نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1277

الفصل 1277

الفصل 1277

 

“هـ~هذا سخيف…”

الفصل 1277

 

كانت مسيرة اللاموتى بطيئة ، لكنها متواصلة. أولئك الذين طعنتهم الحواجز المعقدة التي أقيمت في جميع أنحاء المدينة واصلوا تقدمهم و أخيراً حاصروا القصر.

آجنوس لم يكن يضحك. لقد طارد جيشوكا بوجه يشبه الشيطان. كانت جيشوكا لا تزال تركز على لانتير. لم تهتم بظهرها لأنها استهلكت كل مهاراتها في المراوغة لإطلاق سهام الميثريل المصنوعة على جريد في لانتير.

 

“سـ~ساحر بدون سحر؟”

“اللعنة. سهام النار؟ هل هناك المزيد من سهام النار؟ “

ظهرت رسالة عالمية في رؤية جيشوكا و آجنوس.

 

“…؟”

“لقد استنفدوا بسبب المعركة التي استمرت لأسابيع!”

“أنتِ!”

 

كان بإمكانه قمع جيشوكا بسهولة عن طريق تقوية لانتير ، لكن حاليًا ، لم يستطع آجنوس إصدار حكم هادئ على الإطلاق. لقد نسي ‘المظلة’ أقوى مهارة دفاع جوي في ساتسفاي والتي سمحت باستخدام أسهم جيشوكا في تتابع. كان الغضب من فقدان حبيبته عظيمًا جدًا.

“آوه ، لقد غادر الكثير من الحدادين… حافظوا على تشكيلاتكم!”

لم تكن لونا كارولين قادرة على الصمود أمام أمطار النار المنبعثة من السماء واحترقت من الألم. شعر جنود جيش كارس بالاشمئزاز من منظر الوحش بعد زوال مظهره الزائف ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة لأجنوس. كان يختبر الماضي و هو يحتضن جسد لونا كارولين.

 

 

صدرت أوامر القائد وكان هناك صوت قرع. ومع ذلك ، لم يرد معظم الجنود. لقد كانوا يقاتلون منذ أسابيع و لم يتمكنوا من الراحة بشكل صحيح خلال النهار لأنهم كانوا يبحثون عن الداوي. بدأت الأفخاخ التي تم نصبها بعد اكتشاف أن جيش اللاموتى يستهدف القصر الملكي تظهر قيمتها.

 

 

‘… ماذا؟’

لم يستطع اللاموتى تمييز الفخاخ و دُفِنوا ​​في الحفر. حرك الجنود أقدامهم الثقيلة ، و صبوا الزيت ، و أشعلوها. تصاعد دخان قاتم و ملأت المنطقة برائحة كريهة. الحرائق التي اشتدت في كل مرة و حرقت ملابس و أجساد اللاموتى أعطت الأمل للجنود.

 

 

ومع ذلك ، قاوم الجنود.

“موجة الجليد.”

 

 

 

ثم ظهر صبي صغير في السماء و ألقى تعويذة غريبة. ظهرت موجة باردة من الجليد و أخمدت ألسنة اللهب في ساحة المعركة ، و ملأت كل الأفخاخ التي عمل الجنود بجد لحفرها.

 

 

ومع ذلك ، قاوم الجنود.

“سـ~ساحر بدون سحر؟”

جاء داميان ، الذي أقام في مملكة مدجج بالعتاد بعد الانتهاء من دروس لورد الخصوصية ، إلى جريد. لم ينس الوعد الذي قطعه جريد قبل مغادرته إلى تاليما.

 

 

”داوي من الغرب! هاجمه أولا!”

 

 

 

كان الجنود مرتبكين و خائفين مما ظهر لكن المصنفين الكبار كانوا مختلفين. لقد خمنوا أن العدو كان أجنبيًا منذ اللحظة التي رأوا فيها الزومبي ، وليس جيانغشي ، مختلطًا بجيش الموتى.

“كيكيك… القارة الشرقية مختلفة حقًا ، أليس كذلك؟”

 

“اقتلهم! اقتلهم جميعا! كوهاهاهاهات!”

“لا تسامحهم على غزو مملكتنا وإهانة شعبنا!”

تمامًا مثلما كان بإمكان سليل باجما إنشاء عناصر و يمكن لقديس السيف إنشاء مهارات سيف ، كان لدى مقاول بعل مهارة خاصة بالفئة لإنشاء لاميت. على عكس اللاموتى العاديين أو فارس الموت أو الليتش ، يمكن استدعاء اللاميت دون استهلاك الهيمنة.

 

 

“وَآآآآهَهْ!”

 

 

كان ذلك يعني أنهم يمكن أن يكونوا دائمًا بجانبه تحت أي ظرف من الظروف. كانت مختلفة عن غيرها من الاستدعاءات التي كانت لها قيود على عدد العمليات. تم تضخيم قوة مقاول بعل بصنع أكبر عدد ممكن من المتوفين ذوي التصنيف العالي. ومع ذلك…

دخل جيش كارس و جيش اللاموتى في حرب شاملة. كان عدد جنود كارس ثلاثة أضعاف العدو ، لكن يجب أن تكون معركة شرسة لأنهم مرهقون. ومع ذلك ، حدثت نتيجة غير متوقعة. بدأ جيش كارس بذبح جيش اللاموتى من جانب واحد. لم يكن اللاموتى قادرين على القتال ضد جنود كارس واحدًا لواحد وكانوا غارقين تمامًا في الأعداد الكبيرة.

كونك ثابت للغاية كان جريمة. كان داميان يبكي عندما بدأ في وضع كل أنواع البف عليه. كانت ولادة الملك الشيطان الزومبي هو الذي جعل العالم يشعر بالضجر في المسابقة الوطنية. قال: “أنا مختلف عن ذي قبل. الآن لا يمكنني السقوط بسهولة”.

 

 

“…؟”

 

 

 

ارتعدت عيون آجنوس و هو يقود اللاموتى من الخلف. بعد التسلل إلى قارص و شن الحرب لبضعة أسابيع ، أدرك لأول مرة أن مستوى جيش كارس كان أعلى بكثير مما كان متوقعًا.

”داوي من الغرب! هاجمه أولا!”

 

 

“كيكيك… القارة الشرقية مختلفة حقًا ، أليس كذلك؟”

اكتشف أحد الجنرالات أن أجنوس كان يرافق من قبل لاميت و صرخ بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه. ومض سلاحه الآخر ، وهو سيف سحري أسقط اللاموتى ، مثل البرق باتجاه آجنوس. بعد ذلك فقط ، صفق آجنوس بيديه و سقط الآلاف من اللاموتى في ساحة المعركة مثل الدمى المكسورة. ابتسم الجنرال عندما رأى أن العدو الذي أمامه قد استسلم للحرب. ومع ذلك ، لم تتوقف يده الممسكة بالسيف واستهدفت رقبة العدو.

 

 

قام مقاول بعل بتحويل الجثث إلى لاموتى و استخدمها كأطراف. بمعنى آخر ، كلما زاد عدد الجثث ، أصبح أقوى. كان الأمر مجرد أنه مع تقدم المعركة ، انخفض عدد اللاموتى بدلاً من تراكم الجثث.

 

 

 

“اندفعوا!”

 

 

 

اخترق الزخم المتصاعد لجيش كارس التشكيلات المنهارة من اللاموتى. عشرات القتلى فقدوا رؤوسهم و سقطوا في كل مرة تتأرجح فيها أسلحة المحاربين على ظهور الخيل.

ترجمة : Don Kol

 

 

“أنت الجاني!”

الفصل 1277

 

“أشياء عديمة الفائدة! اذهبوا بعيدا! اذهبوا بعيدا!!”

اكتشف أحد الجنرالات أن أجنوس كان يرافق من قبل لاميت و صرخ بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه. ومض سلاحه الآخر ، وهو سيف سحري أسقط اللاموتى ، مثل البرق باتجاه آجنوس. بعد ذلك فقط ، صفق آجنوس بيديه و سقط الآلاف من اللاموتى في ساحة المعركة مثل الدمى المكسورة. ابتسم الجنرال عندما رأى أن العدو الذي أمامه قد استسلم للحرب. ومع ذلك ، لم تتوقف يده الممسكة بالسيف واستهدفت رقبة العدو.

دارت رؤية الجنرال مرة وملأ القمر عينيه. كان البدر ، الذي يجب أن ينثر ضوئًا إلهيًا ، أحمر و مغطى بمئات العيون.

 

 

“…؟!”

 

 

[ولد رامي سهام أسطوري!]

دارت رؤية الجنرال مرة وملأ القمر عينيه. كان البدر ، الذي يجب أن ينثر ضوئًا إلهيًا ، أحمر و مغطى بمئات العيون.

 

 

ارتعدت عيون آجنوس و هو يقود اللاموتى من الخلف. بعد التسلل إلى قارص و شن الحرب لبضعة أسابيع ، أدرك لأول مرة أن مستوى جيش كارس كان أعلى بكثير مما كان متوقعًا.

‘… ماذا؟’

 

 

 

لا شيء يتبع. أصبح مجال نظر الجنرال أسود عندما سقط على الأرض.

[ولد رامي سهام أسطوري!]

 

 

“الجنرال!”

 

 

 

“هـ~هذا…!”

“العنصر…! كنت ستصنع عنصرًا لي.”

 

”داوي من الغرب! هاجمه أولا!”

تعثر جيش كارس الذي كان في حالة معنوية عالية. صعد فارس الموت فوق جسد الجنرال المقطوع و نظر إليهم. ترددت ضحكة أجنوس المجنونة في ساحة المعركة.

 

 

لم يستطع اللاموتى تمييز الفخاخ و دُفِنوا ​​في الحفر. حرك الجنود أقدامهم الثقيلة ، و صبوا الزيت ، و أشعلوها. تصاعد دخان قاتم و ملأت المنطقة برائحة كريهة. الحرائق التي اشتدت في كل مرة و حرقت ملابس و أجساد اللاموتى أعطت الأمل للجنود.

“اقتلهم! اقتلهم جميعا! كوهاهاهاهات!”

استهلك آجنوس هذه المهارة الثمينة في اتجاه مختلف. تم استخدامها للسعي وراء السعادة دون التساهل في السلطة. كان من أجل السعي وراء السعادة الزائفة.

 

“لا تسامحهم على غزو مملكتنا وإهانة شعبنا!”

استعاد آجنوس قوة الهيمنة التي استخدمها لقيادة الآلاف من اللاموتى و استخدمها لاستدعاء ثلاثة فرسان موت و الليتش مومود ، الذي سيطر تدريجياً على ساحة المعركة. تحت حماية مومود ، بدأ آجنوس في استخدام فرسان الموت الثلاثة لاستهداف المناصب العليا في جيش كارس. انهار نظام قيادة الجيش في لحظة.

 

 

ومع ذلك ، قاوم الجنود.

استهلك آجنوس هذه المهارة الثمينة في اتجاه مختلف. تم استخدامها للسعي وراء السعادة دون التساهل في السلطة. كان من أجل السعي وراء السعادة الزائفة.

 

يمكن رؤية امرأة تسحب قوسًا من أعلى مبنى شاهق. كانت تستحق أن تموت مائة مرة.

على الرغم من فقدان الجنرالات و التكتيكيين الذين يقودونهم ، إلا أنهم كانوا شجعانًا بما يكفي لقطع و كسر أذرع فرسان الموت و أرجلهم. في النهاية ، وصل فرسان الموت الثلاثة إلى النقطة التي تحولوا فيها إلى رماد رمادي. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كانت منارة جديدة لليأس.

“أنت الجاني!”

 

استعاد آجنوس السيطرة على الهيمنة المستخدمة على فرسان الموت و أقام مرة أخرى الموتى الذين سقطوا في ساحة المعركة. وقد تضاعف عدد القتلى. قُتل آلاف الجنود على يد فرسان الموت وأعاد الليتش مومود اللاموتى.

استعاد آجنوس السيطرة على الهيمنة المستخدمة على فرسان الموت و أقام مرة أخرى الموتى الذين سقطوا في ساحة المعركة. وقد تضاعف عدد القتلى. قُتل آلاف الجنود على يد فرسان الموت وأعاد الليتش مومود اللاموتى.

تعثر جيش كارس الذي كان في حالة معنوية عالية. صعد فارس الموت فوق جسد الجنرال المقطوع و نظر إليهم. ترددت ضحكة أجنوس المجنونة في ساحة المعركة.

 

لم يستطع اللاموتى تمييز الفخاخ و دُفِنوا ​​في الحفر. حرك الجنود أقدامهم الثقيلة ، و صبوا الزيت ، و أشعلوها. تصاعد دخان قاتم و ملأت المنطقة برائحة كريهة. الحرائق التي اشتدت في كل مرة و حرقت ملابس و أجساد اللاموتى أعطت الأمل للجنود.

“هـ~هذا سخيف…”

“كوااااااك!”

 

ومع ذلك ، كانت سهام جيشوكا أسرع بخطوة. كانت تسحب وترها لفترة طويلة. السهام التسعة التي أطلقتها على التوالي اخترقت باستمرار بين حاجبي آجنوس. انخفضت صحته إلى أدنى قيمة و ذاب لحمه. تم التعبير عن المهارة الفريدة لمقاول بعل و التي كانت مختلفة عن خلود الأساطير.

قوة لا حصر لها. غدر هذا الشيطان في ساحة المعركة جعلت جيش كارس يشعر باليأس. عندها فقط ، سمع صراخ طائر و أصبحت السماء مشرقة مثل الفجر. مئات العيون على قمر الجحيم تراقب بصمت البشر في ساحة المعركة و أغمضت أعينهم من الألم.

 

 

قوة لا حصر لها. غدر هذا الشيطان في ساحة المعركة جعلت جيش كارس يشعر باليأس. عندها فقط ، سمع صراخ طائر و أصبحت السماء مشرقة مثل الفجر. مئات العيون على قمر الجحيم تراقب بصمت البشر في ساحة المعركة و أغمضت أعينهم من الألم.

انهمر مطر من النار. الآلاف من اللاموتى الذين رفعهم آجنوس من خلال عملية شاقة تحولوا بسهولة إلى رماد رمادي. كان الشيء نفسه ينطبق على الحبيبة بجانب آجنوس.

 

 

 

[لقد أصيبت المتوفية التي صنعتها ‘لونا كارولين’ بأضرار جسيمة و دمرت.]

“موتِ! سأقتلكِ!”

 

انهمر مطر من النار. الآلاف من اللاموتى الذين رفعهم آجنوس من خلال عملية شاقة تحولوا بسهولة إلى رماد رمادي. كان الشيء نفسه ينطبق على الحبيبة بجانب آجنوس.

تمامًا مثلما كان بإمكان سليل باجما إنشاء عناصر و يمكن لقديس السيف إنشاء مهارات سيف ، كان لدى مقاول بعل مهارة خاصة بالفئة لإنشاء لاميت. على عكس اللاموتى العاديين أو فارس الموت أو الليتش ، يمكن استدعاء اللاميت دون استهلاك الهيمنة.

“هـ~هذا سخيف…”

 

 

كان ذلك يعني أنهم يمكن أن يكونوا دائمًا بجانبه تحت أي ظرف من الظروف. كانت مختلفة عن غيرها من الاستدعاءات التي كانت لها قيود على عدد العمليات. تم تضخيم قوة مقاول بعل بصنع أكبر عدد ممكن من المتوفين ذوي التصنيف العالي. ومع ذلك…

 

 

 

“لونا!”

“اندفعوا!”

 

“لا تسامحهم على غزو مملكتنا وإهانة شعبنا!”

استهلك آجنوس هذه المهارة الثمينة في اتجاه مختلف. تم استخدامها للسعي وراء السعادة دون التساهل في السلطة. كان من أجل السعي وراء السعادة الزائفة.

وأخيراً وجد جريد. كان وجه داميان مليئًا بالإثارة بعد العثور على جريد ، فقط ليتصلب على الفور. شعر ببعض القلق عندما رأى السيف الشفاف يحوم حول جريد. ابتسم جريد بشكل مشرق. “جئت في وقت جيد. الرجاء مساعدتي في اختبار قوة هذا السلاح”.

 

استعاد آجنوس السيطرة على الهيمنة المستخدمة على فرسان الموت و أقام مرة أخرى الموتى الذين سقطوا في ساحة المعركة. وقد تضاعف عدد القتلى. قُتل آلاف الجنود على يد فرسان الموت وأعاد الليتش مومود اللاموتى.

“كوااااااك!”

 

 

لم يستطع اللاموتى تمييز الفخاخ و دُفِنوا ​​في الحفر. حرك الجنود أقدامهم الثقيلة ، و صبوا الزيت ، و أشعلوها. تصاعد دخان قاتم و ملأت المنطقة برائحة كريهة. الحرائق التي اشتدت في كل مرة و حرقت ملابس و أجساد اللاموتى أعطت الأمل للجنود.

تم تصنيف لونا كارولين فقط كنادر. كان لديها ذكاء ضعيف و كان جسدها يتضرر بسهولة. كان ذلك لأن عملية خلق اللاميت لم تكن سلسة و كانت أيضًا نتيجة هوس أجنوس بالشكل و ليس بالقوة.

 

 

 

“لونا!”

 

 

[لقد ربحت معركة ضد أسطورة.]

لم تكن لونا كارولين قادرة على الصمود أمام أمطار النار المنبعثة من السماء واحترقت من الألم. شعر جنود جيش كارس بالاشمئزاز من منظر الوحش بعد زوال مظهره الزائف ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة لأجنوس. كان يختبر الماضي و هو يحتضن جسد لونا كارولين.

كان بإمكانه قمع جيشوكا بسهولة عن طريق تقوية لانتير ، لكن حاليًا ، لم يستطع آجنوس إصدار حكم هادئ على الإطلاق. لقد نسي ‘المظلة’ أقوى مهارة دفاع جوي في ساتسفاي والتي سمحت باستخدام أسهم جيشوكا في تتابع. كان الغضب من فقدان حبيبته عظيمًا جدًا.

 

 

لقد تداخلت مع الصورة النهائية لحبيبته التي انتحرت بعد أن أهانتها تلك الحشرات التي تستحق أن تموت مائة مرة. شعر آجنوس بشيء ينكسر. لقد أدار عينيه في اتجاه طائر العنقاء الحمراء الطائر بتعبير شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان نفس الرجل الذي كان يصرخ للتو ويكافح منذ لحظات.

“هـ~هذا…!”

 

اكتشف أحد الجنرالات أن أجنوس كان يرافق من قبل لاميت و صرخ بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه. ومض سلاحه الآخر ، وهو سيف سحري أسقط اللاموتى ، مثل البرق باتجاه آجنوس. بعد ذلك فقط ، صفق آجنوس بيديه و سقط الآلاف من اللاموتى في ساحة المعركة مثل الدمى المكسورة. ابتسم الجنرال عندما رأى أن العدو الذي أمامه قد استسلم للحرب. ومع ذلك ، لم تتوقف يده الممسكة بالسيف واستهدفت رقبة العدو.

يمكن رؤية امرأة تسحب قوسًا من أعلى مبنى شاهق. كانت تستحق أن تموت مائة مرة.

“اندفعوا!”

 

 

“قتل…! اقتل تلك العاهرة!” صرخ أجنوس ولكن لم يتبق سوى عدد قليل من القوات. انخفض عدد اللاموتى ، الذي وصل إلى أكثر من 3،000 ، إلى المئات وتم حظرهم من قبل جيش كارس. تمت مقاطعة الليتش مومود من خلال سحر الداويين بقيادة الملك تشو شخصيًا و تم حظر جزء من سحره. لم يتعاف فرسان الموت الثلاثة تمامًا ، لذا لم يكن لدى آجنوس سوى بطاقة رابحة واحدة يمكنه استخدامها.

 

 

 

“أشياء عديمة الفائدة! اذهبوا بعيدا! اذهبوا بعيدا!!”

الفصل 1277

 

 

صرخ آجنوس في اشمئزاز وهو يتذكر الهيمنة من مئات اللاموتى و الليتش مومود. استدعى لانتير ، القاتل الأسطوري الذي طالب بهيمنة أكثر من الليتش مومود. في الوقت نفسه ، ذاب لانتير في الظلام وظهر فوق المبنى على بعد مئات الأمتار.

 

 

“موتِ! سأقتلكِ!”

ومع ذلك ، كانت سهام جيشوكا أسرع بخطوة. كانت تسحب وترها لفترة طويلة. السهام التسعة التي أطلقتها على التوالي اخترقت باستمرار بين حاجبي آجنوس. انخفضت صحته إلى أدنى قيمة و ذاب لحمه. تم التعبير عن المهارة الفريدة لمقاول بعل و التي كانت مختلفة عن خلود الأساطير.

 

 

”داوي من الغرب! هاجمه أولا!”

“أنتِ!”

 

 

“كيكيك… القارة الشرقية مختلفة حقًا ، أليس كذلك؟”

تحول آجنوس إلى لاميت و غضب. لقد شق طريقًا عن طريق جمع شظايا العظام بطريقة سحرية في ساحة المعركة و حلّق نحوها. دخل ميدان هجوم جيشوكا ، التي كانت تكافح مع لانتير على الشرفة ، وأطلق عليها السحر.

 

 

لم يستطع اللاموتى تمييز الفخاخ و دُفِنوا ​​في الحفر. حرك الجنود أقدامهم الثقيلة ، و صبوا الزيت ، و أشعلوها. تصاعد دخان قاتم و ملأت المنطقة برائحة كريهة. الحرائق التي اشتدت في كل مرة و حرقت ملابس و أجساد اللاموتى أعطت الأمل للجنود.

كان بإمكانه قمع جيشوكا بسهولة عن طريق تقوية لانتير ، لكن حاليًا ، لم يستطع آجنوس إصدار حكم هادئ على الإطلاق. لقد نسي ‘المظلة’ أقوى مهارة دفاع جوي في ساتسفاي والتي سمحت باستخدام أسهم جيشوكا في تتابع. كان الغضب من فقدان حبيبته عظيمًا جدًا.

 

 

ثم ظهر صبي صغير في السماء و ألقى تعويذة غريبة. ظهرت موجة باردة من الجليد و أخمدت ألسنة اللهب في ساحة المعركة ، و ملأت كل الأفخاخ التي عمل الجنود بجد لحفرها.

تم جرف جيشوكا و لانتير معًا بسحر آجنوس. السحر الذي جعل النزل بأكمله ينفجر كسرت ذراع لانتير الأيمن الذي كان يمسك بالخنجر. لم تفوت جيشوكا هذه الفرصة. منعت مصيدة مثبتة مسبقًا آجنوس من التقدم و حفرت في فجوة لانتير لتقطيع رقبته بخنجر. ثم فتحت المسافة مرة أخرى وأطلقت بسرعة.

صرخ آجنوس في اشمئزاز وهو يتذكر الهيمنة من مئات اللاموتى و الليتش مومود. استدعى لانتير ، القاتل الأسطوري الذي طالب بهيمنة أكثر من الليتش مومود. في الوقت نفسه ، ذاب لانتير في الظلام وظهر فوق المبنى على بعد مئات الأمتار.

 

“…؟!”

جيشوكا كان يتم العناية بها من قبل طائر العنقاء الحمراء. ألحق هجومها المليء بالقوة الإلهية ضررًا كبيرًا على لانتير ، الذي كان مرتبكًا بسبب القصف المستمر من كلا الجانبين.

كانت مسيرة اللاموتى بطيئة ، لكنها متواصلة. أولئك الذين طعنتهم الحواجز المعقدة التي أقيمت في جميع أنحاء المدينة واصلوا تقدمهم و أخيراً حاصروا القصر.

 

 

“كواك! كوااك! هذا اللقيط الذي يشبه الفئران!” قطع آجنوس القلق كاحله بعد أن اكتسبت جيشوكا اليد العليا ضد لانتير. هرب من الفخ و هرع إلى جيشوكا. أرجح بالسيف. لم تستطع جيسوكا الهروب بسبب لانتير وتم قطع كتفها. تعفنت جراحها بسرعة.

“…!”

 

على الرغم من فقدان الجنرالات و التكتيكيين الذين يقودونهم ، إلا أنهم كانوا شجعانًا بما يكفي لقطع و كسر أذرع فرسان الموت و أرجلهم. في النهاية ، وصل فرسان الموت الثلاثة إلى النقطة التي تحولوا فيها إلى رماد رمادي. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كانت منارة جديدة لليأس.

“موتِ! سأقتلكِ!”

“…”

 

 

آجنوس لم يكن يضحك. لقد طارد جيشوكا بوجه يشبه الشيطان. كانت جيشوكا لا تزال تركز على لانتير. لم تهتم بظهرها لأنها استهلكت كل مهاراتها في المراوغة لإطلاق سهام الميثريل المصنوعة على جريد في لانتير.

انهمر مطر من النار. الآلاف من اللاموتى الذين رفعهم آجنوس من خلال عملية شاقة تحولوا بسهولة إلى رماد رمادي. كان الشيء نفسه ينطبق على الحبيبة بجانب آجنوس.

 

جيشوكا كان يتم العناية بها من قبل طائر العنقاء الحمراء. ألحق هجومها المليء بالقوة الإلهية ضررًا كبيرًا على لانتير ، الذي كان مرتبكًا بسبب القصف المستمر من كلا الجانبين.

كوااك! لانتير – ربما يكون قد تم تحويله إلى فارس موت ، لكنه كان لا يزال أسطورة. هذا هو السبب الذي جعله مقاول بعل السابق ، باجما ، و مقاول بعل الحالي ، أجنوس ، يطمعان به.

 

 

 

‘لا أعرف ما إذا كانت هذه المقامرة ستنجح’ ، تمتمت جيشوكا بينما كان يطاردها آجنوس حتى النهاية و اخترق سيفه صدرها. ابتسمت وهي تطلق الوتر الذي كانت تسحبه. تم تحطيم جمجمة لانتير.

 

 

 

[لقد ربحت معركة ضد أسطورة.]

“سـ~ساحر بدون سحر؟”

 

“هـ~هذا…!”

“…!”

 

 

على الرغم من فقدان الجنرالات و التكتيكيين الذين يقودونهم ، إلا أنهم كانوا شجعانًا بما يكفي لقطع و كسر أذرع فرسان الموت و أرجلهم. في النهاية ، وصل فرسان الموت الثلاثة إلى النقطة التي تحولوا فيها إلى رماد رمادي. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كانت منارة جديدة لليأس.

تشدد آجنوس بينما كان يدفع بالسيف أعمق في صدر جيشوكا. شعر بالحياة التي استنزفت بسبب استعادة سيفه.

“الجنرال!”

 

 

[ولد رامي سهام أسطوري!]

كانت مسيرة اللاموتى بطيئة ، لكنها متواصلة. أولئك الذين طعنتهم الحواجز المعقدة التي أقيمت في جميع أنحاء المدينة واصلوا تقدمهم و أخيراً حاصروا القصر.

 

 

ظهرت رسالة عالمية في رؤية جيشوكا و آجنوس.

 

 

 

***

 

صرخ آجنوس في اشمئزاز وهو يتذكر الهيمنة من مئات اللاموتى و الليتش مومود. استدعى لانتير ، القاتل الأسطوري الذي طالب بهيمنة أكثر من الليتش مومود. في الوقت نفسه ، ذاب لانتير في الظلام وظهر فوق المبنى على بعد مئات الأمتار.

ما يقرب من دقيقتين قبل ولادة رامي السهام الأسطوري.

“لونا!”

 

 

“جريد-سما! جريد سما!”

 

 

“كيكيك… القارة الشرقية مختلفة حقًا ، أليس كذلك؟”

جاء داميان ، الذي أقام في مملكة مدجج بالعتاد بعد الانتهاء من دروس لورد الخصوصية ، إلى جريد. لم ينس الوعد الذي قطعه جريد قبل مغادرته إلى تاليما.

صدرت أوامر القائد وكان هناك صوت قرع. ومع ذلك ، لم يرد معظم الجنود. لقد كانوا يقاتلون منذ أسابيع و لم يتمكنوا من الراحة بشكل صحيح خلال النهار لأنهم كانوا يبحثون عن الداوي. بدأت الأفخاخ التي تم نصبها بعد اكتشاف أن جيش اللاموتى يستهدف القصر الملكي تظهر قيمتها.

 

 

“العنصر…! كنت ستصنع عنصرًا لي.”

 

 

 

وأخيراً وجد جريد. كان وجه داميان مليئًا بالإثارة بعد العثور على جريد ، فقط ليتصلب على الفور. شعر ببعض القلق عندما رأى السيف الشفاف يحوم حول جريد. ابتسم جريد بشكل مشرق. “جئت في وقت جيد. الرجاء مساعدتي في اختبار قوة هذا السلاح”.

صرخ آجنوس في اشمئزاز وهو يتذكر الهيمنة من مئات اللاموتى و الليتش مومود. استدعى لانتير ، القاتل الأسطوري الذي طالب بهيمنة أكثر من الليتش مومود. في الوقت نفسه ، ذاب لانتير في الظلام وظهر فوق المبنى على بعد مئات الأمتار.

 

 

“…”

 

 

على الرغم من فقدان الجنرالات و التكتيكيين الذين يقودونهم ، إلا أنهم كانوا شجعانًا بما يكفي لقطع و كسر أذرع فرسان الموت و أرجلهم. في النهاية ، وصل فرسان الموت الثلاثة إلى النقطة التي تحولوا فيها إلى رماد رمادي. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كانت منارة جديدة لليأس.

كونك ثابت للغاية كان جريمة. كان داميان يبكي عندما بدأ في وضع كل أنواع البف عليه. كانت ولادة الملك الشيطان الزومبي هو الذي جعل العالم يشعر بالضجر في المسابقة الوطنية. قال: “أنا مختلف عن ذي قبل. الآن لا يمكنني السقوط بسهولة”.

 

 

“هـ~هذا سخيف…”

بعد دقيقة واحدة.

“اللعنة. سهام النار؟ هل هناك المزيد من سهام النار؟ “

 

 

امتد داميان على الأرض في شكل  大  وحدق بهدوء في الرسالة التي مفادها أن راميًا أسطوريًا قد ولد.

تشدد آجنوس بينما كان يدفع بالسيف أعمق في صدر جيشوكا. شعر بالحياة التي استنزفت بسبب استعادة سيفه.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

“اللعنة. سهام النار؟ هل هناك المزيد من سهام النار؟ “

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

اكتشف أحد الجنرالات أن أجنوس كان يرافق من قبل لاميت و صرخ بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه. ومض سلاحه الآخر ، وهو سيف سحري أسقط اللاموتى ، مثل البرق باتجاه آجنوس. بعد ذلك فقط ، صفق آجنوس بيديه و سقط الآلاف من اللاموتى في ساحة المعركة مثل الدمى المكسورة. ابتسم الجنرال عندما رأى أن العدو الذي أمامه قد استسلم للحرب. ومع ذلك ، لم تتوقف يده الممسكة بالسيف واستهدفت رقبة العدو.

“اندفعوا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط