نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 184

استخدام مصباح في الزراعة

استخدام مصباح في الزراعة

 

كان بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1,020 مترا مهيبا بشكل مثير للصدمة، وإذا كشفه علانية، فسوف يهز الغابة من حوله. إذا اكتشف الناس في أعين الدم السبعة ذلك، فسوف يهتزون، من كبار القادة إلى أدنى التلاميذ.

عرف شو تشينغ أنه يجب أن يكون حذرًا للغاية بشأن اختيار موقع لاختراق بناء الأساس.

لا يبدو أنه سيكون هناك الكثير من الأماكن للاختيار من بينها.

وهناك العديد من الجوانب التي ينبغي النظر فيها. على سبيل المثال، هو بحاجة إلى التأكد من عدم وجود أحد يتبعه. في الوقت نفسه، كان بحاجة إلى تحديد ما إذا هناك أي منظمات قوية قريبة. كانت مستويات القوة الروحية المحلية مهمة. أراد مكانًا لم تكن فيه قوية جدا، لكنها لم تكن ضعيفة جدًا. لم يكن يريد أن يكون قريبًا جدًا من منطقة محرمة، ولكن في الوقت نفسه، لم يكن يريد أن يكون بالقرب من مدينة. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار، بدت البرية الخيار الأفضل.

خلال هذين الأسبوعين، تعافت جروحه بنحو سبعين أو ثمانين بالمائة، مما وضع براعته القتالية في نفس قوته تقريبا عندما ذهب إلى جزر الميرفولك.

لا يبدو أنه سيكون هناك الكثير من الأماكن للاختيار من بينها.

لم يكن لدى شو تشينغ أي نية للسماح لأي شخص بمعرفة الحقيقة. الهيبة لا تهمه. أراد فقط البقاء على قيد الحياة، وربما زيادة نوعية حياته. في العالم الوحشي الذي عاش فيه، الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي أن تصبح أقوى. إذا هدد عدو سلامتك، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرا على قتله. هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء آمنا حقا.

بعد أن قام بتضييق الأماكن المناسبة، كان بحاجة إلى تحديد ما إذا كان أي شخص آخر قد استخدم تلك الأماكن في الماضي لتحقيق اختراقات.

هذا وحده حطم جميع الأرقام القياسية التاريخية في القمة السابعة. بعد كل شيء، عندما اخترق السيد السابع، وصل فقط إلى 810 متر. [1]

فكر في مجمع المعابد في المنطقة المحرمة القريبة من مخيم الزبالين الذي كان فيه. لكن المناطق المحيطة كانت خطيرة للغاية. إلى جانب ذلك، جعله الغناء مترددًا. لذلك في النهاية، اختار عدم الذهاب إلى هناك.

بسبب التضاريس، لم يكن هناك العديد من المدن القريبة. في الواقع، كان أقرب واحد على بعد حوالي أسبوع. لم تكن الطفرة قوية جدا، لكن القوة الروحية لم تكن كذلك. وبسبب ذلك، لم تكن هناك منظمات كبرى قريبة. على الرغم من وجود بعض الجوانب في هذه المنطقة التي لم تكن مثالية، بعد فحص العديد من المناطق الأخرى، قرر شو تشينغ أنها ستفي بالغرض.

كان المكان الأول الذي زاره هو مدينة أعين الدم السبعة بالقرب من الأراضي الأرجوانية. في قلب قارة نانهوانغ، حيث لم يكن هناك العديد من المناطق المحرمة، والأمور آمنة نسبيًا.

خلال ذلك الوقت، غمر شو تشينغ نفسه تماما في الزراعة. لقد استخدم باستمرار التحول البحري، ويجلب القوة الروحية من المناطق المحيطة ويرسلها عبر جسده وفي بحر روحه. مع استمرار العملية، نما بحر روحه أكبر. ذهب من الحد السابق البالغ 891 مترا إلى 1,020!

ومع ذلك، كان هناك مجموعة متنوعة من الناس هنا.

“لا يكفي”، قال شو تشينغ بهدوء. باستخدام قوة البلورة الأرجوانية، قام بقمع الظل بشراسة، حتى أصبح خافتًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك الانهيار. عندها فقط توقف وقال: “إذا فشلت في الوصول إلى بناء الأساس، فقبل أن أموت مباشرة، سأمحيك من الوجود!”

مع تلاشي ضوء النقل الآني، خرج شو تشينغ من التكوين. لم يغادر المدينة على الفور. بدلا من ذلك، وجد نزلا حيث يمكنه مراقبة محيطه والراحة. في صباح اليوم التالي، استخدم كنز تعويذة لتغيير مظهره، ثم انتقل إلى خارج المدينة.

كان لديه تكوين إضافي من شأنه أن يخفي هالته وتقلباته. وضع بعض الحجارة الروحية في التكوين لتنشيطه، واستقر في مكانه وبدأ يتنفس بعمق. أخيرا، شعر بالأمان.

هكذا أمضى الأسبوعين التاليين. انتقل إلى سبعة أو ثمانية مواقع مختلفة، وتغيير مظهره في كل مرة. لم يمنحه ذلك فرصة لرؤية شكل بقية قارة نانهوانغ فحسب، بل سمح له أيضًا بتأكيد أن لا أحد يتبعه. في تلك المرحلة، تنهد بارتياح.

كان الأمر نفسه حتى في أعين الدم السبعة الغنية بشكل رائع. معظم التلاميذ الذين يقتربون من تحقيق اختراق سيستأجرون مكانا في الطائفة، ولن يخرجوا مثل شو تشينغ. القيام بذلك يعتبر رفاهية.

خلال هذين الأسبوعين، تعافت جروحه بنحو سبعين أو ثمانين بالمائة، مما وضع براعته القتالية في نفس قوته تقريبا عندما ذهب إلى جزر الميرفولك.

هكذا أمضى الأسبوعين التاليين. انتقل إلى سبعة أو ثمانية مواقع مختلفة، وتغيير مظهره في كل مرة. لم يمنحه ذلك فرصة لرؤية شكل بقية قارة نانهوانغ فحسب، بل سمح له أيضًا بتأكيد أن لا أحد يتبعه. في تلك المرحلة، تنهد بارتياح.

بعد انتقاله الأخير عن بعد، غادر المدينة وبدأ في البحث في البرية عن مكان مناسب لاختراق بناء الأساس. استغرق هذا البحث نصف شهر آخر. المكان الذي اختاره أخيرا كان منطقة جبلية في جنوب شرق القارة. كان هناك العديد من الجبال هنا، ومعظمها مغطى بالغابة. لم تكن منطقة محرمة. بدلا من ذلك، كان أشبه بالغابات المطيرة، مع رطوبة عالية وتربة طينية.

المترجم ~ Kaizen 

بسبب التضاريس، لم يكن هناك العديد من المدن القريبة. في الواقع، كان أقرب واحد على بعد حوالي أسبوع. لم تكن الطفرة قوية جدا، لكن القوة الروحية لم تكن كذلك. وبسبب ذلك، لم تكن هناك منظمات كبرى قريبة. على الرغم من وجود بعض الجوانب في هذه المنطقة التي لم تكن مثالية، بعد فحص العديد من المناطق الأخرى، قرر شو تشينغ أنها ستفي بالغرض.

كان بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1,020 مترا مهيبا بشكل مثير للصدمة، وإذا كشفه علانية، فسوف يهز الغابة من حوله. إذا اكتشف الناس في أعين الدم السبعة ذلك، فسوف يهتزون، من كبار القادة إلى أدنى التلاميذ.

لم يكن الموقع المحدد الذي اختاره على قمة أحد الجبال، بل في وادي غابة عميق بين جبلين.

ارتجف الظل أكثر. ثم، عندما حدق شو تشينغ في ذلك، بدأ في الانقسام، كما لو أنه يضر بنفسه عن قصد.

نظرا لخبرته في التعامل مع الأدغال، لم يكن من الصعب عليه العثور على مساحة لحفر كهف. كانت التربة طينيه، مما يجعل من الصعب حفرها. ومع ذلك، استخدم شو تشينغ التحول البحري لاستخراج معظم الرطوبة من قسم واحد. ثم، في أعماق السطح، ابتكر شيئا مثل معبد الكهف.

ومع ذلك، كان هناك مجموعة متنوعة من الناس هنا.

أخفى المدخل، كما نثر مسحوق السُم في جميع أنحاء المنطقة. بعد ذلك، جلس متربع في الكهف، واستغرق لحظة للاستقرار، ثم قام بإعداد وتنشيط جميع تكويناته الدفاعية الخمسة.

كان من دواعي سرور شو تشينغ أن يكون لديه ما مجموعه خمسة أقراص. أخذ نفسا عميقا في ضوء مصباح التنفس الروحي، وأغلق عينيه وبدأ في الزراعة.

كان لديه تكوين إضافي من شأنه أن يخفي هالته وتقلباته. وضع بعض الحجارة الروحية في التكوين لتنشيطه، واستقر في مكانه وبدأ يتنفس بعمق. أخيرا، شعر بالأمان.

على الفور، انتشر ضوء المصباح ليشمله. عادة، كان استخدام العناصر السحرية الواقية مثل هذه مكلفًا للغاية. وبسبب ذلك، فإن المزارعين عموما يضيئونهم فقط عندما يوشكوا على الوصول إلى بناء الأساس.

“هذا هو المكان الذي سأصل فيه إلى بناء الأساس.”

 

نظر إلى حقيبته، وفحص المواد الغذائية المختلفة التي اشتراها في رحلته عبر المدن المختلفة مؤخرًا. هناك ما يكفي من الطعام لمدة نصف عام على الأقل.

كان من دواعي سرور شو تشينغ أن يكون لديه ما مجموعه خمسة أقراص. أخذ نفسا عميقا في ضوء مصباح التنفس الروحي، وأغلق عينيه وبدأ في الزراعة.

لم يكن متأكدًا من المدة التي سيحتاجها لتحقيق الاختراق، لكنه قرر بالفعل أنه بمجرد أن يبدأ العملية، لن يخرج حتى تنتهي.

هذه هي بداية المجلد 3: حبة صغيرة. 

أصبح الآن جاهزًا تمامًا للاختراق. ومع ذلك، قبل البدء في أي زراعة فعلية، هناك شيئان يحتاج إلى الاهتمام بهما.

“لا يزال بإمكاني دفعها إلى أبعد من ذلك!”

أخرج سياخه الحديدي الأسود، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليسرى ثم أرسل قوة روحية إليها لقمع سلف محارب فاجرا الذهبي. بكى السلف على الفور في عذاب.

ومع ذلك، كان هناك مجموعة متنوعة من الناس هنا.

“ما الذي يحدث يا سيدي؟ آسف! أنا كنت مخطئًا! لا تقتلني. فقط أخبرني ما الخطأ الذي ارتكبته!”

قبل السيد السابع، لم يصل أحد إلى هذا المستوى. الآن، بعد دورة كاملة مدتها ستون عاما، في كهف صغير لم يكن أحد يعرف عنه، دفع شو تشينغ التحول البحري إلى آفاق جديدة. [2]

تجاهله شو تشينغ واستمر في القمع. في النهاية، أصبح السلف ضعيفًا لدرجة أنه دخل سبات. في تلك المرحلة، توقف شو تشينغ. قلقًا من أن السلف قد يتدخل في منتصف عملية الاختراق. لكن الآن كان السلف ضعيفًا بما يكفي بحيث لن يكون مشكلة. بعد ذلك، مع العديد من إيماءات التعويذة وأجزاء من القوة الروحية، وضع مجموعة من الأختام على السيخ الحديدي.

في نهاية الأسبوع الثالث، وصل بحر روحه إلى 1,410 أمتار، وأخيرا، بدأ يشعر بالألم.

استطاع ظله الشعور بكل ما فعله للتو، والآن بدأ يرتجف من معرفة ما سيأتي.

على الفور، انتشر ضوء المصباح ليشمله. عادة، كان استخدام العناصر السحرية الواقية مثل هذه مكلفًا للغاية. وبسبب ذلك، فإن المزارعين عموما يضيئونهم فقط عندما يوشكوا على الوصول إلى بناء الأساس.

بدون تعبير، نظر شو تشينغ إلى ظله.

بسبب التضاريس، لم يكن هناك العديد من المدن القريبة. في الواقع، كان أقرب واحد على بعد حوالي أسبوع. لم تكن الطفرة قوية جدا، لكن القوة الروحية لم تكن كذلك. وبسبب ذلك، لم تكن هناك منظمات كبرى قريبة. على الرغم من وجود بعض الجوانب في هذه المنطقة التي لم تكن مثالية، بعد فحص العديد من المناطق الأخرى، قرر شو تشينغ أنها ستفي بالغرض.

ارتجف الظل أكثر. ثم، عندما حدق شو تشينغ في ذلك، بدأ في الانقسام، كما لو أنه يضر بنفسه عن قصد.

“لا يكفي”، قال شو تشينغ بهدوء. باستخدام قوة البلورة الأرجوانية، قام بقمع الظل بشراسة، حتى أصبح خافتًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك الانهيار. عندها فقط توقف وقال: “إذا فشلت في الوصول إلى بناء الأساس، فقبل أن أموت مباشرة، سأمحيك من الوجود!”

“لا يكفي”، قال شو تشينغ بهدوء. باستخدام قوة البلورة الأرجوانية، قام بقمع الظل بشراسة، حتى أصبح خافتًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك الانهيار. عندها فقط توقف وقال: “إذا فشلت في الوصول إلى بناء الأساس، فقبل أن أموت مباشرة، سأمحيك من الوجود!”

مع إحراز مزيد من التقدم، زاد الألم. بعد نصف شهر، وصل بحر روحه إلى حجم مذهل يبلغ 1,500 متر.

مع الاعتناء بظله، أضعف شو تشينغ اثنتين من أكبر كوارثه المحتملة. عندها فقط شعر أنه يستطيع الراحة. أخرج مصباح التنفس الروحي، وأشعله.

وهناك العديد من الجوانب التي ينبغي النظر فيها. على سبيل المثال، هو بحاجة إلى التأكد من عدم وجود أحد يتبعه. في الوقت نفسه، كان بحاجة إلى تحديد ما إذا هناك أي منظمات قوية قريبة. كانت مستويات القوة الروحية المحلية مهمة. أراد مكانًا لم تكن فيه قوية جدا، لكنها لم تكن ضعيفة جدًا. لم يكن يريد أن يكون قريبًا جدًا من منطقة محرمة، ولكن في الوقت نفسه، لم يكن يريد أن يكون بالقرب من مدينة. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار، بدت البرية الخيار الأفضل.

على الفور، انتشر ضوء المصباح ليشمله. عادة، كان استخدام العناصر السحرية الواقية مثل هذه مكلفًا للغاية. وبسبب ذلك، فإن المزارعين عموما يضيئونهم فقط عندما يوشكوا على الوصول إلى بناء الأساس.

1,230 متر. 1,260 متر. 1,290 متر.

كان الأمر نفسه حتى في أعين الدم السبعة الغنية بشكل رائع. معظم التلاميذ الذين يقتربون من تحقيق اختراق سيستأجرون مكانا في الطائفة، ولن يخرجوا مثل شو تشينغ. القيام بذلك يعتبر رفاهية.

1,230 متر. 1,260 متر. 1,290 متر.

ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ مستعدا لاختراقه بعد. كان هدفه الأول هو توسيع بحر روحه قدر الإمكان. علاوة على ذلك، لم يكن إشعال المصباح بموارده الخاصة، بل كان يعتمد على قوة الروح المتأصلة في المصباح. شعر أن المصباح لديه وفرة من القوة الروحية، ولم يشعر بأي مخاوف من إشعاله.

لم يكن الموقع المحدد الذي اختاره على قمة أحد الجبال، بل في وادي غابة عميق بين جبلين.

بعد ذلك، أخرج صندوقين من اليشم.

كان الأمر أشبه برمي الماء في الزيت المغلي. انفجر بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1500 متر، وتحول سطحه على الفور إلى أمواج هائجة حيث انتشر بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

واحد منهم يحتوي على ثلاثة حبوب بناء الأساس. احتوى الآخر على اثنين. الأول حصل عليه من الكابتن، والثاني كان من جثة ميرمان سيئ الحظ الذي توقف اختراقه شو تشينغ في برج بناء الأساس في جزر الميرفولك. من الواضح أن ميرمان كان شخصا مهما، وكان يمتلك في الأصل أكثر من هذه الحبوب. لكنه استهلك العديد منها، ولم يتبق سوى اثنين وقت وفاته.

عرف شو تشينغ أنه يجب أن يكون حذرًا للغاية بشأن اختيار موقع لاختراق بناء الأساس.

كان من دواعي سرور شو تشينغ أن يكون لديه ما مجموعه خمسة أقراص. أخذ نفسا عميقا في ضوء مصباح التنفس الروحي، وأغلق عينيه وبدأ في الزراعة.

كان الأمر أشبه برمي الماء في الزيت المغلي. انفجر بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1500 متر، وتحول سطحه على الفور إلى أمواج هائجة حيث انتشر بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

مرت سبعة أيام.

بسبب التضاريس، لم يكن هناك العديد من المدن القريبة. في الواقع، كان أقرب واحد على بعد حوالي أسبوع. لم تكن الطفرة قوية جدا، لكن القوة الروحية لم تكن كذلك. وبسبب ذلك، لم تكن هناك منظمات كبرى قريبة. على الرغم من وجود بعض الجوانب في هذه المنطقة التي لم تكن مثالية، بعد فحص العديد من المناطق الأخرى، قرر شو تشينغ أنها ستفي بالغرض.

خلال ذلك الوقت، غمر شو تشينغ نفسه تماما في الزراعة. لقد استخدم باستمرار التحول البحري، ويجلب القوة الروحية من المناطق المحيطة ويرسلها عبر جسده وفي بحر روحه. مع استمرار العملية، نما بحر روحه أكبر. ذهب من الحد السابق البالغ 891 مترا إلى 1,020!

1,050.

هذا وحده حطم جميع الأرقام القياسية التاريخية في القمة السابعة. بعد كل شيء، عندما اخترق السيد السابع، وصل فقط إلى 810 متر. [1]

كان بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1,020 مترا مهيبا بشكل مثير للصدمة، وإذا كشفه علانية، فسوف يهز الغابة من حوله. إذا اكتشف الناس في أعين الدم السبعة ذلك، فسوف يهتزون، من كبار القادة إلى أدنى التلاميذ.

قبل السيد السابع، لم يصل أحد إلى هذا المستوى. الآن، بعد دورة كاملة مدتها ستون عاما، في كهف صغير لم يكن أحد يعرف عنه، دفع شو تشينغ التحول البحري إلى آفاق جديدة. [2]

“هذا هو المكان الذي سأصل فيه إلى بناء الأساس.”

كان بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1,020 مترا مهيبا بشكل مثير للصدمة، وإذا كشفه علانية، فسوف يهز الغابة من حوله. إذا اكتشف الناس في أعين الدم السبعة ذلك، فسوف يهتزون، من كبار القادة إلى أدنى التلاميذ.

 

لسوء الحظ، فإن هذا من شأنه أن يجذب الكثير من الاهتمام في الطائفة. وفي مكان كانت فيه القوة الموحدة الوحيدة هي الربح، فإن الإبهار لن يؤدي بالضرورة إلى نتيجة جيدة.

لم يكن الموقع المحدد الذي اختاره على قمة أحد الجبال، بل في وادي غابة عميق بين جبلين.

لم يكن لدى شو تشينغ أي نية للسماح لأي شخص بمعرفة الحقيقة. الهيبة لا تهمه. أراد فقط البقاء على قيد الحياة، وربما زيادة نوعية حياته. في العالم الوحشي الذي عاش فيه، الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي أن تصبح أقوى. إذا هدد عدو سلامتك، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرا على قتله. هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء آمنا حقا.

“لا يزال بإمكاني دفعها إلى أبعد من ذلك!”

بالطبع، إذا كان هناك غرض ما للكشف عن بحر روحه، فسوف يفكر فيه. ولكن حتى يتأكد من أنه متفوق على كل من حوله، فإنه سيبقيه مخفيًا، ويستخدمه فقط لتوجيه ضربة قاتلة بشكل غير متوقع. هذه طريقته للبقاء على قيد الحياة.

هذه هي بداية المجلد 3: حبة صغيرة. 

أخذ نفسا عميقا، واصل بهدوء زراعته.

 

مرت المزيد من الأيام. لم يصل إلى الحدود النهائية لبحره الروحي، وبالتالي، كل يوم سينمو بمقدار ثلاثين مترا أخرى.

كان لديه تكوين إضافي من شأنه أن يخفي هالته وتقلباته. وضع بعض الحجارة الروحية في التكوين لتنشيطه، واستقر في مكانه وبدأ يتنفس بعمق. أخيرا، شعر بالأمان.

1,050.

“لا يكفي”، قال شو تشينغ بهدوء. باستخدام قوة البلورة الأرجوانية، قام بقمع الظل بشراسة، حتى أصبح خافتًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك الانهيار. عندها فقط توقف وقال: “إذا فشلت في الوصول إلى بناء الأساس، فقبل أن أموت مباشرة، سأمحيك من الوجود!”

1,110.

بفضل ضوء مصباح التنفس الروحي، بدا شو تشينغ متلألئا وشفافا، كما لو أن مياه البحر التي لا نهاية لها تتدفق من خلاله. في الواقع، كان الكهف بأكمله مليئا ببخار الماء الكثيف.

بحلول الوقت الذي مرت فيه سبعة أيام أخرى، وصل بحر روحه إلى المستوى المروع البالغ 1,200. أصبح بحر روحه الآن أربعة أضعاف حجم التلميذ العادي في الدائرة الكبرى.

خلال ذلك الوقت، غمر شو تشينغ نفسه تماما في الزراعة. لقد استخدم باستمرار التحول البحري، ويجلب القوة الروحية من المناطق المحيطة ويرسلها عبر جسده وفي بحر روحه. مع استمرار العملية، نما بحر روحه أكبر. ذهب من الحد السابق البالغ 891 مترا إلى 1,020!

بفضل ضوء مصباح التنفس الروحي، بدا شو تشينغ متلألئا وشفافا، كما لو أن مياه البحر التي لا نهاية لها تتدفق من خلاله. في الواقع، كان الكهف بأكمله مليئا ببخار الماء الكثيف.

 

فتح عينيه، أخذ استراحة قصيرة لتناول الطعام، والتحقق من التكوينات ومسحوق السُم، ثم استعد للمتابعة.

“هذا هو المكان الذي سأصل فيه إلى بناء الأساس.”

“لا يزال بإمكاني دفعها إلى أبعد من ذلك!”

بعد ذلك، أخرج صندوقين من اليشم.

1,230 متر. 1,260 متر. 1,290 متر.

كان الأمر أشبه برمي الماء في الزيت المغلي. انفجر بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1500 متر، وتحول سطحه على الفور إلى أمواج هائجة حيث انتشر بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

في نهاية الأسبوع الثالث، وصل بحر روحه إلى 1,410 أمتار، وأخيرا، بدأ يشعر بالألم.

لمعت عيناه بتصميم، أخرج أول حبة بناء الأساس ووضعها في فمه.

كان الأمر كما لو أن كيسا من الماء. عندما يمتلئ هذا الكيس بالماء، سيصل في النهاية إلى الحد الأقصى، وينفجر إذا تمت إضافة الكثير.

ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ مستعدا لاختراقه بعد. كان هدفه الأول هو توسيع بحر روحه قدر الإمكان. علاوة على ذلك، لم يكن إشعال المصباح بموارده الخاصة، بل كان يعتمد على قوة الروح المتأصلة في المصباح. شعر أن المصباح لديه وفرة من القوة الروحية، ولم يشعر بأي مخاوف من إشعاله.

تنفس شو تشينغ بشكل غير مستقر، وفكر في الأمر ثم صر على أسنانه واستمر في زراعته. هذه المرة، ابطأ من زراعته. بدلا من إضافة 30 مترا في اليوم، أضاف 15 مترا.

تجاهله شو تشينغ واستمر في القمع. في النهاية، أصبح السلف ضعيفًا لدرجة أنه دخل سبات. في تلك المرحلة، توقف شو تشينغ. قلقًا من أن السلف قد يتدخل في منتصف عملية الاختراق. لكن الآن كان السلف ضعيفًا بما يكفي بحيث لن يكون مشكلة. بعد ذلك، مع العديد من إيماءات التعويذة وأجزاء من القوة الروحية، وضع مجموعة من الأختام على السيخ الحديدي.

مع إحراز مزيد من التقدم، زاد الألم. بعد نصف شهر، وصل بحر روحه إلى حجم مذهل يبلغ 1,500 متر.

مرت المزيد من الأيام. لم يصل إلى الحدود النهائية لبحره الروحي، وبالتالي، كل يوم سينمو بمقدار ثلاثين مترا أخرى.

هاجمه الألم في جميع أنحاء جسده، لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر. في هذه الأثناء، عملت البلورة الأرجوانية بجنون لمساعدته على التعافي.

فكر في مجمع المعابد في المنطقة المحرمة القريبة من مخيم الزبالين الذي كان فيه. لكن المناطق المحيطة كانت خطيرة للغاية. إلى جانب ذلك، جعله الغناء مترددًا. لذلك في النهاية، اختار عدم الذهاب إلى هناك.

“هذا هو الحد الخاص بي”، غمغم.

فكر في مجمع المعابد في المنطقة المحرمة القريبة من مخيم الزبالين الذي كان فيه. لكن المناطق المحيطة كانت خطيرة للغاية. إلى جانب ذلك، جعله الغناء مترددًا. لذلك في النهاية، اختار عدم الذهاب إلى هناك.

لقد دفع نفسه بعيدا لدرجة أنه شعر أنه سيكون من الصعب التحرك. الأمر كما لو أن الجبال والبحار بأكملها ترتكز على كتفيه، وتضغط عليه بقوة لا تصدق. لحسن الحظ، لديه البلورة الأرجوانية، وإلا فلن يتمكن من الاستمرار في الزراعة.

بفضل ضوء مصباح التنفس الروحي، بدا شو تشينغ متلألئا وشفافا، كما لو أن مياه البحر التي لا نهاية لها تتدفق من خلاله. في الواقع، كان الكهف بأكمله مليئا ببخار الماء الكثيف.

الآن حان الوقت لبناء الأساس!

تجاهله شو تشينغ واستمر في القمع. في النهاية، أصبح السلف ضعيفًا لدرجة أنه دخل سبات. في تلك المرحلة، توقف شو تشينغ. قلقًا من أن السلف قد يتدخل في منتصف عملية الاختراق. لكن الآن كان السلف ضعيفًا بما يكفي بحيث لن يكون مشكلة. بعد ذلك، مع العديد من إيماءات التعويذة وأجزاء من القوة الروحية، وضع مجموعة من الأختام على السيخ الحديدي.

لمعت عيناه بتصميم، أخرج أول حبة بناء الأساس ووضعها في فمه.

أخرج سياخه الحديدي الأسود، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليسرى ثم أرسل قوة روحية إليها لقمع سلف محارب فاجرا الذهبي. بكى السلف على الفور في عذاب.

كان الأمر أشبه برمي الماء في الزيت المغلي. انفجر بحره الروحي الذي يبلغ طوله 1500 متر، وتحول سطحه على الفور إلى أمواج هائجة حيث انتشر بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

بفضل ضوء مصباح التنفس الروحي، بدا شو تشينغ متلألئا وشفافا، كما لو أن مياه البحر التي لا نهاية لها تتدفق من خلاله. في الواقع، كان الكهف بأكمله مليئا ببخار الماء الكثيف.

  1. في الفصل 105 سمعنا لأول مرة عن شخص يصل إلى 810 أمتار. الآن نحن نعرف من كان هذا الشخص. ☜
  1. أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ذكر دورة ستين عاما في هذه الرواية. دورة الستين عاما، أو دورة الجنس، هي طريقة شائعة لقياس الوقت باستخدام نظام السيقان السماوية والفروع الأرضية. إذا كنت تريد معرفة المزيد، فإليك رابط ويكيبيديا. على مر السنين، رأيت بعض الأسئلة حول اختياري للترجمة لهذا المصطلح، لذلك سأجيب عليها هنا. سؤال: لماذا لا نقول فقط “ستون عاما” لتبسيط الأمر؟ إجابه: لأن هذا جانب مهم وفريد من نوعه في الثقافة الصينية، وأعتقد أنه من المهم الاحتفاظ بهذه الأشياء في الترجمة قدر الإمكان. سؤال: لماذا لا تستخدم “الدورة الجنسية” بدلا من ذلك؟ إجابه: بالنسبة للمصطلح المحدد المستخدم في اللغة الصينية، فإن جميع القواميس التي أستخدمها في الترجمة تقريبا (وهناك أكثر من عشرين منها)، استخدم “دورة ستين عاما” أو اختلافا في ذلك. علاوة على ذلك، فإن استخدام “ستين” في الترجمة يسهل على الجميع فهم ما تتحدث عنه. أيضًا دورة ستين عامًا” يبدو غريبا، أليس كذلك؟ 🤣 ☜

أفكار ديث بليد

الآن حان الوقت لبناء الأساس!

هذه هي بداية المجلد 3: حبة صغيرة. 

أخرج سياخه الحديدي الأسود، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليسرى ثم أرسل قوة روحية إليها لقمع سلف محارب فاجرا الذهبي. بكى السلف على الفور في عذاب.

المترجم ~ Kaizen 

تجاهله شو تشينغ واستمر في القمع. في النهاية، أصبح السلف ضعيفًا لدرجة أنه دخل سبات. في تلك المرحلة، توقف شو تشينغ. قلقًا من أن السلف قد يتدخل في منتصف عملية الاختراق. لكن الآن كان السلف ضعيفًا بما يكفي بحيث لن يكون مشكلة. بعد ذلك، مع العديد من إيماءات التعويذة وأجزاء من القوة الروحية، وضع مجموعة من الأختام على السيخ الحديدي.

أخذ نفسا عميقا، واصل بهدوء زراعته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط