نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1295

الفصل 1295

الفصل 1295

 

“كل عمل له ثمن. كما قلت سابقًا ، سوف يكافئ اليانغبانيين البشرية بالتأكيد”.

الفصل 1295

تم صنع هيكسيتيا و زيراتول بواسطة ريبيكا ، بينما تم إنشاء بونغسا بواسطة هانول. من ناحية أخرى ، ولد تشيو بشكل طبيعي من رغبات البشر. لا عجب لماذا كان هناك فرق. كيف شعر عندما رأى ريبيكا ، إلهة النور و أحد الآلهة المطلقة؟ شعر جريد بسعادة غامرة بمجرد رؤية ‘صورة’ ريبيكا التي نزلت على الأرض. لقد كان بالفعل فضوليًا و ملئ بالتوقع بشأن ما سيشعر به عند لقاء ريبيكا. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح متوترًا بشأن مدى رعب هانول.

لم يتفاجأ جريد عندما رأى الطريقة التي تعامل بها السيد العظيم بونغسا. بدلاً من التشكيك في الأمر ، اعتقد أنه أمر طبيعي. كان ذلك بسبب كره السيد العظيم لوجود الإله نفسه. سيكون من المضحك أن يكون مهذبًا مع إله. لكن…

 

 

 

“أحيي الإله.”

“يمكنني الحداد على الموتى.”

 

 

كان موقف السيد العظيم عند لقاء تشيو مهذبًا بلا شك. كانت تحيته محترمة و انحنى بعمق و وقار دون أن يجبره أحد على القيام بذلك. لقد كان موقفًا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع الآخرين. تشيو – أقوى إله في الشرق و الذي قام بتعليم اليانغبان. السيد العظيم كان خائفا من قوته؟

ريبيكا ، إلهة النور ؛ إله الحدادة هيكسيتيا. إله القتال زيراتول. و بونغسا ، إله الرياح. حتى الآن ، واجه جريد عددًا لا بأس به من الآلهة. لقد شعر بلطف وعواطف معقدة تجاه ريبيكا ، و التعاطف مع هيكسيتيا ، ** و الخوف تجاه زيراتول و الاشمئزاز تجاه بونغسا.

 

“من المحتم أيضًا ألا يتمكن اليانغبان من التعامل مع البشر بشكل صحيح. قد يبدون متشابهين ، لكن عمرهم و قدراتهم مختلفة. من الطبيعي أن تشعر بالمسافة. السبب في السخرية من البشر بدلاً من تلقي الامتنان هو أنهم لم يصبحوا آلهة بعد. بمجرد أن يصبح اليانغبان آلهة ، سوف يتوسع تفكيرهم و سيشعرون بالامتنان للناس و يكافئونهم”.

فكر جريد في الأمر لكنه سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن هو الحال.

 

 

ريبيكا ، إلهة النور ؛ إله الحدادة هيكسيتيا. إله القتال زيراتول. و بونغسا ، إله الرياح. حتى الآن ، واجه جريد عددًا لا بأس به من الآلهة. لقد شعر بلطف وعواطف معقدة تجاه ريبيكا ، و التعاطف مع هيكسيتيا ، ** و الخوف تجاه زيراتول و الاشمئزاز تجاه بونغسا.

‘… إنه مختلف. مختلف تماما.’

[كشفت 100٪ من نقاط ضعفك لـ تشيو.]

 

 

ريبيكا ، إلهة النور ؛ إله الحدادة هيكسيتيا. إله القتال زيراتول. و بونغسا ، إله الرياح. حتى الآن ، واجه جريد عددًا لا بأس به من الآلهة. لقد شعر بلطف وعواطف معقدة تجاه ريبيكا ، و التعاطف مع هيكسيتيا ، ** و الخوف تجاه زيراتول و الاشمئزاز تجاه بونغسا.

صوت دافئ و عيون لطيفة – كان الشعور الذي أعطاه هانول يشبه ريبيكا ، إلهة النور. حتى أنه قدم لأعضاء مجموعة جريد كرسيًا مصنوعًا من السحاب. ختم الآلهة الأربعة و خدع كل البشر في القارة الشرقية ليصدقوا الخرافات الكاذبة. الشخص الذي أنشأ مهام ضخمة عدة مرات لقتل الآلاف من اللاعبين.

 

 

في النسخة الإنجليزية مكتوب حرفيا
و الخوف و الاشمئزاز تجاه زيراتول و بونغسا

 

لكن ترجمتها كما لو أنه يقصد ذلك بالتوالي.. ولكن قد يكون الترجمة الحرفية هي الأصح.. أرد أوضح فقط.

 

 

تم صنع هيكسيتيا و زيراتول بواسطة ريبيكا ، بينما تم إنشاء بونغسا بواسطة هانول. من ناحية أخرى ، ولد تشيو بشكل طبيعي من رغبات البشر. لا عجب لماذا كان هناك فرق. كيف شعر عندما رأى ريبيكا ، إلهة النور و أحد الآلهة المطلقة؟ شعر جريد بسعادة غامرة بمجرد رؤية ‘صورة’ ريبيكا التي نزلت على الأرض. لقد كان بالفعل فضوليًا و ملئ بالتوقع بشأن ما سيشعر به عند لقاء ريبيكا. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح متوترًا بشأن مدى رعب هانول.

ومع ذلك ، كان تشيو غامضًا للغاية. لم يكن هذا الشخص موضوعًا للعاطفة أو العواطف. لم يستطع الحكم على تشيو على الإطلاق.

كان موقف السيد العظيم عند لقاء تشيو مهذبًا بلا شك. كانت تحيته محترمة و انحنى بعمق و وقار دون أن يجبره أحد على القيام بذلك. لقد كان موقفًا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع الآخرين. تشيو – أقوى إله في الشرق و الذي قام بتعليم اليانغبان. السيد العظيم كان خائفا من قوته؟

 

 

“سررت بمقابلتك.”

 

 

 

تحولت نظرة تشيو من السيد العظيم إليه و أصبح جسد جريد متيبسًا. كانت صدمة مماثلة لعندما التقى بمرسيدس لأول مرة.

 

 

“أنا الإله الوحيد في العالم الذي يمكنه فهم البشر والتوافق معهم من خلال الحوار. لإنشاء العالم الذي تريده حقًا ، يجب أن يكون الأشخاص السبعة الطيبون معي. من أجل إحياء الأشخاص السبعة الطيبين ، تحتاج إلى قوتي.”

[إله القتال للشرق ، تشيو ، يفكر فيك.]

في الواقع ، كان هذا صحيحًا. و المثير للدهشة أن اليانغبان لم يمارسوا الكثير من العنف. و خير مثال على ذلك هو أن ملك تشو لم يعاقب لخسارته قوس العنقاء الحمراء ، وهو مفتاح مهم لختم طائر العنقاء الحمراء. كان اليانغبان الذي ارتكب فورة القتل هو جارام و قد أعماه غضبه جريد. سيكون من القسوة الحكم على جميع اليانغبانيين بناءً على جارام.

 

 

[سيتم الكشف عن جميع المعلومات حول مستواك ، والإحصائيات المتعلقة بالقتال ، والمهارات ذات الصلة بالقتال إلى تشيو.]

“من المحتم أيضًا ألا يتمكن اليانغبان من التعامل مع البشر بشكل صحيح. قد يبدون متشابهين ، لكن عمرهم و قدراتهم مختلفة. من الطبيعي أن تشعر بالمسافة. السبب في السخرية من البشر بدلاً من تلقي الامتنان هو أنهم لم يصبحوا آلهة بعد. بمجرد أن يصبح اليانغبان آلهة ، سوف يتوسع تفكيرهم و سيشعرون بالامتنان للناس و يكافئونهم”.

 

“…!”

[كشفت 100٪ من نقاط ضعفك لـ تشيو.]

ومع ذلك ، تدخل جريد في المحادثة. “هل سبق لك أن قدمت لنا النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية؟”

 

 

[عند الهجوم ، سينخفض ​​معدل الضربة بنسبة 80٪ وعندما تتعرض للهجوم ، ستتلقى ثلاثة أضعاف الضرر.]

