نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1318

الفصل 1318

الفصل 1318

 

 

الفصل 1318

“أجنحة فضية.”

[المستقبل مشغول جدًا ولا يمكنه التحقق من الهمس.]

بمجرد أن بدأت الصحة تضيع ، بدأت حلقة مفرغة تعيد نفسها. الضرر الذي حدث عندما ظهر من الجحيم جاو لأول مرة كان لابد من استرداده على الفور لتحمل هذا النمط. الجرع وحدها لها حدودها. تطلبت الإغارة على الجحيم جاو معالجًا أو حاجزًا.

 

 

كانت هناك حالة واحدة فقط لا يمكن فيها نقل الهمس بسبب هذا السبب. كان ذلك عندما كان الهدف يداهم زعيم زنزانة.

تقدمت مرسيدس مع الترس فوق رأسها و منعت ألسنة اللهب التي تتساقط مثل المطر. تبعت جريد خلفه.

 

 

“اللعنة ، لقد بدأ بالفعل.”

 

 

“من هنا!”

طلب منه لاويل أن يثق بجريد ، لكن بون شعر بعدم الارتياح. آمن بون بشكل طبيعي بمهارات جريد. هل كان هناك أي من أعضاء مدجج بالعتاد الذين شككوا في أن جريد كان الأقوى؟ كان فقط أن التوقيت هذه المرة كان سيئًا للغاية. لن يكون جريد قادرًا على التعامل مع الجحيم جاو إذا كان قد حصل على حجر النار السابع.

أعمدة النار التي تم استدعاؤها لحظة ظهور الجحيم جاو ازدادت قوة مع زيادة عدد أحجار النار. في اللحظة التي ظهرت فيها ستة أحجار نار ، اتسع نطاق الضرر إلى النقطة التي ستحترق فيها الزنزانة بأكملها.

 

 

إنه صعب حتى لو كان أقوى من مرسيدس. من المستحيل أن يقوم شخصان بمداهمة الزعيم بناءً على هذا النمط.

 

 

صاحبت الملحمة نمو كبير. زاد دفاعه و أضراره أثناء الحفلات و زادت مقاومته لضرر المهارة و ضرر السلاح. بالإضافة إلى ذلك ، تم تقوية بشرة المتعالي و حصل على عنوان. كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يهتف.

أراد بون أن يعطي جريد بعض النصائح ، لكنه أصبح متوترًا عندما لم يتمكن حتى من إرسال همسة. أدركه لاويل وهو يهرع بعيدًا. “هل ستدعم؟”

[سرَّع ترس الفارس الذي هزم نيران الجحيم سيفه.]

 

 

“يجب على أن أذهب. لا يمكنني ترك جريد و مرسيديس يموتان”.

كان مؤلمًا جدًا حتى لو كانت مقاومة النار 100٪. فقط لأن مقاومة السمات كانت 100٪ لا يعني أنه لم يتم تلقي أي ضرر للسمة. كان هذا لأن جميع هجمات السمات كان لها ضرر أساسي. يمكن الحفاظ على الضرر متوازنًا مع الدفاع والمقاومة ، لكن قوة الهجوم الناري لـ الجحيم جاو كانت حقًا لا يمكن إيقافها. قد يتم حظره بالمقاومة و تقليل الضرر و المناعة ، لكن الضرر لا يزال يفوق الخيال.

 

وقفت كل واحدة من حواس جريد. انكشف ‘العالم الذي يراه المتعالي  أمام عينيه. كان بإمكانه رؤية الشرارات الـ 33 التي كانت مخبأة. كانوا يقتربون منه و من مرسيدس بعنف. كان بإمكانه أن يرى كيف يتحرك كل شعرة من شعر مرسيدس. كان وجهها حزينًا كما لو كانت على وشك أن تنفجر بالبكاء.

أعمدة النار التي تم استدعاؤها لحظة ظهور الجحيم جاو ازدادت قوة مع زيادة عدد أحجار النار. في اللحظة التي ظهرت فيها ستة أحجار نار ، اتسع نطاق الضرر إلى النقطة التي ستحترق فيها الزنزانة بأكملها.

 

 

“يجب على أن أذهب. لا يمكنني ترك جريد و مرسيديس يموتان”.

بالإضافة إلى ذلك ، كان موقع استدعاء أعمدة النار عشوائيًا في كل مرة. الطريقة الوحيدة للعثور على الأماكن التي لم تتضرر فيها أعمدة النار كانت عن طريق الحظ البحت. ثم إذا تجنبوا عمود النار ، فقد تعرضوا لـ ‘كرات النار’ المتساقطة من السماء. كان لا مفر من التعرض لبعض الضرر من لحظة ظهور الجحيم جاو.

 

 

[فرع يحلم بأن يكون شجرة لدعم العالم.]

‘بالطبع ، سيقاوم جريد و مرسيديس الانحدار الذي يقلل من مقاومة النار ، لكنهما سيظلان مصابين.’

كان الشيطان العظيم التاسع ، الجحيم جاو ، حضوراً قوياً في النظرة العالمية ، لكنه اعتاد بشكل مفاجئ على الشعور بالعجز. كان ذلك لأنه عانى من سيف لا يمكن كسره ، سيف لا يمكن صده ، سيف لا يمكن تجنبه. هذا هو السبب في أنه استعاد رباطة جأشه بسرعة على الرغم من استخدام مرسيدس لـ البصيرة الفائقة.

 

 

كان مؤلمًا جدًا حتى لو كانت مقاومة النار 100٪. فقط لأن مقاومة السمات كانت 100٪ لا يعني أنه لم يتم تلقي أي ضرر للسمة. كان هذا لأن جميع هجمات السمات كان لها ضرر أساسي. يمكن الحفاظ على الضرر متوازنًا مع الدفاع والمقاومة ، لكن قوة الهجوم الناري لـ الجحيم جاو كانت حقًا لا يمكن إيقافها. قد يتم حظره بالمقاومة و تقليل الضرر و المناعة ، لكن الضرر لا يزال يفوق الخيال.

بمجرد أن بدأت الصحة تضيع ، بدأت حلقة مفرغة تعيد نفسها. الضرر الذي حدث عندما ظهر من الجحيم جاو لأول مرة كان لابد من استرداده على الفور لتحمل هذا النمط. الجرع وحدها لها حدودها. تطلبت الإغارة على الجحيم جاو معالجًا أو حاجزًا.

 

“الآن!”

بالإضافة إلى ذلك ، تم تطبيق قدر معين من الضرر الحقيقي على جميع هجمات الجحيم جاو. تجاهلت تماما الدفاع و المقاومة.

 

 

 

‘ستذهب مباشرة إلى الجحيم في اللحظة التي تبدأ فيها بإلحاق الضرر من الجحيم جاو.’

‘المهارة التي تنطلق في كل مرة تنخفض فيها نسبة 20٪ من صحتنا هي الأكثر خطورة.’ لذلك ، كان من المهم الحفاظ على صحتهم.

 

[زادت حالة الإلهية بمقدار 1.]

كان نمط هجوم الجحيم جاو الأكثر رعبًا هو مجسات القوة السحرية التي حدثت عندما فقد أكثر من نصف الأشخاص المشاركين في الغارة قدرًا معينًا من الصحة. لقد كانت مهارة تسببت في 100٪ من الضرر الحقيقي لخمسة أهداف و تسببت في إصابة حرجة دون قيد أو شرط.

 

 

 

‘المهارة التي تنطلق في كل مرة تنخفض فيها نسبة 20٪ من صحتنا هي الأكثر خطورة.’ لذلك ، كان من المهم الحفاظ على صحتهم.

[بطل الرواية الذي يقود أساطير أخرى.

 

“قمة موجة القتل المتجاوز المترابط.”

بمجرد أن بدأت الصحة تضيع ، بدأت حلقة مفرغة تعيد نفسها. الضرر الذي حدث عندما ظهر من الجحيم جاو لأول مرة كان لابد من استرداده على الفور لتحمل هذا النمط. الجرع وحدها لها حدودها. تطلبت الإغارة على الجحيم جاو معالجًا أو حاجزًا.

 

 

[قرار لحماية الجميع]

 

أراد بون أن يعطي جريد بعض النصائح ، لكنه أصبح متوترًا عندما لم يتمكن حتى من إرسال همسة. أدركه لاويل وهو يهرع بعيدًا. “هل ستدعم؟”

حدث ذلك عندما بدأ بون في جمع الفريق الأول.

 

 

 

[يقوم الملك المدجج بالعتاد جريد بكتابة الملحمة الثامنة.]

[قرار لحماية الجميع]

 

 

تم إطلاق ملحمة. كانت محتويات الملحمة أيضًا خطيرة جدًا. لم يكن جريد لكن فارس جريد. و وصفت مرسيدس بمواجهة ألسنة اللهب. وكتبت أنها تشاركت الأعباء التي كان جريد يحملها وحده حتى الآن. كان جريد يعتمد على مرسيدس عندما قدر حياة الـ NPC مائة أو ألف مرة أكثر من حياته؟ كانت مرسيدس هي التي كانت مثل الشيء الثمين الذي لا يمكن استبداله بأي شيء.

“تشي!”

 

 

كان دليلًا على أن جريد كان غارق.

لم يتلق جريد ضربة مناسبة منذ دخوله المرحلة الثانية. كان ذلك بسبب رشاقته العالية التي سمحت له بالتفاعل بمجرد أن تنبأت ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس بذلك. تعرضت مرسيدس لأضرار ، لكنها كانت حتمية لأنها كانت في موقع المدرع. ومع ذلك ، فقد أصيبت بجروح طفيفة فقط. لم يكن أي منهما أقل من 90٪ من صحته. كان الأمر جيدًا على هذا النحو ، لكن مرسيدس كانت تطلب منه الهروب؟

 

“ماذا…؟! عيناكِ مستحيل تواجدهما!”

“تشي!”

 

 

“ماذا…؟! عيناكِ مستحيل تواجدهما!”

في منتصف الممر ، استدعى بون حصانًا أبيض. صرخ لاويل بينما ألقى بون رمحًا ، وكسر النافذة ، وركب الحصان ، “اذهب إلى العصي. سوف يرشدك إلى بوابة الاعوجاج”.

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الضرر بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

 

***

 

 

 

كانت الملحمة خطى جريد. ركزت على الشخص نفسه بدلاً من مآثره. هذه المرة ، ركز النظام على التغييرات في جريد الذي بدأ الاعتماد على زملائه. أصبح هو النور الذي يوجه البشرية لأنه كان يعرف حدوده. ومع ذلك ، لا يزال يرى الآخرين على أنهم غير مستقرين.

 

 

 

جريد ، الذي كان يقاتل بمفرده دائمًا ، وثق أخيرًا في الآخرين. لقد كان مشهدًا أثبت تطور البشرية. لقد كانت لحظة ألمحت إلى تغيير الأجيال. كان من الصواب كتابتها كسرد من شأنه أن يصبح خرافة.

 

 

 

تقدمت مرسيدس مع الترس فوق رأسها و منعت ألسنة اللهب التي تتساقط مثل المطر. تبعت جريد خلفه.

 

 

 

[في كل مرة سار على خطى فارسه ، كانت المسؤولية التي اضطهدته تُغسل طبقة تلو الأخرى].

[ارتفعت حالة الإلهية بمستوى واحد كمكافأة لإكمال الملحمة.]

 

[اكتملت الصفحة الثامنة من الملحمة.]

“من هنا!”

جريد ، الذي كان يقاتل بمفرده دائمًا ، وثق أخيرًا في الآخرين. لقد كان مشهدًا أثبت تطور البشرية. لقد كانت لحظة ألمحت إلى تغيير الأجيال. كان من الصواب كتابتها كسرد من شأنه أن يصبح خرافة.

 

 

[كانت الشجاعة لمواجهة جميع أنواع الظلم و التهديدات لقيادة الطريق.]

 

 

“أنتم يا رفاق…! أسا.. طير! كوااك!”

“النهر في هذا الاتجاه مزيف.”

 

 

حدث ذلك عندما بدأ بون في جمع الفريق الأول.

[قرار لحماية الجميع]

 

 

 

“الآن!”

كم عدد الناس في العالم الذين امتدحهم شيطان عظيم؟ أشاد الجحيم جاو بشدة بـ جريد و مرسيديس ، حتى أنه ذكر مولر الذي ختمه. كان مرتاحا. قام الجحيم جاو بتدوير العصا التي كان يحملها كزخرفة و خلق العشرات من الخماسيات العكسية حوله.

 

“تشي!”

[عناد أحمق و غطرسة.]

 

 

 

“أيها السخفاء!”

***

 

“النهر في هذا الاتجاه مزيف.”

[أدرك ذلك تحت حماية الترس]. 

 

 

 

“السماء”.

 

 

كان هذا سيئا. بالنظر إلى طريقته في الكلام ، استعاد الرجل الذي كان هائج للتو رباطة جأشه. هذا يعني أن دقة هجومه قد عادت إلى المستوى الطبيعي.

[سرَّع ترس الفارس الذي هزم نيران الجحيم سيفه.]

 

 

 

“كواك! النهر ، فيضان!”

 

 

“يجب على أن أذهب. لا يمكنني ترك جريد و مرسيديس يموتان”.

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الضرر بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

 

جلد المتعالي قاس و صلب للغاية.

“حماية الفارس الإلهية.”

 

 

 

[نظر الفارس إلى الأماكن التي لا يستطيع رؤيتها و حمى ظهره.]

“تشي!”

 

 

“ماذا…؟! عيناكِ مستحيل تواجدهما!”

[المستقبل مشغول جدًا ولا يمكنه التحقق من الهمس.]

 

 

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الدفاع بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

 

“كواك! النهر ، فيضان!”

“شونبو”.

 

 

 

“أجنحة فضية.”

 

 

 

[فرع يحلم بأن يكون شجرة لدعم العالم.]

لقد كانت اللحظة التي تصلب فيها جريد.

 

[اكتملت الصفحة الثامنة من الملحمة.]

[جهوده و كفاحه لقيادة البشرية كفانوس.]

“اللعنة ، لقد بدأ بالفعل.”

 

طلب منه لاويل أن يثق بجريد ، لكن بون شعر بعدم الارتياح. آمن بون بشكل طبيعي بمهارات جريد. هل كان هناك أي من أعضاء مدجج بالعتاد الذين شككوا في أن جريد كان الأقوى؟ كان فقط أن التوقيت هذه المرة كان سيئًا للغاية. لن يكون جريد قادرًا على التعامل مع الجحيم جاو إذا كان قد حصل على حجر النار السابع.

“قمة موجة القتل المتجاوز المترابط.”

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الضرر بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

“يجب أن يكون هذا كافيًا للتعامل معك.”

“موجة المجرة”.

[فارستك ‘مرسيدس’ تؤلهك.]

 

مسح ظهر يد جريد عيون مرسيدس.

[تمت إزالة التمييز بين الجيل السابق والحاضر].

 

 

 

“أنتم يا رفاق…! أسا.. طير! كوااك!”

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الدفاع بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

كانت هناك ابتسامة كبيرة على رأس العنزة. ثم ساد الصمت و كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت. اختفت النيران المشتعلة في الدوائر السحرية فجأة.

[أكمل الملك المدجج بالعتاد جريد الصفحة الثامنة من الملحمة!]

لم يتلق جريد ضربة مناسبة منذ دخوله المرحلة الثانية. كان ذلك بسبب رشاقته العالية التي سمحت له بالتفاعل بمجرد أن تنبأت ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس بذلك. تعرضت مرسيدس لأضرار ، لكنها كانت حتمية لأنها كانت في موقع المدرع. ومع ذلك ، فقد أصيبت بجروح طفيفة فقط. لم يكن أي منهما أقل من 90٪ من صحته. كان الأمر جيدًا على هذا النحو ، لكن مرسيدس كانت تطلب منه الهروب؟

 

 

[نظرًا لتأثير الملحمة ، زادت إحصائيات جميع أساطير هذا العصر بشكل طفيف.]

 

 

***

 

 

[المستقبل مشغول جدًا ولا يمكنه التحقق من الهمس.]

[اكتملت الصفحة الثامنة من الملحمة.]

 

 

“النهر في هذا الاتجاه مزيف.”

[ارتفعت حالة الإلهية بمستوى واحد كمكافأة لإكمال الملحمة.]

“الآن!”

 

بالإضافة إلى ذلك ، تم تطبيق قدر معين من الضرر الحقيقي على جميع هجمات الجحيم جاو. تجاهلت تماما الدفاع و المقاومة.

[زادت مقاومة ضرر المهارة بشكل طفيف.]

 

 

 

[زادت مقاومة ضرر السلاح بشكل طفيف.]

 

 

[كانت الشجاعة لمواجهة جميع أنواع الظلم و التهديدات لقيادة الطريق.]

[أصبح مظهر التعالي أكثر واقعية.]

 

 

 

[تم إنشاء عنوان ‘بطل الأسطورة’.]

[أدى التأثير الملحمي الجديد إلى زيادة الدفاع بنسبة 10٪ أثناء اللعب الجماعي.]

 

“قمة موجة القتل المتجاوز المترابط.”

[فارستك ‘مرسيدس’ تؤلهك.]

[أكمل الملك المدجج بالعتاد جريد الصفحة الثامنة من الملحمة!]

 

* هناك فرصة معينة لمقاومة الضرر المادي أقل من 3،000.

[زادت حالة الإلهية بمقدار 1.]

 

 

“ماذا؟”

[جلد المتعالي المستوى 2]

لم يتلق جريد ضربة مناسبة منذ دخوله المرحلة الثانية. كان ذلك بسبب رشاقته العالية التي سمحت له بالتفاعل بمجرد أن تنبأت ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس بذلك. تعرضت مرسيدس لأضرار ، لكنها كانت حتمية لأنها كانت في موقع المدرع. ومع ذلك ، فقد أصيبت بجروح طفيفة فقط. لم يكن أي منهما أقل من 90٪ من صحته. كان الأمر جيدًا على هذا النحو ، لكن مرسيدس كانت تطلب منه الهروب؟

 

 

[سلبية

“دوران الزهرة”.

 

 

* هناك فرصة معينة لمقاومة الضرر المادي أقل من 3،000.

 

 

 

جلد المتعالي قاس و صلب للغاية.

[فارستك ‘مرسيدس’ تؤلهك.]

 

“لا يزال هذا سحرًا غير مكتمل ، ولكن هل يمكنك تحمله عندما تكون أنت أيضًا غير مكتمل؟”

إنها عملية إلقاء نظرة خاطفة على مجال المناعة ضد السيف.]

[زادت حالة الإلهية بمقدار 1.]

 

 

[بطل الأسطورة]

 

 

 

[بطل الرواية الذي يقود أساطير أخرى.

 

 

 

سوف تكتسب خبرة أكثر من أعضاء فريقك عند الصيد في حفلة مع فئات أسطورية.

 

 

“قمة موجة القتل المتجاوز المترابط.”

هناك فرصة للحصول على عناصر أفضل من أعضاء مجموعتك عند الصيد في حفلة ذات فئات أسطورية.]

‘بالطبع ، سيقاوم جريد و مرسيديس الانحدار الذي يقلل من مقاومة النار ، لكنهما سيظلان مصابين.’

 

“السماء”.

“جيد”.

[عناد أحمق و غطرسة.]

 

“موجة المجرة”.

صاحبت الملحمة نمو كبير. زاد دفاعه و أضراره أثناء الحفلات و زادت مقاومته لضرر المهارة و ضرر السلاح. بالإضافة إلى ذلك ، تم تقوية بشرة المتعالي و حصل على عنوان. كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يهتف.

ملأت جميع الشرارات الـ 33 مجال رؤية جريد و تناثرت بتلات طاقة السيف. في رؤية مرسيدس ، كانت عباءة جريد تمر بدلاً من جريد. ثم تم قصف الجحيم جاو بسحره.

 

 

لسوء الحظ ، لم يستطع تحمل الهتاف.

كان الشيطان العظيم التاسع ، الجحيم جاو ، حضوراً قوياً في النظرة العالمية ، لكنه اعتاد بشكل مفاجئ على الشعور بالعجز. كان ذلك لأنه عانى من سيف لا يمكن كسره ، سيف لا يمكن صده ، سيف لا يمكن تجنبه. هذا هو السبب في أنه استعاد رباطة جأشه بسرعة على الرغم من استخدام مرسيدس لـ البصيرة الفائقة.

 

 

“جلالتك!”

“من هنا!”

 

طوال مئات السنين الماضية ، تجول في الجحيم في شكل روح و فكر في الامر مرارًا و تكرارًا – كيف يمكنه محاربة مثل هذه اللاعقلانية؟ كان الجواب الذي وجده بسيطًا بشكل مدهش. كان عليه أن يواجه اللاعقلانية بمزيد من اللاعقلانية. تقاطعت ألسنة اللهب فوق عشرات من الخماسيات المقلوبة ثم اشتعلت فيها النيران.

“شونبو!”

“شونبو!”

 

 

أصبح زخم ألسنة اللهب التي ارتداها الجحيم جاو على جسده أكبر بكثير. تحت هجوم جريد و مرسيديس ، تدهورت صحته و دخل المرحلة الثانية. كانت عيون الجحيم جاو تحترق بينما كان يحدق في جريد و مرسيديس ، اللذين كانا يفران مثل الفئران. “اعتقدت أن كل البشر في الوقت الحاضر هم نفايات. إنه لأمر صادم”.

 

 

“ومع ذلك ، ما زلت صغيرا. كان مولر في سنواته الأخيرة عندما ختمني”.

كان هذا سيئا. بالنظر إلى طريقته في الكلام ، استعاد الرجل الذي كان هائج للتو رباطة جأشه. هذا يعني أن دقة هجومه قد عادت إلى المستوى الطبيعي.

ملأت جميع الشرارات الـ 33 مجال رؤية جريد و تناثرت بتلات طاقة السيف. في رؤية مرسيدس ، كانت عباءة جريد تمر بدلاً من جريد. ثم تم قصف الجحيم جاو بسحره.

 

 

“لن تكون أقل شأنا حتى لو كنت تعيش في نفس عصر مولر.”

 

 

طلب منه لاويل أن يثق بجريد ، لكن بون شعر بعدم الارتياح. آمن بون بشكل طبيعي بمهارات جريد. هل كان هناك أي من أعضاء مدجج بالعتاد الذين شككوا في أن جريد كان الأقوى؟ كان فقط أن التوقيت هذه المرة كان سيئًا للغاية. لن يكون جريد قادرًا على التعامل مع الجحيم جاو إذا كان قد حصل على حجر النار السابع.

كم عدد الناس في العالم الذين امتدحهم شيطان عظيم؟ أشاد الجحيم جاو بشدة بـ جريد و مرسيديس ، حتى أنه ذكر مولر الذي ختمه. كان مرتاحا. قام الجحيم جاو بتدوير العصا التي كان يحملها كزخرفة و خلق العشرات من الخماسيات العكسية حوله.

تم إطلاق ملحمة. كانت محتويات الملحمة أيضًا خطيرة جدًا. لم يكن جريد لكن فارس جريد. و وصفت مرسيدس بمواجهة ألسنة اللهب. وكتبت أنها تشاركت الأعباء التي كان جريد يحملها وحده حتى الآن. كان جريد يعتمد على مرسيدس عندما قدر حياة الـ NPC مائة أو ألف مرة أكثر من حياته؟ كانت مرسيدس هي التي كانت مثل الشيء الثمين الذي لا يمكن استبداله بأي شيء.

 

 

“ومع ذلك ، ما زلت صغيرا. كان مولر في سنواته الأخيرة عندما ختمني”.

تم إطلاق ملحمة. كانت محتويات الملحمة أيضًا خطيرة جدًا. لم يكن جريد لكن فارس جريد. و وصفت مرسيدس بمواجهة ألسنة اللهب. وكتبت أنها تشاركت الأعباء التي كان جريد يحملها وحده حتى الآن. كان جريد يعتمد على مرسيدس عندما قدر حياة الـ NPC مائة أو ألف مرة أكثر من حياته؟ كانت مرسيدس هي التي كانت مثل الشيء الثمين الذي لا يمكن استبداله بأي شيء.

 

 

كان الشيطان العظيم التاسع ، الجحيم جاو ، حضوراً قوياً في النظرة العالمية ، لكنه اعتاد بشكل مفاجئ على الشعور بالعجز. كان ذلك لأنه عانى من سيف لا يمكن كسره ، سيف لا يمكن صده ، سيف لا يمكن تجنبه. هذا هو السبب في أنه استعاد رباطة جأشه بسرعة على الرغم من استخدام مرسيدس لـ البصيرة الفائقة.

أصبح زخم ألسنة اللهب التي ارتداها الجحيم جاو على جسده أكبر بكثير. تحت هجوم جريد و مرسيديس ، تدهورت صحته و دخل المرحلة الثانية. كانت عيون الجحيم جاو تحترق بينما كان يحدق في جريد و مرسيديس ، اللذين كانا يفران مثل الفئران. “اعتقدت أن كل البشر في الوقت الحاضر هم نفايات. إنه لأمر صادم”.

 

إنه صعب حتى لو كان أقوى من مرسيدس. من المستحيل أن يقوم شخصان بمداهمة الزعيم بناءً على هذا النمط.

طوال مئات السنين الماضية ، تجول في الجحيم في شكل روح و فكر في الامر مرارًا و تكرارًا – كيف يمكنه محاربة مثل هذه اللاعقلانية؟ كان الجواب الذي وجده بسيطًا بشكل مدهش. كان عليه أن يواجه اللاعقلانية بمزيد من اللاعقلانية. تقاطعت ألسنة اللهب فوق عشرات من الخماسيات المقلوبة ثم اشتعلت فيها النيران.

[اكتملت الصفحة الثامنة من الملحمة.]

 

 

“لا يزال هذا سحرًا غير مكتمل ، ولكن هل يمكنك تحمله عندما تكون أنت أيضًا غير مكتمل؟”

 

 

بمجرد أن بدأت الصحة تضيع ، بدأت حلقة مفرغة تعيد نفسها. الضرر الذي حدث عندما ظهر من الجحيم جاو لأول مرة كان لابد من استرداده على الفور لتحمل هذا النمط. الجرع وحدها لها حدودها. تطلبت الإغارة على الجحيم جاو معالجًا أو حاجزًا.

“……!”

ترجمة : Don Kol

 

كانت هناك حالة واحدة فقط لا يمكن فيها نقل الهمس بسبب هذا السبب. كان ذلك عندما كان الهدف يداهم زعيم زنزانة.

كان هذا سحرًا تم إنشاؤه لقتل مولر. لمحت مرسيدس هوية الدائرة السحرية مع البصيرة الفائقة و دفعت جريد بعيدًا.

[يقوم الملك المدجج بالعتاد جريد بكتابة الملحمة الثامنة.]

 

في منتصف الممر ، استدعى بون حصانًا أبيض. صرخ لاويل بينما ألقى بون رمحًا ، وكسر النافذة ، وركب الحصان ، “اذهب إلى العصي. سوف يرشدك إلى بوابة الاعوجاج”.

“اهرب!”

كان الشيطان العظيم التاسع ، الجحيم جاو ، حضوراً قوياً في النظرة العالمية ، لكنه اعتاد بشكل مفاجئ على الشعور بالعجز. كان ذلك لأنه عانى من سيف لا يمكن كسره ، سيف لا يمكن صده ، سيف لا يمكن تجنبه. هذا هو السبب في أنه استعاد رباطة جأشه بسرعة على الرغم من استخدام مرسيدس لـ البصيرة الفائقة.

 

 

“ماذا؟”

[زادت مقاومة ضرر السلاح بشكل طفيف.]

 

تم إطلاق ملحمة. كانت محتويات الملحمة أيضًا خطيرة جدًا. لم يكن جريد لكن فارس جريد. و وصفت مرسيدس بمواجهة ألسنة اللهب. وكتبت أنها تشاركت الأعباء التي كان جريد يحملها وحده حتى الآن. كان جريد يعتمد على مرسيدس عندما قدر حياة الـ NPC مائة أو ألف مرة أكثر من حياته؟ كانت مرسيدس هي التي كانت مثل الشيء الثمين الذي لا يمكن استبداله بأي شيء.

لم يتلق جريد ضربة مناسبة منذ دخوله المرحلة الثانية. كان ذلك بسبب رشاقته العالية التي سمحت له بالتفاعل بمجرد أن تنبأت ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس بذلك. تعرضت مرسيدس لأضرار ، لكنها كانت حتمية لأنها كانت في موقع المدرع. ومع ذلك ، فقد أصيبت بجروح طفيفة فقط. لم يكن أي منهما أقل من 90٪ من صحته. كان الأمر جيدًا على هذا النحو ، لكن مرسيدس كانت تطلب منه الهروب؟

 

 

كان هذا سيئا. بالنظر إلى طريقته في الكلام ، استعاد الرجل الذي كان هائج للتو رباطة جأشه. هذا يعني أن دقة هجومه قد عادت إلى المستوى الطبيعي.

ما هذا السحر؟

“أنتم يا رفاق…! أسا.. طير! كوااك!”

 

[كانت الشجاعة لمواجهة جميع أنواع الظلم و التهديدات لقيادة الطريق.]

33 دائرة سحرية تولدت مرارًا و تكرارًا ألسنة اللهب و تكثفها. بدا أنها تستطيع تنفيذ قصف اخترق ‘كل الدفاع’. اقترح جريد ، “إذا قام كلانا بحجبها معًا.”

 

 

كانت هناك ابتسامة كبيرة على رأس العنزة. ثم ساد الصمت و كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت. اختفت النيران المشتعلة في الدوائر السحرية فجأة.

“إنه مستحيل. لقد تداخل بلا حدود بين سحر التوجيه وسحر التسارع”.

 

 

 

“ماذا…؟!”

 

 

كانت هناك ابتسامة كبيرة على رأس العنزة. ثم ساد الصمت و كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت. اختفت النيران المشتعلة في الدوائر السحرية فجأة.

لقد كانت اللحظة التي تصلب فيها جريد.

 

 

 

“يجب أن يكون هذا كافيًا للتعامل معك.”

“جلالتك!”

 

 

كانت هناك ابتسامة كبيرة على رأس العنزة. ثم ساد الصمت و كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت. اختفت النيران المشتعلة في الدوائر السحرية فجأة.

 

 

“شونبو!”

“…!”

“جلالتك!”

 

 

كانت مرسيدس تتحرك بالفعل. حاولت أن تعانق جريد وهي تفتح فمها لتقول بعض الكلمات الأخيرة. كان درعها الكبير يغطي جسد جريد فقط. حتى أنها استخدمت جسدها كدرع لأنها ضحت بنفسها من أجل جريد. في العالم الذي توقف ~

 

 

“السماء”.

[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]

 

 

ملأت جميع الشرارات الـ 33 مجال رؤية جريد و تناثرت بتلات طاقة السيف. في رؤية مرسيدس ، كانت عباءة جريد تمر بدلاً من جريد. ثم تم قصف الجحيم جاو بسحره.

وقفت كل واحدة من حواس جريد. انكشف ‘العالم الذي يراه المتعالي  أمام عينيه. كان بإمكانه رؤية الشرارات الـ 33 التي كانت مخبأة. كانوا يقتربون منه و من مرسيدس بعنف. كان بإمكانه أن يرى كيف يتحرك كل شعرة من شعر مرسيدس. كان وجهها حزينًا كما لو كانت على وشك أن تنفجر بالبكاء.

مثلما تحميني ، من الطبيعي أن أحميك.

 

“دوران الزهرة”.

‘لا بأس.’

 

 

 

مثلما تحميني ، من الطبيعي أن أحميك.

لم يتلق جريد ضربة مناسبة منذ دخوله المرحلة الثانية. كان ذلك بسبب رشاقته العالية التي سمحت له بالتفاعل بمجرد أن تنبأت ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس بذلك. تعرضت مرسيدس لأضرار ، لكنها كانت حتمية لأنها كانت في موقع المدرع. ومع ذلك ، فقد أصيبت بجروح طفيفة فقط. لم يكن أي منهما أقل من 90٪ من صحته. كان الأمر جيدًا على هذا النحو ، لكن مرسيدس كانت تطلب منه الهروب؟

 

 

مسح ظهر يد جريد عيون مرسيدس.

 

 

“قمة موجة القتل المتجاوز المترابط.”

“دوران الزهرة”.

 

 

***

ملأت جميع الشرارات الـ 33 مجال رؤية جريد و تناثرت بتلات طاقة السيف. في رؤية مرسيدس ، كانت عباءة جريد تمر بدلاً من جريد. ثم تم قصف الجحيم جاو بسحره.

إنها عملية إلقاء نظرة خاطفة على مجال المناعة ضد السيف.]

 

 

“……!!”

 

 

طوال مئات السنين الماضية ، تجول في الجحيم في شكل روح و فكر في الامر مرارًا و تكرارًا – كيف يمكنه محاربة مثل هذه اللاعقلانية؟ كان الجواب الذي وجده بسيطًا بشكل مدهش. كان عليه أن يواجه اللاعقلانية بمزيد من اللاعقلانية. تقاطعت ألسنة اللهب فوق عشرات من الخماسيات المقلوبة ثم اشتعلت فيها النيران.

“……؟”

 

 

 

لم يعرف مرسيدس والشيطان العظيم ما فعله جريد و التقت نظراتهم المذهولة. سقط الجحيم جاو بثبات و رأى البتلات الزرقاء ترفرف في النيران. تعكس كل بتلة كابوسًا منذ مئات السنين.

تم إطلاق ملحمة. كانت محتويات الملحمة أيضًا خطيرة جدًا. لم يكن جريد لكن فارس جريد. و وصفت مرسيدس بمواجهة ألسنة اللهب. وكتبت أنها تشاركت الأعباء التي كان جريد يحملها وحده حتى الآن. كان جريد يعتمد على مرسيدس عندما قدر حياة الـ NPC مائة أو ألف مرة أكثر من حياته؟ كانت مرسيدس هي التي كانت مثل الشيء الثمين الذي لا يمكن استبداله بأي شيء.

 

 

ترجمة : Don Kol

[نظر الفارس إلى الأماكن التي لا يستطيع رؤيتها و حمى ظهره.]

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

أعمدة النار التي تم استدعاؤها لحظة ظهور الجحيم جاو ازدادت قوة مع زيادة عدد أحجار النار. في اللحظة التي ظهرت فيها ستة أحجار نار ، اتسع نطاق الضرر إلى النقطة التي ستحترق فيها الزنزانة بأكملها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط