نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1244

الفصل 1244

الفصل 1244

 

بالطبع ، لم يكن بيارو هدفًا سهلاً. لم يكن يحرث الحقل بدون سبب.

الفصل 1244

 

استيقظت حواسه المتعالية من حيث كانوا نائمين لفترة من الوقت و حذرت جريد. حدث ذلك في اللحظة التي كان جريد سيبتلع فيها.

“هاه…؟ ماذا مرة أخرى؟!” لماذا لم يعمل السحر في كل لحظة مهمة؟ شعر جريد بالاستياء من قوة براهام المتضائلة منذ أن أصبح زميله في الفريق. لقد شعر بالإحباط لأنه لم يكن يعلم أن براهام ذبح اليانغبان على حساب ذراع واحدة.

 

كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.

وميض!

“…!”

 

 

ظهر رمح ضخم من الضوء في السماء. كان يتفكك. كانت هوية الرمح التي سقطت باتجاه رأس هيلينا تعويذة من أعلى مستوى نادرًا ما ظهرت حتى في الأساطير. لسبب ما ، كانت هذه تقنية أخفاها براهام. 

“شفرة التنين!”

 

 

‘كما هو متوقع من براهام!’

“كويك…! كوواك!”

 

 

لقد كان هجومًا رائعًا و قاتلًا يستحق ساحرًا أسطوريًا.

 

 

واجهها جريد وجها لوجه. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

“…!”

 

 

تردد صدى صرخة مؤلمة. أصيب أحد المحاربين الكبار برصاصة سحرية في صدره وكسرت حراشفه. ثم رأوا إنسانتًا تسحب قوسًا وهي تسخر منه.

أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.

 

 

ارتفعت البراعم الخضراء التي لم يسبق رؤيتها من قبل في جبال الفوضى في انسجام تام. لم تعد الأرض التي كان يدوس عليها بيارو حقل ثلجي بل حقل زراعي.

“هاه…؟ ماذا مرة أخرى؟!” لماذا لم يعمل السحر في كل لحظة مهمة؟ شعر جريد بالاستياء من قوة براهام المتضائلة منذ أن أصبح زميله في الفريق. لقد شعر بالإحباط لأنه لم يكن يعلم أن براهام ذبح اليانغبان على حساب ذراع واحدة.

 

 

 

سخر براهام من جريد الحائر. “عليك كسر حمايتها أولاً إذا كنت تريد مني أن ألعب دورًا نشطًا.”

لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.

 

ظهرت أنفاس هيلينا كضباب. لقد اتخذت خطوة إلى الأمام في المعركة و تعلمت كيفية استخدام النفس بشكل أكثر تنوعًا. بدلاً من استخدام النفس كهجوم بسيط ، استخدمته لتهيئة بيئة مناسبة لها. لقد كان ازدهار سحر المجال. لقد سيطرت بالفعل على بيارو و مرسيديس بسبب اختلاف الإحصائيات والآن ستولد من جديد كوجود ساحق.

لم يكن براهام مخادعًا – في الأصل ، كان نوع التنين نفسه أسوأ عدو للساحر وكانت هيلينا قريبة إلى ما لا نهاية من تنين.

 

 

 

“سعال.”

 

 

“قصف الهاون!”

تم تذكير جريد حول كيف أن براهام ‘نجا’ من تنين النار تراوكا و أدرك خطورة الموقف. حان الوقت الآن لكي يلعب جريد دورًا نشطًا ، وليس براهام.

 

 

 

عزز جريد تصميمه بينما كان يتذكر معركته مع تيروشان. تلقى الشخص الذروة من نوع ما فوائد هائلة المستوى. نظرًا لأن نصف التنيني ظهروا في وقت متأخر جدًا عن أورك الشفق ، كان مستوى هيلينا بوضوح فوق منتصف الـ 500 ات.

 

 

عزز جريد تصميمه بينما كان يتذكر معركته مع تيروشان. تلقى الشخص الذروة من نوع ما فوائد هائلة المستوى. نظرًا لأن نصف التنيني ظهروا في وقت متأخر جدًا عن أورك الشفق ، كان مستوى هيلينا بوضوح فوق منتصف الـ 500 ات.

‘سيكون صعب’.

 

 

وصلت أفكار جريد المتوترة إلى هنا عندما تساءل فجأة عن شيء ما: إذا كانت المشكلة الأكبر الآن هي اختلاف المستوى. لم تكن مشكلة كبيرة؟ كان السبب بسيطًا – كانت أكبر مشكلة في اختلاف المستوى هي الاختلاف في الإحصائيات ، لكن لدى جريد إحصائيات تجاوزت اختلاف المستوى.

كان براهام الشخص الوحيد في فريق جريد الذي حقق المستوى 500. ومع ذلك ، كان براهام عاجزًا ضد هيلينا. كان على أولئك الذين يمكنهم القتال أن يأخذوا في الاعتبار اختلاف المستوى. سيكون هناك بالتأكيد فجوة بسبب الاختلاف في الاستيقاظات. بالإضافة إلى ذلك ، قامت هيلينا بتحييد واحدة أو أكثر من زملائه في الفريق في كل مرة أطلقت فيها نفسًا وستكون معركة أصعب مما كان متوقعًا.

بالطبع ، لم يكن بيارو هدفًا سهلاً. لم يكن يحرث الحقل بدون سبب.

 

“…!”

في الواقع ، أثبتت هيلينا أنها خصم قوي وكانت مرسيدس تطفو في السماء بلا حول ولا قوة. كانت تهدف إلى هجوم كماشة في اللحظة التي ينطلق فيها سحر براهام. ومع ذلك ، لم يلعب السحر أي دور وعانت من نكسة وحدها. سقطت على الأرض مع القليل من صحتها المستهلكة. أكد جريد أن ترسها قد تم سحقه ونقر عليه عدة مرات بمطرقة.

 

 

“انقلع ، أيها الشاب. دورك هو الأخير”.

في مقابل إصلاح المعدات التي فقدت انخفاضًا كبيرًا في متانتها ، اكتسب جريد خبرة 0.002٪ وأصبح ترس مرسيدس جديدًا. مسحت مرسيدس الدم عن فمها وحدقت في هيلينا بعيون مميزة.

ومع ذلك ، كانت هيلينا الحالية وحدها وشعرت بالتوتر. قاوم جريد و بيارو بعض لعناتها بينما قرأت مرسيدس و أوقفت هجوم ذيلها. وصل توتر هيلينا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق وهي تتناوب على النظر بين الأشخاص الثلاثة.

 

 

بدلا من ذلك ، كانت هيلينا هي المهتاجة. “هل ردتِ على هذا؟”

تسببت العقوبة الجديدة في جعل أجسادهم ثقيلة ولكنه كان نفسه بالنسبة لأنصاف التنانين.

 

 

تم تسمية العائلات نصف التنينية على اسم بون أو هيل – ومن بينها ، كانت تلك العائلات التي تم تصنيفها على أنها أسياد تتمتع بقوتين لكل منهما: لعنة بونهيلير و بركة بونهيلير. وضعت عائلة بون لعنة على مخالبهم ، مما سمح لهم بتجاهل دفاع الهدف تمامًا أثناء التسبب في حالات غير طبيعية. في غضون ذلك ، سمحت النعمة لأجنحتهم بالحفاظ على سرعة الريح.

 

 

لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.

من ناحية أخرى ، كانت لعنة عائلة هيل في أنفاسهم ، مما أدى إلى إعاقة الهدف. ملأت النعمة حراشفهم بالسحر و سمحت لهم بتجاهل الهجوم السحري للطرف الآخر. كان من الصعب تحديد أيهما أقوى لأن لكل منهما مزايا مختلفة. ولهذا السبب أُجبرت أسرتي بون و هيل على التعاون لسنوات عديدة.

وميض!

 

 

في الواقع ، كانت عائلتا بون و هيل لا تنفصلان – فقط عندما تعاونت العائلتان ، أصبح نصف التنيني أقوى عرق. إذا كان بون و هيل سويان ، لكان من السهل أن يقضي أنصاف التنانين على السانجو الذين كانوا يقاومون لعناتهم. سيكونون قادرين على التعامل بشكل صحيح مع جريد.

 

 

هناك ثلاث أساطير. قد أتعرض للقتل بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، كانت هيلينا الحالية وحدها وشعرت بالتوتر. قاوم جريد و بيارو بعض لعناتها بينما قرأت مرسيدس و أوقفت هجوم ذيلها. وصل توتر هيلينا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق وهي تتناوب على النظر بين الأشخاص الثلاثة.

 

 

أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…

هناك ثلاث أساطير. قد أتعرض للقتل بهذه الطريقة.

لقد كان هجومًا رائعًا و قاتلًا يستحق ساحرًا أسطوريًا.

 

اتسعت عيون هيلينا. تم منع هجومها على الرجل الذي يرتدي قبعة القش مرة أخرى من قبل أنثى ذات شعر فضي. كانت بالفعل المرة الثانية. هذا لا يمكن أن يكون مصادفة على الإطلاق.

دوجن ، دوجن ، دوجن.

[شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]

 

ومع ذلك ، كانت هيلينا الحالية وحدها وشعرت بالتوتر. قاوم جريد و بيارو بعض لعناتها بينما قرأت مرسيدس و أوقفت هجوم ذيلها. وصل توتر هيلينا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق وهي تتناوب على النظر بين الأشخاص الثلاثة.

كان مفهوم الهزيمة و الموت مألوفًا لدى هيلينا. هي كانت تبتسم. ربما كانت هذه آخر معركة لها. كانت هذه نعمة لأنصاف التنانين.

 

 

“…!”

“… حسنًا ، لنستمتع.”

أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.

 

ترجمة : Don Kol

كان الموت مصير جميع الكائنات الحية – نظرًا لأنها كانت تجربة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر كان عليها أن تمر بها في النهاية ، كان من الأفضل أن تقاتل ببراعة بدلاً من تجربة سلام لا معنى له. أصبح جسد هيلينا بأكمله مغطى بحراشف داكنة. غطى الظل الهائل الذي ألقته الأجنحة الطويلة الممدودة الحقل الثلجي وبدا أن الظلام قد حل على العالم.

 

 

ظهر رمح ضخم من الضوء في السماء. كان يتفكك. كانت هوية الرمح التي سقطت باتجاه رأس هيلينا تعويذة من أعلى مستوى نادرًا ما ظهرت حتى في الأساطير. لسبب ما ، كانت هذه تقنية أخفاها براهام. 

“أوه ، هيلينا!”

“… حسنًا ، لنستمتع.”

 

“…!”

كان المحاربون الكبار الأربعة الذين يقاتلون الخدم الجديرين العشرة سعداء لرؤية هيلينا في حالتها المتحولة. لقد مرت عقود منذ أن شهدوا تحول هيلينا. مظهرها الجميل الذي ظنوا أنه لن يُرى إلا عندما واجهت السيد العظيم أثار إعجاب المحاربين الكبار.

كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.

 

“…!”

“ماذا…”

بدلا من ذلك ، كانت هيلينا هي المهتاجة. “هل ردتِ على هذا؟”

 

“يبتسم؟”

ارتجف جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء يورا. سيطر عليهم خوف كبير. كان بسبب التأثير الطاغي لتحول هيلينا.

 

 

 

“هههههه!”

ارتفعت البراعم الخضراء التي لم يسبق رؤيتها من قبل في جبال الفوضى في انسجام تام. لم تعد الأرض التي كان يدوس عليها بيارو حقل ثلجي بل حقل زراعي.

 

‘بل هذا أفضل’.

بدأ البشر الشبيه بالصراصير في السقوط واحدًا تلو الآخر و زاد زخم المحاربين الكبار. هم أيضا بدأوا في التحول. لقد كان تغييرًا لقواعد اللعبة في ساحة المعركة. اقترب المحاربين الكبار المطمئنين ، الذين يؤمنون بفوزهم ، من الخدم الجديرين العشرة بحضور قيادي. كانوا مستعدين لقتل هؤلاء البشر الخائفين.

كان مفهوم الهزيمة و الموت مألوفًا لدى هيلينا. هي كانت تبتسم. ربما كانت هذه آخر معركة لها. كانت هذه نعمة لأنصاف التنانين.

 

الفصل 1244

كان في هذا الوقت.

 

 

ترجمة : Don Kol

“استدعاء الجحيم.”

كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.

 

سقط تركيز هائل من الطاقة النقية من السماء الممزقة. استخدم تقنية سرية و تقنيته النهائية في نفس الوقت. طور بيارو تقنيات زراعية تعتمد على تقنية القلب منقطع النظير و وصل إلى مستوى جديد.

قلبت يورا المكان – لقد أحضرت جميع الخدم الجديرين العشرة ، بما في ذلك نفسها ، والمحاربين الكبار إلى أعماق الجحيم.

ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.

 

ارتفعت البراعم الخضراء التي لم يسبق رؤيتها من قبل في جبال الفوضى في انسجام تام. لم تعد الأرض التي كان يدوس عليها بيارو حقل ثلجي بل حقل زراعي.

[اختفت روح التنين الشرير.]

“تعال ، هل هذه هي المرة الأولى لك في الجحيم؟”

 

أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.

تم تحرير الخدم الجديرين العشرة من رعب هيلينا.

هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.

 

 

[تم تخفيض جميع الإحصائيات في الجحيم.]

 

 

بدلا من ذلك ، كانت هيلينا هي المهتاجة. “هل ردتِ على هذا؟”

تسببت العقوبة الجديدة في جعل أجسادهم ثقيلة ولكنه كان نفسه بالنسبة لأنصاف التنانين.

أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.

 

في مقابل إصلاح المعدات التي فقدت انخفاضًا كبيرًا في متانتها ، اكتسب جريد خبرة 0.002٪ وأصبح ترس مرسيدس جديدًا. مسحت مرسيدس الدم عن فمها وحدقت في هيلينا بعيون مميزة.

“هذا المكان…؟”

“انقلع ، أيها الشاب. دورك هو الأخير”.

 

 

كان هناك قمر أحمر بمئات أو آلاف العيون ، ونهر من الحمم البركانية ، والأرض الساخنة كانت تؤذي حناجرهم في كل مرة يبتلعون فيها ريقهم. كانت البيئة الأسوأ التي جعلت من صعوبة العيش في جبال الفوضى تبدو وكأنها جنة للمحاربين الكبار.

بدت هيلينا مرتبكة لأنها كانت مقيدة لفترة وجيزة و ضُربت في وجهها من البطاطا الحلوة الطائرة. ثم تم استخدام مشهد الأداة ، التي يشا استخدامها من قبل البشر لطحن الحبوب ، بدلاً من ذلك لإنتاج مطرقة إلهية ، مما جعلها تشعر بالغرابة و الحيرة و الإثارة في نفس الوقت. لسبب ما ، كان الاعتقاد بأنها يمكن أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام إذا فازت في هذه المعركة جعلها تتحرك.

 

“عاصفة إله النار.”

كانت بندقية قنص يورا تهدف إلى حراشفهم التي كانت ساخنة من حرارة الجحيم. تم إطلاق رصاصة سحرية وتركت وراءها أثر الزمرد. لم يستطع أنصاف التنانين الرد على الهجوم الذي كان من الصعب قراءته حتى في الحالة الممتازة.

كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.

 

أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…

“… كيوك!”

 

 

 

تردد صدى صرخة مؤلمة. أصيب أحد المحاربين الكبار برصاصة سحرية في صدره وكسرت حراشفه. ثم رأوا إنسانتًا تسحب قوسًا وهي تسخر منه.

هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.

 

 

“تعال ، هل هذه هي المرة الأولى لك في الجحيم؟”

 

 

 

سخرت جيشوكا من العدو بدلاً من يورا المتحفظة و سهمها يدور أثناء طيرانه و ثبت بدقة في صدر المحارب الكبير. كان المحارب الكبير قد فقد حراشفه بالفعل بسبب قنص يورا و شعر بألم رهيب حيث تم اختراق جلده ولحمه ثم قلبه بدوره.

“هههههه!”

 

 

في غياب جريد ، كان رفاقه يلعبون دورًا نشطًا.

“…!!”

 

لقد كان هجومًا رائعًا و قاتلًا يستحق ساحرًا أسطوريًا.

***

قلبت يورا المكان – لقد أحضرت جميع الخدم الجديرين العشرة ، بما في ذلك نفسها ، والمحاربين الكبار إلى أعماق الجحيم.

 

 

في اللحظة التي ارتفع فيها زخم أنصاف التنانين وتغيرت ساحة المعركة.

هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.

 

 

“…؟”

“… لم أكن أعرف أنني أستطيع الفوز بنفسي.”

 

أطلقت هيلينا أنفاسها بابتسامة وتخلى جريد عن الاستجابة. سيصبح متصلبًا في اللحظة التي تصطدم به ، لذا كان من الصواب الاستسلام.

هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.

“يبتسم؟”

 

 

‘بل هذا أفضل’.

هناك ثلاث أساطير. قد أتعرض للقتل بهذه الطريقة.

 

كانت هيلينا تضحك. “هههه! ههههه! أنا أقوى! لقد أصبحت أقوى!”

لم يقتصر الاختفاء على كبار المحاربين. اختفى أيضًا 10 أشخاص لم يقفوا مكتوفي الأيدي ، مما جعل هيلينا تشعر بالارتياح. انفتح ذيل هيلينا الطويل وعيناها مثبتتان على رجل يرتدي قبعة من القش. كانت هيلينا أكثر حذرًا من الرجل الذي يجلس القرفصاء ويحفر حقل الثلج باستخدام مجرفة. غرائزها كعرق قتالي كانت تحذرها من أن تكون أكثر يقظة منه.

 

 

تم تحرير الخدم الجديرين العشرة من رعب هيلينا.

ومع ذلك ، كان هذا خطأ. كانت حذرة من المتغيرات التي قد تنتج عن سلوك بيارو المجهول ولكن في الواقع ، يجب أن تكون حذرة من ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس.

“كنتِ أنت المشكلة.”

 

 

“…!”

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.

اتسعت عيون هيلينا. تم منع هجومها على الرجل الذي يرتدي قبعة القش مرة أخرى من قبل أنثى ذات شعر فضي. كانت بالفعل المرة الثانية. هذا لا يمكن أن يكون مصادفة على الإطلاق.

 

 

 

“كنتِ أنت المشكلة.”

 

 

أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.

من الواضح أن قصف الهاون لم يكن لا يقهر. كان من الممكن موازنتها أو تدميرها بقوة هجومية مساوية أو أكبر. ومع ذلك ، كان بيارو فخرًا لمملكة مدجج بالعتاد. وكان توقيعه بقصف الهاون. جاء انهيار قصف الهاون بمثابة صدمة كبيرة لجريد و مرسيدس.

 

“صلصة البطاطا الحلوة!”

ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.

رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات الممكنة بسبب فتح الإمكانيات. اصطدم سيف واحد مليء بطاقة التنين بعدة شفرات من طاقة السيف ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة ضخمة. اهتزت طاقات السيف الفضية التي كانت موجودة في عاصفة إله النار بعنف كما لو كانت على وشك التلاشي. ومع ذلك ، لم ينخفض ​​الضغط حول جريد.

 

“… هااااه.”

بالطبع ، لم يكن بيارو هدفًا سهلاً. لم يكن يحرث الحقل بدون سبب.

“قصف الهاون!”

 

 

“النمو الفائق!”

 

 

 

ارتفعت البراعم الخضراء التي لم يسبق رؤيتها من قبل في جبال الفوضى في انسجام تام. لم تعد الأرض التي كان يدوس عليها بيارو حقل ثلجي بل حقل زراعي.

إن طاقة التنين التي خلقتها باستمرار لعكس الوضع كانت مطبوعة على طاقة السيف اللانهائية.

 

“…؟”

“صلصة البطاطا الحلوة!”

 

 

 

قام بيارو بأرجحة نبات كبير اقتلع و واجه هيلينا. في نفس الوقت.

إن طاقة التنين التي خلقتها باستمرار لعكس الوضع كانت مطبوعة على طاقة السيف اللانهائية.

 

 

“قصف الهاون!”

 

 

 

سقط تركيز هائل من الطاقة النقية من السماء الممزقة. استخدم تقنية سرية و تقنيته النهائية في نفس الوقت. طور بيارو تقنيات زراعية تعتمد على تقنية القلب منقطع النظير و وصل إلى مستوى جديد.

 

 

“…!”

“…!!”

وميض!

 

[شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]

بدت هيلينا مرتبكة لأنها كانت مقيدة لفترة وجيزة و ضُربت في وجهها من البطاطا الحلوة الطائرة. ثم تم استخدام مشهد الأداة ، التي يشا استخدامها من قبل البشر لطحن الحبوب ، بدلاً من ذلك لإنتاج مطرقة إلهية ، مما جعلها تشعر بالغرابة و الحيرة و الإثارة في نفس الوقت. لسبب ما ، كان الاعتقاد بأنها يمكن أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام إذا فازت في هذه المعركة جعلها تتحرك.

 

 

“صلصة البطاطا الحلوة!”

“شفرة التنين!”

 

 

بدلا من ذلك ، كانت هيلينا هي المهتاجة. “هل ردتِ على هذا؟”

“…!”

“…!!”

 

جميع الأعراق القتالية لديها شيء مشترك. كلما قاتلوا ، أصبحوا أقوى. على وجه الخصوص ، إذا تغلبوا على التجارب الصعبة ، فقد تطوروا بسرعة و شعروا بالسعادة. على الرغم من العرق ، كان هناك تعبير منتعش على وجهها عندما سقطت على الأرض بعد أن أتلفت البطاطا الحلوة بأنفاسها. كانت تتطلع بيأس إلى الرجل الذي يرتدي قبعة القش.

“…!”

أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…

 

 

“…!”

 

 

“… حسنًا ، لنستمتع.”

تفاجأ الثلاثي مرسيدس ، و جريد ، و بيارو ، ورفعوا حواجبهم. كان ذلك لأنهم رأوا طاقة مدمرة تنبثق من مخالب هيلينا لتصبح مثل النصل. كان هناك صوت قطع مخيف وسرعان ما غطت الشقوق قصف الهاون. تقنية بيارو النهائية ، التي كان من المفترض أن تسحق هيلينا و تدمر الجبل ، انقسمت حرفيًا إلى نصفين وتشتتت إلى قطع من الضوء.

 

 

قام بيارو بأرجحة نبات كبير اقتلع و واجه هيلينا. في نفس الوقت.

“…”

 

 

 

“…”

 

 

 

من الواضح أن قصف الهاون لم يكن لا يقهر. كان من الممكن موازنتها أو تدميرها بقوة هجومية مساوية أو أكبر. ومع ذلك ، كان بيارو فخرًا لمملكة مدجج بالعتاد. وكان توقيعه بقصف الهاون. جاء انهيار قصف الهاون بمثابة صدمة كبيرة لجريد و مرسيدس.

 

 

كانت بندقية قنص يورا تهدف إلى حراشفهم التي كانت ساخنة من حرارة الجحيم. تم إطلاق رصاصة سحرية وتركت وراءها أثر الزمرد. لم يستطع أنصاف التنانين الرد على الهجوم الذي كان من الصعب قراءته حتى في الحالة الممتازة.

كانت هيلينا تضحك. “هههه! ههههه! أنا أقوى! لقد أصبحت أقوى!”

[لقد أدى تأثير أمر الإله إلى إعادة ضبط وقت تباطؤ المهارة!]

 

 

جميع الأعراق القتالية لديها شيء مشترك. كلما قاتلوا ، أصبحوا أقوى. على وجه الخصوص ، إذا تغلبوا على التجارب الصعبة ، فقد تطوروا بسرعة و شعروا بالسعادة. على الرغم من العرق ، كان هناك تعبير منتعش على وجهها عندما سقطت على الأرض بعد أن أتلفت البطاطا الحلوة بأنفاسها. كانت تتطلع بيأس إلى الرجل الذي يرتدي قبعة القش.

“أوه ، هيلينا!”

 

‘بل هذا أفضل’.

والمثير للدهشة أن عينيه كانتا تتألقان. كان مثلها تمامًا الآن.

في غياب جريد ، كان رفاقه يلعبون دورًا نشطًا.

 

أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…

“يبتسم؟”

تم تحرير الخدم الجديرين العشرة من رعب هيلينا.

 

“صلصة البطاطا الحلوة!”

كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.

 

 

 

“هوو.”

‘كما هو متوقع من براهام!’

 

“انقلع ، أيها الشاب. دورك هو الأخير”.

ظهرت أنفاس هيلينا كضباب. لقد اتخذت خطوة إلى الأمام في المعركة و تعلمت كيفية استخدام النفس بشكل أكثر تنوعًا. بدلاً من استخدام النفس كهجوم بسيط ، استخدمته لتهيئة بيئة مناسبة لها. لقد كان ازدهار سحر المجال. لقد سيطرت بالفعل على بيارو و مرسيديس بسبب اختلاف الإحصائيات والآن ستولد من جديد كوجود ساحق.

 

 

 

وصلت أفكار جريد المتوترة إلى هنا عندما تساءل فجأة عن شيء ما: إذا كانت المشكلة الأكبر الآن هي اختلاف المستوى. لم تكن مشكلة كبيرة؟ كان السبب بسيطًا – كانت أكبر مشكلة في اختلاف المستوى هي الاختلاف في الإحصائيات ، لكن لدى جريد إحصائيات تجاوزت اختلاف المستوى.

“…!”

 

 

“عاصفة إله النار.”

 

 

“شفرة التنين!”

كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.

 

 

 

“انقلع ، أيها الشاب. دورك هو الأخير”.

 

 

في الواقع ، أثبتت هيلينا أنها خصم قوي وكانت مرسيدس تطفو في السماء بلا حول ولا قوة. كانت تهدف إلى هجوم كماشة في اللحظة التي ينطلق فيها سحر براهام. ومع ذلك ، لم يلعب السحر أي دور وعانت من نكسة وحدها. سقطت على الأرض مع القليل من صحتها المستهلكة. أكد جريد أن ترسها قد تم سحقه ونقر عليه عدة مرات بمطرقة.

أطلقت هيلينا أنفاسها بابتسامة وتخلى جريد عن الاستجابة. سيصبح متصلبًا في اللحظة التي تصطدم به ، لذا كان من الصواب الاستسلام.

“…!”

 

 

“…!”

 

 

 

شاهدت هيلينا النفس الذي أطلقته وهو يحجب بأيدي ذهبية سوداء و سرعان ما استخدمت شفرة التنين على مخالبها. كما يوحي الاسم ، كان سيفًا يجسد هالة التنين. تقنيتها النهائية التي قطعت حتى قصف الهاون تهدف إلى جريد المندفع.

 

 

ارتجف جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء يورا. سيطر عليهم خوف كبير. كان بسبب التأثير الطاغي لتحول هيلينا.

واجهها جريد وجها لوجه. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

 

 

تم تسمية العائلات نصف التنينية على اسم بون أو هيل – ومن بينها ، كانت تلك العائلات التي تم تصنيفها على أنها أسياد تتمتع بقوتين لكل منهما: لعنة بونهيلير و بركة بونهيلير. وضعت عائلة بون لعنة على مخالبهم ، مما سمح لهم بتجاهل دفاع الهدف تمامًا أثناء التسبب في حالات غير طبيعية. في غضون ذلك ، سمحت النعمة لأجنحتهم بالحفاظ على سرعة الريح.

رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات الممكنة بسبب فتح الإمكانيات. اصطدم سيف واحد مليء بطاقة التنين بعدة شفرات من طاقة السيف ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة ضخمة. اهتزت طاقات السيف الفضية التي كانت موجودة في عاصفة إله النار بعنف كما لو كانت على وشك التلاشي. ومع ذلك ، لم ينخفض ​​الضغط حول جريد.

“سعال.”

 

لم يقتصر الاختفاء على كبار المحاربين. اختفى أيضًا 10 أشخاص لم يقفوا مكتوفي الأيدي ، مما جعل هيلينا تشعر بالارتياح. انفتح ذيل هيلينا الطويل وعيناها مثبتتان على رجل يرتدي قبعة من القش. كانت هيلينا أكثر حذرًا من الرجل الذي يجلس القرفصاء ويحفر حقل الثلج باستخدام مجرفة. غرائزها كعرق قتالي كانت تحذرها من أن تكون أكثر يقظة منه.

[لقد أدى تأثير أمر الإله إلى إعادة ضبط وقت تباطؤ المهارة!]

“ماذا…”

 

 

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.

 

“…!”

“…!”

 

 

دوجن ، دوجن ، دوجن.

تم كسر طبقات حراشف هيلينا واحدة تلو الأخرى. اتسعت عيناها وحاولت يائسة تصويب عقلها. في العادة ، بعد أن استهلك جريد الكثير من طاقة السيف ، كان عليه أن يتحمل الألم ، ويضغط على أسنانه للحفاظ على وضعه أثناء التعامل مع الآثار. ومع ذلك ، في هذا الفضاء ، كانت طاقة سيف جريد لانهائية. لم يكن هناك عواقب يتعين عليه التعامل معها.

 

 

كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.

لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.

 

 

 

إن طاقة التنين التي خلقتها باستمرار لعكس الوضع كانت مطبوعة على طاقة السيف اللانهائية.

 

 

كان المحاربون الكبار الأربعة الذين يقاتلون الخدم الجديرين العشرة سعداء لرؤية هيلينا في حالتها المتحولة. لقد مرت عقود منذ أن شهدوا تحول هيلينا. مظهرها الجميل الذي ظنوا أنه لن يُرى إلا عندما واجهت السيد العظيم أثار إعجاب المحاربين الكبار.

[شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]

كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.

 

من ناحية أخرى ، كانت لعنة عائلة هيل في أنفاسهم ، مما أدى إلى إعاقة الهدف. ملأت النعمة حراشفهم بالسحر و سمحت لهم بتجاهل الهجوم السحري للطرف الآخر. كان من الصعب تحديد أيهما أقوى لأن لكل منهما مزايا مختلفة. ولهذا السبب أُجبرت أسرتي بون و هيل على التعاون لسنوات عديدة.

جنبًا إلى جنب مع نافذة الإخطار ~

“النمو الفائق!”

 

ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.

“كويك…! كوواك!”

 

 

 

أرادت هيلينا أن تصمد أمام هجوم جريد بدفاعها السخيف وصحتها ، لكنها انهارت في النهاية. صرخت وهي تسقط ، وتحولت إلى رماد رمادي في عاصفة إله النار.

 

 

[تم تخفيض جميع الإحصائيات في الجحيم.]

“… هااااه.”

 

 

 

ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.

تسببت العقوبة الجديدة في جعل أجسادهم ثقيلة ولكنه كان نفسه بالنسبة لأنصاف التنانين.

 

بدأ البشر الشبيه بالصراصير في السقوط واحدًا تلو الآخر و زاد زخم المحاربين الكبار. هم أيضا بدأوا في التحول. لقد كان تغييرًا لقواعد اللعبة في ساحة المعركة. اقترب المحاربين الكبار المطمئنين ، الذين يؤمنون بفوزهم ، من الخدم الجديرين العشرة بحضور قيادي. كانوا مستعدين لقتل هؤلاء البشر الخائفين.

حدّق به براهام وسأله ، “إذا كنت ستقتلها بمفردك على أي حال ، فلماذا لم تتقدم في وقت سابق؟”

في الواقع ، أثبتت هيلينا أنها خصم قوي وكانت مرسيدس تطفو في السماء بلا حول ولا قوة. كانت تهدف إلى هجوم كماشة في اللحظة التي ينطلق فيها سحر براهام. ومع ذلك ، لم يلعب السحر أي دور وعانت من نكسة وحدها. سقطت على الأرض مع القليل من صحتها المستهلكة. أكد جريد أن ترسها قد تم سحقه ونقر عليه عدة مرات بمطرقة.

 

 

“… لم أكن أعرف أنني أستطيع الفوز بنفسي.”

 

 

والمثير للدهشة أن عينيه كانتا تتألقان. كان مثلها تمامًا الآن.

“أنت شخص لا يستطيع فهم الهدف.”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط