نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1257

الفصل 1257

الفصل 1257

 

ابتسم داميان بشكل مشرق وقال وداعا لحفلة جريد. “ثم سأعود إلى أعضاء كنيستي.”

الفصل 1257

سيكون له بالتأكيد تأثير هائل لكن جريد لم يكن لديه نية لبيع عقله و جسده. احتلت كلا من يورا و جيشوكا و مرسيديس قلبه بالفعل وكان جريد يكافح من أجل إقامة علاقة معهم.

كان هناك معيار محدد للغاية لفئة النوع النامي ، إله الموت – مقياس الروح. منذ أن أصبح إله الموت ، تمكن ** نايت من تحديد وقراءة روح الهدف.

 

 

“هناك أشياء كثيرة أريد التحدث معك عنها. لماذا لا نذهب إلى الثكنات و نتحدث؟ سنكون نحن الاثنين فقط و سيكون الأمر مريحًا”.

** سأتركه نايت لأنه هذا أسمه على ما أعتقد وليس جزء من اسم الفئة…

 

 

 

‘هذه هي روح الأسمى’.

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

“…؟”

كان مقياس روح جريد ، المرئي فقط لعيون نايت ، ضخمًا يبلغ 68. كان يعني أن الأمر سيستغرق 34 دقيقة لوضع علامة على روح جريد ليقوده إلى الموت. كان الأمر ضخمًا بالنظر إلى أن مقياس روح الشخص العادي بالكاد تجاوز 10. هذا يعني أنه كان من المستحيل تقريبًا القتال ضد جريد و الفوز ، من منظور إله الموت ، الذي كان لديه قدرة تحمل ضعيفة في المعركة. كان وزن هذه الروح غير عادي حقًا.

 

 

‘بالنسبة لي ، إنه خصم لن أتمكن من محاربته في حياتي’.

‘أعتقد أن جذور جريد في هذا العالم عميقة حقًا.’

لم يكن الجميع في حالة جيدة. نظر جريد المستنير إلى روبي و اندفعت إلى الغرفة كما لو كانت تنتظر.

 

كان جريد قلقًا من وجود بعض الصعوبات التي لم يستطع ذكرها. تساءل ، “هل انتكست البواسير لديك؟”

كان ذلك لأن الروح نمت بشكل أكبر مع العديد من الإنجازات وتطوير حضور المرء. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن سالوس ، الذي كان لديه مقياس روح لا نهائي لأنه ولد بروح متجسدة إلى الأبد.

“… أعاني من تساقط الشعر ولكني لم أصب بالبواسير أبدًا.”

 

 

‘بالنسبة لي ، إنه خصم لن أتمكن من محاربته في حياتي’.

نظر الجميع إلى الصوت. كان البابا داميان واقفًا هناك. ابتسم داميان على نطاق واسع و رحب بالجميع ، “لقد مر وقت طويل منذ أن اجتمعنا معًا على هذا النحو. من الجميل أن أراكم جميعًا!”

 

‘هذه هي روح الأسمى’.

حسنًا ، لم يكن يريد محاربة جريد في المقام الأول. تذكر نايت ما حدث عندما تم تعيينه من قبل الملك التاجر كير و غادر بسرعة. كان جريد وزملاؤه يبتسمون ويستجيبون للحشد المبتهج. بالنسبة لهم ، كان مجرد ضيف غير مدعو. لم يكن يحق له أن يشاركهم فرحتهم.

 

 

كان داميان جزءًا من نقابة مدجج بالعتاد ، لكنه كان أيضًا البابا ، زعيم كنيسة ريبيكا. كان ذلك بعد فترة وجيزة من انتهاء معركة كبيرة والمكان الذي يجب أن يكون فيه هو مكتب البابا ، وليس مملكة مدجج بالعتاد. كانت وظيفته رعاية أعضاء الكنيسة.

– عمل جيد.

استقبل هوروي المراسلين بأدب (؟) قبل بدء المقابلة باسم جريد و المتحدث باسم مملكة مدجج بالعتاد. كان لدى بعض المراسلين تعبيرات قبيحة على وجوههم ، لكن هوروي لم يهتم.

 

 

“…!”

 

 

 

فاجأ الهمس المفاجئ نايت و توقف. نظر إلى الوراء و رأى جريد. هذه المرة ، بطريقة يسمعها الجميع ، تحدث جريد إلى نايت ، الذي كان يشك في أذنيه ، “لقد عملت بجد يا نايت.”

“بصرف النظر عن ذلك ، لقد حصلت على عنوان وقوة رونية ، لكنهم مرتبطون بي.” أوضح داميان وأخبره جريد ، “حسنًا ، اذهب و اعتني بأعضاء الكنيسة. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأخبرني على الفور”. 

 

 

بدا نايت نفسه غير مدرك للأمر لكن سمعته كانت عالية جدًا. كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين لم يعرفوا نايت بعد أن هزم ألكسندر في منافسة الـ PvP في روسيا قبل بضع سنوات. كانت منظمة المخابرات لمملكة مدجج بالعتاد تهتم به أيضًا. كانت مهامه المتكررة هي إعطاء الناس الذين يقتربون من نهاية حياتهم سلامًا دون أي ألم.

في الساعات القليلة الماضية ، استخدم العصي النقل الفضائي الشامل ما يقرب من 10 مرات في جميع أنحاء مملكة أرك و كان على وشك الإنهاك. أصيب بالدوار من الإرهاق وصرح بحسرة: “سنرحل”.

 

“نعم.”

في وقت من الأوقات ، كان يعمل كحارس كير. قام ببعض الأنشطة التي تتعارض مع الغرض من فئة إله الموت ولكن في النهاية ، كان ذلك في محاولة لكسب العيش. قررت مملكة مدجج بالعتاد أنه من الأفضل الحفاظ على علاقة مواتية مع نايت بدلاً من استعدائه. لقد كان خصمًا خطيرًا يجب أن لا يكونوا معادين له. بالإضافة إلى ذلك ، كان لمملكة مدجج بالعتاد العديد من الـ NPC وتميل إلى الاعتماد على خاصية إله الموت المتمثلة في إعطاء ‘راحة غير مؤلمة’.

 

 

 

لا يزال جريد و لاويل يتذكران بوضوح وفاة خان من الألم. لذلك…

 

 

لا يزال جريد و لاويل يتذكران بوضوح وفاة خان من الألم. لذلك…

“ألا يمكن الاعتماد عليك كثيرًا؟ آمل أن نكون حلفاء في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.

 

 

“ألا يمكن الاعتماد عليك كثيرًا؟ آمل أن نكون حلفاء في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.

هذا هو السبب في أن جريد كان يراقب نايت. بغض النظر عن نوايا جريد ، فقد كان عملاً مفيدًا لـ نايت. كموظف سابق لكير ، كان نايت حريصًا على أن لا يصبح معاديًا لمملكة مدجج بالعتاد. جعل هذا نايت يشعر بالارتياح.

 

 

 

حني نايت رأسه قليلاً. “انه لشرف.”

لم يكن هناك محادثة أخرى. كان نايت يحلم في الأصل بأن يكون فارسًا لكنه شهد عملية تدمير الناس بسبب لعنته. وهكذا ، في النهاية ، تخلى عن حلمه وقبل طريق إله الموت. حافظ نايت على مسافة من الناس ما لم يكرههم. كان عليه أن يكون بمفرده طوال الوقت.

 

نظر الجميع إلى الصوت. كان البابا داميان واقفًا هناك. ابتسم داميان على نطاق واسع و رحب بالجميع ، “لقد مر وقت طويل منذ أن اجتمعنا معًا على هذا النحو. من الجميل أن أراكم جميعًا!”

لم يكن هناك محادثة أخرى. كان نايت يحلم في الأصل بأن يكون فارسًا لكنه شهد عملية تدمير الناس بسبب لعنته. وهكذا ، في النهاية ، تخلى عن حلمه وقبل طريق إله الموت. حافظ نايت على مسافة من الناس ما لم يكرههم. كان عليه أن يكون بمفرده طوال الوقت.

 

 

 

راقب جريد بهدوء ظهر نايت الوحيد و هو يغادر قبل أن يحول بصره. نظر حوله إلى المراسلين الذين يتدفقون مثل النحل و دعا هوروي.

 

 

“… أعاني من تساقط الشعر ولكني لم أصب بالبواسير أبدًا.”

“كيف حال أسرتك؟ إذا كنت تريد أن تكون والدًا لا يخجل منه أطفالك ، فلا يجب أن تطرح أسئلة غير مهذبة”.

في وقت من الأوقات ، كان يعمل كحارس كير. قام ببعض الأنشطة التي تتعارض مع الغرض من فئة إله الموت ولكن في النهاية ، كان ذلك في محاولة لكسب العيش. قررت مملكة مدجج بالعتاد أنه من الأفضل الحفاظ على علاقة مواتية مع نايت بدلاً من استعدائه. لقد كان خصمًا خطيرًا يجب أن لا يكونوا معادين له. بالإضافة إلى ذلك ، كان لمملكة مدجج بالعتاد العديد من الـ NPC وتميل إلى الاعتماد على خاصية إله الموت المتمثلة في إعطاء ‘راحة غير مؤلمة’.

 

عزَّى جريد داميان ، “لقد عانيت…”

استقبل هوروي المراسلين بأدب (؟) قبل بدء المقابلة باسم جريد و المتحدث باسم مملكة مدجج بالعتاد. كان لدى بعض المراسلين تعبيرات قبيحة على وجوههم ، لكن هوروي لم يهتم.

“…؟”

 

وتابع: “ثم قبل أن يعود إلى الفاتيكان ، توقف عند الحدادة. سأقوم بعمل عنصر لك باستخدام هذا.”

***

فاجأ الهمس المفاجئ نايت و توقف. نظر إلى الوراء و رأى جريد. هذه المرة ، بطريقة يسمعها الجميع ، تحدث جريد إلى نايت ، الذي كان يشك في أذنيه ، “لقد عملت بجد يا نايت.”

 

“… أعاني من تساقط الشعر ولكني لم أصب بالبواسير أبدًا.”

على عكس ما كان يعتقده العالم ، كانت معركة لطيفة نسبيًا. تم صد غزو خمسة شياطين عظيمة في ساعتين فقط. من كان يتخيل ذلك؟ حتى جريد لم يكن يتوقع ذلك. ربما يكون قد فقد 41.2٪ من خبرته على طول الطريق ، ولكن يمكن استعادة التجربة في أي وقت. أعطت حقيقة أنه لم تقع إصابات في مملكة مدجج بالعتاد راحة كبيرة لجريد.

 

 

 

“كل هذا يرجع إلى جلالة الإمبراطورة.”

 

 

“…!”

قناة هاسباتشي – اقترب جريد من باسارا و انحنى بعمق. كانت تحية احترام من القلب. كان كل ذلك بفضل استعدادات باسارا الشاملة أن تمكنت من محاربة غزو الشياطين العظماء بسهولة. لم تكن مجرد مثالية ، لكنها إمبراطورة كفؤة حقًا. تجاوز مستواها توقعات الجميع.

 

 

 

“كان العالم سيهتز في هذه اللحظة لو لم تتقدم جلالة الإمبراطورة للعمل.”

 

 

كانت كلمات مروعة. لأكون صريحًا ، شعر داميان أنه التقى لصًا. ومع ذلك ، لم يطرح أسئلة أو يرفض. لقد أخذ للتو المكافآت و سلمها إلى جريد. لقد كان مدينًا كثيرًا لـ جريد لدرجة أنه شعر أنه بحاجة إلى سداد جريد. المكافآت التي حصل عليها داميان كانت أظافر سيتري وخلايا إله الشيطان.

“أشعر بالخجل. إنها جدارة الملك ، وليس أنا. إذا لم يكن بالنسبة لك ، فلن تنجح كل خططي”. أمسكت باسارا بيدي جريد الكبيرتين بإحكام بيديها الصغيرتين. كانت تحمر خجلاً وهي ترتجف. “أنا… إمبراطوريتنا الصحراوية ممتنة لوجودكم. إن وجود جلالتك بحد ذاته نعمة للبشرية. آمل أن تستمر في الوقوف إلى جانب الإنسانية في المستقبل”.

“ألا يمكن الاعتماد عليك كثيرًا؟ آمل أن نكون حلفاء في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.

 

لم يكن الجميع في حالة جيدة. نظر جريد المستنير إلى روبي و اندفعت إلى الغرفة كما لو كانت تنتظر.

بمجرد النظر إلى موكب الحجاج إلى تمثال جريد في أرخبيل بيهين ، كانت سمعة جريد قد تجاوزت بالفعل الشخص العادي. الآن ولد من جديد كفانوس للبشرية من خلال هذا الحدث و وصلت سمعة جريد إلى المستوى الإلهي. كان الناس ينظرون إليه على أنه ‘إله’ تقريبًا. بالطبع ، كان هناك الكثير من الناس مثل باسارا الذين اعتقدوا أنه الجنس الآخر.

نظر الجميع إلى الصوت. كان البابا داميان واقفًا هناك. ابتسم داميان على نطاق واسع و رحب بالجميع ، “لقد مر وقت طويل منذ أن اجتمعنا معًا على هذا النحو. من الجميل أن أراكم جميعًا!”

 

 

“هناك أشياء كثيرة أريد التحدث معك عنها. لماذا لا نذهب إلى الثكنات و نتحدث؟ سنكون نحن الاثنين فقط و سيكون الأمر مريحًا”.

اختفت مجموعة جريد من مكانهم. كان المشهد لا يزال مليئًا بقوات من الإمبراطورية و الممالك المتحالفة ، لكن الناس شعروا بطريقة ما أنه كان فارغًا. كان حضور جريد رائعًا.

 

الفصل 1257

“هاها… أود ذلك ، لكن جلالة الإمبراطورة ، عليكِ أن تعودِ إلى الإمبراطورية وتعتني بشعبك.” أزالت جريد بعناية أيدي باسارا المرهقة ونظر حوله. كان تعبير جيشوكا غير راضٍ بشكل صارخ بينما كانت يورا تحدق في جبل بعيد بقبضتيها المشدودتان. كما كان تعبير مرسيدس أكثر برودة من المعتاد.

 

 

كان مقياس روح جريد ، المرئي فقط لعيون نايت ، ضخمًا يبلغ 68. كان يعني أن الأمر سيستغرق 34 دقيقة لوضع علامة على روح جريد ليقوده إلى الموت. كان الأمر ضخمًا بالنظر إلى أن مقياس روح الشخص العادي بالكاد تجاوز 10. هذا يعني أنه كان من المستحيل تقريبًا القتال ضد جريد و الفوز ، من منظور إله الموت ، الذي كان لديه قدرة تحمل ضعيفة في المعركة. كان وزن هذه الروح غير عادي حقًا.

كانت مغازلة باسارا اللطيفة عبئًا على جريد ، الذي لم يكن لديه الوقت ولا الفرصة لتشكيل تحالف مع باسارا. لـ علاقة والزواج من الإمبراطورة.

 

 

سيكون له بالتأكيد تأثير هائل لكن جريد لم يكن لديه نية لبيع عقله و جسده. احتلت كلا من يورا و جيشوكا و مرسيديس قلبه بالفعل وكان جريد يكافح من أجل إقامة علاقة معهم.

 

 

 

‘ما زلت سعيدا.’

 

 

“كل هذا يرجع إلى جلالة الإمبراطورة.”

كان ممتنًا وسعيدًا لوجود شخص مثله. كان العالم مليئًا بالاستياء خلال أيام الكراهية ، لكن العالم الآن أصبح جميلًا بلا حدود. لذلك ، أراد حمايته. امتلأ جريد مرة أخرى بالعزيمة وأخبر فريقه ، “لنعد إلى المنزل”.

“…!؟”

 

“نعم.”

“نعم.”

 

 

“كل هذا يرجع إلى جلالة الإمبراطورة.”

“نعم.”

“كل هذا يرجع إلى جلالة الإمبراطورة.”

 

 

جريد ، الخدم الجديرين العشرة ، اقترب فرسانه من العصي.

اختفت مجموعة جريد من مكانهم. كان المشهد لا يزال مليئًا بقوات من الإمبراطورية و الممالك المتحالفة ، لكن الناس شعروا بطريقة ما أنه كان فارغًا. كان حضور جريد رائعًا.

 

 

“أين هذا ، من أنا؟”

ترجمة : Don Kol

 

كان مقياس روح جريد ، المرئي فقط لعيون نايت ، ضخمًا يبلغ 68. كان يعني أن الأمر سيستغرق 34 دقيقة لوضع علامة على روح جريد ليقوده إلى الموت. كان الأمر ضخمًا بالنظر إلى أن مقياس روح الشخص العادي بالكاد تجاوز 10. هذا يعني أنه كان من المستحيل تقريبًا القتال ضد جريد و الفوز ، من منظور إله الموت ، الذي كان لديه قدرة تحمل ضعيفة في المعركة. كان وزن هذه الروح غير عادي حقًا.

في الساعات القليلة الماضية ، استخدم العصي النقل الفضائي الشامل ما يقرب من 10 مرات في جميع أنحاء مملكة أرك و كان على وشك الإنهاك. أصيب بالدوار من الإرهاق وصرح بحسرة: “سنرحل”.

عزَّى جريد داميان ، “لقد عانيت…”

 

كان هناك معيار محدد للغاية لفئة النوع النامي ، إله الموت – مقياس الروح. منذ أن أصبح إله الموت ، تمكن ** نايت من تحديد وقراءة روح الهدف.

اختفت مجموعة جريد من مكانهم. كان المشهد لا يزال مليئًا بقوات من الإمبراطورية و الممالك المتحالفة ، لكن الناس شعروا بطريقة ما أنه كان فارغًا. كان حضور جريد رائعًا.

“البواسير من أكثر الأمراض شيوعًا التي يعاني منها الإنسان الحديث. من الطبيعي أن تعمل تحت ضغط شديد كل يوم. إنه ليس شيئًا تخجل منه”.

 

فاجأ الهمس المفاجئ نايت و توقف. نظر إلى الوراء و رأى جريد. هذه المرة ، بطريقة يسمعها الجميع ، تحدث جريد إلى نايت ، الذي كان يشك في أذنيه ، “لقد عملت بجد يا نايت.”

“كوكوكوك. صاحب السمو ، الذي اعتاد أن يكون فانوسي ، ولدت من جديد كمصباح لآلاف الأشخاص. العالم مثير للشفقة و سخيف لمعرفته فقط القيمة الحقيقية لجلالتك الآن ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ هذا هو حد الكائنات العادية”. استقبل لاويل حفلة جريد بيد واحدة تغطي وجهه. كان يبتسم لكن عينيه كانتا خافتتين.

 

 

“أشعر بالخجل. إنها جدارة الملك ، وليس أنا. إذا لم يكن بالنسبة لك ، فلن تنجح كل خططي”. أمسكت باسارا بيدي جريد الكبيرتين بإحكام بيديها الصغيرتين. كانت تحمر خجلاً وهي ترتجف. “أنا… إمبراطوريتنا الصحراوية ممتنة لوجودكم. إن وجود جلالتك بحد ذاته نعمة للبشرية. آمل أن تستمر في الوقوف إلى جانب الإنسانية في المستقبل”.

كان جريد قلقًا من وجود بعض الصعوبات التي لم يستطع ذكرها. تساءل ، “هل انتكست البواسير لديك؟”

 

 

“كوكوكوك. صاحب السمو ، الذي اعتاد أن يكون فانوسي ، ولدت من جديد كمصباح لآلاف الأشخاص. العالم مثير للشفقة و سخيف لمعرفته فقط القيمة الحقيقية لجلالتك الآن ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ هذا هو حد الكائنات العادية”. استقبل لاويل حفلة جريد بيد واحدة تغطي وجهه. كان يبتسم لكن عينيه كانتا خافتتين.

“… أعاني من تساقط الشعر ولكني لم أصب بالبواسير أبدًا.”

كان هناك معيار محدد للغاية لفئة النوع النامي ، إله الموت – مقياس الروح. منذ أن أصبح إله الموت ، تمكن ** نايت من تحديد وقراءة روح الهدف.

 

لا يزال جريد و لاويل يتذكران بوضوح وفاة خان من الألم. لذلك…

“البواسير من أكثر الأمراض شيوعًا التي يعاني منها الإنسان الحديث. من الطبيعي أن تعمل تحت ضغط شديد كل يوم. إنه ليس شيئًا تخجل منه”.

 

 

 

شاهد جريد بطاقة العمل الخاصة بجراح القولون و المستقيم في محفظة لاويل منذ بضعة أيام ولم يعد بإمكان لاويل إنكارها بعد الآن. كان على علم بنظرة روبي و أحمر خجلاً. طعنت جيشوكا المبتسمة جانب جريد. “إنه يفعل هذا بسبب الغيرة.”

لم يكن هناك محادثة أخرى. كان نايت يحلم في الأصل بأن يكون فارسًا لكنه شهد عملية تدمير الناس بسبب لعنته. وهكذا ، في النهاية ، تخلى عن حلمه وقبل طريق إله الموت. حافظ نايت على مسافة من الناس ما لم يكرههم. كان عليه أن يكون بمفرده طوال الوقت.

 

“…!”

“الغيرة؟”

اختفت مجموعة جريد من مكانهم. كان المشهد لا يزال مليئًا بقوات من الإمبراطورية و الممالك المتحالفة ، لكن الناس شعروا بطريقة ما أنه كان فارغًا. كان حضور جريد رائعًا.

 

كان ذلك لأن الروح نمت بشكل أكبر مع العديد من الإنجازات وتطوير حضور المرء. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن سالوس ، الذي كان لديه مقياس روح لا نهائي لأنه ولد بروح متجسدة إلى الأبد.

“ملكي الآن ينتمي إلى أي شخص آخر ~ شيء من هذا القبيل؟”

 

 

“أين هذا ، من أنا؟”

“…؟”

لا يزال جريد و لاويل يتذكران بوضوح وفاة خان من الألم. لذلك…

 

“نعم.”

نظر الجميع إلى الصوت. كان البابا داميان واقفًا هناك. ابتسم داميان على نطاق واسع و رحب بالجميع ، “لقد مر وقت طويل منذ أن اجتمعنا معًا على هذا النحو. من الجميل أن أراكم جميعًا!”

 

 

رأى داميان نظرة جريد المتألمة إلى حد ما وشرحها بتعبير مرير ، “كان هناك الكثير من الجرحى”.

“داميان ، لماذا أنت هنا؟”

‘أعتقد أن جذور جريد في هذا العالم عميقة حقًا.’

 

 

كان داميان جزءًا من نقابة مدجج بالعتاد ، لكنه كان أيضًا البابا ، زعيم كنيسة ريبيكا. كان ذلك بعد فترة وجيزة من انتهاء معركة كبيرة والمكان الذي يجب أن يكون فيه هو مكتب البابا ، وليس مملكة مدجج بالعتاد. كانت وظيفته رعاية أعضاء الكنيسة.

كان جريد قلقًا من وجود بعض الصعوبات التي لم يستطع ذكرها. تساءل ، “هل انتكست البواسير لديك؟”

 

شعر داميان بسعادة غامرة. لقد كان ممتنًا بصدق للطف جريد بمحاولة مساعدته في كل مرة. كان عليه أن يفهم إلى أي مدى ساعد وجوده و كنيسة ريبيكا نقابة مدجج بالعتاد. ستستمر الصداقة بين جريد و داميان ، وكذلك التبادل بين نقابة مدجج بالعتاد وكنيسة ريبيكا.

رأى داميان نظرة جريد المتألمة إلى حد ما وشرحها بتعبير مرير ، “كان هناك الكثير من الجرحى”.

 

 

“كوكوكوك. صاحب السمو ، الذي اعتاد أن يكون فانوسي ، ولدت من جديد كمصباح لآلاف الأشخاص. العالم مثير للشفقة و سخيف لمعرفته فقط القيمة الحقيقية لجلالتك الآن ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ هذا هو حد الكائنات العادية”. استقبل لاويل حفلة جريد بيد واحدة تغطي وجهه. كان يبتسم لكن عينيه كانتا خافتتين.

تركزت نظرة داميان على العيادة الطبية في القلعة. كان هناك العديد من علامات الحياة. كان معظمهم أعضاء في كنيسة ريبيكا.

“بصرف النظر عن ذلك ، لقد حصلت على عنوان وقوة رونية ، لكنهم مرتبطون بي.” أوضح داميان وأخبره جريد ، “حسنًا ، اذهب و اعتني بأعضاء الكنيسة. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأخبرني على الفور”. 

 

“كوكوكوك. صاحب السمو ، الذي اعتاد أن يكون فانوسي ، ولدت من جديد كمصباح لآلاف الأشخاص. العالم مثير للشفقة و سخيف لمعرفته فقط القيمة الحقيقية لجلالتك الآن ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ هذا هو حد الكائنات العادية”. استقبل لاويل حفلة جريد بيد واحدة تغطي وجهه. كان يبتسم لكن عينيه كانتا خافتتين.

“هذا…”

“داميان ، لماذا أنت هنا؟”

 

“… أعاني من تساقط الشعر ولكني لم أصب بالبواسير أبدًا.”

لم يكن الجميع في حالة جيدة. نظر جريد المستنير إلى روبي و اندفعت إلى الغرفة كما لو كانت تنتظر.

بمجرد النظر إلى موكب الحجاج إلى تمثال جريد في أرخبيل بيهين ، كانت سمعة جريد قد تجاوزت بالفعل الشخص العادي. الآن ولد من جديد كفانوس للبشرية من خلال هذا الحدث و وصلت سمعة جريد إلى المستوى الإلهي. كان الناس ينظرون إليه على أنه ‘إله’ تقريبًا. بالطبع ، كان هناك الكثير من الناس مثل باسارا الذين اعتقدوا أنه الجنس الآخر.

 

 

عزَّى جريد داميان ، “لقد عانيت…”

 

 

 

ما مدى تألمه عند رؤية أعضاء الكنيسة المحتضرين؟ كان جريد قلقًا بشأن عقلية داميان. كان من الواضح أن داميان كان يعاني من شعور كبير بالذنب. لحسن الحظ ، كان قلب داميان في حالة مستقرة. “كانت صغيرة مقارنة بالعبء على جريد. انا تعودت على ذلك…”

 

 

“هذا…”

ابتسم داميان بشكل مشرق وقال وداعا لحفلة جريد. “ثم سأعود إلى أعضاء كنيستي.”

 

 

 

في اللحظة التي انتهت فيها المعركة ، قاد داميان أعضاء الكنيسة لزيارة راينهاردت. كان ذلك لأن راينهاردت كان لديها منشأة طبية مجهزة جيدًا ، القديسة روبي ، و أكبر معبد ريبيكا. يمكنهم التركيز على علاج الأعضاء المصابين.

 

 

 

سارع داميان إلى المغادرة لكن جريد أمسك به وسأل ، “ما هو مستوى المكافآت التي تلقيتها؟”

كان ممتنًا وسعيدًا لوجود شخص مثله. كان العالم مليئًا بالاستياء خلال أيام الكراهية ، لكن العالم الآن أصبح جميلًا بلا حدود. لذلك ، أراد حمايته. امتلأ جريد مرة أخرى بالعزيمة وأخبر فريقه ، “لنعد إلى المنزل”.

 

“…!؟”

“إنها جائزة المركز الثاني.”

 

 

 

كانت يورا هي التي حصلت على جوائز المركز الأول. أجاب داميان بصدق ومد جريد يده. “أعطني مكافآتك.”

“…!”

 

 

“…!؟”

 

 

‘ما زلت سعيدا.’

كانت كلمات مروعة. لأكون صريحًا ، شعر داميان أنه التقى لصًا. ومع ذلك ، لم يطرح أسئلة أو يرفض. لقد أخذ للتو المكافآت و سلمها إلى جريد. لقد كان مدينًا كثيرًا لـ جريد لدرجة أنه شعر أنه بحاجة إلى سداد جريد. المكافآت التي حصل عليها داميان كانت أظافر سيتري وخلايا إله الشيطان.

تركزت نظرة داميان على العيادة الطبية في القلعة. كان هناك العديد من علامات الحياة. كان معظمهم أعضاء في كنيسة ريبيكا.

 

“…!؟”

“بصرف النظر عن ذلك ، لقد حصلت على عنوان وقوة رونية ، لكنهم مرتبطون بي.” أوضح داميان وأخبره جريد ، “حسنًا ، اذهب و اعتني بأعضاء الكنيسة. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأخبرني على الفور”. 

ابتسم داميان بشكل مشرق وقال وداعا لحفلة جريد. “ثم سأعود إلى أعضاء كنيستي.”

 

كان جريد قلقًا من وجود بعض الصعوبات التي لم يستطع ذكرها. تساءل ، “هل انتكست البواسير لديك؟”

وتابع: “ثم قبل أن يعود إلى الفاتيكان ، توقف عند الحدادة. سأقوم بعمل عنصر لك باستخدام هذا.”

 

 

في الساعات القليلة الماضية ، استخدم العصي النقل الفضائي الشامل ما يقرب من 10 مرات في جميع أنحاء مملكة أرك و كان على وشك الإنهاك. أصيب بالدوار من الإرهاق وصرح بحسرة: “سنرحل”.

“…!”

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

 

شعر داميان بسعادة غامرة. لقد كان ممتنًا بصدق للطف جريد بمحاولة مساعدته في كل مرة. كان عليه أن يفهم إلى أي مدى ساعد وجوده و كنيسة ريبيكا نقابة مدجج بالعتاد. ستستمر الصداقة بين جريد و داميان ، وكذلك التبادل بين نقابة مدجج بالعتاد وكنيسة ريبيكا.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

“نعم.”

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

“هاها… أود ذلك ، لكن جلالة الإمبراطورة ، عليكِ أن تعودِ إلى الإمبراطورية وتعتني بشعبك.” أزالت جريد بعناية أيدي باسارا المرهقة ونظر حوله. كان تعبير جيشوكا غير راضٍ بشكل صارخ بينما كانت يورا تحدق في جبل بعيد بقبضتيها المشدودتان. كما كان تعبير مرسيدس أكثر برودة من المعتاد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط