الفصل 1264
‘ماذا يعني هذا؟’
الفصل 1264
[تم اختيار الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
ربما لاحظ الكثيرون أن السمات العرقية للأقزام لم تكن تتعلق بالقوة والبراعة ، بل كانت بدلاً من ذلك هاجسًا يتجاوز الموت. كانت القوة الحقيقية للأقزام و القوة الدافعة وراء الارتباط بأعمالهم. ألهمتهم الرغبة في أن تكون أعمالهم روائع خالدة على ضخ روحهم في أعمالهم.
أجاب الملك تشارلز: “… حسنا”.
هذا هو السبب في أن معدات الأنا كانت رمزًا للنزاهة. كانت معدات الأنا ، الذي يحلم فقط بأن يكون الأفضل ، منتصباً مثل شجرة طويلة و قاد سيده على الطريق الصحيح. في وقت من الأوقات ، قدس العالم معدات الأنا و سادتهم. ثم سرعان ما اكتشف العالم – حقيقة أن معدات المعركة الشريرة ، المصنفة على أنها ما يسمى بـ ‘المعدات الشيطانية’ ، تمتلك الأنا أيضًا.
مثل الأقزام الآخرين ، كان للملك تشارلز شخصية متقلبة لم تراقب الوضع من حوله. ومع ذلك ، عمل رأسه في لحظات مهمة. لقد كان أسلوبًا سيكون متعبًا للغاية إذا تحول لعدو.
“…!”
“لدي الكثير من المال.”
– الذي جاء بعد كل هذه المدة هو رجل عديم الفائدة.
صدم جريد. كان ذلك بسبب صرخات الوحوش التي جاءت من الممر العميق بعد فتح مدخل البانديمونيوم. بدت زاحفة و حادة و شريرة. كان يفضل سماع صرخات الشياطين العظماء.
– ألا تريد إغواء الجنس الآخر بتعليقي حول رقبتك؟
‘… هل هو صوت الرياح؟’
‘أنا إحتفظت بوعدي. يجب أن تفي بوعدك.’
حدث ذلك عندما كان جريد يتحقق مرة أخرى من أن الرياح كانت تتردد في الظلام.
[الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس يضحك. الشخص الوحيد الذي يمكنه التحكم فيه هو جالغونوس.]
– الذي جاء بعد كل هذه المدة هو رجل عديم الفائدة.
‘كانت شخصيات الأنا مختلفة تمامًا كما كان البشر مختلفين’ ، تحدث أنترينو بينما كان يشاهد جريد باهتمام.
كان العامل الأساسي الخامل للأقزام هو تجاهل الكلمات التي دخلت آذانهم حتى لا يقعوا في إغراء معدات القتال. ومع ذلك ، يتأثر البشر بسهولة. حتى الأقل جشعًا لن يكون قادرًا على التغلب بسهولة على كل الإغراءات التي تقترحها الآلاف من الأنا.
كانت يده التي تلامس لحيته المعقدة المضفرة حساسة وجميلة مثل أيدي الحرفيين الأقزام الآخرين. في هذا العالم ، شعر أن مقولة ‘الأيدي النحيلة والحساسة’ موجودة فقط للأقزام.
“……”
[الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس يضحك. الشخص الوحيد الذي يمكنه التحكم فيه هو جالغونوس.]
ما هو مزاج المنشئ عند صهر المعادن؟ اعتمادًا على غرض المنشئ عند تلطيف المعدن ، يمكن أن تولد الأنا المستقيمة والصالحة ، أو الأنا الخبيثة والقاتلة. نحن نسمي الأخيرة بالمعدات الشيطانية و قمنا بختمها هنا في البانديمونيوم”.
“……”
باب حديدي صدئ – كان جريد متحمس لفكرة أن التلميح الموجود في اليوميات لن يكون غير قابل للفك بعد الآن و حاول فتح الباب. ومع ذلك ، لن يفتح الباب الحديدي المغلق. كل أنواع السخرية سمعت من الأنا الأخرى.
تم تذكير جريد بشوكة المظالم العميقة. في الأصل ، كان شوكة المظالم العميقة مجرد شعلة عادية. ثم بعد أن تم التخلي عنها من قبل صانعها ، جريد ، وتركها بمفردها على جانب واحد من الحدادة ، فإنها حملت ضغينة ضد جريد تدريجياً. دم إيبلين ، المليء بالغضب والعار ، أيقظ الأنا. كانت الأنا مليئة بالضغينة تجاه جريد وكانت شرسة للغاية. سيكون للمعدات الشيطانية المغلقة في البانديمونيوم قصتها الخاصة ، تمامًا مثل الشوكة.
كلما اقترب ، أصبحت أوضح. صرخة الجرم السماوي تشبه إلى حد بعيد صرخة الملك غير المهزوم في مذكراته. كانت هذه هي اللغة. تواصل جريد الواثق و أمسك الجرم السماوي في يده.
حاصر المحاربون الأقزام جريد ببطء. لقد كانوا مترددين في فضح البانديمونيوم ، والذي يمكن أن يطلق عليه عارهم ، لدخيل. و المثير للدهشة أن الملك تشارلز هو من صدمهم. “بعيدًا عن الطريق!”
“……”
كانت عيون الملك تشارلز المحتقنة بالدم تحترق. بدت لحيته البيضاء وكأنها تذوب. “الوعد هو الوعد! منذ أن فتح باب البانديمونيوم ، دعه يدخل و يخرج من البانديمونيوم!”
[تم دمغ علامة الأقزام على الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس. أدى تأثير العلامة إلى زيادة وزن الجرم السماوي إلى الحد الأقصى. تم تقليل جميع السرعات بشكل كبير. لم يعد بإمكانك حمل المزيد من العناصر.]
لم يكن هذا معروفا. كان الملك تشارلز يخطط لعكس الاتجاه.
[سمح تأثير فئة سليل باجما لك بتجهيز الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
“الآن ، سليل باجما.”
صدم جريد. كان ذلك بسبب صرخات الوحوش التي جاءت من الممر العميق بعد فتح مدخل البانديمونيوم. بدت زاحفة و حادة و شريرة. كان يفضل سماع صرخات الشياطين العظماء.
“إذا قمت بتحرير روح الإمبراطورة ، فاعتذر عن كل ما قمت به من وقاحة حتى الآن.”
“ماذا؟”
“لقد منحتك حق الوصول إلى بانديمونيوم لأنك وعدت بتحرير روح الإمبراطورة. ومع ذلك ، إذا قمت بأشياء أخرى دون تحرير روح الإمبراطورة ، فسأعاقبك بشكل صحيح. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن نجاحك أو فشلك ، سأحرص على استعادة روح الإمبراطورة”.
[تم الحصول على ملكية الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
‘أنا إحتفظت بوعدي. يجب أن تفي بوعدك.’
كان جريد لا يزال يركز انتباهه ولم يمض وقت طويل قبل أن يجد مصدر اللغة التي سمعها – كرة بيضاء نقية.
الفصل 1264
أرسل الملك تشارلز له مثل هذه الرسالة و ضل جريد طريقه للتراجع عن كلماته. إذا لم يستطع جريد تحرير روح الإمبراطورة ، فلن تكون حياته في خطر فحسب ، بل سيكون من غير المحتمل تبادله مع تاليما.
[لقد قاومت.]
‘إنه ذكي جدا.’
‘ماذا يعني هذا؟’
“لقد منحتك حق الوصول إلى بانديمونيوم لأنك وعدت بتحرير روح الإمبراطورة. ومع ذلك ، إذا قمت بأشياء أخرى دون تحرير روح الإمبراطورة ، فسأعاقبك بشكل صحيح. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن نجاحك أو فشلك ، سأحرص على استعادة روح الإمبراطورة”.
مثل الأقزام الآخرين ، كان للملك تشارلز شخصية متقلبة لم تراقب الوضع من حوله. ومع ذلك ، عمل رأسه في لحظات مهمة. لقد كان أسلوبًا سيكون متعبًا للغاية إذا تحول لعدو.
‘… بدلاً من ذلك ، من المطمئن أن تكون في نفس الجانب’.
هل سار حوالي 30 دقيقة؟ لم يكن يعرف متى بدأ يشعر به ، لكن الحرارة اجتاحته. ومع ذلك ، بالنسبة الحداد الأسطوري ، جريد ، كان هذا المستوى من الحرارة مثل ساونا المبتدئين. بالإضافة إلى ذلك.
كانت هناك ابتسامة صغيرة على وجه جريد. على أي حال ، تم بالفعل سكب الماء. أصبحت علاقته بتاليما ملتوية منذ اللحظة التي استقرت فيها روح إمبراطورة الأقزام في أيدي الإله. ومع ذلك ، كانت هناك الآن فرصة لاستعادة المياه. لم يكن من الضروري النظر إلى الوضع الحالي بشكل سلبي.
اجتاز جريد جميع الغرف العشر ، وبصرف النظر عن هذا الجرم السماوي ، لم تكن هناك عناصر أخرى تجذب اهتمامه. أخذ جريد تذكرة حذف وزن العنصر و استخدمها دون تردد.
لم يكن هذا معروفا. كان الملك تشارلز يخطط لعكس الاتجاه.
“حسنًا ، لكن عليك أن تقطع وعدًا واحدًا.”
“لدي الكثير من المال.”
“لقد منحتك حق الوصول إلى بانديمونيوم لأنك وعدت بتحرير روح الإمبراطورة. ومع ذلك ، إذا قمت بأشياء أخرى دون تحرير روح الإمبراطورة ، فسأعاقبك بشكل صحيح. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن نجاحك أو فشلك ، سأحرص على استعادة روح الإمبراطورة”.
“ماذا؟”
“إذا قمت بتحرير روح الإمبراطورة ، فاعتذر عن كل ما قمت به من وقاحة حتى الآن.”
أجاب الملك تشارلز: “… حسنا”.
كان يعرف أيضًا هوية جريد. حداد اعترف الإله هيكسيتيا بمهاراته.
[أنت أول لاعب يدخل البانديمونيوم.]
كان الملك تشارلز قد سمع بوضوح عن سمعة جريد ، مما جعلها تصل طوال الطريق لهنا حتى عندما تم عزلهم بواسطة تنين النار تراوكا. كان من الصواب الاعتذار إذا حرر جريد روح الإمبراطورة بالفعل و أثبت أنه مختلف عن باجما.
كانت يده التي تلامس لحيته المعقدة المضفرة حساسة وجميلة مثل أيدي الحرفيين الأقزام الآخرين. في هذا العالم ، شعر أن مقولة ‘الأيدي النحيلة والحساسة’ موجودة فقط للأقزام.
كان يرى منحدرًا يتدفق مع الحمم البركانية أمامه. تحت الجرف كانت هناك خوذة مقيدة بإحكام. كانت خوذة تغطي الوجه بالكامل. لم تذوب في الحمم البركانية ، بل كان لديها تعبيرات ابتسام.
‘بالمناسبة ، هل سيساعده مفترس البانديمونيوم؟’
لقد كان وحشًا تم إلقاؤه في نهاية البانديمونيوم – حيوان مفترس يلتهم كل الأنا الأخرى و يزرع السلبية. لقد كان وجودًا ذكيًا لن يمس روح الإمبراطورة التي كانت بمثابة الأنا التي لا يستطيع هضمها. كان فقط النسب الملكي هو الذي يمكن أن يجبرها على إخراج روح الإمبراطورة.
“إنه لأمر مؤسف ، ولكن لديك واجب لتولي كارما باجما. الوقوع في الجحيم بدلاً من باجما. موتك و قيامتك سيخفف حزن اخوتي.”
هذا هو السبب في أن معدات الأنا كانت رمزًا للنزاهة. كانت معدات الأنا ، الذي يحلم فقط بأن يكون الأفضل ، منتصباً مثل شجرة طويلة و قاد سيده على الطريق الصحيح. في وقت من الأوقات ، قدس العالم معدات الأنا و سادتهم. ثم سرعان ما اكتشف العالم – حقيقة أن معدات المعركة الشريرة ، المصنفة على أنها ما يسمى بـ ‘المعدات الشيطانية’ ، تمتلك الأنا أيضًا.
ألقى الملك تشارلز نظرة خاطفة على بيلوت و شرح بيلوت ذلك لـ جريد ، “سترى ما مجموعه 10 غرف إذا كنت تمشي على طول ممر البانديمونيوم. الآلاف من معدات القتال في كل غرفة ستجذبك بطرق مختلفة. من فضلك تجاهلهم و انظر فقط للأمام. الوجود في نهاية الممر سيحرر روح الإمبراطورة.
كان الملك تشارلز قد سمع بوضوح عن سمعة جريد ، مما جعلها تصل طوال الطريق لهنا حتى عندما تم عزلهم بواسطة تنين النار تراوكا. كان من الصواب الاعتذار إذا حرر جريد روح الإمبراطورة بالفعل و أثبت أنه مختلف عن باجما.
“الآن ، سليل باجما.”
لقد كان سهلا. كانت المشكلة أنه لم يكن شيئًا يمكن للناس فعله بسهولة.
كان العامل الأساسي الخامل للأقزام هو تجاهل الكلمات التي دخلت آذانهم حتى لا يقعوا في إغراء معدات القتال. ومع ذلك ، يتأثر البشر بسهولة. حتى الأقل جشعًا لن يكون قادرًا على التغلب بسهولة على كل الإغراءات التي تقترحها الآلاف من الأنا.
“حسنًا ، لكن عليك أن تقطع وعدًا واحدًا.”
‘أنا فقط أدعو الإله أن يمسك به شخص ليس شرسًا’.
تم تذكير جريد بشوكة المظالم العميقة. في الأصل ، كان شوكة المظالم العميقة مجرد شعلة عادية. ثم بعد أن تم التخلي عنها من قبل صانعها ، جريد ، وتركها بمفردها على جانب واحد من الحدادة ، فإنها حملت ضغينة ضد جريد تدريجياً. دم إيبلين ، المليء بالغضب والعار ، أيقظ الأنا. كانت الأنا مليئة بالضغينة تجاه جريد وكانت شرسة للغاية. سيكون للمعدات الشيطانية المغلقة في البانديمونيوم قصتها الخاصة ، تمامًا مثل الشوكة.
“كما هو متوقع ، البقية كلها عديمة الفائدة.”
كان بيلوت مغرمًا جدًا بـ جريد وأراد أن يؤمن به. كان يأمل أن يحرر جريد روح الإمبراطورة. لذلك ، أعطى جريد فرصة ، ولكن بصراحة ، لم يكن لديه أي توقعات بالنتيجة.
“أنا متزوج.”
كان جريد لا يزال يركز انتباهه ولم يمض وقت طويل قبل أن يجد مصدر اللغة التي سمعها – كرة بيضاء نقية.
لاحظ جريد موقف بيلوت المحزن وأدرك أن البانديمونيوم كان مكانًا لا يمكن الاستهانة به. أخذ نفسا عميقا. انحنى و دخل البانديمونيوم بينما كان الآلاف من الأقزام يراقبون.
[أنت أول لاعب يدخل البانديمونيوم.]
‘… هل هو صوت الرياح؟’
***
“كما هو متوقع ، البقية كلها عديمة الفائدة.”
[أنت أول لاعب يدخل البانديمونيوم.]
لقد كانت مكافأة تعويض غريبة. كانت ردية للغاية مقارنة بالتعويض الأولي المعتاد. ومع ذلك ، لم يهتز جريد.
[زادت مكافأة الاكتشاف الأولى من مقاومة اللهب بنسبة 50٪ خلال فترة دخول البانديمونيوم.]
‘كانت شخصيات الأنا مختلفة تمامًا كما كان البشر مختلفين’ ، تحدث أنترينو بينما كان يشاهد جريد باهتمام.
[زادت مكافأة الاكتشاف الأولى المقاومة العقلية بنسبة 50٪ خلال فترة دخول البانديمونيوم.]
– الذي جاء بعد كل هذه المدة هو رجل عديم الفائدة.
[ تم الحصول على ‘تذكرة حذف وزن العنصر (ساعة واحدة)’ كأول مكافأة اكتشاف.]
لقد كانت مكافأة تعويض غريبة. كانت ردية للغاية مقارنة بالتعويض الأولي المعتاد. ومع ذلك ، لم يهتز جريد.
هذا هو السبب في أن معدات الأنا كانت رمزًا للنزاهة. كانت معدات الأنا ، الذي يحلم فقط بأن يكون الأفضل ، منتصباً مثل شجرة طويلة و قاد سيده على الطريق الصحيح. في وقت من الأوقات ، قدس العالم معدات الأنا و سادتهم. ثم سرعان ما اكتشف العالم – حقيقة أن معدات المعركة الشريرة ، المصنفة على أنها ما يسمى بـ ‘المعدات الشيطانية’ ، تمتلك الأنا أيضًا.
‘يجب أن يكون هناك سبب لذلك’.
كان كما هو متوقع.
بصراحة ، لقد كان متوترًا للغاية ، لكن لا يبدو أنه شيء كبير. واصل جريد السير إلى الأمام بسلام حتى مر من باب الغرفة العاشرة. هنا ، واجه تعقيدًا – أحد آلاف الأصوات القادمة من الغرفة العاشرة أوقفت جريد.
[بدأ غليان الحمم البركانية تحت الأرض يحرق جلدك.]
لم يكن هذا معروفا. كان الملك تشارلز يخطط لعكس الاتجاه.
هل سار حوالي 30 دقيقة؟ لم يكن يعرف متى بدأ يشعر به ، لكن الحرارة اجتاحته. ومع ذلك ، بالنسبة الحداد الأسطوري ، جريد ، كان هذا المستوى من الحرارة مثل ساونا المبتدئين. بالإضافة إلى ذلك.
– هاهات! ههههه! روح الإمبراطورة أتت من قبل إنسان؟ هذه كوميديا أخرى!
ربما لاحظ الكثيرون أن السمات العرقية للأقزام لم تكن تتعلق بالقوة والبراعة ، بل كانت بدلاً من ذلك هاجسًا يتجاوز الموت. كانت القوة الحقيقية للأقزام و القوة الدافعة وراء الارتباط بأعمالهم. ألهمتهم الرغبة في أن تكون أعمالهم روائع خالدة على ضخ روحهم في أعمالهم.
– هاي! أنت هناك! ألا تريد معرفة الجزيرة التي دُفن فيها كنز قراصنة الكباش؟
“لدي الكثير من المال.”
“كما هو متوقع ، البقية كلها عديمة الفائدة.”
‘… هل هو صوت الرياح؟’
أعطني قوة سحرية! سأعلمك أفضل السحر!
– هاي! أنت هناك! ألا تريد معرفة الجزيرة التي دُفن فيها كنز قراصنة الكباش؟
“هل أنت أفضل في السحر من براهام؟”
أجاب الملك تشارلز: “… حسنا”.
– ألا تريد إغواء الجنس الآخر بتعليقي حول رقبتك؟
– (٪! # ~!
“سوف آخذه إلى العصي.”
“أنا متزوج.”
[تم دمغ علامة الأقزام على الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس. أدى تأثير العلامة إلى زيادة وزن الجرم السماوي إلى الحد الأقصى. تم تقليل جميع السرعات بشكل كبير. لم يعد بإمكانك حمل المزيد من العناصر.]
جريد لم يسقط لإغراء عناصر الأنا المحاصرة في كل غرفة. كان مستوى الإغراء الذي قدمته عناصر الأنا منخفضًا جدًا بالنسبة له. لم يكن من المستغرب أن يكون لدى جريد الثروة والسلطة والصلات.
كان الملك تشارلز قد سمع بوضوح عن سمعة جريد ، مما جعلها تصل طوال الطريق لهنا حتى عندما تم عزلهم بواسطة تنين النار تراوكا. كان من الصواب الاعتذار إذا حرر جريد روح الإمبراطورة بالفعل و أثبت أنه مختلف عن باجما.
لقد كان وحشًا تم إلقاؤه في نهاية البانديمونيوم – حيوان مفترس يلتهم كل الأنا الأخرى و يزرع السلبية. لقد كان وجودًا ذكيًا لن يمس روح الإمبراطورة التي كانت بمثابة الأنا التي لا يستطيع هضمها. كان فقط النسب الملكي هو الذي يمكن أن يجبرها على إخراج روح الإمبراطورة.
“أنا لست بحاجة حتى إلى قوة المقاومة العقلية.”
[إن الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس سوف يلعنك.]
بصراحة ، لقد كان متوترًا للغاية ، لكن لا يبدو أنه شيء كبير. واصل جريد السير إلى الأمام بسلام حتى مر من باب الغرفة العاشرة. هنا ، واجه تعقيدًا – أحد آلاف الأصوات القادمة من الغرفة العاشرة أوقفت جريد.
أرسل الملك تشارلز له مثل هذه الرسالة و ضل جريد طريقه للتراجع عن كلماته. إذا لم يستطع جريد تحرير روح الإمبراطورة ، فلن تكون حياته في خطر فحسب ، بل سيكون من غير المحتمل تبادله مع تاليما.
باب حديدي صدئ – كان جريد متحمس لفكرة أن التلميح الموجود في اليوميات لن يكون غير قابل للفك بعد الآن و حاول فتح الباب. ومع ذلك ، لن يفتح الباب الحديدي المغلق. كل أنواع السخرية سمعت من الأنا الأخرى.
) * & #!
كان الملك تشارلز قد سمع بوضوح عن سمعة جريد ، مما جعلها تصل طوال الطريق لهنا حتى عندما تم عزلهم بواسطة تنين النار تراوكا. كان من الصواب الاعتذار إذا حرر جريد روح الإمبراطورة بالفعل و أثبت أنه مختلف عن باجما.
كانت لغة غير مفهومة تمامًا ، لكنها كانت مألوفة إلى حد ما.
“……”
الفصل 1264
‘ماذا يعني هذا؟’
# $ ؟!
“أنا متزوج.”
ركز جريد عقله. تجاهل الآلاف من الأصوات المتنوعة الأخرى واستمع إلى اللغة الغريبة. تذكر المكان الذي سمع فيه هذه اللغة الغريبة ، واتسعت عينا جريد. يوميات شخص كان بمفرده. ذكره بمذكرات الملك غير المهزوم. هذا صحيح – اللغة تشبه لغة مادرا ، الذي قضى مئات السنين بمفرده وفقد الكلام البشري.
كان العصي حكيمًا عظيمًا. كان ينعم بالمعرفة و سيكون قادرًا على تحليل اللغة و إتقانها من خلال محادثة مع هذا الجرم السماوي. لم يكن لدى جريد شكوك و خرج من الغرفة العاشرة بخطوات خفيفة. بعد مسيرة طويلة ، وصل أخيرًا إلى المكان الأخير في البانديمونيوم.
‘كيف يمكن أن يكون هذا؟’
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
لقد كان الوقت الذي أجبر فيه مادرا على أن يصبح فارس موت وأصيب بالجنون. فسر جريد محتويات يوميات مادرا كنوع من الصراخ. أخيرًا نسي الكلمات البشرية وصرخ من الألم الذي سيطر على عقله. الآن أدرك أنها كانت لغة. لغة شيء آخر غير الإنسان.
كانت لغة غير مفهومة تمامًا ، لكنها كانت مألوفة إلى حد ما.
باب حديدي صدئ – كان جريد متحمس لفكرة أن التلميح الموجود في اليوميات لن يكون غير قابل للفك بعد الآن و حاول فتح الباب. ومع ذلك ، لن يفتح الباب الحديدي المغلق. كل أنواع السخرية سمعت من الأنا الأخرى.
‘يجب أن يكون هناك سبب لذلك’.
– هذا الشخص هو شخص لا يستطيع حتى فتح الباب؟
ربما لاحظ الكثيرون أن السمات العرقية للأقزام لم تكن تتعلق بالقوة والبراعة ، بل كانت بدلاً من ذلك هاجسًا يتجاوز الموت. كانت القوة الحقيقية للأقزام و القوة الدافعة وراء الارتباط بأعمالهم. ألهمتهم الرغبة في أن تكون أعمالهم روائع خالدة على ضخ روحهم في أعمالهم.
– أترى ، ألم أخبرك أن الأقزام لديهم خطوة كبيرة؟
– الذي جاء بعد كل هذه المدة هو رجل عديم الفائدة.
القفل القديم – القفل الذي بدا و كأنه لن يفتح أبدًا لأن ثقب المفتاح تضرر بشدة – فتح بصوت مبهج.
“إذا قمت بتحرير روح الإمبراطورة ، فاعتذر عن كل ما قمت به من وقاحة حتى الآن.”
في خضم السخرية المستمرة ، سحب جريد مفتاحًا. كان المفتاح الرئيسي.
خشخشه!
صدم جريد. كان ذلك بسبب صرخات الوحوش التي جاءت من الممر العميق بعد فتح مدخل البانديمونيوم. بدت زاحفة و حادة و شريرة. كان يفضل سماع صرخات الشياطين العظماء.
القفل القديم – القفل الذي بدا و كأنه لن يفتح أبدًا لأن ثقب المفتاح تضرر بشدة – فتح بصوت مبهج.
“حسنًا ، لكن عليك أن تقطع وعدًا واحدًا.”
– اهههه! أصدقك!
[تم الحصول على ملكية الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
– كيااااااه! أمسك بي أيها الإنسان! سأعطيك القوة للهروب من هنا!
كانت معدات القتال المغلقة في الغرفة العاشرة مليئة بالإثارة. رحبوا بفارغ الصبر بزيارة الدخيل. لقد عاملوا الدخيل كمضيف وكانوا مليئين بتوقع الهروب من هنا.
بصراحة ، لقد كان متوترًا للغاية ، لكن لا يبدو أنه شيء كبير. واصل جريد السير إلى الأمام بسلام حتى مر من باب الغرفة العاشرة. هنا ، واجه تعقيدًا – أحد آلاف الأصوات القادمة من الغرفة العاشرة أوقفت جريد.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“……”
“…”
كان جريد لا يزال يركز انتباهه ولم يمض وقت طويل قبل أن يجد مصدر اللغة التي سمعها – كرة بيضاء نقية.
– هاي! أنت هناك! ألا تريد معرفة الجزيرة التي دُفن فيها كنز قراصنة الكباش؟
– (٪! # ~!
لقد كانت مكافأة تعويض غريبة. كانت ردية للغاية مقارنة بالتعويض الأولي المعتاد. ومع ذلك ، لم يهتز جريد.
“…”
“حسنًا ، لكن عليك أن تقطع وعدًا واحدًا.”
كلما اقترب ، أصبحت أوضح. صرخة الجرم السماوي تشبه إلى حد بعيد صرخة الملك غير المهزوم في مذكراته. كانت هذه هي اللغة. تواصل جريد الواثق و أمسك الجرم السماوي في يده.
هذا هو السبب في أن معدات الأنا كانت رمزًا للنزاهة. كانت معدات الأنا ، الذي يحلم فقط بأن يكون الأفضل ، منتصباً مثل شجرة طويلة و قاد سيده على الطريق الصحيح. في وقت من الأوقات ، قدس العالم معدات الأنا و سادتهم. ثم سرعان ما اكتشف العالم – حقيقة أن معدات المعركة الشريرة ، المصنفة على أنها ما يسمى بـ ‘المعدات الشيطانية’ ، تمتلك الأنا أيضًا.
‘ماذا يعني هذا؟’
[تم اختيار الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
$ # @ $!
[الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس يضحك. الشخص الوحيد الذي يمكنه التحكم فيه هو جالغونوس.]
[إن الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس سوف يلعنك.]
– هذا الشخص هو شخص لا يستطيع حتى فتح الباب؟
“لدي الكثير من المال.”
[لقد قاومت.]
“هل أنت أفضل في السحر من براهام؟”
ركز جريد عقله. تجاهل الآلاف من الأصوات المتنوعة الأخرى واستمع إلى اللغة الغريبة. تذكر المكان الذي سمع فيه هذه اللغة الغريبة ، واتسعت عينا جريد. يوميات شخص كان بمفرده. ذكره بمذكرات الملك غير المهزوم. هذا صحيح – اللغة تشبه لغة مادرا ، الذي قضى مئات السنين بمفرده وفقد الكلام البشري.
[سمح تأثير فئة سليل باجما لك بتجهيز الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
[تم الحصول على ملكية الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس.]
# $ ؟!
“كما هو متوقع ، البقية كلها عديمة الفائدة.”
[تم دمغ علامة الأقزام على الجرم السماوي المصنوع من عظام جالغونوس. أدى تأثير العلامة إلى زيادة وزن الجرم السماوي إلى الحد الأقصى. تم تقليل جميع السرعات بشكل كبير. لم يعد بإمكانك حمل المزيد من العناصر.]
لقد كان الوقت الذي أجبر فيه مادرا على أن يصبح فارس موت وأصيب بالجنون. فسر جريد محتويات يوميات مادرا كنوع من الصراخ. أخيرًا نسي الكلمات البشرية وصرخ من الألم الذي سيطر على عقله. الآن أدرك أنها كانت لغة. لغة شيء آخر غير الإنسان.
“كما هو متوقع ، البقية كلها عديمة الفائدة.”
مثل الأقزام الآخرين ، كان للملك تشارلز شخصية متقلبة لم تراقب الوضع من حوله. ومع ذلك ، عمل رأسه في لحظات مهمة. لقد كان أسلوبًا سيكون متعبًا للغاية إذا تحول لعدو.
اجتاز جريد جميع الغرف العشر ، وبصرف النظر عن هذا الجرم السماوي ، لم تكن هناك عناصر أخرى تجذب اهتمامه. أخذ جريد تذكرة حذف وزن العنصر و استخدمها دون تردد.
لم يكن هذا معروفا. كان الملك تشارلز يخطط لعكس الاتجاه.
“إذا قمت بتحرير روح الإمبراطورة ، فاعتذر عن كل ما قمت به من وقاحة حتى الآن.”
“سوف آخذه إلى العصي.”
– هاي! أنت هناك! ألا تريد معرفة الجزيرة التي دُفن فيها كنز قراصنة الكباش؟
كان العصي حكيمًا عظيمًا. كان ينعم بالمعرفة و سيكون قادرًا على تحليل اللغة و إتقانها من خلال محادثة مع هذا الجرم السماوي. لم يكن لدى جريد شكوك و خرج من الغرفة العاشرة بخطوات خفيفة. بعد مسيرة طويلة ، وصل أخيرًا إلى المكان الأخير في البانديمونيوم.
“هل أنت أفضل في السحر من براهام؟”
كان يرى منحدرًا يتدفق مع الحمم البركانية أمامه. تحت الجرف كانت هناك خوذة مقيدة بإحكام. كانت خوذة تغطي الوجه بالكامل. لم تذوب في الحمم البركانية ، بل كان لديها تعبيرات ابتسام.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
– هاهات! ههههه! روح الإمبراطورة أتت من قبل إنسان؟ هذه كوميديا أخرى!
اجتاز جريد جميع الغرف العشر ، وبصرف النظر عن هذا الجرم السماوي ، لم تكن هناك عناصر أخرى تجذب اهتمامه. أخذ جريد تذكرة حذف وزن العنصر و استخدمها دون تردد.
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“هل أنت أفضل في السحر من براهام؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
