نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 146

حامي الداو لشو تشينغ

حامي الداو لشو تشينغ

أدرك شو تشينغ أن زومبي البحر هو نفسه الذي قطعه سيد القمة الأولى بسيفه. ويبدو أن هذه هي الإصابة الخطيرة الثانية التي لحقت به. على الرغم من أنه لم يكن من الممكن معرفة ما إذا هو حيا أم ميتا، إذا لم يكن ميتا، فسيكون قريبا. بالنظر إلى المكان الذي سقط فيه، أضاءت عيون شو تشينغ بنفس الطريقة التي أضاءت بها عيون الكابتن عند رؤية جسد جوين.

 

 

 

نظر تلميذ القمة الأولى أيضًا إلى نفس الشيء، على الرغم من أنه بدا مترددا.

اتخذ قرارة، اندفع شو تشينغ صوب جثة الزومبي التي تغرق بسرعة. حلق تنينه ذو عنق الأفعى ليحيط به، مما ساعده على زيادة سرعته. وغرق زورق الدارما أيضًا تحت سطح الماء، متلألئا وهو يعد لهجوم القوة الإلهية .

 

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم ظهرت نظرة تصميم على وجهه. تحت زورق الدارما، سقط تنينه ذو عنق الأفعى فجأة نحو بقايا مزارع زومبي البحر الغارقة.

 

 

 

كان الجسم في حالة سيئة. ذهب نصفه السفلي، وكذلك رأسه، تاركا وراءه الجذع فقط. انبثقت كميات هائلة من الدم الأسود منه في المياه المحيطة. كان صدر الزومبي لا يزال. بدا حقا كما لو أنه ميتا.

كان هناك نوعان من زلات اليشم الخاصة التي انبثقت تقلبات قوية. كان شو تشينغ قد رأى زلات من اليشم مثل هذه من قبل. كانت مثل العناصر المنقذة للحياة التي استخدمها تلميذ القمة الأولى. بالنظر إلى التقلبات، من الواضح أنها مثيرة للإعجاب للغاية. رأى شو تشينغ أيضًا أشياء مثلها في المتاجر في منطقة الميناء، وعرف أنه لم يتم إنشاؤها من قبل مزارعي بناء الأساس. بدلا من ذلك، تم صنعها من قبل مزارعي تكوين النواة. بالطبع، لا يمكن أن يحتوي اليشم المجرد على القوة الكاملة لمزارع تكوين النواة، لذلك عادة ما تحتوي زلات اليشم هذه على القليل فقط من قوة تكوين النواة.

 

 

عندما وصل تنينه ذو عنق الأفعى إلى الجذع واستعد لعضه، ارتعش الجذع فجأة ورفع ذراعه. لمست يده تنين عنق الأفعى، الذي انهار جسده بالكامل. الشيء الوحيد المتبقي هو قلب الماكريل المدرع. ومع ذلك، سرعان ما تم إصلاح التنين مرة أخرى حول ذلك.

عندما وصل تنينه ذو عنق الأفعى إلى الجذع واستعد لعضه، ارتعش الجذع فجأة ورفع ذراعه. لمست يده تنين عنق الأفعى، الذي انهار جسده بالكامل. الشيء الوحيد المتبقي هو قلب الماكريل المدرع. ومع ذلك، سرعان ما تم إصلاح التنين مرة أخرى حول ذلك.

 

 

في هذه الأثناء، يبدو أن مزارع زومبي البحر قد استنزف آخر قوته. سقطت يده، وبدت هالته ضعيفة بشكل لا يصدق. في الواقع، فإن مجرد تحريك ذراعه جعل العديد من جروحه في صدره أسوأ.

لم تكن هناك طريقة لترك هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه. لم يكن في كثير من الأحيان أن تصادف مزارعا يحتضر على مستوى شيخ الطائفة. وحتى لو فعلت ذلك، فلن يكون من الممكن بالضرورة أخذ متعلقاتهم.

 

 

ضاقت أعين شو تشينغ، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة، حيث أرسل تنينه ذو عنق الأفعى مرة أخرى لدغة أخرى. هذه المرة، ارتعش الزومبي مرة أخرى، مما ألحق أضرارا بالغة بالتنين، ولكن في الوقت نفسه، تمكن التنين من عض بعض اللحم. في هذه الحالة، كان إصبعا.

أما بالنسبة لما إذا كان هذا التلميذ من القمة الأولى سينتهي به الأمر ميتا … شكك شو تشينغ في ذلك. من الواضح أن التلميذ لديه المزيد من الأشياء المنقذة للحياة مخبأة عليه. وإذا دخل حقا في موقف مميت، شو تشينغ واثقا إلى حد ما من قدرته على إنقاذه باستخدام ظله. بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل فكرة، حافظ شو تشينغ على مسافة وشاهد تلميذ القمة الأولى يقترب من مزارع زومبي البحر.

 

بدأ الشبح يتلوى بينما اجتاحته ألسنة اللهب السوداء. ثم ظهر شبح ثانٍ على صدر زومبي البحر، كما أطلق العنان للهدير.

لم يكن شو تشينغ سينزل بنفسه، وبدلا من ذلك قام بإصلاح تنين عنق الأفعى. لم يكن يخفي ما يفعله، لذا إلى الجانب، رأى تلميذ القمة الأولى كل شيء.

كان صندوقا حديديا.

 

أدرك شو تشينغ أن زومبي البحر هو نفسه الذي قطعه سيد القمة الأولى بسيفه. ويبدو أن هذه هي الإصابة الخطيرة الثانية التي لحقت به. على الرغم من أنه لم يكن من الممكن معرفة ما إذا هو حيا أم ميتا، إذا لم يكن ميتا، فسيكون قريبا. بالنظر إلى المكان الذي سقط فيه، أضاءت عيون شو تشينغ بنفس الطريقة التي أضاءت بها عيون الكابتن عند رؤية جسد جوين.

في البداية بدا مريبا، ولكن عندما أدرك ما كان يفعله شو تشينغ، أضاءت عيناه. نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الماء، وشاهد التنين يقوم بمحاولة ثانية.

 

 

 

ترددت أصوات انفجار عندما انفجرت ذراع زومبي البحر، مما تسبب في انهيار تنين عنق الأفعى. عند رؤية ذلك، قفز شو تشينغ على قدميه …

ومع ذلك، كان ذلك عندما ضحك تلميذ القمة الأولى بحرارة، وقبل أن يتمكن شو تشينغ من فعل أي شيء آخر، غطس في الماء ونزل نحو الزومبي الغارق.

 

 

ومع ذلك، كان ذلك عندما ضحك تلميذ القمة الأولى بحرارة، وقبل أن يتمكن شو تشينغ من فعل أي شيء آخر، غطس في الماء ونزل نحو الزومبي الغارق.

 

 

في هذه الأثناء، يبدو أن مزارع زومبي البحر قد استنزف آخر قوته. سقطت يده، وبدت هالته ضعيفة بشكل لا يصدق. في الواقع، فإن مجرد تحريك ذراعه جعل العديد من جروحه في صدره أسوأ.

غاص شو تشينغ في الماء خلفه مباشرة، وتظاهر بمحاولة اللحاق بالركب، على الرغم من أنه تعمد التراجع قليلا. لم يخطط أبدا ليكون أول من يدخل الماء. على الرغم من الاختبارات مع تنينه، لا يزال حذرا. بعد كل شيء، هذا مزارعا على نفس مستوى أحد شيوخ الطائفة. حتى في الحالة المتداعية التي كان فيها، لا يزال من الممكن أن يكون لديه أشياء منقذة للحياة. لم يكن ذلك حتى ناهيك عن قدرات الاسترداد الغريبة لـ زومبي البحر، والتي شهدها شو تشينغ نفسه شخصيا. لذلك، يفضل أن يسبقه شخص آخر للتحقق من الموقف.

وهكذا، انخرط الاثنان في معركة مريرة مع زومبي تحت سطح الماء. لم يتبق فيه سوى روح متجسدة، لكن إسقاطات الأشباح التي يمكن أن يخلقها كانت لا تزال هائلة. تعرض كل من شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى لأضرار جسيمة.

 

 

أما بالنسبة لما إذا كان هذا التلميذ من القمة الأولى سينتهي به الأمر ميتا … شكك شو تشينغ في ذلك. من الواضح أن التلميذ لديه المزيد من الأشياء المنقذة للحياة مخبأة عليه. وإذا دخل حقا في موقف مميت، شو تشينغ واثقا إلى حد ما من قدرته على إنقاذه باستخدام ظله. بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل فكرة، حافظ شو تشينغ على مسافة وشاهد تلميذ القمة الأولى يقترب من مزارع زومبي البحر.

كان الجسم في حالة سيئة. ذهب نصفه السفلي، وكذلك رأسه، تاركا وراءه الجذع فقط. انبثقت كميات هائلة من الدم الأسود منه في المياه المحيطة. كان صدر الزومبي لا يزال. بدا حقا كما لو أنه ميتا.

 

فتح حقيبة الإمساك، وألقاه بينهما. سقطت كتلة من العناصر في كومة ضخمة، بما في ذلك كومة من الملاحظات الروحية، ومجموعة واسعة من الملاحظات الروحية وزلات اليشم، وبعض زجاجات الحبوب الطبية، ومكونات صياغة مختلفة، وما شابه ذلك.

مع اقتراب تلميذ القمة الأولى، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة، واستدعى مجموعة من السيوف التي أرسلها تطير إلى أسفل. لم يكن غبيا. على الرغم من أنه ضرب شو تشينغ في الماء، إلا أنه كان قلقا من أن الأمر برمته قد يكون خدعة. ومع ذلك، كان الإغراء أكبر من أن يقاومه، لذلك مضى قدما. ومع ذلك، لا يزال يقوم ببعض الاختبارات الخاصة به.

ترددت أصوات انفجار عندما انفجرت ذراع زومبي البحر، مما تسبب في انهيار تنين عنق الأفعى. عند رؤية ذلك، قفز شو تشينغ على قدميه …

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم ظهرت نظرة تصميم على وجهه. تحت زورق الدارما، سقط تنينه ذو عنق الأفعى فجأة نحو بقايا مزارع زومبي البحر الغارقة.

تماما كما كانت سيوفه على وشك الوصول إلى هدفها، انفتح صدر مزارع زومبي البحر فجأة، وظهرت كرة من الدم الأسود، والتي تحولت إلى شبح شرير. هدر، طار نحو تلميذ القمة الأولى.

الطريقة التي بدا بها أن شو تشينغ يتجاهل حياته جعلت تلميذ القمة الأولى محبطا للغاية. لذلك، استمر في إعطائه العناصر المنقذة للحياة، بينما استخدم أيضًا أوراقه الرابحة على أمل إنهاء المعركة في وقت أقرب.

 

 

احتوى هذا الزئير على قوة عنيفة بشكل صادم، حطمت كل السيوف القادمة وتسببت في نزف الدم من عيون تلميذ القمة الأولى وأذنيه وأنفه وفمه. سحب قلادة من اليشم، وسحقها، مما تسبب في ظهور حاجز دفاعي أثناء تراجعه، والرعب مكتوب على وجهه.

ترددت أصوات انفجار عندما انفجرت ذراع زومبي البحر، مما تسبب في انهيار تنين عنق الأفعى. عند رؤية ذلك، قفز شو تشينغ على قدميه …

 

تماما كما كانت سيوفه على وشك الوصول إلى هدفها، انفتح صدر مزارع زومبي البحر فجأة، وظهرت كرة من الدم الأسود، والتي تحولت إلى شبح شرير. هدر، طار نحو تلميذ القمة الأولى.

ومع ذلك، في الوقت نفسه، هرع شو تشينغ بجانبه، متجها بأقصى سرعة نحو مزارع زومبي البحر.

في هذه الأثناء، يبدو أن مزارع زومبي البحر قد استنزف آخر قوته. سقطت يده، وبدت هالته ضعيفة بشكل لا يصدق. في الواقع، فإن مجرد تحريك ذراعه جعل العديد من جروحه في صدره أسوأ.

 

 

مرة أخرى، زأر الشبح على صدر الزومبي. كما حدث، تلألأت عيون شو تشينغ ببرود، وظهرت مظلة سوداء، تنفتح وتتحمل وطأة الهجوم مع تراجع الصوت مرة أخرى. ارتجف شو تشينغ بعنف، ونزف الدم منه. ولكن في الوقت نفسه، ظهر خنجر من اللهب الأسود في يده اليمنى، ودفعه بشراسة نحو الشبح.

 

 

 

بدأ الشبح يتلوى بينما اجتاحته ألسنة اللهب السوداء. ثم ظهر شبح ثانٍ على صدر زومبي البحر، كما أطلق العنان للهدير.

في البداية بدا مريبا، ولكن عندما أدرك ما كان يفعله شو تشينغ، أضاءت عيناه. نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الماء، وشاهد التنين يقوم بمحاولة ثانية.

 

في البداية بدا مريبا، ولكن عندما أدرك ما كان يفعله شو تشينغ، أضاءت عيناه. نظر إلى شو تشينغ، ثم نظر إلى الماء، وشاهد التنين يقوم بمحاولة ثانية.

تم دفع شو تشينغ للخلف بحوالي ثلاثين مترا. في هذه الأثناء، استغل مزارع زومبي البحر اللحظة للتسارع إلى أسفل في الماء. كان يحاول الفرار.

تماما كما كانت سيوفه على وشك الوصول إلى هدفها، انفتح صدر مزارع زومبي البحر فجأة، وظهرت كرة من الدم الأسود، والتي تحولت إلى شبح شرير. هدر، طار نحو تلميذ القمة الأولى.

 

 

توهجت عيون شو تشينغ ببرود. في الاتصال القصير الذي أجراه مع زومبي البحر، بإمكانه الشعور بقطعة من روحه المتجسدة. كان هذا وحده مغريا، ولكن أكثر من ذلك، لاحظ حقيبة تمسك بالزومبي. [1]

 

 

فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم ظهرت نظرة تصميم على وجهه. تحت زورق الدارما، سقط تنينه ذو عنق الأفعى فجأة نحو بقايا مزارع زومبي البحر الغارقة.

لم تكن هناك طريقة لترك هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه. لم يكن في كثير من الأحيان أن تصادف مزارعا يحتضر على مستوى شيخ الطائفة. وحتى لو فعلت ذلك، فلن يكون من الممكن بالضرورة أخذ متعلقاتهم.

 

 

 

اتخذ قرارة، اندفع شو تشينغ صوب جثة الزومبي التي تغرق بسرعة. حلق تنينه ذو عنق الأفعى ليحيط به، مما ساعده على زيادة سرعته. وغرق زورق الدارما أيضًا تحت سطح الماء، متلألئا وهو يعد لهجوم القوة الإلهية .

 

 

وهكذا، انخرط الاثنان في معركة مريرة مع زومبي تحت سطح الماء. لم يتبق فيه سوى روح متجسدة، لكن إسقاطات الأشباح التي يمكن أن يخلقها كانت لا تزال هائلة. تعرض كل من شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى لأضرار جسيمة.

في هذه الأثناء، راقب تلميذ القمة الأولى بعيون واسعة بينما كان شو تشينغ يسقط. على الرغم من أنه كان يغريه احتمالات هذا الموقف، إلا أنه لم يشعر أنه يستحق المخاطرة بحياته. بعد كل شيء، هو السمو التاسع للقمة الأولى. لم يكن يمانع في المخاطرة، لكن وضع حياته على المحك لم يكن خيارا. أمامه مستقبل مشرق. لكن… كان شو تشينغ ذاهبا لذلك. وكان متصلا بـ شو تشينغ مع تعويذة رابط الحياة. إذا مات شو تشينغ، فسوف يموت أيضًا، والعكس صحيح. بينما قبل لحظات فقط، كان يشعر بسعادة كبيرة بسبب ذلك، والآن شعر بالتوتر الشديد. بدأ أيضًا في التفكير في أن سيده قد لا يكون العبقري المذهل الذي يعتقده…. بعد التردد للحظة، صر على أسنانه، ونطق بلعنة في قلبه، وتبعه بعد شو تشينغ.

 

 

ضاقت أعين شو تشينغ، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة، حيث أرسل تنينه ذو عنق الأفعى مرة أخرى لدغة أخرى. هذه المرة، ارتعش الزومبي مرة أخرى، مما ألحق أضرارا بالغة بالتنين، ولكن في الوقت نفسه، تمكن التنين من عض بعض اللحم. في هذه الحالة، كان إصبعا.

من أجل زيادة سرعته، عض لسانه، وبصق بعض الدم لاستخدام سحره السري والتحول إلى سيف دموي. بعد كل شيء، أصبح قلقا من أن يقتل مجنون القمة السابعة نفسه إذا لم يستعجل. عندما اقترب، أخرج تميمة من اليشم المنقذة للحياة، وعلى الرغم من مدى ألمه، ألقاها إلى شو تشينغ. أمسك بها شو تشينغ.

 

 

 

عندما رأى تلميذ القمة الأولى ذلك، تنهد بعمق، وفكر في أنه لم يكن يجب أن يحاول حقا سرقة وحش البحر لهذا الشخص. بدلا من الشعور بالتحرر من القلق بفضل تعويذة رابط الحياة، شعر وكأنه أصبح حاميا للداو.

أدرك شو تشينغ أن زومبي البحر هو نفسه الذي قطعه سيد القمة الأولى بسيفه. ويبدو أن هذه هي الإصابة الخطيرة الثانية التي لحقت به. على الرغم من أنه لم يكن من الممكن معرفة ما إذا هو حيا أم ميتا، إذا لم يكن ميتا، فسيكون قريبا. بالنظر إلى المكان الذي سقط فيه، أضاءت عيون شو تشينغ بنفس الطريقة التي أضاءت بها عيون الكابتن عند رؤية جسد جوين.

 

لم تكن هناك طريقة لترك هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه. لم يكن في كثير من الأحيان أن تصادف مزارعا يحتضر على مستوى شيخ الطائفة. وحتى لو فعلت ذلك، فلن يكون من الممكن بالضرورة أخذ متعلقاتهم.

شعر بالإحباط الشديد، وشاهد شو تشينغ ينطح جثة الزومبي. زاد سرعته، وسارع للمساعدة، وراقب سلامته، ولكن في نفس الوقت تأكد من أن شو تشينغ آمن أيضًا.

 

 

 

وهكذا، انخرط الاثنان في معركة مريرة مع زومبي تحت سطح الماء. لم يتبق فيه سوى روح متجسدة، لكن إسقاطات الأشباح التي يمكن أن يخلقها كانت لا تزال هائلة. تعرض كل من شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى لأضرار جسيمة.

نظر إليه شو تشينغ ورأى التصميم في عينيه. وعندما فكر في الأمر، أدرك أن الشاب كان عونا كبيرا. لقد عمل بجد للحفاظ على أمان شو تشينغ، لدرجة أنه بدا في الواقع متفوقا على حامي الداو عادي.

 

 

الطريقة التي بدا بها أن شو تشينغ يتجاهل حياته جعلت تلميذ القمة الأولى محبطا للغاية. لذلك، استمر في إعطائه العناصر المنقذة للحياة، بينما استخدم أيضًا أوراقه الرابحة على أمل إنهاء المعركة في وقت أقرب.

سأستمر في استخدام “الروح المتجسدة” للحفاظ على الاستمرارية مع ترجماتي الأخرى. إنه يعني في الأساس روحا مكسورة و / أو تالفة و / أو غير مكتملة. ☜  

 

وهكذا، انخرط الاثنان في معركة مريرة مع زومبي تحت سطح الماء. لم يتبق فيه سوى روح متجسدة، لكن إسقاطات الأشباح التي يمكن أن يخلقها كانت لا تزال هائلة. تعرض كل من شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى لأضرار جسيمة.

في النهاية، توقف شو تشينغ تماما عن الدفاع عن نفسه. تومض يداه في إيماءة تعويذة مزدوجة، واندلعت ألسنة اللهب السوداء وبدأ في استخراج قوة الروح بينما قام تلميذ القمة الأولى بحمايته. أي شخص يرى كيف كان يحدث هذا سيصاب بالذهول العميق. أخيرا، صر تلميذ القمة الأولى على أسنانه وتراجع، مقتنعا بأن شو تشينغ لم يكن انتحاريا في الواقع، وأنه سيتولى الدفاع عن نفسه.

تم دفع شو تشينغ للخلف بحوالي ثلاثين مترا. في هذه الأثناء، استغل مزارع زومبي البحر اللحظة للتسارع إلى أسفل في الماء. كان يحاول الفرار.

 

 

نظر إليه شو تشينغ ببرود، ثم تجاهله واستمر في الهجوم على زومبي البحر. شاهد تلميذ القمة الأولى في حالة صدمة. عندما رأى شو تشينغ يكاد يموت عدة مرات، عوى داخليا وألقى بعض تعويذات اليشم الدفاعية. نظرة مريرة على وجهه، انضم أيضًا إلى الهجوم.

الطريقة التي بدا بها أن شو تشينغ يتجاهل حياته جعلت تلميذ القمة الأولى محبطا للغاية. لذلك، استمر في إعطائه العناصر المنقذة للحياة، بينما استخدم أيضًا أوراقه الرابحة على أمل إنهاء المعركة في وقت أقرب.

 

شعر بالإحباط الشديد، وشاهد شو تشينغ ينطح جثة الزومبي. زاد سرعته، وسارع للمساعدة، وراقب سلامته، ولكن في نفس الوقت تأكد من أن شو تشينغ آمن أيضًا.

لقد وضع كل إحباطه في هجماته. استمرت المعركة طوال اليوم. في النهاية، استخرج شو تشينغ كل روح زومبي البحر المتجسدة، وأخذ أيضًا حقيبته. في تلك المرحلة، كان هو وتلميذ القمة الأولى مرهقين تماما.

 

 

 

بالعودة إلى زورق الدارما، قام تلميذ القمة الأولى بإخراج سيف ورفعه إلى حلقه. لهث لالتقاط الأنفاس، وعيناه ممتلئتان بتصميم لا يضاهى، صر على أسنانه وقال، “أثناء سرقة القبور، يحترق اثنان من أعواد البخور. يتم تجنب حسرة القلب عند تقسيم الأرباح!

 

 

 

“أنا لا أفهم”، أجاب شو تشينغ ببرود، ووضع حقيبة الإمساك بعيدا.

نظر إليه شو تشينغ ورأى التصميم في عينيه. وعندما فكر في الأمر، أدرك أن الشاب كان عونا كبيرا. لقد عمل بجد للحفاظ على أمان شو تشينغ، لدرجة أنه بدا في الواقع متفوقا على حامي الداو عادي.

 

سأستمر في استخدام “الروح المتجسدة” للحفاظ على الاستمرارية مع ترجماتي الأخرى. إنه يعني في الأساس روحا مكسورة و / أو تالفة و / أو غير مكتملة. ☜  

أصبحت عيون تلميذ القمة الأولى ملطخة بالدماء تماما وهو يحدق في شو تشينغ. بعد بعض النضال، أجبر نفسه على التحدث كشخص عادي للمرة الثانية.

فتح حقيبة الإمساك، وألقاه بينهما. سقطت كتلة من العناصر في كومة ضخمة، بما في ذلك كومة من الملاحظات الروحية، ومجموعة واسعة من الملاحظات الروحية وزلات اليشم، وبعض زجاجات الحبوب الطبية، ومكونات صياغة مختلفة، وما شابه ذلك.

 

تم دفع شو تشينغ للخلف بحوالي ثلاثين مترا. في هذه الأثناء، استغل مزارع زومبي البحر اللحظة للتسارع إلى أسفل في الماء. كان يحاول الفرار.

“فل نتقاسم المسروقات! إذا لم تفعل ذلك، فسوف أقتل نفسي أمامك مباشرة !!”

 

 

اتخذ قرارة، اندفع شو تشينغ صوب جثة الزومبي التي تغرق بسرعة. حلق تنينه ذو عنق الأفعى ليحيط به، مما ساعده على زيادة سرعته. وغرق زورق الدارما أيضًا تحت سطح الماء، متلألئا وهو يعد لهجوم القوة الإلهية .

نظر إليه شو تشينغ ورأى التصميم في عينيه. وعندما فكر في الأمر، أدرك أن الشاب كان عونا كبيرا. لقد عمل بجد للحفاظ على أمان شو تشينغ، لدرجة أنه بدا في الواقع متفوقا على حامي الداو عادي.

بالعودة إلى زورق الدارما، قام تلميذ القمة الأولى بإخراج سيف ورفعه إلى حلقه. لهث لالتقاط الأنفاس، وعيناه ممتلئتان بتصميم لا يضاهى، صر على أسنانه وقال، “أثناء سرقة القبور، يحترق اثنان من أعواد البخور. يتم تجنب حسرة القلب عند تقسيم الأرباح!

 

ومع ذلك، كان ذلك عندما ضحك تلميذ القمة الأولى بحرارة، وقبل أن يتمكن شو تشينغ من فعل أي شيء آخر، غطس في الماء ونزل نحو الزومبي الغارق.

فتح حقيبة الإمساك، وألقاه بينهما. سقطت كتلة من العناصر في كومة ضخمة، بما في ذلك كومة من الملاحظات الروحية، ومجموعة واسعة من الملاحظات الروحية وزلات اليشم، وبعض زجاجات الحبوب الطبية، ومكونات صياغة مختلفة، وما شابه ذلك.

 

 

“أنا لا أفهم”، أجاب شو تشينغ ببرود، ووضع حقيبة الإمساك بعيدا.

كان هناك نوعان من زلات اليشم الخاصة التي انبثقت تقلبات قوية. كان شو تشينغ قد رأى زلات من اليشم مثل هذه من قبل. كانت مثل العناصر المنقذة للحياة التي استخدمها تلميذ القمة الأولى. بالنظر إلى التقلبات، من الواضح أنها مثيرة للإعجاب للغاية. رأى شو تشينغ أيضًا أشياء مثلها في المتاجر في منطقة الميناء، وعرف أنه لم يتم إنشاؤها من قبل مزارعي بناء الأساس. بدلا من ذلك، تم صنعها من قبل مزارعي تكوين النواة. بالطبع، لا يمكن أن يحتوي اليشم المجرد على القوة الكاملة لمزارع تكوين النواة، لذلك عادة ما تحتوي زلات اليشم هذه على القليل فقط من قوة تكوين النواة.

قلة من المزارعين ستتاح لهم الفرصة للحصول على كنز سحري، وكانت العناصر السحرية نادرة بالمثل. لم يتردد شو تشينغ للحظة في الوصول والاستيلاء على ريشة اليشم. مد تلميذ القمة الأولى أيضًا يده في نفس الوقت، لكنه لم يصل إلى الريشة. بدلا من ذلك، التقط شيئا لا يبدو مثيرا للإعجاب على الإطلاق.

 

 

يبدو أن هاتين الزلتين صنعتا مؤخرا، ولم تكن شيئا يحتاجه زومبي البحر. في جميع الاحتمالات، كان المقصود منها أن تكون هدايا لشخص آخر. كان هناك أيضًا قطعة من اليشم منحوتة على شكل ريشة. عندما رآها شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى، تلألأت كلتا عينيهما.

ومع ذلك، كان ذلك عندما ضحك تلميذ القمة الأولى بحرارة، وقبل أن يتمكن شو تشينغ من فعل أي شيء آخر، غطس في الماء ونزل نحو الزومبي الغارق.

 

قلة من المزارعين ستتاح لهم الفرصة للحصول على كنز سحري، وكانت العناصر السحرية نادرة بالمثل. لم يتردد شو تشينغ للحظة في الوصول والاستيلاء على ريشة اليشم. مد تلميذ القمة الأولى أيضًا يده في نفس الوقت، لكنه لم يصل إلى الريشة. بدلا من ذلك، التقط شيئا لا يبدو مثيرا للإعجاب على الإطلاق.

عنصر سحري! فكر شو تشينغ. كان مصباح التنفس الروحي عنصرا سحريا، وسياخه الحديدي، في بعض النواحي على الأقل، مشابها لعنصر سحري.

الطريقة التي بدا بها أن شو تشينغ يتجاهل حياته جعلت تلميذ القمة الأولى محبطا للغاية. لذلك، استمر في إعطائه العناصر المنقذة للحياة، بينما استخدم أيضًا أوراقه الرابحة على أمل إنهاء المعركة في وقت أقرب.

 

توهجت عيون شو تشينغ ببرود. في الاتصال القصير الذي أجراه مع زومبي البحر، بإمكانه الشعور بقطعة من روحه المتجسدة. كان هذا وحده مغريا، ولكن أكثر من ذلك، لاحظ حقيبة تمسك بالزومبي. [1]

كانت العناصر السحرية موجودة بين كنوز التعويذة والكنوز السحرية، وكانت عناصر تم إنشاؤها بواسطة مزارع. ومع ذلك، لم تكن قوية مثل الكنوز السحرية الأسطورية. وتم تصنيفهم إلى مستويات أقل وأكبر وأعلى.

 

 

 

قلة من المزارعين ستتاح لهم الفرصة للحصول على كنز سحري، وكانت العناصر السحرية نادرة بالمثل. لم يتردد شو تشينغ للحظة في الوصول والاستيلاء على ريشة اليشم. مد تلميذ القمة الأولى أيضًا يده في نفس الوقت، لكنه لم يصل إلى الريشة. بدلا من ذلك، التقط شيئا لا يبدو مثيرا للإعجاب على الإطلاق.

ومع ذلك، في الوقت نفسه، هرع شو تشينغ بجانبه، متجها بأقصى سرعة نحو مزارع زومبي البحر.

 

في هذه الأثناء، راقب تلميذ القمة الأولى بعيون واسعة بينما كان شو تشينغ يسقط. على الرغم من أنه كان يغريه احتمالات هذا الموقف، إلا أنه لم يشعر أنه يستحق المخاطرة بحياته. بعد كل شيء، هو السمو التاسع للقمة الأولى. لم يكن يمانع في المخاطرة، لكن وضع حياته على المحك لم يكن خيارا. أمامه مستقبل مشرق. لكن… كان شو تشينغ ذاهبا لذلك. وكان متصلا بـ شو تشينغ مع تعويذة رابط الحياة. إذا مات شو تشينغ، فسوف يموت أيضًا، والعكس صحيح. بينما قبل لحظات فقط، كان يشعر بسعادة كبيرة بسبب ذلك، والآن شعر بالتوتر الشديد. بدأ أيضًا في التفكير في أن سيده قد لا يكون العبقري المذهل الذي يعتقده…. بعد التردد للحظة، صر على أسنانه، ونطق بلعنة في قلبه، وتبعه بعد شو تشينغ.

كان صندوقا حديديا.

ترددت أصوات انفجار عندما انفجرت ذراع زومبي البحر، مما تسبب في انهيار تنين عنق الأفعى. عند رؤية ذلك، قفز شو تشينغ على قدميه …

 

 

  1. سأستمر في استخدام “الروح المتجسدة” للحفاظ على الاستمرارية مع ترجماتي الأخرى. إنه يعني في الأساس روحا مكسورة و / أو تالفة و / أو غير مكتملة. ☜

 

وهكذا، انخرط الاثنان في معركة مريرة مع زومبي تحت سطح الماء. لم يتبق فيه سوى روح متجسدة، لكن إسقاطات الأشباح التي يمكن أن يخلقها كانت لا تزال هائلة. تعرض كل من شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى لأضرار جسيمة.

عنصر سحري! فكر شو تشينغ. كان مصباح التنفس الروحي عنصرا سحريا، وسياخه الحديدي، في بعض النواحي على الأقل، مشابها لعنصر سحري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط