نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1298

الفصل 1298

الفصل 1298

 

تذكر جريد المكان الذي التقى فيه بالنمر الأزرق في المستقبل و طمأن النمر الأزرق الشاب. لسوء الحظ ، كان قلب جريد ينبض بسرعة أيضًا. كان جريد نفسه يرتجف من الخوف و ردود الفعل الجسدية الأخرى. لم يسعه غير ذلك.

الفصل 1298

 

كانت الفراشات فاتحة الشقوق أرواحًا. لقد كانوا أرواحًا شريرة رهيبة مزقت الهدف حتى ماتوا. كان من المستحيل تهدئة أو قيادة هذه الأرواح الشريرة. كانت الطريقة الوحيدة لتدمير هذه الفراشات هي حرقها باستخدام الألوهية.

 

 

 

“…!”

 

 

 

اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.

“أنت! ما الذي فعلته؟ قف!”

 

“…”

رنين ، رنين. 

 

 

ترجمة : Don Kol

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”

 

 

“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”

“القلب التاسع!؟”

جارونج.

 

 

شكك اليانغبان في آذانهم. أحد القلوب العشرة التي احتوت على مصدر قوة طائر العنقاء الحمراء. كان الإنسان يمتلكها عندما لم يتمكن حتى الخمسة الكبار من أخذها؟

“أنت لا تعرف ذلك.”

 

 

ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.

 

 

من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.

اللعنة! اللعنة!!

المستوى: 256

 

جارونج.

تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.

 

 

 

لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.

 

 

 

‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’

 

 

 

كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.

 

 

 

‘المحاكمة نفسها فخ’.

رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.

 

ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.

لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.

 

 

العرق : يانغبان

‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”

 

“قف مكانك!”

كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.

 

 

 

‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’

 

 

“هذا الرجل المجنون!”

كانت هذه مساحة تم نقل جريد إليها عندما بدأ اختبار تشيو. بعبارة أخرى ، كانت الأرض الحالية التي كان يقف عليها منفصلة تمامًا عن العالم الحالي. كان العالم العقلي لـ تشيو الذي عكس إرادة تشيو.

‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’

 

‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’

“هل أخبرني براهام من قبل عن نقاط ضعف عالم العقل؟”

 

 

‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’

“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.

تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.

 

ارتجاف ارتجاف.

رنين.

الفصل 1298

 

 

“…!”

شكك اليانغبان في آذانهم. أحد القلوب العشرة التي احتوت على مصدر قوة طائر العنقاء الحمراء. كان الإنسان يمتلكها عندما لم يتمكن حتى الخمسة الكبار من أخذها؟

 

اللعنة! اللعنة!!

انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.

 

 

 

* * *

 

 

كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.

“…”

اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.

 

 

ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟

كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.

 

 

استيقظ جريد على صرخات وحش صغير وشعر بنسيج السجادة الناعمة. كان مثل شخص يستيقظ من نوم طويل و هو ينظر حوله بهدوء و عيناه تتسعان ببطء. كان يرى مشهد المنطقة المضاءً بإضاءة خافتة.

كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.

 

 

كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.

 

 

“…!”

“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”

 

 

“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”

“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”

كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.

 

الفصل 1298

“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.

 

 

ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”

قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.

 

 

 

“……؟”

……

 

 

ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.

 

 

كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.

“… آه!” أدرك جريد هوية النمر – كان النمر الأزرق. كانت هذه طفولة النمر الأزرق منذ مئات السنين.

كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.

 

 

“هذا الـ XX اللعين …!”

رنين.

 

“…”

لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.

استيقظ جريد على صرخات وحش صغير وشعر بنسيج السجادة الناعمة. كان مثل شخص يستيقظ من نوم طويل و هو ينظر حوله بهدوء و عيناه تتسعان ببطء. كان يرى مشهد المنطقة المضاءً بإضاءة خافتة.

 

 

“إيه؟”

“القلب التاسع!؟”

 

 

لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.

‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’

 

 

“باجما! لقد أصبت بالجنون أخيرًا!”

 

 

“هاه! لماذا؟ هل تريد أن تقول إنك لا تعرف من أنا؟”

“باجما؟”

“الربط الموجة”.

 

“لا تقلق ، سآخذك إلى جبل بوكدو.”

هل سمي بـ باجما للتو؟ وجد جريد المرتبك مرآة بجانبه و نظر إليها. لقد صُعق و تراجع. في المرآة ، كان وجه جميل حتى بالنسبة للمرأة يحدق في نفسه. كانت أصغر بكثير من صورة باجما التي أعاد راندي إنتاجها ، أو صورة باجما التي شهدها كريشلر. كان باجما في الوقت الذي كان فيه للتو في العشرينات من عمره.

المستوى: 256

 

 

‘ماذا؟’

 

 

[الاسم: باجما

هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.

“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.

 

 

“ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة.”

العرق : يانغبان

 

 

… هذا صحيح. كان حاليًا في طور اجتياز اختبار تشيو. أدرك جريد أخيرًا الموقف بينما اقترب يانغبان من جريد.

 

 

“إنهم رجال XX حقا.”

“هذا الرجل المجنون!”

 

 

ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.

الخدر. ملأت الدموع عيون جريد حيث أصيب بشدة من قبل يانغبان. كان هذا يعني أن اليانغبان كان قويًا ، لكنه كان أيضًا دليلًا على انخفاض دفاع جريد. أمسك جريد وجنتيه الساخنة و فتح نافذة حالته.

 

 

“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”

[الاسم: باجما

……

 

 

المستوى: 256

 

 

العرق : يانغبان

‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’

 

“هذا الرجل ، أنت حتى تحمي الوحوش الآن. أنا أكره حقيقة أن شخصًا مجنونًا مثلك هو مثلي. إنه أمر مثير للاشمئزاز ويشعرني بالغثيان”.

الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ

تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.

 

 

……

حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.

 

اللعنة! اللعنة!!

……

“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”

 

شكك اليانغبان في آذانهم. أحد القلوب العشرة التي احتوت على مصدر قوة طائر العنقاء الحمراء. كان الإنسان يمتلكها عندما لم يتمكن حتى الخمسة الكبار من أخذها؟

……]

 

 

 

تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.

 

 

‘ماذا؟’

‘أليس هذا هراء؟’

لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.

 

الفصل 1298

بغض النظر عن الوقت الذي مضى على هذا ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هؤلاء هم بالفعل اليانغبانيين. الرجل الذي صفع خدي جريد متبوعًا بإمساك طوقه.

 

 

رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.

“هذا الرجل ، أنت حتى تحمي الوحوش الآن. أنا أكره حقيقة أن شخصًا مجنونًا مثلك هو مثلي. إنه أمر مثير للاشمئزاز ويشعرني بالغثيان”.

 

 

‘أليس هذا هراء؟’

كان جريد على دراية بهذه العيون المليئة بالاشمئزاز و الغضب. حدق في الرجل الذي يمسكه من الياقة وصرخ بدهشة ، “جـ~جارام!”

الخدر. ملأت الدموع عيون جريد حيث أصيب بشدة من قبل يانغبان. كان هذا يعني أن اليانغبان كان قويًا ، لكنه كان أيضًا دليلًا على انخفاض دفاع جريد. أمسك جريد وجنتيه الساخنة و فتح نافذة حالته.

 

 

“هاه! لماذا؟ هل تريد أن تقول إنك لا تعرف من أنا؟”

“الربط الموجة”.

 

الخدر. ملأت الدموع عيون جريد حيث أصيب بشدة من قبل يانغبان. كان هذا يعني أن اليانغبان كان قويًا ، لكنه كان أيضًا دليلًا على انخفاض دفاع جريد. أمسك جريد وجنتيه الساخنة و فتح نافذة حالته.

سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.

 

 

 

جارونج.

ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.

 

“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”

حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.

‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’

 

 

“هل أنت بخير؟”

 

 

“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”

نهض جريد أخيرًا و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء الظاهرة في قائمة المهارات. غطت ألسنة اللهب الدافئة النمر الأزرق الرطب و نشطت جسده.

 

 

تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.

“إنهم رجال XX حقا.”

 

 

“لا تقلق ، سآخذك إلى جبل بوكدو.”

ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.

 

 

 

“أنا آسف لأنني لم أساعدك بسرعة. أنا آسف.”

 

 

“القلب التاسع!؟”

كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.

* * *

 

 

‘القرف.’

كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.

 

هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.

كان هذا مجرد نسخة من مشهد من الماضي. الأشياء التي قام بها هنا لم تؤثر على المستقبل ، وهذا كان الواقع. كان في وضع حيث كان عليه التركيز على محتويات المحاكمة الثالثة. كان عليه أن يستعد للمحاكمة التي يمكن أن تجري في أي وقت بشكل غير معروف.

 

 

تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.

من الواضح أن جريد عرف كل هذا. ومع ذلك ، أخرج السيف الناعم المتدلي من خصره. تم تصنيفها على أنها مهارة إتقان السيف ، لكن مهارة فن المبارزة لليانغبان كانت فقط على مستوى المبتدئ.

الفصل 1298

 

 

“فن المبارزة لباجما.”

“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.

 

 

رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.

 

 

تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.

“الربط الموجة”.

 

 

 

بذل جريد قصارى جهده لقطع القفل عن القفص الحديدي. فتح الباب و مد يده إلى النمر الأزرق الذي كان خائفاً و تراجع.

……

 

كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.

“كل شئ بخير. لن أؤذيك.”

“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”

 

ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.

ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.

 

 

 

“أنت! ما الذي فعلته؟ قف!”

 

 

“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.

نفد جارام و اليانغبانيين البيوت المكسوة بالبلاط. ضرب جريد القفل عشرات المرات لذا بدا أنهم انجذبوا إلى الضوضاء العالية.

قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.

 

“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”

“قف مكانك!”

 

 

كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.

“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”

 

 

 

تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.

“أنت لا تعرف ذلك.”

 

 

“شهيق. شهيق.”

 

 

“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.

كانت هناك سفينة كبيرة تنتظر عند الرصيف ، لكن جريد لم يكن واثق من ركوبها. كان من المرجح أن يكون الأشخاص على متن السفينة أعداء ، ولم يكن لديه خبرة في توجيه السفينة أو تحريكها. في النهاية ، بدء جريد في التجديف بقارب صغير.

 

 

ترجمة : Don Kol

“لا تقلق ، سآخذك إلى جبل بوكدو.”

 

 

رنين ، رنين. 

تذكر جريد المكان الذي التقى فيه بالنمر الأزرق في المستقبل و طمأن النمر الأزرق الشاب. لسوء الحظ ، كان قلب جريد ينبض بسرعة أيضًا. كان جريد نفسه يرتجف من الخوف و ردود الفعل الجسدية الأخرى. لم يسعه غير ذلك.

رنين ، رنين. 

 

 

ارتجاف ارتجاف.

 

 

 

كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.

 

 

 

تونغ! توتونغ! تونغ!

 

 

 

رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.

 

 

كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.

“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.

رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.

 

كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.

ملأت عشرات السهام السماء.

 

 

“شهيق. شهيق.”

‘القرف!’

 

 

 

من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.

 

 

 

“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”

 

 

“هل أخبرني براهام من قبل عن نقاط ضعف عالم العقل؟”

كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.

 

 

‘المحاكمة نفسها فخ’.

‘خطر…!’

“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”

 

كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.

كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.

“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”

 

“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”

تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.

 

 

تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.

“لماذا قمت بحمايته؟” في عالم توقف فيه كل شيء و اختفى فيه الصوت ، لم يُسمع سوى أصوات جريد و تشيو.

حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.

 

 

“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.

……

 

 

“ليس لديك القدرة على حمايته.”

* * *

 

 

“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”

 

 

 

“كنت ستموت في ثانية واحدة.”

اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”

 

ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”

“أنت لا تعرف ذلك.”

 

 

أنفاس التنين الأزرق ، النمر الأبيض ، و السلحفاة السوداء. كان لدى جريد ثلاث مهارات لم يتم استخدامها بعد. كان قد خطط لإيقاف ضربة جارام بنفس النمر الأبيض ثم صدم النهر بنفس التنين الأزرق لإغماءه. سوف يستغل هذه الفرصة لتحريك القارب و محاولة استكشاف إمكانيات جديدة باستخدام رقصة واحدة مع نفس السلحفاة السوداء. حسنًا ، ليس هناك ما يضمن أن هذا سيعمل.

 

 

“هل أنت بخير؟”

ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”

 

 

“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.

ترجمة : Don Kol

كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.

 

هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط