نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1239

الفصل 1239

الفصل 1239

 

 

الفصل 1239

“كويك…!”

كان هناك سبب واحد فقط لاستمتاع أنصاف التنانين بفعل القتال. كان من أجل أن يصبحوا أقوى. كان هدفهم هو اكتساب المزيد من الخبرة ، وأن يصبحوا أقوى ، ويقتلوا الناس بسهولة أكبر. صحيح. كان المفهوم مختلفًا تمامًا عن عبادة الشفق للقوة.

 

 

 

حلمت أورك الشفق بأن يصبحوا محاربين محترمين بينما كان أنصاف التنانين مخلصين لرغباتهم البدائية. كانت رغبة التنين الشرير بونهيلير في الذبح.

 

 

 

“… كوااك!”

 

 

 

طُعن برابا بشوكة حادة و فرد جناحيه بصوت عالٍ. استخدم الموجة الصدمية لدفع نفسه إلى الوراء. طار طوال الطريق حتى نهاية المنصة بينما كان يحدق في قضيب لادن الحديدي.

“… السيد العظيم؟”

 

 

“من ما هو مصنوع؟”

 

 

 

لم تكن حراشف أنصاف التنانين صلبة فحسب ، بل كانت زلقة أيضًا. وهذا يعني أن أكثر من نصف التأثير الذي تلقته يمكن أن يضيع ولن يتضرر بسهولة. كان من المستحيل ماديًا للقضيب الحديدي الرقيق الذي يزن نفس السيف الطويل أن يكسر بسهولة حراشف نصف تنيني.

لاحظ برابا أن هناك سرًا مخفيًا في القضيب الحديدي. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما هو بالضبط لأن ذكائه كان محدودًا. كيف يمكنه التعرف على قوة إله منسي منذ زمن طويل في القارة الشرقية؟ تحت المنصة ، شاهد جاد المعركة بتعبير صارم وتمتم ، “… السلاح ليس هو المهم.”

 

 

لاحظ برابا أن هناك سرًا مخفيًا في القضيب الحديدي. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما هو بالضبط لأن ذكائه كان محدودًا. كيف يمكنه التعرف على قوة إله منسي منذ زمن طويل في القارة الشرقية؟ تحت المنصة ، شاهد جاد المعركة بتعبير صارم وتمتم ، “… السلاح ليس هو المهم.”

 

 

بعد ركله في بطنه ، طار لادن إلى حافة المنصة و تدحرج. عانى من إصابات داخلية شديدة و كان يسعل دما. تخلى برابا عن عاداته. في الأصل ، كان يجب أن يطلق نفسًا من مسافة بعيدة. وبدلاً من ذلك ، طار واقترب من لادن وطعن بأظافر قدميه. تم إدخال مخالب برابا في الفجوة بين أشواك الطبقات الثلاثية وتم حظرها.

كانت نظرته مثبتة على لادن ، وليس على القضيب الحديدي.

 

 

كانت نظرته مثبتة على لادن ، وليس على القضيب الحديدي.

‘إنه يعرفنا جيدًا’.

أراد أن يرقى إلى مستوى توقعات ملكه لكن جسده المصاب لم يتحرك. كسرت عظام كثيرة جدا. ثنيت ركبة لادن في النهاية. دفع ثقل قصف برابا المستمر ضد الترس جسد لادن إلى أقصى الحدود.

 

كانت قدرات لادن الجسدية أقل من برابا في كل شيء. على وجه الخصوص ، لم تكن هناك مزايا عندما يتعلق الأمر بالقوة والسرعة. ومع ذلك ، استوعب لادن جميع أنواع عاداتهم ، مثل كيفية استخدام أنصاف التنانين أجنحتهم وذيولهم ، والوقت الذي يستغرقه إطلاق نفس ، وكيفية استهداف الثغرات. لقد بدا وكأنه كان يقاتل ضد أنصاف التنانين طوال حياته.

كان برابا في معركة وكان عليه أن ينتبه للقضيب الحديدي الذي يحطم حراشفه ، لكن الطرف الثالث ، جاد ، كان مختلفًا. في رأيه ، كان القضيب الحديدي مجرد مشكلة ثانوية. ورأى أنهم يجب أن يكونوا يقظين من قدرة لادن على فهم ومهاجمة شخصية وخصائص نصف التنيني.

استلقى لادن ملتفًا مثل سلحفاة مع درعه وكان بإمكانه رؤية ما تحت المسرح. وكان عشرات الآلاف من السكان يهتفون له. كانوا هم أولئك الذين تعهد لادن بحمايتهم لكنه لم يكن لديه الثقة لحمايتهم. كان ينظر إلى الهزيمة على الرغم من السلاح والترسين والدروع التي صنعها جريد طوال الليل.

 

إن الحضور الذي أعجب به كل شعب مملكة مدجج بالعتاد قد نزل وحطم جاد.

‘يبدو الأمر كما لو أنه حاربنا مئات المرات.’

“أنه أمر مثير للسخرية!”

 

 

كانت قدرات لادن الجسدية أقل من برابا في كل شيء. على وجه الخصوص ، لم تكن هناك مزايا عندما يتعلق الأمر بالقوة والسرعة. ومع ذلك ، استوعب لادن جميع أنواع عاداتهم ، مثل كيفية استخدام أنصاف التنانين أجنحتهم وذيولهم ، والوقت الذي يستغرقه إطلاق نفس ، وكيفية استهداف الثغرات. لقد بدا وكأنه كان يقاتل ضد أنصاف التنانين طوال حياته.

 

 

“لادن!”

‘هل هو من الجيش الإمبراطوري؟’

كان ذلك لأن جريد كان هنا. اجتاحت طاقات السيف الأزرق نحو جاد.

 

 

لا ، بشرته كانت جميلة جدا لذلك. أصيب فرسان وجنود الإمبراطورية المحيطة بمنزل النصف تنيني بجروح لا حصر لها في أجسادهم بينما كان جسد لادن نظيفًا نسبيًا. على وجه الخصوص ، لم تكن هناك جروح عميقة يبدو أنها ناجمة عن مخالب أنصاف التنانين.

كان برابا يطلق أنفاسه. بدا أن لادن يتوقع ذلك وغير ترسه لمنعه. سارع على الفور واندفع أمام برابا. إذا كان يصوب على الجانب أو المؤخرة ، فيمكن أن يقوم برابا بالهجوم المضاد ولكن لم يكن لدى برابا فرصة لاستخدام الذيل إذا جاء من الأمام.

 

“أوووووه!” أطلق برابا نفسًا بينما في نفس الوقت ضرب بذراعيه. كان النفس الأسود موجهاً بدقة إلى وجه لادن بينما كانت مخالبه الحادة تستهدف صدر لادن. قبل أن تضرب كل الهجمات لادن ، اخترق قضيب لادن الحديدي برابا. اختفى النفس الذي طار إلى طرف أنف لادن وكأنه كذبة. كانت ظاهرة تعني موت برابا.

كان برابا يطلق أنفاسه. بدا أن لادن يتوقع ذلك وغير ترسه لمنعه. سارع على الفور واندفع أمام برابا. إذا كان يصوب على الجانب أو المؤخرة ، فيمكن أن يقوم برابا بالهجوم المضاد ولكن لم يكن لدى برابا فرصة لاستخدام الذيل إذا جاء من الأمام.

كان هناك سبب واحد فقط لاستمتاع أنصاف التنانين بفعل القتال. كان من أجل أن يصبحوا أقوى. كان هدفهم هو اكتساب المزيد من الخبرة ، وأن يصبحوا أقوى ، ويقتلوا الناس بسهولة أكبر. صحيح. كان المفهوم مختلفًا تمامًا عن عبادة الشفق للقوة.

 

حدث ذلك عندما نقر برابا على لسانه وحاول نزع أظافر قدميه.

“أنه أمر مثير للسخرية!”

 

 

أظلمت تعبيرات لادن. كان محبطًا من قبل برابا الذي استبدل مخالبه بقبضات اليد في اللحظة التي أدرك فيها الدور الذي لعبته الطبقات الثلاثية. الرش الذي حدث في كل مرة استخدم فيها لادن قضيبًا حديديًا لصد هجوم أدى إلى تآكل حراشف برابا ، لكن لادن لم يجد أي مساحة للرد وتساءل عما إذا كان بإمكانه هزيمة هذا الوحش.

كانت أفكار برابا بسيطة للغاية. مد ذراعيه نحو لادن الذي كان قادمًا من الأمام مثل العثة. عكست مخالبه الحادة أشعة الشمس و ومضت رؤية لادن المبهرة. ومع ذلك ، كان لادن هادئا. انحنى إلى الأمام أثناء الاندفاع للأمام مباشرة كما هو مخطط له.

 

 

 

قصت مخالب برابا شعر لادن وليس جبهته. على عكس المخالب الخطافية للوحوش الأخرى ، كانت مخالب نصف التنيني مستقيمة مثل السكاكين ، وبالتالي كانت عرضة إلى حد ما للأعداء الذين هاجموا من القاع.

“نعم! انتظر لأطول فترة ممكنة!” صاح برابا وهو يتجاهل ضرر الشوكة التي سقطت على مستوى الثقب. صوب قبضتيه وقدميه على لادن.

 

الفصل 1239

“…!”

كانت نظرته مثبتة على لادن ، وليس على القضيب الحديدي.

 

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لبرابا. أدرك أخيرًا بعد أن رأى لادن يتجنب المخالب بفجوة أقل من سنتيمتر. ‘هذا الرجل ، هل يستهدف نقاط ضعفي؟’

لاحظ برابا أن هناك سرًا مخفيًا في القضيب الحديدي. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما هو بالضبط لأن ذكائه كان محدودًا. كيف يمكنه التعرف على قوة إله منسي منذ زمن طويل في القارة الشرقية؟ تحت المنصة ، شاهد جاد المعركة بتعبير صارم وتمتم ، “… السلاح ليس هو المهم.”

 

لم تكن حراشف أنصاف التنانين صلبة فحسب ، بل كانت زلقة أيضًا. وهذا يعني أن أكثر من نصف التأثير الذي تلقته يمكن أن يضيع ولن يتضرر بسهولة. كان من المستحيل ماديًا للقضيب الحديدي الرقيق الذي يزن نفس السيف الطويل أن يكسر بسهولة حراشف نصف تنيني.

ماذا يعني هذا؟

كان ذلك لأن جريد كان هنا. اجتاحت طاقات السيف الأزرق نحو جاد.

 

‘هذا الدرع والترس مزعجان.’

طعن برابا مرات ومرات في صدره. سعال. كان يسعل دمًا وكانت صحته متدهورة بشكل خطير. ومع ذلك ، لاحظ برابا. لقد انخفض ضرر لادن بشكل كبير مقارنة بما كان عليه قبل فترة قصيرة.

‘إنها النهاية.’

 

وفي نفس الوقت ظهرت رسالة عالمية.

‘هذا الشخص في حدوده’.

 

 

“لادن!”

السبب الذي جعل لادن قادرًا على إلحاق ضرر كبير ببرابا في الضربات الأولى والثانية كان بسبب تأثير الضرر النسبي للقتل بمهارة شرسة. بمجرد استمرار المعركة ، لم تعد الشوكة تشكل تهديدًا لبرابا ، الذي انخفضت صحته إلى 20٪. تحمل برابا الصدمة بسهولة و طارد لادن على عجل. لقد ضرب لادن دون تردد.

حلمت أورك الشفق بأن يصبحوا محاربين محترمين بينما كان أنصاف التنانين مخلصين لرغباتهم البدائية. كانت رغبة التنين الشرير بونهيلير في الذبح.

 

 

بعد ركله في بطنه ، طار لادن إلى حافة المنصة و تدحرج. عانى من إصابات داخلية شديدة و كان يسعل دما. تخلى برابا عن عاداته. في الأصل ، كان يجب أن يطلق نفسًا من مسافة بعيدة. وبدلاً من ذلك ، طار واقترب من لادن وطعن بأظافر قدميه. تم إدخال مخالب برابا في الفجوة بين أشواك الطبقات الثلاثية وتم حظرها.

 

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ لادن وهو يرتجف. كاد أن يفقد ترسه. حتى الترس الخفيف أشعره بالثقل.

‘هذا الدرع والترس مزعجان.’

[ولد عبقري واحد من جديد بعد الهزيمة.]

 

 

حدث ذلك عندما نقر برابا على لسانه وحاول نزع أظافر قدميه.

 

 

 

حطمت الأشواك بسهولة مخالب برابا دون إطلاقها. كان تأثير قواطع السلاح. كانت الطبقات الثلاثية للادن مجرد نسخة طبق الأصل من الطبقات الثلاثية لجريد لكنها كانت أفضل من النسخة الأصلية. كان ذلك لأن مستوى الحرفية الحالي لجريد كان أعلى مما كان عليه عندما تم إنشاء الأصل.

 

 

كانت قدرات لادن الجسدية أقل من برابا في كل شيء. على وجه الخصوص ، لم تكن هناك مزايا عندما يتعلق الأمر بالقوة والسرعة. ومع ذلك ، استوعب لادن جميع أنواع عاداتهم ، مثل كيفية استخدام أنصاف التنانين أجنحتهم وذيولهم ، والوقت الذي يستغرقه إطلاق نفس ، وكيفية استهداف الثغرات. لقد بدا وكأنه كان يقاتل ضد أنصاف التنانين طوال حياته.

“كوكوك! كوهاهاهات!” اندلع برابا ضاحكًا عندما انكسرت مخالبه الجميلة. كانت الإثارة والترقب الذي شعر به عند قتل حشرة أمامه.

رأى جاد إمكانات لادن. كان يعلم أنه بعد وقت أطول قليلاً ، سيتفوق هذا الشخص على الفرسان الحمر المكونين من رقم فردي. ومع ذلك ، كان لدى جبال الفوضى وحوش أقوى من لادن. لم يكن الأمر يستحق إبقاء لادن على قيد الحياة من أجل المتعة في المستقبل. كان من الضروري التخلص من هذه الموهبة للسيطرة على فرونتير. لم يكن هناك سبب للتردد عندما كان هناك مبرر لإلحاق الأذى بشعبه. كان الذيل الذي كان أطول من برابا بمترين ينحدر ببطء نحو رقبة لادن. بدا طرف الذيل الحاد وكأنه يمكن أن يؤذي لادن بسهولة.

 

 

“نعم! انتظر لأطول فترة ممكنة!” صاح برابا وهو يتجاهل ضرر الشوكة التي سقطت على مستوى الثقب. صوب قبضتيه وقدميه على لادن.

‘هل هو من الجيش الإمبراطوري؟’

 

 

“كويك…!”

‘كنت مخزي.’

 

“…”

أظلمت تعبيرات لادن. كان محبطًا من قبل برابا الذي استبدل مخالبه بقبضات اليد في اللحظة التي أدرك فيها الدور الذي لعبته الطبقات الثلاثية. الرش الذي حدث في كل مرة استخدم فيها لادن قضيبًا حديديًا لصد هجوم أدى إلى تآكل حراشف برابا ، لكن لادن لم يجد أي مساحة للرد وتساءل عما إذا كان بإمكانه هزيمة هذا الوحش.

 

 

 

“لادن!”

“من فضلك ارفع رأسك يا لادن!”

 

 

“من فضلك ارفع رأسك يا لادن!”

 

 

“كويك…!”

استلقى لادن ملتفًا مثل سلحفاة مع درعه وكان بإمكانه رؤية ما تحت المسرح. وكان عشرات الآلاف من السكان يهتفون له. كانوا هم أولئك الذين تعهد لادن بحمايتهم لكنه لم يكن لديه الثقة لحمايتهم. كان ينظر إلى الهزيمة على الرغم من السلاح والترسين والدروع التي صنعها جريد طوال الليل.

لاحظ برابا أن هناك سرًا مخفيًا في القضيب الحديدي. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما هو بالضبط لأن ذكائه كان محدودًا. كيف يمكنه التعرف على قوة إله منسي منذ زمن طويل في القارة الشرقية؟ تحت المنصة ، شاهد جاد المعركة بتعبير صارم وتمتم ، “… السلاح ليس هو المهم.”

 

 

‘… أنا آسف يا صاحب الجلالة.’

 

 

 

أراد أن يرقى إلى مستوى توقعات ملكه لكن جسده المصاب لم يتحرك. كسرت عظام كثيرة جدا. ثنيت ركبة لادن في النهاية. دفع ثقل قصف برابا المستمر ضد الترس جسد لادن إلى أقصى الحدود.

‘… أنا آسف يا صاحب الجلالة.’

 

 

“القرف…!”

“لادن!”

 

لادن لم يقاوم. لقد حدق بهدوء في الذيل. هل كان يقبل الموت؟ لا. كان يعلم أنه لن يموت أبدًا بعد انتهاء المعركة.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ لادن وهو يرتجف. كاد أن يفقد ترسه. حتى الترس الخفيف أشعره بالثقل.

“لهاث… لهاث… لهاث…” وحده على خشبة المسرح ، تعثر لادن وانهار. ألقي بظل على جسده بينما لم يكن قادراً على تحريك أحد أصابعه. كان ظل جاد.

 

“أوووووه!” أطلق برابا نفسًا بينما في نفس الوقت ضرب بذراعيه. كان النفس الأسود موجهاً بدقة إلى وجه لادن بينما كانت مخالبه الحادة تستهدف صدر لادن. قبل أن تضرب كل الهجمات لادن ، اخترق قضيب لادن الحديدي برابا. اختفى النفس الذي طار إلى طرف أنف لادن وكأنه كذبة. كانت ظاهرة تعني موت برابا.

‘إنها النهاية.’

“أوووووه!” أطلق برابا نفسًا بينما في نفس الوقت ضرب بذراعيه. كان النفس الأسود موجهاً بدقة إلى وجه لادن بينما كانت مخالبه الحادة تستهدف صدر لادن. قبل أن تضرب كل الهجمات لادن ، اخترق قضيب لادن الحديدي برابا. اختفى النفس الذي طار إلى طرف أنف لادن وكأنه كذبة. كانت ظاهرة تعني موت برابا.

 

 

في الدقائق العشر الأولى من المعركة ضد برابا ، كان لادن مليئًا بالأمل. كان مستوى برابا أدنى بكثير من مستوى النصف تنيني الظاهري. ربما لم ينتصر على نصف تنيني نظري لكنه قرر أن هناك فرصة أمام برابا. كان متحمسًا لبناء كرامة فرونتير و الارتقاء إلى مستوى توقعات الملك جريد. الآن بعد 20 دقيقة ، أدرك أنه مجرد وهم عابر.

 

 

 

‘كنت مخزي.’

 

 

 

أشاد الناس بـ بلادن باعتباره عبقريًا ولم ينكر ذلك. السبب الذي جعله يقبل وسائل الراحة التي قدمها له الدوق ستيم هو أنه يعتقد أن لديه الموهبة لتلبية توقعات الدوق ستيم. في النهاية ، كان هذا مجرد غطرسة. لم يكن مؤهلا.

لا ، بشرته كانت جميلة جدا لذلك. أصيب فرسان وجنود الإمبراطورية المحيطة بمنزل النصف تنيني بجروح لا حصر لها في أجسادهم بينما كان جسد لادن نظيفًا نسبيًا. على وجه الخصوص ، لم تكن هناك جروح عميقة يبدو أنها ناجمة عن مخالب أنصاف التنانين.

 

“كويك…!”

كانت اللحظة التي أدرك فيها لادن هذا.

 

 

 

الموجة الرعدية التي حدثت في كل مرة كان برابا يؤرجح فيها بقبضتيه و قدميه تباطأت فجأة. بدت قبضات برابا وقدميه بطيئة و بالكاد كان لادن يتتبعها بعيونه. شعر أنه يمكن أن يتجنبها. استحوذت رؤيته على ذيل برابا مرتفعًا ، مستهدفًا الفجوة الصغيرة بين الترس والأرض.

“زهرة الربط المتجاوز.”

 

“… السيد العظيم؟”

“… ماذا؟!” تشنج وجه برابا عندما حاول اختراق رقبة لادن بهجوم مفاجئ. لقد أصبح بصراحة خدرًا عندما رأى لادن يتجنب ذيله بلف طفيف في رأسه.

 

 

“زهرة الربط المتجاوز.”

‘البريق قبل الموت؟’

“… السيد العظيم؟”

 

 

ارتكب برابا العديد من عمليات القتل وشهد ذلك. كانت حقيقة أن الوحوش والناس غالبًا ما مارسوا قوتهم عندما كانوا على وشك الموت. كان هذا لادن الحالي. لذلك ، قرر برابا التراجع لفترة. كان يتوقع أن يرى لادن يموت قريبًا ، لكن هذا لم يحدث.

 

 

“من فضلك ارفع رأسك يا لادن!”

لقد كان عبقريًا اكتشف ملك الظل قاسم عندما كان صغيراً. كان لادن يتطور بشكل مطرد لسنوات وقاتل مئات المرات مع هيلتافون نصف الوحشي بالأمس. في هذه اللحظة ، كان يخوض معركة حياة أو موت مع برابا. هذا يعني أنه اكتسب خبرة كافية لتزدهر موهبته الطبيعية.

 

 

السبب الذي جعل لادن قادرًا على إلحاق ضرر كبير ببرابا في الضربات الأولى والثانية كان بسبب تأثير الضرر النسبي للقتل بمهارة شرسة. بمجرد استمرار المعركة ، لم تعد الشوكة تشكل تهديدًا لبرابا ، الذي انخفضت صحته إلى 20٪. تحمل برابا الصدمة بسهولة و طارد لادن على عجل. لقد ضرب لادن دون تردد.

[ولد عبقري واحد من جديد بعد الهزيمة.]

 

 

 

وفي نفس الوقت ظهرت رسالة عالمية.

 

 

نجا لادن من موجات الصدمة و سرعان ما وصل إلى أنف برابا. لقد أحسها برابا بالفطرة. لن يكون قادرًا على إيقاف قوة هذا القضيب الحديدي الأحمر. هذا هو السبب ~

تم إطلاق صدمة من لادن. لم يقم برابا بطي جناحيه حتى بعد رؤية الرمح الذي ألقاه لادن في حركة مفاجئة ، لكن موجة الصدمة هذه كانت قوية بما يكفي لجعل برابا يطوي جناحيه بشكل انعكاسي.

 

 

 

“كيوك!”

 

 

 

حاول برابا أولاً الصعود إلى السماء. لقد احتاج إلى وقت لمعرفة الموقف. ومع ذلك ، لم يمنحه لادن فرصة. الدم الأحمر الذي تم رشه في جميع أنحاء المسرح مثل الطلاء. تم جمع كل الدم الذي أراقه على شوكة السلحفاة السوداء وهرع إلى برابا ، الذي تم تجميده مؤقتًا بعد طي جناحيه.

 

 

طعن برابا مرات ومرات في صدره. سعال. كان يسعل دمًا وكانت صحته متدهورة بشكل خطير. ومع ذلك ، لاحظ برابا. لقد انخفض ضرر لادن بشكل كبير مقارنة بما كان عليه قبل فترة قصيرة.

“أنت!” فتح برابا جناحيه ليحدث موجة صدمة ، لكن كان هناك شعور بأنه حتى هذه الطاقة غير الملموسة قرأها لادن. موهبته في تعظيم حواسه من خلال تنشيط خلايا جسده بالكامل تشبه الحركة الحرة لجريد.

كان برابا في معركة وكان عليه أن ينتبه للقضيب الحديدي الذي يحطم حراشفه ، لكن الطرف الثالث ، جاد ، كان مختلفًا. في رأيه ، كان القضيب الحديدي مجرد مشكلة ثانوية. ورأى أنهم يجب أن يكونوا يقظين من قدرة لادن على فهم ومهاجمة شخصية وخصائص نصف التنيني.

 

“زهرة الربط المتجاوز.”

نجا لادن من موجات الصدمة و سرعان ما وصل إلى أنف برابا. لقد أحسها برابا بالفطرة. لن يكون قادرًا على إيقاف قوة هذا القضيب الحديدي الأحمر. هذا هو السبب ~

 

 

“نعم! انتظر لأطول فترة ممكنة!” صاح برابا وهو يتجاهل ضرر الشوكة التي سقطت على مستوى الثقب. صوب قبضتيه وقدميه على لادن.

“أوووووه!” أطلق برابا نفسًا بينما في نفس الوقت ضرب بذراعيه. كان النفس الأسود موجهاً بدقة إلى وجه لادن بينما كانت مخالبه الحادة تستهدف صدر لادن. قبل أن تضرب كل الهجمات لادن ، اخترق قضيب لادن الحديدي برابا. اختفى النفس الذي طار إلى طرف أنف لادن وكأنه كذبة. كانت ظاهرة تعني موت برابا.

أشاد الناس بـ بلادن باعتباره عبقريًا ولم ينكر ذلك. السبب الذي جعله يقبل وسائل الراحة التي قدمها له الدوق ستيم هو أنه يعتقد أن لديه الموهبة لتلبية توقعات الدوق ستيم. في النهاية ، كان هذا مجرد غطرسة. لم يكن مؤهلا.

 

 

“واهههههههههههه!” هلل سكان فرونتير و هم يشاهدون برابا يتحول إلى رماد رمادي. فُتحت نوافذ المنازل المُغلقة بإحكام و نظر الناس إلى الخارج. كان كل أهل فرونتير مسرورين.

‘… أنا آسف يا صاحب الجلالة.’

 

‘هل هو من الجيش الإمبراطوري؟’

“لهاث… لهاث… لهاث…” وحده على خشبة المسرح ، تعثر لادن وانهار. ألقي بظل على جسده بينما لم يكن قادراً على تحريك أحد أصابعه. كان ظل جاد.

 

 

كانت أفكار برابا بسيطة للغاية. مد ذراعيه نحو لادن الذي كان قادمًا من الأمام مثل العثة. عكست مخالبه الحادة أشعة الشمس و ومضت رؤية لادن المبهرة. ومع ذلك ، كان لادن هادئا. انحنى إلى الأمام أثناء الاندفاع للأمام مباشرة كما هو مخطط له.

أثار صوت جاد البارد وهو ينشر جناحيه ويطير إلى المنصة ضجة في فرونتير. “كانت هذه معركة ممتعة جدًا ، لذا سأفي بوعدي. ومع ذلك ، يجب أن تموت”.

“كويك…!”

 

‘البريق قبل الموت؟’

رأى جاد إمكانات لادن. كان يعلم أنه بعد وقت أطول قليلاً ، سيتفوق هذا الشخص على الفرسان الحمر المكونين من رقم فردي. ومع ذلك ، كان لدى جبال الفوضى وحوش أقوى من لادن. لم يكن الأمر يستحق إبقاء لادن على قيد الحياة من أجل المتعة في المستقبل. كان من الضروري التخلص من هذه الموهبة للسيطرة على فرونتير. لم يكن هناك سبب للتردد عندما كان هناك مبرر لإلحاق الأذى بشعبه. كان الذيل الذي كان أطول من برابا بمترين ينحدر ببطء نحو رقبة لادن. بدا طرف الذيل الحاد وكأنه يمكن أن يؤذي لادن بسهولة.

 

 

 

“…”

 

 

‘هذا الدرع والترس مزعجان.’

لادن لم يقاوم. لقد حدق بهدوء في الذيل. هل كان يقبل الموت؟ لا. كان يعلم أنه لن يموت أبدًا بعد انتهاء المعركة.

 

 

حلمت أورك الشفق بأن يصبحوا محاربين محترمين بينما كان أنصاف التنانين مخلصين لرغباتهم البدائية. كانت رغبة التنين الشرير بونهيلير في الذبح.

“زهرة الربط المتجاوز.”

 

 

“نعم! انتظر لأطول فترة ممكنة!” صاح برابا وهو يتجاهل ضرر الشوكة التي سقطت على مستوى الثقب. صوب قبضتيه وقدميه على لادن.

كان ذلك لأن جريد كان هنا. اجتاحت طاقات السيف الأزرق نحو جاد.

 

 

 

“قمة زهرة القتل المترابط.”

“نعم! انتظر لأطول فترة ممكنة!” صاح برابا وهو يتجاهل ضرر الشوكة التي سقطت على مستوى الثقب. صوب قبضتيه وقدميه على لادن.

 

 

إن الحضور الذي أعجب به كل شعب مملكة مدجج بالعتاد قد نزل وحطم جاد.

‘هل هو من الجيش الإمبراطوري؟’

 

 

“… السيد العظيم؟”

 

 

 

امتلأت عيون جاد بالدهشة حيث تحول بسرعة إلى قطعة قماش. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجود شخص يتمتع بمهارات مماثلة لأقوى شخص في الإمبراطورية الصحراوية على حدود هذه المملكة.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

في الدقائق العشر الأولى من المعركة ضد برابا ، كان لادن مليئًا بالأمل. كان مستوى برابا أدنى بكثير من مستوى النصف تنيني الظاهري. ربما لم ينتصر على نصف تنيني نظري لكنه قرر أن هناك فرصة أمام برابا. كان متحمسًا لبناء كرامة فرونتير و الارتقاء إلى مستوى توقعات الملك جريد. الآن بعد 20 دقيقة ، أدرك أنه مجرد وهم عابر.

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

لاحظ برابا أن هناك سرًا مخفيًا في القضيب الحديدي. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما هو بالضبط لأن ذكائه كان محدودًا. كيف يمكنه التعرف على قوة إله منسي منذ زمن طويل في القارة الشرقية؟ تحت المنصة ، شاهد جاد المعركة بتعبير صارم وتمتم ، “… السلاح ليس هو المهم.”

قصت مخالب برابا شعر لادن وليس جبهته. على عكس المخالب الخطافية للوحوش الأخرى ، كانت مخالب نصف التنيني مستقيمة مثل السكاكين ، وبالتالي كانت عرضة إلى حد ما للأعداء الذين هاجموا من القاع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط