الفصل 1302
التعالي الحقيقي – لم يصل إليه سوى بضع عشرات من الأشخاص في نظرة هذه اللعبة للعالم ، ودخل جريد هذا المستوى المطلق.
الفصل 1302
اليانغبان – لقد ولدوا كـ أنصاف آلهة و كان هدفهم الوحيد و الأوحد هو أن يصبحوا إلهاً. بلغ عدد اليانغبان المئات ، لكن عدد المقاعد الشاغرة لتصبح إلهًا كان سبعة فقط.
[أنت في الرتبة الأولى.]
استجابت نافذة الإخطار.
كان اختبار تشيو أول عملية تأهيل لتصبح إلهًا. اعتمدت جميع تطلعات اليانغبانيين على اختبار تشيو. لقد نجح شخص واحد فقط في اختبار تشيو الذي تم إجراؤه لأول مرة منذ عقود ، وكان الشخص الذي اجتازه إنسانًا.
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
‘لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر على هذا النحو’.
كان اليانغبان الذين فقدوا الفرصة ليصبحوا آلهة بعد هزيمتهم من قبل الإنسان الذي احتقروه صمتوا. بالطبع ، لم يكن هناك يانغبان أثاروا ضجة لأنهم كانوا غير راضين عن النتائج. كيف يمكنهم الاحتجاج عند تنحيهم لأنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الفوز؟
[أنت في الرتبة الأولى.]
‘… كنت سأقاتل حتى النهاية إذا لم أختبر الاختبار قبل 400 عام.’
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
“……”
في النهاية…
مير – كائن كان على وشك أن يصبح إلهًا منذ لحظة ولادته والشخص الوحيد الذي اجتاز اختبار تشيو الذي شارك فيه ، منذ 400 عام. تحدى المئات من اليانغبان مير ، لكن تم تدميرهم جميعًا. في النهاية ، كان مير هو الوحيد الذي يقف. لقد اعتقدوا أنه رقم قياسي غير مسبوق لن يتم مطابقته أو كسره.
التطور الذي كان يحلم به. خلال حادثة إنقاذ الفاتيكان ، تخلى عن أن يصبح نصف إله بسبب عدة عقوبات. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. كانت فرصة تم الحصول عليها فقط باستخدام قوته ، بغض النظر عن القديسين الخبيثين السبعة.
[أنت أول لاعب يجتاز ‘اختبار تشيو’.]
في هذه الأثناء ، كان تشيو صامتًا. لطالما حلم تشيو بأن يقتل وأراد أن يظل جريد متعالي بدلاً من أن يصبح نصف إله. ومع ذلك ، لم يكن ينوي التدخل في مصير شخص واحد بسبب رغباته الفردية. لم يكن لـ تشيو أي سبب بخلاف السيد العظيم الذي أراد إحياء الأشخاص السبعة الطيبين و قيادة العالم في الاتجاه الصحيح.
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
[أنت في الرتبة الأولى.]
ومع ذلك ، فقد نجح إنسان في مطابقته.
التعالي الحقيقي – لم يصل إليه سوى بضع عشرات من الأشخاص في نظرة هذه اللعبة للعالم ، ودخل جريد هذا المستوى المطلق.
اختفى الكبرياء و التحيز من عيون اليانغبان عند النظر إلى المرأة ذات الشعر الفضي.
“أنت…”
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
استجابت نافذة الإخطار.
“أنت الأسمى.”
مخلوق ضعيف عاش أقل من 100 عام ، كان لديه جلد رقيق ، ولحم ناعم ، وكان من السهل كسره. لقد كانوا كائنات لديها الذكاء ، و أتقنت المهارات ، و عززت قوتها القتالية ، لتموت فجأة في يوم من الأيام. لذلك ، لم يفكر اليانغبان بعمق في البشر. كان الأمر أشبه بتربية البشر للدجاج للحصول على البيض. لقد تحكموا في البشر فقط للحصول على الألوهية. في بعض الأحيان ، قد يرون إنسانًا أصبح داوي خالد أو متعالي و سيشعرون بالإهانة أو الاشمئزاز أو الكراهية.
ومع ذلك ، تغيرت أفكارهم في هذه اللحظة. قد يكون مجرد شخص واحد من بين ملايين الأشخاص ، ولكن كان من الصعب تجاهل البشر لأنهم يعرفون أن شخصًا لديه القدرة على تجاوز اليانغبان قد ولد.
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
“……!!”
‘على أي حال ، نحن بحاجة إلى مساعدة البشر لبناء الألوهية. قد يكون من الأفضل التعايش مع البشر’. في هذا الوقت تغير تصور اليانغبانيين ببطء.
‘ألن تخبرني من هو المركز الثاني إلى السابع؟’
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
‘أريد أن أعرف مسبقًا لأقطع البرعم. تسك.’
كان جريد متخفي حاليًا في هيئة إيرين. تمامًا كما عرف السيد العظيم جريد ، كان زيبال أيضًا على دراية بهوية جريد. بعد اختبار تشيو ، كان كلام آيرين و أفعالها مشابهة جدًا لـ جريد. هذا صحيح – في اللحظات الحرجة ، نسي جريد أنه كان عليه أن يتصرف مثل إيرين. ربما فقد اليقظة لأنه حقق هدفه في اكتساب الألوهية لإيرين.
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
كان الاختلاف في المهارة بين اليانغبانيين الذين لم يجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى و اليانغبانيين الذين اجتازوا الاختبار في المراكز السبعة الأولى كبيرًا. هايجين؟ كانت رائعة ، لكنها كانت مزحة عند مقارنتها بجارام.
العالم كما يراه المتعالي – العالم الذي اختبره بشكل غير مباشر أثناء المواجهة بين كريشلر و باجما قد انفتح الآن على جريد.
‘… حسنًا ، سأستمتع بذلك للآن.’
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
خفقان. خفقان. خفقان…
تسارع معدل ضربات قلب جريد تدريجياً. اختبار تشيو – كان جريد فخوراً للغاية بفوزه بالمركز الأول على مسرح أنصاف الآلهة الذين حلموا بأن يصبحوا إلهاً. لم تكن المكافآت مهمة. كان من المهم أن نلاحظ أنه ضرب فخر اليانغبان و حافظ على كرامة البشر الذين تجاهلوهم.
‘أريد أن أعرف مسبقًا لأقطع البرعم. تسك.’
‘هذا لا يعني أنني لا أتوقع أي تعويض على الإطلاق.’
لا يمكن خداعه. كان جريد قلق ، ولكن بشكل طفيف فقط. كانت المكافآت مقابل تحقيق ‘إنجاز لا يستطيع اللاعبون تحقيقه’ ضخمة دائمًا.
[كونك أول لاعب يجتاز اختبار تشيو ، ستزداد حالة الإلهية خاصتك.]
مير – كائن كان على وشك أن يصبح إلهًا منذ لحظة ولادته والشخص الوحيد الذي اجتاز اختبار تشيو الذي شارك فيه ، منذ 400 عام. تحدى المئات من اليانغبان مير ، لكن تم تدميرهم جميعًا. في النهاية ، كان مير هو الوحيد الذي يقف. لقد اعتقدوا أنه رقم قياسي غير مسبوق لن يتم مطابقته أو كسره.
[لقد وصل مستوى الألوهية لديك إلى خمسة و أنت مؤهل لأن تصبح نصف إله.]
“……؟!”
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لرفع الألوهية – بناء حالة الإلهية. في كل مرة يجمع فيها 10 نقاط إلهية ، سيزداد مستوى ألوهيته بمقدار نقطة واحدة. كان يعني أنها كانت عملية صعبة للغاية.
“……!”
ومع ذلك ، تغيرت أفكارهم في هذه اللحظة. قد يكون مجرد شخص واحد من بين ملايين الأشخاص ، ولكن كان من الصعب تجاهل البشر لأنهم يعرفون أن شخصًا لديه القدرة على تجاوز اليانغبان قد ولد.
كان الشرط الأول الذي احتاجه جريد لتجميع الإلهية هو إنشاء عنصر ذو تصنيف خرافي. من أجل صنع عناصر ذات تصنيف خرافي ، كانت هناك حاجة إلى ‘المواد’ المقابلة. كان من الصعب الحصول على مثل هذه المواد إلا إذا قتل شيطانًا عظيمًا أو أقام إلهًا من الموت. علاوة على ذلك ، ارتفعت حالة الإلهية بواحد فقط عند صنع ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. لم يكن هناك وعد بأنه يمكن أن يصل إلى 10 نقاط إلهية فقط من خلال صنع العناصر.
فكر جريد في ذلك. ‘المكانة المتعالية’ التي جاءت من كونك متعاليًا. السبب في تصنيف جريد على أنه متعالي هو أنه تجاوز الحدود البشرية. ومع ذلك ، في اللحظة التي يصبح فيها جريد نصف إله ، يصبح عاديًا بين أنصاف الآلهة. تم تحويل النقطة المرجعية من إنسان إلى أنصاف إله ، وأصبحت المسافة إلى ‘التعالي’ أبعد من ذلك.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
‘كتابة الملاحم يمكن أن تكسبني نقاط إلهية ، لكن…’
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
خفق قلب جريد وكأنه سينفجر. حاول أن يجيب على الفور بـ ‘نعم’ في نافذة الإشعارات متسائلاً [هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟] فقط ليتوقف فجأة. كان ذلك لأنه لمح خيبة الأمل في وجه تشيو و هو يراقبه.
كان احتمال تنشيط ملحمة منخفض مثل احتمال صنع عنصر ذو تصنيف خرافي. علاوة على ذلك ، فإن كتابة ملحمة لا تعني أن حالة الإلهية سترتفع دون قيد أو شرط. يبدو أنها تأثرت بالبيئة في وقت كتابة الملحمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك إنجازات كبيرة مثل إحياء إله أو الثناء عليه من قبل كيان أو مجموعة خاصة. كان مجرد أن هذا النوع من المواقف لم يكن شائعًا. بعبارة أخرى ، كانت صعوبة رفع حالة الإلهية عالية للغاية.
تشدد تعبير تشيو من الوقت الذي وصل فيه إلى المستوى الخامس في الألوهية ، بعبارة أخرى ، الوقت الذي حصل فيه على مؤهل نصف الإله.
اعتقد جريد أن الأمر سيستغرق عامًا واحدًا على الأقل للوصول إلى المستوى الخامس في الألوهية. تم تقصير الفترة بشكل كبير.
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
“نصف إله!”
التطور الذي كان يحلم به. خلال حادثة إنقاذ الفاتيكان ، تخلى عن أن يصبح نصف إله بسبب عدة عقوبات. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. كانت فرصة تم الحصول عليها فقط باستخدام قوته ، بغض النظر عن القديسين الخبيثين السبعة.
اليانغبان – لقد ولدوا كـ أنصاف آلهة و كان هدفهم الوحيد و الأوحد هو أن يصبحوا إلهاً. بلغ عدد اليانغبان المئات ، لكن عدد المقاعد الشاغرة لتصبح إلهًا كان سبعة فقط.
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
خفق قلب جريد وكأنه سينفجر. حاول أن يجيب على الفور بـ ‘نعم’ في نافذة الإشعارات متسائلاً [هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟] فقط ليتوقف فجأة. كان ذلك لأنه لمح خيبة الأمل في وجه تشيو و هو يراقبه.
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
‘ماذا؟’
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
“هل لديك ما تقوله؟”
“……!”
لم يصل جريد إلى هذا المكان من أجل لا شيء. قد لا يكون قادرًا على قراءة أشخاص آخرين ، لكن جريد يمكن أن يفهم قلب الـ NPC.
ومع ذلك ، تغيرت أفكارهم في هذه اللحظة. قد يكون مجرد شخص واحد من بين ملايين الأشخاص ، ولكن كان من الصعب تجاهل البشر لأنهم يعرفون أن شخصًا لديه القدرة على تجاوز اليانغبان قد ولد.
شعر بالارتباك عندما لاحظ التغيير في لهجة زيبال و موقفه تجاهه. لكن زيبال تجاهله. لقد قال فقط ما يريد قوله ، “يجب أن تكون قادرًا على فعل ذلك؟”
رفع تشيو رأسه ، لكنه تجنب الإجابة على السؤال المتعلق بالتطور إلى نصف إله. “هذا ليس شيئًا بالنسبة لي لأقوله.”
حبس السيد العظيم ، تشيو ، و اليانغبانيين أنفاسهم. بعد ذلك ، فتح زيبال فمه ، “إله… ألا يمكنك أن تصبح واحدًا كإنسان؟”
‘… كنت سأقاتل حتى النهاية إذا لم أختبر الاختبار قبل 400 عام.’
‘ما هذا التوقيت؟’
تشوه وجه جريد. كان محبطًا لأن تشيو لم يتحدث على الرغم من معرفته بشيء مهم.
الفصل 1302
‘… انتظر.’
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
تشدد تعبير تشيو من الوقت الذي وصل فيه إلى المستوى الخامس في الألوهية ، بعبارة أخرى ، الوقت الذي حصل فيه على مؤهل نصف الإله.
“هل يتردد في أن أصبح نصف إله؟”
حتى الآن ، كان تشيو يفضله بشكل غريب. النظرة اللطيفة تشبه نظرات والديه. لماذا شعر فجأة بخيبة أمل؟
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه لا يريد أن يكون الإنسان إلهًا؟ لا ، لم تكن تلك شخصية تشيو. ولد تشيو من بني البشر لذلك كان يعتز بالبشر. هذا هو سبب ظهور تشيو في الماضي و مساعدة باجما.
“……”
‘لا تقل لي؟’
[في المستقبل ، يمكنك مقاومة الضربات الحاسمة دون الكشف عن نقاط ضعفك.]
“…!”
فكر جريد في ذلك. ‘المكانة المتعالية’ التي جاءت من كونك متعاليًا. السبب في تصنيف جريد على أنه متعالي هو أنه تجاوز الحدود البشرية. ومع ذلك ، في اللحظة التي يصبح فيها جريد نصف إله ، يصبح عاديًا بين أنصاف الآلهة. تم تحويل النقطة المرجعية من إنسان إلى أنصاف إله ، وأصبحت المسافة إلى ‘التعالي’ أبعد من ذلك.
“هل سأفقد تعالي إذا أصبحت نصف إله؟”
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
‘أن تصبح نصف إله؟’
كان هذا سؤالًا لا يمكن طرحه من منظور طرف ثالث. كان زيبال واسع العينين مرتبك ، لكن تشيو أدرك ذلك بسرعة. “هذا صحيح.”
“… لقد قررت.”
“…!” شعر جريد بالدوار. شعر أنه أصيب في مؤخرة رأسه.
‘على أي حال ، نحن بحاجة إلى مساعدة البشر لبناء الألوهية. قد يكون من الأفضل التعايش مع البشر’. في هذا الوقت تغير تصور اليانغبانيين ببطء.
تحدث السيد العظيم بينما كان جريد يشعر بالتردد ، “نصف الإله أفضل من المتعالي.”
‘لا تقل لي؟’
يمكنه أن يقول هذا لأنه كان السيد العظيم. كان جسده المختوم في الهاوية نصف إله ، بينما كان الشخص الذي يقف أمام جريد متعالي. لقد اختبر السيد العظيم كونه نصف إله و متعالي ، لذلك كان يعلم أن قدرات نصف الإله تفوق قدرات المتعالي.
“هل لديك ما تقوله؟”
“فقط…” أمسك السيد العظيم بيد جريد و رفعها لأعلى بينما تابع ، “إمكانات المتعالي أكبر.”
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه لا يريد أن يكون الإنسان إلهًا؟ لا ، لم تكن تلك شخصية تشيو. ولد تشيو من بني البشر لذلك كان يعتز بالبشر. هذا هو سبب ظهور تشيو في الماضي و مساعدة باجما.
خفقان. خفقان. خفقان…
“……”
“… لقد قررت.”
[هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟]
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
“لأنه تعالي ، وليس إله ، يمكنه أن يقتل إلهًا.”
‘لا يمكننا تجاهل البشر في المستقبل.’
“……!!”
كان احتمال تنشيط ملحمة منخفض مثل احتمال صنع عنصر ذو تصنيف خرافي. علاوة على ذلك ، فإن كتابة ملحمة لا تعني أن حالة الإلهية سترتفع دون قيد أو شرط. يبدو أنها تأثرت بالبيئة في وقت كتابة الملحمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك إنجازات كبيرة مثل إحياء إله أو الثناء عليه من قبل كيان أو مجموعة خاصة. كان مجرد أن هذا النوع من المواقف لم يكن شائعًا. بعبارة أخرى ، كانت صعوبة رفع حالة الإلهية عالية للغاية.
قاتل الإله – أحد الأشكال التطورية النهائية للمتعالي.
حلم السيد العظيم بالانتقام من الآلهة و اعترف بصدق بمشاعره ، “أريدك أن تكون إنسانًا.”
“……”
كلمة السيد العظيم هي أن نصف الإله كان أفضل من المتعالي أراحت جريد. ثم جعلته الكلمات الأخيرة في حيرة من أمره. كان نصف الإله هو نقطة الانطلاق لتصبح إلهاً. إذا كان تقدم الدرجة الأولى نصف إله ، فإن تقدم الدرجة الثانية كان إلهًا. ومع ذلك ، فإن إمكانات المتعالي كانت أفضل من أنصاف الإله؟
في هذه الأثناء ، كان تشيو صامتًا. لطالما حلم تشيو بأن يقتل وأراد أن يظل جريد متعالي بدلاً من أن يصبح نصف إله. ومع ذلك ، لم يكن ينوي التدخل في مصير شخص واحد بسبب رغباته الفردية. لم يكن لـ تشيو أي سبب بخلاف السيد العظيم الذي أراد إحياء الأشخاص السبعة الطيبين و قيادة العالم في الاتجاه الصحيح.
شعر جريد بخيبة أمل بعض الشيء. لقد أراد أن يعرف مسبقًا الأشخاص السبعة الذين اجتازوا اختبار تشيو بدرجات عالية ، لكن النظام كان غير ودود للغاية. كان من المؤسف أن يتم عرض وضع جريد فقط.
‘… حسنًا ، سأستمتع بذلك للآن.’
“……”
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
“……”
حبس السيد العظيم ، تشيو ، و اليانغبانيين أنفاسهم. بعد ذلك ، فتح زيبال فمه ، “إله… ألا يمكنك أن تصبح واحدًا كإنسان؟”
“……!”
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
كان منظور زيبال مختلفًا عن الجميع هنا. كان لأنه كان لاعبا. لقد اختبر بشكل مباشر مدى صعوبة أن يكون لاعبًا متميزًا.
‘أن تصبح نصف إله؟’
“أنا لا أعرف أي شيء ، ولكن… هل تريد أن تصبح إلهاً؟ إذن ألا يمكنك أن تقتل إلهًا وتصبح إلهاً؟”
كان منظور زيبال مختلفًا عن الجميع هنا. كان لأنه كان لاعبا. لقد اختبر بشكل مباشر مدى صعوبة أن يكون لاعبًا متميزًا.
[لقد وصل مستوى الألوهية لديك إلى خمسة و أنت مؤهل لأن تصبح نصف إله.]
كان جريد متخفي حاليًا في هيئة إيرين. تمامًا كما عرف السيد العظيم جريد ، كان زيبال أيضًا على دراية بهوية جريد. بعد اختبار تشيو ، كان كلام آيرين و أفعالها مشابهة جدًا لـ جريد. هذا صحيح – في اللحظات الحرجة ، نسي جريد أنه كان عليه أن يتصرف مثل إيرين. ربما فقد اليقظة لأنه حقق هدفه في اكتساب الألوهية لإيرين.
كم عدد الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوصول إلى ذروة ملياري لاعب والحفاظ على ذلك؟ كان هناك شخص واحد فقط ، جريد. لذلك ، كان الأسمى. وضع جانباً ما يحب أو يكره ، آمن زيبال بقوة جريد. حتى السيد العظيم و تشيو قدرا جريد أكثر من المتوقع.
“أنت…”
“……”
شعر بالارتباك عندما لاحظ التغيير في لهجة زيبال و موقفه تجاهه. لكن زيبال تجاهله. لقد قال فقط ما يريد قوله ، “يجب أن تكون قادرًا على فعل ذلك؟”
“……”
“أنت الأسمى.”
تشوه وجه جريد. كان محبطًا لأن تشيو لم يتحدث على الرغم من معرفته بشيء مهم.
“…!”
كم عدد الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوصول إلى ذروة ملياري لاعب والحفاظ على ذلك؟ كان هناك شخص واحد فقط ، جريد. لذلك ، كان الأسمى. وضع جانباً ما يحب أو يكره ، آمن زيبال بقوة جريد. حتى السيد العظيم و تشيو قدرا جريد أكثر من المتوقع.
“أنا لا أعرف أي شيء ، ولكن… هل تريد أن تصبح إلهاً؟ إذن ألا يمكنك أن تقتل إلهًا وتصبح إلهاً؟”
في النهاية…
‘… حسنًا ، سأستمتع بذلك للآن.’
“… لقد قررت.”
[هل تريد أن تتطور إلى نصف إله؟]
‘كتابة الملاحم يمكن أن تكسبني نقاط إلهية ، لكن…’
سئل جريد عن مصيره المستقبلي وأجاب بثقة ، “لا بأس ، لن أفعل ذلك.”
لم يكن سبب انسحاب اليانغبان لأنهم جبناء. لقد استسلموا بدقة لأنهم كانوا يعلمون أنه لا معنى لضرب ‘الجدار الذي لن ينهار’.
لم يفوت جريد الجوهر. كان السبب الرئيسي لإعلان نفسه كإله من خلال الملاحم هو إيقاف اليانغبان و الخمسة الكبار ، وليس التمتع بأي فوائد. لم يكن هدفه أن يكون هو نفسه إلهاً. كان من المفترض أن يكون قاتل الإله. ثم في مرحلة ما ، نسي هذه الحقيقة.
قاتل الإله – أحد الأشكال التطورية النهائية للمتعالي.
‘… انتظر.’
استجابت نافذة الإخطار.
حلم السيد العظيم بالانتقام من الآلهة و اعترف بصدق بمشاعره ، “أريدك أن تكون إنسانًا.”
الفصل 1302
[لقد رفضت أن تكون نصف إله.]
“أنت…”
[ستتغير مكافأة تحقيق المستوى الخامس في الألوهية.]
كان جريد صامت. كان وجهه عند غروب الشمس مظلمًا مثل الغيوم.
[لقد زادت حالة التعالي خاصتك بشكل ملحوظ.]
رفع تشيو رأسه ، لكنه تجنب الإجابة على السؤال المتعلق بالتطور إلى نصف إله. “هذا ليس شيئًا بالنسبة لي لأقوله.”
[في المستقبل ، سترى عالمًا مختلفًا عن الآخرين.]
“مرحبا بك.”
ومع ذلك ، تغيرت أفكارهم في هذه اللحظة. قد يكون مجرد شخص واحد من بين ملايين الأشخاص ، ولكن كان من الصعب تجاهل البشر لأنهم يعرفون أن شخصًا لديه القدرة على تجاوز اليانغبان قد ولد.
لم يسع السيد العظيم المبتسم إلا أن يشن هجوم. كانت لكماته و ركلاته مثل وميض في عيون زيبال. ومع ذلك ، تمكن جريد من الرد على هجوم السيد العظيم. الأنف الذي كان يجب أن يتم سحقه انتهى به الأمر كخد مجروح و الموقف الأصلي حيث كان يجب أن يتم تحطيم ركبته تم استخدامه لهجوم مضاد.
العالم كما يراه المتعالي – العالم الذي اختبره بشكل غير مباشر أثناء المواجهة بين كريشلر و باجما قد انفتح الآن على جريد.
كان احتمال تنشيط ملحمة منخفض مثل احتمال صنع عنصر ذو تصنيف خرافي. علاوة على ذلك ، فإن كتابة ملحمة لا تعني أن حالة الإلهية سترتفع دون قيد أو شرط. يبدو أنها تأثرت بالبيئة في وقت كتابة الملحمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك إنجازات كبيرة مثل إحياء إله أو الثناء عليه من قبل كيان أو مجموعة خاصة. كان مجرد أن هذا النوع من المواقف لم يكن شائعًا. بعبارة أخرى ، كانت صعوبة رفع حالة الإلهية عالية للغاية.
‘على أي حال ، نحن بحاجة إلى مساعدة البشر لبناء الألوهية. قد يكون من الأفضل التعايش مع البشر’. في هذا الوقت تغير تصور اليانغبانيين ببطء.
[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]
[أنت في الرتبة الأولى.]
[في المستقبل ، يمكنك مقاومة الضربات الحاسمة دون الكشف عن نقاط ضعفك.]
التعالي الحقيقي – لم يصل إليه سوى بضع عشرات من الأشخاص في نظرة هذه اللعبة للعالم ، ودخل جريد هذا المستوى المطلق.
كان اختبار تشيو أول عملية تأهيل لتصبح إلهًا. اعتمدت جميع تطلعات اليانغبانيين على اختبار تشيو. لقد نجح شخص واحد فقط في اختبار تشيو الذي تم إجراؤه لأول مرة منذ عقود ، وكان الشخص الذي اجتازه إنسانًا.
ترجمة : Don Kol
لا يمكن خداعه. كان جريد قلق ، ولكن بشكل طفيف فقط. كانت المكافآت مقابل تحقيق ‘إنجاز لا يستطيع اللاعبون تحقيقه’ ضخمة دائمًا.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
[لقد وصل مستوى الألوهية لديك إلى خمسة و أنت مؤهل لأن تصبح نصف إله.]
خفقان. خفقان. خفقان…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