“هل ‘نحن’ تشمل اليانغبانيين؟”

 

أجاب هانول: “خدمتنا كآلهتك.”

[الحالة المتعالية التي تراكمت لديك لا تزال ضعيفة و يتم قمعها.]

 

 

كان مظهر هانول عكس خيال جريد. ومع ذلك ، كان جريد في حالة تأهب. حاول أن يلقي نظرة خاطفة على الطبيعة الوحشية و الشريرة الكامنة خلف مظهر هانول الخارجي الدافئ. ثم شعر بالارتباك. حدق في هانول ، لكنه لم يستطع رؤية شكل هانول. شعر هذا الشخص كأنه كائن لطيف و دافئ ، لكن جريد لم يستطع فهم هانول أمامه.

[تم ختم جميع الإحصائيات و المهارات الناتجة عن حالتك المتسامية.]

كان صوتًا مليئًا بالإدانة. كان هانول يعتقد أن السيد العظيم سيكون معه ، وكان السيد العظيم صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء ، “ومع ذلك ، أنت لا تعتذر.”

 

 

كانت مختلفة عن البصيرة الفائقة. كانت ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس هي القدرة على رؤية ‘كل شيء’ بينما كانت نظرة تشيو هي القدرة على الرؤية من خلال ‘القوة القتالية’ للهدف. كانت البصيرة الفائقة في مرحلة النمو ولم يتمكن من رؤية سوى عدد قليل من الأشياء بينما تم تطوير نظرة تشيو بالكامل و تغلب على جريد تمامًا. في الوقت الحاضر ، كانت نظرة تشيو أقوى بكثير ومتفوقة على البصيرة الفائقة.

“أنا الإله الوحيد الذي يعطي النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية.”

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة مهمة هنا. سبب ارتجاف جريد لم يكن لأنه غمرته نظرة تشيو. بالنسبة إلى جريد ، كان وجود تشيو بحد ذاته هائلاً. بدا وكأنه يعرف لماذا أحنى السيد العظيم رأسه.

 

 

 

‘هذا إله حقيقي’.

“أنا الإله الوحيد الذي يعطي النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية.”

 

 

تم صنع هيكسيتيا و زيراتول بواسطة ريبيكا ، بينما تم إنشاء بونغسا بواسطة هانول. من ناحية أخرى ، ولد تشيو بشكل طبيعي من رغبات البشر. لا عجب لماذا كان هناك فرق. كيف شعر عندما رأى ريبيكا ، إلهة النور و أحد الآلهة المطلقة؟ شعر جريد بسعادة غامرة بمجرد رؤية ‘صورة’ ريبيكا التي نزلت على الأرض. لقد كان بالفعل فضوليًا و ملئ بالتوقع بشأن ما سيشعر به عند لقاء ريبيكا. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح متوترًا بشأن مدى رعب هانول.

ومع ذلك ، تدخل جريد في المحادثة. “هل سبق لك أن قدمت لنا النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية؟”

 

 

“اذهب للأعلى.”

“أنا…”

 

 

بلع.

 

 

 

الدرج الذي تم الكشف عنه عندما غادر تشيو. ابتلع جريد ريقه عدة مرات وهو يصعد الدرج. احتقر اليانغبان البشر. هانول هو الذي صنعهم. حتى أن هانول استخدم المهام لإغراء اللاعبين بالقتل. حدث ذلك ثلاث مرات على الأقل و علم بها جريد.

 

 

[لقد شاهدت أحد مصادر العالم و توسعت قاعدتك.]

“هانول شرير”.

 

 

“ثم ماذا عن ريبيكا وياتان؟ فصلوا بعضهم البعض إلى الخير و الشر وجعلوا العالم يقاتل. لقد شاهدته للتو. على وجه الخصوص ، لم تهتم ريبيكا بالأشخاص السبعة الذين قاتلوا من أجلها و أعطتهم وصمة الشرور السبعة”.

كان هانول إلهًا مخادعًا لم يهدد البشرية تمامًا مثل الإله الشرير ياتان ، الذي صنع الشياطين العظيمة. قام هانول ببطء بتآكل و خداع و استعباد البشر. كانت صورة هانول في ذهن جريد هي الشيطان نفسه. ذكره بثعبان سام قام بزفر السم سرا مما أدى إلى تحلل رئتي الإنسان. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا تمامًا.

[عند الهجوم ، سينخفض ​​معدل الضربة بنسبة 80٪ وعندما تتعرض للهجوم ، ستتلقى ثلاثة أضعاف الضرر.]

 

“بالطبع ، الكثير من عمليات القتل ستكون لحماية شخص ما أو ممارسة العدالة. ومع ذلك ، هل يمكنك القول إن عدلك صحيح؟ ألن تكون أنت الشيطان من منظور أولئك الذين قتلوا بواسطتك؟”

“مرحبا.”

كان مظهر هانول عكس خيال جريد. ومع ذلك ، كان جريد في حالة تأهب. حاول أن يلقي نظرة خاطفة على الطبيعة الوحشية و الشريرة الكامنة خلف مظهر هانول الخارجي الدافئ. ثم شعر بالارتباك. حدق في هانول ، لكنه لم يستطع رؤية شكل هانول. شعر هذا الشخص كأنه كائن لطيف و دافئ ، لكن جريد لم يستطع فهم هانول أمامه.

 

“كل عمل له ثمن. كما قلت سابقًا ، سوف يكافئ اليانغبانيين البشرية بالتأكيد”.

[أنت أول لاعب يشهد المطلق ، هانول.]

 

 

“أنا أقاتل من أجل أولئك الذين يخدمونني.”

[لقد شاهدت أحد مصادر العالم و توسعت قاعدتك.]

“أحيي الإله.”

 

 

[لن تخاف عند مواجهة كائنات مطلقة مثل الآلهة و التنين و الشياطين العظيمة في المستقبل.]

أصبح وجه هانول الضبابي ثابت. كان وجه محارب جبار.

 

 

صوت دافئ و عيون لطيفة – كان الشعور الذي أعطاه هانول يشبه ريبيكا ، إلهة النور. حتى أنه قدم لأعضاء مجموعة جريد كرسيًا مصنوعًا من السحاب. ختم الآلهة الأربعة و خدع كل البشر في القارة الشرقية ليصدقوا الخرافات الكاذبة. الشخص الذي أنشأ مهام ضخمة عدة مرات لقتل الآلاف من اللاعبين.

 

 

 

كان مظهر هانول عكس خيال جريد. ومع ذلك ، كان جريد في حالة تأهب. حاول أن يلقي نظرة خاطفة على الطبيعة الوحشية و الشريرة الكامنة خلف مظهر هانول الخارجي الدافئ. ثم شعر بالارتباك. حدق في هانول ، لكنه لم يستطع رؤية شكل هانول. شعر هذا الشخص كأنه كائن لطيف و دافئ ، لكن جريد لم يستطع فهم هانول أمامه.

[إله القتال للشرق ، تشيو ، يفكر فيك.]

 

يبدو أن ملاحظات هانول تخترق نوايا جريد. على عكس ريبيكا التي مثلت الخير و ياتان الذي مثل الشر ، عبّر هانول عن نفسه بهذه الطريقة.

سقطت نظرة هانول على جريد بعد تحية السيد العظيم. “من الجشع أن نحكم على شيء ما باستخدام الفصل البسيط بين الخير و الشر. كان كثير من الناس يعتبرونك شريرًا”.

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة مهمة هنا. سبب ارتجاف جريد لم يكن لأنه غمرته نظرة تشيو. بالنسبة إلى جريد ، كان وجود تشيو بحد ذاته هائلاً. بدا وكأنه يعرف لماذا أحنى السيد العظيم رأسه.

“…!!”

تم صنع هيكسيتيا و زيراتول بواسطة ريبيكا ، بينما تم إنشاء بونغسا بواسطة هانول. من ناحية أخرى ، ولد تشيو بشكل طبيعي من رغبات البشر. لا عجب لماذا كان هناك فرق. كيف شعر عندما رأى ريبيكا ، إلهة النور و أحد الآلهة المطلقة؟ شعر جريد بسعادة غامرة بمجرد رؤية ‘صورة’ ريبيكا التي نزلت على الأرض. لقد كان بالفعل فضوليًا و ملئ بالتوقع بشأن ما سيشعر به عند لقاء ريبيكا. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح متوترًا بشأن مدى رعب هانول.

 

 

يبدو أن ملاحظات هانول تخترق نوايا جريد. على عكس ريبيكا التي مثلت الخير و ياتان الذي مثل الشر ، عبّر هانول عن نفسه بهذه الطريقة.

“كل عمل له ثمن. كما قلت سابقًا ، سوف يكافئ اليانغبانيين البشرية بالتأكيد”.

 

 

“أنا أقرب الآلهة الثلاثة إلى البشر. من العبث أن أنظر إلى جانب واحد فقط من جانبي وأن أكون متيقظًا و عدائيًا”.

 

 

“هانول شرير”.

قال القديسون الخبيثون السبعة إن ريبيكا و ياتان ليسا أكثر من نظام بلا عاطفة. كرر الإلهان بشكل دوري عملية تدمير العالم و استعادته و لم يشعروا بأي مودة أو استياء تجاه الإنسانية.

‘هذا إله حقيقي’.

 

هز السيد العظيم رأسه و ظهرت ابتسامة باهتة على وجه هانول.

من ناحية أخرى ، كان هانول مختلفًا تمامًا عنهم. كانت لديه مشاعر. في بعض الأحيان قاتل من أجل شخص ما ، وكان عليه حتما التضحية بشخص ما. هذا هو السبب في أنه ختم آلهة الشرق الأربعة و أنشأ اليانغبان لتقوية الخمسة الكبار.

 

 

كانت عيون السيد العظيم محتقنة بالدماء. كان بسبب كراهيته لريبيكا. لم يستطع السيد العظيم التعايش مع ريبيكا و أقنعه هانول ، الذي لا ينتمي إلى الخير أو الشر. كان يعتقد أن هانول إله حقيقي سيفهم الإنسانية و يقودهم في الاتجاه الصحيح.

“أنا…”

 

 

[عند الهجوم ، سينخفض ​​معدل الضربة بنسبة 80٪ وعندما تتعرض للهجوم ، ستتلقى ثلاثة أضعاف الضرر.]

أصبح وجه هانول الضبابي ثابت. كان وجه محارب جبار.

كان موقف السيد العظيم عند لقاء تشيو مهذبًا بلا شك. كانت تحيته محترمة و انحنى بعمق و وقار دون أن يجبره أحد على القيام بذلك. لقد كان موقفًا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع الآخرين. تشيو – أقوى إله في الشرق و الذي قام بتعليم اليانغبان. السيد العظيم كان خائفا من قوته؟

 

 

“أنا أقاتل من أجل أولئك الذين يخدمونني.”

 

 

 

تغير وجه هانول مرة أخرى. كان وجه الثعبان الذي تخيله جريد.

“…”

 

 

“أنا أعاقب أولئك الذين يشكون و يذهبون ضدي.”

[كشفت 100٪ من نقاط ضعفك لـ تشيو.]

 

 

هذه المرة كان وجه امرأة باكية.

من ناحية أخرى ، كان هانول مختلفًا تمامًا عنهم. كانت لديه مشاعر. في بعض الأحيان قاتل من أجل شخص ما ، وكان عليه حتما التضحية بشخص ما. هذا هو السبب في أنه ختم آلهة الشرق الأربعة و أنشأ اليانغبان لتقوية الخمسة الكبار.

 

[إله القتال للشرق ، تشيو ، يفكر فيك.]

“يمكنني الحداد على الموتى.”

 

 

‘هذا إله حقيقي’.

في النهاية ، كان وجه رجل عجوز خير.

‘… إنه مختلف. مختلف تماما.’

 

‘… إنه مختلف. مختلف تماما.’

“أنا الإله الوحيد الذي يعطي النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية.”

 

 

 

كان هانول يحاول تبديد الشكوك في نظرات جريد. بعبارات أخرى. كان يتحدث لإقناع السيد العظيم.

 

 

 

“ثم ماذا عن ريبيكا وياتان؟ فصلوا بعضهم البعض إلى الخير و الشر وجعلوا العالم يقاتل. لقد شاهدته للتو. على وجه الخصوص ، لم تهتم ريبيكا بالأشخاص السبعة الذين قاتلوا من أجلها و أعطتهم وصمة الشرور السبعة”.

“هانول شرير”.

 

“نعم.”

“…”

الفصل 1295

 

“هل النصيحة الصحيحة هي معاملة البشر كماشية و خدمة اليانغبان الذين يؤذونهم بسهولة؟”

كانت عيون السيد العظيم محتقنة بالدماء. كان بسبب كراهيته لريبيكا. لم يستطع السيد العظيم التعايش مع ريبيكا و أقنعه هانول ، الذي لا ينتمي إلى الخير أو الشر. كان يعتقد أن هانول إله حقيقي سيفهم الإنسانية و يقودهم في الاتجاه الصحيح.

 

 

في النهاية ، كان وجه رجل عجوز خير.

ومع ذلك ، تدخل جريد في المحادثة. “هل سبق لك أن قدمت لنا النصيحة الصحيحة لمستقبل البشرية؟”

[أنت أول لاعب يشهد المطلق ، هانول.]

 

 

لقد كان سؤالا فظا. حدق سوبيول و سا الثلاثة في جريد. كانت نظرة لا تحتوي على غضب أو نية قتل ، لكن جريد يمكن أن يشعر بالعداء.

صوت دافئ و عيون لطيفة – كان الشعور الذي أعطاه هانول يشبه ريبيكا ، إلهة النور. حتى أنه قدم لأعضاء مجموعة جريد كرسيًا مصنوعًا من السحاب. ختم الآلهة الأربعة و خدع كل البشر في القارة الشرقية ليصدقوا الخرافات الكاذبة. الشخص الذي أنشأ مهام ضخمة عدة مرات لقتل الآلاف من اللاعبين.

 

 

أجاب هانول: “خدمتنا كآلهتك.”

[لقد شاهدت أحد مصادر العالم و توسعت قاعدتك.]

 

تحولت نظرة تشيو من السيد العظيم إليه و أصبح جسد جريد متيبسًا. كانت صدمة مماثلة لعندما التقى بمرسيدس لأول مرة.

“هل ‘نحن’ تشمل اليانغبانيين؟”

لقد كان سؤالا فظا. حدق سوبيول و سا الثلاثة في جريد. كانت نظرة لا تحتوي على غضب أو نية قتل ، لكن جريد يمكن أن يشعر بالعداء.

 

 

“نعم.”

“أنا…”

 

 

“هل النصيحة الصحيحة هي معاملة البشر كماشية و خدمة اليانغبان الذين يؤذونهم بسهولة؟”

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، الادعاء بأن اليانغبانيين يؤذوهم بسهولة هو ادعاء خاطئ. بصرف النظر عن الأطفال الذين لم يتمكنوا من التحكم في عواطفهم ، لم يرتكب أي من أفراد اليانغبان أي قتل”. 

 

 

أصبح جريد عاجز عن الكلام. لم يكن لأنه يتفق مع رأي هانول ، الذي حمى اليانغبان. كان ذلك لأنه لم يستطع دحض ذلك. ساد الهدوء جريد بينما وصل هانول أخيرًا إلى السيد العظيم.

في الواقع ، كان هذا صحيحًا. و المثير للدهشة أن اليانغبان لم يمارسوا الكثير من العنف. و خير مثال على ذلك هو أن ملك تشو لم يعاقب لخسارته قوس العنقاء الحمراء ، وهو مفتاح مهم لختم طائر العنقاء الحمراء. كان اليانغبان الذي ارتكب فورة القتل هو جارام و قد أعماه غضبه جريد. سيكون من القسوة الحكم على جميع اليانغبانيين بناءً على جارام.

 

 

 

“من المحتم أيضًا ألا يتمكن اليانغبان من التعامل مع البشر بشكل صحيح. قد يبدون متشابهين ، لكن عمرهم و قدراتهم مختلفة. من الطبيعي أن تشعر بالمسافة. السبب في السخرية من البشر بدلاً من تلقي الامتنان هو أنهم لم يصبحوا آلهة بعد. بمجرد أن يصبح اليانغبان آلهة ، سوف يتوسع تفكيرهم و سيشعرون بالامتنان للناس و يكافئونهم”.

ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة مهمة هنا. سبب ارتجاف جريد لم يكن لأنه غمرته نظرة تشيو. بالنسبة إلى جريد ، كان وجود تشيو بحد ذاته هائلاً. بدا وكأنه يعرف لماذا أحنى السيد العظيم رأسه.

 

[سيتم الكشف عن جميع المعلومات حول مستواك ، والإحصائيات المتعلقة بالقتال ، والمهارات ذات الصلة بالقتال إلى تشيو.]

“أليس هذا شديد الأهمية؟ هل يستطيع أولئك الذين يعاملون الناس مثل الماشية و يؤذون وفقًا لمزاجهم أن يعتزوا بالناس بعد أن أصبحوا آلهة؟”

كانت عيون السيد العظيم محتقنة بالدماء. كان بسبب كراهيته لريبيكا. لم يستطع السيد العظيم التعايش مع ريبيكا و أقنعه هانول ، الذي لا ينتمي إلى الخير أو الشر. كان يعتقد أن هانول إله حقيقي سيفهم الإنسانية و يقودهم في الاتجاه الصحيح.

 

 

لماذا بدا أنه لم يكن هناك تقدم في المحادثة؟

 

 

 

سأل هانول جريد في الاتجاه المعاكس ، “كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم؟”

 

 

 

“…!”

“أنا أقاتل من أجل أولئك الذين يخدمونني.”

 

 

“يبدو أن عمليات القتل التي ارتكبتها أنت وحدك تزيد بمئات أو آلاف المرات عن تلك التي قتلها مئات من اليانغبان.

 

 

“أنا أقاتل من أجل أولئك الذين يخدمونني.”

“هـ~هذا…”

 

 

 

“بالطبع ، الكثير من عمليات القتل ستكون لحماية شخص ما أو ممارسة العدالة. ومع ذلك ، هل يمكنك القول إن عدلك صحيح؟ ألن تكون أنت الشيطان من منظور أولئك الذين قتلوا بواسطتك؟”

[كشفت 100٪ من نقاط ضعفك لـ تشيو.]

 

“هـ~هذا…”

“…”

تم صنع هيكسيتيا و زيراتول بواسطة ريبيكا ، بينما تم إنشاء بونغسا بواسطة هانول. من ناحية أخرى ، ولد تشيو بشكل طبيعي من رغبات البشر. لا عجب لماذا كان هناك فرق. كيف شعر عندما رأى ريبيكا ، إلهة النور و أحد الآلهة المطلقة؟ شعر جريد بسعادة غامرة بمجرد رؤية ‘صورة’ ريبيكا التي نزلت على الأرض. لقد كان بالفعل فضوليًا و ملئ بالتوقع بشأن ما سيشعر به عند لقاء ريبيكا. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح متوترًا بشأن مدى رعب هانول.

 

كانت مختلفة عن البصيرة الفائقة. كانت ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس هي القدرة على رؤية ‘كل شيء’ بينما كانت نظرة تشيو هي القدرة على الرؤية من خلال ‘القوة القتالية’ للهدف. كانت البصيرة الفائقة في مرحلة النمو ولم يتمكن من رؤية سوى عدد قليل من الأشياء بينما تم تطوير نظرة تشيو بالكامل و تغلب على جريد تمامًا. في الوقت الحاضر ، كانت نظرة تشيو أقوى بكثير ومتفوقة على البصيرة الفائقة.

أصبح جريد عاجز عن الكلام. لم يكن لأنه يتفق مع رأي هانول ، الذي حمى اليانغبان. كان ذلك لأنه لم يستطع دحض ذلك. ساد الهدوء جريد بينما وصل هانول أخيرًا إلى السيد العظيم.

 

 

 

سأله هانول: “هل تعتقد أن هذا النوع من الحديث سيكون ممكنًا مع ريبيكا؟”

 

 

 

“… لا ، لن يكون ذلك ممكنًا أبدًا.”

 

 

 

هز السيد العظيم رأسه و ظهرت ابتسامة باهتة على وجه هانول.

فكر جريد في الأمر لكنه سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن هو الحال.

 

ريبيكا ، إلهة النور ؛ إله الحدادة هيكسيتيا. إله القتال زيراتول. و بونغسا ، إله الرياح. حتى الآن ، واجه جريد عددًا لا بأس به من الآلهة. لقد شعر بلطف وعواطف معقدة تجاه ريبيكا ، و التعاطف مع هيكسيتيا ، ** و الخوف تجاه زيراتول و الاشمئزاز تجاه بونغسا.

“أنا الإله الوحيد في العالم الذي يمكنه فهم البشر والتوافق معهم من خلال الحوار. لإنشاء العالم الذي تريده حقًا ، يجب أن يكون الأشخاص السبعة الطيبون معي. من أجل إحياء الأشخاص السبعة الطيبين ، تحتاج إلى قوتي.”

 

 

 

كان صوتًا مليئًا بالإدانة. كان هانول يعتقد أن السيد العظيم سيكون معه ، وكان السيد العظيم صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء ، “ومع ذلك ، أنت لا تعتذر.”

“هل ‘نحن’ تشمل اليانغبانيين؟”

 

 

“…؟”

 

 

 

“إله لا يعتذر أو يقدم حلولاً لأوجه قصور اليانغبان الذين يعتبرون البشر أقل شأناً. إنه يقبل ذلك لأنه أمر لا مفر منه. إنه ليس تواصل.”

 

 

 

“كل عمل له ثمن. كما قلت سابقًا ، سوف يكافئ اليانغبانيين البشرية بالتأكيد”.

 

 

سأله هانول: “هل تعتقد أن هذا النوع من الحديث سيكون ممكنًا مع ريبيكا؟”

“…”

“أنا أقاتل من أجل أولئك الذين يخدمونني.”

 

“…”

لاحظ السيد العظيم – كل الآلهة كانت متشابهة. ومع ذلك ، لم يكن هانول متطرفًا جدًا مقارنة بالآلهة الآخرين. وقف السيد العظيم من مقعده بتعبير قاتم ونادى عليه هانول ، “الرسول المسكين زيك ، من المستحيل أن تحيي السبعة الطيبين بمفردك.”

 

 

“أنا الإله الوحيد في العالم الذي يمكنه فهم البشر والتوافق معهم من خلال الحوار. لإنشاء العالم الذي تريده حقًا ، يجب أن يكون الأشخاص السبعة الطيبون معي. من أجل إحياء الأشخاص السبعة الطيبين ، تحتاج إلى قوتي.”

“لا.” توقف السيد العظيم و وضع يده على كتف جريد. “أنا لست وحيدا.”

الفصل 1295

 

 

ترجمة : Don Kol

الفصل 1295

 

ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة مهمة هنا. سبب ارتجاف جريد لم يكن لأنه غمرته نظرة تشيو. بالنسبة إلى جريد ، كان وجود تشيو بحد ذاته هائلاً. بدا وكأنه يعرف لماذا أحنى السيد العظيم رأسه.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

كانت مختلفة عن البصيرة الفائقة. كانت ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس هي القدرة على رؤية ‘كل شيء’ بينما كانت نظرة تشيو هي القدرة على الرؤية من خلال ‘القوة القتالية’ للهدف. كانت البصيرة الفائقة في مرحلة النمو ولم يتمكن من رؤية سوى عدد قليل من الأشياء بينما تم تطوير نظرة تشيو بالكامل و تغلب على جريد تمامًا. في الوقت الحاضر ، كانت نظرة تشيو أقوى بكثير ومتفوقة على البصيرة الفائقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط