نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1252

الفصل 1252

الفصل 1252

 

 

الفصل 1252

 

انخفض مجال نظره الأيسر و انحسر مجال رؤيته الأيمن. لقد كان تغييرًا في الرؤية لم يكن مقصودًا على الإطلاق. نظر سالوس المتعثر إلى الوراء في شك و شهد مشهدًا انقسم فيه العالم من خلفه إلى نصفين. في الوقت نفسه ، أدرك شيئًا ما.

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

 

“” قديس… السيف! “

『…!』

 

 

كانت هوية الإنسان أمامه. نزل الدم من لحم سالوس حيث قُطع نصفين من منتصف جبهته. الرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز مع تدفق أعضاء سالوس كانت توحي بوفاته.

تحولت العشرات من بقايا الجدار التي دمرها بيليث إلى أسلحة وانطلقت نحو جريد. سيتم استهلاك خلوده على الفور إذا سمح حتى بهجومين من هذه الهجمات. حاول جريد استخدام شونبو لكنه فشل. لم يتم تشغيل مهارة إله البرق في أحذية التنين الأزرق أيضًا.

 

 

『هذا لا يصدق…!』

***

 

– الإله كراغول!

『تم توجيه ضربة إلى الشيطان العظيم التاسع عشر…!』

 

 

تمامًا كما كان جريد يشعر بالترقب ، حدق بيليث في طاقات السيف التي تتدفق نحوه ولوح بيده قليلاً. طاقات السيف التي كان من المفترض أن تضرب بيليث توقفت في الحال وقلبت اتجاهها. كانت قوة بيليث هي صنع ‘أشياء بدون سيد’ كسلاحه. منذ أن تركت طاقة السيف سيف جريد وحُكم عليها على أنها ‘قذيفة’ ، كانت بالفعل قوة بيليث ، وليست قوة جريد.

بعد مولر ، حمل عنوان ‘قديس السيف’ نفس وزن التاريخ. لم يكن من المبالغة القول إن معظم تاريخ البشرية في ساتسفاي كان محميًا بواسطة قديس السيف (مولر). على عكس باجما ، الذي قاتل بمفرده في مكان لم يعرفه أحد ، كان قديس السيف يحرس جانب الناس و يقاتل معهم. تم تسجيل هذا في العديد من التواريخ و تم تمريره شفويا. الآن – كما توقع العالم من قديس السيف!

سار جريد على طول طريق قسري. قام عن غير قصد بتغيير فئته إلى سليل باجما ، و اضطر للسير في طريق الحداد. لم يكن هذا المسار سلسًا أبدًا. نظر جريد إلى مساره عدة مرات ، مرتجفًا من القلق وأحيانًا يشعر بالأسف على نفسه.

 

 

– الإله كراغول!

 

 

 

لم يكن هناك شك في أن كراغول سيواصل سمعة مولر. السماء فوق السماء – ذروة البشرية ، التي لم يقاومها أحد غير جريد ، كانت مؤهلة لتحمل توقعات البشرية.

 

 

حتما ، كان على جريد استخدام الحركة الحرة لتجنب القطع الحادة من الصخور و الوصول إلى جانب بيليث. كانت عيناه تلمعان من خلال شعره الخافت وكأنه سيأكل بيليث. “قمة زهرة القتل المترابط.”

“صعود تنين الأرض.”

 

 

 

كم نما في هذه الفترة الزمنية؟ أظهر كراغول معجزة أداء سيف الفضاء دون سابق إنذار. ومع ذلك ، لم يكن راضيًا عن قطع سالوس و ربط بتقنية السيف التالية. ارتفعت طاقة السيف من الأرض لابتلاع سالوس الذي كان ينقسم إلى نصفين. بدا سالوس و كأنه سيصبح كومة من الرماد.

ومع ذلك ، تمت استعادة جسد سالوس على الفور وكان مقياس صحته لا يزال أعلى من 90٪. من ناحية أخرى ، كان كراغول قد استهلك بالفعل نصف أسلحته الاحتياطية الأربعين. تم تدمير الأسلحة ذات التصنيف الفريد أو الأسطورية باهظة الثمن بشكل دائم مقابل إحداث بعض الضرر.

 

حدث زلزال وارتفعت مئات القطع الحجرية من الأرض المدمرة ، وضربت جريد ، الذي كان لا يزال في الهواء. لم يكن لدى بيليث أدنى شك في أن هذه المئات من الأسلحة ستؤدي إلى موت الرجل الذي أمامه – وهو نفس الرجل الذي تجرأ على إيذائه.

كان الشيطان العظيم ذو التصنيف التاسع عشر على وشك أن يداهمه لاعب واحد فقط. حبس العالم أنفاسه و هم يشاهدون اللحظة التاريخية التي لن تحدث مرة أخرى. ثم خرجت عشرات الآلاف من الأوعية الدموية من أعضاء سالوس وبدأت تتشابك معًا.

 

 

 

『…!』

 

 

“” إذا لم تكن قد اتبعت خطى مولر ، فاخرج من هنا ، الطفل! “”

– …!

استدعى جريد العصي على الفور.

 

 

كان الأمر أشبه بالنظر إلى الانحدار في الوقت المناسب. تمت استعادة أعضاء سالوس إلى حالتها الأصلية و جسده ، المنقسم إلى نصفين ، تم إلصاقه معًا مرة أخرى. إذا لم تكن الأرض التي وقف عليها مليئة بالدماء ، لكان الناس يعتقدون أن مشهد سالوس المنقسم إلى نصفين كان مجرد خيالهم.

 

 

كان طريق جريد.

تصفيق تصفيق تصفيق.

 

 

 

كان أول عمل قام به سالوس بعد ترميم جسده بمثابة تحية. صفق لفترة وجيزة وضحك – كانت ضحكة ممتعة ، وليست ضحكة ساخرة.

“أنا جريد. تذكر هذا جيدًا لأنني أكثر شخص مثابر في العالم”.

 

 

“” أنت قديس السيف. هل أنت من يحمل إرث مولر؟ سأخوض معركة ممتعة لأول مرة منذ وقت طويل “”.

 

 

 

كان للجحيم عدوان فقط – أحدهما أليكس والآخر مولر. الإحباط والخوف اللذين شعر بهما الملوك الـ 33 الذين حكموا الجحيم كانا سببًا لهما فقط. ماذا عن باجما ، الذي دافع عن أرخبيل بيهين و منع الشياطين العظيمة من الدخول؟ كانت شرارة ذلك الرجل الأخيرة من عمل نزوة بعل و كان مجرد مشكلة مؤقتة.

 

 

اقتحام الشيطان العظيم الثالث عشر وحده؟ في الواقع ، كان ذلك مستحيلًا منذ البداية. ومع ذلك ، كان للعالم توقعات عالية لأن الشخص الآخر كان جريد. اعتقد الكثير من الناس أنه حتى لو لم يهاجم جريد بيليث ، فسيكون قادرًا على الاستمرار لمدة 13 دقيقة. ومع ذلك ، تبين أن النتيجة كارثية وكان العالم في حالة اضطراب.

من ناحية أخرى ، كان غزو أليكس للجحيم ، و مثابرة مولر في ختم جثث الشياطين العظماء الذين جاءوا إلى عالم البشر ، صعبة و مؤلمة للغاية.

كانت لحظة يأس لـ جريد.ء

 

‘مجنون. هل تم إصلاح الضرر؟’

“” في النهاية ، رحل الاثنان… “”

كان المفهوم الأساسي للزهرة هو ترك علامات على الهدف ثم مهاجمة العلامات. كان بيليث مغطى بعلامات بسبب تعريض نفسه لبتلات زهرة الربط المتجاوز ، وفي المقابل ، سيضرب نصلان من طاقات السيف كل علامة. كانت تقنية سيف تمارس قوة الهجوم الجسدية و السحرية. كانت فرصة لتحليل ضعف بيليث.

 

 

مولر – الشخص الذي ختم الجحيم حتى الشيطان العظيم التاسع. سيولد سالوس من جديد ككائن ما وراء الجحيم إذا قتل الرجل أمامه الذي سار على خطى مولر. كانت هناك ابتسامة أعمق على وجه سالوس وهو يندفع نحو كراغول.

 

 

“… مولر.” تصلب كراغول بسبب الضربة على جانبه و شعر بألم أعضائه الداخلية وهي تتقلص. كانت عيناه عادة مقيدة في عواطفهما و لكنهما الآن امتلأتا بغضب نادر. “لم أتعلم فن المبارزة لمولر.”

تم حظر قبضة سالوس الساحقة بواسطة سيف كراغول. كان لسيف كراغول القدرة على قطع أي شيء لكنه توقف بعد قطع ‘قوة’ سالوس فقط. تعذر الوصول إلى جثة سالوس.

 

 

 

“ماذا؟” لم يأتِ إلى صراع على السلطة. عبس سالوس لأنه استخدم مهاراته لدفع كراغول إلى موقع دفاعي.

 

 

 

“” هذا سهل للغاية. فن المبارزة لمولر هو بهذا القدر فقط؟ “”

قصف جريد بطاقات السيف التي عادت إليه وتراجع وهو يسعل دما. كان مقدار الصحة التي فقدها 207،090. كان هذا ثمن السماح لنفسه بأن يضرب ثلاث مرات. كان ضرر سلاح بيليث قويًا بما يكفي لإحداث 69،030 ضرر لكل ضربة. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ جريد وهو يتذكر المرة الأولى التي أصيب فيها بقبضة بيليث. كان الضرر الذي حصل عليه هو 69،030 بالضبط.

 

حدث زلزال وارتفعت مئات القطع الحجرية من الأرض المدمرة ، وضربت جريد ، الذي كان لا يزال في الهواء. لم يكن لدى بيليث أدنى شك في أن هذه المئات من الأسلحة ستؤدي إلى موت الرجل الذي أمامه – وهو نفس الرجل الذي تجرأ على إيذائه.

“… مولر.” تصلب كراغول بسبب الضربة على جانبه و شعر بألم أعضائه الداخلية وهي تتقلص. كانت عيناه عادة مقيدة في عواطفهما و لكنهما الآن امتلأتا بغضب نادر. “لم أتعلم فن المبارزة لمولر.”

 

 

 

في اليوم الأول الذي اتصل فيه بـ ساتسفاي ، كان كراغول مفتونًا بلمسة السيف البارد ولم يكن أمام عينيه سوى مسار واحد. قرر أنه سيكون مبارزًا وبذل قصارى جهده لرؤيتها حتى النهاية. كانت هذه النتيجة. تم العثور على مسار سيف كراغول و ريادته بنفسه. لم يتبع المسار الذي بناه شخص آخر بالفعل. لم تكن المقارنة مع مولر ممتعة على الإطلاق.

“حسنًا ، ضعفك…”

 

“… مولر.” تصلب كراغول بسبب الضربة على جانبه و شعر بألم أعضائه الداخلية وهي تتقلص. كانت عيناه عادة مقيدة في عواطفهما و لكنهما الآن امتلأتا بغضب نادر. “لم أتعلم فن المبارزة لمولر.”

“اسمي كراغول.”

 

 

 

طوقت طاقة السيف الفضية الشرسة كراغول. تم استبدال صحة كراغول و دفاعه بالمتانة و قوة هجوم و دفاع سيوفه. كان لسيف النمر الأبيض في يده اليمنى صدى واضح تحت تأثير ‘الشعر الذي يمدح السيف’.

“اسمي كراغول.”

 

“كويك…!”

“أنا لست خليفة مولر. أنا قديس سيف جديد”.

أحبطت القوة التدميرية لسالوس كراغول بينما كانت مهارة المبارزة لكراغول تشعر سالوس بالملل. “” أنت ضعيف جدًا. “”

 

تمامًا كما كان جريد يشعر بالترقب ، حدق بيليث في طاقات السيف التي تتدفق نحوه ولوح بيده قليلاً. طاقات السيف التي كان من المفترض أن تضرب بيليث توقفت في الحال وقلبت اتجاهها. كانت قوة بيليث هي صنع ‘أشياء بدون سيد’ كسلاحه. منذ أن تركت طاقة السيف سيف جريد وحُكم عليها على أنها ‘قذيفة’ ، كانت بالفعل قوة بيليث ، وليست قوة جريد.

[تم تدمير سيف أليون +9.]

 

 

‘أنا تعبت من ذلك.’

[ تم تدمير ناب إبموجي +3.]

“” لأنك لم تتعلم مهارة المبارزة لمولر. “”

 

ثم مولر؟ إن سؤال الشيطان العظيم الثالث عشر ، بيليث ، حول اتباع مسار مولر و الاستمرار في إرثه ، خدش في فخر جريد. لم يرغب جريد في أن يحجبه ظل مولر في كل لحظة مهمة.

[تم تدمير السيفين المخادعين +8.]

 

 

 

تم تدمير العشرات من السيوف في مخزون كراغول بالتتابع. في كل مرة سمح فيها كراغول بهجمات سالوس لضربه ، تم إتلاف السيوف نيابة عن كراغول. في هذه الأثناء ، زادت قوته 11 مرة بسبب الشعر الذي يمدح السيف و يدي سالوس. كلما كان الهدف أكثر شرًا ، زادت قوة سيف الإدانة.

ألقى جريد زجاجة من الجرعات الفارغة خلفه و بدأ في أداء رقصة جميلة. تحول الضوء الفضي عند طرف سيفه تدريجياً إلى اللون الأزرق و تناثر إلى بتلات. كانت تلك هي اللحظة التي سيطرت فيها زهرة الربط المتجاوز على ساحة المعركة.

 

 

كان سيف الطاقة الذي اخترق سالوس أبيض في الأعلى و أسود في الأسفل. تم ربط السيف الأبيض و السيف الأسود بنجاح وكان الشيء الوحيد المتبقي هو التعبير عن السيوف التوأم. يمكن أن يحول كراغول جسد سالوس إلى قطعة قماش طالما أنه أكمل الضربات المتتالية.

كان أيضًا ضررًا ثابتًا قريبًا من 70،000. الصحة والدفاع الذين اكتسبهما حتى الآن لم يكن لهما أهمية ضد هذا الخصم.

 

 

ومع ذلك ، تمت استعادة جسد سالوس على الفور وكان مقياس صحته لا يزال أعلى من 90٪. من ناحية أخرى ، كان كراغول قد استهلك بالفعل نصف أسلحته الاحتياطية الأربعين. تم تدمير الأسلحة ذات التصنيف الفريد أو الأسطورية باهظة الثمن بشكل دائم مقابل إحداث بعض الضرر.

قصف جريد بطاقات السيف التي عادت إليه وتراجع وهو يسعل دما. كان مقدار الصحة التي فقدها 207،090. كان هذا ثمن السماح لنفسه بأن يضرب ثلاث مرات. كان ضرر سلاح بيليث قويًا بما يكفي لإحداث 69،030 ضرر لكل ضربة. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ جريد وهو يتذكر المرة الأولى التي أصيب فيها بقبضة بيليث. كان الضرر الذي حصل عليه هو 69،030 بالضبط.

 

“” هذا سهل للغاية. فن المبارزة لمولر هو بهذا القدر فقط؟ “”

أحبطت القوة التدميرية لسالوس كراغول بينما كانت مهارة المبارزة لكراغول تشعر سالوس بالملل. “” أنت ضعيف جدًا. “”

 

 

ومع ذلك ، وصل أخيرًا إلى الوجهة النهائية. لقد ابتعد عن المسار الذي تم تطهيره بالفعل وصعد إلى طريق جديد.

دارت القوة السحرية السوداء مثل مثقاب في يد سالوس. الآن كانت هذه القوة السحرية ، وليست قوة سالوس ، هي التي سيقطعها سيف كراغول. علاوة على ذلك ، ستبقى قوة سالوس سليمة و ستسحق كراغول.

 

 

 

“” لأنك لم تتعلم مهارة المبارزة لمولر. “”

“” إذا لم تكن قد اتبعت خطى مولر ، فاخرج من هنا ، الطفل! “”

 

『…!』

***

 

 

ثم مولر؟ إن سؤال الشيطان العظيم الثالث عشر ، بيليث ، حول اتباع مسار مولر و الاستمرار في إرثه ، خدش في فخر جريد. لم يرغب جريد في أن يحجبه ظل مولر في كل لحظة مهمة.

“أنا جريد. تذكر هذا جيدًا لأنني أكثر شخص مثابر في العالم”.

في اليوم الأول الذي اتصل فيه بـ ساتسفاي ، كان كراغول مفتونًا بلمسة السيف البارد ولم يكن أمام عينيه سوى مسار واحد. قرر أنه سيكون مبارزًا وبذل قصارى جهده لرؤيتها حتى النهاية. كانت هذه النتيجة. تم العثور على مسار سيف كراغول و ريادته بنفسه. لم يتبع المسار الذي بناه شخص آخر بالفعل. لم تكن المقارنة مع مولر ممتعة على الإطلاق.

 

 

سار جريد على طول طريق قسري. قام عن غير قصد بتغيير فئته إلى سليل باجما ، و اضطر للسير في طريق الحداد. لم يكن هذا المسار سلسًا أبدًا. نظر جريد إلى مساره عدة مرات ، مرتجفًا من القلق وأحيانًا يشعر بالأسف على نفسه.

تحولت العشرات من بقايا الجدار التي دمرها بيليث إلى أسلحة وانطلقت نحو جريد. سيتم استهلاك خلوده على الفور إذا سمح حتى بهجومين من هذه الهجمات. حاول جريد استخدام شونبو لكنه فشل. لم يتم تشغيل مهارة إله البرق في أحذية التنين الأزرق أيضًا.

 

“… مولر.” تصلب كراغول بسبب الضربة على جانبه و شعر بألم أعضائه الداخلية وهي تتقلص. كانت عيناه عادة مقيدة في عواطفهما و لكنهما الآن امتلأتا بغضب نادر. “لم أتعلم فن المبارزة لمولر.”

ومع ذلك ، وصل أخيرًا إلى الوجهة النهائية. لقد ابتعد عن المسار الذي تم تطهيره بالفعل وصعد إلى طريق جديد.

 

 

كان الأمر أشبه بالنظر إلى الانحدار في الوقت المناسب. تمت استعادة أعضاء سالوس إلى حالتها الأصلية و جسده ، المنقسم إلى نصفين ، تم إلصاقه معًا مرة أخرى. إذا لم تكن الأرض التي وقف عليها مليئة بالدماء ، لكان الناس يعتقدون أن مشهد سالوس المنقسم إلى نصفين كان مجرد خيالهم.

‘طريقي.’

كان الأمر أشبه بالنظر إلى الانحدار في الوقت المناسب. تمت استعادة أعضاء سالوس إلى حالتها الأصلية و جسده ، المنقسم إلى نصفين ، تم إلصاقه معًا مرة أخرى. إذا لم تكن الأرض التي وقف عليها مليئة بالدماء ، لكان الناس يعتقدون أن مشهد سالوس المنقسم إلى نصفين كان مجرد خيالهم.

 

 

كان طريق جريد.

『إنها أخبار مروعة. مات القائد ، جريد ، بعد ست دقائق من قتال الملك الهائج ، بيليث. أصبحت الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي التي أعدتها الإمبراطورية الصحراوية عديمة الفائدة فعليًا.』

 

“” هذا سهل للغاية. فن المبارزة لمولر هو بهذا القدر فقط؟ “”

ثم مولر؟ إن سؤال الشيطان العظيم الثالث عشر ، بيليث ، حول اتباع مسار مولر و الاستمرار في إرثه ، خدش في فخر جريد. لم يرغب جريد في أن يحجبه ظل مولر في كل لحظة مهمة.

بعد مولر ، حمل عنوان ‘قديس السيف’ نفس وزن التاريخ. لم يكن من المبالغة القول إن معظم تاريخ البشرية في ساتسفاي كان محميًا بواسطة قديس السيف (مولر). على عكس باجما ، الذي قاتل بمفرده في مكان لم يعرفه أحد ، كان قديس السيف يحرس جانب الناس و يقاتل معهم. تم تسجيل هذا في العديد من التواريخ و تم تمريره شفويا. الآن – كما توقع العالم من قديس السيف!

 

تمامًا كما كان جريد يشعر بالترقب ، حدق بيليث في طاقات السيف التي تتدفق نحوه ولوح بيده قليلاً. طاقات السيف التي كان من المفترض أن تضرب بيليث توقفت في الحال وقلبت اتجاهها. كانت قوة بيليث هي صنع ‘أشياء بدون سيد’ كسلاحه. منذ أن تركت طاقة السيف سيف جريد وحُكم عليها على أنها ‘قذيفة’ ، كانت بالفعل قوة بيليث ، وليست قوة جريد.

‘أنا تعبت من ذلك.’

 

 

 

ألقى جريد زجاجة من الجرعات الفارغة خلفه و بدأ في أداء رقصة جميلة. تحول الضوء الفضي عند طرف سيفه تدريجياً إلى اللون الأزرق و تناثر إلى بتلات. كانت تلك هي اللحظة التي سيطرت فيها زهرة الربط المتجاوز على ساحة المعركة.

“صعود تنين الأرض.”

 

دارت القوة السحرية السوداء مثل مثقاب في يد سالوس. الآن كانت هذه القوة السحرية ، وليست قوة سالوس ، هي التي سيقطعها سيف كراغول. علاوة على ذلك ، ستبقى قوة سالوس سليمة و ستسحق كراغول.

كان جريد هو الشخص الوحيد الذي يمكنه التحرك بحرية هنا ، على الأقل خلال زهرة الربط المتجاوز. استخدم حركات غضب الحداد و الحركات السريعة قبل أن يقفز من الأرض ، متسارعًا حيث كان محاطًا بالبرق. خطط جريد لاستخدام رقصة السيف ذات الأربعة اندماجات بينما كان بيليث يتصرف بحذر من بتلات طاقة السيف الأزرق.

 

 

 

ومع ذلك ، تصرف بيليث بلا هوادة. لقد تحرك بخطوات كبيرة للقاء جريد بغض النظر عن البتلات الزرقاء التي تلامس جسده. كان كافياً لأن يغير جريد خطته. “زهرة.”

ترجمة : Don Kol

 

 

كان المفهوم الأساسي للزهرة هو ترك علامات على الهدف ثم مهاجمة العلامات. كان بيليث مغطى بعلامات بسبب تعريض نفسه لبتلات زهرة الربط المتجاوز ، وفي المقابل ، سيضرب نصلان من طاقات السيف كل علامة. كانت تقنية سيف تمارس قوة الهجوم الجسدية و السحرية. كانت فرصة لتحليل ضعف بيليث.

 

 

 

تمامًا كما كان جريد يشعر بالترقب ، حدق بيليث في طاقات السيف التي تتدفق نحوه ولوح بيده قليلاً. طاقات السيف التي كان من المفترض أن تضرب بيليث توقفت في الحال وقلبت اتجاهها. كانت قوة بيليث هي صنع ‘أشياء بدون سيد’ كسلاحه. منذ أن تركت طاقة السيف سيف جريد وحُكم عليها على أنها ‘قذيفة’ ، كانت بالفعل قوة بيليث ، وليست قوة جريد.

[تم تدمير سيف أليون +9.]

 

 

“كويك…!”

***

 

 

قصف جريد بطاقات السيف التي عادت إليه وتراجع وهو يسعل دما. كان مقدار الصحة التي فقدها 207،090. كان هذا ثمن السماح لنفسه بأن يضرب ثلاث مرات. كان ضرر سلاح بيليث قويًا بما يكفي لإحداث 69،030 ضرر لكل ضربة. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ جريد وهو يتذكر المرة الأولى التي أصيب فيها بقبضة بيليث. كان الضرر الذي حصل عليه هو 69،030 بالضبط.

“” في النهاية ، رحل الاثنان… “”

 

 

‘مجنون. هل تم إصلاح الضرر؟’

القدرة على الهجوم باستخدام كل الأشياء القريبة كأسلحة – لقد كانت قدرة مهددة. هل هذا يعني أن سلاح بـ 69،030 ضرر ثابت يمكن أن يقصف إلى أجل غير مسمى؟ لا ، كان جريد حدادًا وكان يعرف ذلك – لم يكن الضرر الذي يلحق بالسلاح هو الشيء الوحيد الذي يهم. قد يمتلك السلاح قوة هجومية قوية ، ولكن إذا كانت متانته ضعيفة ، فسيتم تدميره قبل الوصول إلى الهدف. كان مثل مئات الحجارة في عاصفة إله النار.

 

كان الأمر أشبه بالنظر إلى الانحدار في الوقت المناسب. تمت استعادة أعضاء سالوس إلى حالتها الأصلية و جسده ، المنقسم إلى نصفين ، تم إلصاقه معًا مرة أخرى. إذا لم تكن الأرض التي وقف عليها مليئة بالدماء ، لكان الناس يعتقدون أن مشهد سالوس المنقسم إلى نصفين كان مجرد خيالهم.

كان أيضًا ضررًا ثابتًا قريبًا من 70،000. الصحة والدفاع الذين اكتسبهما حتى الآن لم يكن لهما أهمية ضد هذا الخصم.

 

 

‘أنا تعبت من ذلك.’

كانت لحظة يأس لـ جريد.ء

 

 

“” لأنك لم تتعلم مهارة المبارزة لمولر. “”

تحولت العشرات من بقايا الجدار التي دمرها بيليث إلى أسلحة وانطلقت نحو جريد. سيتم استهلاك خلوده على الفور إذا سمح حتى بهجومين من هذه الهجمات. حاول جريد استخدام شونبو لكنه فشل. لم يتم تشغيل مهارة إله البرق في أحذية التنين الأزرق أيضًا.

انتشر المشهد المتخيل لبيليث وهو يتقدم إلى قلعة هينلوتو ، وانهيار الدائرة السحرية الاستدعاء العكسي ، وتدمير مملكة أرك ، بوضوح في أذهانهم. كانت هناك لحظة من الصمت بينما كان الإرهاب يتعدى على العالم. بعد ذلك ، سقط تيار من الضوء من السماء. عاد جريد ، الذي مات منذ وقت ليس ببعيد ، إلى الظهور. لقد كان العصي ، أقوى شخص في العالم للنقل الآني. لا ، لقد كان صاحب الجلالة الملك جريد ، الذي قاد الحكيم.

 

‘طريقي.’

حتما ، كان على جريد استخدام الحركة الحرة لتجنب القطع الحادة من الصخور و الوصول إلى جانب بيليث. كانت عيناه تلمعان من خلال شعره الخافت وكأنه سيأكل بيليث. “قمة زهرة القتل المترابط.”

 

 

 

لا يزال جسد بيليث عليه علامات. كانت قوة الحركة الحرة لتجنب جميع المهارات غير المستهدفة و الاقتراب من الهدف تفوق الخيال. لقد كانت تقريبًا لا تقهر باستثناء حقيقة أن وقت التهدئة كان طويلًا جدًا.

انتشر المشهد المتخيل لبيليث وهو يتقدم إلى قلعة هينلوتو ، وانهيار الدائرة السحرية الاستدعاء العكسي ، وتدمير مملكة أرك ، بوضوح في أذهانهم. كانت هناك لحظة من الصمت بينما كان الإرهاب يتعدى على العالم. بعد ذلك ، سقط تيار من الضوء من السماء. عاد جريد ، الذي مات منذ وقت ليس ببعيد ، إلى الظهور. لقد كان العصي ، أقوى شخص في العالم للنقل الآني. لا ، لقد كان صاحب الجلالة الملك جريد ، الذي قاد الحكيم.

 

‘طريقي.’

“” هذه الحيل الصغيرة. “” تم ضرب بيليث بواسطة قمة زهرة القتل المترابط ونزف الدم لأول مرة. ملابسه البيضاء التي كانت نظيفة بدون غبار أصبحت متسخة أخيرًا. ضغط بيليث على أسنانه و داس بقدميه بأقصى قوة ممكنة.

ومع ذلك ، كان هذا الإنسان مثابرًا كما ادعى. فجأة ، اندلعت ألسنة اللهب وأحرقت مئات الأسلحة إلى رماد. جذبت طاقة السيف اللانهائية التي تكشفت انتباه بيليث. وقف الإنسان المسمى جريد وراء هذا المشهد الذي لا يمكن تصوره وتذمر.

 

كانت هوية الإنسان أمامه. نزل الدم من لحم سالوس حيث قُطع نصفين من منتصف جبهته. الرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز مع تدفق أعضاء سالوس كانت توحي بوفاته.

“” إذا لم تكن قد اتبعت خطى مولر ، فاخرج من هنا ، الطفل! “”

من ناحية أخرى ، كان غزو أليكس للجحيم ، و مثابرة مولر في ختم جثث الشياطين العظماء الذين جاءوا إلى عالم البشر ، صعبة و مؤلمة للغاية.

 

 

حدث زلزال وارتفعت مئات القطع الحجرية من الأرض المدمرة ، وضربت جريد ، الذي كان لا يزال في الهواء. لم يكن لدى بيليث أدنى شك في أن هذه المئات من الأسلحة ستؤدي إلى موت الرجل الذي أمامه – وهو نفس الرجل الذي تجرأ على إيذائه.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا الإنسان مثابرًا كما ادعى. فجأة ، اندلعت ألسنة اللهب وأحرقت مئات الأسلحة إلى رماد. جذبت طاقة السيف اللانهائية التي تكشفت انتباه بيليث. وقف الإنسان المسمى جريد وراء هذا المشهد الذي لا يمكن تصوره وتذمر.

[تم تدمير سيف أليون +9.]

 

“أنا جريد. تذكر هذا جيدًا لأنني أكثر شخص مثابر في العالم”.

“حسنًا ، ضعفك…”

“ماذا؟” لم يأتِ إلى صراع على السلطة. عبس سالوس لأنه استخدم مهاراته لدفع كراغول إلى موقع دفاعي.

 

 

القدرة على الهجوم باستخدام كل الأشياء القريبة كأسلحة – لقد كانت قدرة مهددة. هل هذا يعني أن سلاح بـ 69،030 ضرر ثابت يمكن أن يقصف إلى أجل غير مسمى؟ لا ، كان جريد حدادًا وكان يعرف ذلك – لم يكن الضرر الذي يلحق بالسلاح هو الشيء الوحيد الذي يهم. قد يمتلك السلاح قوة هجومية قوية ، ولكن إذا كانت متانته ضعيفة ، فسيتم تدميره قبل الوصول إلى الهدف. كان مثل مئات الحجارة في عاصفة إله النار.

 

 

“اسمي كراغول.”

ابتسم جريد بثقة واستخدم فتح الإمكانات. استخدم طاقة السيف اللانهائية لإطلاق قمة موجة القتل المترابط المتجاوز. في هذه اللحظة ، عادت طاقة السيف اللانهائية إلى الوراء في جميع الاتجاهات واستهدفت جريد.

 

 

 

“… إيه؟”

 

 

 

كانت النهاية. أدرك جريد أن طاقات السيف اللانهائية قد تم تخفيضها إلى أسلحة بيليث وتم قصفه بها. بعد ذلك ، استهلك جريد كل أنواع مهارات البقاء على قيد الحياة والمهارات المضادة ، لكنه مات في 3 دقائق و 30 ثانية. أخر جريد بيليث لما مجموعه 5 دقائق و 50 ثانية.

 

 

ابتسم جريد بثقة واستخدم فتح الإمكانات. استخدم طاقة السيف اللانهائية لإطلاق قمة موجة القتل المترابط المتجاوز. في هذه اللحظة ، عادت طاقة السيف اللانهائية إلى الوراء في جميع الاتجاهات واستهدفت جريد.

“… هذا مشين!” صرخة جريد تردد صداها من نقطة القيامة.

تمامًا كما كان جريد يشعر بالترقب ، حدق بيليث في طاقات السيف التي تتدفق نحوه ولوح بيده قليلاً. طاقات السيف التي كان من المفترض أن تضرب بيليث توقفت في الحال وقلبت اتجاهها. كانت قوة بيليث هي صنع ‘أشياء بدون سيد’ كسلاحه. منذ أن تركت طاقة السيف سيف جريد وحُكم عليها على أنها ‘قذيفة’ ، كانت بالفعل قوة بيليث ، وليست قوة جريد.

 

“… إيه؟”

اللعنة ، في الواقع يستخدم طاقة سيفه كسلاح؟ كان عليه أن يتصدى لها بشكل صحيح.

 

 

 

استدعى جريد العصي على الفور.

 

 

انتشر المشهد المتخيل لبيليث وهو يتقدم إلى قلعة هينلوتو ، وانهيار الدائرة السحرية الاستدعاء العكسي ، وتدمير مملكة أرك ، بوضوح في أذهانهم. كانت هناك لحظة من الصمت بينما كان الإرهاب يتعدى على العالم. بعد ذلك ، سقط تيار من الضوء من السماء. عاد جريد ، الذي مات منذ وقت ليس ببعيد ، إلى الظهور. لقد كان العصي ، أقوى شخص في العالم للنقل الآني. لا ، لقد كان صاحب الجلالة الملك جريد ، الذي قاد الحكيم.

“جلالتك؟”

كانت لحظة يأس لـ جريد.ء

 

“” هذه الحيل الصغيرة. “” تم ضرب بيليث بواسطة قمة زهرة القتل المترابط ونزف الدم لأول مرة. ملابسه البيضاء التي كانت نظيفة بدون غبار أصبحت متسخة أخيرًا. ضغط بيليث على أسنانه و داس بقدميه بأقصى قوة ممكنة.

“النقل الفضائي!”

أصبح وجه بيليث الغاضب أكثر ترويعًا.

 

“حسنًا ، ضعفك…”

“… نعم.”

في اليوم الأول الذي اتصل فيه بـ ساتسفاي ، كان كراغول مفتونًا بلمسة السيف البارد ولم يكن أمام عينيه سوى مسار واحد. قرر أنه سيكون مبارزًا وبذل قصارى جهده لرؤيتها حتى النهاية. كانت هذه النتيجة. تم العثور على مسار سيف كراغول و ريادته بنفسه. لم يتبع المسار الذي بناه شخص آخر بالفعل. لم تكن المقارنة مع مولر ممتعة على الإطلاق.

 

ألقى جريد زجاجة من الجرعات الفارغة خلفه و بدأ في أداء رقصة جميلة. تحول الضوء الفضي عند طرف سيفه تدريجياً إلى اللون الأزرق و تناثر إلى بتلات. كانت تلك هي اللحظة التي سيطرت فيها زهرة الربط المتجاوز على ساحة المعركة.

***

انخفض مجال نظره الأيسر و انحسر مجال رؤيته الأيمن. لقد كان تغييرًا في الرؤية لم يكن مقصودًا على الإطلاق. نظر سالوس المتعثر إلى الوراء في شك و شهد مشهدًا انقسم فيه العالم من خلفه إلى نصفين. في الوقت نفسه ، أدرك شيئًا ما.

 

 

『إنها أخبار مروعة. مات القائد ، جريد ، بعد ست دقائق من قتال الملك الهائج ، بيليث. أصبحت الدائرة السحرية للاستدعاء العكسي التي أعدتها الإمبراطورية الصحراوية عديمة الفائدة فعليًا.』

في اليوم الأول الذي اتصل فيه بـ ساتسفاي ، كان كراغول مفتونًا بلمسة السيف البارد ولم يكن أمام عينيه سوى مسار واحد. قرر أنه سيكون مبارزًا وبذل قصارى جهده لرؤيتها حتى النهاية. كانت هذه النتيجة. تم العثور على مسار سيف كراغول و ريادته بنفسه. لم يتبع المسار الذي بناه شخص آخر بالفعل. لم تكن المقارنة مع مولر ممتعة على الإطلاق.

 

“” هذا سهل للغاية. فن المبارزة لمولر هو بهذا القدر فقط؟ “”

اقتحام الشيطان العظيم الثالث عشر وحده؟ في الواقع ، كان ذلك مستحيلًا منذ البداية. ومع ذلك ، كان للعالم توقعات عالية لأن الشخص الآخر كان جريد. اعتقد الكثير من الناس أنه حتى لو لم يهاجم جريد بيليث ، فسيكون قادرًا على الاستمرار لمدة 13 دقيقة. ومع ذلك ، تبين أن النتيجة كارثية وكان العالم في حالة اضطراب.

حتما ، كان على جريد استخدام الحركة الحرة لتجنب القطع الحادة من الصخور و الوصول إلى جانب بيليث. كانت عيناه تلمعان من خلال شعره الخافت وكأنه سيأكل بيليث. “قمة زهرة القتل المترابط.”

 

 

انتشر المشهد المتخيل لبيليث وهو يتقدم إلى قلعة هينلوتو ، وانهيار الدائرة السحرية الاستدعاء العكسي ، وتدمير مملكة أرك ، بوضوح في أذهانهم. كانت هناك لحظة من الصمت بينما كان الإرهاب يتعدى على العالم. بعد ذلك ، سقط تيار من الضوء من السماء. عاد جريد ، الذي مات منذ وقت ليس ببعيد ، إلى الظهور. لقد كان العصي ، أقوى شخص في العالم للنقل الآني. لا ، لقد كان صاحب الجلالة الملك جريد ، الذي قاد الحكيم.

『تم توجيه ضربة إلى الشيطان العظيم التاسع عشر…!』

 

“اسمي كراغول.”

“سيكون مختلف هذه المرة.”

 

 

حتما ، كان على جريد استخدام الحركة الحرة لتجنب القطع الحادة من الصخور و الوصول إلى جانب بيليث. كانت عيناه تلمعان من خلال شعره الخافت وكأنه سيأكل بيليث. “قمة زهرة القتل المترابط.”

“” … ألا يمكنك أن تفهم من أنت ضده؟ “”

 

 

 

أصبح وجه بيليث الغاضب أكثر ترويعًا.

 

 

“النقل الفضائي!”

ترجمة : Don Kol

كان طريق جريد.

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

انخفض مجال نظره الأيسر و انحسر مجال رؤيته الأيمن. لقد كان تغييرًا في الرؤية لم يكن مقصودًا على الإطلاق. نظر سالوس المتعثر إلى الوراء في شك و شهد مشهدًا انقسم فيه العالم من خلفه إلى نصفين. في الوقت نفسه ، أدرك شيئًا ما.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط