نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1307

الفصل 1307

الفصل 1307

 

كان لاويل هو المساهم الأول في مملكة مدجج بالعتاد الحالية. كان يعتبر من أفضل العباقرة في العالم. أمل جريد أن يتمكن لاويل من تحليل الموقف و حلّه. ومع ذلك ، لم يكن لاويل يعرف قلب المرأة. كان لديه عقل عبقري و مظهر وسيم ، لكنه كرس نفسه لساتسفاي طوال اليوم. لم يكن هناك وقت للحب ولا فرصة للتعرف على قلوب النساء. ومع ذلك ، كان لاويل مؤلف ‘إستراتيجية الـ NPC الأنثوية’ وكان دائمًا واثقًا.

الفصل 1307

“هااه.”

خفقان!

“لقد كنت أقف بجانبك لفترة من الوقت. إلى متى ستفقد روحك؟”

 

متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.

“ايرين!”

 

 

 

خفقان!

 

 

***

إيرين! إيرين! إيرين!

“الفريسة التالية هي… يورا ستكون الأنسب.”

 

 

كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.

 

 

ترجمة : Don Kol

“الزوجة!”

 

 

 

حتى أنه استخدم شونبو لأنه أراد أن يرى وجه إيرين المبتسم بسرعة. وصل جريد إلى القصر دون أن يعرف الفرسان ذلك و فتح باب غرفة نوم إيرين.

إيرين! إيرين! إيرين!

 

“الزوجة…؟” كان جريد حائر. كانت إيرين تجلس أمام المرآة و رأسها منخفض. بدت و كأنها تبكي.

“الزوجة…؟” كان جريد حائر. كانت إيرين تجلس أمام المرآة و رأسها منخفض. بدت و كأنها تبكي.

ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…

 

ربما… هل حدث خطأ ما؟ ضربت كل أنواع الأفكار الشريرة جريد.

“جـ~جلالتك؟ لقد عدت.” لاحظت إيرين في وقت متأخر وصول جريد و نهضت من مقعدها مذهولة. كان شعرها الفضي الطويل يغطي وجهها الصغير.

 

 

أدرك جريد متأخراً سبب ذعر إيرين. تسبب رد الفعل غير المتوقع في احتضان جريد لجسم آيرين الصغير.

تساءل جريد ، “هل تبكي؟ ماذا حدث؟”

مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.

 

 

لم ترفع إيرين رأسها حتى النهاية و امتلأ جريد بقلق غير معروف عندما وصل إليها. ومع ذلك ، تجنبت إيرين لمسه.

“جـ~جلالتك؟ لقد عدت.” لاحظت إيرين في وقت متأخر وصول جريد و نهضت من مقعدها مذهولة. كان شعرها الفضي الطويل يغطي وجهها الصغير.

 

 

“ما هذا؟ لماذا لا تظهرِ وجهك؟”

“إيرين؟ هل إيرين قلقة؟”

 

 

ربما… هل حدث خطأ ما؟ ضربت كل أنواع الأفكار الشريرة جريد.

***

 

 

“أنا… أنا…” سمع صوت إيرين المرتعش في الهواء الثقيل. رفعت رأسها بصعوبة وكان وجهها صغيرًا وجميلًا مثل اليوم الذي قابلها فيه جريد لأول مرة. اختفت التجاعيد الصغيرة حول عينيها و فمها دون أن تترك أثراً و أصبح الجلد الجاف قليلاً تدريجياً لامعاً. فقط العيون العميقة منذ مرور الوقت كانت هي نفسها.

جريد المتحمس أغلق فمه فجأة. جعلته نظرة إيرين الباردة يدرك أنه أساء فهم هذه النقطة.

 

 

كان من حسن الحظ. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشكلة. بدلا من ذلك ، تحققت رغبته. كان جريد سعيدًا بعد أن شعر أنه فقد 10 سنوات. ثم دخله صوت إيرين المرتعش.

ترجمة : Don Kol

 

 

“تغير وجهي هكذا بين عشية وضحاها. هـ~هل أنا وحش؟”

 

 

“سعال! سعال!”

“……!!”

“ايرين!”

 

“نعم.”

أدرك جريد متأخراً سبب ذعر إيرين. تسبب رد الفعل غير المتوقع في احتضان جريد لجسم آيرين الصغير.

“حسنًا ، هذا مؤكد.”

 

 

“أنتِ لست وحشًا أو غريبًا. التجديد هو نعمة نفرح بها. لماذا أنتِ قلقة؟”

ومع ذلك ، فقد أصبح هذا التصميم عديم الفائدة عندما استعادت شبابها. لقد جاء ذات يوم دون أي إشعار. ربما هي في حيرة من أمرها؟ إنها سعيدة ، لكنها تشعر أنها حمقاء. تتمنى لو تشاورت معها مسبقًا”.

 

“……”

“… جلالتك ، هل تعرف ما حدث؟”

“متى وصلت؟”

 

ترجمة : Don Kol

“هذا…”

“الزوجة…؟” كان جريد حائر. كانت إيرين تجلس أمام المرآة و رأسها منخفض. بدت و كأنها تبكي.

 

الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.

بدء جريد في الشرح. بادئ ذي بدء ، تحدث عن مفهوم الألوهية و وضع بفخر قصة كيف حاول بناء ألوهية إيرين. استمعت إيرين بصمت و أظلمت تعابيرها تدريجياً. كانت المشاعر الشديدة تدور في عينيها العميقة.

 

 

بدأت الشائعات تنتشر في جميع أنحاء القصر الملكي حول العلاقة بين جريد و آيرين. في الأيام الثلاثة التي أعقبت عودة جريد ، لم تكن إيرين قد خرجت و كان لديهم وجبات منفصلة. لذلك لا بد من وجود مشكلة بين الإثنين.

“الزوجة؟” اعتقد جريد أن إيرين ستكون سعيدة لذلك شعر بالارتباك عندما أظهرت تعبيرًا مختلفًا.

 

 

“هاه؟”

فتحت شفاه إيرين المغلقة بإحكام ببطء ، “كيف… كيف يمكنك القيام بذلك دون أن تقول لي أي شيء…؟”

 

 

القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.

“لقد كان حدثًا مفاجئًا على أمل أن تتضاعف فرحتك…”

قبل حضور الحفلة ، التقى يونغ وو لأول مرة مع يورا و زار متجرًا متعدد الأقسام من أجل إعداد هدية للرئيس لي جينميونغ.

 

 

“من فضلك ارحل.”

 

 

 

“هاه؟”

 

 

 

“أريد أن أبقى لوحدي.”

قبل حضور الحفلة ، التقى يونغ وو لأول مرة مع يورا و زار متجرًا متعدد الأقسام من أجل إعداد هدية للرئيس لي جينميونغ.

 

كان من حسن الحظ. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشكلة. بدلا من ذلك ، تحققت رغبته. كان جريد سعيدًا بعد أن شعر أنه فقد 10 سنوات. ثم دخله صوت إيرين المرتعش.

“الز~الزوجة؟”

“آه…” أخيرا أدرك يونغ وو المشكلة. ضغط على أسنانه لأنه أدرك أنه كان يفتقر إلى الاعتبار.

 

“هذا هو!” اكتسب جريد استنارة عظيمة و قام من مقعده. تجاهل الأمر بالبقاء بعيدًا و ركض إلى قصر إيرين ، وسحب قناع البشرة لبيريث.

لم تقم إيرين بأي تدريب خاص. ربما تكون قد اكتسبت ألوهية ، لكن قدراتها الجسدية كانت أفضل قليلاً من الناس العاديين. ومع ذلك ، لم يستطع جريد إزالة يديها الصغيرتين. تم دفعه خارج الغرفة و حدق بهدوء في الباب المغلق بإحكام.

 

 

“كانت ستشعر بالوحدة و الخوف لفترة طويلة.”

“مـ~ما هذا؟”

“آه…” أخيرا أدرك يونغ وو المشكلة. ضغط على أسنانه لأنه أدرك أنه كان يفتقر إلى الاعتبار.

 

جريد المتحمس أغلق فمه فجأة. جعلته نظرة إيرين الباردة يدرك أنه أساء فهم هذه النقطة.

***

 

 

 

“لماذا الشخصان اللذان يقعان في الحب…”

في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.

 

جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.

“ربما تكون الملكة غير راضية بسبب نزهات جلالته المتكررة.”

كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.

 

 

بدأت الشائعات تنتشر في جميع أنحاء القصر الملكي حول العلاقة بين جريد و آيرين. في الأيام الثلاثة التي أعقبت عودة جريد ، لم تكن إيرين قد خرجت و كان لديهم وجبات منفصلة. لذلك لا بد من وجود مشكلة بين الإثنين.

ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…

 

 

“جلالتك.”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

“……”

كان طعم الرئيس لي جينميونغ شائعًا بشكل مدهش ، لذا اختارت يورا دبوسًا من علامة تجارية محلية بدلاً من علامة تجارية فاخرة ، وأثناء مطابقتها مع يونغ وو ، أجابت ، “الآنسة آيرين كانت تجهز قلبها لفترة طويلة.”

 

 

“جلالتك!”

***

 

 

“آه ، نعم؟”

“تغير وجهي هكذا بين عشية وضحاها. هـ~هل أنا وحش؟”

 

“جلالتك.”

مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.

 

 

ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…

“متى وصلت؟”

“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”

 

 

“لقد كنت أقف بجانبك لفترة من الوقت. إلى متى ستفقد روحك؟”

“سبب غضبها بسيط.”

 

 

لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.

“كان من الممكن أن تكون الآنسة إيرين حزينة ، لكنها قوية. لقد تعهدت بأن تظهر لك ابتسامة في اليوم الذي غادرت فيه بمفردها”.

 

ما الخطأ الذي حدث؟ تجاهل يونغ وو الإشارات من معدته الفارغة حيث قام بتغيير ملابسه و انتقل إلى موقف السيارات تحت الأرض. كان لديه جدول زمني مهم لهذا اليوم.

“إنه لأمر مؤسف أن شخصًا يعرف أفضل من أي شخص آخر أن الوقت أثمن من الذهب يضيع هذا الوقت. حتى الأمير لورد غير قادر على التركيز على الفصول هذه الأيام لأنه قلق بشأن جلالتك”.

“ليس لدي شهية…”

 

متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.

“إيرين؟ هل إيرين قلقة؟”

 

 

 

“لم أستطع مقابلتها لأنها لم تعطني الإذن… ربما هي قلقة؟”

 

 

 

“هاه.”

بعد ذلك ، أمسكت يورا بيد يونغ وو و أمسكتها بإحكام. كانت يدها دافئة و ناعمة. ابتسمت يورا في وجه يونغ وو المرتبك. “ارتباك إيرين سينتهي. ستفهم وتقدر قلبك قريبًا وستمتلئ بالسعادة. لذا توقف عن القلق وانتظر حتى تصفي عقلها. الآن ، ابتسم”.

 

 

“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.

 

 

 

“لماذا… لماذا إيرين غاضبة؟”

“جلالتك!”

 

حتى أنه استخدم شونبو لأنه أراد أن يرى وجه إيرين المبتسم بسرعة. وصل جريد إلى القصر دون أن يعرف الفرسان ذلك و فتح باب غرفة نوم إيرين.

كان لاويل هو المساهم الأول في مملكة مدجج بالعتاد الحالية. كان يعتبر من أفضل العباقرة في العالم. أمل جريد أن يتمكن لاويل من تحليل الموقف و حلّه. ومع ذلك ، لم يكن لاويل يعرف قلب المرأة. كان لديه عقل عبقري و مظهر وسيم ، لكنه كرس نفسه لساتسفاي طوال اليوم. لم يكن هناك وقت للحب ولا فرصة للتعرف على قلوب النساء. ومع ذلك ، كان لاويل مؤلف ‘إستراتيجية الـ NPC الأنثوية’ وكان دائمًا واثقًا.

 

 

“هااه.”

“سبب غضبها بسيط.”

القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.

 

 

ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…

 

 

 

حلل لاويل الحالة النفسية لإيرين. “سمعت جلالتك لعبت بحرية في شكل الملكة إيرين؟ من وجهة نظر الملكة ، هل ستشعر بالرضا إذا ذكرك سكان القارة الشرقية كفتاة عنيفة وذكية؟ هاه؟ لقد أفسدت صورة شخص نبيل هوايته الشعر وتنسيق الزهور… هاااه.”

 

 

“إيرين.”

“هذا هو!” اكتسب جريد استنارة عظيمة و قام من مقعده. تجاهل الأمر بالبقاء بعيدًا و ركض إلى قصر إيرين ، وسحب قناع البشرة لبيريث.

“للأغلبية!”

 

كان طعم الرئيس لي جينميونغ شائعًا بشكل مدهش ، لذا اختارت يورا دبوسًا من علامة تجارية محلية بدلاً من علامة تجارية فاخرة ، وأثناء مطابقتها مع يونغ وو ، أجابت ، “الآنسة آيرين كانت تجهز قلبها لفترة طويلة.”

“سأعود إلى القارة الشرقية! سأسافر إلى القارة الشرقية بهذه الصورة الجميلة و أنشر كلمة عن كم أنتِ أنثوية و جميلة.”

 

 

“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”

جريد المتحمس أغلق فمه فجأة. جعلته نظرة إيرين الباردة يدرك أنه أساء فهم هذه النقطة.

 

 

 

***

حلل لاويل الحالة النفسية لإيرين. “سمعت جلالتك لعبت بحرية في شكل الملكة إيرين؟ من وجهة نظر الملكة ، هل ستشعر بالرضا إذا ذكرك سكان القارة الشرقية كفتاة عنيفة وذكية؟ هاه؟ لقد أفسدت صورة شخص نبيل هوايته الشعر وتنسيق الزهور… هاااه.”

 

كان لاويل هو المساهم الأول في مملكة مدجج بالعتاد الحالية. كان يعتبر من أفضل العباقرة في العالم. أمل جريد أن يتمكن لاويل من تحليل الموقف و حلّه. ومع ذلك ، لم يكن لاويل يعرف قلب المرأة. كان لديه عقل عبقري و مظهر وسيم ، لكنه كرس نفسه لساتسفاي طوال اليوم. لم يكن هناك وقت للحب ولا فرصة للتعرف على قلوب النساء. ومع ذلك ، كان لاويل مؤلف ‘إستراتيجية الـ NPC الأنثوية’ وكان دائمًا واثقًا.

“هااه.”

“الزوجة؟” اعتقد جريد أن إيرين ستكون سعيدة لذلك شعر بالارتباك عندما أظهرت تعبيرًا مختلفًا.

 

“هاه.”

سجل شين يونغ وو الخروج و تنهد. شعر بالاكتئاب. تحول حماسه لمشاركة السعادة مع إيرين ، التي استعادت شبابها ، إلى اكتئاب و إحباط.

في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.

 

 

“ليس لدي شهية…”

 

 

 

ما الخطأ الذي حدث؟ تجاهل يونغ وو الإشارات من معدته الفارغة حيث قام بتغيير ملابسه و انتقل إلى موقف السيارات تحت الأرض. كان لديه جدول زمني مهم لهذا اليوم.

إيرين! إيرين! إيرين!

 

 

جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.

 

 

 

“إيرين.”

 

 

سجل شين يونغ وو الخروج و تنهد. شعر بالاكتئاب. تحول حماسه لمشاركة السعادة مع إيرين ، التي استعادت شبابها ، إلى اكتئاب و إحباط.

كان يريد أن يرى وجهًا مبتسمًا. كان من المؤسف أنه لم يتمكن من رؤيته في النهاية. شعر بالأسف لأنه لم يستطع مواساتها لأنه لم يكن يعرف سبب غضبها.

 

 

 

“إيريـــــــــن!”

 

 

 

في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.

 

 

 

***

 

 

 

“لقد سمعت الخبر. تبدو مكتئبا جدا”.

فتحت شفاه إيرين المغلقة بإحكام ببطء ، “كيف… كيف يمكنك القيام بذلك دون أن تقول لي أي شيء…؟”

 

 

قبل حضور الحفلة ، التقى يونغ وو لأول مرة مع يورا و زار متجرًا متعدد الأقسام من أجل إعداد هدية للرئيس لي جينميونغ.

“جـ~جلالتك؟ لقد عدت.” لاحظت إيرين في وقت متأخر وصول جريد و نهضت من مقعدها مذهولة. كان شعرها الفضي الطويل يغطي وجهها الصغير.

 

إيرين! إيرين! إيرين!

“إيرين… إيرين لن تخرج من قصرها.”

“لم أستطع مقابلتها لأنها لم تعطني الإذن… ربما هي قلقة؟”

 

 

لم يتحدث يونغ وو عادة إيرين أمام يورا. على أقل تقدير ، أظهر الحد الأدنى من الاهتمام ، ولكن اليوم كان استثناءً – لقد كان قلقًا للغاية بشأن إيرين لدرجة أنه طلب من يورا النصيحة ، “لقد عملت بجد لبناء ألوهية إيرين و استعادة شبابها. ما المشكلة؟ لماذا هي غاضبة بدلا من أن تفرح؟”

 

 

“ليس لدي شهية…”

كان طعم الرئيس لي جينميونغ شائعًا بشكل مدهش ، لذا اختارت يورا دبوسًا من علامة تجارية محلية بدلاً من علامة تجارية فاخرة ، وأثناء مطابقتها مع يونغ وو ، أجابت ، “الآنسة آيرين كانت تجهز قلبها لفترة طويلة.”

 

 

 

“تجهز قلبها؟”

جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.

 

 

“كانت مستعدة للمغادرة بمفردها.”

 

 

 

“……”

كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.

 

 

“كانت ستشعر بالوحدة و الخوف لفترة طويلة.”

حلل لاويل الحالة النفسية لإيرين. “سمعت جلالتك لعبت بحرية في شكل الملكة إيرين؟ من وجهة نظر الملكة ، هل ستشعر بالرضا إذا ذكرك سكان القارة الشرقية كفتاة عنيفة وذكية؟ هاه؟ لقد أفسدت صورة شخص نبيل هوايته الشعر وتنسيق الزهور… هاااه.”

 

“لماذا… لماذا إيرين غاضبة؟”

عرف يونغ وو هذا بشكل غامض. شعرت إيرين بالوحدة و الخوف في كل مرة ترى نفسها تتقدم في السن بمفردها. كان هذا هو السبب في أنه دفع من أجل ذلك. كان من أجل عدم تركها تغادر وحدها. كان على أمل أن تكبر معه.

“هااه.”

 

 

“كان من الممكن أن تكون الآنسة إيرين حزينة ، لكنها قوية. لقد تعهدت بأن تظهر لك ابتسامة في اليوم الذي غادرت فيه بمفردها”.

 

 

 

“……”

سجل شين يونغ وو الخروج و تنهد. شعر بالاكتئاب. تحول حماسه لمشاركة السعادة مع إيرين ، التي استعادت شبابها ، إلى اكتئاب و إحباط.

 

 

ومع ذلك ، فقد أصبح هذا التصميم عديم الفائدة عندما استعادت شبابها. لقد جاء ذات يوم دون أي إشعار. ربما هي في حيرة من أمرها؟ إنها سعيدة ، لكنها تشعر أنها حمقاء. تتمنى لو تشاورت معها مسبقًا”.

لم تقم إيرين بأي تدريب خاص. ربما تكون قد اكتسبت ألوهية ، لكن قدراتها الجسدية كانت أفضل قليلاً من الناس العاديين. ومع ذلك ، لم يستطع جريد إزالة يديها الصغيرتين. تم دفعه خارج الغرفة و حدق بهدوء في الباب المغلق بإحكام.

 

بدء جريد في الشرح. بادئ ذي بدء ، تحدث عن مفهوم الألوهية و وضع بفخر قصة كيف حاول بناء ألوهية إيرين. استمعت إيرين بصمت و أظلمت تعابيرها تدريجياً. كانت المشاعر الشديدة تدور في عينيها العميقة.

“آه…” أخيرا أدرك يونغ وو المشكلة. ضغط على أسنانه لأنه أدرك أنه كان يفتقر إلى الاعتبار.

 

 

 

انتهوا من التسوق و عادوا إلى السيارة. ثم مدت يورا يدها إلى الذي كان يوبخ نفسه. كانت هناك قطعة شوكولاتة اشترتها منذ فترة في يدها البيضاء الرقيقة. “هل ترغب في واحدة؟”

“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”

 

“أريد أن أبقى لوحدي.”

“نعم.”

 

 

 

القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.

مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.

 

 

“…!”

 

 

 

بعد ذلك ، أمسكت يورا بيد يونغ وو و أمسكتها بإحكام. كانت يدها دافئة و ناعمة. ابتسمت يورا في وجه يونغ وو المرتبك. “ارتباك إيرين سينتهي. ستفهم وتقدر قلبك قريبًا وستمتلئ بالسعادة. لذا توقف عن القلق وانتظر حتى تصفي عقلها. الآن ، ابتسم”.

جريد المتحمس أغلق فمه فجأة. جعلته نظرة إيرين الباردة يدرك أنه أساء فهم هذه النقطة.

 

 

“… شكرا لكِ.”

القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.

 

“جلالتك!”

متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.

الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.

 

“سأعود إلى القارة الشرقية! سأسافر إلى القارة الشرقية بهذه الصورة الجميلة و أنشر كلمة عن كم أنتِ أنثوية و جميلة.”

***

“لماذا… لماذا إيرين غاضبة؟”

 

 

الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.

جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.

 

كان يريد أن يرى وجهًا مبتسمًا. كان من المؤسف أنه لم يتمكن من رؤيته في النهاية. شعر بالأسف لأنه لم يستطع مواساتها لأنه لم يكن يعرف سبب غضبها.

“حسنًا ، هذا مؤكد.”

ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…

 

 

“سعال! سعال!”

“أريد أن أبقى لوحدي.”

 

“لقد سمعت الخبر. تبدو مكتئبا جدا”.

هُزم في معركة مع 10 لاعبين عاديين. تحطم وجهه المحتضر و امتلأت وجوه كبار المصنفين بالبهجة.

 

 

“لماذا الشخصان اللذان يقعان في الحب…”

“سيتم تضييق الفجوة بين اللاعبين. كلمات الرئيس ليم تشيول هو صحيحة”.

“إنه لأمر مؤسف أن شخصًا يعرف أفضل من أي شخص آخر أن الوقت أثمن من الذهب يضيع هذا الوقت. حتى الأمير لورد غير قادر على التركيز على الفصول هذه الأيام لأنه قلق بشأن جلالتك”.

 

“……!!”

لم تكن مقاومة الحالة غير الطبيعية لا تقهر. كان الدليل أن هاستر ، الذي قاوم العديد من الحالات غير الطبيعية مثل أي لاعب مميز ، كان حاليًا تحت أقدامهم. من الواضح أن هناك طريقة لاستهداف مقاومة الحالة غير الطبيعية و قد حددوها.

“ربما تكون الملكة غير راضية بسبب نزهات جلالته المتكررة.”

 

 

“الفريسة التالية هي… يورا ستكون الأنسب.”

 

 

 

ضحك المصنفين الكبار عندما تحول هاستر إلى رماد رمادي. كان هدفهم ممارسة العدالة. كان هدفهم هو إنشاء مجتمع ألعاب عادل من خلال هزيمة الأقلية التي كانت محظوظة بما يكفي لكسب الفئات الخفية والسيطرة عليها.

 

 

 

“دعونا نلتقط فيديو لصيد يورا و ننشر استراتيجية الهجوم على الأسطورة حول العالم. هذا هو واجبنا”.

“أنتِ لست وحشًا أو غريبًا. التجديد هو نعمة نفرح بها. لماذا أنتِ قلقة؟”

 

 

تم صنع الألعاب للاستمتاع بها. كان قانونًا يجب أن يكون الجميع متساوين فيه. يجب ألا يسمحوا لعدد قليل من الناس بالحصول على امتيازات. ألم يكن استبداد عدد قليل من لاعبي الحيتان هو سبب تراجع صناعة ألعاب الهاتف المحمول السابقة؟

 

 

 

“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”

“لقد كان حدثًا مفاجئًا على أمل أن تتضاعف فرحتك…”

 

“……”

“للأغلبية!”

في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.

 

ومع ذلك ، فقد أصبح هذا التصميم عديم الفائدة عندما استعادت شبابها. لقد جاء ذات يوم دون أي إشعار. ربما هي في حيرة من أمرها؟ إنها سعيدة ، لكنها تشعر أنها حمقاء. تتمنى لو تشاورت معها مسبقًا”.

“للأغلبية!”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط