رد فعل تشانغ سان بنفس الطريقة.

“نائب الكابتن شو، لا تنس أنك مدين لي ب ثمانية آلاف حجر روحي! الآن قل لي ماذا تقصد بـ الريشة!”

 

مر وقت كاف لحرق عصا البخور، وعندها خرج من مجمع المعابد. نظر حوله، رأى أن الضباب الأسود كان في كل مكان. ملأت المعابد والمباني المرجانية. كان كل شيء يستهلكه. لم يكن هناك الكثير من الناس الأحياء في هذه المنطقة في البداية، والآن لم يكن هناك أي شخص على الإطلاق. لم يكن هناك سوى الزومبي.

كانوا محاطين بالفوضى والرياح العاتية. كانت الغيوم السوداء ترتفع في كل مكان، مما أدى إلى إنشاء أعمدة ضخمة تشبه التنانين، متصلة بتشكيل أعلاه. كان هناك ثمانية من هذه الأعمدة في المجموع، اثنان لكل جزيرة.

“هاه؟ تشانغ سان، كيف يمكنك استخدام مثل هذه النغمة على شخص اعتاد أن يكون قائدك! “أخرج تفاحة، أخذ لقمة.

 

“ماذا تقصد بالريشة، شو تشينغ؟” سأل.

تيارات لا حصر لها من الضباب الأسود على الأرض تغذي الأعمدة الثمانية. وبينما كان شو تشينغ وتشانغ سان والكابتن يشاهدون، بدأ العمود الأقرب إليهم في التحول.

“نائب الكابتن شو، لا تنس أنك مدين لي ب ثمانية آلاف حجر روحي! الآن قل لي ماذا تقصد بـ الريشة!”

 

بعد ظهوره، نما التنين عنق الأفعى بسرعة إلى 300 متر، ملفوفا حول شو تشينغ، ثم عوى وهو يحمله إلى الأمام. أثناء تحركهم، كان تنين عنق الأفعى يصفع جانبا أي زومبي يعترض طريقهم.

بدأ من الأعلى، وانقسم إلى أجزاء متعددة، حيث أصبح كل جزء يشبه رأس الثعبان. في المجموع، كان هناك تسعة رؤوس، وبعد أن تشكلت، أطلقوا هدير الذي تسبب في زلزال الأرض.

تسبب المشهد في دوران عقل شو تشينغ عندما أدرك أنه تعرف على هذا الثعبان الضخم. كان نفس الثعبان الذي تم لفه حول العملاق في اللوحة الجدارية.

 

تسرب الضباب الأسود من حوله. لم يكن شو تشينغ قلقا بشأن الطفرات التي يحتويها، لكنه كان قلقا بشأن سم الزومبي الشديد بداخله. بالنظر إلى حالته الحالية، إذا أصيب بسم الزومبي، فلن تتمكن قوة البلورة الأرجوانية من تحييدها. كما رأى جثثا داخل السحب السوداء تعود. عواء مثل الوحوش، بدأوا في الركض.

تسبب الهدير في ظهور طفرة لا حدود لها وسم الزومبي من الأرض. في هذه الأثناء، أصبح هدير الثعابين أكثر كثافة، كما لو كان قادرا على اختراق تشكيل أعين الدم السبعة. في الواقع، يبدو أنه يتسلق نحو مستوى الجوهر الذهبي.

بدأ تلاميذ الميرفولك و أعين الدم السبعة على حد سواء في التآكل تحت قوتها. في الوقت نفسه، فتحت جثث لا حصر لها أعينهم أثناء قيامتهم.

 

 

تسبب المشهد في دوران عقل شو تشينغ عندما أدرك أنه تعرف على هذا الثعبان الضخم. كان نفس الثعبان الذي تم لفه حول العملاق في اللوحة الجدارية.

 

 

 

كانت الأعمدة السبع الأخرى تمر بنفس التحول، وبينما كانت تعوي، نما الطفرات في جزر ميرفولك بشكل أكثر كثافة.

اضطررت إلى قراءة تعليقات القارئ باللغة الصينية لمعرفة ما كانت تدور حوله هذه النكتة. على ما يبدو، حتى العديد من القراء الصينيين لم يفهموا ذلك. كانت هناك نظريتان رئيسيتان لاحظت أنهما الأكثر شيوعا. الأول هو أن مرجع الريش له علاقة بالخيام ذات الريش في مخيم الزبالين. النظرية الثانية والأكثر ترجيحا كانت … حسنا أولا، تحذير: إنه رسم بياني بعض الشيء. في الأساس، في الصين القديمة، عندما يتم إخصاء خصيان البلاط، كانوا يدخلون ريشة من الريش في مجرى البول لمنعها من الانسداد أثناء التئام الجرح. لذلك عندما سأل شو تشينغ “هل ستنمو مرة أخرى” …. على أي حال….   

 

 

بدأ تلاميذ الميرفولك و أعين الدم السبعة على حد سواء في التآكل تحت قوتها. في الوقت نفسه، فتحت جثث لا حصر لها أعينهم أثناء قيامتهم.

بعد ظهوره، نما التنين عنق الأفعى بسرعة إلى 300 متر، ملفوفا حول شو تشينغ، ثم عوى وهو يحمله إلى الأمام. أثناء تحركهم، كان تنين عنق الأفعى يصفع جانبا أي زومبي يعترض طريقهم.


  1. اضطررت إلى قراءة تعليقات القارئ باللغة الصينية لمعرفة ما كانت تدور حوله هذه النكتة. على ما يبدو، حتى العديد من القراء الصينيين لم يفهموا ذلك. كانت هناك نظريتان رئيسيتان لاحظت أنهما الأكثر شيوعا. الأول هو أن مرجع الريش له علاقة بالخيام ذات الريش في مخيم الزبالين. النظرية الثانية والأكثر ترجيحا كانت … حسنا أولا، تحذير: إنه رسم بياني بعض الشيء. في الأساس، في الصين القديمة، عندما يتم إخصاء خصيان البلاط، كانوا يدخلون ريشة من الريش في مجرى البول لمنعها من الانسداد أثناء التئام الجرح. لذلك عندما سأل شو تشينغ “هل ستنمو مرة أخرى” …. على أي حال…. 

 

 

المترجم ~ Kaizen 

 

 

بالنظر بعيدًا عن الكابتن وجسده التالف، بدأ شو تشينغ في التحرك مرة أخرى. استخدم تشانغ سان خيطه لاستعارة الزخم من شو تشينغ. وهكذا، هرع اثنان ونصف منهم إلى المخرج ثم اختفوا.

تومض عيناه بنية القتل، ولوح بيده اليمنى، وانطلق سياخه الحديدي نحو أحد الزومبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط