نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1270

الفصل 1270

الفصل 1270

 

“ظهر شيطان عظيم ، لكنك لا تهتم.”

الفصل 1270

“التدجج… بالعتاد.”

الشيطان العظيم الثاني عشر سيتري – تقدمت يده عبر الجبال ، وسحقت البيوت ، وبثت خوفًا كبيرًا في الإنسانية. كم كان ضخم؟ كانت اليد مجرد ‘جزء’ من شيء ما. كان مشهدها و هي تحطم مدنًا و مملكة صادمة. في اللحظة التي فكروا فيها بالجسد ‘بأكمله’ ، خطر ببالهم دمار العالم.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

كما شعر جريد بالخوف. كان المشهد الذي شاهده لاحقًا على شاشة التلفزيون مدهشًا لدرجة أنه غمره الماضي الذي حدث بالفعل. كانت يد سيتري بهذه الروعة. هل سمع الآن صوتًا مشابهًا لتسونامي ضرب جبل؟ كان صوت هذا النفس مروعًا.

 

 

 

‘هذا الشخص…’

 

 

تدور العين مثل دوامة. كانت ضخمة وحمراء ، ولاحظ جريد على الفور هويتها. كانت عين سيتري. كان كائن من عالم آخر يحدق في هذا العالم.

 

 

 

‘هل علي محاربة هذا الرجل أيضًا؟’

حداد أسطوري وعامل منجم أسطوري – لقد كان حقًا فئة مزدوجة مثالية. لم يكن مضطرًا إلى الاعتماد على الآخرين ويمكنه الحصول على جميع المعادن الموجودة في العالم. ثم سيكون قادرًا على استخدام المعادن لصنع كل شيء في العالم.

 

 

شعر جريد بالخوف عندما كان يحدق في يد سيتري لأنه تخيل مستقبلًا حيث يتعين عليه محاربة سيتري. كانت الشياطين العظماء أعداء البشرية و كانت مملكة مدجج بالعتاد ملكًا للبشرية. كان مصيره أن يقاتلهم.

 

 

أومأ أنترينو برأسه. “هذا صحيح. هذا طبيعي.”

‘هذا الرجل الضخم…’

 

 

 

قاسه بناءً على حجم اليد والعين ووجد أنه لا يمكن مقارنته بآلات رادولف السحرية. بدا جسد سيتري الرئيسي مشابهًا لتنين. مخلوق عملاق هدد كل الأشياء بكتلته وحدها. لقد كان مميزًا بشكل استثنائي بالنظر إلى أن جميع الشياطين العظيمة التي التقى بها جريد حتى الآن كانت مشابهة للبشر.

كانت تلك هي اللحظة التي استدعى فيها أنترينو تحفة كرادل ، “دوراس” ، لتسليم ملاحظة إلى عمال المناجم.

 

 

“لقبه هو أيضًا الإله الشيطان… هل هو وجود خاص في الجحيم؟”

لماذا أصبح أنترينو فجأة عامل منجم؟ كان جريد متشككًا ، لكنه كان ممتنًا على أي حال. كان هناك ضوء من مخطوطة العودة وغادر جريد.

 

كانت تلك هي اللحظة التي استدعى فيها أنترينو تحفة كرادل ، “دوراس” ، لتسليم ملاحظة إلى عمال المناجم.

مكانة الشيطان العظيم كانت أقل من مكانة الإله. بالطبع ، قد تكون قوة الشياطين الأعلى رتبة أقوى من بعض الآلهة ذات الرتب المتوسطة. ومع ذلك ، كان للإله قوى عديدة. قد لا يكونوا قادرين على القتال مباشرة ضد شيطان عظيم والفوز ، لكن يمكنهم تعيين محارب لمهاجمة الشيطان و استخدام قوتهم لمساعدة المحارب على النمو. حتى الشيطان العظيم الأول ، بعل ، ابن ياتان إله الشر ، لم يجرؤ على وضع كلمة الإله أمام اسمه.

 

 

“بالتاكيد. سأوافق على أي طلب من المحسن الذي حرر روح الإمبراطورة. خذ لحين إمتلاء قلبك.”

ومع ذلك ، كان يُطلق على سيتري اسم الإله الشيطان على الرغم من كونه شيطانًا عظيمًا. كان هذا أيضًا على الرغم من ترتيبه المنخفض نسبيًا.

 

 

 

‘ما هو بحق الجحيم؟’

يد الشيطان العظيم برزت ، وهو لم يهتم؟ ضحك أنترينو عندما أدلى جريد بتعبير سخيف. “لم يكن منجمًا ذا قيمة على أي حال. ألا تعرفه أيضًا؟ نحن الأقزام في الأصل غير مهتمين بأشياء من هذا القبيل”.

 

 

حسنًا ، لم تكن هويته مهمة الآن. قام جريد بترتيب ملابسه. كان تعبيره مهيبًا جدًا.

 

 

 

تصرف أنترينو كرجل مسن. “آه ، أنا آسف. كنت مشتتاً للحظة. إلى أين وصلت محادثتنا؟”

‘لم أرى مظهرك القبيح لأنني كنت ضائعًا في التفكير. لم أراك تسقط على الأرض بصراخ صغير.’

 

 

‘لم أرى مظهرك القبيح لأنني كنت ضائعًا في التفكير. لم أراك تسقط على الأرض بصراخ صغير.’

 

 

 

احتوى موقف أنترينو على دراسة متأنية. حدق جريد الممتن والمحرج في عين سيتري التي كانت تطل على هذا العالم. من الواضح أنه كان ينظر بهذا الإتجاه. ومع ذلك ، كانت عينه كبيرة لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما كان يراه. قد يكون ينظر إلى جريد أو قد يكون غير مدرك لـ جريد.

“…؟”

 

كان جريد مقتنعًا مرة أخرى – كان الأبطال والعناصر لا ينفصلان. في المقام الأول ، كان من الطبيعي أن يستخدم البشر العناصر وكان من الصواب التوق إلى عناصر أفضل. فلماذا تم انتقاد الاعتماد على العناصر في الألعاب؟ شكك جريد في المفهوم الخاطئ الذي ساد العالم قبل بضع سنوات فقط وقال ، “العالمان منفصلان.”

سأل جريد ، “هل هذه عين الشيطان الثاني عشر العظيم؟”

 

 

 

“صحيح. لقد كان يسبب المشاكل بيده لسنوات ، وهو الآن يحدق بعينه فقط. أريد أن أقطع تلك العين بفأس الآن”.

 

 

كانت نصيحة من ذوي الخبرة. لطالما تخلت تاليما عن أي أفكار للتبادل مع العالم الخارجي. لقد تكيفوا مع حياة منعزلة.

“لو كنت أنا ، لكنت أخذت فأسًا إليه في اليوم الأول الذي رأيته فيه.”

كان بحاجة إلى أن يكون أقوى. ومع ذلك ، كانت إحصائيات اللاعب محدودة ، لذا كان الحصول على العناصر هو الأولوية القصوى. طلب جريد من أنترينو أن يتفهم ، “هل من الجيد أن أحفر بعض الألماس الأثيري؟”

 

حداد أسطوري وعامل منجم أسطوري – لقد كان حقًا فئة مزدوجة مثالية. لم يكن مضطرًا إلى الاعتماد على الآخرين ويمكنه الحصول على جميع المعادن الموجودة في العالم. ثم سيكون قادرًا على استخدام المعادن لصنع كل شيء في العالم.

“هل تعتقد أنني لم أفعل ذلك؟”

 

 

انتزع أنترينو على الفور فأسه. في الواقع ، كان رجلاً أسرع في التصرف من الكلام. لم يكن شخصًا ثرثارًا في المقام الأول. كان السبب وراء كونه مرشد جريد محض احترام. المحارب الأقوى الذي دافع عن تاليما – عمود البلد خدم جريد مباشرة ، عامل جريد كشخصية مهمة و عزز موقع جريد.

 

 

“هوو ، هل صديقك ساحر أسطوري؟ لن يكون الأمر سهلاً حتى لو كان ساحرًا أسطوريًا. ستكون خيبة أملك أكبر إذا كانت توقعاتك عالية. أوصي بأن تصفي ذهنك بشكل صحيح”.

ترك الفأس يد أنترينو ولفها أثناء طيرانها. كانت كلا من السرعة و الدقة ممتازة. كان هناك ما يكفي من القوة لتهديد دفاعات جريد. لكن عين سيتري لم تصب بأذى. كان ذلك بسبب وجود حاجز غير مرئي فوق الفجوة إلى الجحيم.

لماذا أصبح أنترينو فجأة عامل منجم؟ كان جريد متشككًا ، لكنه كان ممتنًا على أي حال. كان هناك ضوء من مخطوطة العودة وغادر جريد.

 

 

تم حظر الفأس بواسطة حاجز و انزلق بلا حول ولا قوة. مد أنترينو يده لاستعادتها. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. تم سحب الفأس باتجاه يد أنترينو كما لو كان بها خيط متصل بها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه يحرك الجسم عبر الهواء الفارغ باستخدام الطاقة. ومع ذلك ، كانت هذه تاليما. كان هذا أداء عنصر الأنا.

 

 

 

‘لقد كان ملحوظًا منذ البداية’.

كانت كلمات أنترينو التالية مثيرة للاهتمام. “لم أكن أتوقع أن يدخل هذا الرجل هذا العالم بقطع يده.”

 

 

قام جريد بتنشيط عيون باجما ولاحظ فأس أنترينو – وهو عنصر أسطوري مع الآنا الأعلى تصنيفًا التي أنشأتها الإمبراطورة ماريبل ، وقد تم الإشادة بفأس المعركة التي صنعته خلال حياتها باعتباره أسطورة خلال وقتها مع أفضل محارب يدعى أنترينو.

 

 

 

‘كما هو متوقع.’

 

 

 

كان جريد مقتنعًا مرة أخرى – كان الأبطال والعناصر لا ينفصلان. في المقام الأول ، كان من الطبيعي أن يستخدم البشر العناصر وكان من الصواب التوق إلى عناصر أفضل. فلماذا تم انتقاد الاعتماد على العناصر في الألعاب؟ شكك جريد في المفهوم الخاطئ الذي ساد العالم قبل بضع سنوات فقط وقال ، “العالمان منفصلان.”

 

 

 

أومأ أنترينو برأسه. “هذا صحيح. هذا طبيعي.”

 

 

 

كانت الأرض والجحيم ذات أبعاد منفصلة. في الأصل ، كان من المستحيل المجيء والذهاب كما تشاء. ومع ذلك ، غزت يد سيتري هنا. حتى قبل أن تأتي كنيسة ياتان إلى هنا و فتحت الختم متعدد الأبعاد ، قفزت يد سيتري من الشق و خطفت المنجم. تم تذكير جريد به وسألت ، “إذن كيف يمكن ليد سيتري أن تمارس القوة الجسدية على الأرض؟”

 

 

 

هز أنترينو كتفيه و رسم خطاً بقدميه. “نحن لا نعرف على الإطلاق. توقفت عن الاهتمام بعد التأكد من أن يده لا يمكن أن تصل إلا إلى هنا”.

هز أنترينو كتفيه و رسم خطاً بقدميه. “نحن لا نعرف على الإطلاق. توقفت عن الاهتمام بعد التأكد من أن يده لا يمكن أن تصل إلا إلى هنا”.

 

 

“…”

 

 

“هل قطع يده؟ ألم تنفصل عنه أصلاً؟”

يد الشيطان العظيم برزت ، وهو لم يهتم؟ ضحك أنترينو عندما أدلى جريد بتعبير سخيف. “لم يكن منجمًا ذا قيمة على أي حال. ألا تعرفه أيضًا؟ نحن الأقزام في الأصل غير مهتمين بأشياء من هذا القبيل”.

 

 

 

“ظهر شيطان عظيم ، لكنك لا تهتم.”

 

 

“هممم ، في الواقع ، كنا نؤمن بتنين النار. على أي حال ، هذه هي أراضي تنين النار. قررنا أنه ليس من الضروري محاربة سيتري”.

“هممم ، في الواقع ، كنا نؤمن بتنين النار. على أي حال ، هذه هي أراضي تنين النار. قررنا أنه ليس من الضروري محاربة سيتري”.

تدور العين مثل دوامة. كانت ضخمة وحمراء ، ولاحظ جريد على الفور هويتها. كانت عين سيتري. كان كائن من عالم آخر يحدق في هذا العالم.

 

 

لقد شعروا بالارتياح بفضل دعم تنين النار.

 

 

“هل قطع يده؟ ألم تنفصل عنه أصلاً؟”

في النهاية ، لا يمكن لأي شخص أن يفهم العالم أبدًا. كان القزم اللطيف أمام جريد قد لوح بفأس له قبل أيام قليلة فقط. هز جريد رأسه و استيقظ من أفكاره.

 

 

لماذا أصبح أنترينو فجأة عامل منجم؟ كان جريد متشككًا ، لكنه كان ممتنًا على أي حال. كان هناك ضوء من مخطوطة العودة وغادر جريد.

كانت كلمات أنترينو التالية مثيرة للاهتمام. “لم أكن أتوقع أن يدخل هذا الرجل هذا العالم بقطع يده.”

“كـ~كيف؟ هل ورثت تقنية كيس؟”

 

 

“هل قطع يده؟ ألم تنفصل عنه أصلاً؟”

كانت تلك هي اللحظة التي استدعى فيها أنترينو تحفة كرادل ، “دوراس” ، لتسليم ملاحظة إلى عمال المناجم.

 

تم حظر الفأس بواسطة حاجز و انزلق بلا حول ولا قوة. مد أنترينو يده لاستعادتها. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. تم سحب الفأس باتجاه يد أنترينو كما لو كان بها خيط متصل بها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه يحرك الجسم عبر الهواء الفارغ باستخدام الطاقة. ومع ذلك ، كانت هذه تاليما. كان هذا أداء عنصر الأنا.

لمس أنترينو الخط الذي رسمه للتو. “نعم. كانت ذراعه سميكة لدرجة أنه لم يستطع المرور عبر الفجوة”.

حداد أسطوري وعامل منجم أسطوري – لقد كان حقًا فئة مزدوجة مثالية. لم يكن مضطرًا إلى الاعتماد على الآخرين ويمكنه الحصول على جميع المعادن الموجودة في العالم. ثم سيكون قادرًا على استخدام المعادن لصنع كل شيء في العالم.

 

أومأ أنترينو برأسه. “هذا صحيح. هذا طبيعي.”

“لذلك رأى الشياطين الأخرى تأتي من الفجوة التي أحدثتها كنيسة ياتان وقطع يده على عجل. أليس هذا هوسًا مخيفًا حقًا؟”

 

 

 

هذا صحيح – تساءل جريد عما إذا كان لديه أي ضغائن في هذا العالم.

في هذا اليوم ، صنع جريد فأسًا جديدًا على الفور و حفر المعادن مع أقوى محارب تاليما ، أنترينو. كان لدى أنترينو إحصائيات عالية باعتباره NPC ولم يكن منهكًا أبدًا. بفضل هذا ، تمكن جريد من تأمين عدد من الألماس الأثيري فوق هدفه في يوم واحد فقط.

 

 

‘على أي حال ، من المحتم أن أحاربه في النهاية’.

يحلم معظم الأقزام بأن يصبحوا حدادين. كان عدد الأقزام الذين لديهم مهن أخرى غير الحدادين محدودًا وكان هو نفسه بالنسبة لعمال المناجم. كان عمال المناجم في تاليما مشغولين بشكل طبيعي كل يوم. من أجل تلبية طلبات الحدادين الذين فاقوهم عددًا بشكل كبير ، لم يكن كافياً الحصول على 10 نسخ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك جميع أنواع المناجم في تاليما ، لذلك كان عمال المناجم منتشرين في كل مكان. لم يكن من السهل إحضارهم هنا.

 

 

كان بحاجة إلى أن يكون أقوى. ومع ذلك ، كانت إحصائيات اللاعب محدودة ، لذا كان الحصول على العناصر هو الأولوية القصوى. طلب جريد من أنترينو أن يتفهم ، “هل من الجيد أن أحفر بعض الألماس الأثيري؟”

 

 

ومع ذلك ، آمن أنترينو بنفسه و بجريد. كان يعتقد أنه سيكون هناك عدد قليل من عمال المناجم على استعداد للمجيء لسداد لطف جريد.

“بالتاكيد. سأوافق على أي طلب من المحسن الذي حرر روح الإمبراطورة. خذ لحين إمتلاء قلبك.”

 

 

شعر جريد بالخوف عندما كان يحدق في يد سيتري لأنه تخيل مستقبلًا حيث يتعين عليه محاربة سيتري. كانت الشياطين العظماء أعداء البشرية و كانت مملكة مدجج بالعتاد ملكًا للبشرية. كان مصيره أن يقاتلهم.

لسوء الحظ ، كان من الصعب للغاية استخراج الألماس الأثيري. كان ذلك لأن الأحجار الكريمة كانت صلبة للغاية ومتجذرة للغاية لدرجة أنها استغرقت حتماً وقتًا طويلاً. حتى أمهر عمال المناجم بالكاد حصلوا على ثلاثة أو أربعة في اليوم. سيكون الأمر أكثر صعوبة بالنسبة للحدادين الذين لم يعتادوا على التعدين.

 

 

 

“سأتصل بعمال المناجم ، لذا انتظر. لا أعرف عدد الأشخاص الذين سيأتون.”

كما شعر جريد بالخوف. كان المشهد الذي شاهده لاحقًا على شاشة التلفزيون مدهشًا لدرجة أنه غمره الماضي الذي حدث بالفعل. كانت يد سيتري بهذه الروعة. هل سمع الآن صوتًا مشابهًا لتسونامي ضرب جبل؟ كان صوت هذا النفس مروعًا.

 

 

يحلم معظم الأقزام بأن يصبحوا حدادين. كان عدد الأقزام الذين لديهم مهن أخرى غير الحدادين محدودًا وكان هو نفسه بالنسبة لعمال المناجم. كان عمال المناجم في تاليما مشغولين بشكل طبيعي كل يوم. من أجل تلبية طلبات الحدادين الذين فاقوهم عددًا بشكل كبير ، لم يكن كافياً الحصول على 10 نسخ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك جميع أنواع المناجم في تاليما ، لذلك كان عمال المناجم منتشرين في كل مكان. لم يكن من السهل إحضارهم هنا.

 

 

 

ومع ذلك ، آمن أنترينو بنفسه و بجريد. كان يعتقد أنه سيكون هناك عدد قليل من عمال المناجم على استعداد للمجيء لسداد لطف جريد.

 

 

“صحيح. لقد كان يسبب المشاكل بيده لسنوات ، وهو الآن يحدق بعينه فقط. أريد أن أقطع تلك العين بفأس الآن”.

“إنه أمر مخزي ، لكن علي أن أقدم هذا الطلب”.

 

 

هز أنترينو كتفيه و رسم خطاً بقدميه. “نحن لا نعرف على الإطلاق. توقفت عن الاهتمام بعد التأكد من أن يده لا يمكن أن تصل إلا إلى هنا”.

كانت تلك هي اللحظة التي استدعى فيها أنترينو تحفة كرادل ، “دوراس” ، لتسليم ملاحظة إلى عمال المناجم.

“اللامبالاة شر لأولئك الذين يريدون جمهورًا.”

 

يد الشيطان العظيم برزت ، وهو لم يهتم؟ ضحك أنترينو عندما أدلى جريد بتعبير سخيف. “لم يكن منجمًا ذا قيمة على أي حال. ألا تعرفه أيضًا؟ نحن الأقزام في الأصل غير مهتمين بأشياء من هذا القبيل”.

رأى جريد يلتقط فأسًا وبدأ في التعدين. سرعان ما تخيل أنترينو جريد يبكي من الألم

“لن أنسى هذا الوعد. ثم سأراك مرة أخرى قريبًا”.

 

انتزع أنترينو على الفور فأسه. في الواقع ، كان رجلاً أسرع في التصرف من الكلام. لم يكن شخصًا ثرثارًا في المقام الأول. كان السبب وراء كونه مرشد جريد محض احترام. المحارب الأقوى الذي دافع عن تاليما – عمود البلد خدم جريد مباشرة ، عامل جريد كشخصية مهمة و عزز موقع جريد.

كلانج! كلانج! كلانج!

 

 

 

“…؟”

 

 

سأل جريد ، “هل هذه عين الشيطان الثاني عشر العظيم؟”

لم يتوقف فأس جريد أبدًا و بدأ خام الألماس الأثيري ، المتجذر بعمق في الجدار الحجري ، في الكشف عن نفسه. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.

 

 

 

“كـ~كيف؟ هل ورثت تقنية كيس؟”

 

 

 

حداد أسطوري وعامل منجم أسطوري – لقد كان حقًا فئة مزدوجة مثالية. لم يكن مضطرًا إلى الاعتماد على الآخرين ويمكنه الحصول على جميع المعادن الموجودة في العالم. ثم سيكون قادرًا على استخدام المعادن لصنع كل شيء في العالم.

 

 

“ظهر شيطان عظيم ، لكنك لا تهتم.”

“هناك سبب لاعتراف الإله هيكسيتيا به.”

كانت الأرض والجحيم ذات أبعاد منفصلة. في الأصل ، كان من المستحيل المجيء والذهاب كما تشاء. ومع ذلك ، غزت يد سيتري هنا. حتى قبل أن تأتي كنيسة ياتان إلى هنا و فتحت الختم متعدد الأبعاد ، قفزت يد سيتري من الشق و خطفت المنجم. تم تذكير جريد به وسألت ، “إذن كيف يمكن ليد سيتري أن تمارس القوة الجسدية على الأرض؟”

 

هز جريد رأسه لأنترينو المعجب. “لا ، إنها مجرد قوة التدجج بالعتاد.”

هز جريد رأسه لأنترينو المعجب. “لا ، إنها مجرد قوة التدجج بالعتاد.”

 

 

 

زادت خيارات فأس جريد المستخدم من سرعة التعدين واحتمالية التعدين بنجاح بنسبة 300٪. كما زادت من فرص الحصول على أفضل جودة للمعادن بنسبة 200٪. أخيرًا ، قلل من استهلاك القدرة على التحمل أثناء التعدين. لقد كان فأسًا ذو تصنيف أسطوري ولدت بعد البحث المستمر وإنتاج الفؤوس لـ ذروة السيف.

 

 

في النهاية ، لا يمكن لأي شخص أن يفهم العالم أبدًا. كان القزم اللطيف أمام جريد قد لوح بفأس له قبل أيام قليلة فقط. هز جريد رأسه و استيقظ من أفكاره.

“التدجج… بالعتاد.”

 

 

كلانج! كلانج! كلانج!

لقد فهم أنترينو معنى مدجج بالعتاد من خلال السياق و طور حلمًا. محارب. لقد أصبحوا الآن عديمي الفائدة في تاليما المعزولة. من ناحية أخرى ، كان عمال المناجم مختلفين. كان عمال المناجم ضروريين دائمًا و يفتقرون. لقد كانت واحدة من أكثر الوظائف المفيدة في تاليما. حلم أنترينو بحياة ثانية. “ربما… هل يمكنك منحي فرصة لأصبح عامل منجم؟”

حداد أسطوري وعامل منجم أسطوري – لقد كان حقًا فئة مزدوجة مثالية. لم يكن مضطرًا إلى الاعتماد على الآخرين ويمكنه الحصول على جميع المعادن الموجودة في العالم. ثم سيكون قادرًا على استخدام المعادن لصنع كل شيء في العالم.

 

 

“… هاه؟”

هز جريد رأسه لأنترينو المعجب. “لا ، إنها مجرد قوة التدجج بالعتاد.”

 

 

في هذا اليوم ، صنع جريد فأسًا جديدًا على الفور و حفر المعادن مع أقوى محارب تاليما ، أنترينو. كان لدى أنترينو إحصائيات عالية باعتباره NPC ولم يكن منهكًا أبدًا. بفضل هذا ، تمكن جريد من تأمين عدد من الألماس الأثيري فوق هدفه في يوم واحد فقط.

يد الشيطان العظيم برزت ، وهو لم يهتم؟ ضحك أنترينو عندما أدلى جريد بتعبير سخيف. “لم يكن منجمًا ذا قيمة على أي حال. ألا تعرفه أيضًا؟ نحن الأقزام في الأصل غير مهتمين بأشياء من هذا القبيل”.

 

 

لسبب ما ، أصبح صوت تنفس سيتري أصغر و انزلق بعيدًا عن الفجوة. ثم اختفى تماما وراء الظلام. بدا أنه مرتبك. يبدو أنه لاحظ أنه أصبح شاشة قابلة للطي.

“هل قطع يده؟ ألم تنفصل عنه أصلاً؟”

 

كانت تلك هي اللحظة التي استدعى فيها أنترينو تحفة كرادل ، “دوراس” ، لتسليم ملاحظة إلى عمال المناجم.

“اللامبالاة شر لأولئك الذين يريدون جمهورًا.”

 

 

 

أراد جريد أن يرش الملح لدرء الشر ، لكنه التقط للتو الأكياس المليئة بالألماس الأثيري. “سأعود أولاً. سأناقش مع صديقي طريقة لاختراق حاجز تراوكا و كيفية الذهاب ذهابًا و إيابًا من تاليما”.

كانت كلمات أنترينو التالية مثيرة للاهتمام. “لم أكن أتوقع أن يدخل هذا الرجل هذا العالم بقطع يده.”

 

“اللامبالاة شر لأولئك الذين يريدون جمهورًا.”

“هوو ، هل صديقك ساحر أسطوري؟ لن يكون الأمر سهلاً حتى لو كان ساحرًا أسطوريًا. ستكون خيبة أملك أكبر إذا كانت توقعاتك عالية. أوصي بأن تصفي ذهنك بشكل صحيح”.

 

 

“سأتصل بعمال المناجم ، لذا انتظر. لا أعرف عدد الأشخاص الذين سيأتون.”

كانت نصيحة من ذوي الخبرة. لطالما تخلت تاليما عن أي أفكار للتبادل مع العالم الخارجي. لقد تكيفوا مع حياة منعزلة.

 

 

 

قال جريد لأنترينو: “سأعود بأخبار جيدة”.

‘هذا الرجل الضخم…’

 

 

“هوهوت. سأحاول أن أصبح عامل منجم عظيم حتى ذلك الحين. سأوفر أكبر قدر ممكن من المعادن عندما تحتاجها”.

“اللامبالاة شر لأولئك الذين يريدون جمهورًا.”

 

 

قد يعود تنين النار تراوكا اليوم. كما لم يكن معروفًا متى سيذهب بعيدًا مرة أخرى. قد يمر بعد مائة عام أو حتى ألف عام. قد لا يكونوا قادرين على لم شملهم مع جريد. نتيجة لذلك ، قدم أنترينو وعدًا عاطفيًا. كان خطأ العمر.

 

 

“هوو ، هل صديقك ساحر أسطوري؟ لن يكون الأمر سهلاً حتى لو كان ساحرًا أسطوريًا. ستكون خيبة أملك أكبر إذا كانت توقعاتك عالية. أوصي بأن تصفي ذهنك بشكل صحيح”.

“لن أنسى هذا الوعد. ثم سأراك مرة أخرى قريبًا”.

أومأ أنترينو برأسه. “هذا صحيح. هذا طبيعي.”

 

 

لماذا أصبح أنترينو فجأة عامل منجم؟ كان جريد متشككًا ، لكنه كان ممتنًا على أي حال. كان هناك ضوء من مخطوطة العودة وغادر جريد.

 

“صحيح. لقد كان يسبب المشاكل بيده لسنوات ، وهو الآن يحدق بعينه فقط. أريد أن أقطع تلك العين بفأس الآن”.

ترجمة : Don Kol

كما شعر جريد بالخوف. كان المشهد الذي شاهده لاحقًا على شاشة التلفزيون مدهشًا لدرجة أنه غمره الماضي الذي حدث بالفعل. كانت يد سيتري بهذه الروعة. هل سمع الآن صوتًا مشابهًا لتسونامي ضرب جبل؟ كان صوت هذا النفس مروعًا.

 

لمس أنترينو الخط الذي رسمه للتو. “نعم. كانت ذراعه سميكة لدرجة أنه لم يستطع المرور عبر الفجوة”.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

لسبب ما ، أصبح صوت تنفس سيتري أصغر و انزلق بعيدًا عن الفجوة. ثم اختفى تماما وراء الظلام. بدا أنه مرتبك. يبدو أنه لاحظ أنه أصبح شاشة قابلة للطي.

ترك الفأس يد أنترينو ولفها أثناء طيرانها. كانت كلا من السرعة و الدقة ممتازة. كان هناك ما يكفي من القوة لتهديد دفاعات جريد. لكن عين سيتري لم تصب بأذى. كان ذلك بسبب وجود حاجز غير مرئي فوق الفجوة إلى الجحيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط