الفصل 1274
سيكون سلاحًا مع أعظم قوة بمجرد تحويله إلى شفرة. هذا ما اعتقده جريد…
الفصل 1274
“أنت بخير؟”
“سأكون أفضل بعد شرب بعض الجرعات.” ابتسم ذروة السيف ولوح بيده لجريد القلق. جعلت ابتسامته المشرقة تعبير جريد أكثر قتامة. كان من الممكن استعادة الموتى و التئام الجروح الطفيفة ، لكنها كانت لا تزال مؤلمة. قد يكون هناك حد معين للألم في اللعبة ، لكن جريد ما زال غير مستعد لقبوله. هذا هو السبب في أن العديد من الملياري لاعب فضلوا الفئات غير القتالية أو اختاروا الرماة و السحرة ، إلخ.
“لا شيء ، كنت أتحدث مع نفسي فقط.”
“… لا تبالغ في الأمر في المرة القادمة.” أعلن جريد ببرود. كان القصد منه إخفاء مشاعره ، لكن لم يمكنه إخفاؤها. عرف ذروة السيف طبيعة جريد لأنه كان أول معجب بـ جريد.
“آه ، حقًا. الشخص الذي يموت كل يوم حساس لضرر يد شخص ما”.
لقد كان شخصًا عظيمًا حقًا. استحق حبها. ابتسمت جيشوكا بسعادة وهي تسرع من وتيرتها. وصلت إلى عاصمة مملكة تشو في غضون يومين فقط.
“مر شهر على الأقل قبل أن أموت. ما هو كل يوم؟ بالإضافة إلى ذلك ، فإنه لا يؤلم بعد الموت ولكن الكسر مؤلم للغاية”.
أحرق خشب الفسفور الأبيض. رفع جريد درجة حرارة الفرن إلى أقصى حد و ألقى فيه حجر النار دون تردد.
“إنها مشكلة لنا عندما تموت ، سواء كان ذلك مرة واحدة في الشهر أو كل يوم. أنا أعرف. أنا أعرف. أنا أفهم حتى تفقد هذا التعبير. الإله جريد ، توقف عن القلق”.
في النهاية ، ابتسم جريد لذروة السيف الذي استسلم ثم نظر إلى الحجر اللامع في يده.
هتف ذروة السيف لجريد الذي توجه مباشرة إلى الحدادة.
[حجر النار المليء بأنفاس تنين النار]
قوة الجمال والبقشيش كانت رائعة.
[التصنيف: خرافي
في النهاية ، كان هذا عمل مستحضر أرواح من القارة الغربية. تذكرت جيشوكا وجه رجل مجنون و سألت النادل مرة أخرى ، “يجب أن يكون الجنود مرهقين أيضًا؟”
معدن ولد بعد ابتلاع أنفاس تنين النار تراوكا لمدة 200 عام.
“إنها مشكلة لنا عندما تموت ، سواء كان ذلك مرة واحدة في الشهر أو كل يوم. أنا أعرف. أنا أعرف. أنا أفهم حتى تفقد هذا التعبير. الإله جريد ، توقف عن القلق”.
خاطر عامل منجم لم يذكر اسمه بحياته ونجح في تنقيبه.
الوزن: 10]
لماذا نما حجر نار واحد فقط في ذلك المخبأ الضخم؟
لم يكن لدى جريد أي قلق الآن لأنه علم أنه يمكن أن يأتي و يغادر تاليما في أي وقت.
“نفس التنين يغير في بعض الأحيان طبيعة المادة. ومع ذلك ، فإن معظم المواد لا تتحمل التغيير في الطبيعة وسيتم تدميرها. هذا الواحد كان قادرا على الصمود” شرح براهام السبب ودق على حجر النار.
“هل هناك غرفة فارغة؟”
كان موقف إعجاب. كان المعدن ذو التصنيف الخرافي رائعًا حتى بالنسبة لبراهام.
“مر شهر على الأقل قبل أن أموت. ما هو كل يوم؟ بالإضافة إلى ذلك ، فإنه لا يؤلم بعد الموت ولكن الكسر مؤلم للغاية”.
“أي نوع من السيف سيولد؟”
“نعم ، هذا المكان فارغ دائمًا. كما ترين ، إنها غرفة تستخدم الطابق العلوي بأكمله لذا فإن رسوم الإقامة باهظة الثمن. حتى النبلاء و الأثرياء من بلدان أخرى كانوا مترددين في البقاء هناك”.
الجزء المؤسف هو أنه لم يكن ‘حديد’ بل ‘حجر’. لم يكن هذا العصر الحجري ، لذلك كانت قيمة المعدات المصنوعة من الحجر منخفضة. ومع ذلك ، كان جريد حدادًا أسطوريًا. لم يلوم المواد. كان عليه أن يستخدم مهاراته لشحذ الحجر حتى يكون مثل الفولاذ. حجر نار مع أنفاس تنين النار ، الذي كان موجودًا منذ البداية.
قوة الجمال والبقشيش كانت رائعة.
“سأركز على العمل عليه في الأيام القليلة المقبلة.”
لم يكن لدى جريد أي قلق الآن لأنه علم أنه يمكن أن يأتي و يغادر تاليما في أي وقت.
“سأركز على العمل عليه في الأيام القليلة المقبلة.”
‘… انتظر؟’ نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجيشوكا. ركزت على ذكر ‘الزومبي’ وليس ‘الجيانغشي’.
هتف ذروة السيف لجريد الذي توجه مباشرة إلى الحدادة.
لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه. كانت وجهة جيشوكا هي مملكة شينغ. كان سعيها هو العثور على ‘سهم كسر الشر’ في الضريح هنا.
***
[حجر النار المليء بأنفاس تنين النار]
‘الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما أتيت سابقًا؟’
“هل أساسيات اللغة الإنجليزية ضرورية لتكون نادلًا…؟”
كان هذا انطباع جيشوكا عندما جاءت إلى القارة الشرقية بعد فترة طويلة.
اعتاد شعب مملكة تشو على القلق و الحذر تجاه الأجانب من القارة الغربية. الآن كانوا مليئين بالطاقة. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، عاملوا اللاعبين بلطف و رحبوا بهم. وهكذا ، تساءلت عما إذا كانت هذه هي قوة جريد.
‘جريد ، لقد غيرت العالم بينما كنت أحاول اكتساب بعض المستويات.’
لقد كان شخصًا عظيمًا حقًا. استحق حبها. ابتسمت جيشوكا بسعادة وهي تسرع من وتيرتها. وصلت إلى عاصمة مملكة تشو في غضون يومين فقط.
نهضت جيشوكا من مقعدها و خرجت من النزل. لاحظت و استوعبت موقع النزل و الطبوغرافيا المحيطة به. كان آخر مكان حدقت فيه هو الطابق العلوي من النزل.
‘سوف آخذ يوم عطلة قبل المغادرة.’
“هل هناك غرفة فارغة؟”
لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه. كانت وجهة جيشوكا هي مملكة شينغ. كان سعيها هو العثور على ‘سهم كسر الشر’ في الضريح هنا.
‘لا أعرف لماذا يجب أن أحصل عليه.’
كان سهم كسر الشر ، كما يوحي الاسم ، سهمًا دمر الكائنات النجسة. بمعنى آخر ، كان السهم الذي تسبب في أضرار إضافية للوجودات مثل اللاموتى و الأشباح و الشياطين. لم تكن جيشوكا راضية. سهام الميثريل التي كانت قاتلة للاموتى و الشياطين كانت شائعة بالفعل في القارة الغربية.
كانت يد جريد ، الممسكة بالمطرقة ، متشنجة. ماذا يجب أن يفعل؟ أُجبر جريد على الاعتراف بأن أساليبه كانت خاطئة. نسي مرور الوقت و ركز على التفكير. أخيرًا ، ترددت صرخة الديك في الشوارع الهادئة مع الإعلان عن صباح جديد.
“ظهر اللاموتى في وسط عاصمة بمثل هذه الدفاعات الصارمة؟”
‘بالطبع ، سهم كسر الشر لديه مفهوم أعلى من أسهم الميثريل.’
“هل قلت إنهم هياكل عظمية و زومبي؟”
“نعم.”
قيل لها إنه سهم إلهي. من الطبيعي أن يكون سهم كسر الشر أفضل من سهم الميثريل. ومع ذلك ، هل كانت أفضل من سهام الميثريل التي استخدمتها جيشوكا؟ لم تكن جيشوكا مقتنعة بأن هذا هو الحال. كان ذلك لأنها لم تكن تستخدم حاليًا أسهم الميثريل العادية ، ولكن بدلاً من ذلك ، أسهم الميثريل التي صنعها جريد. كان من المستحيل أن تكون مفتونتًا بسهام كسر الشر من موقع جيشوكا عندما كان لديها بالفعل أسهم ميثريل أقوى بثلاث مرات من أسهم الميثريل العادية.
لم تشعر بالرضا لأنها كانت بحاجة إلى إضاعة بضعة أيام في الحصول على الأسهم. كانت لتترك المهمة إذا لم تكن مهام فئتها.
“… هرمم.”
“هاه؟ لا ، العميلة. ليلة واحدة في تلك الغرفة تساوي عشرات الليالي في غرف أخرى…”
جناح من عشرة طوابق – تغير المظهر في عيون جيشوكا عندما دخلت أكبر و أروع نزل في عاصمة تشو ، كارس – نزل مصباح الرياح. لقد شعرت بالفعل بشيء غريب فقط من المشي في الشوارع. بدا أهل قارص قاتمين ، كما لو كانوا قد مروا بنوع من الكوارث.
اتسعت عيون النادل عندما فتح الحقيبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الصبي الكثير من العملات الذهبية على الرغم من أنه كان يعمل في أكبر نزل في كارس. تنهدت جيشوكا. “تمكنت من الادخار قليلاً فقط لاستخدامها مرة أخرى.”
‘لماذا أجواء العاصمة قاتمة للغاية؟’
كان لا يزال لديها الكثير من الوقت المتبقي لسداد جريد لذلك كانت مضطربة. ومع ذلك ، لم يكن لدى جيشوكا أي نية لتفويت هذه الفرصة.
تتمتع جميع المناطق الأخرى في مملكة تشو بأجواء مشرقة. لماذا بدا سكان العاصمة هكذا؟ نادj جيشولا اليقظة النادل ، “قائمة الطعام من فضلك. آه.”
الفصل 1274
لم يكن يريد أن يملأ معدة الرئيس الذي قال إنه يريد أن يلقى مهمة سهلة. ألقت جيشوكا كيسًا صغيرًا على النادل الذي كان يحاول إقناعها.
كانت مملكة تشو مكانًا تتعايش فيه الثقافة الشرقية و الغربية. كيف يمكنها التحدث بالإنجليزية بعد زيارة نزل شرقي؟ شعرت جيشوكا بالندم للحظة و لكن لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشاكل في التواصل.
لم يكن لدى جريد أي قلق الآن لأنه علم أنه يمكن أن يأتي و يغادر تاليما في أي وقت.
“نعم. تفضلِ القائمة.”
كان سهم كسر الشر ، كما يوحي الاسم ، سهمًا دمر الكائنات النجسة. بمعنى آخر ، كان السهم الذي تسبب في أضرار إضافية للوجودات مثل اللاموتى و الأشباح و الشياطين. لم تكن جيشوكا راضية. سهام الميثريل التي كانت قاتلة للاموتى و الشياطين كانت شائعة بالفعل في القارة الغربية.
“هل أساسيات اللغة الإنجليزية ضرورية لتكون نادلًا…؟”
اتسعت عيون النادل عندما فتح الحقيبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الصبي الكثير من العملات الذهبية على الرغم من أنه كان يعمل في أكبر نزل في كارس. تنهدت جيشوكا. “تمكنت من الادخار قليلاً فقط لاستخدامها مرة أخرى.”
“هاه؟”
“سأكون أفضل بعد شرب بعض الجرعات.” ابتسم ذروة السيف ولوح بيده لجريد القلق. جعلت ابتسامته المشرقة تعبير جريد أكثر قتامة. كان من الممكن استعادة الموتى و التئام الجروح الطفيفة ، لكنها كانت لا تزال مؤلمة. قد يكون هناك حد معين للألم في اللعبة ، لكن جريد ما زال غير مستعد لقبوله. هذا هو السبب في أن العديد من الملياري لاعب فضلوا الفئات غير القتالية أو اختاروا الرماة و السحرة ، إلخ.
“لا شيء ، كنت أتحدث مع نفسي فقط.”
الفصل 1274
“إنها مشكلة لنا عندما تموت ، سواء كان ذلك مرة واحدة في الشهر أو كل يوم. أنا أعرف. أنا أعرف. أنا أفهم حتى تفقد هذا التعبير. الإله جريد ، توقف عن القلق”.
كان النادل يبلغ من العمر 15 عامًا تقريبًا. ابتسمت جيشوكا للصبي و أعطته عملة فضية كإكرامية. كان الصبي ، الذي كان يستمتع بالفعل بجمال جيشوكا ، سعيدًا بعد استلام العملة المعدنية و عاملها كسيدة صغيرة. و سرعان ما قدم الطعام وسألته جيشوكا ، “ماذا حدث؟”
تعابير وجه كل شخص غير مريحة للغاية.
اتسعت عيون النادل عندما فتح الحقيبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الصبي الكثير من العملات الذهبية على الرغم من أنه كان يعمل في أكبر نزل في كارس. تنهدت جيشوكا. “تمكنت من الادخار قليلاً فقط لاستخدامها مرة أخرى.”
“آه ، هذا…”
قوة الجمال والبقشيش كانت رائعة.
أجاب الصبي بصدق على سؤال جيشوكا ، “الزومبي و الهياكل العظمية كانت تظهر كل ليلة هذا الأسبوع و تتجول في المدينة. كل سكان العاصمة قلقون و غير قادرين على النوم. لم يتمكنوا من النوم على الإطلاق لأنهم كانوا يقاتلون بالمكنسة طوال الليل لطرد الزومبي بعيدًا عن ساحاتهم الأمامية”.
كان الإله الحارس لمملكة تشو هو طائر العنقاء الحمراء. إن إحياء جريد لطائر العنقاء الحمراء بارك الأمة بأكملها وكان لدى لهيب طائر العنقاء الحمراء القدرة على تدمير كل الشرور. كيف يظهر اللاموتى كل ليلة؟
“ظهر اللاموتى في وسط عاصمة بمثل هذه الدفاعات الصارمة؟”
“إنه ليس فقط في المنتصف. زحفوا من كل زاوية. تقول المملكة إن داوي شرير يقيم في العاصمة ويلعب الحيل. لذلك يجب أن تكونِ حذرة. نظرات الناس تجاه الأجانب ليست جيدة جدًا هذه الأيام”.
‘حسنًا.’
“لا أستطيع أن أفهم ذلك.”
حدقت جيشوكا ببرود بينما هرب صاحب النزل بسرعة من الغرفة. ثم خرجت إلى الشرفة وقامت بتنشيط عيون الصقر.
كان الإله الحارس لمملكة تشو هو طائر العنقاء الحمراء. إن إحياء جريد لطائر العنقاء الحمراء بارك الأمة بأكملها وكان لدى لهيب طائر العنقاء الحمراء القدرة على تدمير كل الشرور. كيف يظهر اللاموتى كل ليلة؟
“إنها مشكلة لنا عندما تموت ، سواء كان ذلك مرة واحدة في الشهر أو كل يوم. أنا أعرف. أنا أعرف. أنا أفهم حتى تفقد هذا التعبير. الإله جريد ، توقف عن القلق”.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
‘من الواضح أن شخصًا ما يطلق سراح اللاموتى عن عمد.’
في النهاية ، ابتسم جريد لذروة السيف الذي استسلم ثم نظر إلى الحجر اللامع في يده.
من كان قوياً لدرجة أنه يمكنه استدعاء لاموتى يمكنهم تحمل نيران طائر العنقاء الحمراء؟ كان هذا حقًا مستوى من المهارة تجاوز الفطرة السليمة.
“الآن أنتم جميعًا ميتون.”
‘… انتظر؟’ نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجيشوكا. ركزت على ذكر ‘الزومبي’ وليس ‘الجيانغشي’.
“أنت بخير؟”
“هل قلت إنهم هياكل عظمية و زومبي؟”
[حجر النار المليء بأنفاس تنين النار]
“نعم.”
[التصنيف: خرافي
“هناك زومبي في القارة الشرقية؟”
كانت الحجارة ضعيفة للحرارة. على عكس الحديد ، لم يذوبوا في النار. تحطموا أو احترقوا. لم يكن الأمر يتعلق بالصهر و الصقل عندما يتعلق الأمر بصنع الأشياء من الحجر. كان حول العمل الدقيق.
“هذا ليس مستحيلاً ، لكن. من الصعب رؤيتهم. إن الداويين في القارة الشرقية يصنعون الجيانغشي ، وليس الزومبي”.
لم تشعر بالرضا لأنها كانت بحاجة إلى إضاعة بضعة أيام في الحصول على الأسهم. كانت لتترك المهمة إذا لم تكن مهام فئتها.
أحرق خشب الفسفور الأبيض. رفع جريد درجة حرارة الفرن إلى أقصى حد و ألقى فيه حجر النار دون تردد.
في النهاية ، كان هذا عمل مستحضر أرواح من القارة الغربية. تذكرت جيشوكا وجه رجل مجنون و سألت النادل مرة أخرى ، “يجب أن يكون الجنود مرهقين أيضًا؟”
“نفس التنين يغير في بعض الأحيان طبيعة المادة. ومع ذلك ، فإن معظم المواد لا تتحمل التغيير في الطبيعة وسيتم تدميرها. هذا الواحد كان قادرا على الصمود” شرح براهام السبب ودق على حجر النار.
“نعم… لم يتمكنوا من النوم لمدة أسبوع لأنهم يحاربون اللاموتى. كل الجنود يمرون بأوقات عصيبة.”
كان موقف إعجاب. كان المعدن ذو التصنيف الخرافي رائعًا حتى بالنسبة لبراهام.
“أعتقد أن هذا أكثر خطورة مما كان متوقعا؟”
“ااااه…”
نهضت جيشوكا من مقعدها و خرجت من النزل. لاحظت و استوعبت موقع النزل و الطبوغرافيا المحيطة به. كان آخر مكان حدقت فيه هو الطابق العلوي من النزل.
“أي نوع من السيف سيولد؟”
هتف ذروة السيف لجريد الذي توجه مباشرة إلى الحدادة.
“هل هناك غرفة فارغة؟”
معدن ولد بعد ابتلاع أنفاس تنين النار تراوكا لمدة 200 عام.
“نعم ، هذا المكان فارغ دائمًا. كما ترين ، إنها غرفة تستخدم الطابق العلوي بأكمله لذا فإن رسوم الإقامة باهظة الثمن. حتى النبلاء و الأثرياء من بلدان أخرى كانوا مترددين في البقاء هناك”.
كانت الحجارة ضعيفة للحرارة. على عكس الحديد ، لم يذوبوا في النار. تحطموا أو احترقوا. لم يكن الأمر يتعلق بالصهر و الصقل عندما يتعلق الأمر بصنع الأشياء من الحجر. كان حول العمل الدقيق.
“سأؤجرها لبضعة أيام.”
“هل هناك غرفة فارغة؟”
“هاه؟ لا ، العميلة. ليلة واحدة في تلك الغرفة تساوي عشرات الليالي في غرف أخرى…”
لم يكن يريد أن يملأ معدة الرئيس الذي قال إنه يريد أن يلقى مهمة سهلة. ألقت جيشوكا كيسًا صغيرًا على النادل الذي كان يحاول إقناعها.
كان هذا انطباع جيشوكا عندما جاءت إلى القارة الشرقية بعد فترة طويلة.
كان الإله الحارس لمملكة تشو هو طائر العنقاء الحمراء. إن إحياء جريد لطائر العنقاء الحمراء بارك الأمة بأكملها وكان لدى لهيب طائر العنقاء الحمراء القدرة على تدمير كل الشرور. كيف يظهر اللاموتى كل ليلة؟
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
“… شهيق!”
“أي نوع من السيف سيولد؟”
اتسعت عيون النادل عندما فتح الحقيبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الصبي الكثير من العملات الذهبية على الرغم من أنه كان يعمل في أكبر نزل في كارس. تنهدت جيشوكا. “تمكنت من الادخار قليلاً فقط لاستخدامها مرة أخرى.”
‘لماذا أجواء العاصمة قاتمة للغاية؟’
كان لا يزال لديها الكثير من الوقت المتبقي لسداد جريد لذلك كانت مضطربة. ومع ذلك ، لم يكن لدى جيشوكا أي نية لتفويت هذه الفرصة.
رحب بها صاحب النزل ، “أهلاً بكم ، أهلاً بكم! إن نزل مصباح الرياح مكرس لخدمة الأميرة!”
‘حسنًا.’
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“أريد الوجبات من خدمة الغرف.”
“… هرمم.”
ابتسمت جيشوكا بشكل أعمق و أومضت عيناها مثل الصقر الذي أسر الفريسة.
“سأفعل ذلك!”
***
‘إنه يبدو وكأنه شبح مهووس بالمال’.
“أريد الوجبات من خدمة الغرف.”
‘سوف آخذ يوم عطلة قبل المغادرة.’
حدقت جيشوكا ببرود بينما هرب صاحب النزل بسرعة من الغرفة. ثم خرجت إلى الشرفة وقامت بتنشيط عيون الصقر.
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
“سأفعل ذلك!”
‘حسنًا.’
“… لا تبالغ في الأمر في المرة القادمة.” أعلن جريد ببرود. كان القصد منه إخفاء مشاعره ، لكن لم يمكنه إخفاؤها. عرف ذروة السيف طبيعة جريد لأنه كان أول معجب بـ جريد.
كان كما هو متوقع. ملأت كل كارس مجال نظرها. يمكن رؤية جميع الطرق المؤدية إلى المرافق الرئيسية ، بما في ذلك القصر.
أحرق خشب الفسفور الأبيض. رفع جريد درجة حرارة الفرن إلى أقصى حد و ألقى فيه حجر النار دون تردد.
“الآن أنتم جميعًا ميتون.”
ابتسمت جيشوكا بشكل أعمق و أومضت عيناها مثل الصقر الذي أسر الفريسة.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
***
حدقت جيشوكا ببرود بينما هرب صاحب النزل بسرعة من الغرفة. ثم خرجت إلى الشرفة وقامت بتنشيط عيون الصقر.
كانت الحجارة ضعيفة للحرارة. على عكس الحديد ، لم يذوبوا في النار. تحطموا أو احترقوا. لم يكن الأمر يتعلق بالصهر و الصقل عندما يتعلق الأمر بصنع الأشياء من الحجر. كان حول العمل الدقيق.
“نفس التنين يغير في بعض الأحيان طبيعة المادة. ومع ذلك ، فإن معظم المواد لا تتحمل التغيير في الطبيعة وسيتم تدميرها. هذا الواحد كان قادرا على الصمود” شرح براهام السبب ودق على حجر النار.
‘هذا معدن ذو تصنيف خرافي.’
سيكون سلاحًا مع أعظم قوة بمجرد تحويله إلى شفرة. هذا ما اعتقده جريد…
“ااااه…”
ترجمة : Don Kol
سرعان ما أدرك أنه قد أخطأ في الحكم. لا يمكن كسر حجر النار المليء برائحة تنين النار مهما ضربه بقوة. لم تكن هناك خدوش على الإطلاق.
***
‘ماذا علي أن أفعل؟’
كان موقف إعجاب. كان المعدن ذو التصنيف الخرافي رائعًا حتى بالنسبة لبراهام.
[حجر النار المليء بأنفاس تنين النار]
استمرت نضالات جريد. ظل يدق على حجر النار حتى نفدت قوته. حتى أنه تحسن من خلال التغيير إلى منشار عالي الجودة. ومع ذلك ، لم يتزحزح حجر النار.
‘بالطبع ، سهم كسر الشر لديه مفهوم أعلى من أسهم الميثريل.’
“مر شهر على الأقل قبل أن أموت. ما هو كل يوم؟ بالإضافة إلى ذلك ، فإنه لا يؤلم بعد الموت ولكن الكسر مؤلم للغاية”.
“لهاث. لهاث…”
في النهاية ، ابتسم جريد لذروة السيف الذي استسلم ثم نظر إلى الحجر اللامع في يده.
كانت يد جريد ، الممسكة بالمطرقة ، متشنجة. ماذا يجب أن يفعل؟ أُجبر جريد على الاعتراف بأن أساليبه كانت خاطئة. نسي مرور الوقت و ركز على التفكير. أخيرًا ، ترددت صرخة الديك في الشوارع الهادئة مع الإعلان عن صباح جديد.
الحدادين الغافلين ، الذين لم يجرؤوا على ترك العمل عندما بقي الملك ، فتحوا أعينهم دفعة واحدة. في نفس الوقت ، ضرب البرق داخل رأس جريد. مع حجر مملوء برائحة تنين النار. من المحتمل أنها تعرضت لأشد درجات الحرارة في العالم. كان كذلك لمدة 200 عام. هل كان من الصواب النظر إليها كحجر؟
“مر شهر على الأقل قبل أن أموت. ما هو كل يوم؟ بالإضافة إلى ذلك ، فإنه لا يؤلم بعد الموت ولكن الكسر مؤلم للغاية”.
أحرق خشب الفسفور الأبيض. رفع جريد درجة حرارة الفرن إلى أقصى حد و ألقى فيه حجر النار دون تردد.
أجاب الصبي بصدق على سؤال جيشوكا ، “الزومبي و الهياكل العظمية كانت تظهر كل ليلة هذا الأسبوع و تتجول في المدينة. كل سكان العاصمة قلقون و غير قادرين على النوم. لم يتمكنوا من النوم على الإطلاق لأنهم كانوا يقاتلون بالمكنسة طوال الليل لطرد الزومبي بعيدًا عن ساحاتهم الأمامية”.
ترجمة : Don Kol
“هناك زومبي في القارة الشرقية؟”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
