نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1273

الفصل 1273

الفصل 1273

 

رن صوت انفصال يد ذروة السيف من الضغط الشديد عبر الكهف بطريقة مخيفة.

الفصل 1273

“خمس ثواني.”

جمعت مجموعة SA الطعام والثقافة من جميع المناطق في العالم وعكست ذلك في ساتسفاي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ثقافة الطعام في ساتسفاي واسعة ورائعة لدرجة أن مئات المكونات الفريدة كانت موجودة فقط في ساتسفاي. لم يكن من غير المألوف للأشخاص الذين استمتعوا بفن الطهي أن يلعبوا اللعبة ويقولوا ، ‘ما هو الطعام الجديد الذي سأستمتع به اليوم؟’ في هذا الوقت ، ارتبط العديد من الأشخاص بساتسفاي مع التوقعات…

“خمس ثواني.”

 

 

[مطعم راينهارد الكوري]

 

 

“قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”

قام ذروة السيف ، أحد الخدم الجديرين العشرة ، بزيارة مطعم كوري كالمعتاد.

 

 

“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”

“أنا حقًا أحب أوراق البريلا.”

“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”

 

 

لقد استخدم عيدان تناول الطعام بطريقة موقرة. التقط ذروة السيف قطعة من بطن الخنزير ، و وضعها على ورقة بريلا ، وسأل الشاب الجالس على نفس الطاولة مثله ، “لماذا تعتقد ذلك؟”

استخدم ذروة السيف الفأس كرافعة لعمل فجوة صغيرة جدًا بين الحجر و الجدار ثم وصل ذروة السيف إلى يده في هذه الفجوة.

 

كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.

“هذا…”

 

 

 

معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.

 

 

‘… لقد مررنا بالكثير.’

فكر داي دكمان بعناية وأجاب: “من اللذيذ أكله نيئًا أو متبلًا. إنه جيد مع الكيمتشي و صلصة الصويا و معجون فول الصويا و… أليس لأنه لذيذ بغض النظر عن طريقة تناوله؟”

لا يزال جريد لا ينظر إلى الوراء لأنه حث ذروة السيف ، “بسرعة! ليس هناك وقت!”

 

“ثلاث ثوان.”

“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”

“إيه؟ آه ، نعم…”

 

 

هز ذروة السيف رأسه بفم ممتلئ. انتفخ خديه بسبب بطن الخنزير والأرز الأبيض بينما كان تعبيره مريرًا و بدا أنه ضائع في أفكار بعيدة. “صوت بلع. بالطبع ، أوراق البريلا لذيذة. إنها لذيذة لدرجة أنني أستطيع تناولها لثلاث وجبات كل يوم دون أن أتعب منها. ومع ذلك ، أنا لا أحب أوراق البريلا فقط لسبب بسيط كهذا”.

 

 

 

ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”

 

 

 

“…؟”

 

 

“15 ثانية.”

“القدرة على تمييز الحمض النووي للشعب الكوري!”

 

 

“ثلاث ثوان.”

“… هل يمكن أن يميز الحمض النووي للشعب الكوري؟”

***

 

– ……

“نعم ، فقط شعب كوريا الجنوبية يشعر أن الأوراق لذيذة.”

شاهد داي دوكمان سيده يختفي تاركًا وراءه بقايا من الضوء فقط.

 

 

“…؟!”

شعر ذروة السيف بسعادة غامرة عندما سمعها وضحك.

 

 

“الإعجاب بأوراق البريلا يثبت أن الشخص من أصل كوري جنوبي خالص. ماذا عن ذلك؟ أليست حقاً غامضة و رومانسية؟”

 

 

 

“هذا… الرئيس-نيم ، هناك أشخاص في كوريا الجنوبية لا يحبون أوراق البريلا. ماذا يعني ذلك؟”

 

 

 

“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”

“الإله جريد يبحث عني. يجب أن يرغب في رؤيتي بسرعة إذا كان يستخدم حتى مهارة استدعاء الفارس. هوو ، إنه حقًا الإله جريد”.

 

كلاهما كانا يقيمان في راينهاردت. يمكن لجريد إرسال همس يخبر ذروة السيف أن يأتي على الفور. لماذا كان من الضروري استخدام مهارة استدعاء الفارس؟

“قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”

“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”

 

 

“تركيا ليست دولة شقيقة من أجل لا شيء”.

 

 

 

“بالفعل…! هذا هو! أشعر بالقشعريرة من الفكرة!”

 

 

“أنا…! ثق في!”

“في المستقبل ، دعونا نأكل أوراق البريلا كل يوم. أيقظ الحمض النووي للشعب الكوري الذي يتدفق عبر جسمك بينما تتذوق الطعم و الرائحة. لا تنس أن الملك سيجونغ و الجنرال يي سونشين هما أسلافنا!”

‘من الأفضل أن تكون جشعًا على أن لا تحصل عليه!’

 

 

“نعم! سوف ابقيه في ذاكرتي!”

“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”

 

“…!”

تمتم شخص آخر ، “… هل من الضروري الإبلاغ عن إعاقة العمل؟ في كل مرة يأتي هذا الرجل ، يتوقف العديد من الضيوف عن الدخول”.

 

 

“…؟”

“اتركه. لا يمكن لقوات الأمن العام أن تفعل أي شيء ضد الخدم الجديرين”.

 

 

 

حدث ذلك أثناء حدوث محادثة بين كاهن و صاحب المطعم المستاء.

استحوذت المشاعر الشريرة على جريد و رفع الفأس. ثم تردد مرة أخرى لأنه كان على وشك خفضه. إذا تعرض ربع الحجر للضرر ، فسيتم تقييمه على أنه أقل شأنا.

 

 

[الملك جريد يناديك]

 

 

“…!”

“…!”

 

 

‘معًا…’

كان ذروة السيف قد أحضر للتو أرزًا أبيض دافئًا ملفوفًا بورقة بريلا إلى فمه عندما وقف فجأة. كان نداء من جريد! كان سعيدًا لأنه انتظر الاتصال به بعد سماع أن جريد عاد إلى راينهاردت اليوم.

“…؟!”

 

“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.

“الرئيس نيم؟”

 

 

 

“الإله جريد يبحث عني. يجب أن يرغب في رؤيتي بسرعة إذا كان يستخدم حتى مهارة استدعاء الفارس. هوو ، إنه حقًا الإله جريد”.

 

 

‘القرف…!’

“الإله جريد ، الذي هو ** مصباح الإنسانية وراء قادة كوريا الجنوبية ، يدعوك شخصيًا…!”

***

 

 

** مصباح الإنسانية
كانت فانوس الإنسانية
متردد بين الاثنان و منارة ولكن سأختار مصباح في النهاية …

“…!”

 

 

“أحد الأشخاص القلائل الذين يعتمد عليهم الإله جريد هو أنا ، رئيس الرابطة الوطنية الكورية.”

 

 

 

“كما هو متوقع من الرئيس نيم! قلبك مهيب!”

“…؟”

 

“آه ، نعم ، نعم… هاه؟”

”من فضلك أكمل الوجبة بمفردك. قد يستمر لم شملي مع صديقي لفترة طويلة”.

 

 

“قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”

“نعم! سيدي!”

 

 

 

شاهد داي دوكمان سيده يختفي تاركًا وراءه بقايا من الضوء فقط.

“ثلاث ثوان.”

 

‘معًا…’

***

كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.

 

 

“الإله جريد! هل كنت تبحث عني؟!”

 

 

“الإله جريد! هل كنت تبحث عني؟!”

كلاهما كانا يقيمان في راينهاردت. يمكن لجريد إرسال همس يخبر ذروة السيف أن يأتي على الفور. لماذا كان من الضروري استخدام مهارة استدعاء الفارس؟

 

 

“حجر النار؟”

“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”

 

 

 

لم ينظر جريد إلى الوراء حتى إلى ذروة السيف المبتسم بفرح. “أتيت بسرعة. انتزع فأس”.

 

 

 

“آه ، نعم ، نعم… هاه؟”

لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.

 

[ارتفع مستوى التعدين!]

فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.

كان ذروة السيف قد أحضر للتو أرزًا أبيض دافئًا ملفوفًا بورقة بريلا إلى فمه عندما وقف فجأة. كان نداء من جريد! كان سعيدًا لأنه انتظر الاتصال به بعد سماع أن جريد عاد إلى راينهاردت اليوم.

 

“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”

“… عرين التنين؟” أكد ذروة السيف أنه دخل إلى عرين تنين النار تراوكا وكان مرعوبًا.

 

 

“أكثر قليلاً… أكثر!”

لا يزال جريد لا ينظر إلى الوراء لأنه حث ذروة السيف ، “بسرعة! ليس هناك وقت!”

“الرئيس نيم؟”

 

في نهاية المهلة ، اندلع الحجر الأحمر. دعم جريد ذروة السيف ، الذي تم كسر يده تمامًا ودعا أيدي الإله للقبض على الحجر.

“إيه؟ آه ، نعم…”

“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”

 

 

سحب ذروة السيف فأسه و اقترب من جريد. وجد حجرًا أحمر مغمورًا في أحد جوانب الجدار الحجري المسطح و كان مندهشًا.

** مصباح الإنسانية كانت فانوس الإنسانية متردد بين الاثنان و منارة ولكن سأختار مصباح في النهاية …

 

كان ذروة السيف قد أحضر للتو أرزًا أبيض دافئًا ملفوفًا بورقة بريلا إلى فمه عندما وقف فجأة. كان نداء من جريد! كان سعيدًا لأنه انتظر الاتصال به بعد سماع أن جريد عاد إلى راينهاردت اليوم.

“حجر النار؟”

 

 

 

في اليوم الأول الذي التقى فيه بـ جريد في جزيرة كورك – كانت المعادن التي نمت هناك كانت حجارة النار التي ظهرت كلما ظهر الجحيم جاو. كان قلقًا من إحياء الجحيم الرهيب جاو هنا. هز جريد رأسه. “إنه حجر نار ، لكنه ليس حجر نار عادي. إنه حجر نار مع أنفاس التنين”.

 

 

 

“نفس تنين النار؟”

كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.

 

“نفس تنين النار؟”

“باختصار ، إنه نفس. ستكون هذه مادة سيفي الجديد”.

“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”

 

 

بالطبع ، كان لدى جريد نفس العنقاء الحمراء. كما انبعثت النيران من الأسلحة المصنوعة من أنفاس العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، أعطى نفس العنقاء الحمراء تأثيرات إضافية مثل شفاء الحلفاء بالقوة الإلهية. من الواضح أنه كان أدنى من أنفاس التنين عند النظر إليه من وجهة نظر عدوانية.

“نحتاج إلى وقت لمحو آثارنا قبل وصول تراوكا. سوف يتعقبنا حتى نهايات الجحيم إذا تركنا وراءنا أثر التراب. و أوضح براهام أن هناك 20 ثانية متبقية” ، مما يجعل جريد أكثر قلقًا. يمكن أن يتجنب براهام نفسه بسهولة تعقب تراوكا. يمكنه تغيير طبيعة قوته السحرية نفسها لخداع تراوكا ، حتى لو تركت آثار قوته السحرية هنا.

 

فكر داي دكمان بعناية وأجاب: “من اللذيذ أكله نيئًا أو متبلًا. إنه جيد مع الكيمتشي و صلصة الصويا و معجون فول الصويا و… أليس لأنه لذيذ بغض النظر عن طريقة تناوله؟”

“سيف ينفث نفسا!”

 

 

“القدرة على تمييز الحمض النووي للشعب الكوري!”

شعر ذروة السيف بسعادة غامرة عندما سمعها وضحك.

 

 

شاهد داي دوكمان سيده يختفي تاركًا وراءه بقايا من الضوء فقط.

كاانج! كاانج! كم من الوقت مضى منذ أن قاموا بالتعدين معًا؟ وقفوا جنبًا إلى جنب و تذكروا المرة الأولى التي التقوا فيها ببعضهم البعض. اجتاحت المعركة ضد الجحيم جاو و الحرب ضد جيش جاوس أذهانهم.

كان ذروة السيف قد أحضر للتو أرزًا أبيض دافئًا ملفوفًا بورقة بريلا إلى فمه عندما وقف فجأة. كان نداء من جريد! كان سعيدًا لأنه انتظر الاتصال به بعد سماع أن جريد عاد إلى راينهاردت اليوم.

 

 

‘معًا…’

فكر داي دكمان بعناية وأجاب: “من اللذيذ أكله نيئًا أو متبلًا. إنه جيد مع الكيمتشي و صلصة الصويا و معجون فول الصويا و… أليس لأنه لذيذ بغض النظر عن طريقة تناوله؟”

 

قام ذروة السيف ، أحد الخدم الجديرين العشرة ، بزيارة مطعم كوري كالمعتاد.

‘… لقد مررنا بالكثير.’

 

 

 

لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.

هز ذروة السيف رأسه بفم ممتلئ. انتفخ خديه بسبب بطن الخنزير والأرز الأبيض بينما كان تعبيره مريرًا و بدا أنه ضائع في أفكار بعيدة. “صوت بلع. بالطبع ، أوراق البريلا لذيذة. إنها لذيذة لدرجة أنني أستطيع تناولها لثلاث وجبات كل يوم دون أن أتعب منها. ومع ذلك ، أنا لا أحب أوراق البريلا فقط لسبب بسيط كهذا”.

 

لم ينظر جريد إلى الوراء حتى إلى ذروة السيف المبتسم بفرح. “أتيت بسرعة. انتزع فأس”.

[ارتفع مستوى التعدين!]

 

 

“إيه؟ آه ، نعم…”

[ارتفع مستوى التعدين!]

“الإله جريد يبحث عني. يجب أن يرغب في رؤيتي بسرعة إذا كان يستخدم حتى مهارة استدعاء الفارس. هوو ، إنه حقًا الإله جريد”.

 

 

من يمكنه تجربة التنقيب عن حجر النار في عرين التنين؟ كشف الحجر الناري تدريجياً عن مظهره الجميل و تطورت تقنية التعدين لجريد و ذروة السيف بسرعة. شعر الرجلان شديدو التركيز بالفرح. ومع ذلك ، فإن هذا الفرح لم يدم طويلا. كانت هناك حقيقة باردة تنتظرهم.

 

 

 

“بقيت 40 ثانية.”

“…!”

 

 

“…!”

 

 

“أنا…! ثق في!”

كانوا شديدي التركيز لدرجة أنهم نسوا مرور الوقت. استيقظ جريد من أفكاره بعد سماع صوت براهام الذي لا يتناسب مع الجو. قام جريد بتسريع سرعة فأسه بينما لاحظ ذروة السيف الموقف بشكل معقول.

 

 

 

ثم حذر ذروة السيف ، “أعتقد أن الحجر سيتضرر إذا اندفعنا”.

“كمية قليلة فقط…! فقط أكثر قليلا!”

 

 

لم يكن التعدين مهارة تستخدم السرعة. كان لا بد من تعدينها دون الإضرار بالمعادن قدر الإمكان من أجل الحصول على معدن عالي الجودة. حتى المعادن نفسها كانت لها درجات مختلفة ، لذلك أراد ذروة السيف توخي الحذر. لم يكن معدنًا يمكن الحصول عليه مرتين. كان من الطبيعي أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لجريد. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت.

جمعت مجموعة SA الطعام والثقافة من جميع المناطق في العالم وعكست ذلك في ساتسفاي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ثقافة الطعام في ساتسفاي واسعة ورائعة لدرجة أن مئات المكونات الفريدة كانت موجودة فقط في ساتسفاي. لم يكن من غير المألوف للأشخاص الذين استمتعوا بفن الطهي أن يلعبوا اللعبة ويقولوا ، ‘ما هو الطعام الجديد الذي سأستمتع به اليوم؟’ في هذا الوقت ، ارتبط العديد من الأشخاص بساتسفاي مع التوقعات…

 

 

“نحتاج إلى وقت لمحو آثارنا قبل وصول تراوكا. سوف يتعقبنا حتى نهايات الجحيم إذا تركنا وراءنا أثر التراب. و أوضح براهام أن هناك 20 ثانية متبقية” ، مما يجعل جريد أكثر قلقًا. يمكن أن يتجنب براهام نفسه بسهولة تعقب تراوكا. يمكنه تغيير طبيعة قوته السحرية نفسها لخداع تراوكا ، حتى لو تركت آثار قوته السحرية هنا.

“سيف ينفث نفسا!”

 

 

ومع ذلك ، كان جريد و ذروة السيف مختلفين. حتى براهام لم يستطع تغيير القوة السحرية للآخرين في مثل هذا الوقت القصير. يجب محو آثار الرجلين.

أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.

 

 

‘القرف…!’

أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.

 

 

الآن ، يمكن رؤية ما يقرب من ثلث حجر النار. كان عليه أن يقرر ما إذا كان يمكنه تعدينها في 20 ثانية.

– ……

 

 

‘من الأفضل أن تكون جشعًا على أن لا تحصل عليه!’

 

 

“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”

استحوذت المشاعر الشريرة على جريد و رفع الفأس. ثم تردد مرة أخرى لأنه كان على وشك خفضه. إذا تعرض ربع الحجر للضرر ، فسيتم تقييمه على أنه أقل شأنا.

 

 

 

“15 ثانية.”

“آه ، نعم ، نعم… هاه؟”

 

 

“شهيق!”

 

 

معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.

نعم ، لم يستطع التردد. استعاد جريد عقله و كان على وشك خفض الفأس.

“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”

 

في اليوم الأول الذي التقى فيه بـ جريد في جزيرة كورك – كانت المعادن التي نمت هناك كانت حجارة النار التي ظهرت كلما ظهر الجحيم جاو. كان قلقًا من إحياء الجحيم الرهيب جاو هنا. هز جريد رأسه. “إنه حجر نار ، لكنه ليس حجر نار عادي. إنه حجر نار مع أنفاس التنين”.

“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”

“أكثر قليلاً… أكثر!”

 

 

استخدم ذروة السيف الفأس كرافعة لعمل فجوة صغيرة جدًا بين الحجر و الجدار ثم وصل ذروة السيف إلى يده في هذه الفجوة.

“نفس تنين النار؟”

 

 

“ماذا…؟! ذروة السيف!” عبس جريد قسرا.

فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.

 

 

رن صوت انفصال يد ذروة السيف من الضغط الشديد عبر الكهف بطريقة مخيفة.

– ……

 

 

“أنا…! ثق في!”

 

 

“…؟!”

كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.

 

 

لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.

“ذروة السيف!”

“…؟!”

 

 

“خمس ثواني.”

‘معًا…’

 

 

“كمية قليلة فقط…! فقط أكثر قليلا!”

 

 

 

تدفق الدم من الشفة التي كان ذروة السيف يعضها.

 

 

“ماذا…؟! ذروة السيف!” عبس جريد قسرا.

“ثلاث ثوان.”

 

 

الفصل 1273

“أكثر قليلاً… أكثر!”

“سيف ينفث نفسا!”

 

 

كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.

شعر ذروة السيف بسعادة غامرة عندما سمعها وضحك.

 

“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”

“ثانية واحدة.”

 

 

 

في نهاية المهلة ، اندلع الحجر الأحمر. دعم جريد ذروة السيف ، الذي تم كسر يده تمامًا ودعا أيدي الإله للقبض على الحجر.

كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.

 

كاانج! كاانج! كم من الوقت مضى منذ أن قاموا بالتعدين معًا؟ وقفوا جنبًا إلى جنب و تذكروا المرة الأولى التي التقوا فيها ببعضهم البعض. اجتاحت المعركة ضد الجحيم جاو و الحرب ضد جيش جاوس أذهانهم.

“غادر.”

“غادر.”

 

 

أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.

 

 

 

“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.

“كما هو متوقع من الرئيس نيم! قلبك مهيب!”

 

 

– ……

 

 

 

أومأ ملوك العناصر بشكل متكرر في الهواء الفارغ.

 

 

“ماذا…؟! ذروة السيف!” عبس جريد قسرا.

ترجمة : Don Kol

 

 

“ثلاث ثوان.”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

“ذروة السيف!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط