نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1326

الفصل 1326

الفصل 1326

 

‘كلما عرفت أكثر عن الآلهة ، أشعر بالاشمئزاز.’

الفصل 1326

“” ماذا تفعل؟ لماذا لا تساعدني في العناية بكرامة السيد؟! “”

الشيطان ، أندراس – قوته الفطرية كانت النار. كان يعرف كيف يتعامل مع اللهب القوي بطبيعته و كان من أفضل الشياطين. ومع ذلك ، لم يكن شيطانًا عظيمًا. لا ، لم يكن مؤهلاً ليكون شيطانًا عظيمًا. الجحيم جاو و بيليال – كان هناك بالفعل شيطانان عظيمان يتعاملان مع اللهب بكفاءة وقوة أكبر من أندراس. شيطان لم يستطع أن يصبح شيطانًا عظيمًا…

ترجمة : Don Kol

 

جريد قد رأى بعل من قبل. في العالم البشري حيث تم إضعاف قوة شيطان عظيم ، واجه واحدًا من عشرات الأنا لـ بعل. ربما يكون قد قاتل و فاز ، لكن التجربة ظلت خوفًا كبيرًا لـ جريد. كانت آنا بعل تتمتع بقوة هائلة حتى عندما ضعفت. كان من المستحيل التكهن بقوة بعل الحقيقية و شعر بخوف غامض.

لم يستطع أندراس إيجاد هدفه في الحياة. كان يتجول باستمرار وهو يستاء من الإله ياتان الذي أعطاه قوة النار. في بعض الأحيان ، كان يثور ويسبب حوادث خطيرة. كان بعل هو الذي أنقذه لأنه استهدف من قبل عدد قليل من الشياطين العظيمة. استولى بعل على أندراس ، و جعله تابعًا له ، وأعطاه قوتين جديدتين – الفولاذ و الرياح. مع ثلاث قوى في المجموع ، ولد أندراس من جديد.

 

 

“القرف…!”

من خلال تحويل جسده و قوته السحرية إلى فولاذ ، أظهر قوة لتدمير كل شيء. من خلال تسخين جسده الفولاذي و قوته السحرية بالنار ، كان من الممكن إلحاق ألم أفظع من الموت على العدو. كانت جلالة أندراس مشابهتًا بالفعل لشيطان عظيم لأنه خلق عاصفة لتطغى على المحيط دون استخدام العنف مباشرة.

“”……””

 

لم تكن قوة الفولاذ مرتبطة بسحر أندراس فحسب ، بل بجسده أيضًا. لذلك ، يمكن لأندراس تحويل قوته السحرية و جسمه إلى فولاذ. في كل مرة يتم فيها قطع الذئاب و السلاسل و تدميرها ، يعاني أندراس من ألم مثل قطع جسده.

كان أندراس واثقًا بلا شك من أنه يمكن أن يحل محل الشيطان العظيم الثاني والثلاثين الذي كان شاغرا.

أصبحت عيون أندراس المملوءة بالحزن و الغضب فارغة تدريجياً. كان بعل سعيدًا برؤية أندراس يحتضر وحده دون أن يعتمد عليه أحد. لم يكن هذا الحدث من أجل جريد فقط. كان أيضًا من أجل يورا. لقد كان حدثًا لم يحدث إلا عندما استوفت يورا شروط أن تصبح معادية لأندراس ، مؤمن بعل المجنون ، مما جعله يلاحقها ثم يوقعه في أزمة. كان من الممكن أن يكون تحقيق الشرط الأخير صراعًا كبيرًا لولا وجود جريد.

 

 

كان يعتقد أنه إذا تقدم أكثر قليلاً ، يمكنه الصعود إلى الجحيم الثاني والعشرين ، الذي كان شاغراً مثل الجحيم الثاني و الثلاثين. كان مقتنعًا بأنه سيكتب أسطورة مثل زيبار ، المتجول الذي كان شيطانًا من رتبة متدنية شحذ مهاراته في المبارزة وارتقى إلى الجحيم الثالث عشر (تراجع الترتيب الحالي مرة أخرى).

 

 

 

ومع ذلك ، فإن السبب في بقائه مخلصًا لبعل هو أنه احترم بعل بصدق. بالنسبة لأندراس ، كان إلهه بعل و ليس ياتان. أراد البقاء بجانب بعل إلى الأبد لخدمة بعل. كانت أيضًا إرادة أندراس و ولائه هو ما جعله يلاحق يورا مؤخرًا ، التي تجرأت على الاختباء في الجحيم الأول و عرقلة شؤون بعل.

 

 

 

“” كويك. “”

 

 

 

تأوه أندراس في خضم النيران التي دمرت الشر. لم يستطع فهم الوضع الحالي. شعلة مقدسة مثيرة للاشمئزاز – لماذا ظهرت هذه النار في وسط الجحيم؟

جريد قد رأى بعل من قبل. في العالم البشري حيث تم إضعاف قوة شيطان عظيم ، واجه واحدًا من عشرات الأنا لـ بعل. ربما يكون قد قاتل و فاز ، لكن التجربة ظلت خوفًا كبيرًا لـ جريد. كانت آنا بعل تتمتع بقوة هائلة حتى عندما ضعفت. كان من المستحيل التكهن بقوة بعل الحقيقية و شعر بخوف غامض.

 

 

“” أنت من السماء. الجرأة على الاقتحام لهنا… “”

[لقد شاهدت مصدر كل الشرور.]

 

ضربت صاعقة سوداء. في ومضة ، انقسمت عاصفة إله النار إلى نصفين و تبددت. تم بناء الصورة العقلية لجريد و الحفاظ عليها وفقًا لقوة إرادة جريد. الآن تم تدميرها من قبل قوة خارجية.

عبس جريد عندما ظن أندراس أنه إله أو رسول الآلهة. كانت العلاقة بين ريبيكا ، إلهة النور ، و ياتان ، إله الشر ، تعني أنه من الطبيعي الاعتقاد بأن السماء و الجحيم كانا في علاقة تعاون متبادل.

“” يـ~يتطلب الوقت. “”

 

 

‘كلما عرفت أكثر عن الآلهة ، أشعر بالاشمئزاز.’

 

 

 

حتى هيكسيتيا ، الذي فضل الآن جريد و الإنسانية ، حاول ذات مرة تدمير البشرية. اعتقد جريد أنه يجب أن يكون متيقظًا تجاه جميع الآلهة بجانب هيكسيتيا. بالطبع ، كانت الأولوية هي التركيز على الشخص الذي أمامه.

 

 

 

‘إنه خطير’.

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

لم يشعر العدو بالقوة بسبب العقوبة في الجحيم. لقد كان قويا فقط. هل كان مشابهًا للشيطان العظيم الثاني و العشرين ، بيريث ، الذي أتى إلى عالم البشر؟ كانت سلاسل الفولاذ الساخن و ضغط الرياح الذي سحق جسده و قيد تحركاته مخيفة و غيرت شكلها في الوقت الفعلي.

 

 

 

‘هناك حاجة إلى معركة سريعة.’

[لقد شاهدت مصدر كل الشرور.]

 

 

خلال الوقت الذي تم فيه الحفاظ على إله عاصفة النار و كان لديه طاقة سيف لا نهائية ، يجب إطلاق جميع الهجمات. اتخذ جريد قرارًا و سحب قوة بيليال للحصول على قدرة تحمل دائمة. ثم…

 

 

 

[يتم تنشيط التأثير السلبي ‘ملكة النار’. لن تنخفض القدرة على التحمل أثناء الحفاظ على هذا الوضع السلبي.]

 

 

كان أندراس واثقًا بلا شك من أنه يمكن أن يحل محل الشيطان العظيم الثاني والثلاثين الذي كان شاغرا.

“هبوط قمة زهرة القتل المترابط.”

[أموراكت ، شيطان الصراع العظيم ، ينتظرك في مكان ما في الجحيم.]

 

 

كانت واحدة من رقصاته ​​الخمس التي تم إنشاؤها حديثًا برقصات السيف المدمجة. تم تدمير العشرات من الذئاب الفولاذية التي كانت تمر عبر السلاسل الساخنة باتجاه جريد. طافت البتلات الزرقاء حول جريد و سقطت مثل البرق. في عاصفة إله النار ، أنكرت قوة رقصة السيف التي قطعت جميع السلاسل الموسعة قاعدة ‘قوة الهجوم المنخفضة للمهارات واسعة النطاق’.

كانت يورا و أموراكت في علاقة عميقة. في الماضي ، منح أموراكت يورا الفرصة لتصبح شيطانًا و رفضت القيام بذلك ، و بدلاً من ذلك أصبحت قاتلة شياطين. اعتقدت أنها كانت عدوة لأموراكت منذ ذلك الحين.

 

أصبحت عيون أندراس المملوءة بالحزن و الغضب فارغة تدريجياً. كان بعل سعيدًا برؤية أندراس يحتضر وحده دون أن يعتمد عليه أحد. لم يكن هذا الحدث من أجل جريد فقط. كان أيضًا من أجل يورا. لقد كان حدثًا لم يحدث إلا عندما استوفت يورا شروط أن تصبح معادية لأندراس ، مؤمن بعل المجنون ، مما جعله يلاحقها ثم يوقعه في أزمة. كان من الممكن أن يكون تحقيق الشرط الأخير صراعًا كبيرًا لولا وجود جريد.

“” كوهيوك ، سعال !! “”

 

 

لم يعرف جريد عن العلاقة بين بعل و أندراس. ومع ذلك ، كان من السهل استنتاج الموقف ما لم يكن أحمق. رد بعل على إيمان أندراس بسخرية. تجمعت سلاسل أندراس التي قطعها جريد معًا لتشكل سيفًا ضخمًا. كان يستهدف بعل و ليس جريد.

لم تكن قوة الفولاذ مرتبطة بسحر أندراس فحسب ، بل بجسده أيضًا. لذلك ، يمكن لأندراس تحويل قوته السحرية و جسمه إلى فولاذ. في كل مرة يتم فيها قطع الذئاب و السلاسل و تدميرها ، يعاني أندراس من ألم مثل قطع جسده.

 

 

 

“” يـ~يتطلب الوقت. “”

 

 

الشيطان ، أندراس – قوته الفطرية كانت النار. كان يعرف كيف يتعامل مع اللهب القوي بطبيعته و كان من أفضل الشياطين. ومع ذلك ، لم يكن شيطانًا عظيمًا. لا ، لم يكن مؤهلاً ليكون شيطانًا عظيمًا. الجحيم جاو و بيليال – كان هناك بالفعل شيطانان عظيمان يتعاملان مع اللهب بكفاءة وقوة أكبر من أندراس. شيطان لم يستطع أن يصبح شيطانًا عظيمًا…

كان بإمكان أندراس رؤيته. لا يهم إذا كان هذا الرجل إلهًا أو ملاكًا أو إنسانًا. كان الرجل ذو الشعر الأسود أمامه بالكاد يحافظ على قدرته على التحمل مع قوة بيليال. فقط أكثر قليلا. أدرك أندراس أن الرجل سينهار من تلقاء نفسه بعد قليل من الوقت.

 

 

“القرف…!”

ومع ذلك ، كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة لأندراس. لم يكن لديه وقت. تسبب تأثير المجال الأول لعاصفة إله النار ، ‘اللهب الإلهي’ ، في إلحاق ضرر دائم بالكائنات الشريرة. كان جسد أندراس يحترق ببطء مثل عثة قفزت في ألسنة اللهب.

 

 

 

“” أنت… أين هو آجنوس؟ “”

سمع صوت شخص ما عاليا في السماء. اخترق الصوت ضجيج العاصفة النارية ولم يدخل فقط آذان أندراس ولكن أيضًا في أذني جريد.

 

 

قمة موجة القتل المتجاوز المترابط – بالكاد دافع عن الهجوم الأول لرقصات السيف ذات الخمسة اندماجات ، وتجنب إصابة مميتة. فقد أندراس إحدى ذراعيه و نظر بقلق إلى ما وراء عاصفة اللهب.

“” كوهيوك ، سعال !! “”

 

 

آجنوس – جاء ذلك الرجل معه هنا. قد يكون آجنوس إنسانًا ، لكنه وقع عقدًا مع بعل و كان يمتلك مهارات ممتازة. كان ذلك كافياً لمساعدة أندراس. إذن لماذا؟ لماذا لم يحضر؟ لماذا لم يخترق المتوفى حديث الولادة ألسنة اللهب لصد الرجل ذو الشعر الأسود؟

انتشرت ضحكة بعل الكئيبة في جميع أنحاء الجحيم التاسع و العشرين.

 

“” يـ~يتطلب الوقت. “”

“” ماذا تفعل؟ لماذا لا تساعدني في العناية بكرامة السيد؟! “”

 

 

 

حدث ذلك عندما صاح أندراس.

 

 

سقط أندراس فجأة على ركبتيه. رفع رأسه إلى السماء و صرخ و الأوردة منتفخة على رقبته.

– الالتزامات والاحترام. 

كانت واحدة من رقصاته ​​الخمس التي تم إنشاؤها حديثًا برقصات السيف المدمجة. تم تدمير العشرات من الذئاب الفولاذية التي كانت تمر عبر السلاسل الساخنة باتجاه جريد. طافت البتلات الزرقاء حول جريد و سقطت مثل البرق. في عاصفة إله النار ، أنكرت قوة رقصة السيف التي قطعت جميع السلاسل الموسعة قاعدة ‘قوة الهجوم المنخفضة للمهارات واسعة النطاق’.

 

 

سمع صوت شخص ما عاليا في السماء. اخترق الصوت ضجيج العاصفة النارية ولم يدخل فقط آذان أندراس ولكن أيضًا في أذني جريد.

 

 

كان يعتقد أنه إذا تقدم أكثر قليلاً ، يمكنه الصعود إلى الجحيم الثاني والعشرين ، الذي كان شاغراً مثل الجحيم الثاني و الثلاثين. كان مقتنعًا بأنه سيكتب أسطورة مثل زيبار ، المتجول الذي كان شيطانًا من رتبة متدنية شحذ مهاراته في المبارزة وارتقى إلى الجحيم الثالث عشر (تراجع الترتيب الحالي مرة أخرى).

– الثقة و قوة الإرادة.

 

 

 

سقط أندراس فجأة على ركبتيه. رفع رأسه إلى السماء و صرخ و الأوردة منتفخة على رقبته.

– الثقة و قوة الإرادة.

 

جريد قد رأى بعل من قبل. في العالم البشري حيث تم إضعاف قوة شيطان عظيم ، واجه واحدًا من عشرات الأنا لـ بعل. ربما يكون قد قاتل و فاز ، لكن التجربة ظلت خوفًا كبيرًا لـ جريد. كانت آنا بعل تتمتع بقوة هائلة حتى عندما ضعفت. كان من المستحيل التكهن بقوة بعل الحقيقية و شعر بخوف غامض.

“” بعل! “”

عبس جريد عندما ظن أندراس أنه إله أو رسول الآلهة. كانت العلاقة بين ريبيكا ، إلهة النور ، و ياتان ، إله الشر ، تعني أنه من الطبيعي الاعتقاد بأن السماء و الجحيم كانا في علاقة تعاون متبادل.

 

[الإنسانية ، مهمتك هي معاقبة بعل.]

كانت النظرة الصادقة في العيون التي تم إلقاء الضوء عليها من خلال الغطاء الفولاذي بمثابة المنقذ. في هذه الأثناء ، كان جريد في حالة من اليأس الشديد. “بعل…!”

– انظر ، على عكسك أنت الذي اعتمد علي حتى النهاية ، فقد تجاوز هذا الرجل الحدود بنفسه. ربما كان من الممكن أن تكون هكذا أيضًا؟ هههه! كوهاهاهات!

 

ومع ذلك ، فإن السبب في بقائه مخلصًا لبعل هو أنه احترم بعل بصدق. بالنسبة لأندراس ، كان إلهه بعل و ليس ياتان. أراد البقاء بجانب بعل إلى الأبد لخدمة بعل. كانت أيضًا إرادة أندراس و ولائه هو ما جعله يلاحق يورا مؤخرًا ، التي تجرأت على الاختباء في الجحيم الأول و عرقلة شؤون بعل.

جريد قد رأى بعل من قبل. في العالم البشري حيث تم إضعاف قوة شيطان عظيم ، واجه واحدًا من عشرات الأنا لـ بعل. ربما يكون قد قاتل و فاز ، لكن التجربة ظلت خوفًا كبيرًا لـ جريد. كانت آنا بعل تتمتع بقوة هائلة حتى عندما ضعفت. كان من المستحيل التكهن بقوة بعل الحقيقية و شعر بخوف غامض.

سقط أندراس فجأة على ركبتيه. رفع رأسه إلى السماء و صرخ و الأوردة منتفخة على رقبته.

 

 

تابع صوت بعل.

 

 

 

– أندراس ، شيطان يخون النعمة ، و يدوس على الاحترام ، و يلعب بالثقة ، و يسخر من التابعين.

 

 

خلال الوقت الذي تم فيه الحفاظ على إله عاصفة النار و كان لديه طاقة سيف لا نهائية ، يجب إطلاق جميع الهجمات. اتخذ جريد قرارًا و سحب قوة بيليال للحصول على قدرة تحمل دائمة. ثم…

“”…!!””

حرك بعل إصبعه كما لو كانت ملطخة بالدماء. ثم ظهرت روح صارخة و حلق حوله. ارتفعت زوايا فم بعل وهو يمسك الروح.

 

 

أظلم وجه اندراس المغطى خلف الغطاء الفولاذي. لاحظ أن الإله كان ينتقده.

 

 

لم يعرف جريد عن العلاقة بين بعل و أندراس. ومع ذلك ، كان من السهل استنتاج الموقف ما لم يكن أحمق. رد بعل على إيمان أندراس بسخرية. تجمعت سلاسل أندراس التي قطعها جريد معًا لتشكل سيفًا ضخمًا. كان يستهدف بعل و ليس جريد.

– من أجل رد لطفي ، طاردت إنسانًا ، وثقت في مرؤوسي الآخرين ، و ركعت في اللحظة التي سمعت فيها صوتي ، و اعتمدت علي في لحظة صعبة. هل أنت حقا شيطان؟

 

 

 

“” ……!! “”

– الثقة و قوة الإرادة.

 

تابع صوت بعل.

ضربت صاعقة سوداء. في ومضة ، انقسمت عاصفة إله النار إلى نصفين و تبددت. تم بناء الصورة العقلية لجريد و الحفاظ عليها وفقًا لقوة إرادة جريد. الآن تم تدميرها من قبل قوة خارجية.

حتى هيكسيتيا ، الذي فضل الآن جريد و الإنسانية ، حاول ذات مرة تدمير البشرية. اعتقد جريد أنه يجب أن يكون متيقظًا تجاه جميع الآلهة بجانب هيكسيتيا. بالطبع ، كانت الأولوية هي التركيز على الشخص الذي أمامه.

 

 

“القرف…!”

حدث ذلك عندما صاح أندراس.

 

“” بعل! بعل! “”

[صورتك العقلية مكسورة.]

 

 

تابع صوت بعل.

[قلبك مكسور و دخلت في حالة غير طبيعية ‘الانهيار’]

 

 

 

[سقطت جميع الإحصائيات بشكل كبير ولا يمكنك التحرك.]

 

 

 

“ما ، هذا…؟!”

 

 

 

كانت الصورة العقلية سلاحًا قويًا ، لكنها كانت أيضًا نقطة ضعف. كان ذلك لأن أولئك الذين يعانون من كسر في القلب سوف يقعون في حالة من العجز حيث لا يمكنهم فعل أي شيء. في الواقع ، كان فعل كشف الصورة العقلية للآخرين مصحوبًا بخطر كبير. لم يبدي بعل اهتمامًا بجريد الذي لم يستطع التحرك بسبب حالة الانهيار.

 

 

 

– أندراس ، سبب يأس الإله ياتان منك و منحك موهبة عديمة الفائدة هو أنه أصيب بخيبة أمل لأنك لست مؤهلاً لأن تكون شيطانًا عظيمًا.

 

 

من خلال تحويل جسده و قوته السحرية إلى فولاذ ، أظهر قوة لتدمير كل شيء. من خلال تسخين جسده الفولاذي و قوته السحرية بالنار ، كان من الممكن إلحاق ألم أفظع من الموت على العدو. كانت جلالة أندراس مشابهتًا بالفعل لشيطان عظيم لأنه خلق عاصفة لتطغى على المحيط دون استخدام العنف مباشرة.

انتشرت ضحكة بعل الكئيبة في جميع أنحاء الجحيم التاسع و العشرين.

 

 

كانت يورا و أموراكت في علاقة عميقة. في الماضي ، منح أموراكت يورا الفرصة لتصبح شيطانًا و رفضت القيام بذلك ، و بدلاً من ذلك أصبحت قاتلة شياطين. اعتقدت أنها كانت عدوة لأموراكت منذ ذلك الحين.

– السبب في أنني أنقذك هو أنني أردت أن أقدر اليأس الذي ستعيشه يومًا ما مرة أخرى.

تابع صوت بعل.

 

كان أندراس واثقًا بلا شك من أنه يمكن أن يحل محل الشيطان العظيم الثاني والثلاثين الذي كان شاغرا.

كان الشيطان مصدر كل الشرور. وجود ينكر الصلاح ولا يحتاج إلى أسباب خاصة لارتكاب المعاصي. كانوا مجرد شر. كان الأمر نفسه بالنسبة لبعل. كل خياراته و أفعاله كانت تهدف إلى إفساد و إحباط الناس و إغراقهم.

 

 

 

– آه. أندراس. شيطان فاضل فقد شره. دموع الدم التي تمتلكها أحلى من دم أي ملاك. هذا يجعلني سعيدا.

 

 

 

“” بعل! بعل! “”

– لم تنضجِ بعد. يجب تأجيل المرح معكِ.

 

 

لم يعرف جريد عن العلاقة بين بعل و أندراس. ومع ذلك ، كان من السهل استنتاج الموقف ما لم يكن أحمق. رد بعل على إيمان أندراس بسخرية. تجمعت سلاسل أندراس التي قطعها جريد معًا لتشكل سيفًا ضخمًا. كان يستهدف بعل و ليس جريد.

 

 

 

“”سأقتلك! لن أسامحك أبدا!!””

خلال الوقت الذي تم فيه الحفاظ على إله عاصفة النار و كان لديه طاقة سيف لا نهائية ، يجب إطلاق جميع الهجمات. اتخذ جريد قرارًا و سحب قوة بيليال للحصول على قدرة تحمل دائمة. ثم…

 

“” ……!! “”

خلق أندراس عاصفة من الرياح و حلقت في السماء. تحول فم بعل لابتسامة وهو يكشف نصف وجهه في السماء السوداء. ضربت صاعقة سوداء جبين أندراس. السيف الذي لم يصل إلى جسد بعل فقد زخمه و انطفأ تدريجياً. ثم سقط جسد أندراس مثل دمية مكسورة نحو الأرض.

“” أنت من السماء. الجرأة على الاقتحام لهنا… “”

 

– الثقة و قوة الإرادة.

“”……””

 

 

 

أصبحت عيون أندراس المملوءة بالحزن و الغضب فارغة تدريجياً. كان بعل سعيدًا برؤية أندراس يحتضر وحده دون أن يعتمد عليه أحد. لم يكن هذا الحدث من أجل جريد فقط. كان أيضًا من أجل يورا. لقد كان حدثًا لم يحدث إلا عندما استوفت يورا شروط أن تصبح معادية لأندراس ، مؤمن بعل المجنون ، مما جعله يلاحقها ثم يوقعه في أزمة. كان من الممكن أن يكون تحقيق الشرط الأخير صراعًا كبيرًا لولا وجود جريد.

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

ثم ظهرت نافذة إعلام في رؤية جريد.

[سقطت جميع الإحصائيات بشكل كبير ولا يمكنك التحرك.]

 

نهاية هذا الحدث ستكون عندما انسحب بعل. ومع ذلك ، لم يغادر بعل و بدلاً من ذلك بقي لفترة أطول قليلاً. كان يحدق في جريد المنهار قبل أن يطلق ضحكة كبيرة.

[لقد شاهدت مصدر كل الشرور.]

– الثقة و قوة الإرادة.

 

“……”

[كل الخلافات و المجاعات في العالم ربما كانت من عمل الشياطين.]

 

 

 

[الإنسانية ، مهمتك هي معاقبة بعل.]

 

 

انتشرت ضحكة بعل الكئيبة في جميع أنحاء الجحيم التاسع و العشرين.

[أموراكت ، شيطان الصراع العظيم ، ينتظرك في مكان ما في الجحيم.]

 

 

[أموراكت ، شيطان الصراع العظيم ، ينتظرك في مكان ما في الجحيم.]

“……”

 

 

الفصل 1326

كانت يورا و أموراكت في علاقة عميقة. في الماضي ، منح أموراكت يورا الفرصة لتصبح شيطانًا و رفضت القيام بذلك ، و بدلاً من ذلك أصبحت قاتلة شياطين. اعتقدت أنها كانت عدوة لأموراكت منذ ذلك الحين.

 

 

لم يكن العمل الداخلي للآلهة شيئًا يجب أن يفكر فيه بعد. كان العدو الرئيسي في متناول اليد هذا الكائن ، بعل.

فحصت عيون بعل يورا.

 

 

 

– لم تنضجِ بعد. يجب تأجيل المرح معكِ.

حتى هيكسيتيا ، الذي فضل الآن جريد و الإنسانية ، حاول ذات مرة تدمير البشرية. اعتقد جريد أنه يجب أن يكون متيقظًا تجاه جميع الآلهة بجانب هيكسيتيا. بالطبع ، كانت الأولوية هي التركيز على الشخص الذي أمامه.

 

“هبوط قمة زهرة القتل المترابط.”

لقد كان حدثًا كان يجب أن ينتهي هنا. لم يعر بعل الكثير من الاهتمام ليورا الحالية. كان من الطبيعي ذلك. كان بعل هو من ذبح أليكس قاتل الشياطين السابق و حوله إلى قطع لحم. كان من الصعب أن يهتم بيورا من وجهة نظر بعل عندما قتل سلفها الذي لم تصل إليه بعد. لم يكن يعرف ما إذا كانت يورا ستتفوق على أليكس.

 

 

لقد كان حدثًا كان يجب أن ينتهي هنا. لم يعر بعل الكثير من الاهتمام ليورا الحالية. كان من الطبيعي ذلك. كان بعل هو من ذبح أليكس قاتل الشياطين السابق و حوله إلى قطع لحم. كان من الصعب أن يهتم بيورا من وجهة نظر بعل عندما قتل سلفها الذي لم تصل إليه بعد. لم يكن يعرف ما إذا كانت يورا ستتفوق على أليكس.

– همم.

‘إنه خطير’.

 

 

نهاية هذا الحدث ستكون عندما انسحب بعل. ومع ذلك ، لم يغادر بعل و بدلاً من ذلك بقي لفترة أطول قليلاً. كان يحدق في جريد المنهار قبل أن يطلق ضحكة كبيرة.

“” كويك. “”

 

فحصت عيون بعل يورا.

– أنت مؤهل لتصبح إلهًا ، لكنك بقيت إنسانًا؟ كوكوك كوهات…!! أنت لا تزال مثير للاهتمام.

خلق أندراس عاصفة من الرياح و حلقت في السماء. تحول فم بعل لابتسامة وهو يكشف نصف وجهه في السماء السوداء. ضربت صاعقة سوداء جبين أندراس. السيف الذي لم يصل إلى جسد بعل فقد زخمه و انطفأ تدريجياً. ثم سقط جسد أندراس مثل دمية مكسورة نحو الأرض.

 

– همم.

حرك بعل إصبعه كما لو كانت ملطخة بالدماء. ثم ظهرت روح صارخة و حلق حوله. ارتفعت زوايا فم بعل وهو يمسك الروح.

 

 

“القرف…!”

– انظر ، على عكسك أنت الذي اعتمد علي حتى النهاية ، فقد تجاوز هذا الرجل الحدود بنفسه. ربما كان من الممكن أن تكون هكذا أيضًا؟ هههه! كوهاهاهات!

لم يعرف جريد عن العلاقة بين بعل و أندراس. ومع ذلك ، كان من السهل استنتاج الموقف ما لم يكن أحمق. رد بعل على إيمان أندراس بسخرية. تجمعت سلاسل أندراس التي قطعها جريد معًا لتشكل سيفًا ضخمًا. كان يستهدف بعل و ليس جريد.

 

 

اختلطت ضحكة بعل المبتهجة بجنون و صرخات الألم من الروح معًا و أثارت قشعريرة جريد. أدرك جريد ذلك أخيرًا.

كان الشيطان مصدر كل الشرور. وجود ينكر الصلاح ولا يحتاج إلى أسباب خاصة لارتكاب المعاصي. كانوا مجرد شر. كان الأمر نفسه بالنسبة لبعل. كل خياراته و أفعاله كانت تهدف إلى إفساد و إحباط الناس و إغراقهم.

 

 

لم يكن العمل الداخلي للآلهة شيئًا يجب أن يفكر فيه بعد. كان العدو الرئيسي في متناول اليد هذا الكائن ، بعل.

خلق أندراس عاصفة من الرياح و حلقت في السماء. تحول فم بعل لابتسامة وهو يكشف نصف وجهه في السماء السوداء. ضربت صاعقة سوداء جبين أندراس. السيف الذي لم يصل إلى جسد بعل فقد زخمه و انطفأ تدريجياً. ثم سقط جسد أندراس مثل دمية مكسورة نحو الأرض.

 

 

ترجمة : Don Kol

لم يعرف جريد عن العلاقة بين بعل و أندراس. ومع ذلك ، كان من السهل استنتاج الموقف ما لم يكن أحمق. رد بعل على إيمان أندراس بسخرية. تجمعت سلاسل أندراس التي قطعها جريد معًا لتشكل سيفًا ضخمًا. كان يستهدف بعل و ليس جريد.

 

“هبوط قمة زهرة القتل المترابط.”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

“……”

 

انتشرت ضحكة بعل الكئيبة في جميع أنحاء الجحيم التاسع و العشرين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط