الفصل 1299
جرونج! زأر النمر الأزرق على الأرض. كانت ستندفع نحو جارام على الفور إذا لم تكن هناك قضبان حديدية. هزّ جارام كتفيه. كان مرتاحًا جدًا بحيث لم يستجب لموقف الوحش. “إن خيانتك بمحاولة إطلاق سراح شبل النمر الأبيض ستكون معروفة لدى الخمسة الكبار عاجلاً أم آجلاً. سوف تعاقب. حتى ذلك الحين ، تسكع مع الوحش لبعض الوقت”.
الفصل 1299
كانت عيون جريد في مظهر إيرين باردة مثل الجليد.
“أنا أحب المثابرة والروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”
“أظهر مهاراتك القتالية.”
“هل تعرفت على هوية مهارتي في المبارزة؟”
“لقد أنقذت حياتك. ومع ذلك ، لديك حياة طويلة لأنك من اليانغبان”. كان هناك ضحك ساخر من خارج القفص الحديدي. كان جارام ، الذي سحب الرجل كرسيًا مغطى بجلد النمر و جلس هناك ضاحكًا. “أنا سعيد لأنك لم تمت. كنت في ورطة لأنني اعتقدت أنه سيكون مملا إذا ماتت بسهولة”.
[تم استعادة الصحة و القدرة على التحمل قليلاً.]
استخدم جريد فتح الإمكانيات في التجربة الأولى و أظهر رقصة السيف ذات الاندماجات الخمسة. ومع ذلك ، لم يتعرف أي من اليانغبان على هوية رقصة السيف. كان من الطبيعي ذلك. قد تكون رقصة سيف جريد مبنية على فن المبارزة لباجما ، لكن كان لها الكثير من التغييرات و التطورات. على عكس مهارة فن المبارزة لباجما ، زادت رقصة سيف جريد من الإجراءات و القوة ، لذلك اتخذت شكلاً مختلفًا كان أكثر كفاءة في القتال.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
بالطبع ، بقيت بعض النقاط المشتركة ، لكن مهارة فن المبارزة لباجما التي تذكرها اليانغبان كانت مجرد رقصة سيف واحدة. كان من المستحيل عمليا العثور على خصائص مشتركة بين رقصتي السيف. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لـ تشيو.
رنين.
سقط الصمت في العالم الذي تحول مرة أخرى للأسود و الأبيض.
“رقصات السيف المدمجة هي ما قدمته لباجما لذا يجب أن أتعرف عليها.”
أصبح باجما أكثر قلقا بمجرد أن فقد النمر الأزرق وعيه.
“…!”
[بمجرد الهجوم ، يمكن تجنب الأضرار القاتلة مرة واحدة على الأقل و ثلاث مرات كحد أقصى. سيتم صد الهدف الذي هاجمك أيضًا.]
“كيوك…! سعال سعال!”
“ومع ذلك ، لم يكافح باجما. تغاضى عن الحاجة إلى القوة. جرب النتائج”.
“مـ~ما هو الخطأ؟”
***
كان العالم الأسود والأبيض مغطى بجميع أنواع الألوان. اكتسبت السماء الزرقاء ومياه النهر الصافية وأوراق الخريف بجانب النهر تناغمًا رائعًا. هل كان العالم جميل جدا هكذا؟ كان جريد معجبًا به عندما استيقظ من أفكاره.
“…؟”
***
“… باجما!”
بدأ الزمن من جديد و انتهى السلام. كان سيف جارام على وشك الوصول إلى قلب جريد. رسم جريد عمليات محاكاة في ذهنه عدة مرات و سرعان ما قام بتنشيط نفس النمر الأبيض.
لم يكن جريد يسأل ، ولكن باجما من الماضي. لم يقل جريد أي شيء ، لكن فمه انفتح. لقد كان إعادة تمثيل للماضي.
بحلول الوقت الذي وصل فيه باجما إلى الرصيف و كان يبحث عن الطريق بين أشجار الخوخ ، أمسك به جارام و اليانغبانيين. لم تكن هناك مشاكل خاصة. جريد ، الذي كان في موقع مراقب للأسبوعين الماضيين ، عاد أخيرًا بحوزة جثة باجما. تجاوزت قوته معايير اليانغبانيين القدامى.
[حماية النمر الأبيض تحميك.]
“السبب في أن معظم البشر يصطادون الحيوانات هو البقاء على قيد الحياة. عدد قليل جدًا من البشر يسيئون للحيوانات لمجرد التسلية و يتم إدانتهم أيضًا من قبل رفقائهم البشر. من ناحية أخرى ، نحن مثاليون لأننا خلقنا من قبل الإله نفسه. لماذا نحتاج إلى أتباع الأشياء السيئة عن البشر؟ لماذا نستخدم عذر الخطيئة البشرية لارتكاب خطايا أيضا؟”
لسوء الحظ ، كان جريد على دراية بمهارة المبارزة لليانغبانيين. كانت أيضًا مهارة المبارزة لجارام ، واحد من بين الأقوى.
[بمجرد الهجوم ، يمكن تجنب الأضرار القاتلة مرة واحدة على الأقل و ثلاث مرات كحد أقصى. سيتم صد الهدف الذي هاجمك أيضًا.]
“بالتأكيد… سأرد لك نعمتك بالتأكيد!” صاح باجما.
[تم استعادة الصحة و القدرة على التحمل قليلاً.]
اختنق جريد و أغمي عليه. بحلول الوقت الذي فتح عينيه مرة أخرى ، كان في قفص حديدي كبير. كان هناك شيء ثقيل. نظر إلى الوراء و وجد النمر الأزرق معلقًا من ساعده. كانت تنظر هنا بعيون مبتلة لدرجة أنه لن يكون غريباً إذا ذرفت الدموع على الفور. في اللحظة التي قابلت فيها نظرته ، كانت تلعق خده بلسانها.
أحاطت طاقة فضية بيضاء بجسم جريد و هو يسد سيف جارام. اهتز سيف جارام. لم يكن قادر على تحمل التنافر و حلق في الهواء.
[تم تعلم رقصة السيف الجديدة تقييد.]
لم يكن جريد يسأل ، ولكن باجما من الماضي. لم يقل جريد أي شيء ، لكن فمه انفتح. لقد كان إعادة تمثيل للماضي.
‘الآن!’
“كيف تشعرِ عندما يتم سحب مقلة عينك؟”
“العديد من الأشياء كانت ستختلف لو تم عزم قرار هذا الطفل منذ لحظة ولادته.”
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
“رجل عديم القدرة يأمل في حظ سعيد. قراءة الروايات التي كتبها البشر لفهم البشر. أن تصبح خزافًا لمساعدة البشر. هل تريد أن تصبح كاهنًا لتصبح جسرًا بين الآلهة و البشر. ما هي القوة التي لديك عندما تستخدم جميع أنواع الأعذار لإهمال التدريب؟”
“أظهر مهاراتك القتالية.”
“كيوك…! سعال سعال!”
كان من المستحيل جسديًا سحق جارام بجسد باجما عندما كان مستوى جارام و إحصائياته أعلى بكثير. حدث ذلك بينما كان جارام يحدق في جريد ، الذي لم يستطع التنفس بعد أن أمسك من رقبته. اندفع النمر الأزرق ، الذي كان يرتعش من الخوف لحظة ظهور جارام ، إلى الأمام و عيناها مغمضتان. على الرغم من أنها كانت لا تزال صغيرة ، إلا أنها كانت تمتلك أنيابًا حادة و عضت بقوة بطن قدم جارام.
“…”
سخر جارام للتو. “باه ، أنتم زوج جيد.”
فتح النمر الأزرق عينيه بشكل مؤلم. بدأ الجسم الذي برد في السخونة مرة أخرى. كانت لحظة اطمئنان جريد.
تم إحكام قبضته على رقبة جريد و فقد وعيه تدريجيًا.
يييب…
رنين.
***
هل كان من الممكن توقع أن القط يمكن أن يمارس قوة النمر؟ كان من المستحيل تماما. اندهش جارام و اليانغبانيين من مهارات باجما المختلفة. لم يتمكنوا من التأقلم و أصيبوا بجروح خطيرة.
جارونج. جارونج.
“…”
[بمجرد الهجوم ، يمكن تجنب الأضرار القاتلة مرة واحدة على الأقل و ثلاث مرات كحد أقصى. سيتم صد الهدف الذي هاجمك أيضًا.]
قال جارام ذات مرة أن باجما كان عار مملكة هوان. بناءً على تعليقاته العديدة ، تمكن جريد من اكتشاف أن باجما كان معزول في مملكة هوان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
‘الآن!’
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
“…”
امتد السيف مثل الثعبان واستهدف خصر جريد. ثم انحنى بحدة و وجه نحو رقبته. لقد كانت مهارة المبارزة الشاذة التي زادت من خصائص السيف الناعم. أولئك الذين رأوها لأول مرة سيتعرضون للضرب فقط.
اختنق جريد و أغمي عليه. بحلول الوقت الذي فتح عينيه مرة أخرى ، كان في قفص حديدي كبير. كان هناك شيء ثقيل. نظر إلى الوراء و وجد النمر الأزرق معلقًا من ساعده. كانت تنظر هنا بعيون مبتلة لدرجة أنه لن يكون غريباً إذا ذرفت الدموع على الفور. في اللحظة التي قابلت فيها نظرته ، كانت تلعق خده بلسانها.
“السبب في أن معظم البشر يصطادون الحيوانات هو البقاء على قيد الحياة. عدد قليل جدًا من البشر يسيئون للحيوانات لمجرد التسلية و يتم إدانتهم أيضًا من قبل رفقائهم البشر. من ناحية أخرى ، نحن مثاليون لأننا خلقنا من قبل الإله نفسه. لماذا نحتاج إلى أتباع الأشياء السيئة عن البشر؟ لماذا نستخدم عذر الخطيئة البشرية لارتكاب خطايا أيضا؟”
سخر جارام للتو. “باه ، أنتم زوج جيد.”
“لقد أنقذت حياتك. ومع ذلك ، لديك حياة طويلة لأنك من اليانغبان”. كان هناك ضحك ساخر من خارج القفص الحديدي. كان جارام ، الذي سحب الرجل كرسيًا مغطى بجلد النمر و جلس هناك ضاحكًا. “أنا سعيد لأنك لم تمت. كنت في ورطة لأنني اعتقدت أنه سيكون مملا إذا ماتت بسهولة”.
“هل تعرفت على هوية مهارتي في المبارزة؟”
“……”
“كيف هو مكان نومك؟ ألا يعجبك لأن العيش مع الوحوش هو رغبتك؟”
“السبب في أن معظم البشر يصطادون الحيوانات هو البقاء على قيد الحياة. عدد قليل جدًا من البشر يسيئون للحيوانات لمجرد التسلية و يتم إدانتهم أيضًا من قبل رفقائهم البشر. من ناحية أخرى ، نحن مثاليون لأننا خلقنا من قبل الإله نفسه. لماذا نحتاج إلى أتباع الأشياء السيئة عن البشر؟ لماذا نستخدم عذر الخطيئة البشرية لارتكاب خطايا أيضا؟”
“ماذا يحدث هنا؟”
“……”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كان جريد مدركًا تمامًا لما كان يشعر به باجما في هذا الوقت. كان ذلك لأنه كان في وضع مماثل.
لسوء الحظ ، كان جريد على دراية بمهارة المبارزة لليانغبانيين. كانت أيضًا مهارة المبارزة لجارام ، واحد من بين الأقوى.
“……”
جرونج! زأر النمر الأزرق على الأرض. كانت ستندفع نحو جارام على الفور إذا لم تكن هناك قضبان حديدية. هزّ جارام كتفيه. كان مرتاحًا جدًا بحيث لم يستجب لموقف الوحش. “إن خيانتك بمحاولة إطلاق سراح شبل النمر الأبيض ستكون معروفة لدى الخمسة الكبار عاجلاً أم آجلاً. سوف تعاقب. حتى ذلك الحين ، تسكع مع الوحش لبعض الوقت”.
امتد السيف مثل الثعبان واستهدف خصر جريد. ثم انحنى بحدة و وجه نحو رقبته. لقد كانت مهارة المبارزة الشاذة التي زادت من خصائص السيف الناعم. أولئك الذين رأوها لأول مرة سيتعرضون للضرب فقط.
“… أنت تعرف؟”
لم يكن جريد يسأل ، ولكن باجما من الماضي. لم يقل جريد أي شيء ، لكن فمه انفتح. لقد كان إعادة تمثيل للماضي.
قال جارام ذات مرة أن باجما كان عار مملكة هوان. بناءً على تعليقاته العديدة ، تمكن جريد من اكتشاف أن باجما كان معزول في مملكة هوان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
“أنت تعلم أن هذا هو طفل النمر الأبيض. لماذا تعاملها بهذه الطريقة؟”
فتح النمر الأزرق عينيه بشكل مؤلم. بدأ الجسم الذي برد في السخونة مرة أخرى. كانت لحظة اطمئنان جريد.
“ماذا لو لم أكن أعرف؟ إذا كانت نمرًا عاديًا ، كنت سأقتلها و أسلخها و أطهي لحمها”.
في أعماق الليل ، تردد صدى أجوف في القاعة الكبيرة الفارغة. ذهب جارام و اليانغبانيين و لم يتبق سوى زجاجات النبيذ الفارغة. لم يكن هناك جواب. تجاهل الخمسة الكبار صلاة باجما على الرغم من سماعها بوضوح. طفل النمر الأبيض – قرر الخمسة الكبار أنه من الأفضل إطفاء أي متغيرات قد تسبب الغضب إذا عاد النمر الأبيض إلى العالم.
“كيف… لماذا…”
“العديد من الأشياء كانت ستختلف لو تم عزم قرار هذا الطفل منذ لحظة ولادته.”
ارتجف قلبه من الغضب. تم نقل مشاعر باجما إلى جريد.
“ما الذي تحاول إلقاء اللوم عليه؟ هل تحاول إدانة سلوك حبس و مضايقة طفل النمر الأبيض؟ أو هل تريد إدانتي لقولي إنني سأقتل وحشًا صغيرًا بسهولة؟”
“… هل تعتقد أن الخمسة الكبار و اليانغبانيين مخطئون؟”
“بالطبع ، كل هذا. ألا تعلم أن الحياة كلها متساوية؟ لماذا لا تفكر إلا في إيذاء مخلوقات أضعف منك؟”
“حتى البشر الذين تحبهم كثيرًا يسيئون و يطاردون و يأكلون الوحوش الأدنى منهم. عليك أن تدرك أن معاييرك باطلة”.
“لقد أنقذت حياتك. ومع ذلك ، لديك حياة طويلة لأنك من اليانغبان”. كان هناك ضحك ساخر من خارج القفص الحديدي. كان جارام ، الذي سحب الرجل كرسيًا مغطى بجلد النمر و جلس هناك ضاحكًا. “أنا سعيد لأنك لم تمت. كنت في ورطة لأنني اعتقدت أنه سيكون مملا إذا ماتت بسهولة”.
“السبب في أن معظم البشر يصطادون الحيوانات هو البقاء على قيد الحياة. عدد قليل جدًا من البشر يسيئون للحيوانات لمجرد التسلية و يتم إدانتهم أيضًا من قبل رفقائهم البشر. من ناحية أخرى ، نحن مثاليون لأننا خلقنا من قبل الإله نفسه. لماذا نحتاج إلى أتباع الأشياء السيئة عن البشر؟ لماذا نستخدم عذر الخطيئة البشرية لارتكاب خطايا أيضا؟”
“موجة القتل المترابط”.
استنكر باجما بشدة سخرية جارام.
“رجل عديم القدرة يأمل في حظ سعيد. قراءة الروايات التي كتبها البشر لفهم البشر. أن تصبح خزافًا لمساعدة البشر. هل تريد أن تصبح كاهنًا لتصبح جسرًا بين الآلهة و البشر. ما هي القوة التي لديك عندما تستخدم جميع أنواع الأعذار لإهمال التدريب؟”
“البشر يصطادون الحيوانات فقط من أجل البقاء؟ هذه هي السفسطة. البشر أيضًا يصطادون للسعي وراء المتعة. المتعة هي نعمة الإله التي تُطبق بالتساوي على جميع الكائنات. أنا فقط أسعى وراء المتعة واستخدام المخلوقات الرديئة للسعي وراء المتعة. ألا تلومني كثيرا على هذا؟ أنا لا أقتل البشر ، أليس كذلك؟”
[بمجرد الهجوم ، يمكن تجنب الأضرار القاتلة مرة واحدة على الأقل و ثلاث مرات كحد أقصى. سيتم صد الهدف الذي هاجمك أيضًا.]
ارتجف قلبه من الغضب. تم نقل مشاعر باجما إلى جريد.
“……”
“حتى البشر الذين تحبهم كثيرًا يسيئون و يطاردون و يأكلون الوحوش الأدنى منهم. عليك أن تدرك أن معاييرك باطلة”.
رنين.
أغلق باجما فمه. لقد أدرك أنه ليس من المجدي التحدث بعد الآن. بعد ذلك ، استمرت إساءة معاملة جارام و اليانغبانيين. كل يوم ظهرت جروح جديدة على جسد النمر الأزرق الصغير. في كل مرة حدث ذلك ، عانى قلب باجما و عقله من ألم أكبر.
“ماذا يحدث هنا؟”
“موجة القتل المترابط”.
يييب! ييب…
“لحماية شيء ما ، عليك أن تكون مستعدًا للقتال. لتنفيذ معتقداتك ، أنت بحاجة إلى القوة. في الصراع ، من الصواب أن نودي بحياة”.
ذات يوم ، ارتجف الجسم الصغير للنمر الأزرق مثل شجرة أسبن مرتجفة. عانى النمر الأزرق من الكوابيس كل ليلة ، لكن الوضع اليوم كان خطيرًا بشكل خاص.
لقد اجتاز المحاكمة الثالثة ، لذا كان من الصواب الذهاب إلى المحاكمة الرابعة. بعد الخامسة؟
“…!”
حاول باجما أن يعانق النمر الأزرق ليريحه فقط ليتصلب من الخوف. كان ذلك لأن جسد النمر الأزرق كان حارًا مثل كرة نارية.
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
“مـ~ما هو الخطأ؟”
يييب…
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
أدرك باجما أن النمر الأزرق كان في خطر و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء. صلى أن النفس الدافئ للعنقاء الأحمر من شأنه أن ينشط النمر الأزرق المحتضر. ومع ذلك ، فقد استهلك باجما بالفعل نفس العنقاء الحمراء. كان لديه فترة تهدئة تمامًا مثل اللاعبين. لقد استخدمها كل يوم طوال الأسبوعين الماضيين. الليلة ، كان قد استخدم من قبل أنفاس العنقاء الحمراء لمساعدة النمر الأزرق على النوم بشكل مريح.
“مـ~ما هو الخطأ؟”
“يا إلهي! الإله العنقاء الحمراء!”
“موجة القتل المترابط”.
“أنت تعلم أن هذا هو طفل النمر الأبيض. لماذا تعاملها بهذه الطريقة؟”
في النهاية صلى باجما. كان الأمر مجرد أنه بغض النظر عن مقدار الصلاة ، لم يكن هناك استجابة. لم تستطع الآلهة المختومة الاستجابة لصلواته.
[تم تعلم رقصة السيف الجديدة التجاوز.]
“لا! استيقظ!”
أصبح باجما أكثر قلقا بمجرد أن فقد النمر الأزرق وعيه.
“بالطبع ، كل هذا. ألا تعلم أن الحياة كلها متساوية؟ لماذا لا تفكر إلا في إيذاء مخلوقات أضعف منك؟”
“الخمسة الكبار! هانول! رجاء…! من فضلك ارحم هذا الطفل المسكين المحتاج!”
يييب! ييب…
في أعماق الليل ، تردد صدى أجوف في القاعة الكبيرة الفارغة. ذهب جارام و اليانغبانيين و لم يتبق سوى زجاجات النبيذ الفارغة. لم يكن هناك جواب. تجاهل الخمسة الكبار صلاة باجما على الرغم من سماعها بوضوح. طفل النمر الأبيض – قرر الخمسة الكبار أنه من الأفضل إطفاء أي متغيرات قد تسبب الغضب إذا عاد النمر الأبيض إلى العالم.
لسوء الحظ ، كان جريد على دراية بمهارة المبارزة لليانغبانيين. كانت أيضًا مهارة المبارزة لجارام ، واحد من بين الأقوى.
“آه! استيقظ! كن قويا!”
دوبو مجعد و ملطخ – الشيء الوحيد الذي كان باجما يعتمد عليه في الأسبوعين الماضيين التف حول جسد النمر الأزرق. ونتيجة لذلك ، طعن الهواء البارد رئتي باجما ، لكنه لم يكن على علم بذلك. كان ملتزمًا فقط بإنقاذ النمر الأزرق.
قال جارام ذات مرة أن باجما كان عار مملكة هوان. بناءً على تعليقاته العديدة ، تمكن جريد من اكتشاف أن باجما كان معزول في مملكة هوان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
“تحمل. العالم أجمل من أن نغادر بعد المعاناة. من فضلك… يرجى البقاء على قيد الحياة والتمتع بالسعادة. همس باجما للنمر الأزرق الذي حمله بين ذراعيه.”
“ومع ذلك ، لم يكافح باجما. تغاضى عن الحاجة إلى القوة. جرب النتائج”.
بغض النظر عن جهوده ، بدأ جسد النمر الأزرق يبرد. كان باجما يائسًا. يلوم نفسه لكونه ضعيفًا و غير قادر على فعل أي شيء. لقد أدرك أنه من أجل إقناع شخص ما أو إيقافه ، فإنه يحتاج إلى القوة بدلاً من مناشدة العقل و العواطف.
رنين.
الشطلا نصفين بقطعة واحدة. لا حاجة إلى أي تعبير آخر. قام تشيو بأرجحة سيفه للتو و تم قطع القضبان الحديدية التي تحبس باجما و النمر الأزرق. ومع ذلك ، بشر باجما في فهم جديد.
“…”
دوى صوت الأجراس في القاعة الباردة الفارغة.
رنين.
“هل تفهم الآن لماذا قلت لك أن تصقل قوتك؟” ظهر إله القتال – تشيو ، إله وُلِد من تطلعات البشر ، وليس من إرادة الآلهة. “أفهم سبب رغبتك في أن تصبح كاهنًا و ليس إلهاً ، ولماذا تريد أن تكون خزافًا. ربما ينطبق الأمر نفسه على هانول”.
“هذا هو السبب في أنني طلبت منك تسليح نفسك.”
“……”
لم يكن جريد يسأل ، ولكن باجما من الماضي. لم يقل جريد أي شيء ، لكن فمه انفتح. لقد كان إعادة تمثيل للماضي.
بدأ الزمن من جديد و انتهى السلام. كان سيف جارام على وشك الوصول إلى قلب جريد. رسم جريد عمليات محاكاة في ذهنه عدة مرات و سرعان ما قام بتنشيط نفس النمر الأبيض.
“على الأقل ، أعتقد أن قلبك جدير بالثناء.”
جارونج. جارونج.
رنين.
“……”
“موجة القتل المترابط”.
“هذا هو السبب في أنني طلبت منك تسليح نفسك.”
“سعال ، سعال…! ما الذي فعلته؟”
كان إله القتال هو المثل الأعلى للبشر. لقد استنارت البشرية منذ العصور القديمة أنها بحاجة إلى القوة للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم المضطرب. لقد ولدوا إله القتال ، وعبدوه ، وصلوا له ليكونوا أقوى. أراد تشيو أن يكون باجما مدركًا للحاجة إلى القوة. كان هذا هو الارتباط الوحيد الذي كان لديه مع الطفل الذي يتمتع بشعور عميق من المودة بين اليانغبان.
حاول باجما أن يعانق النمر الأزرق ليريحه فقط ليتصلب من الخوف. كان ذلك لأن جسد النمر الأزرق كان حارًا مثل كرة نارية.
“انظر.” سحب تشيو السيف من وسطه. كانت هذه المرة الأولى منذ ألف عام. “تذكر هذه اللحظة.”
الشطلا نصفين بقطعة واحدة. لا حاجة إلى أي تعبير آخر. قام تشيو بأرجحة سيفه للتو و تم قطع القضبان الحديدية التي تحبس باجما و النمر الأزرق. ومع ذلك ، بشر باجما في فهم جديد.
“تجاوز.”
[تم تعلم رقصة السيف الجديدة التجاوز.]
[ تم تعلم رقصة السيف الجديدة القمة.]
[تم تعلم رقصة السيف الجديدة تقييد.]
جرونج! زأر النمر الأزرق على الأرض. كانت ستندفع نحو جارام على الفور إذا لم تكن هناك قضبان حديدية. هزّ جارام كتفيه. كان مرتاحًا جدًا بحيث لم يستجب لموقف الوحش. “إن خيانتك بمحاولة إطلاق سراح شبل النمر الأبيض ستكون معروفة لدى الخمسة الكبار عاجلاً أم آجلاً. سوف تعاقب. حتى ذلك الحين ، تسكع مع الوحش لبعض الوقت”.
[ تم تعلم رقصة السيف الجديدة القمة.]
جرونج! زأر النمر الأزرق على الأرض. كانت ستندفع نحو جارام على الفور إذا لم تكن هناك قضبان حديدية. هزّ جارام كتفيه. كان مرتاحًا جدًا بحيث لم يستجب لموقف الوحش. “إن خيانتك بمحاولة إطلاق سراح شبل النمر الأبيض ستكون معروفة لدى الخمسة الكبار عاجلاً أم آجلاً. سوف تعاقب. حتى ذلك الحين ، تسكع مع الوحش لبعض الوقت”.
“لحماية شيء ما ، عليك أن تكون مستعدًا للقتال. لتنفيذ معتقداتك ، أنت بحاجة إلى القوة. في الصراع ، من الصواب أن نودي بحياة”.
كان جريد مدركًا تمامًا لما كان يشعر به باجما في هذا الوقت. كان ذلك لأنه كان في وضع مماثل.
في النهاية صلى باجما. كان الأمر مجرد أنه بغض النظر عن مقدار الصلاة ، لم يكن هناك استجابة. لم تستطع الآلهة المختومة الاستجابة لصلواته.
[تم تعلم رقصة السيف الجديدة قتل.]
“على عكسك ، نجا باجما بالكاد. لم يكن مختلفًا عن المعجزة”.
“بالتأكيد… سأرد لك نعمتك بالتأكيد!” صاح باجما.
“……”
“إذا كان تعهدك صحيحًا ، اهرب من أعين الخمسة الكبار وغادر للأرض الغربية. ثم عد بمؤهلات قاتل الإله”.
أصبح باجما أكثر قلقا بمجرد أن فقد النمر الأزرق وعيه.
كان هايجين و اليانغبانيين يثيرون ضجة. على عكس جريد ، يبدو أنهم حوصروا في عالم به وقت متوقف. لم يسمعوا كلمات تشيو ولم يتمكنوا من فهم تقدم المحاكمات بدقة.
التقط باجما النمر الأزرق و أومأ برأسه. انحنى بعمق إلى تشيو و غادر على عجل.
رنين ، رنين. كان يمكن سماع صوت الأجراس من على سطح السفينة المغطى بالضباب. اقترب تشيو من الحاضر ، وليس تشيو من الماضي الذي ساعد باجما ، من جريد.
“أنت! إنه أنت مرة أخرى!”
بحلول الوقت الذي وصل فيه باجما إلى الرصيف و كان يبحث عن الطريق بين أشجار الخوخ ، أمسك به جارام و اليانغبانيين. لم تكن هناك مشاكل خاصة. جريد ، الذي كان في موقع مراقب للأسبوعين الماضيين ، عاد أخيرًا بحوزة جثة باجما. تجاوزت قوته معايير اليانغبانيين القدامى.
“…!”
أحاطت طاقة فضية بيضاء بجسم جريد و هو يسد سيف جارام. اهتز سيف جارام. لم يكن قادر على تحمل التنافر و حلق في الهواء.
“تجاوز.”
“كيف تشعرِ عندما يتم سحب مقلة عينك؟”
التقط باجما النمر الأزرق و أومأ برأسه. انحنى بعمق إلى تشيو و غادر على عجل.
“…؟”
“هذا هو السبب في أنني طلبت منك تسليح نفسك.”
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
“موجة القتل المترابط”.
“……”
هل كان من الممكن توقع أن القط يمكن أن يمارس قوة النمر؟ كان من المستحيل تماما. اندهش جارام و اليانغبانيين من مهارات باجما المختلفة. لم يتمكنوا من التأقلم و أصيبوا بجروح خطيرة.
“سعال ، سعال…! ما الذي فعلته؟”
“لقد أنقذت حياتك. ومع ذلك ، لديك حياة طويلة لأنك من اليانغبان”. كان هناك ضحك ساخر من خارج القفص الحديدي. كان جارام ، الذي سحب الرجل كرسيًا مغطى بجلد النمر و جلس هناك ضاحكًا. “أنا سعيد لأنك لم تمت. كنت في ورطة لأنني اعتقدت أنه سيكون مملا إذا ماتت بسهولة”.
حاول باجما أن يعانق النمر الأزرق ليريحه فقط ليتصلب من الخوف. كان ذلك لأن جسد النمر الأزرق كان حارًا مثل كرة نارية.
السبب في كره جارام و اليانغبان لباجما هو أنه أولاً ، كانت لديه أفكار مختلفة وثانيًا ، كان ضعيفًا لأنه لم يحاول بجد. لقد كان شخصًا يعرف فقط كيف يتحدث عن النظرية ويهز الرأي العام. لم يكن لديه حتى المهارات الأساسية اللائقة. الرجل الذي لم يكن لديه الأساسيات أصبح فجأة أقوى في يوم واحد.
رنين. وقف تشيو على سطح السفينة وأعلن ، “ستبدأ الآن المحاكمة النهائية.”
أظهر أيضًا مهارات قتالية ممتازة كما لو كان أحد الأفضل بين اليانغبان. أراد جريد في الأصل توجيه الضربات النهائية إلى جارام و اليانغبانيين المرتبكين ، لكنه توقف على الفور عن الإمتثال و استقل السفينة. كانت الأولوية العاجلة هي إنقاذ النمر الأزرق. تجاهل جريد القبطان الخائف وهو يمضغ الخوخ الأبيض و يطعمه للنمر الأزرق.
سقط الصمت في العالم الذي تحول مرة أخرى للأسود و الأبيض.
ييب…
“… باجما!”
فتح النمر الأزرق عينيه بشكل مؤلم. بدأ الجسم الذي برد في السخونة مرة أخرى. كانت لحظة اطمئنان جريد.
“……”
سقط الصمت في العالم الذي تحول مرة أخرى للأسود و الأبيض.
رنين ، رنين. كان يمكن سماع صوت الأجراس من على سطح السفينة المغطى بالضباب. اقترب تشيو من الحاضر ، وليس تشيو من الماضي الذي ساعد باجما ، من جريد.
أحاطت طاقة فضية بيضاء بجسم جريد و هو يسد سيف جارام. اهتز سيف جارام. لم يكن قادر على تحمل التنافر و حلق في الهواء.
رنين.
“على عكسك ، نجا باجما بالكاد. لم يكن مختلفًا عن المعجزة”.
“حتى البشر الذين تحبهم كثيرًا يسيئون و يطاردون و يأكلون الوحوش الأدنى منهم. عليك أن تدرك أن معاييرك باطلة”.
يييب…
“……”
“…!”
“أنت تعلم أن هذا هو طفل النمر الأبيض. لماذا تعاملها بهذه الطريقة؟”
“العديد من الأشياء كانت ستختلف لو تم عزم قرار هذا الطفل منذ لحظة ولادته.”
“كيوك…! سعال سعال!”
“… هل تعتقد أن الخمسة الكبار و اليانغبانيين مخطئون؟”
“……”
لم يرد تشيو. شاهد جريد بتعبير غير مبال وغير الموضوع. “الآن لم يتبق سوى المحاكمة الخامسة.”
كان جريد في حيرة. “ألم تكن هذه هي المحاكمة الثالثة؟”
لقد اجتاز المحاكمة الثالثة ، لذا كان من الصواب الذهاب إلى المحاكمة الرابعة. بعد الخامسة؟
[بمجرد الهجوم ، يمكن تجنب الأضرار القاتلة مرة واحدة على الأقل و ثلاث مرات كحد أقصى. سيتم صد الهدف الذي هاجمك أيضًا.]
رنين.
“لقد مررت بالفعل بالتجربتين الثالثة والرابعة ، لذا لم يتبق سوى واحدة.”
أمال جريد الجزء العلوي من جسده و دفع صدره بكتفيه. كان القصد من ذلك إسقاط جارام في النهر. كان مصممًا على صعق كل الأسماك و جارام في النهر الضخم باستخدام نفس التنين الأزرق. ومع ذلك ، لم يتراجع جارام. على الرغم من وضعه غير الثابت ، فقد تحمل دفع جريد و أمسك برقبة جريد في الاتجاه المعاكس.
كانت عيون جريد في مظهر إيرين باردة مثل الجليد.
“…”
“ومع ذلك ، لم يكافح باجما. تغاضى عن الحاجة إلى القوة. جرب النتائج”.
“أظهر مهاراتك القتالية.”
“… باجما!”
“أظهر مهاراتك القتالية.”
تحرك الوقت مرة أخرى. استعاد العالم الباهت لونه. وقف جارام و اليانغبانيين ، الذين سقطوا بالقرب من الرصيف ، واحدا تلو الآخر. ثم استعادوا شكلهم الأصلي تدريجيًا. كان هايجين و اليانغبانيين الذين شاركوا في الاختبار. تمامًا كما عانى جريد من الماضي ، مثل باجما و كانت هايجين و اليانغبان أدوار يمثلون جارام و اليانغبانيين.
“……”
“ماذا يحدث هنا؟”
“تحمل. العالم أجمل من أن نغادر بعد المعاناة. من فضلك… يرجى البقاء على قيد الحياة والتمتع بالسعادة. همس باجما للنمر الأزرق الذي حمله بين ذراعيه.”
كان هايجين و اليانغبانيين يثيرون ضجة. على عكس جريد ، يبدو أنهم حوصروا في عالم به وقت متوقف. لم يسمعوا كلمات تشيو ولم يتمكنوا من فهم تقدم المحاكمات بدقة.
“……”
رنين. وقف تشيو على سطح السفينة وأعلن ، “ستبدأ الآن المحاكمة النهائية.”
كان هناك هدير بينما كان النهر و الجبال تدور قبل أن تختفي. فقط السفن والرصيف حيث كان يوجد اليانغبانيين ارتفعت فوق العالم المتحول مثل ورق الرسم. كانت منصة ساحة المعركة.
رنين.
“حارب ، اربح ، دافع ، وانتصر. هذا هو سبب وجود القوة القتالية”.
رنين.
رنين. وقف تشيو على سطح السفينة وأعلن ، “ستبدأ الآن المحاكمة النهائية.”
رنين.
كان خبو صوت الجرس إشارة. أطلقت هايجين السيف الناعم الذي تم ربطه حول خصرها مثل الحزام وقفزت إلى السفينة. “إنه لأمر عظيم أن يصل الإنسان إلى المحاكمة النهائية ، لكن الأمر ينتهي هنا!”
“انظر.” سحب تشيو السيف من وسطه. كانت هذه المرة الأولى منذ ألف عام. “تذكر هذه اللحظة.”
امتد السيف مثل الثعبان واستهدف خصر جريد. ثم انحنى بحدة و وجه نحو رقبته. لقد كانت مهارة المبارزة الشاذة التي زادت من خصائص السيف الناعم. أولئك الذين رأوها لأول مرة سيتعرضون للضرب فقط.
يييب…
“ماذا يحدث هنا؟”
لسوء الحظ ، كان جريد على دراية بمهارة المبارزة لليانغبانيين. كانت أيضًا مهارة المبارزة لجارام ، واحد من بين الأقوى.
“آه! استيقظ! كن قويا!”
“…… ؟!”
تم صد هجوم هايجين المفاجئ بسهولة بواسطة جريد. قطع سيف تنين النار الذي يحتوي على جوهر قمة من خلال إحدى عينيها الخائفتين.
“كيف تشعرِ عندما يتم سحب مقلة عينك؟”
“الخمسة الكبار! هانول! رجاء…! من فضلك ارحم هذا الطفل المسكين المحتاج!”
كانت عيون جريد في مظهر إيرين باردة مثل الجليد.
كان جريد في حيرة. “ألم تكن هذه هي المحاكمة الثالثة؟”
ترجمة : Don Kol
“مـ~ما هو الخطأ؟”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“كيف… لماذا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
