نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 144

وحشية غير مسبوقة

وحشية غير مسبوقة

الفصل 144: وحشية غير مسبوقة

 

 

ألقى تلميذ القمة الأولى فجأة حبة طبية خلفه، والتي انفجرت، وكشفت عن مجموعة من الأرواح. ومع ذلك، لم يشنوا هجوما. بدا الأمر أشبه بأن تلميذ القمة الأولى يعطيهم لشو تشينغ. كان تلميذ القمة الأولى يجمعها، بعضها للاستخدام الزراعي، وبعضها لبيعها لمزارعي بناء الأساس للقمة السابعة. بعد كل شيء، يعلم أنه على الرغم من أن هذه الأنواع من الأرواح لم تكن مفيدة مثل تلك المستخرجة حديثا، إلا أنها لا تزال مفيدة.

يمكن لتلميذ القمة الأولى أن يتحرك بسرعة. لكن في الماء، لم يكن لديه سوى نفسه للاعتماد عليه. هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى أن شو تشينغ قد دمر سيفه البرونزي الضخم.

 

 

“لقد تراجعت الأخلاق الحديثة إلى حد بعيد. المتنمرون يجعلني أتساءل من أنا”.

في هذه الأثناء، لدى شو تشينغ زورق دارما. لم يقتصر الأمر على عدم حاجته إلى بذل أي جهد للتحرك بأقصى سرعة، ولكن أيضًا، يمكنه ببساطة الجلوس على سطح الزورق والتعافي أثناء القيام بذلك. من السهل تخيل كيف ستنتهي المطاردة بين الاثنين في النهاية. هذه أحد الأسباب التي جعلت “مزارعي القوارب” من القمة السابعة أقوياء للغاية. بمجرد وصولهم إلى بناء الأساس، كانوا أقوياء على الشاطئ، ولكن في نفس الوقت، يمكنهم البقاء على الماء لفترات طويلة من الزمن.

 

 

 

نتيجة لذلك، بعد مرور حوالي ساعتين، بدأ تلميذ القمة الأولى يشعر بالقلق الشديد من قيام شو تشينغ بمطاردته مع زورق دارما.

 

 

عند رؤية ذلك، أصبح تعبير تلميذ القمة الأولى تعبيرا عن الحزن والسخط. لم يفهم حقا سبب كون شو تشينغ غير معقول. توسل تلميذ القمة الأولى للحصول على المغفرة، بل وعرض تعويضا. حتى أنه أشار إلى أنهما كانا في نفس الجانب! ولكن على الرغم من كل ذلك، بما في ذلك الإطراء، كانت هذه هي النتيجة ؟؟ مجرد وحش بحر، أليس كذلك؟

أراد شو تشينغ قتل هدفه، وبالتالي، لم يكن لديه أي مخاوف من استخدام القوة الإلهية في قاربه. في مرحلة معينة، أطلق العنان لهجوم إلهي آخر. أطلق تلميذ القمة الأولى صرخة مؤلمة، وسرعان ما قام بإيماءة تعويذة وألقى كنزا تعويذة للدفاع عن نفسه. رش الدم من فمه، لكنه نجا واستمر في الفرار.

 

 

“ميلورد، ميلورد، عليك تدمير هذا الرجل! على مر السنين، قرأ خادمك المتواضع العديد من السجلات القديمة، ورأيت الكثير من الروايات عن أشخاص مثل هذا. بناء على ملابسه، من الواضح أنه من القمة الأولى لأعين الدم السبعة. إنه في بناء الأساس، لكنه لم يشعل شعلة حياته الأولى، ومع ذلك من الواضح أنه قوي جدا. في الكتب، عادة ما يكون الأشخاص من هذا القبيل هم الشخصية الرئيسية. من الواضح أنه ليس شخصا عاديا. قد يكون لديه حتى لقب “سمو”.

شخر ببرود، واصل شو تشينغ المطاردة. لم يمض وقت طويل، بدت السماء تظلم. مع غروب الشمس، وتحويل البحر والسماء ببطء إلى نفس اللون، تسارع شو تشينغ على زورق الدارما. هذه المرة، بدلا من استخدام القوة الإلهية في الهجوم، حاول فقط إغلاق المسافة.

 

 

 

ثم لوح بيده، وانفجر البحر بصوت عالٍ عندما ظهر تنين عنق الأفعى فجأة أمام تلميذ القمة الأولى، مما سد طريقه. بعد ذلك، عندما أغلق شو تشينغ من الخلف، أرسل سياخه الحديدي الأسود ينطلق إلى الأمام. بينما يدور حوله، بحثا عن فتحة، يمكن سماع الصوت المتحمس للسلف محارب فاجرا الذهبي من الداخل.

“شيء آخر. بالنظر إلى كيف يحب هذا الرجل الانغماس في الشعر، وكيف يحب قذف الكثير من الهراء الذي لا معنى له، من واجبنا ضربه حتى يتحدث كشخص عادي. إنه أمر مرضٍ بمجرد التفكير في الأمر!”

 

 

“ميلورد، ميلورد، عليك تدمير هذا الرجل! على مر السنين، قرأ خادمك المتواضع العديد من السجلات القديمة، ورأيت الكثير من الروايات عن أشخاص مثل هذا. بناء على ملابسه، من الواضح أنه من القمة الأولى لأعين الدم السبعة. إنه في بناء الأساس، لكنه لم يشعل شعلة حياته الأولى، ومع ذلك من الواضح أنه قوي جدا. في الكتب، عادة ما يكون الأشخاص من هذا القبيل هم الشخصية الرئيسية. من الواضح أنه ليس شخصا عاديا. قد يكون لديه حتى لقب “سمو”.

 

 

أراد شو تشينغ قتل هدفه، وبالتالي، لم يكن لديه أي مخاوف من استخدام القوة الإلهية في قاربه. في مرحلة معينة، أطلق العنان لهجوم إلهي آخر. أطلق تلميذ القمة الأولى صرخة مؤلمة، وسرعان ما قام بإيماءة تعويذة وألقى كنزا تعويذة للدفاع عن نفسه. رش الدم من فمه، لكنه نجا واستمر في الفرار.

“أيضًا، ميلورد، هل لاحظت أنه يتحدث بغرابة شديدة؟ في معظم الكتب، عادة ما يكون من الصعب جدا قتل الأشخاص الذين يتمتعون بالعديد من الصفات الخاصة!

في الوقت نفسه، أضاءت عيون تلميذ القمة الأولى عندما أدرك أن أحد هذه الشخصيات هو سيده. صرخ من الفرح، “غروب الشمس يلقي شعاعا إلهيا من النور. خيط جديد من الأمل يرتفع في أعماق البحر”.

 

“يخدر القلب عندما يأتي الشتاء ويذهب الخريف. عندما تتساقط الأوراق وتتجمع الدماء، ينمو الحنين إلى الوطن!

“ومع ذلك، بالمقارنة معك، ميلورد، فهو مثل الشخصية الرئيسية المقلد للرواية بينما أنت الشيء الحقيقي. في السجلات القديمة التي قرأها خادمك المتواضع، عادة ما يكون لأشخاص مثل هذا مصير لا يصدق. ومع ذلك، بعد قتلهم، يمكنك أن تأخذ مصيرهم! لذلك أنت حقا الشخصية الرئيسية الحقيقي للرواية، جيب إلا تفوت هذه الفرصة!

ثم لوح بيده، وانفجر البحر بصوت عالٍ عندما ظهر تنين عنق الأفعى فجأة أمام تلميذ القمة الأولى، مما سد طريقه. بعد ذلك، عندما أغلق شو تشينغ من الخلف، أرسل سياخه الحديدي الأسود ينطلق إلى الأمام. بينما يدور حوله، بحثا عن فتحة، يمكن سماع الصوت المتحمس للسلف محارب فاجرا الذهبي من الداخل.

 

 

“شيء آخر. بالنظر إلى كيف يحب هذا الرجل الانغماس في الشعر، وكيف يحب قذف الكثير من الهراء الذي لا معنى له، من واجبنا ضربه حتى يتحدث كشخص عادي. إنه أمر مرضٍ بمجرد التفكير في الأمر!”

 

 

 

بينما صرخ السلف بحماس، طار السيخ الحديدي أقرب وأقرب إلى هدفه. في الوقت نفسه، فكر، أنت ميت! هناك شخص واحد فقط يمكنه النجاة من مطاردة الشيطان شو. وهو أنا! لن تكون هناك ثانٍ!

اشتبكوا عدة مرات، وقاتل شو تشينغ دائما بكامل قوته. لقد استغل كل فرصة لاستخدام السم، لكن تلميذ القمة الأولى استخدم بمهارة نوعا من سحر السري لتحييده. علاوة على ذلك، استغل مرارا سحره السري ليفترض شكل سيفه الدموي ويهرب. كان شو تشينغ قد وجه له ضربات خطيرة عدة مرات، لكنه لم يستطع قتله.

 

 

عندما دفع السلف السيخ الحديدي إلى سرعات أعلى، اقترب شو تشينغ، ورفع يده فوق رأسه، واستدعى السيف السماوي الوهمي.

في الوقت الحالي، كان شعر تلميذ القمة الأولى أشعثا، ورداءه في حالة يرثى لها، وبدا ضعيفا جدا. جعل شحوب وجهه من الواضح مقدار الدم الذي فقده. لقد عض لسانه عدة مرات لدرجة أنه أصبح قلقا من أنه إذا استمر في ذلك، فقد لا يتبقى لديه لسان. حتى الآن، سلوكه البارد قد اختفى منذ فترة طويلة. لم يسبق له أن التقى بأي شخص عنيد مثل هذا. خلال هذه المطاردة التي استمرت يومين وثلاث ليال، لم ينم أي منهما. بدا حقا أن هذا الشخص لن يستسلم حتى يقتله.

 

 

تلميذ القمة الأولى انتحب داخليا، وألقى عشرات الكنوز التعويذة أو نحو ذلك، وعندما انفجرت، صدوا تنين عنق الأفعى والسيف السماوي. ثم واصل الهرب.

صرخ السلف في ذعر وسرعان ما عمل على إخماد اللهب. شعر وكأنه فقد الكثير من وجهه، زأر بغضب، مما تسبب في ظهور علامة ختم ضخمة خارج السيخ واندفع باتجاه تلميذ القمة الأولى.

 

 

ومع ذلك، في تلك اللحظة رأى سلف محارب فاجرا الذهبي فتحة، وأنطلق للأمام ليطعن تلميذ القمة الأولى في ذراعه.

 

 

 

تنفس بصعوبة، وعيناه ممتلئتان بتوهج شرير، صاح تلميذ القمة الأولى، “احترق!”

في الوقت نفسه، أضاءت عيون تلميذ القمة الأولى عندما أدرك أن أحد هذه الشخصيات هو سيده. صرخ من الفرح، “غروب الشمس يلقي شعاعا إلهيا من النور. خيط جديد من الأمل يرتفع في أعماق البحر”.

 

 

على الفور، انفجر الدم الذي يغطي السيخ الحديدي في اللهب.

“ومع ذلك، بالمقارنة معك، ميلورد، فهو مثل الشخصية الرئيسية المقلد للرواية بينما أنت الشيء الحقيقي. في السجلات القديمة التي قرأها خادمك المتواضع، عادة ما يكون لأشخاص مثل هذا مصير لا يصدق. ومع ذلك، بعد قتلهم، يمكنك أن تأخذ مصيرهم! لذلك أنت حقا الشخصية الرئيسية الحقيقي للرواية، جيب إلا تفوت هذه الفرصة!

 

 

صرخ السلف في ذعر وسرعان ما عمل على إخماد اللهب. شعر وكأنه فقد الكثير من وجهه، زأر بغضب، مما تسبب في ظهور علامة ختم ضخمة خارج السيخ واندفع باتجاه تلميذ القمة الأولى.

تلميذ القمة الأولى انتحب داخليا، وألقى عشرات الكنوز التعويذة أو نحو ذلك، وعندما انفجرت، صدوا تنين عنق الأفعى والسيف السماوي. ثم واصل الهرب.

 

 

أوشك تلميذ القمة الأولى على القتال، ولكن بعد ذلك وصل شو تشينغ. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اندلع لهب أسود منه وأحاط بتلميذ القمة الأولى. يبدو أن شو تشينغ على وشك البدء في استخراج روحه.

تابع شو تشينغ بوحشية لا هوادة فيها، مطاردة تلميذ القمة الأولى لمدة يومين وثلاث ليال!

 

أوشك تلميذ القمة الأولى على القتال، ولكن بعد ذلك وصل شو تشينغ. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اندلع لهب أسود منه وأحاط بتلميذ القمة الأولى. يبدو أن شو تشينغ على وشك البدء في استخراج روحه.

هذا المستوى من الوحشية صادما لتلميذ القمة الأولى، وتراجع بأقصى سرعة بينما يحاول في نفس الوقت الإشارة إلى شو تشينغ أنهما كانا من نفس الطائفة، ولم يكن بحاجة إلى القتال بهذه الطريقة.

“لقد فعلت ذلك بالفعل”، رد شو تشينغ ببرود، وهو ينظر إلى تلميذ القمة الأولى. 

 

 

“منزل بين الخالدين يجعل القلب مرتاحا. نحن الاثنان جيران داخل الجبال والبحار!”

لسوء الحظ، كان قد ذهب بعيدا جدا في البحر. على الرغم من الأيام التي امتدت فيها المطاردة، إلا أنهم ما زالوا غير قريبين من الطائفة. وإذا كانت حساباته صحيحة، فإنها لا تزال على بعد حوالي خمسة أيام من ذلك. أدرك ذلك، امتلأ قلبه باليأس. لقد حاول إرسال بعض الرسائل الصوتية لطلب المساعدة، لكنه بعيدا جدا عن الشاطئ لدرجة أن الرسائل لم تمر. مع تسارع مطارده، اشتكى تلميذ القمة الأولى داخليا. ولكن بعد ذلك، لاحظ أصواتا هادرة في السماء أمامه. رفع رقبته، ورأى شخصيات تطير في السماء، مما تسبب في أصوات هادرة مدوية، وركل مياه البحر في جنون يشبه العاصفة.

 

 

لم يكن لدى شو تشينغ أي فكرة عما يعنيه ذلك، لذلك قام بضبط صوت تلميذ القمة الأولى وأرسل ألسنة اللهب السوداء مستعرة بكامل قوتها. عندما أصبحت اللحظة أكثر حرجا، صرخ تلميذ القمة الأولى بصوت عالٍ وسحب تمثالا أسود صغيرا لإنسان. عندما رماها، انفجر ضوء مبهر منها، وظهرت صورة معروضة. فقد بدا مزارعا في منتصف العمر يرتدي رداء داويا أسود، وجهه بلا تعبيرات. بالنظر إلى شو تشينغ، نفض كمه، وهبت رياح برية، حجبت ألسنة اللهب السوداء لشو تشينغ.

ومع ذلك، لم يكن مستعدا للاستسلام. في هذه الأثناء، تنهد سلف محارب فاجرا الذهبي داخليا. ظلت مشاهدة تلميذ القمة الأولى يهرب تجعله يفكر في نفسه.

 

لسوء الحظ، كان قد ذهب بعيدا جدا في البحر. على الرغم من الأيام التي امتدت فيها المطاردة، إلا أنهم ما زالوا غير قريبين من الطائفة. وإذا كانت حساباته صحيحة، فإنها لا تزال على بعد حوالي خمسة أيام من ذلك. أدرك ذلك، امتلأ قلبه باليأس. لقد حاول إرسال بعض الرسائل الصوتية لطلب المساعدة، لكنه بعيدا جدا عن الشاطئ لدرجة أن الرسائل لم تمر. مع تسارع مطارده، اشتكى تلميذ القمة الأولى داخليا. ولكن بعد ذلك، لاحظ أصواتا هادرة في السماء أمامه. رفع رقبته، ورأى شخصيات تطير في السماء، مما تسبب في أصوات هادرة مدوية، وركل مياه البحر في جنون يشبه العاصفة.

كما تم إرسال شو تشينغ وهو يدور بعيدا، والدم ينزف من زوايا فمه. عندما ثبت نفسه أخيرا، كان تلميذ القمة الأولى يهرب في الاتجاه المعاكس.

“ميلورد”، صرخ سلف محارب فاجرا الذهبي على وجه السرعة وهو يطير عائدا في السيخ الحديدي. “هذا الشرير الصغير لديه الكثير من الحيل في جعبته. دعنا فقط نسممه!” كان السلف يحاول حقا أن يجعل الأمر يبدو وكأنه هو وشو تشينغ كانا يعملان معا كفريق واحد.

 

 

“ميلورد”، صرخ سلف محارب فاجرا الذهبي على وجه السرعة وهو يطير عائدا في السيخ الحديدي. “هذا الشرير الصغير لديه الكثير من الحيل في جعبته. دعنا فقط نسممه!” كان السلف يحاول حقا أن يجعل الأمر يبدو وكأنه هو وشو تشينغ كانا يعملان معا كفريق واحد.

أوشك تلميذ القمة الأولى على القتال، ولكن بعد ذلك وصل شو تشينغ. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اندلع لهب أسود منه وأحاط بتلميذ القمة الأولى. يبدو أن شو تشينغ على وشك البدء في استخراج روحه.

 

ألقى تلميذ القمة الأولى فجأة حبة طبية خلفه، والتي انفجرت، وكشفت عن مجموعة من الأرواح. ومع ذلك، لم يشنوا هجوما. بدا الأمر أشبه بأن تلميذ القمة الأولى يعطيهم لشو تشينغ. كان تلميذ القمة الأولى يجمعها، بعضها للاستخدام الزراعي، وبعضها لبيعها لمزارعي بناء الأساس للقمة السابعة. بعد كل شيء، يعلم أنه على الرغم من أن هذه الأنواع من الأرواح لم تكن مفيدة مثل تلك المستخرجة حديثا، إلا أنها لا تزال مفيدة.

“لقد فعلت ذلك بالفعل”، رد شو تشينغ ببرود، وهو ينظر إلى تلميذ القمة الأولى. 

 

 

“ترى الشمس والقمر والنجوم كل يوم. بالنسبة لنا نحن الخالدين هم أصدقاء للبقاء “.

فجأة، سعل تلميذ القمة الأولى فمه من الدم الأسود. نما الرعب في عينيه، حيث شعر بطاقته ودمه ينمو بشكل غير مستقر للغاية. في الوقت نفسه، أصاب الألم الشديد أعضائه الداخلية، كما لو انها تذوب. أدرك أن هذه أعراض التسمم، قام على الفور بسحب بعض حبوب الترياق. ومع ذلك، فإن استهلاكها لم يفعل أي شيء. في الواقع، جعلوا الأعراض أسوأ. صمم شو تشينغ سمومه خصيصا لمواجهة آثار حبوب الترياق الشائعة.

في هذه الأثناء، لم يستطع شو تشينغ أن يفهم شعره الهرائي. ومع ذلك، بعد أن رأى كل تلك الأرواح، أرسل لهبه الأسود لامتصاصها. لم تقاوم الأرواح، وأصبحت على الفور تشتعل لدرجة أنه أرسلها محطمة في فتحة دارما الـ 12. ونتيجة لذلك، تمكن من فتحها إلى النصف. بعيون تضيء، زاد سرعته في المطاردة.

 

 

بدا تلميذ القمة الأولى أكثر انزعاجا من أي وقت مضى، وأطلق العنان لسحر سري لقمع السم. أصبح مرتبكا حقا من كل ما يحدث. كلاهما من نفس الطائفة، وكل ما فعله هو انتزاع وحش بحر لبناء الأساس. هل كان ذلك حقا يستحق هذا النوع من معركة الحياة والموت؟

بدت الشخصيات التي أمامنا مثل المتسامين تقريبا، وقد تجاوزوا بالتأكيد الشيخ الثالث. مجرد النظر إليه تسبب في شعور شو تشينغ بأن جسده قد ينهار. ثم رأى أنه تحت أحد الشخصيات هناك مدرعة، والتي كانت عندما أدرك من هم.

 

“لقد تراجعت الأخلاق الحديثة إلى حد بعيد. المتنمرون يجعلني أتساءل من أنا”.

هذا المستوى من الوحشية صادما لتلميذ القمة الأولى، وتراجع بأقصى سرعة بينما يحاول في نفس الوقت الإشارة إلى شو تشينغ أنهما كانا من نفس الطائفة، ولم يكن بحاجة إلى القتال بهذه الطريقة.

 

على الرغم من كونه بعيدا عنهم، شعر تلميذ القمة الأولى بضغط هائل من هالتهم لدرجة أنه سعل بعض الدم. خلفه، رأى شو تشينغ نفس الشيء، وبينما عقله يدور، سعل الدم أيضًا.

تجاهله شو تشينغ وأرسل زورق الدارما إلى الأمام في هجوم.

 

 

 

عوى تلميذ القمة الأولى في حزن، متسائلا عن سبب صعوبة التواصل مع شقي القمة السابعة. لقد شرح بالفعل من هو ومن أين أتى، لكن خصمه لم يتخلى عن القتال. في هذه المرحلة، أدرك أنه قد يموت بالفعل. عندما تراكم القلق في قلبه، عض لسانه وبصق المزيد من الدماء. مرة أخرى، دخل شكل سيفه الدموي، ثم انطلق بعيدا.

 

 

أخرج الكلمات من فمه على أمل أن تنقذ حياته، ثم عض لسانه وتحول إلى سيف دموي.

مر الوقت.

 

 

 

تابع شو تشينغ بوحشية لا هوادة فيها، مطاردة تلميذ القمة الأولى لمدة يومين وثلاث ليال!

 

 

 

اشتبكوا عدة مرات، وقاتل شو تشينغ دائما بكامل قوته. لقد استغل كل فرصة لاستخدام السم، لكن تلميذ القمة الأولى استخدم بمهارة نوعا من سحر السري لتحييده. علاوة على ذلك، استغل مرارا سحره السري ليفترض شكل سيفه الدموي ويهرب. كان شو تشينغ قد وجه له ضربات خطيرة عدة مرات، لكنه لم يستطع قتله.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن مستعدا للاستسلام. في هذه الأثناء، تنهد سلف محارب فاجرا الذهبي داخليا. ظلت مشاهدة تلميذ القمة الأولى يهرب تجعله يفكر في نفسه.

 

 

على الفور، انفجر الدم الذي يغطي السيخ الحديدي في اللهب.

أيها الشقي الصغير. لا يهمني إذا كنت حقا الشخصية الرئيسية. هذا وحده لا يكفي الآن بعد أن واجهت الشيطان شو. الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها البقاء حيًا هي إذا فعلت نفس الشيء الذي فعلته. ولكن لم يتبق سوى عدد قليل من الأماكن المفتوحة لهذا النوع من الأشياء. في هذه المرحلة، يتوفر فقط الزورق الروحي!

المترجم ~ Kaizen 

 

تنفس بصعوبة، وعيناه ممتلئتان بتوهج شرير، صاح تلميذ القمة الأولى، “احترق!”

على الرغم من أن البطريرك تنهد، إلا أنه شعر أيضًا بالفخر بنفسه.

 

 

 

في الوقت الحالي، كان شعر تلميذ القمة الأولى أشعثا، ورداءه في حالة يرثى لها، وبدا ضعيفا جدا. جعل شحوب وجهه من الواضح مقدار الدم الذي فقده. لقد عض لسانه عدة مرات لدرجة أنه أصبح قلقا من أنه إذا استمر في ذلك، فقد لا يتبقى لديه لسان. حتى الآن، سلوكه البارد قد اختفى منذ فترة طويلة. لم يسبق له أن التقى بأي شخص عنيد مثل هذا. خلال هذه المطاردة التي استمرت يومين وثلاث ليال، لم ينم أي منهما. بدا حقا أن هذا الشخص لن يستسلم حتى يقتله.

 

 

مر الوقت.

“يخدر القلب عندما يأتي الشتاء ويذهب الخريف. عندما تتساقط الأوراق وتتجمع الدماء، ينمو الحنين إلى الوطن!

شخر ببرود، واصل شو تشينغ المطاردة. لم يمض وقت طويل، بدت السماء تظلم. مع غروب الشمس، وتحويل البحر والسماء ببطء إلى نفس اللون، تسارع شو تشينغ على زورق الدارما. هذه المرة، بدلا من استخدام القوة الإلهية في الهجوم، حاول فقط إغلاق المسافة.

 

أراد شو تشينغ قتل هدفه، وبالتالي، لم يكن لديه أي مخاوف من استخدام القوة الإلهية في قاربه. في مرحلة معينة، أطلق العنان لهجوم إلهي آخر. أطلق تلميذ القمة الأولى صرخة مؤلمة، وسرعان ما قام بإيماءة تعويذة وألقى كنزا تعويذة للدفاع عن نفسه. رش الدم من فمه، لكنه نجا واستمر في الفرار.

ألقى تلميذ القمة الأولى فجأة حبة طبية خلفه، والتي انفجرت، وكشفت عن مجموعة من الأرواح. ومع ذلك، لم يشنوا هجوما. بدا الأمر أشبه بأن تلميذ القمة الأولى يعطيهم لشو تشينغ. كان تلميذ القمة الأولى يجمعها، بعضها للاستخدام الزراعي، وبعضها لبيعها لمزارعي بناء الأساس للقمة السابعة. بعد كل شيء، يعلم أنه على الرغم من أن هذه الأنواع من الأرواح لم تكن مفيدة مثل تلك المستخرجة حديثا، إلا أنها لا تزال مفيدة.

في مرات قليلة أصيب بشدة لدرجة أنه رأى النجوم، وأصبح قلقا من أنه قد يغمى عليه من الإرهاق. وبفضل السم، فقد بدا أضعف، مما دفعه أقرب وأقرب إلى نقطة اليأس. كان سعيدا لأنه استعد جيدا لهذه الرحلة إلى البحر. سمحت له جميع التعزيزات لبراعته القتالية بالتهرب من العديد من الهجمات المميتة من تلميذ القمة السابعة.

 

“ترى الشمس والقمر والنجوم كل يوم. بالنسبة لنا نحن الخالدين هم أصدقاء للبقاء “.

“حيث يلتقي الماء بالأرض، يصل إلى القمر في السماء. كل الكائنات الحية تعرف أنك تحكم في الأعالي!”

صرخ السلف في ذعر وسرعان ما عمل على إخماد اللهب. شعر وكأنه فقد الكثير من وجهه، زأر بغضب، مما تسبب في ظهور علامة ختم ضخمة خارج السيخ واندفع باتجاه تلميذ القمة الأولى.

 

أخرج الكلمات من فمه على أمل أن تنقذ حياته، ثم عض لسانه وتحول إلى سيف دموي.

أخرج الكلمات من فمه على أمل أن تنقذ حياته، ثم عض لسانه وتحول إلى سيف دموي.

مر الوقت.

 

 

في هذه الأثناء، لم يستطع شو تشينغ أن يفهم شعره الهرائي. ومع ذلك، بعد أن رأى كل تلك الأرواح، أرسل لهبه الأسود لامتصاصها. لم تقاوم الأرواح، وأصبحت على الفور تشتعل لدرجة أنه أرسلها محطمة في فتحة دارما الـ 12. ونتيجة لذلك، تمكن من فتحها إلى النصف. بعيون تضيء، زاد سرعته في المطاردة.

 

 

 

عند رؤية ذلك، أصبح تعبير تلميذ القمة الأولى تعبيرا عن الحزن والسخط. لم يفهم حقا سبب كون شو تشينغ غير معقول. توسل تلميذ القمة الأولى للحصول على المغفرة، بل وعرض تعويضا. حتى أنه أشار إلى أنهما كانا في نفس الجانب! ولكن على الرغم من كل ذلك، بما في ذلك الإطراء، كانت هذه هي النتيجة ؟؟ مجرد وحش بحر، أليس كذلك؟

 

 

 

“ترى الشمس والقمر والنجوم كل يوم. بالنسبة لنا نحن الخالدين هم أصدقاء للبقاء “.

 

 

على الفور، انفجر الدم الذي يغطي السيخ الحديدي في اللهب.

لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك، وبدلا من ذلك، واصل المطاردة. مر يوم وليلة أخرى. نفدت أرواح تلميذ القمة الأولى، وفتح شو تشينغ فتحتين للدارما، مما جعله يبلغ إجمالي 13 فتحة. على الرغم من ذلك، لم يتخلى عن المطاردة، بل إنه أطلق بعض الضربات القاتلة، فقط ليتهرب تلميذ القمة الأولى منها. كان تلميذ القمة الأولى مشدودا لدرجة أن رداءه لم يكن يشبه الملابس تقريبا. وأصبح لديه دوائر سوداء تحت عينيه، ووجهه شاحبا للغاية.

 

 

 

في مرات قليلة أصيب بشدة لدرجة أنه رأى النجوم، وأصبح قلقا من أنه قد يغمى عليه من الإرهاق. وبفضل السم، فقد بدا أضعف، مما دفعه أقرب وأقرب إلى نقطة اليأس. كان سعيدا لأنه استعد جيدا لهذه الرحلة إلى البحر. سمحت له جميع التعزيزات لبراعته القتالية بالتهرب من العديد من الهجمات المميتة من تلميذ القمة السابعة.

 

 

 

لسوء الحظ، كان قد ذهب بعيدا جدا في البحر. على الرغم من الأيام التي امتدت فيها المطاردة، إلا أنهم ما زالوا غير قريبين من الطائفة. وإذا كانت حساباته صحيحة، فإنها لا تزال على بعد حوالي خمسة أيام من ذلك. أدرك ذلك، امتلأ قلبه باليأس. لقد حاول إرسال بعض الرسائل الصوتية لطلب المساعدة، لكنه بعيدا جدا عن الشاطئ لدرجة أن الرسائل لم تمر. مع تسارع مطارده، اشتكى تلميذ القمة الأولى داخليا. ولكن بعد ذلك، لاحظ أصواتا هادرة في السماء أمامه. رفع رقبته، ورأى شخصيات تطير في السماء، مما تسبب في أصوات هادرة مدوية، وركل مياه البحر في جنون يشبه العاصفة.

 

 

في هذه الأثناء، لم يستطع شو تشينغ أن يفهم شعره الهرائي. ومع ذلك، بعد أن رأى كل تلك الأرواح، أرسل لهبه الأسود لامتصاصها. لم تقاوم الأرواح، وأصبحت على الفور تشتعل لدرجة أنه أرسلها محطمة في فتحة دارما الـ 12. ونتيجة لذلك، تمكن من فتحها إلى النصف. بعيون تضيء، زاد سرعته في المطاردة.

واشتبكت عشرات الشخصيات في الأمام في قتال عنيف، ويبدو أن هناك مجموعتين. من الصعب تقييم قواعد زراعتهم، وموجات الصدمة التي انطلقت من ضرباتهم ملأت المنطقة بالرياح العاتية. كانت السماء فوقهم مظلمة.

 

 

 

على الرغم من كونه بعيدا عنهم، شعر تلميذ القمة الأولى بضغط هائل من هالتهم لدرجة أنه سعل بعض الدم. خلفه، رأى شو تشينغ نفس الشيء، وبينما عقله يدور، سعل الدم أيضًا.

واشتبكت عشرات الشخصيات في الأمام في قتال عنيف، ويبدو أن هناك مجموعتين. من الصعب تقييم قواعد زراعتهم، وموجات الصدمة التي انطلقت من ضرباتهم ملأت المنطقة بالرياح العاتية. كانت السماء فوقهم مظلمة.

 

 

بدت الشخصيات التي أمامنا مثل المتسامين تقريبا، وقد تجاوزوا بالتأكيد الشيخ الثالث. مجرد النظر إليه تسبب في شعور شو تشينغ بأن جسده قد ينهار. ثم رأى أنه تحت أحد الشخصيات هناك مدرعة، والتي كانت عندما أدرك من هم.

في الوقت الحالي، كان شعر تلميذ القمة الأولى أشعثا، ورداءه في حالة يرثى لها، وبدا ضعيفا جدا. جعل شحوب وجهه من الواضح مقدار الدم الذي فقده. لقد عض لسانه عدة مرات لدرجة أنه أصبح قلقا من أنه إذا استمر في ذلك، فقد لا يتبقى لديه لسان. حتى الآن، سلوكه البارد قد اختفى منذ فترة طويلة. لم يسبق له أن التقى بأي شخص عنيد مثل هذا. خلال هذه المطاردة التي استمرت يومين وثلاث ليال، لم ينم أي منهما. بدا حقا أن هذا الشخص لن يستسلم حتى يقتله.

 

 

في الوقت نفسه، أضاءت عيون تلميذ القمة الأولى عندما أدرك أن أحد هذه الشخصيات هو سيده. صرخ من الفرح، “غروب الشمس يلقي شعاعا إلهيا من النور. خيط جديد من الأمل يرتفع في أعماق البحر”.

 


المترجم ~ Kaizen 

في الوقت الحالي، كان شعر تلميذ القمة الأولى أشعثا، ورداءه في حالة يرثى لها، وبدا ضعيفا جدا. جعل شحوب وجهه من الواضح مقدار الدم الذي فقده. لقد عض لسانه عدة مرات لدرجة أنه أصبح قلقا من أنه إذا استمر في ذلك، فقد لا يتبقى لديه لسان. حتى الآن، سلوكه البارد قد اختفى منذ فترة طويلة. لم يسبق له أن التقى بأي شخص عنيد مثل هذا. خلال هذه المطاردة التي استمرت يومين وثلاث ليال، لم ينم أي منهما. بدا حقا أن هذا الشخص لن يستسلم حتى يقتله.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط