نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1246

الفصل 1246

الفصل 1246

 

 

الفصل 1246

 

جبل ديكارتا – كان ينتمي إلى الإمبراطورية الصحراوية ، ولكن لأكثر من 200 عام ، كان أنصاف التنانين يسيطرون عليه فعليًا. كان جبل ديسكارتا هو أرض أنصاف التنانين ووطنهم الأم ومنزلهم. بالطبع ، ستكون القصة مختلفة في اللحظة التي أرسلت فيها الإمبراطورية قوتها الرئيسية ، لكن كان من غير المحتمل أن تشارك الإمبراطورية بنشاط – كان للإمبراطورية ما لا يقل عن 50 حدودًا.

 

 

 

إذا كانت القوة مركزة في جانب واحد فإن الإمبراطورية ستكشف عن فجوة. لم تشعر الإمبراطورية بالحاجة إلى استعادة جبل ديكارتا إلى أن جمعت القوة الكافية لـ ‘إخضاع’ أنصاف التنانين. منذ أن كانت الإمبراطورة الحالية ، باسارا ، تحاول التوفيق بين العرقين ، كان من المرجح أن تستمر هيمنة أنصاف التنانين على جبل ديكارتا.

 

 

 

“لا يوجد هياج”.

“لقد كانت شخصًا مؤهلًا ليكون سيدًا. يجب أن أجد الجاني وأن أنتقم”.

 

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

نظر هاو حوله عندما جاء إلى جبل ديكارتا بعد سماعه الأخبار المحزنة عن هيلينا. كان الشخص الذي كان يحمل اسم هيل أحد فخر أنصاف التنانين. كانت هيلينا هي التي كان من المفترض في الأصل أن تكون اللورد ولكن لم يكن أحد يحزن على موتها.

 

 

 

كان مفهوما ذلك. كانت هيلينا لا تزال تفتقر إلى المهارات لكن غرائزها كانت أفضل من أي شخص آخر. هذا هو سبب قولها بعض الكلمات السخيفة. كرهها معظم أنصاف التنانين لدعوتهم إلى التوقف عن اللعب مع الإمبراطورية والمغادرة لعالم أكبر.

‘يجب أن يكون هدف بونسديل الحقيقي هو القلب.’

 

 

اللعب؟ لم تكن قوة الإمبراطورية ضعيفة بما يكفي لتتجاهلها. كل أنصاف التنانين كانوا يقاتلون بشكل يائس.

“في هذه الأيام ، لا توجد الكثير من الملذات باستثناء الشرب.”

 

 

كان من أجل المحاربين ذوي الرتب المنخفضة اختراق جنود النخبة في الإمبراطورية لقطع أعناق الفرسان. قاتل المحاربون المتوسطون وتعلموا ودربوا أنفسهم للقتال والفوز ضد الفرسان ذو الرقم الفردي وكبار المحاربين المدربين والنزف كل يوم للتعامل مع السحرة بشكل أكثر كفاءة. انخرط جميع أنصاف التنانين بضراوة وعاطفة في الحرب التي كانت مستمرة منذ قرون.

تنهد بانسديل ومد يده إلى هاو الذي سلمه حقيبة كبيرة. كانت مليئة بزجاجات النبيذ. أصبح وجه بونسديل مشرقًا عندما قام بفحص الملصق.

 

“…”

أنكرت هيلينا كل منهم. حتى أنها أصدرت إعلانًا سخيفًا بنقل جميع أنصاف التنانين إلى جبال الفوضى.

 

 

“لا يوجد هياج”.

‘لا يوجد أنصاف تنانين يريدون محاربة الوحوش.’

كان من أجل المحاربين ذوي الرتب المنخفضة اختراق جنود النخبة في الإمبراطورية لقطع أعناق الفرسان. قاتل المحاربون المتوسطون وتعلموا ودربوا أنفسهم للقتال والفوز ضد الفرسان ذو الرقم الفردي وكبار المحاربين المدربين والنزف كل يوم للتعامل مع السحرة بشكل أكثر كفاءة. انخرط جميع أنصاف التنانين بضراوة وعاطفة في الحرب التي كانت مستمرة منذ قرون.

 

أراد هاو مغادرة جبل ديكارتا بسرعة وطرح الموضوع الرئيسي.

لا تزال هيلينا شابة (وفقًا لمعايير نصف التنيني) والمجموعة التي تابعتها لم يفهموا الفرق بين وحش له جسم قوي وإنسان ماهر. باختصار ، كانت المعركة مع الأخير أكثر إمتاعًا وصعوبة وجديرة بالتعلم.

 

 

“لا يوجد هياج”.

ومع ذلك ، كان لدى مجموعة هيلينا فرص أقل لتعلم هذه الحقيقة. على وجه الخصوص ، كانت قوة هيلينا الفطرية أعلى من فارس أحمر ذو رقم فردي ، لذلك بدا كل شيء مملاً بالنسبة لها.

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

 

“هذه المرة ، سنحول العالم إلى جحيم.”

‘… في بعض الأحيان سأفتقدها.’

 

 

جبل ديكارتا – كان ينتمي إلى الإمبراطورية الصحراوية ، ولكن لأكثر من 200 عام ، كان أنصاف التنانين يسيطرون عليه فعليًا. كان جبل ديسكارتا هو أرض أنصاف التنانين ووطنهم الأم ومنزلهم. بالطبع ، ستكون القصة مختلفة في اللحظة التي أرسلت فيها الإمبراطورية قوتها الرئيسية ، لكن كان من غير المحتمل أن تشارك الإمبراطورية بنشاط – كان للإمبراطورية ما لا يقل عن 50 حدودًا.

أدلى هاو بتعبير مرير. لم يكن لديه أي عاطفة تجاه هيلينا. ومع ذلك ، كان من الغريب أن تختفي تمامًا المرأة التي اشتكت في كل مرة يزور فيها جبل ديسكارتا.

 

 

أراد هاو مغادرة جبل ديكارتا بسرعة وطرح الموضوع الرئيسي.

“هذا الرجل ، من الصعب رؤية وجهك. هل يجب أن أدعوك لتأتي؟” كان الجو احتفاليًا ولكن كان يسمى جنازة. صلى هاو من أجل المتوفى لبعض الوقت وبمجرد أن فتح عينيه ، كان بونسديل بجانبه.

عبست روز وسألت الخادمة الثانية التي كانت تسير بجانبها ، “لقد سمعت أن الأقزام قد تم عزلهم منذ عقود. لماذا لم يفاجأوا برؤية الغرباء؟”

 

خدم ياتان ومئات من لاعبي كنيسة ياتان – تمكنوا من دخول منجم إليتر دون أي عائق من الأقزام. اكتشفوا الشقوق الدقيقة في هذا العالم واستعدوا للطقوس دون أي تأخير.

“أحيي اللورد الأقوى” ، استقبله هاو بأدب و لوح بونسديل بيده بتعبير كما لو كان يمضغ القرف.

 

 

‘لا يوجد أنصاف تنانين يريدون محاربة الوحوش.’

“ما هذا الهراء حول كوني الأقوى؟ أنا أحمق ولا أستطيع حتى المشاركة في الحرب لأنني أخشى أن يظهر السيد العظيم”.

نظر هاو حوله عندما جاء إلى جبل ديكارتا بعد سماعه الأخبار المحزنة عن هيلينا. كان الشخص الذي كان يحمل اسم هيل أحد فخر أنصاف التنانين. كانت هيلينا هي التي كان من المفترض في الأصل أن تكون اللورد ولكن لم يكن أحد يحزن على موتها.

 

 

“هاها.”

 

 

“أحيي اللورد الأقوى” ، استقبله هاو بأدب و لوح بونسديل بيده بتعبير كما لو كان يمضغ القرف.

عرف هاو ذلك – كان بونسديل شخصًا عامل هيلينا ذات مرة كأميرة واعتبرها رفيقة وليست تابعة. لم يكن شخصًا ضعيفًا. بدلا من ذلك ، كان قويا بشكل مخيف. لم يفكر أحد حتى في الاحتجاج على هذه الحقيقة. مع العلم بذلك ، اعتبرته الغالبية العظمى من أنصاف التنانين هو اللورد.

بعد التخلص من أنصاف التنانين الذين حاولوا غزو فرونتر ، هل قتل هيلينا وأسس موطئ قدم في جبال الفوضى؟ لقد كانت تكهنات مجنونة ولكن قد يكون من الممكن لأعضاء جريد و مدجج بالعتاد. لا ، يجب أن يكون ذلك ممكنا. كان هذا هو التفسير الوحيد وراء ارتفاعهم الدراماتيكي في المستويات مؤخرًا.

 

“هاها…”

ومع ذلك ، لم يتخذ بونسديل رسميًا موقف اللورد.

 

 

‘… في بعض الأحيان سأفتقدها.’

‘هذا لأنه لا يستطيع السماح لنفسه بالثوران.’

 

 

 

كان دم التنين الشرير في جسد بونسديل كثيفًا جدًا. في اللحظة التي وقف فيها في ساحة المعركة ، لم يكن قادرًا على التحكم في نفسه وسيدمر كل أشكال الحياة المرئية. كلمة ‘مجزرة’ كانت صحيحة.

“…”

 

 

لم يكن معروفًا ماذا ستكون عواقب ذلك إذا أصبح أقوى بقوة لورد ووقف في ساحة المعركة. ستنهار الخطوط الأمامية للإمبراطورية وسيظهر السيد العظيم. المعركة بين الشعبين ستكتسح أنصاف التنانين ، مسببة خسائر فادحة.

تردد هاو عندما رأى مكافآت إنهاء المهمة. سيكون من الصعب قبول المهمة إذا كان الجاني الذي قتل هيلينا هو بالفعل جريد. لقد وقع بالفعل عقدًا مع جريد. كيف يخون زميله؟

 

 

هذا هو السبب في أن بونسديل لم يتخذ موقف اللورد. كان يخشى قوته التي قد تكسر ميزان الحاضر وتقود شعبه إلى الهلاك.

“…؟”

 

ومع ذلك ، كانت تاليما مثل فطيرة في السماء. كان فخر الأقزام بعملهم كبيرًا لدرجة أن السعر كان غير واقعي. كانوا يحاولون بيع قطعة ملحمية يمكن رؤيتها في أي مكان مقابل 1.5 مليار ذهبة. لذلك ، قد يكون هناك العديد من الأشياء المدهشة ولكن لا يمكن الحصول على أي منها.

إذا كان مؤهلًا رسميًا باعتباره اللورد ، فسيكون قادرًا على التحكم في دم التنين الشرس. كما حدث ، أصبح سيدًا بإرادة شعبه بدلاً من القانون. كانت مؤهلاته غير مكتملة ولم يستطع التحكم في دم التنين الشرير.

 

 

 

“في هذه الأيام ، لا توجد الكثير من الملذات باستثناء الشرب.”

لم يكن معروفًا ماذا ستكون عواقب ذلك إذا أصبح أقوى بقوة لورد ووقف في ساحة المعركة. ستنهار الخطوط الأمامية للإمبراطورية وسيظهر السيد العظيم. المعركة بين الشعبين ستكتسح أنصاف التنانين ، مسببة خسائر فادحة.

 

اللعب؟ لم تكن قوة الإمبراطورية ضعيفة بما يكفي لتتجاهلها. كل أنصاف التنانين كانوا يقاتلون بشكل يائس.

تنهد بانسديل ومد يده إلى هاو الذي سلمه حقيبة كبيرة. كانت مليئة بزجاجات النبيذ. أصبح وجه بونسديل مشرقًا عندما قام بفحص الملصق.

قصر ذهبي يتألق تحت أشعة الشمس. العناصر ذات التصنيف الفريد والأسطوري حول أكشاك الشوارع. كانت حضارة حديثة على عكس الممالك الأخرى في ساتسفاي التي مثلت العصور الوسطى.

 

 

“إنه لأمر رائع أن يكون هناك نصف تنيني بين البشر.”

قصر ذهبي يتألق تحت أشعة الشمس. العناصر ذات التصنيف الفريد والأسطوري حول أكشاك الشوارع. كانت حضارة حديثة على عكس الممالك الأخرى في ساتسفاي التي مثلت العصور الوسطى.

 

 

“هاها…”

برزت مهمة. كانت محاولة للعثور على الجاني الذي قتل هيلينا و إبلاغ بونسديل عنها. كان هناك شرطان لإنهاء المهمة: ابحث عن الجاني ، أو اعثر على القلب مع حماية بونهيلير. على أي حال ، كانت البحث عن واحد منهم وإبلاغ بونسديل عنه.

 

لا تزال هيلينا شابة (وفقًا لمعايير نصف التنيني) والمجموعة التي تابعتها لم يفهموا الفرق بين وحش له جسم قوي وإنسان ماهر. باختصار ، كانت المعركة مع الأخير أكثر إمتاعًا وصعوبة وجديرة بالتعلم.

تذكر هاو المرة الأولى التي أصبح فيها نصف تنيني. كان ذلك منذ أكثر من 10 سنوات وحتى ذلك الحين ، كان بانسديل أمامه. من أجل الحصول على المؤهل ليصبح نصف تنيني ، كان عليه أن يوافق على الطلب السخيف المتمثل في تقطير الكحول كل يوم. أجبر هذا هاو على السفر باستمرار ذهابًا وإيابًا بين مناطق الصيد و المدن و جبل ديكارتا لمدة شهرين متتاليين. 

“يبدو ذلك…”

 

في ذلك الوقت ، كان يعتقد أنها كانت مهمة مرتبطة سخيفة. الآن بالنظر إلى الوراء ، فإن إحصاءات القوة والقدرة على التحمل والمثابرة التي نمت في كل مرة ، جعلت منه ما هو عليه اليوم. بطبيعة الحال ، لم يشعر هاو بالامتنان لـ بونسديل. حتى الآن ، كان مقدار المال الذي اختطفه هذا الشخص اللعين بسبب كل الكحول ضخمًا. كان من الجنون أنه في كل مرة يتلقى فيها طلب استدعاء ، يتلقى أيضًا طلبًا فرعيًا لشراء الكحول.

 

 

 

أراد هاو مغادرة جبل ديكارتا بسرعة وطرح الموضوع الرئيسي.

إذا كانت القوة مركزة في جانب واحد فإن الإمبراطورية ستكشف عن فجوة. لم تشعر الإمبراطورية بالحاجة إلى استعادة جبل ديكارتا إلى أن جمعت القوة الكافية لـ ‘إخضاع’ أنصاف التنانين. منذ أن كانت الإمبراطورة الحالية ، باسارا ، تحاول التوفيق بين العرقين ، كان من المرجح أن تستمر هيمنة أنصاف التنانين على جبل ديكارتا.

 

 

“فلماذا اتصلت بي؟ لم تكن لتتصل بي ببساطة لحضور جنازة”.

“تسك ، أنت دائمًا في عجلة من أمرك.” هز بانسديل كتفيه أثناء فتح زجاجة نبيذ. “أريدك أن تحقق في وفاة هيلينا.”

 

“…”

كانت قيمة هاو فريدة من نوعها حتى بين أنصاف التنانين. لقد كان إنسانًا ويمكنه الاندماج بشكل كامل في المجتمع البشري. سمح له ذلك بأداء العديد من الواجبات التي لم يستطع أنصاف التنانين أن ينجزها.

 

 

 

“تسك ، أنت دائمًا في عجلة من أمرك.” هز بانسديل كتفيه أثناء فتح زجاجة نبيذ. “أريدك أن تحقق في وفاة هيلينا.”

عبست روز وسألت الخادمة الثانية التي كانت تسير بجانبها ، “لقد سمعت أن الأقزام قد تم عزلهم منذ عقود. لماذا لم يفاجأوا برؤية الغرباء؟”

 

كما ذكر هاو في وقت سابق ، كان بونسديل يفتقر إلى مكانة اللورد لكن القصة ستكون مختلفة إذا استوعب قلب هيلينا. كان من الواضح أنه سيكون أقوى سيد في كل العصور.

“…؟”

إذا كان مؤهلًا رسميًا باعتباره اللورد ، فسيكون قادرًا على التحكم في دم التنين الشرس. كما حدث ، أصبح سيدًا بإرادة شعبه بدلاً من القانون. كانت مؤهلاته غير مكتملة ولم يستطع التحكم في دم التنين الشرير.

 

 

“لقد كانت شخصًا مؤهلًا ليكون سيدًا. يجب أن أجد الجاني وأن أنتقم”.

 

 

“هذا لأنهم أغبياء لا يعرفون سوى وظائفهم. إنهم لا يهتمون بأي شيء آخر لذا لن يشكوا فينا”.

“ما الجاني؟ ألم تموت في جبال الفوضى؟ لقد ضربها وحش”.

كان من أجل المحاربين ذوي الرتب المنخفضة اختراق جنود النخبة في الإمبراطورية لقطع أعناق الفرسان. قاتل المحاربون المتوسطون وتعلموا ودربوا أنفسهم للقتال والفوز ضد الفرسان ذو الرقم الفردي وكبار المحاربين المدربين والنزف كل يوم للتعامل مع السحرة بشكل أكثر كفاءة. انخرط جميع أنصاف التنانين بضراوة وعاطفة في الحرب التي كانت مستمرة منذ قرون.

 

 

“لا معنى له مهما كنت أفكر فيه. قد تكون هيلينا عدوانية لكنها لن تقاتل وحشًا أبدًا حتى تموت. هيلينا لم تقتل من قبل وحش. لقد صدمتها حكمة شخص ما. أعتقد أن الجاني الذي قتل هيلينا هو إنسان”.

الفصل 1246

 

عرف هاو ذلك – كان بونسديل شخصًا عامل هيلينا ذات مرة كأميرة واعتبرها رفيقة وليست تابعة. لم يكن شخصًا ضعيفًا. بدلا من ذلك ، كان قويا بشكل مخيف. لم يفكر أحد حتى في الاحتجاج على هذه الحقيقة. مع العلم بذلك ، اعتبرته الغالبية العظمى من أنصاف التنانين هو اللورد.

“…!”

 

 

 

لم يكن هاو ليصدق ذلك في الأصل. كان سيرفضها على أنها هراء. ومع ذلك ، مر إنسان واحد في عقل هاو. من قبيل الصدفة ، اصطدم هذا الرجل مع أنصاف التنانين في فرونتير. الأسمى ، جريد. ربما…

 

 

 

إذا كان هو ، لكان بإمكانه هزيمة هيلينا حقًا.

تذكر هاو المرة الأولى التي أصبح فيها نصف تنيني. كان ذلك منذ أكثر من 10 سنوات وحتى ذلك الحين ، كان بانسديل أمامه. من أجل الحصول على المؤهل ليصبح نصف تنيني ، كان عليه أن يوافق على الطلب السخيف المتمثل في تقطير الكحول كل يوم. أجبر هذا هاو على السفر باستمرار ذهابًا وإيابًا بين مناطق الصيد و المدن و جبل ديكارتا لمدة شهرين متتاليين. 

 

“هذا لأنهم أغبياء لا يعرفون سوى وظائفهم. إنهم لا يهتمون بأي شيء آخر لذا لن يشكوا فينا”.

‘لا ، سيكون من المستحيل على جريد بمفرده.’

“في هذه الأيام ، لا توجد الكثير من الملذات باستثناء الشرب.”

 

 

ومع ذلك ، كان لدى جريد فرسانه وزملائه. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لهاو عند هذا التفكير.

 

 

كان دم التنين الشرير في جسد بونسديل كثيفًا جدًا. في اللحظة التي وقف فيها في ساحة المعركة ، لم يكن قادرًا على التحكم في نفسه وسيدمر كل أشكال الحياة المرئية. كلمة ‘مجزرة’ كانت صحيحة.

‘هل ما تردد عن صيده في جبال الفوضى صحيحة؟’

كانت هذه مهمة بحد زمني لمدة عام واحد. كان لديه ما يكفي من الوقت لمناقشة الأمر مع جريد. قرر هاو أنه قد يكون محاولة جيدة لاستخدامها في الاتجاه المعاكس وقبلها.

 

 

بعد التخلص من أنصاف التنانين الذين حاولوا غزو فرونتر ، هل قتل هيلينا وأسس موطئ قدم في جبال الفوضى؟ لقد كانت تكهنات مجنونة ولكن قد يكون من الممكن لأعضاء جريد و مدجج بالعتاد. لا ، يجب أن يكون ذلك ممكنا. كان هذا هو التفسير الوحيد وراء ارتفاعهم الدراماتيكي في المستويات مؤخرًا.

“أنت موثوق كالعادة.” ابتسم بانسديل.

 

ومع ذلك ، كانت تاليما مثل فطيرة في السماء. كان فخر الأقزام بعملهم كبيرًا لدرجة أن السعر كان غير واقعي. كانوا يحاولون بيع قطعة ملحمية يمكن رؤيتها في أي مكان مقابل 1.5 مليار ذهبة. لذلك ، قد يكون هناك العديد من الأشياء المدهشة ولكن لا يمكن الحصول على أي منها.

وتابعت كلمات بونسديل ، “سمعت أن هناك مدينة بشرية بالقرب من جبال الفوضى. تسلل إلى هناك واكتشف تدريجياً حقيقة الحادث”.

 

 

ومع ذلك ، لم يتخذ بونسديل رسميًا موقف اللورد.

تترينغ ~

 

 

 

برزت مهمة. كانت محاولة للعثور على الجاني الذي قتل هيلينا و إبلاغ بونسديل عنها. كان هناك شرطان لإنهاء المهمة: ابحث عن الجاني ، أو اعثر على القلب مع حماية بونهيلير. على أي حال ، كانت البحث عن واحد منهم وإبلاغ بونسديل عنه.

“…!”

 

هذا هو السبب في أن بونسديل لم يتخذ موقف اللورد. كان يخشى قوته التي قد تكسر ميزان الحاضر وتقود شعبه إلى الهلاك.

‘يجب أن يكون هدف بونسديل الحقيقي هو القلب.’

“لا معنى له مهما كنت أفكر فيه. قد تكون هيلينا عدوانية لكنها لن تقاتل وحشًا أبدًا حتى تموت. هيلينا لم تقتل من قبل وحش. لقد صدمتها حكمة شخص ما. أعتقد أن الجاني الذي قتل هيلينا هو إنسان”.

 

 

كما ذكر هاو في وقت سابق ، كان بونسديل يفتقر إلى مكانة اللورد لكن القصة ستكون مختلفة إذا استوعب قلب هيلينا. كان من الواضح أنه سيكون أقوى سيد في كل العصور.

 

 

 

“بالمناسبة.”

إذا كان هو ، لكان بإمكانه هزيمة هيلينا حقًا.

 

 

تردد هاو عندما رأى مكافآت إنهاء المهمة. سيكون من الصعب قبول المهمة إذا كان الجاني الذي قتل هيلينا هو بالفعل جريد. لقد وقع بالفعل عقدًا مع جريد. كيف يخون زميله؟

“فلماذا اتصلت بي؟ لم تكن لتتصل بي ببساطة لحضور جنازة”.

 

كما ذكر هاو في وقت سابق ، كان بونسديل يفتقر إلى مكانة اللورد لكن القصة ستكون مختلفة إذا استوعب قلب هيلينا. كان من الواضح أنه سيكون أقوى سيد في كل العصور.

‘… انتظر.’

 

 

ومع ذلك ، كان لدى مجموعة هيلينا فرص أقل لتعلم هذه الحقيقة. على وجه الخصوص ، كانت قوة هيلينا الفطرية أعلى من فارس أحمر ذو رقم فردي ، لذلك بدا كل شيء مملاً بالنسبة لها.

كانت هذه مهمة بحد زمني لمدة عام واحد. كان لديه ما يكفي من الوقت لمناقشة الأمر مع جريد. قرر هاو أنه قد يكون محاولة جيدة لاستخدامها في الاتجاه المعاكس وقبلها.

 

 

 

“اترك ذلك لي.”

 

 

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

“أنت موثوق كالعادة.” ابتسم بانسديل.

‘… انتظر.’

 

 

لم يكن يعلم أن مرؤوسه الموثوق به كان في الواقع مع العدو. كانت البذور الصغيرة التي ناثرها جريد تتفاعل في جميع أنحاء القارة.

 

 

 

***

 

 

 

غالبًا ما كانت مدينة الأقزام تُعامل على أنها خيال. قام المزارعون بزراعة الحقول بمعاول ذات تصنيف ملحمي ، واستخدمت النساء عصيًا ذات تصنيف فريد أثناء الغسيل ، وعرض الباعة المتجولون المتهالكون عناصر ذات تصنيف أسطوري. كانت قصة تاليما غامضة لدرجة أن الناس لم يصدقوها بسهولة.

جبل ديكارتا – كان ينتمي إلى الإمبراطورية الصحراوية ، ولكن لأكثر من 200 عام ، كان أنصاف التنانين يسيطرون عليه فعليًا. كان جبل ديسكارتا هو أرض أنصاف التنانين ووطنهم الأم ومنزلهم. بالطبع ، ستكون القصة مختلفة في اللحظة التي أرسلت فيها الإمبراطورية قوتها الرئيسية ، لكن كان من غير المحتمل أن تشارك الإمبراطورية بنشاط – كان للإمبراطورية ما لا يقل عن 50 حدودًا.

 

 

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

“إنه لأمر رائع أن يكون هناك نصف تنيني بين البشر.”

 

 

قصر ذهبي يتألق تحت أشعة الشمس. العناصر ذات التصنيف الفريد والأسطوري حول أكشاك الشوارع. كانت حضارة حديثة على عكس الممالك الأخرى في ساتسفاي التي مثلت العصور الوسطى.

“أليس مسدس الماء الذي يلعب به الطفل الصغير عنصر فريد؟”

 

“هوهو ، بفضل هذا يمكننا التصرف بسهولة.”

“أليس مسدس الماء الذي يلعب به الطفل الصغير عنصر فريد؟”

 

 

 

“يبدو ذلك…”

 

 

ومع ذلك ، كانت تاليما مثل فطيرة في السماء. كان فخر الأقزام بعملهم كبيرًا لدرجة أن السعر كان غير واقعي. كانوا يحاولون بيع قطعة ملحمية يمكن رؤيتها في أي مكان مقابل 1.5 مليار ذهبة. لذلك ، قد يكون هناك العديد من الأشياء المدهشة ولكن لا يمكن الحصول على أي منها.

“…”

هذا هو السبب في أن بونسديل لم يتخذ موقف اللورد. كان يخشى قوته التي قد تكسر ميزان الحاضر وتقود شعبه إلى الهلاك.

 

أدلى هاو بتعبير مرير. لم يكن لديه أي عاطفة تجاه هيلينا. ومع ذلك ، كان من الغريب أن تختفي تمامًا المرأة التي اشتكت في كل مرة يزور فيها جبل ديسكارتا.

رأى اللاعبون جنود ومزارعين مملكة مدجج بالعتاد مسلحين بأشياء نادرة وملحمية. كانوا واثقين من صحة الشائعات حول تاليما واعتقدوا أنهم لن يفاجأوا كثيرًا. ومع ذلك ، كان مشهد طليمة أكثر من مجرد إشاعات واندهش لاعبي كنيسة ياتان.

“أنت موثوق كالعادة.” ابتسم بانسديل.

 

 

“كم ثمن هذا؟”

وتابعت كلمات بونسديل ، “سمعت أن هناك مدينة بشرية بالقرب من جبال الفوضى. تسلل إلى هناك واكتشف تدريجياً حقيقة الحادث”.

 

 

“1،555،000،999 ذهبة.”

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

 

 

“…”

كان دم التنين الشرير في جسد بونسديل كثيفًا جدًا. في اللحظة التي وقف فيها في ساحة المعركة ، لم يكن قادرًا على التحكم في نفسه وسيدمر كل أشكال الحياة المرئية. كلمة ‘مجزرة’ كانت صحيحة.

 

 

ومع ذلك ، كانت تاليما مثل فطيرة في السماء. كان فخر الأقزام بعملهم كبيرًا لدرجة أن السعر كان غير واقعي. كانوا يحاولون بيع قطعة ملحمية يمكن رؤيتها في أي مكان مقابل 1.5 مليار ذهبة. لذلك ، قد يكون هناك العديد من الأشياء المدهشة ولكن لا يمكن الحصول على أي منها.

 

 

“ما هذا الهراء حول كوني الأقوى؟ أنا أحمق ولا أستطيع حتى المشاركة في الحرب لأنني أخشى أن يظهر السيد العظيم”.

عبست روز وسألت الخادمة الثانية التي كانت تسير بجانبها ، “لقد سمعت أن الأقزام قد تم عزلهم منذ عقود. لماذا لم يفاجأوا برؤية الغرباء؟”

 

 

 

“هذا لأنهم أغبياء لا يعرفون سوى وظائفهم. إنهم لا يهتمون بأي شيء آخر لذا لن يشكوا فينا”.

 

 

 

“يا له من غباء.”

كانت قيمة هاو فريدة من نوعها حتى بين أنصاف التنانين. لقد كان إنسانًا ويمكنه الاندماج بشكل كامل في المجتمع البشري. سمح له ذلك بأداء العديد من الواجبات التي لم يستطع أنصاف التنانين أن ينجزها.

 

 

“هوهو ، بفضل هذا يمكننا التصرف بسهولة.”

“لا يوجد هياج”.

 

خدم ياتان ومئات من لاعبي كنيسة ياتان – تمكنوا من دخول منجم إليتر دون أي عائق من الأقزام. اكتشفوا الشقوق الدقيقة في هذا العالم واستعدوا للطقوس دون أي تأخير.

خدم ياتان ومئات من لاعبي كنيسة ياتان – تمكنوا من دخول منجم إليتر دون أي عائق من الأقزام. اكتشفوا الشقوق الدقيقة في هذا العالم واستعدوا للطقوس دون أي تأخير.

“لا معنى له مهما كنت أفكر فيه. قد تكون هيلينا عدوانية لكنها لن تقاتل وحشًا أبدًا حتى تموت. هيلينا لم تقتل من قبل وحش. لقد صدمتها حكمة شخص ما. أعتقد أن الجاني الذي قتل هيلينا هو إنسان”.

 

وينطبق الشيء نفسه على لاعبي كنيسة ياتان. لقد نجحوا في دخول تاليما بفضل وحي أموراكت و رأوا مشهدًا لم يتوقعوه. كان الأمر مجرد أن تاليما كانت أكثر إثارة من الشائعات.

“هذه المرة ، سنحول العالم إلى جحيم.”

 

 

“هذه المرة ، سنحول العالم إلى جحيم.”

خمسة على الأقل – هذا هو عدد الشياطين العظماء الذين توقعت كنيسة ياتان استدعائهم.

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

لا تزال هيلينا شابة (وفقًا لمعايير نصف التنيني) والمجموعة التي تابعتها لم يفهموا الفرق بين وحش له جسم قوي وإنسان ماهر. باختصار ، كانت المعركة مع الأخير أكثر إمتاعًا وصعوبة وجديرة بالتعلم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط