نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1290

الفصل 1290

الفصل 1290

 

كان هدف الهمس واضحًا عبر الإنترنت. لم يتم تلقي إجابة ، لكن جريد لم يكن متوتر. كان مقتنعا أن الشخص الآخر لا يمكنه تجاهل همسه. كان كما توقع.

الفصل 1290

 

“ألا تعتقد أنك يجب أن تنام؟ هل لا بأس حقًا إذا لم تأخذ قسطًا من الراحة؟”

 

 

 

“الشمس والمطر هما بطانيتي. أشعر وكأنني مستلقي حتى لو لم أستلقي. رائحة العشب و الأتربة تهدئ عقلي و سيختفي إجهاد جسدي بشكل طبيعي. العمل هنا هو استراحة بالنسبة لي”.

 

 

“آه… اللعنة.”

‘المزارع الأسطوري يشم رائحة التربة…’

 

 

 

هل سيأتي يوم أصبحت فيه رائحة الحديد عطرية له؟ ثم ستكون كفاءته في العمل أعلى قليلاً…

 

 

 

يمكن أن يصبح جريد هو الأسمى لأنه كان لديه هذه الأفكار بشكل طبيعي. كان كونه الأفضل في اللعبة دليلًا على أنه كان أكثر اجتهادًا من الآخرين. خلال الوقت الذي كان فيه الآخرون يستريحون ، وقف بمفرده و فعل المزيد ليخطوا على عتبة المتعالي. بهذا المعنى ، استحق جريد أن يكون الأفضل. حتى الآن ، كان حريصًا على العمل أكثر فأكثر على الرغم من أنه مرهق.

سرعان ما عادت الإجابة المترددة. هوية الشخص الآخر كانت زيبال. كان أحد أكبر منافسي جريد في الماضي واليوم.

 

“أنا أتفهم. أنا ذاهب لاستريح. ستغرب الشمس قريبًا لذا اعتني بها”.

“أنا أتفهم. أنا ذاهب لاستريح. ستغرب الشمس قريبًا لذا اعتني بها”.

 

 

‘هل وصل إلى هذا الحد؟’

“نعم يا صاحب الجلالة. سأقدم لك بالتأكيد أخبارًا جيدة”.

كان الداخل هادئًا مثل الفئران الميتة. لم يستطع جريد الشعور بأي شيء أو العثور على أي شيء. حتى حواسه المتعالية كانت صامتة.

 

 

كان الجوز الذهبي من العوامل التي تزيد من احتمالية زيادة الحالة الدائمة مع ثاني أفضل تأثير بعد الإكسير. كانت زراعة الجوز الذهبي هي حلم جريد و أراد بيارو تحقيق حلم جريد.

خطوة ، خطوة ، خطوة.

 

سوف يمنحها شبابها و حياتها بالقرب من الأبدية. سيساعدها على تجنب العزلة و الخوف من رؤيته لا يتغير أبدًا. تعهد جريد دون النظر في موقف إيرين على الإطلاق. كان يعتقد أن إيرين ستكون سعيدة.

***

توقفت الحادثة مع السيد العظيم تمامًا بطريقة مفاجئة. الشيء الوحيد المتبقي في السيد العظيم هو غريزة العودة والرغبة في النوم.

 

 

“أعلم أنني جميلة مع الصغار…”

“آه… اللعنة.”

 

كان الجوز الذهبي من العوامل التي تزيد من احتمالية زيادة الحالة الدائمة مع ثاني أفضل تأثير بعد الإكسير. كانت زراعة الجوز الذهبي هي حلم جريد و أراد بيارو تحقيق حلم جريد.

كان لملك شينغ ثلاثة أبناء. كانت أعمارهم 6 و 7 و 10 سنوات. كلهم رأوا جريد و وقعوا في الحب من النظرة الأولى ، مطالبين بالزواج منه.

“كيوك!”

 

 

هز جريد كتفيه و عاد إلى غرفته. ثم وقف أمام المرآة. كان يرى إيرين التي كانت تبتسم قليلاً. بسبب التجاعيد الخافتة حول عينيها و نظرتها العميقة ، لم يعد لديها انطباع بأنها فتاة. كانت متواضعة كأم لطفل و قوية كوالدة لعشرات الملايين من الناس. ومع ذلك ، عرف جريد أن المرأة الجميلة التي انعكست صورتها في المرآة أمامه كانت لا تزال رقيقة و ضعيفة.

حسنًا ، حسنًا.

 

 

غمغم جريد وهو يمسك بمعصمه الرقيق ، “بالتأكيد… بكل الوسائل.”

 

 

“… سعال.”

سوف يمنحها شبابها و حياتها بالقرب من الأبدية. سيساعدها على تجنب العزلة و الخوف من رؤيته لا يتغير أبدًا. تعهد جريد دون النظر في موقف إيرين على الإطلاق. كان يعتقد أن إيرين ستكون سعيدة.

“إنه أمر مزعج.”

 

 

أصيب جريد بالقشعريرة بينما كان ينظر إلى المرآة. كانت النوافذ مفتوحة. لاحظ ذلك فقط بعد أن نسفت الرياح الستائر.

“كيف تعرف هدفي؟”

 

 

‘ماذا؟’

– ماذا؟

 

“……”

ألم يغلقها عندما دخل الغرفة لأول مرة بالفعل؟ بدا جريد في كل مكان في هذه الغرفة الفسيحة.

 

 

– لا ، أريد حقًا أن أشكرك.

“……”

“تلك الرؤية الفعالة… إنه التعالي.”

 

‘المزارع الأسطوري يشم رائحة التربة…’

كان الداخل هادئًا مثل الفئران الميتة. لم يستطع جريد الشعور بأي شيء أو العثور على أي شيء. حتى حواسه المتعالية كانت صامتة.

خطيئة الكسل المطبوعة في روحه كانت تتعدى على عقله. في النهاية…

 

– السيد! خلفك!

‘هل هو الليل؟’

 

 

تسك.

أحضر جريد سيف التنوير الذي تم إرفاقه بجهاز السحب. حدث الصمت عندما ركز على سماع دخيل قد يكون مختبئًا في مكان ما أثناء استدعاء سيف تنين النار خلف ظهره.

 

 

 

خطوة ، خطوة ، خطوة.

استخدم زكفريكتور سيف الصحراء و اصطدم هجومه بسيف تنين النار.

 

“أولا وقبل كل شيء ، سأغادر أولا.”

تردد صدى خطى جريد في الداخل الهادئ. قبل أن يصل إلى النافذة مباشرة ، صرخ جريد ، “أيدي الإله!” انطلقت ستة أيدي ذهبية سوداء من النافذة المفتوحة. من بينهم ، كانت يد واحدة أسرع من الأخرين. كان توقيت استخدام المهارة المرفقة بالسلاح الذي يحمله هو أيضًا الأكثر تقدمًا.

‘بالطبع ، العلاقة بين السيد العظيم وجريد ليست ضحلة…’

 

الفصل 1290

“…؟”

 

 

– لا ، أريد حقًا أن أشكرك.

جريد ، الذي خطط للانضمام إلى أيدي الإله بعد أن أمسكوا الدخيل المتدلي من عتبة النافذة ، توقف فجأة. كانت أيدي الإله تتحرك ذهابًا و إيابًا في الهواء. لقد فقدوا ما يفعلونه لأنهم لم يتمكنوا من العثور على الهدف. حدث ذلك عندما كان جريد يشعر بالارتباك.

خطيئة الكسل المطبوعة في روحه كانت تتعدى على عقله. في النهاية…

 

 

[الخطر قادم.]

“كيف تعرف هدفي؟”

 

– … بالتفكير في الأمر ، كان هناك شيء في ملاحمك ينتقد آلهة الشرق.

أرسلت له حواسه المتعالية تحذيرًا.

– فقط انقل كلامي. سوف يفكر السيد العظيم في الأمر مرة أخرى إذا كان مني.

 

توقفت الحادثة مع السيد العظيم تمامًا بطريقة مفاجئة. الشيء الوحيد المتبقي في السيد العظيم هو غريزة العودة والرغبة في النوم.

– السيد! خلفك!

 

 

“تلك الرؤية الفعالة… إنه التعالي.”

تأخرت خطوة واحدة ، صرخ سيف تنين النار. كان هناك انفجار يصم الآذان خلف جريد مباشرة.

 

 

 

“كيوك!”

استخدم زكفريكتور سيف الصحراء و اصطدم هجومه بسيف تنين النار.

 

حتى فاكر ، الذي أصبح لانتير ، لم يتمكن من فتح نافذة و التسلل إلى الغرفة دون ملاحظة جريد. كان ذلك لأن الأجسام المتحركة ستحدث ضوضاء خفية و سيتغير تدفق الهواء. وبالتالي ، كان هناك حد للتنقل. فتح السيد العظيم النافذة في فترة زمنية قصيرة عندما كان جريد ينظر إلى المرآة و اختبئ في الغرفة. لم يستطع جريد رؤيته حتى عندما نظر بعناية ، وعلى الرغم من حواسه المتعالية ، لم يستطع جريد الشعور به.

تراجع جريد على عجل و حاول اكتشاف ما يجري. بالكاد تحمل طنين الأذن الذي أزعج عقله عندما رفع عينيه و شاهد المشهد الصادم. لم يتم تجهيز سيف تنين النار ولم يتلق تأثير الحالة الأساسية خاصته. كانت تواجه كارثة لا يمكن التعامل معها بمفردها.

‘بالطبع ، العلاقة بين السيد العظيم وجريد ليست ضحلة…’

 

“تلك الرؤية الفعالة… إنه التعالي.”

استخدم زكفريكتور سيف الصحراء و اصطدم هجومه بسيف تنين النار.

 

 

 

‘هل كان في الغرفة؟’

شعر زيبال بالارتياح من عبء تقديم خدمة لجريد وكان على وشك التراجع. ثم سمع صوتا. “أنا أتفهم.”

 

 

حتى فاكر ، الذي أصبح لانتير ، لم يتمكن من فتح نافذة و التسلل إلى الغرفة دون ملاحظة جريد. كان ذلك لأن الأجسام المتحركة ستحدث ضوضاء خفية و سيتغير تدفق الهواء. وبالتالي ، كان هناك حد للتنقل. فتح السيد العظيم النافذة في فترة زمنية قصيرة عندما كان جريد ينظر إلى المرآة و اختبئ في الغرفة. لم يستطع جريد رؤيته حتى عندما نظر بعناية ، وعلى الرغم من حواسه المتعالية ، لم يستطع جريد الشعور به.

أرسلت له حواسه المتعالية تحذيرًا.

 

 

‘هل وصل إلى هذا الحد؟’

تأخرت خطوة واحدة ، صرخ سيف تنين النار. كان هناك انفجار يصم الآذان خلف جريد مباشرة.

 

 

لم يكن من قبيل المبالغة أنه كان أقوى NPC تم التعرف عليه من قبل الرئيس ليم تشيول هو. إذا كان قاتل التنين هاياتي من برج الحكمة أحد المتعاليين المطلقين ، فإن السيد العظيم زكفريكتور كان يقترب من نهاية أخرى ، قاتل إله. كان السبب الوحيد لفشله في أن يصبح قاتل إله هو خطيئة ‘الكسل’.

 

 

 

إن الخطيئة التي نقشتها فيه الآلهة جعلت زكفريكتور ينام دون أن يتمكن من الدخول في حرب مع الآلهة. كانت أعظم خطيئة محفورة عليه من بين القديسين الخبيثين السبعة ، مما يدل على أن الآلهة كانوا الأكثر يقظة ضده. إذا كان كل القديسين الخبيثين السبعة قد تجمعوا و قاتلوا الآلهة ، فربما تكون الآلهة قد هلكت.

 

 

“ابتعد عن الطريق.”

حدث ذلك بينما كانت أفكار جريد تتعمق.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا كثيرًا. كان مجرد غطرسة. في النهاية ، لم يستطع زيبال إلا أن يضحك و يقبل.

لم يكن سيف تنين النار قادرًا على تحمل ثقل هجوم السيد العظيم الذي تلا ذلك و طار في الحائط. تدفق بعض الدم من فوق عين جريد بسبب مرور سيف تنين النار من جانبه. أشرق ضوء ساطع في عيون السيد العظيم التي كانت ملطخة بالإرهاق.

‘المزارع الأسطوري يشم رائحة التربة…’

 

“… سعال.”

“أنتِ لم تتجنبِ ذلك.”

 

 

سرعان ما عادت الإجابة المترددة. هوية الشخص الآخر كانت زيبال. كان أحد أكبر منافسي جريد في الماضي واليوم.

قام السيد العظيم بحساب المسار عندما رمى بالسيف الغامض الذي تحرك من تلقاء نفسه. لقد تم حثه تمامًا على قطع العين اليسرى للوحش المتظاهر بأنها الملكة المدججة بالعتاد. ومع ذلك ، فإن مسار السيف انحرف قليلاً بسبب حركة طفيفة من تلقاء نفسه. رأى الوحش هذا ولم يتفادى السيف.

“كيوك!”

 

 

“تلك الرؤية الفعالة… إنه التعالي.”

 

 

– ماذا؟

كان عقل السيد العظيم يدور بسرعة. الأيدي والسيوف التي تحركت من تلقاء نفسها – كانت هذه القطع الأثرية التي ذكّرته بالملك المدجج بالعتاد جريد. ربما كانت هوية الوحش الذي ينتحل شخصية الملكة المستعارة هي…

 

 

“كيف تعرف هدفي؟”

“…”

كان جريد يحاول الإمساك بالسيد العظيم المار عندما أكد شكله في المرآة. عندها فقط أدرك سبب معاداة السيد العظيم له. حاول خلع قناع الجلد ، لكن السيد العظيم كان قد طار بالفعل من النافذة.

 

 

“… سعال.”

“نعم يا صاحب الجلالة. سأقدم لك بالتأكيد أخبارًا جيدة”.

 

أصيب زيبال بالذهول عندما أومأ السيد العظيم وتحدث

نما التوتر داخل جريد.

***

 

 

السيد العظيم ، أو الشر السادس ، زيك. كان من المدهش أنه ظهر أمام جريد بعد نصف يوم من الحادثة عندما ارتكب خطيئة ‘الكسل’. كان السيد العظيم يقف حاليًا في صمت وكان من الصعب معرفة ما كان يفكر فيه ، لذلك أصبح جريد أكثر قلقًا.

كان هدف الهمس واضحًا عبر الإنترنت. لم يتم تلقي إجابة ، لكن جريد لم يكن متوتر. كان مقتنعا أن الشخص الآخر لا يمكنه تجاهل همسه. كان كما توقع.

 

– …

في النهاية ، فتح جريد فمه أولاً ، “زكفريكتور”.

 

 

الفصل 1290

‘كيف تعرف اسمي؟’

 

 

– ماذا تفعل؟

“لا يمكنك مقابلة الآلهة الذين طردوا. إنهم يتحكمون في الجنس البشري حسب ذوقهم و قد يكونوا أكثر رعبا من آلهة الغرب”.

 

 

أصيب جريد بالقشعريرة بينما كان ينظر إلى المرآة. كانت النوافذ مفتوحة. لاحظ ذلك فقط بعد أن نسفت الرياح الستائر.

“كيف تعرف هدفي؟”

– لقد أقمت تحالف دم مع شينغ. هل ستقاتل من أجل ملك شينغ إذا ذهب إليه السيد العظيم.

 

 

امتلأت عيون السيد العظيم التي تحدق في جريد مرة أخرى بالتعب.

‘هل هو الليل؟’

 

أحضر جريد سيف التنوير الذي تم إرفاقه بجهاز السحب. حدث الصمت عندما ركز على سماع دخيل قد يكون مختبئًا في مكان ما أثناء استدعاء سيف تنين النار خلف ظهره.

لقد أتى إلى هنا بفكرة أن الشخص الذي قتل سوزان لا يمكن أن يكون الملكة المدججة بالعتاد. لقد استنفد هذا بالفعل كل قوته العقلية. كان في منتصف استنتاج هوية الوحش المتظاهر بأنه الملكة المدججة بالعتاد عندما سيطر عليه كسل شديد.

“أولا وقبل كل شيء ، سأغادر أولا.”

 

 

خطيئة الكسل المطبوعة في روحه كانت تتعدى على عقله. في النهاية…

 

 

 

“إنه أمر مزعج.”

 

 

 

“… إيه؟”

“… إيه؟”

 

في اليوم التالي ، أشرقت الشمس إلى منتصف السماء عندما زار زيبال السيد العظيم ، الذي استيقظ لتوه. تحدث زيبال بعناية ، “يقول الملك المدجج بالعتاد أنه لا يجب أن تثق في الآلهة المطرودة”.

“أولا وقبل كل شيء ، سأغادر أولا.”

 

 

 

توقفت الحادثة مع السيد العظيم تمامًا بطريقة مفاجئة. الشيء الوحيد المتبقي في السيد العظيم هو غريزة العودة والرغبة في النوم.

جريد ، الذي خطط للانضمام إلى أيدي الإله بعد أن أمسكوا الدخيل المتدلي من عتبة النافذة ، توقف فجأة. كانت أيدي الإله تتحرك ذهابًا و إيابًا في الهواء. لقد فقدوا ما يفعلونه لأنهم لم يتمكنوا من العثور على الهدف. حدث ذلك عندما كان جريد يشعر بالارتباك.

 

 

“ابتعد عن الطريق.”

يمكن أن يصبح جريد هو الأسمى لأنه كان لديه هذه الأفكار بشكل طبيعي. كان كونه الأفضل في اللعبة دليلًا على أنه كان أكثر اجتهادًا من الآخرين. خلال الوقت الذي كان فيه الآخرون يستريحون ، وقف بمفرده و فعل المزيد ليخطوا على عتبة المتعالي. بهذا المعنى ، استحق جريد أن يكون الأفضل. حتى الآن ، كان حريصًا على العمل أكثر فأكثر على الرغم من أنه مرهق.

 

حدث ذلك بينما كانت أفكار جريد تتعمق.

“لـ~لا ، هاي! تعال وانظر ماذا يحدث! إذا قال شخص ما شيئًا فعليك الرد…!”

في النهاية ، فتح جريد فمه أولاً ، “زكفريكتور”.

 

 

كان جريد يحاول الإمساك بالسيد العظيم المار عندما أكد شكله في المرآة. عندها فقط أدرك سبب معاداة السيد العظيم له. حاول خلع قناع الجلد ، لكن السيد العظيم كان قد طار بالفعل من النافذة.

 

 

 

“آه… اللعنة.”

“تلك الرؤية الفعالة… إنه التعالي.”

 

 

لم يمكنه المساعدة. لم يكن يريد أن يفعل هذا ، حتى الآن…

 

 

رد زيبال على جريد الصامت.

نقر جريد على لسانه وأرسل همس إلى شخص ما.

الفصل 1290

 

“آه… اللعنة.”

– ماذا تفعل؟

لم يكن من قبيل المبالغة أنه كان أقوى NPC تم التعرف عليه من قبل الرئيس ليم تشيول هو. إذا كان قاتل التنين هاياتي من برج الحكمة أحد المتعاليين المطلقين ، فإن السيد العظيم زكفريكتور كان يقترب من نهاية أخرى ، قاتل إله. كان السبب الوحيد لفشله في أن يصبح قاتل إله هو خطيئة ‘الكسل’.

 

الفصل 1290

كان هدف الهمس واضحًا عبر الإنترنت. لم يتم تلقي إجابة ، لكن جريد لم يكن متوتر. كان مقتنعا أن الشخص الآخر لا يمكنه تجاهل همسه. كان كما توقع.

 

 

 

– ماذا؟ كان من الغريب أن تظهر الملكة المدججة بالعتاد. من المؤكد أنك جئت إلى القارة الشرقية.

[الخطر قادم.]

 

كان الداخل هادئًا مثل الفئران الميتة. لم يستطع جريد الشعور بأي شيء أو العثور على أي شيء. حتى حواسه المتعالية كانت صامتة.

سرعان ما عادت الإجابة المترددة. هوية الشخص الآخر كانت زيبال. كان أحد أكبر منافسي جريد في الماضي واليوم.

[الخطر قادم.]

 

 

– قل هذا للسيد الكبير. إذا كان لا يزال يفكر في الإنسانية ، فلا ينبغي أن يثق في الآلهة المطرودة. هم أسوأ من آلهة الغرب.

– بالتاكيد.

 

– السيد! خلفك!

– … بالتفكير في الأمر ، كان هناك شيء في ملاحمك ينتقد آلهة الشرق.

“أولا وقبل كل شيء ، سأغادر أولا.”

 

 

– …

“أولا وقبل كل شيء ، سأغادر أولا.”

 

 

كان وجه جريد ساخنًا لحظة ذكر الملاحم. بصراحة ، لم يشعر جريد بالرضا لأن الملاحم تبث موقفه و مشاعره و تعليقاته مباشرة للاعبين في جميع أنحاء العالم. في كل مرة كان يفكر في الملاحم في الأخبار ، كان يستيقظ من نومه و هو يركل الحافه. لقد شعر بالخجل و أراد مقاضاة مجموعة SA لانتهاكها خصوصيته.

“…؟؟”

 

[الخطر قادم.]

رد زيبال على جريد الصامت.

 

 

سخر زيبال. كان السيد العظيم أحد أهم الـ NPC في رؤية ساتسفاي العالمية. لن يواجهه معظم اللاعبين البالغ عددهم ملياري لاعب في حياتهم. الآن جريد كان يقول أن مثل هذا الرجل الضخم سوف يستمع إليه؟

– سأرفض طلبك. لا يمكنني الحكم على الهدف فقط من خلال الاستماع إلى حججك من جانب واحد. في المقام الأول ، أنا لست في وضع يسمح لي بتقديم المشورة إلى السيد العظيم.

 

 

‘هل هو الليل؟’

– فقط انقل كلامي. سوف يفكر السيد العظيم في الأمر مرة أخرى إذا كان مني.

“ألا تعتقد أنك يجب أن تنام؟ هل لا بأس حقًا إذا لم تأخذ قسطًا من الراحة؟”

 

 

– ماذا؟

 

 

 

سخر زيبال. كان السيد العظيم أحد أهم الـ NPC في رؤية ساتسفاي العالمية. لن يواجهه معظم اللاعبين البالغ عددهم ملياري لاعب في حياتهم. الآن جريد كان يقول أن مثل هذا الرجل الضخم سوف يستمع إليه؟

– أنت مجنون حقا. ألا تعلم أنك لست في وضع يسمح لك بالضحك.

 

 

‘بالطبع ، العلاقة بين السيد العظيم وجريد ليست ضحلة…’

حدث ذلك بينما كانت أفكار جريد تتعمق.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا كثيرًا. كان مجرد غطرسة. في النهاية ، لم يستطع زيبال إلا أن يضحك و يقبل.

 

 

أحضر جريد سيف التنوير الذي تم إرفاقه بجهاز السحب. حدث الصمت عندما ركز على سماع دخيل قد يكون مختبئًا في مكان ما أثناء استدعاء سيف تنين النار خلف ظهره.

حسنًا ، حسنًا.

 

 

هز جريد كتفيه و عاد إلى غرفته. ثم وقف أمام المرآة. كان يرى إيرين التي كانت تبتسم قليلاً. بسبب التجاعيد الخافتة حول عينيها و نظرتها العميقة ، لم يعد لديها انطباع بأنها فتاة. كانت متواضعة كأم لطفل و قوية كوالدة لعشرات الملايين من الناس. ومع ذلك ، عرف جريد أن المرأة الجميلة التي انعكست صورتها في المرآة أمامه كانت لا تزال رقيقة و ضعيفة.

‘أريد أن أكافئك على ما فعلته من أجل المملكة الهاكن’. ابتلع زيبال هذه الكلمات وسأل جريد الذي كان يشكره.

 

 

خطوة ، خطوة ، خطوة.

– لقد أقمت تحالف دم مع شينغ. هل ستقاتل من أجل ملك شينغ إذا ذهب إليه السيد العظيم.

 

 

“لـ~لا ، هاي! تعال وانظر ماذا يحدث! إذا قال شخص ما شيئًا فعليك الرد…!”

– بالتاكيد.

 

 

 

– هل هذا صحيح… إذا كنت عازمًا حقًا ، فعليك إخلاء الملكة مسبقًا. قد لا أكون قادر على الخسارة.

“لا يمكنك مقابلة الآلهة الذين طردوا. إنهم يتحكمون في الجنس البشري حسب ذوقهم و قد يكونوا أكثر رعبا من آلهة الغرب”.

 

 

– هاهات. شكرا على النصيحة.

‘بالطبع ، العلاقة بين السيد العظيم وجريد ليست ضحلة…’

 

“… إيه؟”

– أنت مجنون حقا. ألا تعلم أنك لست في وضع يسمح لك بالضحك.

 

 

 

– لا ، أريد حقًا أن أشكرك.

 

 

“ألا تعتقد أنك يجب أن تنام؟ هل لا بأس حقًا إذا لم تأخذ قسطًا من الراحة؟”

تسك.

 

 

كما هو متوقع ، لم تكن هناك إجابة. كان السيد العظيم مستيقظًا أقل من ساعتين في اليوم ولديه القدرة على تجاهل الكلمات غير المفيدة.

سرعان ما انتهت المحادثة بين الشخصين.

– ماذا؟

 

“…”

في اليوم التالي ، أشرقت الشمس إلى منتصف السماء عندما زار زيبال السيد العظيم ، الذي استيقظ لتوه. تحدث زيبال بعناية ، “يقول الملك المدجج بالعتاد أنه لا يجب أن تثق في الآلهة المطرودة”.

ألم يغلقها عندما دخل الغرفة لأول مرة بالفعل؟ بدا جريد في كل مكان في هذه الغرفة الفسيحة.

 

 

“……”

 

 

– قل هذا للسيد الكبير. إذا كان لا يزال يفكر في الإنسانية ، فلا ينبغي أن يثق في الآلهة المطرودة. هم أسوأ من آلهة الغرب.

كما هو متوقع ، لم تكن هناك إجابة. كان السيد العظيم مستيقظًا أقل من ساعتين في اليوم ولديه القدرة على تجاهل الكلمات غير المفيدة.

***

 

سرعان ما عادت الإجابة المترددة. هوية الشخص الآخر كانت زيبال. كان أحد أكبر منافسي جريد في الماضي واليوم.

“لقد قمت بواجبي”.

 

 

لم يمكنه المساعدة. لم يكن يريد أن يفعل هذا ، حتى الآن…

شعر زيبال بالارتياح من عبء تقديم خدمة لجريد وكان على وشك التراجع. ثم سمع صوتا. “أنا أتفهم.”

 

 

– ماذا؟

“…؟؟”

 

 

لم يكن من قبيل المبالغة أنه كان أقوى NPC تم التعرف عليه من قبل الرئيس ليم تشيول هو. إذا كان قاتل التنين هاياتي من برج الحكمة أحد المتعاليين المطلقين ، فإن السيد العظيم زكفريكتور كان يقترب من نهاية أخرى ، قاتل إله. كان السبب الوحيد لفشله في أن يصبح قاتل إله هو خطيئة ‘الكسل’.

أصيب زيبال بالذهول عندما أومأ السيد العظيم وتحدث

 

 

– فقط انقل كلامي. سوف يفكر السيد العظيم في الأمر مرة أخرى إذا كان مني.

ترجمة : Don Kol

 

 

“كيوك!”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط