نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 140

صيد التنين

صيد التنين

 

 

الفصل 140: صيد التنين

“إذن، إنه أبيض”، غمغم شو تشينغ. وفقا للوصف الوارد في الكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية، أرواح تكثيف تشي بيضاء، وأرواح بناء الأساس خضراء. الأرواح الخضراء مثالية لفتح فتحات الدارما، في حين أن الصنف الأبيض أقل شأنا.

 

ولم تفعل جهوده شيئا. تسببت إيماءة تعويذة شو تشينغ في اندلاع المزيد والمزيد من النيران المظلمة وتحولت في النهاية إلى ما يشبه رأس الشيطان، وهو يصرخ عندما يقترب من التنين. عندما اصطدموا، انتشر رأس الشيطان لتغطية التنين ثم إحراقه. بالطبع، ما تم التضحية به لم يكن جسد التنين، بل روحه. بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، أصبح نضال التنين أضعف وأضعف. في النهاية، جرفت النار بعيدا عن التنين وعادت إلى شو تشينغ. وجسده يعرج الآن. بعد أن فقد روحه، لم يتبق حياة في شكله المادي، مما يجعله عديم الفائدة.

لم يختبر شو تشينغ الحرب شخصيًا، لكنه شهد شيئًا مشابهًا. ومع ذلك، كانت بعيدة كل البعد عن الحرب الحقيقية. المدينة الصغيرة التي عاش فيها الأحياء الفقيرة قد قاتلت مع مدينة أخرى. استمر القتال لمدة سبعة أو ثمانية أيام.

قد تعطيه كذلك فرصة. بفكر، تسبب في اشتعال ظل روح التنين في عنق الأفعى مثل الإشعال. عندما اشتعلت النار، أرسلها مسرعا نحو المكان الذي توجد فيه فتحة الدارما الثالثة.

 

 

إذا ذهبت أعين الدم السبعة إلى الحرب مع قوة أخرى، فهل ستستمر لفترة طويلة؟

 

 

مرت هزة من خلاله عندما ارتجفت فتحة الدارما الثالثة، وظهر صدع عليها. ومع ذلك، لم يفتح. ثم تلاشت قوة روح التنين الأفعى.

فكر شو تشينغ مرة أخرى في المنافسة الكبرى والقتال مع الميرفولك. ثم تذكر ما قاله الكابتن. مثل هذه الأمور المهمة خارجة عن سيطرتهم، وسيتم التعامل معها من قبل قيادة الطائفة.

من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن شو تشينغ مكللا باللعب الأسود. عندما ارتفعت النار في الهواء، امتلأت عيون التنين بعنق الأفعى بالرعب، وعوى وكافح بشراسة أكبر.

 

 

إذا لم يكن هناك ربح كافٍ، فلن أنضم إلى القتال. بالعودة إلى مغارة قصره، جلس القرفصاء وأخرج زلة اليشم تعويذة رعاية الحياة.

المترجم ~ Kaizen

 

 

الكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية أسلوبًا قتاليًا، لكن الطريقة التي استخدم بها الذبح جعلته يشبه التقنية السحرية. بعد زراعتها، الطريقة التي فتحت بها فتحات الدارما تدور حول مواقف فنون الدفاع عن النفس السحرية.

 

 

مر الوقت. لم يكن نضال طائر القطرس الكاذب مفيدا. في النهاية، تقلص بؤبؤي شو تشينغ عندما لاحظ شيئا عميقا تحت السطح. تدفقت المياه، وفي النهاية، رأى تنينًا مهيبًا يبلغ طوله أكثر من 900 متر.

تعويذة رعاية الحياة مختلفة. كانت تدور فقط حول تمارين التنفس للمزارع. في هذا الصدد، بدت مشابهة لتقنية التحول البحري . من خلال تقوية نفسه ببطء، سيفتح المزارع فتحات الدارما واحدة تلو الأخرى.

 

 

زار التنين، مما خلق موجة صوتية منعت السيخ الحديدي. في الوقت نفسه، اجتاحت زعانفه الوحشية المياه، مما خلق موجة للرد على اليد الضخمة. من النظرة في عينيه من الواضح أنه قلق وأراد الفرار. لكن رد فعله بطيئا للغاية. ترددت أصوات هادرة بينما سحقت اليد الضخمة حول التنين. كما حدث، تلألأ السيخ الحديدي، وطعن في تنين عنق الأفعى واخترق لحمه باتجاه قلبه.

بعد مزيد من التفكير، توصل شو تشينغ إلى استنتاج أن تقييمه السابق غير صحيح، وأن أفضل شيء هو زراعة كلتا التقنيتين في نفس الوقت. لا يهم أيهما ركز عليه أكثر، حيث مستوى بناء الأساس يدور حول فتح فتحات الدارما وتشكيل شعلة الحياة، وكلاهما يمكنه فعل ذلك.

 

 

عندما لاحظ شو تشينغ، نظر إليه ببرود وقال، “استدعاء الريح واستدعاء المطر ليس فريدًا. ضع النجوم في حقيبة للعب الغميضة “.

وهكذا، بدأ في زراعة تعويذة رعاية الحياة.

 

 

ولم تفعل جهوده شيئا. تسببت إيماءة تعويذة شو تشينغ في اندلاع المزيد والمزيد من النيران المظلمة وتحولت في النهاية إلى ما يشبه رأس الشيطان، وهو يصرخ عندما يقترب من التنين. عندما اصطدموا، انتشر رأس الشيطان لتغطية التنين ثم إحراقه. بالطبع، ما تم التضحية به لم يكن جسد التنين، بل روحه. بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، أصبح نضال التنين أضعف وأضعف. في النهاية، جرفت النار بعيدا عن التنين وعادت إلى شو تشينغ. وجسده يعرج الآن. بعد أن فقد روحه، لم يتبق حياة في شكله المادي، مما يجعله عديم الفائدة.

مرت الليلة.

 

 

 

في صباح اليوم التالي، بينما ملأ ضوء الشمس السماء ببطء، فتح شو تشينغ عينيه. قام بتنظيم أسلحته وسمومه، بالإضافة إلى كنوز التعويذة التي اشتراها. ثم بعد روتينه المعتاد في قمع ظله، فتح باب مغارة قصره ونظر إلى السماء الصافية.

تعويذة رعاية الحياة مختلفة. كانت تدور فقط حول تمارين التنفس للمزارع. في هذا الصدد، بدت مشابهة لتقنية التحول البحري . من خلال تقوية نفسه ببطء، سيفتح المزارع فتحات الدارما واحدة تلو الأخرى.

 

 

أحتاج أن أخرج إلى البحر، وأقتل بعض وحوش البحر، واستخدم أرواحهم لفتح المزيد من فتحات الدارما. 

 

 

 

ابتعد عن مغارة قصره، وخرج في الجو. ثم ظهر تنينه عنق الأفعى تحته، يزأر إلى السماء. رفرفت زعانفه الأربعة الوحشية كما لو أن السماء هي البحر، وأنطلق بسرعة مروعة نحو الأفق.

 

 

 

***

 

 

 

البحر اللانهائي مغطى بالأمواج السوداء.

 

 

 

بالمقارنة مع السماء الساطعة، بدأ ظلام الماء غريبًا. بدأ تقريبا مثل الحبر. أضفت أعماقها الغامضة إحساسا بالرهبة.

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها شو تشينغ في البحر، إلا أنه لم يشعر باختلاف كبير عن المرة السابقة. ظل حذرا. في الطائفة، هناك قواعد يجب على الجميع اتباعها، ولكن خارج الطائفة، يمكن أن يحدث أي شيء.

 

 

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها شو تشينغ في البحر، إلا أنه لم يشعر باختلاف كبير عن المرة السابقة. ظل حذرا. في الطائفة، هناك قواعد يجب على الجميع اتباعها، ولكن خارج الطائفة، يمكن أن يحدث أي شيء.

 

 

 

بدلا من التباهي بالطيران، سافر على زورق الدارما. واستخدم وظيفة التنكر لجعله يبدو وكأنه قارب روحي عادي. بعد الجلوس القرفصاء، قام بتنشيط الدفاعات ووضع مسارا.

ما رأيكم في تغيير زورق الدارما إلى قارب الدارما أليس أفضل من ناحية؟  واجهوا تنين عنق الأفعى في الفصل 83. ☜  

 

 

من الأفضل أن أكون على متن قاربي أكثر من مغارة قصري.[1]

وجهته الأولى موقعا كان قد زاره من قبل، على وجه التحديد، المنطقة التي واجه فيها هو و تشاو تشونغ هنغ و دينغ شيو هذا التنين ذو عنق الأفعى. [2]

 

ما رأيكم في تغيير زورق الدارما إلى قارب الدارما أليس أفضل من ناحية؟  واجهوا تنين عنق الأفعى في الفصل 83. ☜  

وجهته الأولى موقعا كان قد زاره من قبل، على وجه التحديد، المنطقة التي واجه فيها هو و تشاو تشونغ هنغ و دينغ شيو هذا التنين ذو عنق الأفعى. [2]

عندما جلس شو تشينغ على سطح السفينة، نظر إلى المياه السوداء للبحر المحرم، ثم ركز حواسه على ما يحدث تحت السطح. بعد مرور بعض الوقت، لم ير أي تنانين. أوقف شو تشينغ زورق الدارما حتى لا يظهر أي تقلبات. ثم نظر إلى السماء، وهو ينظر حوله حتى رأى طائر القطرس الكاذب يدور في المسافة.

 

لم يختبر شو تشينغ الحرب شخصيًا، لكنه شهد شيئًا مشابهًا. ومع ذلك، كانت بعيدة كل البعد عن الحرب الحقيقية. المدينة الصغيرة التي عاش فيها الأحياء الفقيرة قد قاتلت مع مدينة أخرى. استمر القتال لمدة سبعة أو ثمانية أيام.

وذلك لأن أول نوع مختار من الفرائس هو تنين عنق الأفعى.

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها شو تشينغ في البحر، إلا أنه لم يشعر باختلاف كبير عن المرة السابقة. ظل حذرا. في الطائفة، هناك قواعد يجب على الجميع اتباعها، ولكن خارج الطائفة، يمكن أن يحدث أي شيء.

 

 

هو بحاجة إلى أرواح لفتح فتحات الدارما الخاصة به، وقرر أن أرواح وحش البحر ستكون الإشعال المثالي في الوقت الحالي. بالطبع، يعلم أنه من غير المحتمل أن يواجه نفس التنين عنق الأفعى. لكنه اعتقد أنه سيكون مكانا جيدا لبدء البحث.

من الأفضل أن أكون على متن قاربي أكثر من مغارة قصري.[1]

 

أطلقت اليد العملاقة التنين، وتناثرت في الماء وغرقت.

لعدم رغبته في إضاعة الوقت، قام بزراعة تعويذة رعاية الحياة أثناء سفره، وعمل في نفس الوقت على وضع تنينه عنق الأفعى في إحدى فتحات الدارما الخاصة به. تنينه عنق الأفعى يتمتع بهالة بناء الأساس الآن، قلقا من أنه إذا كان في العراء، فإن تنانين عنق الأفعى البرية ستخافه وتبقى بعيدا.

عندما لاحظ شو تشينغ، نظر إليه ببرود وقال، “استدعاء الريح واستدعاء المطر ليس فريدًا. ضع النجوم في حقيبة للعب الغميضة “.

 

الفصل 140: صيد التنين

أثناء سفره، رأى قارب روحي آخر من أعين الدم السبعة. كان دائما حذرا جدا منهم. لا يهم أنه في بناء الأساس الآن، لا يزال حذرا كما هو دائما. بشكل عام، عاملته المراكب المائية الأخرى بنفس الطريقة. كان الجميع حذرين عندما يكونون في البحر، وترددوا في الاقتراب من بعضهم البعض.

بعد ثلاثة أيام، أثمرت محاولات شو تشينغ مع اقتراب تنين عنق الأفعى ثانٍ. باتباع نفس النمط، استخدم قوة روحه للضرب في فتحة دارما الثالثة. بعد ذلك، ذهب إلى مكان آخر. وهكذا، في الجزء الأكبر من الشهر، بحث عن تنانين عنق الأفعى. فقط بعد أخذ تنين في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، كسر أخيرا فتحة دارما الثالثة، وإن لم يكن على طول الطريق.

 

عندما طار السيخ الحديدي للخلف ودار حول شو تشينغ، نظر إلى نتائج استخدامه الأول للكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية. بداخله هناك ظل روح أبيض مع بعض الآثار الخضراء عليه يشبه تنين عنق الأفعى.

مر الوقت. بعد ثلاثة أيام، سمح له مستوى سرعة بناء الأساس لشو تشينغ بالوصول إلى نفس المكان الذي يبحث عنه. كان وقت الظهيرة مرتفعا، ورقصت الغيوم المنتفخة في السماء الزرقاء أعلاه.

 

 

عندما أمسكت اليد بالتنين، سقط السيخ الحديدي من الأعلى. داخل السيخ، بذل سلف محارب فاجرا الذهبي قصارى جهده لإثبات قيمته، ولم يتراجع عندما طعن السيخ نحو التنين.

عندما جلس شو تشينغ على سطح السفينة، نظر إلى المياه السوداء للبحر المحرم، ثم ركز حواسه على ما يحدث تحت السطح. بعد مرور بعض الوقت، لم ير أي تنانين. أوقف شو تشينغ زورق الدارما حتى لا يظهر أي تقلبات. ثم نظر إلى السماء، وهو ينظر حوله حتى رأى طائر القطرس الكاذب يدور في المسافة.

 

 

بالطبع، لم يكن الأمر مرجحا للغاية، لأن الكيانات المرعبة حقا لن تنجذب بمجرد هالة تكثيف تشي.

لوح بيده، وأرسل سياخه الحديدي ينطلق. رد فعل طائر القطرس الكاذب بقلق، لكنه لم يكن سريعا بما يكفي لتجنب الهجوم تماما. اخترق السيخ جناح الطائر، مما تسبب في إطلاق الطائر صرخة خارقة. ثم سيطر شو تشينغ على السيخ بطريقة لسحب الطائر من السماء إلى سطح الماء، ومنعه من الطيران بعيدا.

فكر شو تشينغ مرة أخرى في المنافسة الكبرى والقتال مع الميرفولك. ثم تذكر ما قاله الكابتن. مثل هذه الأمور المهمة خارجة عن سيطرتهم، وسيتم التعامل معها من قبل قيادة الطائفة.

 

بالمقارنة مع السماء الساطعة، بدأ ظلام الماء غريبًا. بدأ تقريبا مثل الحبر. أضفت أعماقها الغامضة إحساسا بالرهبة.

ثم انتظر شو تشينغ.

مع اقتراب التنين، جلس شو تشينغ غير متحرك على سطح السفينة. عندما اقترب منه، أصبحت عيناه باردتين ومد يده نحوه بحركة إمساك.

 

هو بحاجة إلى أرواح لفتح فتحات الدارما الخاصة به، وقرر أن أرواح وحش البحر ستكون الإشعال المثالي في الوقت الحالي. بالطبع، يعلم أنه من غير المحتمل أن يواجه نفس التنين عنق الأفعى. لكنه اعتقد أنه سيكون مكانا جيدا لبدء البحث.

مر الوقت. لم يكن نضال طائر القطرس الكاذب مفيدا. في النهاية، تقلص بؤبؤي شو تشينغ عندما لاحظ شيئا عميقا تحت السطح. تدفقت المياه، وفي النهاية، رأى تنينًا مهيبًا يبلغ طوله أكثر من 900 متر.

وجهته الأولى موقعا كان قد زاره من قبل، على وجه التحديد، المنطقة التي واجه فيها هو و تشاو تشونغ هنغ و دينغ شيو هذا التنين ذو عنق الأفعى. [2]

 

عبس شو تشينغ.

له هالة مذهلة، على ما يبدو في مكان ما بين تكثيف تشي وبناء الأساس. لكن الأكثر إثارة للدهشة هو شكله المادي. لم تكن هناك طريقة يمكن لمزارع تكثيف تشي محاربته. مع اقترابه، لاحظ زورق دارما شو تشينغ. ومع ذلك، كان شو تشينغ قد أخفى تقلبات الزورق، وفعل الشيء نفسه لنفسه. دار التنين عنق الأفعى حوله، ثم اندفع فجأة في اتجاهه، متجاهلا تماما طائر القطرس الكاذب.

البحر اللانهائي مغطى بالأمواج السوداء.

 

 

من مظهره، اعتقد التنين أن شو تشينغ سيكون طعمه لذيذًا أكثر من الطائر.

ابتعد عن مغارة قصره، وخرج في الجو. ثم ظهر تنينه عنق الأفعى تحته، يزأر إلى السماء. رفرفت زعانفه الأربعة الوحشية كما لو أن السماء هي البحر، وأنطلق بسرعة مروعة نحو الأفق.

 

 

مع اقتراب التنين، جلس شو تشينغ غير متحرك على سطح السفينة. عندما اقترب منه، أصبحت عيناه باردتين ومد يده نحوه بحركة إمساك.

 

 

 

اندلع الماء حول تنين عنق الأفعى، وارتفع عاليًا على شكل يد تشع بقوة الدارما لبناء الأساس.

 

 

عندما طار السيخ الحديدي للخلف ودار حول شو تشينغ، نظر إلى نتائج استخدامه الأول للكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية. بداخله هناك ظل روح أبيض مع بعض الآثار الخضراء عليه يشبه تنين عنق الأفعى.

عندما أمسكت اليد بالتنين، سقط السيخ الحديدي من الأعلى. داخل السيخ، بذل سلف محارب فاجرا الذهبي قصارى جهده لإثبات قيمته، ولم يتراجع عندما طعن السيخ نحو التنين.

 

 

بعد مزيد من التفكير، توصل شو تشينغ إلى استنتاج أن تقييمه السابق غير صحيح، وأن أفضل شيء هو زراعة كلتا التقنيتين في نفس الوقت. لا يهم أيهما ركز عليه أكثر، حيث مستوى بناء الأساس يدور حول فتح فتحات الدارما وتشكيل شعلة الحياة، وكلاهما يمكنه فعل ذلك.

زار التنين، مما خلق موجة صوتية منعت السيخ الحديدي. في الوقت نفسه، اجتاحت زعانفه الوحشية المياه، مما خلق موجة للرد على اليد الضخمة. من النظرة في عينيه من الواضح أنه قلق وأراد الفرار. لكن رد فعله بطيئا للغاية. ترددت أصوات هادرة بينما سحقت اليد الضخمة حول التنين. كما حدث، تلألأ السيخ الحديدي، وطعن في تنين عنق الأفعى واخترق لحمه باتجاه قلبه.

بعد مزيد من التفكير، توصل شو تشينغ إلى استنتاج أن تقييمه السابق غير صحيح، وأن أفضل شيء هو زراعة كلتا التقنيتين في نفس الوقت. لا يهم أيهما ركز عليه أكثر، حيث مستوى بناء الأساس يدور حول فتح فتحات الدارما وتشكيل شعلة الحياة، وكلاهما يمكنه فعل ذلك.

 

وذلك لأن أول نوع مختار من الفرائس هو تنين عنق الأفعى.

“أحتاجه حيًا!” قال شو تشينغ ببرود. ارتجف السيخ الحديدي عندما طعن في القلب، ثم توقف قبل أن يمر طوال الطريق. على الرغم من أن السيخ الحديدي مثل إبرة صغيرة مقارنة بالتنين، إلا أن المخلوق لا يزال يعوي من الألم. ويتلوى، محاولا تحرير نفسه، لكن اليد الضخمة رفعته من الماء إلى الهواء.

المترجم ~ Kaizen

 

عندما جلس شو تشينغ على سطح السفينة، نظر إلى المياه السوداء للبحر المحرم، ثم ركز حواسه على ما يحدث تحت السطح. بعد مرور بعض الوقت، لم ير أي تنانين. أوقف شو تشينغ زورق الدارما حتى لا يظهر أي تقلبات. ثم نظر إلى السماء، وهو ينظر حوله حتى رأى طائر القطرس الكاذب يدور في المسافة.

تدفقت مياه البحر منه مثل الشلال. كان التنين ضخما لدرجة أنه حجب الشمس، وألقى زورق الدارما لشو تشينغ تماما في الظل.

إذا ذهبت أعين الدم السبعة إلى الحرب مع قوة أخرى، فهل ستستمر لفترة طويلة؟

 

أثناء سفره، رأى قارب روحي آخر من أعين الدم السبعة. كان دائما حذرا جدا منهم. لا يهم أنه في بناء الأساس الآن، لا يزال حذرا كما هو دائما. بشكل عام، عاملته المراكب المائية الأخرى بنفس الطريقة. كان الجميع حذرين عندما يكونون في البحر، وترددوا في الاقتراب من بعضهم البعض.

نظر شو تشينغ إلى تنين عنق الأفعى، وتعبيره هادئ وهو يمد كلتا يديه وبدأ إيماءة تعويذة. اندلعت نار مظلم من فتحات دارما الخاصة به في العراء.

 

 

عندما جلس شو تشينغ على سطح السفينة، نظر إلى المياه السوداء للبحر المحرم، ثم ركز حواسه على ما يحدث تحت السطح. بعد مرور بعض الوقت، لم ير أي تنانين. أوقف شو تشينغ زورق الدارما حتى لا يظهر أي تقلبات. ثم نظر إلى السماء، وهو ينظر حوله حتى رأى طائر القطرس الكاذب يدور في المسافة.

من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن شو تشينغ مكللا باللعب الأسود. عندما ارتفعت النار في الهواء، امتلأت عيون التنين بعنق الأفعى بالرعب، وعوى وكافح بشراسة أكبر.

بعد مزيد من التفكير، توصل شو تشينغ إلى استنتاج أن تقييمه السابق غير صحيح، وأن أفضل شيء هو زراعة كلتا التقنيتين في نفس الوقت. لا يهم أيهما ركز عليه أكثر، حيث مستوى بناء الأساس يدور حول فتح فتحات الدارما وتشكيل شعلة الحياة، وكلاهما يمكنه فعل ذلك.

 

تعويذة رعاية الحياة مختلفة. كانت تدور فقط حول تمارين التنفس للمزارع. في هذا الصدد، بدت مشابهة لتقنية التحول البحري . من خلال تقوية نفسه ببطء، سيفتح المزارع فتحات الدارما واحدة تلو الأخرى.

ولم تفعل جهوده شيئا. تسببت إيماءة تعويذة شو تشينغ في اندلاع المزيد والمزيد من النيران المظلمة وتحولت في النهاية إلى ما يشبه رأس الشيطان، وهو يصرخ عندما يقترب من التنين. عندما اصطدموا، انتشر رأس الشيطان لتغطية التنين ثم إحراقه. بالطبع، ما تم التضحية به لم يكن جسد التنين، بل روحه. بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، أصبح نضال التنين أضعف وأضعف. في النهاية، جرفت النار بعيدا عن التنين وعادت إلى شو تشينغ. وجسده يعرج الآن. بعد أن فقد روحه، لم يتبق حياة في شكله المادي، مما يجعله عديم الفائدة.

نظر شو تشينغ إلى تنين عنق الأفعى، وتعبيره هادئ وهو يمد كلتا يديه وبدأ إيماءة تعويذة. اندلعت نار مظلم من فتحات دارما الخاصة به في العراء.

 

 

أطلقت اليد العملاقة التنين، وتناثرت في الماء وغرقت.

***

 

 

عندما طار السيخ الحديدي للخلف ودار حول شو تشينغ، نظر إلى نتائج استخدامه الأول للكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية. بداخله هناك ظل روح أبيض مع بعض الآثار الخضراء عليه يشبه تنين عنق الأفعى.

تدفقت مياه البحر منه مثل الشلال. كان التنين ضخما لدرجة أنه حجب الشمس، وألقى زورق الدارما لشو تشينغ تماما في الظل.

 

لم يختبر شو تشينغ الحرب شخصيًا، لكنه شهد شيئًا مشابهًا. ومع ذلك، كانت بعيدة كل البعد عن الحرب الحقيقية. المدينة الصغيرة التي عاش فيها الأحياء الفقيرة قد قاتلت مع مدينة أخرى. استمر القتال لمدة سبعة أو ثمانية أيام.

“إذن، إنه أبيض”، غمغم شو تشينغ. وفقا للوصف الوارد في الكتاب المقدس نار التهام الروح الشيطانية، أرواح تكثيف تشي بيضاء، وأرواح بناء الأساس خضراء. الأرواح الخضراء مثالية لفتح فتحات الدارما، في حين أن الصنف الأبيض أقل شأنا.

 

 

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يخرج فيها شو تشينغ في البحر، إلا أنه لم يشعر باختلاف كبير عن المرة السابقة. ظل حذرا. في الطائفة، هناك قواعد يجب على الجميع اتباعها، ولكن خارج الطائفة، يمكن أن يحدث أي شيء.

قد تعطيه كذلك فرصة. بفكر، تسبب في اشتعال ظل روح التنين في عنق الأفعى مثل الإشعال. عندما اشتعلت النار، أرسلها مسرعا نحو المكان الذي توجد فيه فتحة الدارما الثالثة.

 

 

عبس شو تشينغ.

مرت هزة من خلاله عندما ارتجفت فتحة الدارما الثالثة، وظهر صدع عليها. ومع ذلك، لم يفتح. ثم تلاشت قوة روح التنين الأفعى.

 

 

 

إنه يعمل، لكن ليس بالسرعة الكافية. بعد بعض التفكير، تساءل عما إذا كان ذلك لأنه لم يكن على دراية كافية بالعملية. قاد زورق الدارما إلى موقع آخر، واستخدم نفس الطريقة لمحاولة القبض على تنين آخر.

 

 

قد تعطيه كذلك فرصة. بفكر، تسبب في اشتعال ظل روح التنين في عنق الأفعى مثل الإشعال. عندما اشتعلت النار، أرسلها مسرعا نحو المكان الذي توجد فيه فتحة الدارما الثالثة.

طائر القطرس الكاذب نقطة البداية فقط. هذه المرة، استخدم نفسه كطعم، لكنه أطلق بعض تقلبات تكثيف تشي في الماء. في الوقت نفسه، استعد للطيران في الهواء في حال ساءت الأمور. بعد كل ذلك… من الممكن أن تؤدي محاولته للقبض على تنانين عنق الأفعى إلى شيء أكثر رعبًا قادم من الأعماق.

 

 

 

بالطبع، لم يكن الأمر مرجحا للغاية، لأن الكيانات المرعبة حقا لن تنجذب بمجرد هالة تكثيف تشي.

بعد مزيد من التفكير، توصل شو تشينغ إلى استنتاج أن تقييمه السابق غير صحيح، وأن أفضل شيء هو زراعة كلتا التقنيتين في نفس الوقت. لا يهم أيهما ركز عليه أكثر، حيث مستوى بناء الأساس يدور حول فتح فتحات الدارما وتشكيل شعلة الحياة، وكلاهما يمكنه فعل ذلك.

 

 

بعد ثلاثة أيام، أثمرت محاولات شو تشينغ مع اقتراب تنين عنق الأفعى ثانٍ. باتباع نفس النمط، استخدم قوة روحه للضرب في فتحة دارما الثالثة. بعد ذلك، ذهب إلى مكان آخر. وهكذا، في الجزء الأكبر من الشهر، بحث عن تنانين عنق الأفعى. فقط بعد أخذ تنين في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، كسر أخيرا فتحة دارما الثالثة، وإن لم يكن على طول الطريق.

 

 

 

سارت العملية ببطء شديد. عبوس، قام ببعض العمليات الحسابية السريعة، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنه بهذا المعدل، حتى لو عمل دون توقف وبدون راحة، سيستغرق الأمر ثلاث سنوات لفتح ثلاثين من فتحات الدارما الخاصة به. وربما كان ذلك متفائلا جدا بتقديره، لأن فتحات الدارما لم تكن كلها متشابهة. كلما فتحت أكثر، زادت قوة الروح التي تحتاجها. بالنظر إلى ذلك، ربما يحتاج إلى ضعف الوقت. هذا ناهيك عن أنه سيتعين عليه في النهاية العودة إلى المدينة. ومن يعرف ما هي الأشياء الأخرى التي يمكن أن تسبب التأخير. بشكل عام، استخدام هذه الطريقة لفتح فتحات الدارما من المحتمل أن ينتهي به الأمر إلى عشرات السنين.

 

 

الفصل 140: صيد التنين

أحتاج إلى التفكير في طريقة لقتل وحوش البحر بشكل أسرع!

 

 

طائر القطرس الكاذب نقطة البداية فقط. هذه المرة، استخدم نفسه كطعم، لكنه أطلق بعض تقلبات تكثيف تشي في الماء. في الوقت نفسه، استعد للطيران في الهواء في حال ساءت الأمور. بعد كل ذلك… من الممكن أن تؤدي محاولته للقبض على تنانين عنق الأفعى إلى شيء أكثر رعبًا قادم من الأعماق.

بعيون تلمع ببرود، نظر إلى المسافة.

 

 

 

هناك، رأى سمكة قرش عملاقة تسبح عبر الماء، بطول مئات الأمتار، تشع بتقلبات بناء الأساس. يطير في السماء خلفها في المطاردة شخص يقف على سيف برونزي ضخم قديم. شاب يرتدي رداء قرمزي داوي من القمة الأولى. شعره الطويل يخفق خلفه في مهب الريح، وبدا خطيرًا وصارمًا، بعيون باردة.

 

 

 

عندما لاحظ شو تشينغ، نظر إليه ببرود وقال، “استدعاء الريح واستدعاء المطر ليس فريدًا. ضع النجوم في حقيبة للعب الغميضة “.

عندما أمسكت اليد بالتنين، سقط السيخ الحديدي من الأعلى. داخل السيخ، بذل سلف محارب فاجرا الذهبي قصارى جهده لإثبات قيمته، ولم يتراجع عندما طعن السيخ نحو التنين.

 

من الأفضل أن أكون على متن قاربي أكثر من مغارة قصري.[1]

عبس شو تشينغ.

أثناء سفره، رأى قارب روحي آخر من أعين الدم السبعة. كان دائما حذرا جدا منهم. لا يهم أنه في بناء الأساس الآن، لا يزال حذرا كما هو دائما. بشكل عام، عاملته المراكب المائية الأخرى بنفس الطريقة. كان الجميع حذرين عندما يكونون في البحر، وترددوا في الاقتراب من بعضهم البعض.


  1. ما رأيكم في تغيير زورق الدارما إلى قارب الدارما أليس أفضل من ناحية؟ 
  1. واجهوا تنين عنق الأفعى في الفصل 83. ☜

 

 

المترجم ~ Kaizen

من الأفضل أن أكون على متن قاربي أكثر من مغارة قصري.[1]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط