الفصل 1280
ألن يكون من الجميل أن يظهر بشكل دراماتيكي؟ كانت فرصة الظهور الرائع متاحة أيضًا مؤخرًا.
الفصل 1280
كان تمرد عيدان فاشلاً. فشل في أن يصبح إمبراطورًا ، وفشل في إنقاذ والدته ، ودفع ثمن الخيانة بحياته. تجرأ على توجيه السيف إلى الإمبراطور ، والده ، وكان من المفترض أنه قد تم محوه من التاريخ الإمبراطوري. اعتبرت الإمبراطورية أنه من العار تسجيل تمرد الأمير. ومع ذلك ، لم تستطع الإمبراطورية محو اسم عيدان.
بدلاً من ذلك ، سيتم ذكر عيدان بشكل كبير في التاريخ المستقبلي للإمبراطورية. أحدث تمرده الكثير من التغييرات. لقد قتل الإمبراطور ، وغير الإمبراطورية والعالم.
الفصل 1280
نعم ، لقد قتل الإمبراطور. وقتل الإمبراطور السابق خواندر على يد عيدان الذي حمل سيف الإمبراطور المؤسس ** الصحراء على ظهره. بالطبع ، تم إخلاء جريد بواسطة خواندر ولم يشهد مباشرة نهاية خواندر. ومع ذلك ، فقد ذكر النظام بوضوح وفاة خواندر. الوحيد الذي بقي في القصر الملطخ بالدماء كان عيدان. مع ذلك كان خواندر على قيد الحياة؟
“لماذا؟ ما الذي كان يحاول الحصول عليه من القصر الإمبراطوري؟”
** الصحراء :- هذا اسم الإمبراطور
‘… اعتقدت أن هذا قد يكون ممكنا.’
قناعة قاسم أصبحت حقيقة.
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
“قد يشعر قاسم وبيارو بالاستياء إذا علموا. “
‘صحيح. ليس غريباً إذا كان حياً.’
“…”
ومع ذلك ، كان عارًا. كانت قوة خواندر القتالية عند استخدام الطاقة الحمراء من باين الأعلى في القارة الغربية. تم تصنيف خواندر الفردي ، وليس الإمبراطور ، كواحد من أقوى الأشخاص في القارة. كان خواندر هو الذي كان لديه مثل هذه القوة العظيمة.
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
ألن يكون من الجميل أن يظهر بشكل دراماتيكي؟ كانت فرصة الظهور الرائع متاحة أيضًا مؤخرًا.
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
‘صحيح. ليس غريباً إذا كان حياً.’
كان ذلك عندما هاجم الشياطين العظماء الخمسة. كان من الرائع أن يظهر عندما هُزم جريد على يد الشيطان العظيم الثالث عشر و تلا ذلك جملة ، ‘سأقاتل لإنقاذ العالم’. ومع ذلك ، تباين أن أخبار نجاته كانت على هذا النحو. بصراحة ، كان الأمر سخيفًا.
كان من الواضح أن باين كان قويا. حتى لو تم ختم تقنيات لانتير ، فقد كان يعتبر أحد أعمدة الإمبراطورية. لقد وصل بالفعل إلى المستوى 400 ومن المرجح أن تكون قدرته الحقيقية قريبة من الأسطورة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مئات المرؤوسين.
نعم ، لقد قتل الإمبراطور. وقتل الإمبراطور السابق خواندر على يد عيدان الذي حمل سيف الإمبراطور المؤسس ** الصحراء على ظهره. بالطبع ، تم إخلاء جريد بواسطة خواندر ولم يشهد مباشرة نهاية خواندر. ومع ذلك ، فقد ذكر النظام بوضوح وفاة خواندر. الوحيد الذي بقي في القصر الملطخ بالدماء كان عيدان. مع ذلك كان خواندر على قيد الحياة؟
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله وسأل ، “خواندر على قيد الحياة؟ كيف عرفت؟”
“؟؟؟”
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
“اكتشفت أثناء مهمة فئتي لتتبع لانتير في الوقت الحاضر.”
“… لقد اعتنيت بي مرة أخرى.”
تركت تقنية لانتير ندوبًا في الظل. الآثار الباهتة التي يمكن التعرف عليها لأولئك الذين كانوا على دراية جيدة بهذه التقنية بقيت عند مدخل الهاوية.
تساءل جريد ، “هناك لانتير لهذا الحاضر؟”
“أريد أن أنقذه. ثم سيدين لي معروفًا “.
[ولد قاتل أسطوري!]
“نعم.”
“أريد أن أنقذه. ثم سيدين لي معروفًا “.
“هل وجدت قاعدة الكسوف؟”
“نعم.”
“…!”
ومع ذلك ، كان عارًا. كانت قوة خواندر القتالية عند استخدام الطاقة الحمراء من باين الأعلى في القارة الغربية. تم تصنيف خواندر الفردي ، وليس الإمبراطور ، كواحد من أقوى الأشخاص في القارة. كان خواندر هو الذي كان لديه مثل هذه القوة العظيمة.
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
أوضح فاكر لجريد المرتبك ، “هوية باين هي لانتير.”
“في المستقبل ، أخطط لاستكشاف القارة مع تشينسلر. سأقضي بقية حياتي في التوبة ، والندم على أخطائي ، ومشاهدة العالم الذي ستغيره الإمبراطورة الجديدة”.
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
“…!” جعلت هذه الكلمات جريد يفهم الموقف على الفور. لمس جريد جبهته وهو يتذكر باين ، الذي كان دائمًا بجانب خواندر. “لقد رأيت باين يقاتل عدة مرات ولم يستخدم تقنيات لانتير على الإطلاق. هل كان يخفي هويته؟”
بدلاً من ذلك ، سيتم ذكر عيدان بشكل كبير في التاريخ المستقبلي للإمبراطورية. أحدث تمرده الكثير من التغييرات. لقد قتل الإمبراطور ، وغير الإمبراطورية والعالم.
“نعم ، حتى خواندر لا بد أنه لم يعرف هويته.”
جلس خواندر و تشينسلر الهزيلان أمام جريد. شعر جريد بسعادة غامرة عندما رأى فاكر ، الذي قادهم إلى هنا ، يذوب في الظل.
كان باين قد اقترب عن قصد من خواندر و كان يبني الثقة على مر السنين. بهذه الطريقة ، يمكنه البقاء بجانب الإمبراطور كظل له.
شعر جريد بالقلق و طمأنه قاسم قائلاً: “لا داعي للقلق. لا يوجد سوى أربعة أشخاص في مملكة مدجج بالعتاد أقوى من فاكر. باين ليس خصم فاكر”.
“لماذا؟ ما الذي كان يحاول الحصول عليه من القصر الإمبراطوري؟”
تساءل جريد ، “هناك لانتير لهذا الحاضر؟”
“خواندر نفسه.”
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله وسأل ، “خواندر على قيد الحياة؟ كيف عرفت؟”
“…؟”
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
“في قاعدة الكسوف ، يتم استغلال طاقة خواندر الحمراء.”
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
“…!”
كانت الطاقة الحمراء رمزًا لنسب الصحراء. لقد كانت قوة ورثتها العائلة الإمبراطورية فقط ، وعلى وجه الخصوص ، كانت طاقة خواندر الحمراء قوية جدًا. قوة مثل تسونامي مع حرارة شبيهة بالشمس. كانت مرتبطة بالمادة وتسيطر على الحياة.
“إذا كان الأمر كذلك ، فهل ننظر إلى أين يمكن لجلالتك البقاء؟”
القوة الشديدة لطاقة خواندر الحمراء كانت مطبوعة بوضوح في ذهن جريد. هذه القوة التاريخية كان يتم استغلالها من قبل الكسوف؟
“انا جيد. يمكنني استعادة مستواي بالمهام”.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟”
جريد ، الذي كان على استعداد للمغادرة على الفور ، صدم رأسه. حدق فاكر في وجهه ببساطة دون الرد. ثم تحدث إلى جريد الحائر ، “لا تخرج.”
“لماذا؟ ما الذي كان يحاول الحصول عليه من القصر الإمبراطوري؟”
أوضح فاكر ، “لم يكن باين في خط النسب الشرعي. لقد كان مجرد الذراع اليمنى لـ لانتير السابق ولم يتعلم تقنيات لانتير رسميًا. بعد التمرد ، تعلم التقنيات فقط من خلال السجلات. هذا يعني أنه أتقن التقنيات بمفرده ، ولكن في هذه العملية ، شعر بالقيود الواضحة و الطاقة الخارجية التي يحتاجها”.
تم إثبات النتائج بعد ثلاثة أيام.
“لا ، خواندر رجل تاب على أخطائه وانسحب من التاريخ بمحض إرادته. لا يستطيع بيارو و قاسم الاستياء منه عندما يكون قد ضحى بالفعل بحياته واعتذر “.
“… اختار الطاقة الحمراء لتكون تلك الطاقة؟”
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
كان من الواضح أن باين كان قويا. حتى لو تم ختم تقنيات لانتير ، فقد كان يعتبر أحد أعمدة الإمبراطورية. لقد وصل بالفعل إلى المستوى 400 ومن المرجح أن تكون قدرته الحقيقية قريبة من الأسطورة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مئات المرؤوسين.
“ربما لأن تقنية لانتير هي القدرة على تحويل مفهوم الظل إلى مادة والتحكم فيه.”
“…”
“؟؟؟”
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
“آه جيد.” تم تحديد كل الظروف. أومأ جريد بفهم وتقدم إلى الأمام بحماس. “حسنًا ، أرشدني إلى قاعدة الكسوف. دعنا نحطم الكسوف معًا وننقذ خواندر”.
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله وسأل ، “خواندر على قيد الحياة؟ كيف عرفت؟”
“…”
ترجمة : Don Kol
“…؟”
جريد ، الذي كان على استعداد للمغادرة على الفور ، صدم رأسه. حدق فاكر في وجهه ببساطة دون الرد. ثم تحدث إلى جريد الحائر ، “لا تخرج.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فهل ننظر إلى أين يمكن لجلالتك البقاء؟”
‘صحيح. ليس غريباً إذا كان حياً.’
“…؟؟؟”
“باين هي مشكلة يجب علي حلها وعلاقتي مع الكسوف ستقودني في اتجاه إيجابي. سبب مجيئي إليك وإبلاغك بذلك هو مناقشة علاج خواندر ، وليس طلب المساعدة “.
نعم ، لقد قتل الإمبراطور. وقتل الإمبراطور السابق خواندر على يد عيدان الذي حمل سيف الإمبراطور المؤسس ** الصحراء على ظهره. بالطبع ، تم إخلاء جريد بواسطة خواندر ولم يشهد مباشرة نهاية خواندر. ومع ذلك ، فقد ذكر النظام بوضوح وفاة خواندر. الوحيد الذي بقي في القصر الملطخ بالدماء كان عيدان. مع ذلك كان خواندر على قيد الحياة؟
كانت الطاقة الحمراء رمزًا لنسب الصحراء. لقد كانت قوة ورثتها العائلة الإمبراطورية فقط ، وعلى وجه الخصوص ، كانت طاقة خواندر الحمراء قوية جدًا. قوة مثل تسونامي مع حرارة شبيهة بالشمس. كانت مرتبطة بالمادة وتسيطر على الحياة.
“آه. “
“إذا كان الأمر كذلك ، فهل ننظر إلى أين يمكن لجلالتك البقاء؟”
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
“في قاعدة الكسوف ، يتم استغلال طاقة خواندر الحمراء.”
‘صحيح. فاكر ليس ضعيفًا بما يكفي ليطلب مني المساعدة. علاوة على ذلك ، سيفقد احترامه لذاته إذا ساعدته في بحثه عن الفصل.
من ناحية أخرى ، طلب المساعدة من خلال استدعاء فرسانه كلما كان ذلك صعبًا.
‘صحيح. فاكر ليس ضعيفًا بما يكفي ليطلب مني المساعدة. علاوة على ذلك ، سيفقد احترامه لذاته إذا ساعدته في بحثه عن الفصل.
في أعماق الليل…
شعرت جريد بالحرج بعد أن أدركت ذلك. في غضون ذلك ، سأله فاكر ، “هل تريد إنقاذ خواندر؟”
“نعم.”
كان خواندر عدوًا. قبل أن يكون عدوًا لـ جريد و مملكة مدجج بالعتاد ، كان هو الشخص الذي جعل وضع القارة أسوأ من خلال التمييز العنصري والعنف. بدلاً من كونه مسألة شخصية ، كان خواندر إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية. كان الإمبراطور قبل باسارا. ومع ذلك ، جريد.
“أريد أن أنقذه. ثم سيدين لي معروفًا “.
تركت تقنية لانتير ندوبًا في الظل. الآثار الباهتة التي يمكن التعرف عليها لأولئك الذين كانوا على دراية جيدة بهذه التقنية بقيت عند مدخل الهاوية.
أصبح الشخص الذي أصبح لانتير أسطورة وكان ذلك الشخص فاكر و ليس باين.
“قد يشعر قاسم وبيارو بالاستياء إذا علموا. “
“ماذا يجري بحق الجحيم؟”
“لا ، خواندر رجل تاب على أخطائه وانسحب من التاريخ بمحض إرادته. لا يستطيع بيارو و قاسم الاستياء منه عندما يكون قد ضحى بالفعل بحياته واعتذر “.
كانت الطاقة الحمراء رمزًا لنسب الصحراء. لقد كانت قوة ورثتها العائلة الإمبراطورية فقط ، وعلى وجه الخصوص ، كانت طاقة خواندر الحمراء قوية جدًا. قوة مثل تسونامي مع حرارة شبيهة بالشمس. كانت مرتبطة بالمادة وتسيطر على الحياة.
ترجمة : Don Kol
“هذا خاطئ. ” فجأة تدخل شخص ما في المحادثة. كان قاسم. أشرق عينيه في الظلام. “ما زلت أشعر بالاستياء منه. سأستاء منه حتى لو مات “.
“. قاسم. “
“نعم ، حتى خواندر لا بد أنه لم يعرف هويته.”
هل كانت أفكاره ضحلة جدا؟ واصل قاسم التحدث إلى جريد المرتبكة ، “لهذا السبب أريده أن يعيش. أريده أن ينجو ليشهد الإمبراطورة باسارة وهي تغير العالم ، وتدرك خطاياه بشدة ، وتندم عليها “.
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
“…”
لم تكن هناك حاجة إلى كلمات أخرى. بغض النظر عن السبب ، فقد انتهى تردد فاكر بمجرد أن علم أن كلاً من جريد و قاسم يريدان أن يبقى الإمبراطور على قيد الحياة.
شعر جريد بالقلق و طمأنه قاسم قائلاً: “لا داعي للقلق. لا يوجد سوى أربعة أشخاص في مملكة مدجج بالعتاد أقوى من فاكر. باين ليس خصم فاكر”.
“ثم سأنقذ خواندر. “
“انتظر!” أوقفت جريد الفاكر المغادر.
كان فاكر قد فشل بالفعل مرة واحدة وتوفي. هل كان من الجيد حقًا أن أذهب بمفردك؟ قرأ فاكر مخاوف جريد وأعطى ابتسامة نادرة. “لقد ترددت فقط لأنني لم أستطع أن أقرر ما أفعله مع خواندر. لذلك ، كشفت عن فجوة. لا داعي للقلق “.
كان من الواضح أن باين كان قويا. حتى لو تم ختم تقنيات لانتير ، فقد كان يعتبر أحد أعمدة الإمبراطورية. لقد وصل بالفعل إلى المستوى 400 ومن المرجح أن تكون قدرته الحقيقية قريبة من الأسطورة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مئات المرؤوسين.
ومع ذلك ، لم يكن لدى فاكر شك في فوزه. كان ذلك لأنه أتقن بالفعل تقنيات لانتير السابق ، الذي أنتج شخصيات بارزة مثل قاسم و دوران.
“نعم.”
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
ذاب فاكر في الظل و اختفى.
“نعم ، حتى خواندر لا بد أنه لم يعرف هويته.”
شعر جريد بالقلق و طمأنه قاسم قائلاً: “لا داعي للقلق. لا يوجد سوى أربعة أشخاص في مملكة مدجج بالعتاد أقوى من فاكر. باين ليس خصم فاكر”.
كانت رغبة قاسم. كان أيضًا للعالم. لم يكن هناك مكان ليقف خواندر في العالم المتغير.
القوة الشديدة لطاقة خواندر الحمراء كانت مطبوعة بوضوح في ذهن جريد. هذه القوة التاريخية كان يتم استغلالها من قبل الكسوف؟
سيهزم فاكر باين و في ذلك الوقت ، سيولد لانتير جديد. كان فاكر ، وليس باين ، هو من سيصبح لانتير ، وسيكون أحد أقوى لانتير في التاريخ. اقتنع قاسم.
“القاتل الأسطوري الثاني سيكون ظل جلالتك.”
تم إثبات النتائج بعد ثلاثة أيام.
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
[ولد لانتير جديد.]
[ولد قاتل أسطوري!]
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
[خنجر يمشي في الظل سيتسبب في الموت دون أي صراخ.]
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
القاتل الأسطوري الثاني سيكون ظل جلالتك…
أصبح الشخص الذي أصبح لانتير أسطورة وكان ذلك الشخص فاكر و ليس باين.
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
في أعماق الليل…
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
“… لقد اعتنيت بي مرة أخرى.”
أوضح فاكر لجريد المرتبك ، “هوية باين هي لانتير.”
جلس خواندر و تشينسلر الهزيلان أمام جريد. شعر جريد بسعادة غامرة عندما رأى فاكر ، الذي قادهم إلى هنا ، يذوب في الظل.
تم إثبات النتائج بعد ثلاثة أيام.
القاتل الأسطوري الثاني سيكون ظل جلالتك…
كان ذلك عندما هاجم الشياطين العظماء الخمسة. كان من الرائع أن يظهر عندما هُزم جريد على يد الشيطان العظيم الثالث عشر و تلا ذلك جملة ، ‘سأقاتل لإنقاذ العالم’. ومع ذلك ، تباين أن أخبار نجاته كانت على هذا النحو. بصراحة ، كان الأمر سخيفًا.
“هل وجدت قاعدة الكسوف؟”
قناعة قاسم أصبحت حقيقة.
“باين هي مشكلة يجب علي حلها وعلاقتي مع الكسوف ستقودني في اتجاه إيجابي. سبب مجيئي إليك وإبلاغك بذلك هو مناقشة علاج خواندر ، وليس طلب المساعدة “.
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
“لم أكن أعلم أنك على قيد الحياة.” اندهش جريد من قدرة فاكر على التواجد حوله دون أن يتم اكتشافه. ثم قام من العرش و اقترب من خواندر. “هل ستعود إلى الإمبراطورية؟”
ربما لن يكون الأمر كذلك. كان الأمر كما توقع…
“باين هي مشكلة يجب علي حلها وعلاقتي مع الكسوف ستقودني في اتجاه إيجابي. سبب مجيئي إليك وإبلاغك بذلك هو مناقشة علاج خواندر ، وليس طلب المساعدة “.
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
“إذا كان الأمر كذلك ، فهل ننظر إلى أين يمكن لجلالتك البقاء؟”
كان باين قد اقترب عن قصد من خواندر و كان يبني الثقة على مر السنين. بهذه الطريقة ، يمكنه البقاء بجانب الإمبراطور كظل له.
[ولد لانتير جديد.]
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
“… اختار الطاقة الحمراء لتكون تلك الطاقة؟”
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
جلس خواندر و تشينسلر الهزيلان أمام جريد. شعر جريد بسعادة غامرة عندما رأى فاكر ، الذي قادهم إلى هنا ، يذوب في الظل.
“في المستقبل ، أخطط لاستكشاف القارة مع تشينسلر. سأقضي بقية حياتي في التوبة ، والندم على أخطائي ، ومشاهدة العالم الذي ستغيره الإمبراطورة الجديدة”.
“…”
كانت رغبة قاسم. كان أيضًا للعالم. لم يكن هناك مكان ليقف خواندر في العالم المتغير.
“لم أكن أعلم أنك على قيد الحياة.” اندهش جريد من قدرة فاكر على التواجد حوله دون أن يتم اكتشافه. ثم قام من العرش و اقترب من خواندر. “هل ستعود إلى الإمبراطورية؟”
كان لدى جريد العديد من الأفكار. لقد أدرك أن الكائن الذي يتمتع بأكبر قوة و قوة قتالية في العالم يمكن أن يصبح رثًا للغاية. أقسم ألا يكون مثل خواندر.
تساءل جريد ، “هناك لانتير لهذا الحاضر؟”
“ماذا…؟”
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
“…”
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
ألن يكون من الجميل أن يظهر بشكل دراماتيكي؟ كانت فرصة الظهور الرائع متاحة أيضًا مؤخرًا.
رد خواندر أيضًا بأدب و خرج من الصالة الكبرى. نظر حول القصر الملكي. هل يرى وجه صديق قديم للمرة الأخيرة؟ كان مليئا بالتوقعات. ومع ذلك ، لم يستطع العثور على الشخص و غادر القصر دون أن يعبر عن أي ندم. لم يكن ظهره رثًا ولا وحيدًا. كان صديقه الجديد ، تشينسلر ، يقف إلى جانبه.
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
في الظل ، سلم فاكر درعًا إلى جريد ، الذي كان يراقب بهدوء الرجلين يغادران. “هذا هو درع تشينسلر. يريد أن يعطيك إياه”.
“انا جيد. يمكنني استعادة مستواي بالمهام”.
الدرع السحري الذي ربط معادلة ‘عدم القدرة على الموت’ لمن يرتديه. قرأ جريد المعلومات من خلال عيون باجما ، و وجد القصة السرية ، وابتسم. ثم أخرج سيف تنين النار و أحرقه بالنيران التي خلقها السيف. لم يكن درع الشائعات أكثر من وهم خلقه ولاء تشينسلر. طالما كان خواندر على قيد الحياة ، فإن صيغة تشينسلر لـ ‘غير قادر على الموت’ ستبقى ، حتى بدون درعه. لم يكن حتى على علم بذلك.
“لم أكن أعلم أنك على قيد الحياة.” اندهش جريد من قدرة فاكر على التواجد حوله دون أن يتم اكتشافه. ثم قام من العرش و اقترب من خواندر. “هل ستعود إلى الإمبراطورية؟”
اقترح جريد المبتسم لفاكر ، “هل تريد ركوب الحافلة؟ لقد عدت إلى المستوى 1.”
“انا جيد. يمكنني استعادة مستواي بالمهام”.
“ماذا…؟”
جريد ، الذي كان على استعداد للمغادرة على الفور ، صدم رأسه. حدق فاكر في وجهه ببساطة دون الرد. ثم تحدث إلى جريد الحائر ، “لا تخرج.”
“…”
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
بعد هذا اليوم ، بدأت تظهر على الإنترنت تعليقات من أشخاص يواجهون مشاكل في مناطق الصيد يتلقون مساعدة رجل عجوز مجهول و رجل في منتصف العمر.
“…؟”
ترجمة : Don Kol
‘صحيح. فاكر ليس ضعيفًا بما يكفي ليطلب مني المساعدة. علاوة على ذلك ، سيفقد احترامه لذاته إذا ساعدته في بحثه عن الفصل.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
