الفصل 1272
”تشي. أنا أتفهم.”
الفصل 1272
لم يكن لانتير اسم شخص معين. بدلاً من ذلك ، كان عنوانًا يُمنح لقائد الكسوف ، أقوى مجموعة اغتيال في الماضي ، لإبقائهم مجهولين. ومع ذلك ، بمجرد أن أصبح لانتير الخامس والعشرون أسطورة ، ترسخ مفهوم خاطئ في العالم.
بصفته التلميذ المباشر للانتير الـ 32 ، كان قاسم خليفة الكسوف ، وبالتالي ، كان فاكر حائرًا بعض الشيء حول كيف فقد خليفة الكسوف الاتصال مع الكسوف.
“اسم الليل ، الذي تسبب في الموت بمجرد التحدث به ، بدأ في الترحيب به كموضوع رهيب. خرج عن غير قصد من الظل و فقد جوهره. منذ ذلك الحين ، اهتز موقف الكسوف”.
حجر نار مع أنفاس التنين – كان معدنًا مسجلاً في قاموسه للمعادن والذي امتلأ بسرعة بالمعلومات بفضل أنترينو. تم وصفه بأنه معدن مع احتمال ضئيل جدًا للنمو على الجدران الحجرية التي تعرضت لنفس التنين لمدة 200 عام على الأقل. يمكن أن تتغير سمات المعدن اعتمادًا على سمات التنانين.
ملك الظلال ، قاسم – كان يعلم فاكر كيفية استخدام تقنيات لانتير خلال السنوات القليلة الماضية و اليوم ، كان يروي قصة الكسوف لأول مرة. اعتبارًا من اليوم ، يبدو أنه فتح قلبه لفاكر الذي أتقن تقنيات لانتير. يعني تعلم تقنيات لانتير أن المرء مؤهل ليصبح لانتير.
[التغيير في المكافأة سيزيد من مستوى التعالي بمرحلة واحدة.]
“حاجز التنين؟ باه. لقد تجاوزه هذا الجسم منذ زمن طويل”.
كان على فاكر الآن دراسة و فهم الكسوف. كان ذلك واجبه الجديد.
“تم إحضار الكسوف إلى الشمس مع لانتير و سرعان ما أصبحت مألوفتًا للجمهور. لقد فقدت سحرها. نظرًا لأنه تم ذكرها باستمرار وجذبت الانتباه ، أصبح العملاء مترددين في تكليف وظائف”.
“…”
كانت منظمة اغتيالات.
على عكس تكهنات براهام ، بدا أن تنين النار كان حذرًا من اللصوص. كان كبرياءه أكبر من أن ينصب فخًا علنًا ، لذلك بنى دفاعًا باستخدام ملوك العناصر الذين تم انتزاعهم من الأقزام بالصدفة. لاحظ براهام ذلك وضحك. “كوكوك! كوهاهاهات! هزات السحلية لا تختلف!”
كان عليهم أن يفعلوا كل شيء في الخفاء ، لذلك لم يكن هناك شيء جيد في انتباه الجمهور. بسبب الظروف غير المتوقعة ، كانت هناك قيود مختلفة وتم تخفيض طلبات الناس بشكل ملحوظ. عبّر قتلة المنظمة الذين أطاعوا لانتير تمامًا عن استيائهم من لانتير ، وشيئًا فشيئًا ، انهار التسلسل الهرمي للتنظيم بشكل غير مرئي.
كان عرين التنين مساحة مهمة. كانت المكافأة لزيارتها أولاً هي أن تصبح متعاليًا. كانت مكافئة لكتابة ملحمة. كانت زيارة المخبأ إنجازًا رائعًا. كانت مكافأة غير متوقعة لـ جريد ، لكنه لم يكن سعيدًا على الإطلاق.
“…؟”
“شعر لانتير الخامس والعشرون بشعور بالمسؤولية وتقاعد ، لكن لم يتحسن أي شيء. تم إضعاف قوات التنظيم بسرعة و توقفت شبكة المعلومات التي احتلت القارة الغربية بأكملها عن العمل. سقطت أقوى مجموعة اغتيال إلى المستوى العادي”.
كانت المشكلة الحقيقية شيئًا آخر – اختطف نظام الكسوف الأولاد الموهوبين من جميع أنحاء القارة و تدريبهم ليكونوا قتلة قد انهار ، ولم تتبقى أي مواهب لتخلف اسم لانتير. تدريجيًا ، تراجعت تقنيات لانتير ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه اللانتير الـ 32 ، كان معلم قاسم و دوران ، قد ضاعت معظم المهارات.
كان لديه دليل و بقي العمل فقط. كانت الإمبراطورية في علاقة إيجابية مع مملكة مدجج بالعتاد ، لذلك كان هناك احتمال كبير أن يتمكن من التحقيق في الهاوية. انحنى فاكر لقاسم و غادر. ظهوره الذي ذاب في الظل و اختفى عن الأنظار أعطى الأمل لقاسم.
“تحتاج إلى تصفح سجلات اللانتير السابقة لاستكشاف تقنيات لانتير الحقيقية. ومع ذلك ، فقد مر وقت طويل منذ أن فقدت الاتصال مع الكسوف. لا يمكن تحديد موقعهم الحالي”.
“ماذا لو كان هناك سحر تعقب؟ ألن يتم القبض علينا من قبل تنين النار إذا كان هناك شيء من هذا القبيل؟ سوف يتم مطاردتي ولن أكون الوحيد المدمر. إنها مملكة مدجج بالعتاد كذلك”.
“كيف فقدت الاتصال؟”
[ سيصبح إنجازك المتمثل في اختراق الفخاخ السحرية عالية المستوى و حشد من الوحوش التي تدافع عن عرين التنين أسطورة.]
أعطى تعبير براهام الواثق ثقة جريد. تحولت نظرة جريد إلى زاوية من المخبأ. لقد أحب التنين حقًا الأشياء اللامعة. جميع أنواع العملات الذهبية والأحجار الكريمة المكونة للجبال.
بصفته التلميذ المباشر للانتير الـ 32 ، كان قاسم خليفة الكسوف ، وبالتالي ، كان فاكر حائرًا بعض الشيء حول كيف فقد خليفة الكسوف الاتصال مع الكسوف.
كان عليهم أن يفعلوا كل شيء في الخفاء ، لذلك لم يكن هناك شيء جيد في انتباه الجمهور. بسبب الظروف غير المتوقعة ، كانت هناك قيود مختلفة وتم تخفيض طلبات الناس بشكل ملحوظ. عبّر قتلة المنظمة الذين أطاعوا لانتير تمامًا عن استيائهم من لانتير ، وشيئًا فشيئًا ، انهار التسلسل الهرمي للتنظيم بشكل غير مرئي.
بعد سماع سؤال فاكر ، أوضح قاسم ، “كانت هناك علامات على حرب أهلية في الكسوف منذ أن تقاعد السيد. كان السبب هو دوران و أنا. كما تعلم ، اكتسب كل منا نصف التقنيات فقط بسبب افتقارنا إلى المواهب. لذلك ، كان أعضاء المنظمة قلقين. كان المعلم مقتنعًا بأن دوران وأنا يمكن أن نعمل معًا لنصبح لانتير واحد ، لكن. حتى دوران و أنا ، الأشخاص المعنيين ، تساءلنا عما إذا كان ذلك ممكنًا. هذا يعني أن عدم الثقة في الأعضاء الآخرين كان أكبر”.
كانت مخاوف جريد صحيحة ، لكن براهام سخر للتو. “أنت لا تفهم شخصية التنين على الإطلاق.”
“هل حدث تمرد في النهاية؟”
“…”
“نعم ، قام رجلان كانا بدعم من المديرين التنفيذيين بطرد سيدي المسن. السيد تأذى كثيرا في عملية الهروب معنا. علمنا في الجبال و مات بعد سنوات قليلة”.
“…”
الفصل 1272
“بعد وفاته ، اختار دوران أن يعيش حياة طبيعية ، لكن كان الأمر مختلف بالنسبة لي. لقد شحذت أسلحتي للانتقام من الإمبراطورية وفي الوقت نفسه ، تتبعت مكان وجود الكسوف. كنت أرغب في استعادة سجلات اللانتير السابقة التي يمكن فقط للورثة الشرعيين قراءتها من أجل الحصول على مزيد من القوة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تقريبًا بالنسبة لي تعقب مكان وجود الكسوف بمفردي”.
أعطى تعبير براهام الواثق ثقة جريد. تحولت نظرة جريد إلى زاوية من المخبأ. لقد أحب التنين حقًا الأشياء اللامعة. جميع أنواع العملات الذهبية والأحجار الكريمة المكونة للجبال.
“…”
كان في الأصل هادئًا. كانت حقيقة أنه كان يقود المحادثة بنشاط دليل على رغبته في أن يصبح لانتير. أجاب قاسم بقلب سعيد: “هذا صحيح. من المعقول إجراء هذه التكهنات”.
“لقد وجدت مؤخرًا مسارًا مهمًا للغاية. يبقى الكسوف في العالم السفلي للإمبراطورية”.
“…؟”
كانت الإمبراطورة باسارة قد دعت إيرين و لورد إلى الإمبراطورية. في ذلك الوقت ، عمل قاسم كمرافق و لاحظ المناطق الداخلية للإمبراطورية التي أراد الانتقام منها ذات مرة. لقد فكر فيما كان سيحدث إذا أصر على محاربة الإمبراطورية حتى النهاية. تخيل نفسه محاصرًا في الهاوية فزارها بقلب حزين. ثم رأى آثار الكسوف.
حجر نار مع أنفاس التنين – كان معدنًا مسجلاً في قاموسه للمعادن والذي امتلأ بسرعة بالمعلومات بفضل أنترينو. تم وصفه بأنه معدن مع احتمال ضئيل جدًا للنمو على الجدران الحجرية التي تعرضت لنفس التنين لمدة 200 عام على الأقل. يمكن أن تتغير سمات المعدن اعتمادًا على سمات التنانين.
“هل تقول أن بعض السجناء لهم علاقة بالكسوف؟” سأل فاكر.
كان في الأصل هادئًا. كانت حقيقة أنه كان يقود المحادثة بنشاط دليل على رغبته في أن يصبح لانتير. أجاب قاسم بقلب سعيد: “هذا صحيح. من المعقول إجراء هذه التكهنات”.
– دخيل. تنبيه أيها الدخلاء.
“أنا أتفهم. سأطلب مرافقة الملكة و الأمير عندما يغادران”.
“بادئ ذي بدء ، اترك ذلك.” هدأ جريد براهام الذي كان متمسكًا برقبة ملوك العناصر. لقد اختبر تصيد براهام عدة مرات و كان قلقًا و خائفًا. كان من الصعب التفكير في أن تنين النار لن يكون مستعدًا بعد أن سرقه براهام مرة واحدة.
كان لديه دليل و بقي العمل فقط. كانت الإمبراطورية في علاقة إيجابية مع مملكة مدجج بالعتاد ، لذلك كان هناك احتمال كبير أن يتمكن من التحقيق في الهاوية. انحنى فاكر لقاسم و غادر. ظهوره الذي ذاب في الظل و اختفى عن الأنظار أعطى الأمل لقاسم.
كان لديه دليل و بقي العمل فقط. كانت الإمبراطورية في علاقة إيجابية مع مملكة مدجج بالعتاد ، لذلك كان هناك احتمال كبير أن يتمكن من التحقيق في الهاوية. انحنى فاكر لقاسم و غادر. ظهوره الذي ذاب في الظل و اختفى عن الأنظار أعطى الأمل لقاسم.
“اللانتير. هل قام من الموت؟”
***
بعد سماع سؤال فاكر ، أوضح قاسم ، “كانت هناك علامات على حرب أهلية في الكسوف منذ أن تقاعد السيد. كان السبب هو دوران و أنا. كما تعلم ، اكتسب كل منا نصف التقنيات فقط بسبب افتقارنا إلى المواهب. لذلك ، كان أعضاء المنظمة قلقين. كان المعلم مقتنعًا بأن دوران وأنا يمكن أن نعمل معًا لنصبح لانتير واحد ، لكن. حتى دوران و أنا ، الأشخاص المعنيين ، تساءلنا عما إذا كان ذلك ممكنًا. هذا يعني أن عدم الثقة في الأعضاء الآخرين كان أكبر”.
كان في الأصل هادئًا. كانت حقيقة أنه كان يقود المحادثة بنشاط دليل على رغبته في أن يصبح لانتير. أجاب قاسم بقلب سعيد: “هذا صحيح. من المعقول إجراء هذه التكهنات”.
تم تقسيم العالم إلى ثلاث فئات رئيسية – الجحيم والأرض والسماء.
“…؟” هز براهام رأسه بينما كان يتذمر و يستعد لسحر النقل الأني. كان مشهد جريد بعيون محتقنة بالدم و سيلان في الأنف يجعل براهام غير مرتاح بعض الشيء.
“تم إحضار الكسوف إلى الشمس مع لانتير و سرعان ما أصبحت مألوفتًا للجمهور. لقد فقدت سحرها. نظرًا لأنه تم ذكرها باستمرار وجذبت الانتباه ، أصبح العملاء مترددين في تكليف وظائف”.
قد يتم فصل القارة الغربية عن القارة الشرقية تمامًا ، لكنهما كانا مرتبطين في النهاية بفئة ‘الأرض’. كانت مخابئ التنين هي الاستثناء. كانت مخابئ التنين موجودة على الأرض ، لكنها كانت تعتبر منطقة منفصلة تمامًا عن الأرض.
ترجمة : Don Kol
بالنسبة للأشخاص الذين اعتبروا التنانين بمثابة آلهة الأرض ، كان ذلك مجالاً مقدسًا لا يُنتهك. بالنسبة للأشخاص الذين اعتبروا التنانين تهديدًا للبشرية ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الجحيم. بعبارة أخرى ، كانت الجنة و النار. كان هناك القليل من الحمقى الذين تجرأوا على دخول عرين التنين بمفردهم. الآن أحمق واحد بجانب جريد.
“اللانتير. هل قام من الموت؟”
[أنت أول لاعب يدخل عش تنين النار تراوكا!]
“بعد وفاته ، اختار دوران أن يعيش حياة طبيعية ، لكن كان الأمر مختلف بالنسبة لي. لقد شحذت أسلحتي للانتقام من الإمبراطورية وفي الوقت نفسه ، تتبعت مكان وجود الكسوف. كنت أرغب في استعادة سجلات اللانتير السابقة التي يمكن فقط للورثة الشرعيين قراءتها من أجل الحصول على مزيد من القوة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تقريبًا بالنسبة لي تعقب مكان وجود الكسوف بمفردي”.
[ سيصبح إنجازك المتمثل في اختراق الفخاخ السحرية عالية المستوى و حشد من الوحوش التي تدافع عن عرين التنين أسطورة.]
[سيتم فتح حالة التعالي كمكافأة الدخول الأول.]
– دخيل. تنبيه أيها الدخلاء.
“ماذا لو كان هناك سحر تعقب؟ ألن يتم القبض علينا من قبل تنين النار إذا كان هناك شيء من هذا القبيل؟ سوف يتم مطاردتي ولن أكون الوحيد المدمر. إنها مملكة مدجج بالعتاد كذلك”.
[تم فتح التعالي بالفعل.]
بالنسبة للأشخاص الذين اعتبروا التنانين بمثابة آلهة الأرض ، كان ذلك مجالاً مقدسًا لا يُنتهك. بالنسبة للأشخاص الذين اعتبروا التنانين تهديدًا للبشرية ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الجحيم. بعبارة أخرى ، كانت الجنة و النار. كان هناك القليل من الحمقى الذين تجرأوا على دخول عرين التنين بمفردهم. الآن أحمق واحد بجانب جريد.
[التغيير في المكافأة سيزيد من مستوى التعالي بمرحلة واحدة.]
“…؟” هز براهام رأسه بينما كان يتذمر و يستعد لسحر النقل الأني. كان مشهد جريد بعيون محتقنة بالدم و سيلان في الأنف يجعل براهام غير مرتاح بعض الشيء.
[تزداد احتمالية مهاجمة نقطة ضعف بشكل طفيف.]
“…؟”
[ تزداد احتمالية صد الهجمات على نقاط ضعفك بشكل طفيف.]
“حاجز التنين؟ باه. لقد تجاوزه هذا الجسم منذ زمن طويل”.
“…”
“كيف فقدت الاتصال؟”
كان عرين التنين مساحة مهمة. كانت المكافأة لزيارتها أولاً هي أن تصبح متعاليًا. كانت مكافئة لكتابة ملحمة. كانت زيارة المخبأ إنجازًا رائعًا. كانت مكافأة غير متوقعة لـ جريد ، لكنه لم يكن سعيدًا على الإطلاق.
“اللانتير. هل قام من الموت؟”
“بادئ ذي بدء ، اترك ذلك.” هدأ جريد براهام الذي كان متمسكًا برقبة ملوك العناصر. لقد اختبر تصيد براهام عدة مرات و كان قلقًا و خائفًا. كان من الصعب التفكير في أن تنين النار لن يكون مستعدًا بعد أن سرقه براهام مرة واحدة.
تجلى عالم عقل براهام. حبس براهام ملوك العناصر هناك و حذر جريد ، “خمس دقائق. إذا لم تفعل ذلك في غضون خمس دقائق ، فسوف يشعر تنين النار بالشذوذ و يعود”.
“ماذا لو كان هناك سحر تعقب؟ ألن يتم القبض علينا من قبل تنين النار إذا كان هناك شيء من هذا القبيل؟ سوف يتم مطاردتي ولن أكون الوحيد المدمر. إنها مملكة مدجج بالعتاد كذلك”.
“اسم الليل ، الذي تسبب في الموت بمجرد التحدث به ، بدأ في الترحيب به كموضوع رهيب. خرج عن غير قصد من الظل و فقد جوهره. منذ ذلك الحين ، اهتز موقف الكسوف”.
“ما هي الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها لمنع حدوث اللصوص؟ باه ، يجب أن يكون على دراية باللصوص أولاً. ليس لديك أي فكرة عن مدى ارتفاع مكانة التنين. لا ينتبه التنين إلى أي مخلوق إلا نفسه ، ولا حتى الآلهة”.
كانت مخاوف جريد صحيحة ، لكن براهام سخر للتو. “أنت لا تفهم شخصية التنين على الإطلاق.”
[التغيير في المكافأة سيزيد من مستوى التعالي بمرحلة واحدة.]
“…؟”
أطلق جريد المشمئز سراح ملوك العناصر الذين احتجزهم براهام. كان خائفًا حقًا من المشاكل المستقبلية إذا تجاوز الخط. لا يبدو أن براهام يحب موقف جريد ، لكنه سيطر على تعبيره على الفور.
“ما هي الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها لمنع حدوث اللصوص؟ باه ، يجب أن يكون على دراية باللصوص أولاً. ليس لديك أي فكرة عن مدى ارتفاع مكانة التنين. لا ينتبه التنين إلى أي مخلوق إلا نفسه ، ولا حتى الآلهة”.
‘أنت تعلم أنك لص.’
كان في الأصل هادئًا. كانت حقيقة أنه كان يقود المحادثة بنشاط دليل على رغبته في أن يصبح لانتير. أجاب قاسم بقلب سعيد: “هذا صحيح. من المعقول إجراء هذه التكهنات”.
نقر جريد على لسانه وطالب بإجابة واضحة: “لذلك لن يتبقى لنا أي أثر حتى لو سرقت كل شيء هنا؟”
كان لمظهر عالم العقل تأثير مضاعف قوي للغاية. سيلاحظ تنين النار تراوكا قريبًا أن شيئًا غريبًا قد غزا مكانه. تلقى جريد تحذير براهام و سحب فأسه.
“صحيح.”
لم يكن لانتير اسم شخص معين. بدلاً من ذلك ، كان عنوانًا يُمنح لقائد الكسوف ، أقوى مجموعة اغتيال في الماضي ، لإبقائهم مجهولين. ومع ذلك ، بمجرد أن أصبح لانتير الخامس والعشرون أسطورة ، ترسخ مفهوم خاطئ في العالم.
“… هل هذه قصة حقيقية؟”
أعطى تعبير براهام الواثق ثقة جريد. تحولت نظرة جريد إلى زاوية من المخبأ. لقد أحب التنين حقًا الأشياء اللامعة. جميع أنواع العملات الذهبية والأحجار الكريمة المكونة للجبال.
كانت منظمة اغتيالات.
‘كم سعر كل هذا؟’
[ تزداد احتمالية صد الهجمات على نقاط ضعفك بشكل طفيف.]
امتلأت عيون جريد بالجشع. اقترب تدريجياً من جبال الكنز بينما كان يستعد لإرسال همس إلى الخدم الجديرين العشرة للاستعداد لأكبر عدد ممكن من الأكياس.
– دخيل. تنبيه أيها الدخلاء.
– دخيل. تنبيه أيها الدخلاء.
“بعد وفاته ، اختار دوران أن يعيش حياة طبيعية ، لكن كان الأمر مختلف بالنسبة لي. لقد شحذت أسلحتي للانتقام من الإمبراطورية وفي الوقت نفسه ، تتبعت مكان وجود الكسوف. كنت أرغب في استعادة سجلات اللانتير السابقة التي يمكن فقط للورثة الشرعيين قراءتها من أجل الحصول على مزيد من القوة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تقريبًا بالنسبة لي تعقب مكان وجود الكسوف بمفردي”.
– ارجع للوراء أو سنجعلك تفعل ذلك بقوة.
“…”
بدأ ملوك العناصر الأربعة ، الذين قبض عليهم براهام من العنق ، يتحدثون جميعًا مرة واحدة. يبدو أنه تم تثبيت نظام مضاد للسرقة فيها.
“لماذا تضحك الآن؟”
‘هل هذا هو السبب الذي جعل تراوكا يأخذ ملوك العناصر من الأقزام؟’
بعد سماع سؤال فاكر ، أوضح قاسم ، “كانت هناك علامات على حرب أهلية في الكسوف منذ أن تقاعد السيد. كان السبب هو دوران و أنا. كما تعلم ، اكتسب كل منا نصف التقنيات فقط بسبب افتقارنا إلى المواهب. لذلك ، كان أعضاء المنظمة قلقين. كان المعلم مقتنعًا بأن دوران وأنا يمكن أن نعمل معًا لنصبح لانتير واحد ، لكن. حتى دوران و أنا ، الأشخاص المعنيين ، تساءلنا عما إذا كان ذلك ممكنًا. هذا يعني أن عدم الثقة في الأعضاء الآخرين كان أكبر”.
على عكس تكهنات براهام ، بدا أن تنين النار كان حذرًا من اللصوص. كان كبرياءه أكبر من أن ينصب فخًا علنًا ، لذلك بنى دفاعًا باستخدام ملوك العناصر الذين تم انتزاعهم من الأقزام بالصدفة. لاحظ براهام ذلك وضحك. “كوكوك! كوهاهاهات! هزات السحلية لا تختلف!”
“اسم الليل ، الذي تسبب في الموت بمجرد التحدث به ، بدأ في الترحيب به كموضوع رهيب. خرج عن غير قصد من الظل و فقد جوهره. منذ ذلك الحين ، اهتز موقف الكسوف”.
“لماذا تضحك الآن؟”
[أنت أول لاعب يدخل عش تنين النار تراوكا!]
“بعد وفاته ، اختار دوران أن يعيش حياة طبيعية ، لكن كان الأمر مختلف بالنسبة لي. لقد شحذت أسلحتي للانتقام من الإمبراطورية وفي الوقت نفسه ، تتبعت مكان وجود الكسوف. كنت أرغب في استعادة سجلات اللانتير السابقة التي يمكن فقط للورثة الشرعيين قراءتها من أجل الحصول على مزيد من القوة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تقريبًا بالنسبة لي تعقب مكان وجود الكسوف بمفردي”.
أطلق جريد المشمئز سراح ملوك العناصر الذين احتجزهم براهام. كان خائفًا حقًا من المشاكل المستقبلية إذا تجاوز الخط. لا يبدو أن براهام يحب موقف جريد ، لكنه سيطر على تعبيره على الفور.
قال جريد لبراهام ، “… بقاء المملكة على المحك.”
[التغيير في المكافأة سيزيد من مستوى التعالي بمرحلة واحدة.]
“…؟”
”تشي. أنا أتفهم.”
لم يكن لديه خيار سوى الاقتناع. إذا تم تحفيز تنين النار أكثر من اللازم ، فقد تموت القارة بأكملها. كان على براهام أن يستسلم فقط
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
[تزداد احتمالية مهاجمة نقطة ضعف بشكل طفيف.]
“دعنا نعود… هاه؟” كان جريد يدفع براهام إلى المغادرة ليتوقف في مكانه. ركزت نظرته على جدار حجري لمستودع الكنز. “هـ~هذا؟”
حجر نار مع أنفاس التنين – كان معدنًا مسجلاً في قاموسه للمعادن والذي امتلأ بسرعة بالمعلومات بفضل أنترينو. تم وصفه بأنه معدن مع احتمال ضئيل جدًا للنمو على الجدران الحجرية التي تعرضت لنفس التنين لمدة 200 عام على الأقل. يمكن أن تتغير سمات المعدن اعتمادًا على سمات التنانين.
“…؟” هز براهام رأسه بينما كان يتذمر و يستعد لسحر النقل الأني. كان مشهد جريد بعيون محتقنة بالدم و سيلان في الأنف يجعل براهام غير مرتاح بعض الشيء.
“هل تقول أن بعض السجناء لهم علاقة بالكسوف؟” سأل فاكر.
سئل جريد ، “هؤلاء الرجال… هل يمكنك الاعتناء بهم بهدوء؟”
كان جريد يشير إلى ملوك العناصر. تنهد براهام بينما تناوبت نظراته بين ملوك العناصر و جريد. “ماذا حدث لكل الأشياء التي كنت قلقًا بشأنها منذ فترة قصيرة؟ من الأفضل تحييدهم بدلاً من تدميرهم و استفزاز تنين النار”.
تجلى عالم عقل براهام. حبس براهام ملوك العناصر هناك و حذر جريد ، “خمس دقائق. إذا لم تفعل ذلك في غضون خمس دقائق ، فسوف يشعر تنين النار بالشذوذ و يعود”.
“…”
كان لمظهر عالم العقل تأثير مضاعف قوي للغاية. سيلاحظ تنين النار تراوكا قريبًا أن شيئًا غريبًا قد غزا مكانه. تلقى جريد تحذير براهام و سحب فأسه.
[تزداد احتمالية مهاجمة نقطة ضعف بشكل طفيف.]
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“نعم ، قام رجلان كانا بدعم من المديرين التنفيذيين بطرد سيدي المسن. السيد تأذى كثيرا في عملية الهروب معنا. علمنا في الجبال و مات بعد سنوات قليلة”.
“…؟” هز براهام رأسه بينما كان يتذمر و يستعد لسحر النقل الأني. كان مشهد جريد بعيون محتقنة بالدم و سيلان في الأنف يجعل براهام غير مرتاح بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
