نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1261

الفصل 1261

الفصل 1261

الفصل 1261

على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.

لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.

كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.

 

 

‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’

‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.

 

 

هل كان تعريفه للعدالة صحيحًا حقًا؟ كان الشرط لتفعيل المهارة التي تمنح الأنا هو ‘موافقة الشخص الآخر’. تكهن جريد بالعلاقة بين باجما والإمبراطورة و خيبة أمله تجاه باجما كانت تفوق الوصف. لم يكن باجما شقيًا في سن المراهقة وكان الايمان الذي كان لدى جريد تجاهه يصل إلى نقطة هشّة.

 

 

 

‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’

 

 

 

استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.

“……”

 

‘أنا أقبل المهمة’.

 

 

“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”

لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.

 

 

 

[تم إنشاء مهمة جديدة!]

“ربما…”

 

عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]

[مسار مختلف عن باجما]

 

 

 

[مهمة فئة

 

 

[صنع عنصر الأنا المتقدمة]

لقد تعلمت شيئًا جديدًا بعد وصولك إلى تاليما.

 

 

 

اجمع المعلومات حول الإمبراطورة و افهم كيف تم إنشاء البافارنيوم.]

“جيد”.

 

“جيد”.

لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.

 

 

 

تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”

كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.

 

ترجمة : Don Kol

“أممم…”

“رجاء!”

 

 

من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.

 

 

“حماقة؟”

‘… هل كان اسمه جريد؟’

 

 

“……”

سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.

“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”

 

 

أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.

ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.

 

 

كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.

 

 

 

“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”

 

 

استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.

تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.

 

 

 

***

 

 

[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]

كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.

أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”

 

لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”

“هوهوهوت”.

كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.

 

كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.

 

 

 

“أود أن أسأل عن تعاليمك.”

 

 

 

“…!”

 

 

 

انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.

 

 

رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.

‘كياه! جميل!’

 

 

 

أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”

 

 

ترجمة : Don Kol

“…؟”

 

 

 

كانت ماريبل مبتهجة بمظهر باجما ، الذي جعل قصر الأقزام قبيحًا مثل الحبار.

 

‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’

وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.

لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.

 

 

من هذه النقطة فصاعدًا ، بدء باجما في إنتاج أسلحة يمكن أن تنمو إلى التصنيف الأسطوري و حصلت ماريبل على عنوان ‘الإمبراطورة’ ، مما يعني أنها ستصبح ‘أم جميع معدات القتال في العالم’ من خلال صنع أسلحة يمكن أن تنمو إلى المستوى الخرافي.

‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’

 

 

***

“فجأة؟”

 

 

“… لقد كانت حماقة رهيبة. “

 

 

“…؟”

كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.

“نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.

 

“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.

“حماقة؟”

شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.

 

“وااااههههه!”

“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.

لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.

 

“ربما…”

“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.

 

 

 

‘بالتأكيد.’

 

 

 

إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.

‘… هل كان اسمه جريد؟’

 

‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’

‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.

 

 

 

كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.

 

 

كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”

‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’

 

 

 

بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟

“فجأة؟”

 

 

‘آه…؟’

 

 

 

كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.

 

 

‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’

كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.

كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.

 

 

“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.

 

 

ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”

“كانت سعادة قصيرة.”

[مسار مختلف عن باجما]

 

“أود أن أسأل عن تعاليمك.”

“نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.

تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.

 

لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.

أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”

 

 

‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’

“فجأة؟”

 

 

روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.

جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟

[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]

 

‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’

“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.

 

 

“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.

كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.

“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”

 

 

“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”

“رجاء!”

 

سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.

“…!!”

 

 

 

كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.

كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.

 

 

ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”

روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.

 

 

“إنه طلب!”

 

 

رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.

“رجاء!”

وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.

 

 

كان نداء بيلوت هو الإشارة. جثا المئات من الأقزام و انحنوا لجريد.

ترجمة : Don Kol

 

 

“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”

“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”

 

تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.

تترينغ ~

“……”

 

 

تم تحديث المهمة.

عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]

 

 

[مسار مختلف عن باجما]

“هوهوهوت”.

 

“……”

[مهمة فئة

أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.

 

 

بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.

 

 

 

أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.

 

 

 

شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.

[مهمة فئة

 

تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”

نتائج إنهاء المهمة: فقدان الأنا في البافارنيوم.

 

 

 

مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]

 

 

 

[صنع عنصر الأنا المتقدمة]

ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”

 

 

[النوع: سلبي

 

 

 

عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]

 

 

[صنع عنصر الأنا المتقدمة]

“…!”

 

 

 

تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.

 

 

 

عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.

 

 

‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’

“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”

 

 

 

“……”

 

 

 

كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”

 

 

 

روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.

 

 

أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.

هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.

الفصل 1261

 

“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.

‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’

[مهمة فئة

 

 

اتخذ جريد قرارًا وحث بيلوت المرتبك. “سأحرر روح الإمبراطورة.”

 

 

“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”

“هـ~هل أنت جاد؟”

 

 

مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]

“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”

 

 

 

“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”

لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.

 

تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.

“وااااههههه!”

‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’

 

 

حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.

[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]

 

“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”

[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]

 

 

أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.

[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]

كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.

 

 

[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]

كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.

 

 

[سيشتري تجار تاليما العناصر التي تبيعها بسعر أعلى من سعر السوق.]

 

 

 

“جيد”.

 

 

تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”

كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.

“… لقد كانت حماقة رهيبة. “

 

 

“الأم! الأم!”

“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.

 

استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.

“……”

“ربما…”

 

 

لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”

 

 

 

على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.

كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”

 

 

“ربما…”

كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.

 

“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.

كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.

 

 

إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.

“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”

“…؟”

 

 

رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.

اجمع المعلومات حول الإمبراطورة و افهم كيف تم إنشاء البافارنيوم.]

 

“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.

ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.

 

 

“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”

“……”

 

 

 

“……”

 

 

إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.

“……”

 

 

جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟

ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.

 

 

 

‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’

ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”

 

 

كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.

[صنع عنصر الأنا المتقدمة]

 

 

ترجمة : Don Kol

كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط