الفصل 1312
الفصل 1312
“في كل مرة أقسم فيها على تجاوزهم ، تضخم شغفي مثل الشمس. ومع ذلك ، الآن…”
برياش ، الشيطان العظيم للإشباع – أطلعت على قواعد العالم و أدانت ياتان. بعد نفيها ، أنجبت 10 أطفال. حذرت مرارًا أطفالها الذين لديهم رغبات كبيرة مثلها.
“…؟”
لا تؤذي دمك و لحمك. إذا كنت تشتهي دماء إخوتك ، فإن تطلعاتي ستذهب سدى. هذا تحذير.
أكد براهام ذلك ونظر إلى جريد. “إذا تم إرشادك إلى هذا الكتاب ، فلا تتردد في فتحه.”
كان براهام إشوالد الطفل الوحيد الذي تمرد على إنذارها بالغ القلق. اشتهى براهام المعرفة اللانهائية و حاول التغلب على لعنة الكسل. ابتعد عن كلام والدته التي أحبها و احترمها.
كان هذا هو السبب في أن حياة براهام ابتليت بالحزن و المعاناة.
كان خصمه براهام. لقد كان أقوى ساحر في كل العصور ، وقد راكم الألوهية مؤخرًا. ربما لم يتعافى إلى حالته الأصلية ، لكن كان من الطبيعي أن يكون أقوى من جريد. ألم يتغلب براهام ‘الأعزل’ على بيارو حتى قبل أن يبني ألوهيته؟
‘هل كنت سألتقي بك إذا كانت لعنة الكسلان لا تزال تسيطر علي؟’
كان من الطبيعي ذلك. إذا اعتاد على الهزيمة لمجرد أنه يفتقر إلى الموهبة والخبرة ، فإنه سيواجه هزائم لا حصر لها في المستقبل. كانت سجلات هزيمته ستتراكم مثل الجبل. كان الأعداء الذين كان على جريد مواجهتهم كائنات كانت موجودة لمئات السنين على الأقل.
كانت أيضًا بداية المعجزة التي أدت إلى لقاء براهام و جريد. لم يندم براهام على مخالفة كلمات والدته.
‘هذا لا يعني أنه يمكنني أخذ هزيمتي كأمر مسلم به.’
ابتسم براهام و هو يجلس على جانب واحد و يمسك بذقنه. هل قابل إله أو شيء من هذا القبيل؟ نما جريد بسرعة كبيرة لدرجة أنها أدت إلى ظهور هذه الفكرة السخيفة. كان يعتقد أنه الأقوى ولم يخف روحه المتغطرسة و الواثقة ، فقط ليهزم بلا حول ولا قوة. توقع براهام أن يصاب بصدمة ، لكنه كان هادئًا بشكل مدهش.
“سماء.”
“هاه؟”
رقصة السيف التي أعلنت نفسه كالسماء. كما لو كان يصيح بأنه سيعاقب أولئك الذين يشككون به و ينكرونه ، ربط جريد جميع أنواع رقصات السيف القوية. التفت شفتا براهام بابتسامة سعيدة عند رؤيته.
كان سعيد. كان فخورًا بأنه قد قدم بعض المساعدة لهذا الكائن ‘القريب من الاكتمال’ الذي كان حدادًا و الملك البطل ، وهو شخص لم يكن قديس سيف ، لكنه ألمح إلى أقصى درجات فن المبارزة. شخص لديه أيضًا مؤهل لتعلم السحر.
“في حوالي 1000 عام؟”
“ما هذه الكتب؟”
كان هناك انعكاس قوس قزح. شعر براهام بسعادة غامرة عندما أعاد موجات رقصات السيف إلى جريد باستخدام السحر الأسطوري العظيم الذي عكس جميع الهجمات. كان ذلك بسبب هجوم جريد المضاد وأعاد كل رقصات السيف إليه. تهرب براهام باستخدام النقل الأني و دافع عن جسده باستخدام درع. ثم تحدث بصوت متحمس إلى حد ما ، “كما تعلم ، أنا عبقري حقًا.”
“اااه…”
“هاااه… هاااه… نعم ، نعم ، أنت كذلك.”
كتب السحر لبراهام! قفز قلب جريد الذي كان قد هدء بقوة مرة أخرى. في الواقع ، لقد تخلى عن السحر. لم يعد بإمكانه تعلم السحر في اللحظة التي تغيرت فيها فئته الثانية ، الساحر العظيم الأسطوري ، إلى دوق الحكمة. ومع ذلك ، كان يأمل أن يعلمه براهام السحر بشكل منفصل. كان رد براهام قوياً للغاية على الرغم من أن ذكاء جريد تجاوز 4،000 لدرجة أنه أجبر على التخلص من ندمه المتبقي.
لم يتوقع جريد أن تنعكس جميع رقصات السيف الخاصة به. إذا كان ذلك قبل أن يحصل على تقنية تشيو السرية ، لكان قد مات الآن. كان من المستحيل بالنسبة له أن يتفاعل مع دوران الزهرة. على عكس جريد الذي يلهث ، تحدث براهام بهدوء ، “ومع ذلك ، كان هناك بالتأكيد عباقرة كانوا أفضل مني.”
لقد قصد براهام حقًا أنه لا يمكنه سوى اختيار واحد؟ من بين كل هذه الكتب؟ قدم جريد تعبيرًا سخيفًا و شرح له براهام ، “لسوء الحظ ، لا يمكنك إتقان مجموعة متنوعة من السحر.”
مومود و ماري روز – ألقى لقاءه بهما لعنة رهيبة على براهام. لعنة الاستياء من موهبته الناقصة ، ذرف براهام الدموع أحيانًا و هو يقيس موهبتهما مقابل موهبته. في نفس الوقت ، شعر بسعادة غامرة. كان قادرًا على تحديد أهداف أعلى بسبب وجود أشخاص أكبر منه.
كان السحر عملية متعددة الخطوات ، مع خمس إلى عشر خطوات لكل تقنية. ومع ذلك ، يمكن لجريد أن يتعلم تعويذة واحدة فقط لكل خطوة. لقد كان عيبًا خطيرًا لـ جريد إذا كان بإمكانه فقط تعلم السحر العادي. كانت القصة مختلفة عندما يتعلق الأمر بالسحر المعزز لبراهام.
“في كل مرة أقسم فيها على تجاوزهم ، تضخم شغفي مثل الشمس. ومع ذلك ، الآن…”
“…؟”
“هاه؟”
“أعتقد أنه يمكنك تجاوزي ، لذا فإن شغفي أصبح أكثر سخونة مما كان عليه في ذلك الوقت.”
في هذه المرحلة ، كان على جريد أن يفهمها. تخلى عن تردده و فتح كتاب السحر. لمعت عيون براهام بشكل براق. “لقد اخترت جيدًا.”
“هاه؟”
“هاه؟”
لا ، ما هذا؟ لقد كانت قفزة كبيرة بصراحة أنه تمكن من تجاوز براهام. سماع هذه الكلمات بعد أن ظل عاجزًا لمدة خمس دقائق. لابد أن الأمر مجرد كلام. فجأة خطر لجريد العابس فكرة. براهام ، يتشدق بالكلام؟ كان من المستحيل أن يقول الهراء. لم يكن براهام يهتم بالآخرين. لقد كان كائنًا ليس لديه خبرة في إرضاء الآخرين. كانت كل كلماته صادقة.
جلس جريد منتصبًا في اللحظة التي تعافت فيها قدرته على التحمل قليلاً وتذكر المعركة. بصراحة ، لم يشعر أنه ارتكب أي أخطاء. كانت خسارته لأن براهام كان قوياً للغاية.
كان هناك عدد قليل من المقاطع لتعميم المانا ، لذا حتى لو لم يستطع استيعاب تقنيات سحرية متعددة ، فإن تعلم السحر نفسه لم يكن مشكلة. بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عندما ساعد براهام.
‘إذن هل سأفوق براهام ذات يوم؟’
“سماء.”
سقط النيزك باتجاه رأس جريد المبتهج.
تم حظر سرعة جريد من خلال تنبؤات براهام و تم إبطال ردود أفعاله من خلال السحر الفوري. كان بإمكان شونبو في الأصل تغيير الموقف باستخدام واحد ، ولكن تمت مواجهتها بـ النقل الأني. كان الأمر أشبه بمحاربة عربة بمدفع في لعبة الشطرنج الكورية.
“في حوالي 1000 عام؟”
ألا يمكن أن يصبح خليفة لبراهام؟ ابتلع جريد ريقه و سحب كتاب. كان على وشك أن يفتحه عندما تحدث براهام وكأنه متفاجئ ، “ألست قلق؟”
الفصل 1312
“آآآآآآك!”
كانت أيضًا بداية المعجزة التي أدت إلى لقاء براهام و جريد. لم يندم براهام على مخالفة كلمات والدته.
***
لقد اعترف بذلك فقط عندما كانت إحصائيات ذكائه منخفضة. كان أسلوب سحر براهام المعزز شيئًا لم يستطع حتى السحرة المشهورون تعلمه. كان يعتقد أنه سيكون من الجشع أن يتعلم السحر من براهام عندما كان لديه فقط بضعة آلاف من النقاط في الذكاء.
فهم جريد تمامًا رغبة براهام في القتال. أراد براهام أن يسأل جريد الممتن “لمن ستخسر بصرف النظر عني؟” لكنه أغلق فمه قبل أن يسأل. قام ونظر في أرجاء المكتبة و سأل: “بالطبع. أنت لا تحب القراءة ، أليس كذلك؟”
ما المدة التي مرت منذ أن تعرض للضرب بدقة شديدة؟ شعر وكأنه سيسب.
“اااه…”
كان سعيد. كان فخورًا بأنه قد قدم بعض المساعدة لهذا الكائن ‘القريب من الاكتمال’ الذي كان حدادًا و الملك البطل ، وهو شخص لم يكن قديس سيف ، لكنه ألمح إلى أقصى درجات فن المبارزة. شخص لديه أيضًا مؤهل لتعلم السحر.
“بدلاً من ذلك ، أنا سعيد لأنني خسرت لك. كنت سأصاب بالصدمة إذا لم أتمكن من فهم الموضوع وخسرت أمام شخص آخر”.
جلس جريد منتصبًا في اللحظة التي تعافت فيها قدرته على التحمل قليلاً وتذكر المعركة. بصراحة ، لم يشعر أنه ارتكب أي أخطاء. كانت خسارته لأن براهام كان قوياً للغاية.
كان هناك انعكاس قوس قزح. شعر براهام بسعادة غامرة عندما أعاد موجات رقصات السيف إلى جريد باستخدام السحر الأسطوري العظيم الذي عكس جميع الهجمات. كان ذلك بسبب هجوم جريد المضاد وأعاد كل رقصات السيف إليه. تهرب براهام باستخدام النقل الأني و دافع عن جسده باستخدام درع. ثم تحدث بصوت متحمس إلى حد ما ، “كما تعلم ، أنا عبقري حقًا.”
“نقاط القوة إذا لم ينجح تجاوز.”
كانت عشرات الملايين من الكتب المخزنة في المكتبة شذرات من معرفة براهام. كان يعني أن محتويات جميع الكتب كانت مختلفة. ومع ذلك ، من الخارج ، كانوا جميعًا متشابهين.
شعر جريد بالارتباك عندما قال براهام هذا دون سخرية. قبل بضع سنوات فقط ، كان جريد أحمق. ألم يكن براهام هو الذي دعاه رأسًا من الحجر؟ كان يعتقد أنه سيكون من الجيد ألا يسخر منه براهام بعد أن قال إنه يقرأ. إذن ما هو هذا التعبير الراضي؟
تم حظر سرعة جريد من خلال تنبؤات براهام و تم إبطال ردود أفعاله من خلال السحر الفوري. كان بإمكان شونبو في الأصل تغيير الموقف باستخدام واحد ، ولكن تمت مواجهتها بـ النقل الأني. كان الأمر أشبه بمحاربة عربة بمدفع في لعبة الشطرنج الكورية.
كان خصمه براهام. لقد كان أقوى ساحر في كل العصور ، وقد راكم الألوهية مؤخرًا. ربما لم يتعافى إلى حالته الأصلية ، لكن كان من الطبيعي أن يكون أقوى من جريد. ألم يتغلب براهام ‘الأعزل’ على بيارو حتى قبل أن يبني ألوهيته؟
‘المشكلة الأكبر أن سلوكي كان متوقعًا…’
“إنها ليست مسألة ذكاء. إنها الكفاءة”.
شعر أنه كان يرقص على كف بوذا. لم يكن ذلك فقط لأن براهام كان ذكيًا. كان ذلك لأنه عاش لمئات السنين و لديه خبرة غنية في القتال. كان جريد يقاتل في كل لحظة على مدار السنوات العشر الماضية ، لكن براهام كان شخصية كانت تقاتل أطول بعشرات المرات منه. إذا كان براهام نمرًا ، فإن جريد كان مجرد جرو حديث الولادة.
‘هذا لا يعني أنه يمكنني أخذ هزيمتي كأمر مسلم به.’
كان لدى جريد ذات مرة رهاب من القراءة. كان الأمر سيئًا بشكل خاص في أيام دراسته عندما كان يعيش مع الكتب المدرسية و الأوراق الدراسية. لقد استاء من الكتب المدرسية و الأوراق الدراسية التي لم يستطع فهمها مهما قرأ. ومع ذلك ، فقد تغير هذا منذ بدء برنامج ساتسفاي. لقد مرت سنوات قليلة منذ أن أُجبر على قراءة جميع أنواع الاستراتيجيات و الموسوعات ، مما دفعه إلى التفكير في رأسه. أصبح مألوفًا جدًا مع القراءة.
كان من الطبيعي ذلك. إذا اعتاد على الهزيمة لمجرد أنه يفتقر إلى الموهبة والخبرة ، فإنه سيواجه هزائم لا حصر لها في المستقبل. كانت سجلات هزيمته ستتراكم مثل الجبل. كان الأعداء الذين كان على جريد مواجهتهم كائنات كانت موجودة لمئات السنين على الأقل.
“هل يمكنني اختيار شيء آخر؟”
“……!”
“لا تحبط.”
“…؟”
ابتسم براهام و هو يجلس على جانب واحد و يمسك بذقنه. هل قابل إله أو شيء من هذا القبيل؟ نما جريد بسرعة كبيرة لدرجة أنها أدت إلى ظهور هذه الفكرة السخيفة. كان يعتقد أنه الأقوى ولم يخف روحه المتغطرسة و الواثقة ، فقط ليهزم بلا حول ولا قوة. توقع براهام أن يصاب بصدمة ، لكنه كان هادئًا بشكل مدهش.
كانت أيضًا بداية المعجزة التي أدت إلى لقاء براهام و جريد. لم يندم براهام على مخالفة كلمات والدته.
“لماذا يجب أن أشعر بالإحباط وأنت خصمي؟” اعترف جريد بصدق.
كتب السحر لبراهام! قفز قلب جريد الذي كان قد هدء بقوة مرة أخرى. في الواقع ، لقد تخلى عن السحر. لم يعد بإمكانه تعلم السحر في اللحظة التي تغيرت فيها فئته الثانية ، الساحر العظيم الأسطوري ، إلى دوق الحكمة. ومع ذلك ، كان يأمل أن يعلمه براهام السحر بشكل منفصل. كان رد براهام قوياً للغاية على الرغم من أن ذكاء جريد تجاوز 4،000 لدرجة أنه أجبر على التخلص من ندمه المتبقي.
كان خصمه براهام. لقد كان أقوى ساحر في كل العصور ، وقد راكم الألوهية مؤخرًا. ربما لم يتعافى إلى حالته الأصلية ، لكن كان من الطبيعي أن يكون أقوى من جريد. ألم يتغلب براهام ‘الأعزل’ على بيارو حتى قبل أن يبني ألوهيته؟
“بالنسبة لك ، يجب أن يكون السحر اختيارًا ويتطلب التركيز.”
كانت عشرات الملايين من الكتب المخزنة في المكتبة شذرات من معرفة براهام. كان يعني أن محتويات جميع الكتب كانت مختلفة. ومع ذلك ، من الخارج ، كانوا جميعًا متشابهين.
“بدلاً من ذلك ، أنا سعيد لأنني خسرت لك. كنت سأصاب بالصدمة إذا لم أتمكن من فهم الموضوع وخسرت أمام شخص آخر”.
ومع ذلك ، فإن ذكاء جريد الحالي يتجه نحو 5،000 نقطة. قال براهام إن شرط الاستحواذ على سحره الأساسي كان 4،000 نقطة ، لذا تم الوفاء بالشرط بالفعل.
‘المشكلة الأكبر أن سلوكي كان متوقعًا…’
فهم جريد تمامًا رغبة براهام في القتال. أراد براهام أن يسأل جريد الممتن “لمن ستخسر بصرف النظر عني؟” لكنه أغلق فمه قبل أن يسأل. قام ونظر في أرجاء المكتبة و سأل: “بالطبع. أنت لا تحب القراءة ، أليس كذلك؟”
كان لدى جريد ذات مرة رهاب من القراءة. كان الأمر سيئًا بشكل خاص في أيام دراسته عندما كان يعيش مع الكتب المدرسية و الأوراق الدراسية. لقد استاء من الكتب المدرسية و الأوراق الدراسية التي لم يستطع فهمها مهما قرأ. ومع ذلك ، فقد تغير هذا منذ بدء برنامج ساتسفاي. لقد مرت سنوات قليلة منذ أن أُجبر على قراءة جميع أنواع الاستراتيجيات و الموسوعات ، مما دفعه إلى التفكير في رأسه. أصبح مألوفًا جدًا مع القراءة.
“كلهم يبدون متشابهين من الخارج على أي حال. هل يعقل أن أقلق بشأن الاختيار؟”
“لا ، القراءة هوايتي”.
ومع ذلك ، فإن ذكاء جريد الحالي يتجه نحو 5،000 نقطة. قال براهام إن شرط الاستحواذ على سحره الأساسي كان 4،000 نقطة ، لذا تم الوفاء بالشرط بالفعل.
في الواقع ، كان قلب براهام هو نفسه. لم يعبر عن ذلك ظاهريًا ، لكن براهام أراد أن يجعل جريد تلميذاً له. أراد أن يجعل جريد ساحرًا مثله. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ أصبح جسد جريد منسجمًا بين طاقة السيف وطاقة القتال ولم يعد مناسبًا للساحر. الشيء الجيد الوحيد هو أن ذكاء جريد قد تحسن بشكل كبير.
“هل هذا صحيح؟ هذا مفاجئ.”
“لا يمكنني تعلم جميع التعويذات الأساسية الآن؟”
“…”
“……”
“اااه…”
“…؟”
شعر جريد بالارتباك عندما قال براهام هذا دون سخرية. قبل بضع سنوات فقط ، كان جريد أحمق. ألم يكن براهام هو الذي دعاه رأسًا من الحجر؟ كان يعتقد أنه سيكون من الجيد ألا يسخر منه براهام بعد أن قال إنه يقرأ. إذن ما هو هذا التعبير الراضي؟
“… أنا أفهم.”
“لا يوجد شيء للندم عليه. هذا جعل طاقة سيفك أقوى”.
“سقط الحجر عن رأسك. كنت أرغب في أن يحدث هذا و لقد جعلت القراءة هواية حقًا”.
كان براهام إشوالد الطفل الوحيد الذي تمرد على إنذارها بالغ القلق. اشتهى براهام المعرفة اللانهائية و حاول التغلب على لعنة الكسل. ابتعد عن كلام والدته التي أحبها و احترمها.
حدث ذلك عندما حدق جريد في براهام الذي كان يغمغم في نفسه بجدية.
جلس جريد منتصبًا في اللحظة التي تعافت فيها قدرته على التحمل قليلاً وتذكر المعركة. بصراحة ، لم يشعر أنه ارتكب أي أخطاء. كانت خسارته لأن براهام كان قوياً للغاية.
سقط النيزك باتجاه رأس جريد المبتهج.
تحركت أرفف الكتب التي تملأ المكتبة اللانهائية من تلقاء نفسها و غيرت تصميمها. سرعان ما جاء رف كتب أمام جريد و برج فوقه.
“لا تحبط.”
كان براهام إشوالد الطفل الوحيد الذي تمرد على إنذارها بالغ القلق. اشتهى براهام المعرفة اللانهائية و حاول التغلب على لعنة الكسل. ابتعد عن كلام والدته التي أحبها و احترمها.
“اختر واحدة”.
“لا يوجد شيء للندم عليه. هذا جعل طاقة سيفك أقوى”.
كانت عشرات الملايين من الكتب المخزنة في المكتبة شذرات من معرفة براهام. كان يعني أن محتويات جميع الكتب كانت مختلفة. ومع ذلك ، من الخارج ، كانوا جميعًا متشابهين.
“أعتقد أنه يمكنك تجاوزي ، لذا فإن شغفي أصبح أكثر سخونة مما كان عليه في ذلك الوقت.”
“ما هذه الكتب؟”
بصراحة ، لم تكن هذه الجملة ممتعة للغاية. لقد حصل على الساحر الأسطوري العظيم كفئة ثانية ثم تطور إلى دوق الحكمة. هذا يعني أنه تم استثمار ستة من نقاط إحصائياته في الذكاء في كل مرة يرتقي فيها إلى مستوى أعلى. ولكن الآن كان يفتقر إلى الكفاءة؟ ماذا عن كل النقاط التي تم استثمارها بالقوة في الذكاء؟ بالكاد ابتلع جريد غضبه المتصاعد.
“سحري مكتوب في الكتب الموجودة على رف الكتب هذا.”
“في كل مرة أقسم فيها على تجاوزهم ، تضخم شغفي مثل الشمس. ومع ذلك ، الآن…”
“……!”
“……!”
“لا يمكن المساعدة لأن طاقة القتال تنتشر في كل ممر حيث يجب أن يتم تداول المانا.”
كتب السحر لبراهام! قفز قلب جريد الذي كان قد هدء بقوة مرة أخرى. في الواقع ، لقد تخلى عن السحر. لم يعد بإمكانه تعلم السحر في اللحظة التي تغيرت فيها فئته الثانية ، الساحر العظيم الأسطوري ، إلى دوق الحكمة. ومع ذلك ، كان يأمل أن يعلمه براهام السحر بشكل منفصل. كان رد براهام قوياً للغاية على الرغم من أن ذكاء جريد تجاوز 4،000 لدرجة أنه أجبر على التخلص من ندمه المتبقي.
‘إذن هل سأفوق براهام ذات يوم؟’
الآن حصل على كتب السحر بحرية. كان هناك أيضا مئات من كتب السحر.
‘إذا تعلمت كل هذا…’
ألا يمكن أن يصبح خليفة لبراهام؟ ابتلع جريد ريقه و سحب كتاب. كان على وشك أن يفتحه عندما تحدث براهام وكأنه متفاجئ ، “ألست قلق؟”
“بالنسبة لك ، يجب أن يكون السحر اختيارًا ويتطلب التركيز.”
“كلهم يبدون متشابهين من الخارج على أي حال. هل يعقل أن أقلق بشأن الاختيار؟”
“في حوالي 1000 عام؟”
مئات الكتب على رف الكتب تحتوي على أغلفة سوداء. كانت كتبا بلا عناوين. كان من المستحيل معرفة ما كانت عليه ، لذا لم يكن بإمكانه سوى اختيار واحد عشوائيًا.
“بالنسبة لك ، يجب أن يكون السحر اختيارًا ويتطلب التركيز.”
“ومع ذلك ، يمكنك اختيار كتاب واحد فقط. لماذا لا تفكر في الأمر قليلاً؟”
فهم جريد تمامًا رغبة براهام في القتال. أراد براهام أن يسأل جريد الممتن “لمن ستخسر بصرف النظر عني؟” لكنه أغلق فمه قبل أن يسأل. قام ونظر في أرجاء المكتبة و سأل: “بالطبع. أنت لا تحب القراءة ، أليس كذلك؟”
كانت أيضًا بداية المعجزة التي أدت إلى لقاء براهام و جريد. لم يندم براهام على مخالفة كلمات والدته.
“هاه؟”
“ما هذه الكتب؟”
لقد قصد براهام حقًا أنه لا يمكنه سوى اختيار واحد؟ من بين كل هذه الكتب؟ قدم جريد تعبيرًا سخيفًا و شرح له براهام ، “لسوء الحظ ، لا يمكنك إتقان مجموعة متنوعة من السحر.”
كان هذا هو السبب في أن حياة براهام ابتليت بالحزن و المعاناة.
“لماذا؟”
‘المشكلة الأكبر أن سلوكي كان متوقعًا…’
لقد اعترف بذلك فقط عندما كانت إحصائيات ذكائه منخفضة. كان أسلوب سحر براهام المعزز شيئًا لم يستطع حتى السحرة المشهورون تعلمه. كان يعتقد أنه سيكون من الجشع أن يتعلم السحر من براهام عندما كان لديه فقط بضعة آلاف من النقاط في الذكاء.
“إنها ليست مسألة ذكاء. إنها الكفاءة”.
رقصة السيف التي أعلنت نفسه كالسماء. كما لو كان يصيح بأنه سيعاقب أولئك الذين يشككون به و ينكرونه ، ربط جريد جميع أنواع رقصات السيف القوية. التفت شفتا براهام بابتسامة سعيدة عند رؤيته.
ومع ذلك ، فإن ذكاء جريد الحالي يتجه نحو 5،000 نقطة. قال براهام إن شرط الاستحواذ على سحره الأساسي كان 4،000 نقطة ، لذا تم الوفاء بالشرط بالفعل.
فهم جريد تمامًا رغبة براهام في القتال. أراد براهام أن يسأل جريد الممتن “لمن ستخسر بصرف النظر عني؟” لكنه أغلق فمه قبل أن يسأل. قام ونظر في أرجاء المكتبة و سأل: “بالطبع. أنت لا تحب القراءة ، أليس كذلك؟”
“لا يمكنني تعلم جميع التعويذات الأساسية الآن؟”
“إنها ليست مسألة ذكاء. إنها الكفاءة”.
‘هذا لا يعني أنه يمكنني أخذ هزيمتي كأمر مسلم به.’
“هل تقول إنني أفتقر إلى الكفاءة؟”
“بالنسبة لك ، يجب أن يكون السحر اختيارًا ويتطلب التركيز.”
بصراحة ، لم تكن هذه الجملة ممتعة للغاية. لقد حصل على الساحر الأسطوري العظيم كفئة ثانية ثم تطور إلى دوق الحكمة. هذا يعني أنه تم استثمار ستة من نقاط إحصائياته في الذكاء في كل مرة يرتقي فيها إلى مستوى أعلى. ولكن الآن كان يفتقر إلى الكفاءة؟ ماذا عن كل النقاط التي تم استثمارها بالقوة في الذكاء؟ بالكاد ابتلع جريد غضبه المتصاعد.
كان هناك عدد قليل من المقاطع لتعميم المانا ، لذا حتى لو لم يستطع استيعاب تقنيات سحرية متعددة ، فإن تعلم السحر نفسه لم يكن مشكلة. بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عندما ساعد براهام.
“لا يمكن المساعدة لأن طاقة القتال تنتشر في كل ممر حيث يجب أن يتم تداول المانا.”
“هل يمكنني اختيار شيء آخر؟”
“…”
“هل يمكنني اختيار شيء آخر؟”
“لا يوجد شيء للندم عليه. هذا جعل طاقة سيفك أقوى”.
“… أنا أفهم.”
في الواقع ، كان قلب براهام هو نفسه. لم يعبر عن ذلك ظاهريًا ، لكن براهام أراد أن يجعل جريد تلميذاً له. أراد أن يجعل جريد ساحرًا مثله. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ أصبح جسد جريد منسجمًا بين طاقة السيف وطاقة القتال ولم يعد مناسبًا للساحر. الشيء الجيد الوحيد هو أن ذكاء جريد قد تحسن بشكل كبير.
“ومع ذلك ، يمكنك اختيار كتاب واحد فقط. لماذا لا تفكر في الأمر قليلاً؟”
كان هناك عدد قليل من المقاطع لتعميم المانا ، لذا حتى لو لم يستطع استيعاب تقنيات سحرية متعددة ، فإن تعلم السحر نفسه لم يكن مشكلة. بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عندما ساعد براهام.
“نقاط القوة إذا لم ينجح تجاوز.”
“لا يمكنني تعلم جميع التعويذات الأساسية الآن؟”
“بالنسبة لك ، يجب أن يكون السحر اختيارًا ويتطلب التركيز.”
كان السحر عملية متعددة الخطوات ، مع خمس إلى عشر خطوات لكل تقنية. ومع ذلك ، يمكن لجريد أن يتعلم تعويذة واحدة فقط لكل خطوة. لقد كان عيبًا خطيرًا لـ جريد إذا كان بإمكانه فقط تعلم السحر العادي. كانت القصة مختلفة عندما يتعلق الأمر بالسحر المعزز لبراهام.
“……”
ما المدة التي مرت منذ أن تعرض للضرب بدقة شديدة؟ شعر وكأنه سيسب.
خلق السحر المعزز لبراهام الكثير من القوة بسحر واحد فقط. حتى لو تعلم جريد تعويذة واحدة فقط ، فلن يحسد السحرة الذين تعلموا 10.
أكد براهام ذلك ونظر إلى جريد. “إذا تم إرشادك إلى هذا الكتاب ، فلا تتردد في فتحه.”
حدث ذلك عندما حدق جريد في براهام الذي كان يغمغم في نفسه بجدية.
“سقط الحجر عن رأسك. كنت أرغب في أن يحدث هذا و لقد جعلت القراءة هواية حقًا”.
“هل يمكنني اختيار شيء آخر؟”
الفصل 1312
اختار جريد الكتاب السحري دون تفكير لذلك لم يكن هناك خيار سوى التردد. ابتسم براهام لجريد غير الحاسم. “كان يجب أن تستجيب معرفتي لأوجه القصور لديك.”
في الواقع ، كان قلب براهام هو نفسه. لم يعبر عن ذلك ظاهريًا ، لكن براهام أراد أن يجعل جريد تلميذاً له. أراد أن يجعل جريد ساحرًا مثله. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ أصبح جسد جريد منسجمًا بين طاقة السيف وطاقة القتال ولم يعد مناسبًا للساحر. الشيء الجيد الوحيد هو أن ذكاء جريد قد تحسن بشكل كبير.
“في كل مرة أقسم فيها على تجاوزهم ، تضخم شغفي مثل الشمس. ومع ذلك ، الآن…”
“… أنا أفهم.”
“بدلاً من ذلك ، أنا سعيد لأنني خسرت لك. كنت سأصاب بالصدمة إذا لم أتمكن من فهم الموضوع وخسرت أمام شخص آخر”.
في هذه المرحلة ، كان على جريد أن يفهمها. تخلى عن تردده و فتح كتاب السحر. لمعت عيون براهام بشكل براق. “لقد اخترت جيدًا.”
ترجمة : Don Kol
الفصل 1312
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“سحري مكتوب في الكتب الموجودة على رف الكتب هذا.”
جلس جريد منتصبًا في اللحظة التي تعافت فيها قدرته على التحمل قليلاً وتذكر المعركة. بصراحة ، لم يشعر أنه ارتكب أي أخطاء. كانت خسارته لأن براهام كان قوياً للغاية.
“… أنا أفهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
