نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1248

الفصل 1248

الفصل 1248

 

 

الفصل 1248

 

كان لظهور الشياطين العظماء شيء مشترك – لم يكن هناك نذير. ظهرت الشياطين العظيمة دائمًا بشكل مفاجئ وكانت كوارث تسببت في العديد من الضحايا. لهذا السبب انقلب العالم رأساً على عقب بسبب هذا الوضع. هل يمكن للبشرية أن تشاهد بلا حول ولا قوة بينما الشياطين العظيمة تدمر ممالكها؟ ظهرت خمسة شياطين عظيمة في نفس الوقت؟ كيف كان من المفترض أن يتعاملوا مع هذا؟

 

 

 

لقد حير الناس من الرسائل العالمية. لم يتمكنوا من معرفة ما يجب القيام به. كان هذا عندما أصبحت باسارا النقطة المحورية.

“إذا انتظرنا سيتري لتدمير نفسها ، فإن نصف القارة سوف تدمر.”

 

جمعت الإمبراطورية كل القوات الجاهزة للمناورة. حتى أنهم نشروا الحرس الإمبراطوري في الخطوط الأمامية. علاوة على ذلك ، اجتمع جميع السحرة و العلماء بقيادة السحرة العظام لعمل الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي.

“أنا مختلفة عن أباطرة الماضي.”

 

 

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

تكمن أعظم قوة للإمبراطورية الصحراوية في أراضيها الشاسعة و مليارات سكانها. امتدت رؤية الإمبراطورية إلى كل جزء من القارة تقريبًا. لم يكن الأمر إهدارًا للمال والقوى العاملة بالنسبة للإمبراطورية لإدارة أكثر من 50 حدود. كانت قدرة الإمبراطورية على جمع ونشر ما كان يحدث في القارة في الوقت الفعلي لا مثيل لها.

كان سؤال كراغول طبيعيًا. كان جريد أقوى بكثير من كراغول. الشخص الذي حقق أعلى نجاح في إيقاف الشياطين العظيمة كان بطبيعة الحال جريد ، وليس كراغول. ومع ذلك ، كان هناك الآلاف من الأشخاص الذين شاركوا في ساحة المعركة الخاصة به ، وليست ساحة معركة جريد. كانوا أيضا أفضل المواهب.

 

ترجمة : Don Kol

تم اكتشاف الشياطين العظيمة الخمسة من قبل الإمبراطورية في اللحظة التي غادروا فيها تاليما وعبروا المنطقة البركانية. كان كشافة الإمبراطورية الذين كانوا موجودين في أشكال مختلفة يتبعون الآن الشياطين العظيمة. تم نشر المعلومات التي أرسلوها عبر القارة من قبل الإمبراطورة باسارا. كان هذا على عكس أباطرة الماضي ، الذين احتقروا و أهملوا غزو الشياطين العظيمة.

 

 

 

هذا صحيح – كانت باسارا تحلم بالانسجام والسياسة التي تركز فقط على الإمبراطورية ولم يكن هدفها. كانت تعلم أن العيش مع الممالك والأعراق الأخرى ، والمضي قدمًا معًا كان السبيل لقيادة إمبراطورية الألفية.

 

 

 

‘هذه الكارثة… إنها فرصة لتحقيق الانسجام للجميع.’

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

 

 

كان للإمبراطورية الكثير من الخطايا في تاريخها الطويل. كان هناك عدد هائل من الناس الذين يشككون في باسارا أو يكرهونها عندما دعت إلى الوحدة. الضحايا و الشهود المذهولون لا يزالون لا يثقون بها. ومع ذلك ، اعتقدت باسارا أنها يمكن أن تغيرها. هذا هو سبب توجهها مباشرة إلى الخطوط الأمامية. أرادت تقديم نفسها للعالم ، وجعل قلبها الحقيقي معروفًا ، وحماية العالم مع الجميع.

كان للإمبراطورية الكثير من الخطايا في تاريخها الطويل. كان هناك عدد هائل من الناس الذين يشككون في باسارا أو يكرهونها عندما دعت إلى الوحدة. الضحايا و الشهود المذهولون لا يزالون لا يثقون بها. ومع ذلك ، اعتقدت باسارا أنها يمكن أن تغيرها. هذا هو سبب توجهها مباشرة إلى الخطوط الأمامية. أرادت تقديم نفسها للعالم ، وجعل قلبها الحقيقي معروفًا ، وحماية العالم مع الجميع.

 

في هذه المرحلة ، جاء جريد. كانت ممتنة لوجود المساعد المسمى جريد ، وشعرت بالاطمئنان.

“لقد تمكنا من تجنب السيناريو الأسوأ بفضل حملة الملك جريد ضد الملك الهائج. هناك أقسام من المتوقع أن يتداخل فيها مسار الملك الهائج مع مسارات الشياطين العظيمة الأخرى. لقد تجنبنا الحاجة إلى التعامل مع أكثر من شيطان عظيم مرة واحدة”.

 

 

 

غمر قلب باسارا كثيرا. شعرت بشيء مهيب مثل اليوم الذي رأت فيه سماء عالية بشكل استثنائي. لقد تأثرت ببصيرة جريد التي شهدت جوهر الملك الهائج فقط من خلال النظر إلى مسار مسيرة الملك الهائج. شعرت باسارا أن جريد كان حقًا الرجل العظيم الذي غير الإمبراطورية. اليوم ، اشتاقت إليه بشكل خاص.

“جسده يحترق؟ ألا يعني هذا أنه سوف يدمر نفسه قريبًا؟ ألا يكفي تجاهله؟”

 

 

13 دقيقة. ما عليك سوى شراء الوقت لمدة 13 دقيقة.

“إنه قبيح للعين.” و رفرف ريش أبيض فوق القلعة. لقد كان ظهور رئيس الملائكة ، وهو خرافة متواجدة ، هي التي أشعلت الروح المعنوية لأتباع ريبيكا.

 

 

جمعت الإمبراطورية كل القوات الجاهزة للمناورة. حتى أنهم نشروا الحرس الإمبراطوري في الخطوط الأمامية. علاوة على ذلك ، اجتمع جميع السحرة و العلماء بقيادة السحرة العظام لعمل الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي.

ترجمة : Don Kol

 

تم اكتشاف الشياطين العظيمة الخمسة من قبل الإمبراطورية في اللحظة التي غادروا فيها تاليما وعبروا المنطقة البركانية. كان كشافة الإمبراطورية الذين كانوا موجودين في أشكال مختلفة يتبعون الآن الشياطين العظيمة. تم نشر المعلومات التي أرسلوها عبر القارة من قبل الإمبراطورة باسارا. كان هذا على عكس أباطرة الماضي ، الذين احتقروا و أهملوا غزو الشياطين العظيمة.

هذا كان قبل يومين. و بحسب تنبؤات العلماء ، فإن الوقت المتبقي على انتهاء حلقة الاستدعاء العكسي كان ساعتين فقط. ومع ذلك ، فإن نفس الساعتين تعني أيضًا أنها كانت بعد 13 دقيقة من وصول الملك الهائج المقرر.

 

 

 

“انظروا هنا.”

 

 

 

في الثكنات حيث اجتمع قادة الممالك المختلفة…

 

 

“آه ، أغلق فمك!”

أشارت باسارا إلى جانب واحد من الخريطة. كان هذا هو الطريق الذي كان يسلكه الملك الهائج وكان هناك حصن صغير هناك. “قلعة هينلوتو لمملكة الأورك. يتجمع سحرة الإمبراطورية هناك لتثبيت الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي”.

 

 

 

“الدائرة السحرية الاستدعاء العكسي…؟” تجرأ الدوق جينتيري من مملكة جلوسيان على طرح سؤال.

 

 

“مهلا! كراغول! اسحبه بشكل صحيح من الأمام! إيه؟ إذا لم تفعل ذلك جيدًا ، فقد تتعرض للطعن في الظهر في المستقبل!”

لقد شعر بالغرابة منذ البداية عندما قاد جيش مملكة جلوسيان بأمر من ملكه الذي لم يستطع رفض دعوة الإمبراطور للإطاحة بالشياطين العظيمة معًا. كان سفير الإمبراطورية قد أصدر مذكرة تقول “قاتلوا الشياطين العظماء وتغلبوا على أزمة العالم معًا” ولكن بدلاً من الأمر ، قال ‘من فضلك’. كما أعربت الإمبراطورية عن شكرها لنبلاء وجيوش ‘الممالك الصغيرة’ الذين انضموا إلى ساحة المعركة.

 

 

 

لقد سمع أن الإمبراطورة كانت مختلفة تمامًا عن أباطرة الماضي ، لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيكون مختلفًا إلى هذا الحد. كان مشهدًا غير مفهوم وربما كان يحلم الآن. لهذا السبب تجرأ على طرح سؤال. كان تجاه الوجود الذي لم يكن خائفًا من الآلهة في السماء و الشياطين تحت الأرض. النتيجة ~

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

 

في هذه المرحلة ، جاء جريد. كانت ممتنة لوجود المساعد المسمى جريد ، وشعرت بالاطمئنان.

أجابت بابتسامة ودية ، وليس خنجر بارد عالق في رقبته: “إنها دائرة سحرية تعيد كائنًا جاء من بُعد آخر”.

 

 

“…”

“أفهم. شكرا لتعليمكِ لي جلالتك. إنه شرف وطني سوف يستمر لأجيال”. كان مختلفا. لقد تغير العالم. رد الدوق جينتيري بأدب لأنه أدرك الحقيقة و حاول إخضاع قلبه المبتهج. أومأت باسارا بتواضع وعادت إلى الموضوع الرئيسي.

 

 

في الوقت نفسه ، في قلعة ليلتشارد في مملكة أرك.

“الإمبراطورية تخطط لإعادة الملك الهائج ، الذي يعتبر أخطر الشياطين العظماء الذين غزوا هذه المرة. من غير المعروف بصدق ما إذا كان بإمكاننا إكمال الدائرة السحرية قبل وصوله إلى قلعة هينلوتو”.

“قد تتجاهل قديس السيف ولكن هناك عدد لا يحصى من الناس في العالم يتبعونه ، بغض النظر عن نواياه. يبدون أقوياء جدا”.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أمام الإمبراطورية خيار سوى المقامرة. كان ذلك لأنه بمجرد مرور الملك الهائج عبر قلعة هينلوتو ، كان هناك قسم يتداخل فيه مع طريق دانتاليون. في اللحظة التي وحد فيها الاثنان قواهما ، ستهلك مملكة الأورك.

 

 

 

من أجل تجنب السيناريو الأسوأ ، كان عليهم المخاطرة بإنشاء الدائرة السحرية في قلعة هينلوتو. كان مجرد تحليل احتمالية نجاح العملية بالكاد 10٪. تجاوزت سرعة مسيرة الملك الهائج سرعة تثبيت الدائرة السحرية.

 

 

 

في هذه المرحلة ، جاء جريد. كانت ممتنة لوجود المساعد المسمى جريد ، وشعرت بالاطمئنان.

 

 

“الشخص الوحيد الذي يمكنه إيقافه هو قديس السيف الذي يمارس نفس اللاعقلانية.”

“الآن القصة مختلفة. لقد تغيرت الأمور تماما. زاد تقدم الملك جريد بشكل كبير من فرصة اكتمال الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي. نحن قادرون على اتخاذ أفضل الخيارات بدلاً من الاستعداد للأسوأ”.

 

 

 

أشارت باسارا إلى اثنتين من أصغر العلامات النجمية الخمس على الخريطة.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أمام الإمبراطورية خيار سوى المقامرة. كان ذلك لأنه بمجرد مرور الملك الهائج عبر قلعة هينلوتو ، كان هناك قسم يتداخل فيه مع طريق دانتاليون. في اللحظة التي وحد فيها الاثنان قواهما ، ستهلك مملكة الأورك.

“سوف يعهد بالملك الهائج إلى الملك جريد. سنركز كل قوتنا على صد رونوف و دانتاليون”.

‘هذه الكارثة… إنها فرصة لتحقيق الانسجام للجميع.’

 

 

نظرت باسارا مباشرة في وجوه الجالسين على اليسار. أومأ قادة ما مجموعه 11 دولة ، بما في ذلك الإمبراطورية الصحراوية و مملكة مدجج بالعتاد ، بعزم. عند رؤية هذا المشهد ، ابتسمت باسارا و انتقلت عيناها القلقة إلى حد ما إلى الجالسين على اليمين. ممثلو تسعة الأعراق ، بما في ذلك الأورك ، و الجان ، والأشخاص ذوي اللون الأخضر القصير بعيون حمراء ، و شخص قصير الأرجل بظهر منحني ، وما إلى ذلك ، كلهم ​​حدقوا فيها بتعبيرات غير راضية.

 

 

تنهدت و أعطتهم إيماءة صغيرة. كان قلب باسارا ثقيلاً. لقد عرفت مدى المعاناة و التصميم الذي شعروا به عند اتخاذ قرار بشأن الانضمام إلى الإمبراطورية عندما تعرضوا للتمييز و الإساءة من قبل الإمبراطورية طوال حياتهم. أعربت مرة أخرى عن أسفها لغياب أنصاف التنانين ، الذين لم تستطع التصالح معهم ، و كشفت عن الاستراتيجيات التي أعدها مئات الاستراتيجيين في الإمبراطورية.

“أليس هذا سؤال غبي؟ هل نحن مجانين بما يكفي للذهاب ومطاردة الشيطان العظيم الثالث عشر؟”

 

 

أولاً ، طرحت الإستراتيجية ضد رونوف ، الذي يمكن أن يتحول إلى ضباب أحمر للتحرك بحرية. ثم تحدثت عن طريقة دانتاليون في النظر إلى كتابه. تم تقسيم قوتهم إلى حد كبير. كانت القوة التي ستستهدف رونوف هي الإمبراطورية و أربع ممالك و خمسة أعراق. كانت القوة التي ستهاجم دانتاليون هي مملكة مدجج بالعتاد وخمس ممالك أخرى و أربعة أعراق.

 

 

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

بدا آريس ، ملك فالهالا ، سعيدًا بعد أن اكتشف أنه أصبح فريقًا مع مملكة مدجج بالعتاد. ثم طرح سؤالاً ، “عفواً ، جلالتكِ. إذن ، من الذي سيمنع يد الدوق غريب الأطوار و سيتري؟”

“الدوق غريب الأطوار قوة غير معقولة.” كان تعبير باسارا واثقا مرة أخرى.

 

 

ربما كانا يتعاونان لبعض الوقت بسبب عدو مشترك لكن فالهالا و الإمبراطورية كانا أعداء صارمين. لم يشر أحد إلى أسلوب آريس العدواني في الكلام ولم تمانع باسارا نفسها. لقد أعجبت بمعرفة أريس و أقرت به لأنه قرر الانضمام إليها من أجل سلام العالم ، على الرغم من أنها كانت عدوًا

 

 

 

“يد سيتري ليست سوى جزء من الشيطان العظيم و ليس لديها حس منطقي أو حكمة. وهكذا يبدو أنه خصم سهل لكن الواقع كان مختلفًا. لا يستطيع الشخص العادي الاقتراب منه على الإطلاق لأنه يصدر نفس سحر الجحيم ، بغض النظر عن حرق جسده”.

 

 

 

“جسده يحترق؟ ألا يعني هذا أنه سوف يدمر نفسه قريبًا؟ ألا يكفي تجاهله؟”

 

 

 

“إذا انتظرنا سيتري لتدمير نفسها ، فإن نصف القارة سوف تدمر.”

“قد تتجاهل قديس السيف ولكن هناك عدد لا يحصى من الناس في العالم يتبعونه ، بغض النظر عن نواياه. يبدون أقوياء جدا”.

 

أشارت باسارا إلى جانب واحد من الخريطة. كان هذا هو الطريق الذي كان يسلكه الملك الهائج وكان هناك حصن صغير هناك. “قلعة هينلوتو لمملكة الأورك. يتجمع سحرة الإمبراطورية هناك لتثبيت الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي”.

“إذن من يمكنه إيقاف الرجل الذي لا يمكن حتى الاقتراب منه؟ هل ستستهدفه بدائرة الاستدعاء العكسي السحرية؟”

 

 

 

ابتسمت باسارا. “الإنسانية لديها كنيسة ريبيكا.”

 

 

 

في نفس الوقت في قلعة كلاتان في مملكة الأرك.

من أجل تجنب السيناريو الأسوأ ، كان عليهم المخاطرة بإنشاء الدائرة السحرية في قلعة هينلوتو. كان مجرد تحليل احتمالية نجاح العملية بالكاد 10٪. تجاوزت سرعة مسيرة الملك الهائج سرعة تثبيت الدائرة السحرية.

 

“إذا انتظرنا سيتري لتدمير نفسها ، فإن نصف القارة سوف تدمر.”

“…”

أليس لديه مستوى منخفض؟ كان آريس بالكاد سيقول الكلمات التي أرادت بشكل انعكاسي أن تخرج ، عندما اخترقت كلمات باسارا أذنيه.

 

 

كانت القلعة هادئة. شعر أتباع ريبيكا بإحساس بالخوف الأساسي من رؤية يد كبيرة ، مثل 10 أفيال ملتصقة ببعضها البعض ، تزحف ببطء في السهول أسفل القلعة. شعروا و كأنهم واجهوا شيئًا يكثف كل الأشياء الشريرة في العالم.

 

 

بدا آريس ، ملك فالهالا ، سعيدًا بعد أن اكتشف أنه أصبح فريقًا مع مملكة مدجج بالعتاد. ثم طرح سؤالاً ، “عفواً ، جلالتكِ. إذن ، من الذي سيمنع يد الدوق غريب الأطوار و سيتري؟”

بلع.

13 دقيقة. ما عليك سوى شراء الوقت لمدة 13 دقيقة.

 

 

ارتجف كان الأتباع من الخوف على الرغم من أن البابا داميان و بنات ريبيكا كانوا في المقدمة. شاهد الأتباع يد سيتري و اعتقدوا أنه إذا كان هناك شيطان سيطر على العالم ، فلا بد أنه ذلك الرجل.

“لذا أعتقد أن الجميع عالقون هنا. يا كراغول! تحلى بالقوة! اذهب و اضرب هذا الشيطان الوحشي! في غضون ذلك ، سنفعل كل ما في وسعنا!”

 

 

“إنه قبيح للعين.” و رفرف ريش أبيض فوق القلعة. لقد كان ظهور رئيس الملائكة ، وهو خرافة متواجدة ، هي التي أشعلت الروح المعنوية لأتباع ريبيكا.

“… فهمت.”

 

 

“هل أنا متأخرة؟” تأخرت جمال ذو شعر أسود خطوة واحدة و اعتذرت ، مما أدى إلى تهدئة عقل البابا داميان الذي كان يرتجف من الخوف في قلبه.

 

 

 

في هذه الأثناء ، آريس.

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

 

“العمل مع العسكريين متعب. هل هذه لعبة؟ إنه جيش. بغض النظر عن مكافآت المهام ، لا يمكنني العيش في مجموعة مثل هذه”.

“… هاه؟ إنه مزيج من كنيسة ريبيكا و قاتلة الشيطان. لا أعتقد أن هناك شيطانًا عظيمًا لا يمكن هزيمته من خلال هذا المزيج”. أومأ برأسه باهتمام عندما سمع القوة الموجودة في قلعة كالانتان من الإمبراطورة باسارا. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه أسئلة.

في الوقت نفسه ، في قلعة ليلتشارد في مملكة أرك.

 

“إنه قبيح للعين.” و رفرف ريش أبيض فوق القلعة. لقد كان ظهور رئيس الملائكة ، وهو خرافة متواجدة ، هي التي أشعلت الروح المعنوية لأتباع ريبيكا.

“من الذي يمنع الدوق غريب الأطوار؟”

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

 

 

“الدوق غريب الأطوار قوة غير معقولة.” كان تعبير باسارا واثقا مرة أخرى.

 

 

 

“الشخص الوحيد الذي يمكنه إيقافه هو قديس السيف الذي يمارس نفس اللاعقلانية.”

أولاً ، طرحت الإستراتيجية ضد رونوف ، الذي يمكن أن يتحول إلى ضباب أحمر للتحرك بحرية. ثم تحدثت عن طريقة دانتاليون في النظر إلى كتابه. تم تقسيم قوتهم إلى حد كبير. كانت القوة التي ستستهدف رونوف هي الإمبراطورية و أربع ممالك و خمسة أعراق. كانت القوة التي ستهاجم دانتاليون هي مملكة مدجج بالعتاد وخمس ممالك أخرى و أربعة أعراق.

 

“انظروا هنا.”

“كراغول؟ ألا يزال…”

 

 

“الإمبراطورية تخطط لإعادة الملك الهائج ، الذي يعتبر أخطر الشياطين العظماء الذين غزوا هذه المرة. من غير المعروف بصدق ما إذا كان بإمكاننا إكمال الدائرة السحرية قبل وصوله إلى قلعة هينلوتو”.

أليس لديه مستوى منخفض؟ كان آريس بالكاد سيقول الكلمات التي أرادت بشكل انعكاسي أن تخرج ، عندما اخترقت كلمات باسارا أذنيه.

 

 

 

“قد تتجاهل قديس السيف ولكن هناك عدد لا يحصى من الناس في العالم يتبعونه ، بغض النظر عن نواياه. يبدون أقوياء جدا”.

 

 

تم اكتشاف الشياطين العظيمة الخمسة من قبل الإمبراطورية في اللحظة التي غادروا فيها تاليما وعبروا المنطقة البركانية. كان كشافة الإمبراطورية الذين كانوا موجودين في أشكال مختلفة يتبعون الآن الشياطين العظيمة. تم نشر المعلومات التي أرسلوها عبر القارة من قبل الإمبراطورة باسارا. كان هذا على عكس أباطرة الماضي ، الذين احتقروا و أهملوا غزو الشياطين العظيمة.

في الوقت نفسه ، في قلعة ليلتشارد في مملكة أرك.

تكمن أعظم قوة للإمبراطورية الصحراوية في أراضيها الشاسعة و مليارات سكانها. امتدت رؤية الإمبراطورية إلى كل جزء من القارة تقريبًا. لم يكن الأمر إهدارًا للمال والقوى العاملة بالنسبة للإمبراطورية لإدارة أكثر من 50 حدود. كانت قدرة الإمبراطورية على جمع ونشر ما كان يحدث في القارة في الوقت الفعلي لا مثيل لها.

 

 

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقوله فجأة؟ سيصل الشيطان العظيم قريبًا. اصقل سيفك مرة أخرى!”

 

“… هاه؟ إنه مزيج من كنيسة ريبيكا و قاتلة الشيطان. لا أعتقد أن هناك شيطانًا عظيمًا لا يمكن هزيمته من خلال هذا المزيج”. أومأ برأسه باهتمام عندما سمع القوة الموجودة في قلعة كالانتان من الإمبراطورة باسارا. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه أسئلة.

كان هناك المئات من المصنفين غير الرسميين ، بما في ذلك بلاك ، وايت ، تارما ، أعضاء آخرين في كرنفال الدم ، فارس إله الموت ، وآلاف اللاعبين الذين تم سماع أسمائهم في مكان ما. ملأ هؤلاء المتجولون القلعة لأنهم كانوا مفتونين بمهارة المبارزة لكراغول أو لم يكن لديهم مكان يعتمدون عليه غير كراغول. كان مثل منتصف السوق. لم يكن هناك أي تشكيل منظم و لكن الفخر الذي عبّروا عنه أظهر أنهم لم يحسدوا جريد.

 

 

 

“مهلا! كراغول! اسحبه بشكل صحيح من الأمام! إيه؟ إذا لم تفعل ذلك جيدًا ، فقد تتعرض للطعن في الظهر في المستقبل!”

“الآن القصة مختلفة. لقد تغيرت الأمور تماما. زاد تقدم الملك جريد بشكل كبير من فرصة اكتمال الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي. نحن قادرون على اتخاذ أفضل الخيارات بدلاً من الاستعداد للأسوأ”.

 

“إنه قبيح للعين.” و رفرف ريش أبيض فوق القلعة. لقد كان ظهور رئيس الملائكة ، وهو خرافة متواجدة ، هي التي أشعلت الروح المعنوية لأتباع ريبيكا.

“كان تارما الغبي الذي تحدث للتو!”

 

 

كان سؤال كراغول طبيعيًا. كان جريد أقوى بكثير من كراغول. الشخص الذي حقق أعلى نجاح في إيقاف الشياطين العظيمة كان بطبيعة الحال جريد ، وليس كراغول. ومع ذلك ، كان هناك الآلاف من الأشخاص الذين شاركوا في ساحة المعركة الخاصة به ، وليست ساحة معركة جريد. كانوا أيضا أفضل المواهب.

“آه ، أغلق فمك!”

من أجل تجنب السيناريو الأسوأ ، كان عليهم المخاطرة بإنشاء الدائرة السحرية في قلعة هينلوتو. كان مجرد تحليل احتمالية نجاح العملية بالكاد 10٪. تجاوزت سرعة مسيرة الملك الهائج سرعة تثبيت الدائرة السحرية.

 

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

“صه. من الآن فصاعدًا ، سأقتل أي شخص يزعج كراغول. احرص. لا تنس أنه إذا هرب كراغول بسبب شيء فعلناه ، فسنضطر للقتال ضد الإمبراطورية أو مملكة مدجج بالعتاد”.

13 دقيقة. ما عليك سوى شراء الوقت لمدة 13 دقيقة.

 

 

“العمل مع العسكريين متعب. هل هذه لعبة؟ إنه جيش. بغض النظر عن مكافآت المهام ، لا يمكنني العيش في مجموعة مثل هذه”.

 

 

 

“لذا أعتقد أن الجميع عالقون هنا. يا كراغول! تحلى بالقوة! اذهب و اضرب هذا الشيطان الوحشي! في غضون ذلك ، سنفعل كل ما في وسعنا!”

 

 

“هوو ، هذا هو مصير أولئك الذين يحظون بالإعجاب.” قال قديس الرمح كيرينوس بضحك بينما نظر كراغول الصامت إلى الوراء بهدوء.

“…”

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

 

 

قبل يومين ، تلقى كراغول مهمة خفية. لقد كانت مهمة قدمتها الإمبراطورة باسارا. أخبرته أنه إذا كان مسؤولاً عن المعركة ، فسيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين سينضمون إلى جانبه و سيكونون قوته. كان ذلك صحيحًا بشكل مدهش. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد قليل من الشهمين.

 

 

 

وقف كراغول بمفرده على الحائط و حدق في الناس ، وبدا جميلًا بشكل فريد و هو يسألهم ، “لماذا أنا؟”

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

 

 

“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقوله فجأة؟ سيصل الشيطان العظيم قريبًا. اصقل سيفك مرة أخرى!”

“كراغول؟ ألا يزال…”

 

غمر قلب باسارا كثيرا. شعرت بشيء مهيب مثل اليوم الذي رأت فيه سماء عالية بشكل استثنائي. لقد تأثرت ببصيرة جريد التي شهدت جوهر الملك الهائج فقط من خلال النظر إلى مسار مسيرة الملك الهائج. شعرت باسارا أن جريد كان حقًا الرجل العظيم الذي غير الإمبراطورية. اليوم ، اشتاقت إليه بشكل خاص.

سب الحشد وسخروا من دون التفكير في الهدف من السؤال

 

 

 

عبس كراغول وتحدث بشكل أكثر وضوحًا ، “إلى جانب هذا المكان ، هناك ساحة المعركة التي يتولى جريد مسؤوليتها. لماذا أتيتم إلى ساحة المعركة خاصتي بدلاً من ساحة معركة جريد؟”

في الوقت نفسه ، في قلعة ليلتشارد في مملكة أرك.

 

تم اكتشاف الشياطين العظيمة الخمسة من قبل الإمبراطورية في اللحظة التي غادروا فيها تاليما وعبروا المنطقة البركانية. كان كشافة الإمبراطورية الذين كانوا موجودين في أشكال مختلفة يتبعون الآن الشياطين العظيمة. تم نشر المعلومات التي أرسلوها عبر القارة من قبل الإمبراطورة باسارا. كان هذا على عكس أباطرة الماضي ، الذين احتقروا و أهملوا غزو الشياطين العظيمة.

كان سؤال كراغول طبيعيًا. كان جريد أقوى بكثير من كراغول. الشخص الذي حقق أعلى نجاح في إيقاف الشياطين العظيمة كان بطبيعة الحال جريد ، وليس كراغول. ومع ذلك ، كان هناك الآلاف من الأشخاص الذين شاركوا في ساحة المعركة الخاصة به ، وليست ساحة معركة جريد. كانوا أيضا أفضل المواهب.

ربما كانا يتعاونان لبعض الوقت بسبب عدو مشترك لكن فالهالا و الإمبراطورية كانا أعداء صارمين. لم يشر أحد إلى أسلوب آريس العدواني في الكلام ولم تمانع باسارا نفسها. لقد أعجبت بمعرفة أريس و أقرت به لأنه قرر الانضمام إليها من أجل سلام العالم ، على الرغم من أنها كانت عدوًا

 

 

وجد كراغول أنه من الصعب حقًا الفهم ، لكن الأشخاص الذين استجوبهم ضحكوا كما لو كان الأمر سخيفًا.

من أجل تجنب السيناريو الأسوأ ، كان عليهم المخاطرة بإنشاء الدائرة السحرية في قلعة هينلوتو. كان مجرد تحليل احتمالية نجاح العملية بالكاد 10٪. تجاوزت سرعة مسيرة الملك الهائج سرعة تثبيت الدائرة السحرية.

 

 

“أليس هذا سؤال غبي؟ هل نحن مجانين بما يكفي للذهاب ومطاردة الشيطان العظيم الثالث عشر؟”

“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقوله فجأة؟ سيصل الشيطان العظيم قريبًا. اصقل سيفك مرة أخرى!”

 

 

“جريد قد يكون قوى ولكن حتى هو لا يستطيع التحمل. أتوقع أن يُقتل في دقيقة واحدة”.

 

 

 

“… فهمت.”

 

 

هذا كان قبل يومين. و بحسب تنبؤات العلماء ، فإن الوقت المتبقي على انتهاء حلقة الاستدعاء العكسي كان ساعتين فقط. ومع ذلك ، فإن نفس الساعتين تعني أيضًا أنها كانت بعد 13 دقيقة من وصول الملك الهائج المقرر.

تحولت نظرة كراغول إلى الوادي تحت الجدران. كان يرى محاربًا يرتدي تاجًا ودرعًا فضيًا يمشي بمفرده.

“أليس هذا سؤال غبي؟ هل نحن مجانين بما يكفي للذهاب ومطاردة الشيطان العظيم الثالث عشر؟”

 

ارتجف كان الأتباع من الخوف على الرغم من أن البابا داميان و بنات ريبيكا كانوا في المقدمة. شاهد الأتباع يد سيتري و اعتقدوا أنه إذا كان هناك شيطان سيطر على العالم ، فلا بد أنه ذلك الرجل.

غمغم كراغول ، “هذا المكان سيُباد”.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

تنهدت و أعطتهم إيماءة صغيرة. كان قلب باسارا ثقيلاً. لقد عرفت مدى المعاناة و التصميم الذي شعروا به عند اتخاذ قرار بشأن الانضمام إلى الإمبراطورية عندما تعرضوا للتمييز و الإساءة من قبل الإمبراطورية طوال حياتهم. أعربت مرة أخرى عن أسفها لغياب أنصاف التنانين ، الذين لم تستطع التصالح معهم ، و كشفت عن الاستراتيجيات التي أعدها مئات الاستراتيجيين في الإمبراطورية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط