الفصل 1267
الفصل 1267
“…!”
كانت زراعة تاليما آلية بالكامل. تولت مجموعة متنوعة من الآلات ، مثل العناصر الاصطناعية و الغولم ، العملية الكاملة لتسليم الحقول و زرع البذور و حصادها. لم يكن نظامًا تم إنشاؤه لأن الأقزام كانوا كسالى. بل كان العكس. عهد الأقزام إلى الآلات بالمجالات المتعلقة بسبل العيش مثل الزراعة حتى يكونوا أوفياء لوظيفتهم الرئيسية.
كان واضحا بمجرد النظر إلى الوضع الصناعي. كان الأقزام يتمتعون بتكنولوجيا لا مثيل لها ، لكنهم ركزوا فقط على مهارتهم اليدوية. في الوقت نفسه ، أنتجوا خمسة عناصر أو أكثر من العناصر الاصطناعية و الغولم ، ومئات الأسلحة كل أسبوع. أظهر هذا أن ساعات عملهم كانت لا مثيل لها.
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
بلع.
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
تتانغ!
“هل هذا جيد؟”
“هاه؟”
تم تقديم الوجبة أثناء استراحة الأقزام. ابتلع جريد الخبز المنقوع في الماء في ثانية واحدة وركز على الطرق. لم تنطفئ ألسنة اللهب في فرنه. كان الصهر دقيقًا و رائع التبريد. وصل ضربه إلى الذروة حيث استمر في إنشاء أعمال جديدة. لقد كان عملاً يقلد يد جريد نفسها. للوهلة الأولى ، بدا أنه ينتمي إلى غولم بشري ، لكنه كان مختلفًا. تم تصميم الشكل النهائي لعمل جريد في الأصل ليكون يده.
“سمعت الخبر. إنه أمر مؤسف. لماذا لا تحاول تغيير حالتك المزاجية؟”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“بالتاكيد! إنه عمل يحاكي يد الحداد الأسطوري المعترف به من قبل الإله هيكسيتيا. بالطبع يجب أن تزين وسط الحدادة لتعبد مثل الإله!”
من أجل زيادة علاقته بعمله ، اتبع جريد نصيحة بيلوت حول كيف كان العمل اليدوي هو الأفضل و صنع بعناية اثنين من أيدي الإله يوميًا. كان سيصر على العمل اليدوي حتى لو لم يتلق نصيحة بيلوت. تطلبت أيدي الإله تمثيل عشرات المفاصل وكان من الصعب للغاية إنتاج أيادي الإله. لا يمكن صنعها بشكل صحيح عند صنعها من خلال الإنتاج الآلي.
السبب في أن الأمر استغرق خمسة أيام للحصول على الإذن هو أن مدرسة الهندسة السحرية تجاهلت مرسوم الملك تشارلز. يمكنهم البقاء في الاستوديوهات الخاصة بهم لمدة 10 أيام إلى شهر بمجرد أن يبدأوا العمل ، و أخيراً قاموا بفحص المرسوم الذي تم إرساله قبل خمسة أيام.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“القرف!” لعن جريد بقسوة بينما كان يركز. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك منذ زمن طويل. لقد صنع ما مجموعه 10 أيادي إله ولم تظهر أي آنا ، لذلك كان عليه أن ينزعج. أراد أن يلقي بمطرقته ، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأنه كان حدادًا عميقًا حتى عظامه.
أليس هذا كثيرا؟ أليس من الطبيعي أن تظهر الأنا مرة واحدة على الأقل؟
قيم جريد العلاقات. كان متحمسًا و مليئ بالرغبة في كل مرة يكون فيها صداقات جديدة. خفف غضب جريد قليلاً بفضل أنترينو. لقد جمع الأيادي العشرة التي صنعها حتى الآن. سيتم استخدامها كمواد ليد إله جديدة بعد صهرها في الفرن.
قالت صناعة عناصر الأنا المتقدمة إن هناك ‘احتمالًا معينًا لإنتاج الآنا. يعني ‘احتمال معين’ حوالي 10~30٪. بالطبع ، إذا كان شخص ما سيئ الحظ ، فسيكون أقل من 10٪. ومع ذلك ، في المتوسط ، كان 20٪. عانى جريد الآن أسوأ موقف. فشلت جميع العناصر العشرة. كان النضال لمدة خمسة أيام بلا معنى على الإطلاق. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الهراء.
‘لم أكن لأكون مرهقًا عقليًا هكذا لو كنت قد فشلت في صنع الأسلحة أو الدروع.’
لم تكن هناك مشاكل كبيرة إذا لم يكن هناك آنا في درعه و أسلحته. لم تكن المعدات التي يستخدمها جريد حاليًا عناصر الأنا. بناءً على قيمة العناصر وحدها ، كانت الأنا مجرد تأثير ثانوي. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله مختلفة. كانت أيادي الإله التي لا تستطيع التحرك بمفردها مجرد نماذج يدوية وليس لها قيمة. حتى لو كانت ذات تصنيف خرافي ، فماذا كانت تستحق إذا كانت مجرد زخرفة غريبة؟
“هؤلاء الحمقى اللعينين في SA.”
كانت هذه مهارة تعلمها للتو. بدلاً من زيادة فرص نجاحه باستخدام امتيازاته ، كان الأمر أشبه بتقليل فرص نجاحه.
‘سأدعك ترى مدى فعاليتها. تسك.’
تم تقديم الوجبة أثناء استراحة الأقزام. ابتلع جريد الخبز المنقوع في الماء في ثانية واحدة وركز على الطرق. لم تنطفئ ألسنة اللهب في فرنه. كان الصهر دقيقًا و رائع التبريد. وصل ضربه إلى الذروة حيث استمر في إنشاء أعمال جديدة. لقد كان عملاً يقلد يد جريد نفسها. للوهلة الأولى ، بدا أنه ينتمي إلى غولم بشري ، لكنه كان مختلفًا. تم تصميم الشكل النهائي لعمل جريد في الأصل ليكون يده.
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
شربت الإمبراطورة ماريبل كوبًا من النبيذ السام بحماقة من ضيف غريب دعته إلى غرفة الحب خاصتها و ودعت العالم. شعر بالارتياح بصدق عندما حرر روحها التي عاشت حياة طويلة. ومع ذلك ، فقد افتقدها بعد خمسة أيام فقط.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه نادم على ذلك. لن تكون روح الإمبراطورة ذات تصنيف ملحمي إلا إذا كان عليه قياس مستوى الآنا. كانت تتمتع بخاصية الطاعة المطلقة لسيدها ، لكن قدرتها الحسابية انخفضت كثيرًا لأنها أصبحت غبية بعد تعرضها للأذى. لا يمكن تنفيذ الأوامر المعقدة على الفور ، ولا يمكن لجريد التحكم إلا في أربعة أيادي إله.
لم يستطع جريد التحكم في غضبه و جلس أخيرًا بينما كان يغطي وجهه. راقبه الأقزام و تنهدوا بأسف. حتى أفضل حداد ابتكر مثل هذه المعادن الرائعة والأعمال الجميلة كان عليه أن يواجه التجارب. كانت عيون الأقزام مظلمة لأنهم شعروا أن الطريق لا يزال طويلًا و خشنًا. لقد تعاطفوا مع إحباط جريد.
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
“هاه…”
تنهد جريد بعمق. لم ينجح أبدًا في صنع 10 أيادي إله. أسوأ موقف حدث على الإطلاق وجه له ضربة كبيرة. أراد تسجيل الخروج والابتعاد عن اللعبة لبضعة أيام. في النهاية سيتغلب على إحباطه حتى لو صنع 100 أيدي إله و فشل. كان من غير السار أنه اضطر إلى التغلب عليها في المقام الأول.
“إذا كان الأمر على هذا النحو ، فسيكون من الأفضل غرس الأنا التي تقوم بأفعال محددة.”
لم يستطع جريد التحكم في غضبه و جلس أخيرًا بينما كان يغطي وجهه. راقبه الأقزام و تنهدوا بأسف. حتى أفضل حداد ابتكر مثل هذه المعادن الرائعة والأعمال الجميلة كان عليه أن يواجه التجارب. كانت عيون الأقزام مظلمة لأنهم شعروا أن الطريق لا يزال طويلًا و خشنًا. لقد تعاطفوا مع إحباط جريد.
“أنوي أن أصلي لتلك اليد كل يوم! أنوي توريثها من خلال عائلتي ، لذا يرجى بيعها لي!”
“ومع ذلك ، أليس حظه سيئًا للغاية؟”
“أنا موافق. لقد صنع 10 أعمال ، لكنه لم ينجح في العلاقة ولو مرة واحدة.”
كان لجريد و باجما مزايا مختلفة. لم يكن باجما حدادًا أسطوريًا حتى الآن عندما زار تاليما. في هذه الأثناء ، كان جريد بالفعل أسطورة ناضجة. حتى الأقزام القدامى الذين لم يكونوا مهتمين بأعمال باجما أُجبروا على الانبهار بأعمال جريد.
“انتظر! انتظر لحظة!”
كان لدى جريد تقنية متقدمة لصنع الأنا. لقد كانت مهارة لا يمكن اكتسابها إلا من قبل الحرفيين الأقزام الذين راكموا مئات السنين من التدريب. الحرفيون الأقزام اكتسبوا ما معدله ثلاثة آنا في كل مرة يصنعون فيها 10 أسلحة. كانت فرص الفشل 10 مرات متتالية نادرة جدًا لدرجة أنها حدثت مرة واحدة فقط كل بضع سنوات.
في هذه الأثناء ، اختبر جريد هذا في خمسة أيام فقط.
– السيد ، لقد تأثرت بقوة إرادتك التي لا تتزعزع. لن تشعر بالإحباط من أي محاكمات أمامك. في أي يأس ، سأقضي على أعدائك ، وأحمي جانبك.
“أنوي أن أصلي لتلك اليد كل يوم! أنوي توريثها من خلال عائلتي ، لذا يرجى بيعها لي!”
“هاه؟”
توقف وقت تاليما. بقي الأقزام في مكانهم حتى انتهى جريد ، وأغلقت المدينة بأكملها في صمت. كان ذلك في الوقت الذي كان يسقط فيه ضوء القمر الأزرق على الحدادة.
“هذا؟”
كان الأقزام ينقرون على ألسنتهم متحمسين. تراجعوا إلى الجانب عندما فتح قزم أسود الشعر الباب أمام حدادة بيلوت. متسامي – كان أقوى محارب قزم ، أنترينو.
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
“هل هذا جيد؟”
“سمعت الخبر. إنه أمر مؤسف. لماذا لا تحاول تغيير حالتك المزاجية؟”
“أنا موافق. لقد صنع 10 أعمال ، لكنه لم ينجح في العلاقة ولو مرة واحدة.”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“تغيير مزاجي؟”
“هل ترغب في الذهاب إلى منجم إليتر؟ تعلم مهارات الهندسة السحرية؟ سأرشدك.”
من أجل زيادة علاقته بعمله ، اتبع جريد نصيحة بيلوت حول كيف كان العمل اليدوي هو الأفضل و صنع بعناية اثنين من أيدي الإله يوميًا. كان سيصر على العمل اليدوي حتى لو لم يتلق نصيحة بيلوت. تطلبت أيدي الإله تمثيل عشرات المفاصل وكان من الصعب للغاية إنتاج أيادي الإله. لا يمكن صنعها بشكل صحيح عند صنعها من خلال الإنتاج الآلي.
“انتظر! انتظر لحظة!”
“هل هذا جيد؟”
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
“لقد قلت ذلك من قبل أنه لا يهم إذا قام شخص خارجي بزيارة منجم إليتر. المشكلة هي موقف السحرة. لحسن الحظ ، يبدو أنهم يرحبون بزيارتك”.
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
السبب في أن الأمر استغرق خمسة أيام للحصول على الإذن هو أن مدرسة الهندسة السحرية تجاهلت مرسوم الملك تشارلز. يمكنهم البقاء في الاستوديوهات الخاصة بهم لمدة 10 أيام إلى شهر بمجرد أن يبدأوا العمل ، و أخيراً قاموا بفحص المرسوم الذي تم إرساله قبل خمسة أيام.
‘أنا بخير!’
“هممم.” جريد لم يقف. اعتقد أنترينو أن جريد سيكون سعيدًا ، لذلك شعر بخيبة أمل بعض الشيء عندما كان رد الفعل فاترًا. ومع ذلك ، يمكنه فهم موقف جريد. “شكرًا لك ، لكن لا يمكنني الآن. لا يمكنني المغادرة حتى أصنع آنا”.
الآن كان عدد الأقزام المحيطين بجريد بالآلاف. منذ لحظة ، شعر جريد و كأنه سقط في الجحيم. الآن كان الأمر كما لو كان يسبح عبر السحب.
“أنا موافق. لقد صنع 10 أعمال ، لكنه لم ينجح في العلاقة ولو مرة واحدة.”
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
‘سأدعك ترى مدى فعاليتها. تسك.’
“حسنًا ، دعنا نجربها مرة أخرى.ء”
الفصل 1267
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
قيم جريد العلاقات. كان متحمسًا و مليئ بالرغبة في كل مرة يكون فيها صداقات جديدة. خفف غضب جريد قليلاً بفضل أنترينو. لقد جمع الأيادي العشرة التي صنعها حتى الآن. سيتم استخدامها كمواد ليد إله جديدة بعد صهرها في الفرن.
شعر جريد بالحيرة عندما تشبث الأقزام بالباب و صرخوا. الرحمة؟ صرخ في عقله على صراخ الأقزام.
كان هذا عندما انطلق الحدادون في الخارج.
السبب في أن الأمر استغرق خمسة أيام للحصول على الإذن هو أن مدرسة الهندسة السحرية تجاهلت مرسوم الملك تشارلز. يمكنهم البقاء في الاستوديوهات الخاصة بهم لمدة 10 أيام إلى شهر بمجرد أن يبدأوا العمل ، و أخيراً قاموا بفحص المرسوم الذي تم إرساله قبل خمسة أيام.
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
“انتظر! انتظر لحظة!”
“جميل…” كانت ابتسامة عريضة على وجه أنترينو بينما كان يجلس و يشاهد جريد مثل راهب عجوز.
لم تكن هناك مشاكل كبيرة إذا لم يكن هناك آنا في درعه و أسلحته. لم تكن المعدات التي يستخدمها جريد حاليًا عناصر الأنا. بناءً على قيمة العناصر وحدها ، كانت الأنا مجرد تأثير ثانوي. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله مختلفة. كانت أيادي الإله التي لا تستطيع التحرك بمفردها مجرد نماذج يدوية وليس لها قيمة. حتى لو كانت ذات تصنيف خرافي ، فماذا كانت تستحق إذا كانت مجرد زخرفة غريبة؟
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
“…؟”
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
شعر جريد بالحيرة عندما تشبث الأقزام بالباب و صرخوا. الرحمة؟ صرخ في عقله على صراخ الأقزام.
“سمعت الخبر. إنه أمر مؤسف. لماذا لا تحاول تغيير حالتك المزاجية؟”
“هذه الأعمال! لا تتخلص منها. من فضلك قم ببيعها لنا!”
‘لم أكن لأكون مرهقًا عقليًا هكذا لو كنت قد فشلت في صنع الأسلحة أو الدروع.’
“هذه…؟” عنصر متنوع لم يتم تصنيفه على أنه معدات – أشار جريد إلى الأيادي العشرة التي لا يمكن استخدامها بدون الآنا و أومأ الأقزام. اعتقد جريد أنه كان سخيفًا. “لماذا تريد ذلك؟ هل ستستخدمها كديكور؟”
“هممم.” جريد لم يقف. اعتقد أنترينو أن جريد سيكون سعيدًا ، لذلك شعر بخيبة أمل بعض الشيء عندما كان رد الفعل فاترًا. ومع ذلك ، يمكنه فهم موقف جريد. “شكرًا لك ، لكن لا يمكنني الآن. لا يمكنني المغادرة حتى أصنع آنا”.
“بالتاكيد! إنه عمل يحاكي يد الحداد الأسطوري المعترف به من قبل الإله هيكسيتيا. بالطبع يجب أن تزين وسط الحدادة لتعبد مثل الإله!”
“أنوي أن أصلي لتلك اليد كل يوم! أنوي توريثها من خلال عائلتي ، لذا يرجى بيعها لي!”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
تتانغ!
كان لجريد و باجما مزايا مختلفة. لم يكن باجما حدادًا أسطوريًا حتى الآن عندما زار تاليما. في هذه الأثناء ، كان جريد بالفعل أسطورة ناضجة. حتى الأقزام القدامى الذين لم يكونوا مهتمين بأعمال باجما أُجبروا على الانبهار بأعمال جريد.
“بالتأكيد.”
علاوة على ذلك ، كان العمل الذي تم تصميمه على غرار أيدي جريد. لقد كان عملاً يشتهيه جميع جامعي الأعمال الفنية في العالم. من الجامع الذي لن يطمع في عمل دقيق و رائع من يد الحداد الأسطوري؟ كان من غير المألوف أن يكون هناك عمل يجمع بين هذه الدرجة من الفن و الاتقان.
كانت زراعة تاليما آلية بالكامل. تولت مجموعة متنوعة من الآلات ، مثل العناصر الاصطناعية و الغولم ، العملية الكاملة لتسليم الحقول و زرع البذور و حصادها. لم يكن نظامًا تم إنشاؤه لأن الأقزام كانوا كسالى. بل كان العكس. عهد الأقزام إلى الآلات بالمجالات المتعلقة بسبل العيش مثل الزراعة حتى يكونوا أوفياء لوظيفتهم الرئيسية.
“بالتأكيد.”
[العنصر النهائي له روح قوية للغاية.]
شعر جريد بتحسن بمجرد أن أدرك قيمة أيادي الإله بسبب الأقزام. شعر بالارتياح قليلاً عندما أدرك أنه لم يتعرض لأضرار في الأيام الخمسة الماضية فقط.
“قدم عروضك.”
[اكتمل العنصر.]
بدأ المزاد. كان جريد يأمل في أن يكون صانعًا للمال ، فقط ليشك في أذنيه.
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
كان لدى جريد تقنية متقدمة لصنع الأنا. لقد كانت مهارة لا يمكن اكتسابها إلا من قبل الحرفيين الأقزام الذين راكموا مئات السنين من التدريب. الحرفيون الأقزام اكتسبوا ما معدله ثلاثة آنا في كل مرة يصنعون فيها 10 أسلحة. كانت فرص الفشل 10 مرات متتالية نادرة جدًا لدرجة أنها حدثت مرة واحدة فقط كل بضع سنوات.
“أريد أن أستبدلها بروح اصطناعية!”
قيم جريد العلاقات. كان متحمسًا و مليئ بالرغبة في كل مرة يكون فيها صداقات جديدة. خفف غضب جريد قليلاً بفضل أنترينو. لقد جمع الأيادي العشرة التي صنعها حتى الآن. سيتم استخدامها كمواد ليد إله جديدة بعد صهرها في الفرن.
أليس هذا كثيرا؟ أليس من الطبيعي أن تظهر الأنا مرة واحدة على الأقل؟
“واحدة فقط؟ من هو هذا الشخص؟ سأقدم ثلاثة عناصر اصطناعية! استغرق الأمر مني 124 عامًا لإكمال هذه الثلاثة ، لكنني أعتقد أن الأمر يستحق ذلك!”
“سمعت الخبر. إنه أمر مؤسف. لماذا لا تحاول تغيير حالتك المزاجية؟”
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
“…!”
“……”
[العنصر النهائي له روح قوية للغاية.]
في هذه الأثناء ، اختبر جريد هذا في خمسة أيام فقط.
سمع جريد عنها من كي أونغ – يتطلب إنشاء عناصر اصطناعية جهدًا كبيرًا و وقتًا طويلاً و مالًا كبيرًا. ومع ذلك ، فإن احتمال فشل الروح الاصطناعية كان أكثر من 70٪. وسيكون من المستحيل تمامًا إنتاج عناصر اصطناعية بكميات كبيرة بقوة قزم واحد أو اثنين فقط.
[العنصر النهائي له روح قوية للغاية.]
الآن كان عدد الأقزام المحيطين بجريد بالآلاف. منذ لحظة ، شعر جريد و كأنه سقط في الجحيم. الآن كان الأمر كما لو كان يسبح عبر السحب.
كان هذا عندما انطلق الحدادون في الخارج.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
‘أنا بخير!’
“تغيير مزاجي؟”
لقد حان الوقت. استأنف جريد بشكل غريزي العمل بينما صاح الأقزام. اشتعل حماسه مثل النار في الفرن ، وكانت حركاته مثالية بما يكفي لاستخدامها ككتب مدرسية.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
لقد حان الوقت. استأنف جريد بشكل غريزي العمل بينما صاح الأقزام. اشتعل حماسه مثل النار في الفرن ، وكانت حركاته مثالية بما يكفي لاستخدامها ككتب مدرسية.
توقف وقت تاليما. بقي الأقزام في مكانهم حتى انتهى جريد ، وأغلقت المدينة بأكملها في صمت. كان ذلك في الوقت الذي كان يسقط فيه ضوء القمر الأزرق على الحدادة.
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
“جميل…” كانت ابتسامة عريضة على وجه أنترينو بينما كان يجلس و يشاهد جريد مثل راهب عجوز.
توقف وقت تاليما. بقي الأقزام في مكانهم حتى انتهى جريد ، وأغلقت المدينة بأكملها في صمت. كان ذلك في الوقت الذي كان يسقط فيه ضوء القمر الأزرق على الحدادة.
[اكتمل العنصر.]
“هاه…”
[العنصر النهائي له روح قوية للغاية.]
“هذه…؟” عنصر متنوع لم يتم تصنيفه على أنه معدات – أشار جريد إلى الأيادي العشرة التي لا يمكن استخدامها بدون الآنا و أومأ الأقزام. اعتقد جريد أنه كان سخيفًا. “لماذا تريد ذلك؟ هل ستستخدمها كديكور؟”
– السيد ، لقد تأثرت بقوة إرادتك التي لا تتزعزع. لن تشعر بالإحباط من أي محاكمات أمامك. في أي يأس ، سأقضي على أعدائك ، وأحمي جانبك.
[اكتمل العنصر.]
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
“…!”
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
ترجمة : Don Kol
قالت صناعة عناصر الأنا المتقدمة إن هناك ‘احتمالًا معينًا لإنتاج الآنا. يعني ‘احتمال معين’ حوالي 10~30٪. بالطبع ، إذا كان شخص ما سيئ الحظ ، فسيكون أقل من 10٪. ومع ذلك ، في المتوسط ، كان 20٪. عانى جريد الآن أسوأ موقف. فشلت جميع العناصر العشرة. كان النضال لمدة خمسة أيام بلا معنى على الإطلاق. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الهراء.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
– السيد ، لقد تأثرت بقوة إرادتك التي لا تتزعزع. لن تشعر بالإحباط من أي محاكمات أمامك. في أي يأس ، سأقضي على أعدائك ، وأحمي جانبك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
