نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1297

الفصل 1297

الفصل 1297

 

تلاشى صوت الجرس العالي تدريجيًا. يبدو أن عقول جريد و اليانغبانيين تتلاشى و سرعان ما تم امتصاصهم في مكان ما.

الفصل 1297

اتسعت عيون اليانغبان. كانوا يتوقعون أن تموت المرأة البشرية بينما كانت تكافح ضد سرب من الفراشات. ومع ذلك ، كانت عاصفة من اللهب تحيط بجسدها. كانت طاقة أقوى و أعظم بكثير من صواعق البرق التي يرتديها اليانغبان.

بالنسبة إلى اليانغبان ، كانت مملكة هوان موطنهم ، لكنها في الوقت نفسه كانت أيضًا سجنهم. كان سجنًا كان عليهم الهروب منه لنشر وجودهم بين البشر و بناء سمعة لهم. ومع ذلك ، لم يكن الهروب سهلاً. فقط سبعة من اليانغبانيين كانوا مؤهلين للتحرك بحرية من مملكة هوان. كانوا أولئك الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية. باستثناء هؤلاء القلة ، احتاج أفراد اليانغبان الآخرون إلى إذن من الخمسة الكبار للنزول إلى العالم البشري. هرب عدد قليل من اليانغبانيين ، بما في ذلك باجما ، من مملكة هوان حسب الرغبة ، لكن نهايتهم لم تكن جيدة.

قام اليانغبان على الفور بتنشيط نفس التنين الأزرق. حاصرتهم صواعق البرق الأزرق و تم تدمير جميع الفراشات التي تقترب منهم.

 

هل كان ذلك بسبب ضعف هايجين؟ لم يكن هذا هو. كان متوسط ​​إحصائيات اليانغبانيين متشابهة. اجتازت هايجين الاختبار في مستوى العشرينات و كانت تنتمي إلى الجانب الماهر. كان السبب وراء شعور جريد بشكل مختلف هو أن جريد قد تغير. لقد قاتلت جريد أعداء أقوى من هايجين و انتصر. كان جريد أكبر من أن يتقلص أمام هايجين.

‘إذا كنت تريد منح الإنسان فرصة ، فامنحنا فرصة أيضًا.’

 

 

تشوهت تعابير اليانغبان. لقد كانت سفسطة سخيفة. محاكمة تجرى من أجل إنسان…

كره اليانغبان تشيو. كان من المستحيل من الناحية الفسيولوجية أن يكون لديك مشاعر طيبة تجاه تشيو ، الذي احتقر الخمسة الكبار. ومع ذلك ، كانت القوة القتالية لـ تشيو تحظى باحترام كبير. اتبع اليانغبانيين القواعد التي وضعها تشيو أفضل من أي شخص آخر.

 

 

“شونبو!”

“حسنا.”

بالنسبة إلى اليانغبان ، كانت مملكة هوان موطنهم ، لكنها في الوقت نفسه كانت أيضًا سجنهم. كان سجنًا كان عليهم الهروب منه لنشر وجودهم بين البشر و بناء سمعة لهم. ومع ذلك ، لم يكن الهروب سهلاً. فقط سبعة من اليانغبانيين كانوا مؤهلين للتحرك بحرية من مملكة هوان. كانوا أولئك الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية. باستثناء هؤلاء القلة ، احتاج أفراد اليانغبان الآخرون إلى إذن من الخمسة الكبار للنزول إلى العالم البشري. هرب عدد قليل من اليانغبانيين ، بما في ذلك باجما ، من مملكة هوان حسب الرغبة ، لكن نهايتهم لم تكن جيدة.

 

 

لم تكن محاكمات تشيو أحداثًا منتظمة. لم يكن معروفًا ما الذي استندت إليه المعايير ، لكن تشيو أجرى اختباره كل بضعة عقود أو حتى مئات السنين. الآن فعل ذلك فجأة ، دون سابق إنذار. يجب أن يكون اليانغبانيين دائمًا على استعداد جيدًا و الآن أصبحوا على استعداد للقفز إلى الاختبار على الفور.

 

 

 

“لقد حانت الفرصة أخيرًا!”

رنين ، رنين. رنين. 

 

“حسنا.”

سطع تعبير هايجين عندما وافق تشيو على منح اليانغبان فرصة للمشاركة في المحنة. اجتازت أحدث اختبار وكانت في المركز 22 وكانت مقتنعة أنها هذه المرة ستكون ضمن المراكز السبعة الأولى. جرو و نايون و هانجيول و هارانغ و شاول و مارو و جارام ، وما إلى ذلك – كل اليانغبان الذين كانوا في المراكز السبعة الأولى أو أقرب إلى المراكز السبعة الأولى ماتوا ، لذلك اعتقدت هايجين أن إحدى البقع الشاغرة يمكن أن تنتقل إليها.

 

 

 

كما أعربت امرأة بشرية عن نيتها المشاركة في التجارب ، “سأحب ذلك أيضًا”.

سطع تعبير هايجين عندما وافق تشيو على منح اليانغبان فرصة للمشاركة في المحنة. اجتازت أحدث اختبار وكانت في المركز 22 وكانت مقتنعة أنها هذه المرة ستكون ضمن المراكز السبعة الأولى. جرو و نايون و هانجيول و هارانغ و شاول و مارو و جارام ، وما إلى ذلك – كل اليانغبان الذين كانوا في المراكز السبعة الأولى أو أقرب إلى المراكز السبعة الأولى ماتوا ، لذلك اعتقدت هايجين أن إحدى البقع الشاغرة يمكن أن تنتقل إليها.

 

 

اعتقدت هايجين أن هذه المرأة سوف تتراجع ، لذلك كان الأمر غير متوقع.

 

 

لا ، لم يكن على مستوى النفس. كان أقرب إلى أصل طائر العنقاء الحمراء. لقد كان مشهدًا يذكرهم بمير ، اليانغبان الأقرب إلى كونه إلهًا.

‘إنها لا تعرف أي شيء عن العالم’.

 

 

 

كان الرسول فقط مثل زيك ، الذي رفض الانضمام إلى الخمسة الكبار. لم تستطع فهم الوضع. كان أمرًا لا يصدق أنها كانت تقبل بالفعل محنة تشيو. في هذه المرحلة ، بدا أنها قررت الموت.

 

 

 

‘حسنًا ، إنها حرة في الموت.’

كان هايجين و اليانغبانيين قلقين. اعتقد بعض اليانغبان أنهم لا يستطيعون الصمت و اشتكوا.

 

“يجعلنا نوجه سيوفنا إلى الإله…! تشيو مجنون!”

نقرت هايجين على لسانها. تحولت نظرتها المستاءة نحو تشيو. كانت مشكلة تشيو في المقام الأول. وقد اقترح عرض التجارب على الإنسان لمجرد نزوة.

“…!”

 

“هذا…”

‘من المبالغة لعب نكتة كهذه’.

ابتلع جريد ريقه و سحب سيفه. ألقى نظرة على بونهيلير ، اعترضه من الوصول إلى أعلى واد ، و أدى رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. امتلأت المساحة الواقعة تحت سيطرة جريد بزخم مدوي. جمع سيف تنين النار طاقة قوية و توغل بعمق في حراشف بونهيلير.

 

“نفس العنقاء الحمراء!”

كان تشيو غريبًا منذ البداية. كان هناك وقت أعرب فيه عن تفضيله لباجما ، الذي أثار اشمئزازها من أفعاله غير المفهومة. لم يكن الأمر منطقيًا.

كان أهم مفهوم للإله هو المكانة. وكلما كانت المكانة أعلى ، كلما اقتربوا من الإله و أصبحوا إلهًا أقوى. كان اختبار تشيو نوعًا من النعمة التي يمكن أن ترفع من مكانتهم. كانت نعمة من إله إلى إله آخر. ألن تكون لحظة مشاركة النعمة مع الإنسان سامة؟

 

‘حسنًا ، إنها حرة في الموت.’

‘في اللحظة التي يشارك فيها الإنسان في محاكمة الآلهة ، ستنهار هيبة المحاكمة.’

 

 

تحولت هايجين المفعم بالحيوية و اليانغبانيين إلى جريد.

كان أهم مفهوم للإله هو المكانة. وكلما كانت المكانة أعلى ، كلما اقتربوا من الإله و أصبحوا إلهًا أقوى. كان اختبار تشيو نوعًا من النعمة التي يمكن أن ترفع من مكانتهم. كانت نعمة من إله إلى إله آخر. ألن تكون لحظة مشاركة النعمة مع الإنسان سامة؟

لم يكن من الغريب إعادة إنتاج بونهيلير الحقيقي لأن الشخص الذي خلق هذه الظاهرة كان إلهًا أعلى في المقام الأول.

 

“شونبو!”

كان هايجين و اليانغبانيين قلقين. اعتقد بعض اليانغبان أنهم لا يستطيعون الصمت و اشتكوا.

“أعرف أخيرًا لماذا أعطاك تشيو هذا الاختبار.” سمع سخرية هايجين. “كان القصد منه التضحية بك كتحذير لزيك”.

 

 

“هل تريد حقًا أن تمنح شخصًا مؤهلاً للمشاركة في اختبار تشيو؟”

‘بالتأكيد!’

 

 

“لا يمكن ذلك. كيف يمكن وضع مخلوق أدنى في اختبار لـ اليانغبانيين؟”

بالنسبة إلى اليانغبان ، كانت مملكة هوان موطنهم ، لكنها في الوقت نفسه كانت أيضًا سجنهم. كان سجنًا كان عليهم الهروب منه لنشر وجودهم بين البشر و بناء سمعة لهم. ومع ذلك ، لم يكن الهروب سهلاً. فقط سبعة من اليانغبانيين كانوا مؤهلين للتحرك بحرية من مملكة هوان. كانوا أولئك الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية. باستثناء هؤلاء القلة ، احتاج أفراد اليانغبان الآخرون إلى إذن من الخمسة الكبار للنزول إلى العالم البشري. هرب عدد قليل من اليانغبانيين ، بما في ذلك باجما ، من مملكة هوان حسب الرغبة ، لكن نهايتهم لم تكن جيدة.

 

سطع تعبير هايجين عندما وافق تشيو على منح اليانغبان فرصة للمشاركة في المحنة. اجتازت أحدث اختبار وكانت في المركز 22 وكانت مقتنعة أنها هذه المرة ستكون ضمن المراكز السبعة الأولى. جرو و نايون و هانجيول و هارانغ و شاول و مارو و جارام ، وما إلى ذلك – كل اليانغبان الذين كانوا في المراكز السبعة الأولى أو أقرب إلى المراكز السبعة الأولى ماتوا ، لذلك اعتقدت هايجين أن إحدى البقع الشاغرة يمكن أن تنتقل إليها.

قاطعهم تشيو ، “يجب أن تقولها بشكل صحيح”.

 

 

نقرت هايجين على لسانها. تحولت نظرتها المستاءة نحو تشيو. كانت مشكلة تشيو في المقام الأول. وقد اقترح عرض التجارب على الإنسان لمجرد نزوة.

رنين رنين.

‘هل بدا اليانغبان دائمًا بهذه الطريقة؟’

 

واجهت هايجين جريد و ابتسمت. كانت ابتسامة مليئة بنية القتل. نية قتل نصف الإله. كان من الطبيعي الشعور بضغط يصعب التعامل معه. بشكل مفاجئ ، شعر جريد أنه يمكن تحمله.

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان ذلك في أعقاب الحركة التي قام بها و هو يبتسم. كانت الأجراس التي كان يرتديها تشيو حساسة بدرجة كافية للاستجابة لأصغر التغييرات.

 

 

 

“السبب في أنني أقوم بهذه المحاكمة هو أن أشهد القوة القتالية لهذا الإنسان. أنت فقط تركب على ذيول معطف هذا الإنسان. الآن أنت تسأل عن مؤهلات هذا الإنسان؟ ما هذه الوقاحة؟ ألا يجب أن تكون ممتنًا بدلاً من ذلك؟”

 

 

 

“……”

 

 

اعتقدت هايجين أن هذه المرأة سوف تتراجع ، لذلك كان الأمر غير متوقع.

تشوهت تعابير اليانغبان. لقد كانت سفسطة سخيفة. محاكمة تجرى من أجل إنسان…

 

 

 

كان اختبار تشيو محنة لاكتساب مؤهلات الإله. كيف يمكن للإنسان أن يكون المرشح المختار؟ كالعادة ، سئم اليانغبانيين من تشيو غريب الأطوار و أغلقوا أفواههم. في غضون ذلك ، أومأت هايجين برأسها بسعادة.

 

 

 

“إذا قلت هذا ، فلن يكون لدينا خيار سوى أن نتبع ما قلته.”

كيـيــــــك~!

 

“آه! أنا آسف! أنا آسف!”

اعتقدت هايجين أن هذا أفضل. أرادت أن ترى الإنسان ، الذي تجرأ على توجيه نظرة تحدي إليها ، يمر بشعور الإحباط و اليأس و الموت.

تشوهت تعابير اليانغبان. لقد كانت سفسطة سخيفة. محاكمة تجرى من أجل إنسان…

 

 

“أنتِ لستِ عاقلة بناءً على الطريقة التي تعاملت بها بالعين معي. شخص مثلكِ لن يعرف من ستواجههِ إلا بعد سحب مقل عينيكِ”.

 

 

 

واجهت هايجين جريد و ابتسمت. كانت ابتسامة مليئة بنية القتل. نية قتل نصف الإله. كان من الطبيعي الشعور بضغط يصعب التعامل معه. بشكل مفاجئ ، شعر جريد أنه يمكن تحمله.

‘إنها لا تعرف أي شيء عن العالم’.

 

بالنسبة إلى اليانغبان ، كانت مملكة هوان موطنهم ، لكنها في الوقت نفسه كانت أيضًا سجنهم. كان سجنًا كان عليهم الهروب منه لنشر وجودهم بين البشر و بناء سمعة لهم. ومع ذلك ، لم يكن الهروب سهلاً. فقط سبعة من اليانغبانيين كانوا مؤهلين للتحرك بحرية من مملكة هوان. كانوا أولئك الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية. باستثناء هؤلاء القلة ، احتاج أفراد اليانغبان الآخرون إلى إذن من الخمسة الكبار للنزول إلى العالم البشري. هرب عدد قليل من اليانغبانيين ، بما في ذلك باجما ، من مملكة هوان حسب الرغبة ، لكن نهايتهم لم تكن جيدة.

‘هل بدا اليانغبان دائمًا بهذه الطريقة؟’

لا ، لم يكن على مستوى النفس. كان أقرب إلى أصل طائر العنقاء الحمراء. لقد كان مشهدًا يذكرهم بمير ، اليانغبان الأقرب إلى كونه إلهًا.

 

“شونبو!”

حتى بضعة أشهر مضت فقط ، كان تصور جريد لـ اليانغبانيين هو جارام فقط. رجل قوي للغاية لا يمكن تجاوزه مهما كان شريرًا. لقد كان موضوعًا للخوف الذي جعل جريد يتعرق في اللحظة التي يتذكره فيه. ومع ذلك ، كانت هايجين مختلفة تمامًا. لقد كانت يانغبان قوية ، لكنها لم تمارس عليه الكثير من الضغط. كان الشيء نفسه ينطبق على اليانغبانيين الأخرين بخلاف جارام.

كان هايجين و اليانغبانيين قلقين. اعتقد بعض اليانغبان أنهم لا يستطيعون الصمت و اشتكوا.

 

صرخ بونهيلير.

هل كان ذلك بسبب ضعف هايجين؟ لم يكن هذا هو. كان متوسط ​​إحصائيات اليانغبانيين متشابهة. اجتازت هايجين الاختبار في مستوى العشرينات و كانت تنتمي إلى الجانب الماهر. كان السبب وراء شعور جريد بشكل مختلف هو أن جريد قد تغير. لقد قاتلت جريد أعداء أقوى من هايجين و انتصر. كان جريد أكبر من أن يتقلص أمام هايجين.

 

 

لم يكن وضع جريد جيدًا أيضًا.

جريد ، الذي حاول دائمًا نسخ خطاب إيرين و تعبيراته ، كشف أخيرًا عن طبيعته الحقيقية وهو يتحدث ، “دعينا نرى من الذي ستسحب مقل عيونه.”

 

 

“السبب في أنني أقوم بهذه المحاكمة هو أن أشهد القوة القتالية لهذا الإنسان. أنت فقط تركب على ذيول معطف هذا الإنسان. الآن أنت تسأل عن مؤهلات هذا الإنسان؟ ما هذه الوقاحة؟ ألا يجب أن تكون ممتنًا بدلاً من ذلك؟”

أرسل العداء ونية القتل إلى هايجين بنظرة شرسة لا تتناسب مع عيون إيرين الناعمة. تغير الجو فجأة 180 درجة و دهشت هايجين.

كما أعربت امرأة بشرية عن نيتها المشاركة في التجارب ، “سأحب ذلك أيضًا”.

 

 

‘هل كانت تخفي قوتها؟’

“……”

 

 

إنسان يخدع اليانغبان؟ كانت تخجل من نفسها بسبب الجفول لفترة وجيزة و حولت نظرها إلى تشيو. كانت نظرة سريعة تطلب منه بدء المحاكمات بسرعة.

 

 

 

أومأ تشيو ، الذي كان يشاهد جريد باهتمام. “ثم سأبدأ المحاكمات.”

 

 

 

رنين ، رنين. رنين. 

 

 

أومأ تشيو ، الذي كان يشاهد جريد باهتمام. “ثم سأبدأ المحاكمات.”

تلاشى صوت الجرس العالي تدريجيًا. يبدو أن عقول جريد و اليانغبانيين تتلاشى و سرعان ما تم امتصاصهم في مكان ما.

كيـيــــــك~!

 

رنين ، رنين. رنين. 

***

رنين ، رنين. رنين. 

 

كان تشيو غريبًا منذ البداية. كان هناك وقت أعرب فيه عن تفضيله لباجما ، الذي أثار اشمئزازها من أفعاله غير المفهومة. لم يكن الأمر منطقيًا.

“هذا…”

“نفس العنقاء الحمراء!”

 

‘في اللحظة التي يشارك فيها الإنسان في محاكمة الآلهة ، ستنهار هيبة المحاكمة.’

استعاد جريد المشوش مؤقتًا عقله و وجد أن المشهد المحيط قد تغير تمامًا. اختفت الأرضية الرخامية التي كان يسير فيها اليانغبان و حل مكانها الوادي. جعلت العشرات من المنحدرات شديدة الانحدار ذهنه يصاب بالدوار.

سمع صوت أجنحة الفراشة التي تذكرهم بصوت سقوط الماء. صُدم جريد بمشاهدة آلاف ، لا ، عشرات الآلاف من الفراشات ، وهي تتجه نحوه. حواسه المتعالية التي كانت صامتة عندما ظهر وهم بونهيلير تحذره الآن.

 

“……”

رنين. 

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي وقف فيها جريد على ظهر بونهيلير و انتقل إلى أطول واد بعيد.

“هذه هي المحاكمة الأولى. سوف يتطلب الأمر الشجاعة للتغلب على هذه المحاكمة”.

 

 

إنسان يخدع اليانغبان؟ كانت تخجل من نفسها بسبب الجفول لفترة وجيزة و حولت نظرها إلى تشيو. كانت نظرة سريعة تطلب منه بدء المحاكمات بسرعة.

تردد صدى صوت تشيو في الوادي لفترة و اختفى. ثم بدأت المحنة ، من أسفل الوادي المظلم ، سمعت صرخة تمزق الأذن و ظهر كائن ضخم.

 

 

‘هذا…!’

واجه اليانغبانيين إلهًا مطلقًا بينما واجه جريد التنين الشرير بونهيلير. 

 

 لقد كانت مواجهة مع أكثر أهدافهم رعبا. كانت هذه أول تجربة لـ جريد و اليانغبانيين. تغيرت محاكمات تشيو في كل مرة. ارتجف اليانغبان عندما حدق آباؤهم عليهم بتعبيرات رهيبة كانت مختلفة عن المعتاد.

 

 

تلاشى صوت الجرس العالي تدريجيًا. يبدو أن عقول جريد و اليانغبانيين تتلاشى و سرعان ما تم امتصاصهم في مكان ما.

لم يكن وضع جريد جيدًا أيضًا.

“آه! أنا آسف! أنا آسف!”

 

اعتقدت هايجين أن هذه المرأة سوف تتراجع ، لذلك كان الأمر غير متوقع.

‘لماذا هو فجأة بونهيلير؟’

تشوهت تعابير اليانغبان. لقد كانت سفسطة سخيفة. محاكمة تجرى من أجل إنسان…

 

 

لقاء مع كائن يخافه – كان لدى جريد بالفعل فرصة لتجربة تجربة مماثلة في أرخبيل بيهين. ومع ذلك ، كان تحدي جريد في ذلك الوقت سهلاً للغاية. في ذلك الوقت ، كانت صعوبة تجربة جريد على مستوى الأرانب و الغزلان فقط.

لم يكن من الغريب إعادة إنتاج بونهيلير الحقيقي لأن الشخص الذي خلق هذه الظاهرة كان إلهًا أعلى في المقام الأول.

 

‘إذا كنت تريد منح الإنسان فرصة ، فامنحنا فرصة أيضًا.’

لكن الأمور تغيرت الآن. كان جريد في المستوى 1 الذي قتل على يد غزال و أرنب قد تغلب منذ فترة طويلة على المحنة و اختفت. في هذه اللحظة ، كان جريد هو الأسمى. العدو الذي كان يخاف منه لم يكن الغزلان أو الأرانب ، بل كان أحد أقوى الكائنات في النظرة العالمية. كان النمو الذي أحدثه يمسك بكاحليه.

 

 

لقد اعتقد أنه إذا كانت رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات باستخدام سيف تنين النار ، فستكون قادرة على التسبب في ضرر كبير للكائنات المطلقة. ابتسم جريد الواثق بمجرد أن أصبحت هذه الفكرة حقيقة واقعة. ثم ركل بقدم بونهيلير و ركبتيه و بطنه بدوره بينما قفز و تسلق ظهر بونهيلير.

‘اللعنة ، ماذا علي أن أفعل مع هذا الرجل؟’

حتى بضعة أشهر مضت فقط ، كان تصور جريد لـ اليانغبانيين هو جارام فقط. رجل قوي للغاية لا يمكن تجاوزه مهما كان شريرًا. لقد كان موضوعًا للخوف الذي جعل جريد يتعرق في اللحظة التي يتذكره فيه. ومع ذلك ، كانت هايجين مختلفة تمامًا. لقد كانت يانغبان قوية ، لكنها لم تمارس عليه الكثير من الضغط. كان الشيء نفسه ينطبق على اليانغبانيين الأخرين بخلاف جارام.

 

 

ظهور بونهيلير و هو يرتفع في السماء مع فتح جناحيه على مصراعيها كان بالضبط نفس ما شاهده في المسابقة الوطنية. ارتفعت الحراشف و سقطت مع تنفسه ، و عيناه العنيفتان ، و الأنف المنتفخ ، و الأجنحة التي تسببت في حدوث عواصف. لقد كانت واقعية لدرجة أنه كان من المبالغة التعامل معها على أنها مجرد وهم.

حتى بضعة أشهر مضت فقط ، كان تصور جريد لـ اليانغبانيين هو جارام فقط. رجل قوي للغاية لا يمكن تجاوزه مهما كان شريرًا. لقد كان موضوعًا للخوف الذي جعل جريد يتعرق في اللحظة التي يتذكره فيه. ومع ذلك ، كانت هايجين مختلفة تمامًا. لقد كانت يانغبان قوية ، لكنها لم تمارس عليه الكثير من الضغط. كان الشيء نفسه ينطبق على اليانغبانيين الأخرين بخلاف جارام.

 

 

لم يكن من الغريب إعادة إنتاج بونهيلير الحقيقي لأن الشخص الذي خلق هذه الظاهرة كان إلهًا أعلى في المقام الأول.

 

 

 

‘هل علي القتال؟’

“نفس العنقاء الحمراء!”

 

قام اليانغبان على الفور بتنشيط نفس التنين الأزرق. حاصرتهم صواعق البرق الأزرق و تم تدمير جميع الفراشات التي تقترب منهم.

ابتلع جريد ريقه و سحب سيفه. ألقى نظرة على بونهيلير ، اعترضه من الوصول إلى أعلى واد ، و أدى رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. امتلأت المساحة الواقعة تحت سيطرة جريد بزخم مدوي. جمع سيف تنين النار طاقة قوية و توغل بعمق في حراشف بونهيلير.

 

 

“آه! أنا آسف! أنا آسف!”

كيـيــــــك~!

 

 

‘هل بدا اليانغبان دائمًا بهذه الطريقة؟’

صرخ بونهيلير.

تلاشى صوت الجرس العالي تدريجيًا. يبدو أن عقول جريد و اليانغبانيين تتلاشى و سرعان ما تم امتصاصهم في مكان ما.

 

‘هل بدا اليانغبان دائمًا بهذه الطريقة؟’

‘بالتأكيد!’

 

 

لاحظ اليانغبان مصدر النيران على الفور. لم يكن ذلك ممكنا. لقد فقدوها حاليًا ، لكنها كانت إحدى القوى التي كانوا يمتلكونها في الأصل.

لقد اعتقد أنه إذا كانت رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات باستخدام سيف تنين النار ، فستكون قادرة على التسبب في ضرر كبير للكائنات المطلقة. ابتسم جريد الواثق بمجرد أن أصبحت هذه الفكرة حقيقة واقعة. ثم ركل بقدم بونهيلير و ركبتيه و بطنه بدوره بينما قفز و تسلق ظهر بونهيلير.

“هذا…”

 

 

“شونبو!”

 

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي وقف فيها جريد على ظهر بونهيلير و انتقل إلى أطول واد بعيد.

 

 

“أنتِ لستِ عاقلة بناءً على الطريقة التي تعاملت بها بالعين معي. شخص مثلكِ لن يعرف من ستواجههِ إلا بعد سحب مقل عينيكِ”.

اختفى جسد بونهيلير العظيم مثل السراب ، الوهم. في هذا الوقت ، سحب اليانغبان الآخرون أسلحتهم.

 

 

‘حسنًا ، إنها حرة في الموت.’

“آه! أنا آسف! أنا آسف!”

 

 

 

“يجعلنا نوجه سيوفنا إلى الإله…! تشيو مجنون!”

“نفس العنقاء الحمراء!”

 

 

يبدو أن اليانغبان أيضًا لاحظوا أن هانول أمامهم كان مجرد وهم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على الهجوم. في النهاية ، اعتذر اليانغبان و الدموع في عيونهم ، و هاجموا هانول ، و تغلبوا على المحاكمة.

“……”

 

 

وصل اليانغبان بجانب جريد و داسوا أقدامهم. “إنسان وقح! أنت خائف من التنانين و ليس هانول! إنه كفر!”

 

 

 

“……”

 

 

 

كانت نقطة غضبهم غريبة جدا. كان جريد ينظر إلى اليانغبانيين كما لو كانت مجنونة عندما تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة مرة أخرى.

كما أعربت امرأة بشرية عن نيتها المشاركة في التجارب ، “سأحب ذلك أيضًا”.

 

 

رنين.

“السبب في أنني أقوم بهذه المحاكمة هو أن أشهد القوة القتالية لهذا الإنسان. أنت فقط تركب على ذيول معطف هذا الإنسان. الآن أنت تسأل عن مؤهلات هذا الإنسان؟ ما هذه الوقاحة؟ ألا يجب أن تكون ممتنًا بدلاً من ذلك؟”

 

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان ذلك في أعقاب الحركة التي قام بها و هو يبتسم. كانت الأجراس التي كان يرتديها تشيو حساسة بدرجة كافية للاستجابة لأصغر التغييرات.

“المحاكمة الثانية ستكون الصعوبة”.

“نفس العنقاء الحمراء!”

 

 

سمع صوت أجنحة الفراشة التي تذكرهم بصوت سقوط الماء. صُدم جريد بمشاهدة آلاف ، لا ، عشرات الآلاف من الفراشات ، وهي تتجه نحوه. حواسه المتعالية التي كانت صامتة عندما ظهر وهم بونهيلير تحذره الآن.

 

 

سمع صوت أجنحة الفراشة التي تذكرهم بصوت سقوط الماء. صُدم جريد بمشاهدة آلاف ، لا ، عشرات الآلاف من الفراشات ، وهي تتجه نحوه. حواسه المتعالية التي كانت صامتة عندما ظهر وهم بونهيلير تحذره الآن.

[الموت قادم!]

 

 

‘لماذا هو فجأة بونهيلير؟’

“…!”

“هذه هي المحاكمة الأولى. سوف يتطلب الأمر الشجاعة للتغلب على هذه المحاكمة”.

 

[الموت قادم!]

استيقظ جريد و ركز. كانت أجنحة الفراشات حادة مثل شفرات المنشار. شعر أن جسده سوف يتمزق فقط من خلال الأجنحة المارة به.

 

 

 

“أعرف أخيرًا لماذا أعطاك تشيو هذا الاختبار.” سمع سخرية هايجين. “كان القصد منه التضحية بك كتحذير لزيك”.

 

 

 

لم يثق اليانغبانيين في تشيو لأنهم لم يعرفوا طريقة عمله الداخلية. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تجاهل السنوات التي قضوها معًا. لقد آمنوا بـ تشيو و اعتمدوا عليه أكثر من الغرباء. ظنوا أن تشيو كان يعاقب زيك ، الذي تمرد ضد إرادة هانول. ألم يكن الدليل على ذلك هي الفراشات التي كانت تملأ العالم؟ لقد كانت محنة لا يمكن التعامل معها من خلال التقنية و الزخم. فقط أولئك الذين عندهم الألوهية يمكنهم مواجهة هذه المحنة.

كان هايجين و اليانغبانيين قلقين. اعتقد بعض اليانغبان أنهم لا يستطيعون الصمت و اشتكوا.

 

كره اليانغبان تشيو. كان من المستحيل من الناحية الفسيولوجية أن يكون لديك مشاعر طيبة تجاه تشيو ، الذي احتقر الخمسة الكبار. ومع ذلك ، كانت القوة القتالية لـ تشيو تحظى باحترام كبير. اتبع اليانغبانيين القواعد التي وضعها تشيو أفضل من أي شخص آخر.

قام اليانغبان على الفور بتنشيط نفس التنين الأزرق. حاصرتهم صواعق البرق الأزرق و تم تدمير جميع الفراشات التي تقترب منهم.

 

 

‘هل بدا اليانغبان دائمًا بهذه الطريقة؟’

تحولت هايجين المفعم بالحيوية و اليانغبانيين إلى جريد.

رنين. 

 

 

“…!”

 

 

أومأ تشيو ، الذي كان يشاهد جريد باهتمام. “ثم سأبدأ المحاكمات.”

اتسعت عيون اليانغبان. كانوا يتوقعون أن تموت المرأة البشرية بينما كانت تكافح ضد سرب من الفراشات. ومع ذلك ، كانت عاصفة من اللهب تحيط بجسدها. كانت طاقة أقوى و أعظم بكثير من صواعق البرق التي يرتديها اليانغبان.

ترجمة : Don Kol

 

“أعرف أخيرًا لماذا أعطاك تشيو هذا الاختبار.” سمع سخرية هايجين. “كان القصد منه التضحية بك كتحذير لزيك”.

‘هذا…!’

الفصل 1297

 

 

لاحظ اليانغبان مصدر النيران على الفور. لم يكن ذلك ممكنا. لقد فقدوها حاليًا ، لكنها كانت إحدى القوى التي كانوا يمتلكونها في الأصل.

لم يكن وضع جريد جيدًا أيضًا.

 

ظهور بونهيلير و هو يرتفع في السماء مع فتح جناحيه على مصراعيها كان بالضبط نفس ما شاهده في المسابقة الوطنية. ارتفعت الحراشف و سقطت مع تنفسه ، و عيناه العنيفتان ، و الأنف المنتفخ ، و الأجنحة التي تسببت في حدوث عواصف. لقد كانت واقعية لدرجة أنه كان من المبالغة التعامل معها على أنها مجرد وهم.

“نفس العنقاء الحمراء!”

“حسنا.”

 

 

لا ، لم يكن على مستوى النفس. كان أقرب إلى أصل طائر العنقاء الحمراء. لقد كان مشهدًا يذكرهم بمير ، اليانغبان الأقرب إلى كونه إلهًا.

 

 

أرسل العداء ونية القتل إلى هايجين بنظرة شرسة لا تتناسب مع عيون إيرين الناعمة. تغير الجو فجأة 180 درجة و دهشت هايجين.

[1] كتب المؤلف في الواقع نيفارتان ولكن هذا يبدو وكأنه خطأ لأن جريد لم يقابل نيفارتان مطلقًا

 

 

 

ترجمة : Don Kol

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان ذلك في أعقاب الحركة التي قام بها و هو يبتسم. كانت الأجراس التي كان يرتديها تشيو حساسة بدرجة كافية للاستجابة لأصغر التغييرات.

 

“شونبو!”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط