الفصل 1296
قال هانول للسيد العظيم: “لقد وجدت من عصر الفوضى قبل أن يولد البشر. ألا تعتقد أنه من الجشع الادعاء بأن لدي هذا الواجب تجاه البشر؟”
الفصل 1296
“يبدو أن عمليات القتل التي ارتكبتها أنت وحدك تزيد بمئات أو آلاف المرات عن تلك التي قتلها مئات من يانغبان”.
أهمل اليانغبان مجموعة جريد و مجموعة السيد العظيم بعد أن غادروا المكان الذي تجمعت فيه الآلهة و عادوا إلى القصر. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأن السيد العظيم تجرأ على رفض يد هانول. أظهر بعض اليانغبان عداءً صريحًا.
هجمات الحالة غير الطبيعية التي تقلل المقاومة ، وهجمات الحالة غير الطبيعية التي تتجاهل المقاومة ، و تجاهل مقاومة الحالة ، و هجمات تتجاهل مقاومة الحالة.
“……!”
لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه حتى السيد العظيم كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
كان هانول مختلفًا تمامًا عن الآلهة الأخرى.
“ألا تعتقد أنه بعد ولادة البشر فقط يمكن أن تُعبد و تراكم الألوهية لتصل إلى قوتك الحالية؟”
“ألا تعتقد أنه بعد ولادة البشر فقط يمكن أن تُعبد و تراكم الألوهية لتصل إلى قوتك الحالية؟”
كانت الآلهة المطلقة ريبيكا و ياتان مجرد كائنات تتحرك كالساعة وفقًا لغرائزها. تم دفن الآلهة التابعة مثل هيكسيتيا و زيراتول برغباتهم الخاصة و مشاعرهم البسيطة. في غضون ذلك ، فهم هانول البشر و هاجمهم. كان الأمر كما لو كان إنسانًا.
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
‘هذا…’
ترجمة : Don Kol
شعر جريد بقشعريرة حيث تم الكشف عن خطايا القلب التي كان يحملها لفترة طويلة. كان خائفًا من هانول ، الذي أسكته باستخدام المعايير الإنسانية. كان من المخيف أن الإله الذي فهم البشر جيدًا خدع البشر و استخدمهم كأدوات لتأسيس اليانغبان كآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، أنشأ مهمات لقتل الناس بأعداد كبيرة. كان من الممكن أن تكون كارثة لو كان مخلصًا فقط لغرائزه مثل ريبيكا و ياتان ، لكن هانول بدا و كأنه مختل عقليًا يحمل سلاحًا في يده.
‘القرف! اللعنة!’
هل قرأ أفكاره؟ نظر هانول إلى جريد و كأنه طفل. بدا أن نظرة هانول كانت تسخر من جريد و تقول له إنه لا يختلف.
“……”
كان لدى جريد شعور غريزي – كان هانول هو الإله الذي يجب تجنبه أكثر من غيره. عندما كان جريد منغمسًا في أفكاره ، كان هانول يركز على المحادثة مع السيد العظيم. كان يحاول استمالة السيد العظيم. أراد جريد أن يصرخ. أراد جريد أن يحذر السيد العظيم أنه لا ينبغي أن يخدع. ومع ذلك ، لم يستطع فتح فمه.
[هانول المطلق يسأل عن ذنوبك]
[هانول المطلق يسأل عن ذنوبك]
أوقف هانول بونغسا. صمتت البحيرة الدوامة كما لو كان كل شيء في السابق كذبة. بعد ذلك ، قسمت رياح أخرى البحيرة إلى نصفين و خلقت مسارًا لجريد و مجموعة السيد العظيم. ترك هانول بعض الكلمات الأخيرة للسيد العظيم الذي كان يسير على الطريق ، “الإله الذي تريده غير موجود.”
[المذنبون لا يحق لهم الكلام. سيستمر هذا لمدة 3 دقائق.]
بلع.
[تم ختم جميع المهارات و السحر.]
[يتجاهل مصدر الخرافة حالتك. لقد فشلت المقاومة.]
نظر كلا من جريد و زيبال و الفرسان الحمر الجدد إلى الأسفل و هم يسيرون. كان ذلك لأنهم علموا أن شيئًا ما سيحدث إذا تم القبض عليهم و هم ينظرون مرة واحدة. حدث ذلك عندما كانوا على وشك الوصول إلى مدخل القصر.
[الخاطئ ممتلئ بالقلق. يتم تقليل جميع الإحصائيات بنسبة 30٪ وستظهر نقاط ضعفك لمدة ثلاث دقائق.]
[مصدر الخرافة يتجاهل حالة الإلهية خاصتك. المقاومة فشلت.]
“دعهم يذهبون.”
‘القرف! اللعنة!’
كانت هناك شائعات منتشرة في المجتمع مؤخرًا. قيل أن هناك ‘استراتيجية الهجوم على الأسطوري’. قيل إن إصابة هدف بستة أنواع محددة من الحالات الشاذة في غضون ثانية واحدة من شأنه أن يبطل مقاومة الفئة الأسطورية للحالات غير الطبيعية. ومع ذلك ، كان جريد قد سخر من ذلك. كان يعتقد أنه لا يمكن تحييد المقاومة بهذه الطريقة ، لكنه لم يعد بإمكانه تجاهلها.
‘لماذا فشلت في مقاومة الحالة الشاذة في كل مرة أفعل فيها شيئًا؟’
هجمات الحالة غير الطبيعية التي تقلل المقاومة ، وهجمات الحالة غير الطبيعية التي تتجاهل المقاومة ، و تجاهل مقاومة الحالة ، و هجمات تتجاهل مقاومة الحالة.
“لا أريد إلهًا يعيش مع البشر. أريد إلهًا يمكنه أن يراقب من بعيد و يحمي البشر عندما يواجهون كوارث لا يمكن مواجهتها بقوتهم.”
في كل مرة فشل فيها جريد في مقاومة حالة غير طبيعية ، شعر أنه لا يوجد شيء مطلق في ساتسفاي و أصبح قلقًا من أن استراتيجية الهجوم على الأسطوري المشاعة كانت صحيحة أيضًا.
“لا أريد إلهًا يعيش مع البشر. أريد إلهًا يمكنه أن يراقب من بعيد و يحمي البشر عندما يواجهون كوارث لا يمكن مواجهتها بقوتهم.”
“أيها الرسول المسكين زيك ، من المستحيل أن تحيي السبعة الصالحين لوحدك.”
‘هذا…’
كانت المحادثة بين هانول و السيد العظيم على وشك الانتهاء. ألقى هانول لمحة عن استياء السيد العظيم ورغباته و أقنع السيد العظيم بإصرار ، الذي كان تعبيره خفيًا و يصعب قراءته.
‘لماذا فشلت في مقاومة الحالة الشاذة في كل مرة أفعل فيها شيئًا؟’
‘لا ، لا تفكر في ذلك.’
“……!”
[هانول المطلق يسأل عن ذنوبك]
لا ينبغي أن يمسك السيد العظيم يد هانول. إذا أمسك يد هانول فلن تزول وصمة العار عن السبعة الطيبين. أراد جريد أن يصرخ ، لكن الكلمات كانت تحلق في فمه. ضغط ثقل خطيئة هانول أغلق فمه. لقد كانت لحظة إحباط بالنسبة لـ جريد الذي اعتقد أن السيد العظيم سيهتز.
ركز انتباه تشيو فقط على جريد. في النهاية ، تقدم بعض اليانغبان للأمام.
كان سبب عدم سؤاله هو عدم وجود معنى. استذكر السيد العظيم المحادثة التي أجراها مع آلهة أسجارد و أحنى رأسه بتعبير حزين.
“لا.”
غطت يد كبيرة دافئة أكتاف جريد. كانت يد السيد العظيم.
[المذنبون لا يحق لهم الكلام. سيستمر هذا لمدة 3 دقائق.]
“أنا لست وحيدا.”
أهمل اليانغبان مجموعة جريد و مجموعة السيد العظيم بعد أن غادروا المكان الذي تجمعت فيه الآلهة و عادوا إلى القصر. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأن السيد العظيم تجرأ على رفض يد هانول. أظهر بعض اليانغبان عداءً صريحًا.
“أنا لست وحيدا.”
تحولت العيون الواضحة التي واجهت هانول إلى جريد.
***
تحولت العيون الواضحة التي واجهت هانول إلى جريد.
“هذا هو الرجل الذي سيساعدني مع رسلي.”
“……”
كيف يجرؤ على تجاهل كلام هانول؟ في النهاية ، لم يستطع السا الثلاثة تحمله و قاموا من مقاعدهم. كانوا جميعًا في حالة مزاجية غير سارة منذ سماعهم هراء السيد العظيم بأن الآلهة موجودة فقط للبشر.
لماذا؟ على أي أساس كان يثق و يعتمد على جريد كثيرًا؟ لقد كان سؤالًا كبيرًا لـ جريد الذي لم يكن يعرف أفكار السيد العظيم. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. شعر بالارتياح لتجنب أسوأ سيناريو حيث يتمسك بـ هانول. كما شعر بالفرح لأنه تم الوثوق به لسبب ما.
‘هذا…’
أجاب السيد العظيم ، “في اللحظة التي أمسك فيها يد هانول و أختار الطريق السهل ، أشعر وكأنني سأدخل الطريق الشرير.”
“لماذا ستسير في مثل هذا الطريق الصعب؟” سأل هانول السيد العظيم. لا يزال وجهه صعب التعرف عليه يبدو و كأنه يبتسم بلطف.
جلجلة.
أجاب السيد العظيم ، “في اللحظة التي أمسك فيها يد هانول و أختار الطريق السهل ، أشعر وكأنني سأدخل الطريق الشرير.”
‘لماذا فشلت في مقاومة الحالة الشاذة في كل مرة أفعل فيها شيئًا؟’
“السير معي هو الطريق الشرير…”
“هل تريد معروفًا بدون ثمن؟ لا يبدو أنه يستحق كل هذا العناء من وجهة نظر الإله”.
اختفت الابتسامة من وجه هانول. في لحظة ، انفجر ضغط هائل و وجد جريد صعوبة في التنفس. فقد زيبال و الفرسان الحمر الجدد وعيهم على الفور.
ترجمة : Don Kol
جفول.
“……”
لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه حتى السيد العظيم كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
“ألا تعتقد أنه بعد ولادة البشر فقط يمكن أن تُعبد و تراكم الألوهية لتصل إلى قوتك الحالية؟”
‘لماذا فشلت في مقاومة الحالة الشاذة في كل مرة أفعل فيها شيئًا؟’
“هل أبدو شريرًا في عينيك؟”
[الخاطئ ممتلئ بالقلق. يتم تقليل جميع الإحصائيات بنسبة 30٪ وستظهر نقاط ضعفك لمدة ثلاث دقائق.]
“نعم.”
“مطلقا. لقد أجريت محادثة قصيرة فقط ، ولكن كيف يمكنني استخدام معيار الخير والشر على إله؟”
“إذن لماذا أنت قلق من السير معي في الطريق الشرير؟ أنا أفهم البشر أفضل من أي إله آخر ، لذا فأنا الإله الوحيد الذي يمكنه العيش مع البشر. أنا الوحيد في العالم الذي يمكنه تلبية توقعاتك و رغباتك ، و الذي قاتل ضد الآلهة من أجل الإنسانية”.
لقد كان صوتًا مليئًا بالثقة – بدا أن هانول يعتقد ذلك بصدق. انجذب السيد العظيم للحظة ، لكنه بعد ذلك هز رأسه.
جلجلة.
“لا أريد إلهًا يعيش مع البشر. أريد إلهًا يمكنه أن يراقب من بعيد و يحمي البشر عندما يواجهون كوارث لا يمكن مواجهتها بقوتهم.”
لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه حتى السيد العظيم كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
ياتان الذي استخدم بعض الذرائع لتدمير العالم. ريبيكا ، التي شاهدت العالم يدمره ياتان. هيكسيتيا ، إله الحدادة ، الذي كان غيورًا و حسودًا من البشر. زيراتول الذي أراد أن ينشر عظمته للبشر. السيادي ، الذي وقع في حب إنسان وبالتالي تعرض للخيانة. كل الآلهة التي شهدها السيد العظيم كانت بعيدة كل البعد عن الإله المثالي الذي كان يفكر فيه.
عندما رأى السيد العظيم ينقل إرادته بحزم ، فتح هانول فمه ، “بعبارة أخرى ، لا يفعل شيئًا ولا يخرج للمساعدة إلا عندما يكون البشر في أزمة؟”
ياتان الذي استخدم بعض الذرائع لتدمير العالم. ريبيكا ، التي شاهدت العالم يدمره ياتان. هيكسيتيا ، إله الحدادة ، الذي كان غيورًا و حسودًا من البشر. زيراتول الذي أراد أن ينشر عظمته للبشر. السيادي ، الذي وقع في حب إنسان وبالتالي تعرض للخيانة. كل الآلهة التي شهدها السيد العظيم كانت بعيدة كل البعد عن الإله المثالي الذي كان يفكر فيه.
** أقرأ الكلام في أخر الفصل
أهمل اليانغبان مجموعة جريد و مجموعة السيد العظيم بعد أن غادروا المكان الذي تجمعت فيه الآلهة و عادوا إلى القصر. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأن السيد العظيم تجرأ على رفض يد هانول. أظهر بعض اليانغبان عداءً صريحًا.
“نعم.”
“أنا لست وحيدا.”
“هل تريد معروفًا بدون ثمن؟ لا يبدو أنه يستحق كل هذا العناء من وجهة نظر الإله”.
هجمات الحالة غير الطبيعية التي تقلل المقاومة ، وهجمات الحالة غير الطبيعية التي تتجاهل المقاومة ، و تجاهل مقاومة الحالة ، و هجمات تتجاهل مقاومة الحالة.
كانت المحادثة بين هانول و السيد العظيم على وشك الانتهاء. ألقى هانول لمحة عن استياء السيد العظيم ورغباته و أقنع السيد العظيم بإصرار ، الذي كان تعبيره خفيًا و يصعب قراءته.
“هذا هو الإحسان.”
أولا : السلام عليكم ثانيا : بالنسبة للكلام عن الألهة لبعض الناس الي ممكن يلعب في دماغهم حاجه الإله هو إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ والكمال لله ورغم أن الروايات تكون جميلة وممتعة لكن هذا الحديث عن الألهة بسبب عقلية المؤلف ويجعلني أشمئز بترجمة هذا الكلام صراحة حيث توصف الألهة بأوصاف بشرية ومنطق بشري ومحاولة تجاوزهم لذا في الأجزاء هذه فقط فالتحمد الله على نعمة الإسلام ومحدودية تفكير هؤلاء بشأن الإله وما معنى إله
صرخ بونغسا بصوت عال و حدثت عاصفة. شكلت البحيرة المحيطة بالجناح تموجات و تحولت إلى دوامة.
“كأنك تقول أن واجب الإله هو إظهار الإحسان.”
ترجمة : Don Kol
كانت هناك شائعات منتشرة في المجتمع مؤخرًا. قيل أن هناك ‘استراتيجية الهجوم على الأسطوري’. قيل إن إصابة هدف بستة أنواع محددة من الحالات الشاذة في غضون ثانية واحدة من شأنه أن يبطل مقاومة الفئة الأسطورية للحالات غير الطبيعية. ومع ذلك ، كان جريد قد سخر من ذلك. كان يعتقد أنه لا يمكن تحييد المقاومة بهذه الطريقة ، لكنه لم يعد بإمكانه تجاهلها.
“أعتقد أنه واجب طبيعي. سبب عبادة البشر للآلهة هو أنهم يريدون الإحسان”.
[مصدر الخرافة يتجاهل حالة الإلهية خاصتك. المقاومة فشلت.]
قال هانول للسيد العظيم: “لقد وجدت من عصر الفوضى قبل أن يولد البشر. ألا تعتقد أنه من الجشع الادعاء بأن لدي هذا الواجب تجاه البشر؟”
“ألا تعتقد أنه بعد ولادة البشر فقط يمكن أن تُعبد و تراكم الألوهية لتصل إلى قوتك الحالية؟”
“هل تريد معروفًا بدون ثمن؟ لا يبدو أنه يستحق كل هذا العناء من وجهة نظر الإله”.
“تحدث باعتدال.”
تحولت العيون الواضحة التي واجهت هانول إلى جريد.
كيف يجرؤ على تجاهل كلام هانول؟ في النهاية ، لم يستطع السا الثلاثة تحمله و قاموا من مقاعدهم. كانوا جميعًا في حالة مزاجية غير سارة منذ سماعهم هراء السيد العظيم بأن الآلهة موجودة فقط للبشر.
“ماذا عن ذلك؟ إنه ليس اقتراحًا سيئًا بالنسبة لك”.
“أعتقد أنني أعرف لماذا وضعت عليك الآلهة القبيحة من الغرب خطيئة.”
“لماذا ستسير في مثل هذا الطريق الصعب؟” سأل هانول السيد العظيم. لا يزال وجهه صعب التعرف عليه يبدو و كأنه يبتسم بلطف.
“حجتك من جانب واحد أكثر من اللازم. إنه جشع بشكل مفرط. الإله الذي تريده غير موجود”.
[هانول المطلق يسأل عن ذنوبك]
“……”
في كل مرة فشل فيها جريد في مقاومة حالة غير طبيعية ، شعر أنه لا يوجد شيء مطلق في ساتسفاي و أصبح قلقًا من أن استراتيجية الهجوم على الأسطوري المشاعة كانت صحيحة أيضًا.
كانت الآلهة المطلقة ريبيكا و ياتان مجرد كائنات تتحرك كالساعة وفقًا لغرائزها. تم دفن الآلهة التابعة مثل هيكسيتيا و زيراتول برغباتهم الخاصة و مشاعرهم البسيطة. في غضون ذلك ، فهم هانول البشر و هاجمهم. كان الأمر كما لو كان إنسانًا.
أغلق السيد العظيم فمه. لم يكن ذلك لأن هانول طلب خطيئته كما فعل مع جريد. في الحقيقة ، السيد العظيم أراد أن يسأل.
‘الإله موجود بسبب الرغبات البشرية. لماذا تنكر فعل أي شيء للبشر؟’
كان سبب عدم سؤاله هو عدم وجود معنى. استذكر السيد العظيم المحادثة التي أجراها مع آلهة أسجارد و أحنى رأسه بتعبير حزين.
كان سبب عدم سؤاله هو عدم وجود معنى. استذكر السيد العظيم المحادثة التي أجراها مع آلهة أسجارد و أحنى رأسه بتعبير حزين.
“إذن لماذا أنت قلق من السير معي في الطريق الشرير؟ أنا أفهم البشر أفضل من أي إله آخر ، لذا فأنا الإله الوحيد الذي يمكنه العيش مع البشر. أنا الوحيد في العالم الذي يمكنه تلبية توقعاتك و رغباتك ، و الذي قاتل ضد الآلهة من أجل الإنسانية”.
“إنها أمنية تتجاوز الموضوع. أنا آسف. سأرحل.”
ارتفعت الرونية القديمة و التفت حول أجساد زيبال و الفرسان الحمر الجدد. استيقظت المجموعة التي فقدت وعيها بسبب تواجد هانول المتعجرف. كان السيد العظيم يحاول المغادرة مع المجموعة عندما ضرب سؤال هانول ظهره ، “ألم تشاهد البشر للتو؟ هل كنت تقاتل من أجل البشر؟”
“هل ستقدم اختبار تشيو لمجرد إنسان؟! هل تسخر منا نحن اليانغبان؟”
ياتان الذي استخدم بعض الذرائع لتدمير العالم. ريبيكا ، التي شاهدت العالم يدمره ياتان. هيكسيتيا ، إله الحدادة ، الذي كان غيورًا و حسودًا من البشر. زيراتول الذي أراد أن ينشر عظمته للبشر. السيادي ، الذي وقع في حب إنسان وبالتالي تعرض للخيانة. كل الآلهة التي شهدها السيد العظيم كانت بعيدة كل البعد عن الإله المثالي الذي كان يفكر فيه.
“… لا.”
“مطلقا. لقد أجريت محادثة قصيرة فقط ، ولكن كيف يمكنني استخدام معيار الخير والشر على إله؟”
“حسنًا” قبلهم تشيو بسهولة مفاجئة.
في الماضي البعيد ، حارب من أجل الآلهة. ثم في مئات السنين الماضية ، استخدم البشر باسم إحياء الأشخاص الصالحين السبعة. في بعض الأحيان كان يقتل الكثير من الناس. لقد كان الماضي المخزي. عرف السيد العظيم أنه بالفعل لم يكن شخصًا جيدًا.
أدرك زيك و الفرسان الحمر الجدد أنهما سوف تجتاحهما الدوامة و تبتلعانهما.
“أيها الرسول المسكين زيك ، من المستحيل أن تحيي السبعة الصالحين لوحدك.”
“هل تعتقد أنك مؤهل لتتمنى إلهًا موجودًا للبشرية فقط؟”
‘الإله موجود بسبب الرغبات البشرية. لماذا تنكر فعل أي شيء للبشر؟’
“نعم.”
“أعتقد أنه واجب طبيعي. سبب عبادة البشر للآلهة هو أنهم يريدون الإحسان”.
تألقت عيون السيد العظيم الغارقة بفخر بالثقة.
“لماذا ستسير في مثل هذا الطريق الصعب؟” سأل هانول السيد العظيم. لا يزال وجهه صعب التعرف عليه يبدو و كأنه يبتسم بلطف.
“هذا هو سبب وجود الآلهة.”
‘القرف! اللعنة!’
صرخ بونغسا بصوت عال و حدثت عاصفة. شكلت البحيرة المحيطة بالجناح تموجات و تحولت إلى دوامة.
تألقت عيون السيد العظيم الغارقة بفخر بالثقة.
بلع.
لم يكن هناك سبب لرفض مثل هذه الفرصة الجيدة فحسب ، بل تم تضمين اليانغبان هايجين ضمن اليانغبانيين الذين سيخضعون لاختبار تشيو.
أدرك زيك و الفرسان الحمر الجدد أنهما سوف تجتاحهما الدوامة و تبتلعانهما.
“دعهم يذهبون.”
“أعتقد أنه واجب طبيعي. سبب عبادة البشر للآلهة هو أنهم يريدون الإحسان”.
‘القرف! اللعنة!’
أوقف هانول بونغسا. صمتت البحيرة الدوامة كما لو كان كل شيء في السابق كذبة. بعد ذلك ، قسمت رياح أخرى البحيرة إلى نصفين و خلقت مسارًا لجريد و مجموعة السيد العظيم. ترك هانول بعض الكلمات الأخيرة للسيد العظيم الذي كان يسير على الطريق ، “الإله الذي تريده غير موجود.”
قبل جريد المرتبك أيضًا بتعبير جاد ، “أنا سأحب ذلك أيضًا”.
“يبدو كذلك.”
عندما رأى السيد العظيم ينقل إرادته بحزم ، فتح هانول فمه ، “بعبارة أخرى ، لا يفعل شيئًا ولا يخرج للمساعدة إلا عندما يكون البشر في أزمة؟”
***
“ألا تعتقد أنه بعد ولادة البشر فقط يمكن أن تُعبد و تراكم الألوهية لتصل إلى قوتك الحالية؟”
“اخرج من هنا.”
أهمل اليانغبان مجموعة جريد و مجموعة السيد العظيم بعد أن غادروا المكان الذي تجمعت فيه الآلهة و عادوا إلى القصر. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأن السيد العظيم تجرأ على رفض يد هانول. أظهر بعض اليانغبان عداءً صريحًا.
نظر كلا من جريد و زيبال و الفرسان الحمر الجدد إلى الأسفل و هم يسيرون. كان ذلك لأنهم علموا أن شيئًا ما سيحدث إذا تم القبض عليهم و هم ينظرون مرة واحدة. حدث ذلك عندما كانوا على وشك الوصول إلى مدخل القصر.
جفول.
“أريد أن أرى مهاراتك القتالية.”
لم يكن هناك سبب لرفض مثل هذه الفرصة الجيدة فحسب ، بل تم تضمين اليانغبان هايجين ضمن اليانغبانيين الذين سيخضعون لاختبار تشيو.
“ماذا عن ذلك؟ إنه ليس اقتراحًا سيئًا بالنسبة لك”.
كانت المجموعة تمر عبر البوابة عندما سمع صوت. عرفت المجموعة من هو حتى دون النظر إلى وجهه.
“هذا هو الإحسان.”
[تم ختم جميع المهارات و السحر.]
جلجلة.
“نعم.”
“هل تعتقد أنك مؤهل لتتمنى إلهًا موجودًا للبشرية فقط؟”
كان ذلك بسبب صوت الجرس. رجل كان شعره مربوطًا بسلسلة من الأجراس – كان إله القتال ، تشيو ، الذي جلس سابقًا على درج الجناح. كان الأمر كما لو كان يعلم أن السيد العظيم سيعود. حدق في جريد و هو يسد طريق المجموعة.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك التغلب على التجارب التي صنعتها.”
[مصدر الخرافة يتجاهل حالة الإلهية خاصتك. المقاومة فشلت.]
اختبار تشيو – كان أول بوابة يجب على اليانغبانيين اجتيازها ليصبحوا إلهًا. بطبيعة الحال ، كانت هناك مقاومة قوية من حولهم. بدأ اليانغبان الذين كانوا يحدقون في مجموعة جريد في الاحتجاج.
[تم ختم جميع المهارات و السحر.]
“هل ستقدم اختبار تشيو لمجرد إنسان؟! هل تسخر منا نحن اليانغبان؟”
لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه حتى السيد العظيم كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
رفض تشيو بخفة صرخات اليانغبانيين.
“ماذا عن ذلك؟ إنه ليس اقتراحًا سيئًا بالنسبة لك”.
غطت يد كبيرة دافئة أكتاف جريد. كانت يد السيد العظيم.
ركز انتباه تشيو فقط على جريد. في النهاية ، تقدم بعض اليانغبان للأمام.
“هل تريد معروفًا بدون ثمن؟ لا يبدو أنه يستحق كل هذا العناء من وجهة نظر الإله”.
“إذا كنت تريد منح الإنسان فرصة ، فامنحنا فرصة أيضًا.”
شكرا لقرائة الكلام حتى النهاية..
“حسنًا” قبلهم تشيو بسهولة مفاجئة.
“أعتقد أنه واجب طبيعي. سبب عبادة البشر للآلهة هو أنهم يريدون الإحسان”.
قبل جريد المرتبك أيضًا بتعبير جاد ، “أنا سأحب ذلك أيضًا”.
أوقف هانول بونغسا. صمتت البحيرة الدوامة كما لو كان كل شيء في السابق كذبة. بعد ذلك ، قسمت رياح أخرى البحيرة إلى نصفين و خلقت مسارًا لجريد و مجموعة السيد العظيم. ترك هانول بعض الكلمات الأخيرة للسيد العظيم الذي كان يسير على الطريق ، “الإله الذي تريده غير موجود.”
لم يكن هناك سبب لرفض مثل هذه الفرصة الجيدة فحسب ، بل تم تضمين اليانغبان هايجين ضمن اليانغبانيين الذين سيخضعون لاختبار تشيو.
لماذا؟ على أي أساس كان يثق و يعتمد على جريد كثيرًا؟ لقد كان سؤالًا كبيرًا لـ جريد الذي لم يكن يعرف أفكار السيد العظيم. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. شعر بالارتياح لتجنب أسوأ سيناريو حيث يتمسك بـ هانول. كما شعر بالفرح لأنه تم الوثوق به لسبب ما.
“……”
ترجمة : Don Kol
أهمل اليانغبان مجموعة جريد و مجموعة السيد العظيم بعد أن غادروا المكان الذي تجمعت فيه الآلهة و عادوا إلى القصر. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأن السيد العظيم تجرأ على رفض يد هانول. أظهر بعض اليانغبان عداءً صريحًا.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
أولا : السلام عليكم
ثانيا : بالنسبة للكلام عن الألهة لبعض الناس الي ممكن يلعب في دماغهم حاجه
الإله هو
إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
والكمال لله
ورغم أن الروايات تكون جميلة وممتعة لكن هذا الحديث عن الألهة بسبب عقلية المؤلف ويجعلني أشمئز بترجمة هذا الكلام صراحة حيث توصف الألهة بأوصاف بشرية
ومنطق بشري ومحاولة تجاوزهم
لذا في الأجزاء هذه فقط فالتحمد الله على نعمة الإسلام
ومحدودية تفكير هؤلاء بشأن الإله وما معنى إله
في الماضي البعيد ، حارب من أجل الآلهة. ثم في مئات السنين الماضية ، استخدم البشر باسم إحياء الأشخاص الصالحين السبعة. في بعض الأحيان كان يقتل الكثير من الناس. لقد كان الماضي المخزي. عرف السيد العظيم أنه بالفعل لم يكن شخصًا جيدًا.
** أقرأ الكلام في أخر الفصل
شكرا لقرائة الكلام حتى النهاية..
هل قرأ أفكاره؟ نظر هانول إلى جريد و كأنه طفل. بدا أن نظرة هانول كانت تسخر من جريد و تقول له إنه لا يختلف.
قبل جريد المرتبك أيضًا بتعبير جاد ، “أنا سأحب ذلك أيضًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
