نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1329

الفصل 1329

الفصل 1329

 

 

الفصل 1329

 

الشيطان العظيم التاسع والعشرون ، مارشوزياس – في وقت من الأوقات ، استمتع بالنضال. لقد فشل في تحمل دمه المغلي و كان لديه طموح في أن يصبح سيد جحيم أعمق من أجل قيادة المزيد من الجيوش. ومع ذلك ، هُزم من قبل المسافر المتجول ، زيبار ، وخسر لفترة وجيزة الجحيم التاسع و العشرون. غرائزه الجامحة و شغفه تلاشيا مثل الكذبة. لقد تعلم مفهوم ‘القيود’.

“سريع…”

 

لم يكن يريد أن يرى متعاليًا ربما عاش لسنوات عديدة. أصبح مارشوزياس حذرًا و أطلق أنفاسه كتجربة. كل ما كان موجودًا حيث يمر أنفاسه بسرعة تحول إلى حجر. يمكن أن يطلق عليها موجة من التحجر. والإنسان في نهاية تلك الموجة.

حكم مارشوزياس بتحويل كل شيء لمسته أنفاسه إلى حجر. لقد فقد كل الحافز بمجرد أن اكتشف أن هناك بعض الأشياء التي لا يمكن تحويلها إلى حجر ، والعديد منها هنا في الجحيم. لم تكن الشياطين تختلف عن البشر. كان مصيرهم أحيانًا أمرًا فطريًا.

 

 

 

‘المظهر ليس سيئا لإنسان. هل يجب أن أجعلها تمثالاً حجرياً لأزين غرفة نومي؟’

“لا يهمني ما تفعله هنا. هل يمكنك المغادرة فقط؟”

 

– أود القتال.

لم يكن مارشوزياس غبيًا بما يكفي للتخلي عن الإنسان الذي غزا أراضيه كما يشاء. لم يتدهور إلى الحد الذي كان يتراجع فيه مقابل إنسان. قاتل الشياطين؟ لقد كان عنوانًا كبيرًا ، لكنها كانت لا تزال شابة مقارنة بالجيل الماضي. لقد ترك الأمر يذهب مرة أو مرتين لأنه كان مزعجًا و يمكنه التعامل معها بسهولة طالما أنه اتخذ قراره.

“……؟”

 

 

“……؟”

 

 

 

كان مارشوزياس يقترب من يورا عندما شعر فجأة بالارتباك. كان ذلك لأن يورا التي كانت تقف أمامه اختفت فجأة. ثم أدرك أنه لم يكن يورا من اختفت. كان أن رؤيته قد تغيرت. أضاع ثانية واحدة فقط. ثم سمع خلفه صوت انفجار حاد مصحوبًا بألم. أدرك أن الدم المتناثر في كل الاتجاهات كان منه و أطلق أنفاسه على عجل.

نقل جريد مشاعره إلى يورا عندما اندفع نحو مارشوزياس.

 

 

تحول جلد و عضلات مارشوزياس إلى حصوات صلبة. القطعة الساخنة و الحادة التي كانت تقطع على جسد مارشوزياس. كان من المفترض أنه سيف و لم يعد بإمكانه قطع جسد مارشوزياس. ارتد. ظل مارشوزياس يحول نفسه إلى حجر وهو يرفع رقبته نصف المقطوعة و ينظر إلى الوراء. لقد رأى شخصًا غير قاتل الشياطين.

 

 

 

“سريع…”

 

 

 

تساءل عما إذا كان يمكن للبشر أن يكونوا بهذه السرعة.

 

 

”فتح الإمكانيات. التنين”.

متعالي؟

– أقوى من بيليث؟

 

“……؟”

تساءل لماذا كان المتعالي في الجحيم.

خطط جريد لاستخدام الجحيم كمرحلة رئيسية لأنشطته المستقبلية ، لذلك كان من الضروري اكتساب فكرة عن القوة القتالية للشياطين العظيمة. كان بحاجة إلى معرفة ما إذا كانت مهاراته قادرة على التعامل مع الشيطان العظيم في المنطقة قبل أن يتمكن من وضع خطة شاملة. أومأت يورا برأسها عندما قرأت نوايا جريد.

 

 

“سمعت أن المتعاليين مهووسون بالحياة”.

منذ العصور القديمة ، كانت فرضية قتل الشيطان العظيم ‘في العالم البشري’. قد يكونون نفس الشيطان العظيم ، لكن كان هناك فرق كبير في العالم البشري مقارنة بالجحيم. لذلك ، أراد جريد تأكيد ذلك.

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

المتعاليون هم أولئك الذين عاشوا إلى الأبد ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الموت الجسدي ، على عكس الأساطير. لقد تجاوزوا حدود الإنسان من أجل تحقيق رغبتهم البسيطة في التنمية و كانوا منغمسين في عالمهم الخاص طوال اليوم. لذلك ، كان لديهم القليل من الأنشطة الخارجية. ومع ذلك دخل أحدهم إلى الجحيم عن طيب خاطر؟

يجب أن تثق في جريد. قد تأتي ثقة جريد من سوء التقدير ، لكنها ستحميه هذه المرة. اتخذت يورا قرارها و استخدمت قفزة الجحيم للانتقال إلى منطقة التلال التي أنشأها بعل للتو. وجدت بعض الغطاء ، أنزلت نفسها ، و أقامت نقطة قنص. تذكرت المحادثة التي أجرتها مع غلانت البالغ من العمر ألف عام.

 

“لا يهمني ما تفعله هنا. هل يمكنك المغادرة فقط؟”

‘بالإضافة إلى ذلك ، لماذا هو جحيمي؟’

تم إحياء الغرائز التي أزالها مارشوزياس. كان الغضب العظيم يوقظ ضراوة الشياطين. كان سيحدث يومًا ما حتى لو لم يلمسه جريد. لا يمكن أن يوجد شيطان عظيم سعى للسلام.

 

– أقوى من بيليث؟

كان اليوم يومًا مزعجًا من نواح كثيرة. لم يكن كافياً أن يأتي بعل و يثير المتاعب. الآن كان هناك قاتل الشياطين و متعالي. ‘تسك ، إنه أمر ينذر بالسوء.’

يجب أن تثق في جريد. قد تأتي ثقة جريد من سوء التقدير ، لكنها ستحميه هذه المرة. اتخذت يورا قرارها و استخدمت قفزة الجحيم للانتقال إلى منطقة التلال التي أنشأها بعل للتو. وجدت بعض الغطاء ، أنزلت نفسها ، و أقامت نقطة قنص. تذكرت المحادثة التي أجرتها مع غلانت البالغ من العمر ألف عام.

 

التنين.

لم يكن يريد أن يرى متعاليًا ربما عاش لسنوات عديدة. أصبح مارشوزياس حذرًا و أطلق أنفاسه كتجربة. كل ما كان موجودًا حيث يمر أنفاسه بسرعة تحول إلى حجر. يمكن أن يطلق عليها موجة من التحجر. والإنسان في نهاية تلك الموجة.

 

 

– ومع ذلك ، المستوى و الإحصائيات ليسا مقياس القوة الوحيد.

“… تسك.”

ومع ذلك ، عرفت يورا ضعفه. حدث ذلك عندما كانت يورا على وشك سحب الزناد.

 

– بالتأكيد هو أعلى من مستوى بيليث وإحصائياته.

لم يكن هناك تحجر. نقر مارشوزياس على لسانه ، و بسط جناحيه ، وعاد. كما أكد أن قاتل الشياطين الذي كان يسد طريقه كان متوتراً للغاية.

– أفهم… ومع ذلك ، سوف أذكرك. لا تكن مهملاً بمجرد النظر إلى التصنيفات. قد لا يكون تقييم غلانت دقيقًا بشكل غير مشروط ، لكنه قال إن مارشوزياس يستحق أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه أقوى من بيليث في عالم البشر.

 

الشيطان العظيم التاسع والعشرون ، مارشوزياس – في وقت من الأوقات ، استمتع بالنضال. لقد فشل في تحمل دمه المغلي و كان لديه طموح في أن يصبح سيد جحيم أعمق من أجل قيادة المزيد من الجيوش. ومع ذلك ، هُزم من قبل المسافر المتجول ، زيبار ، وخسر لفترة وجيزة الجحيم التاسع و العشرون. غرائزه الجامحة و شغفه تلاشيا مثل الكذبة. لقد تعلم مفهوم ‘القيود’.

“لا يهمني ما تفعله هنا. هل يمكنك المغادرة فقط؟”

كان مارشوزياس يقترب من يورا عندما شعر فجأة بالارتباك. كان ذلك لأن يورا التي كانت تقف أمامه اختفت فجأة. ثم أدرك أنه لم يكن يورا من اختفت. كان أن رؤيته قد تغيرت. أضاع ثانية واحدة فقط. ثم سمع خلفه صوت انفجار حاد مصحوبًا بألم. أدرك أن الدم المتناثر في كل الاتجاهات كان منه و أطلق أنفاسه على عجل.

 

 

كان هناك خرافة بين الشياطين. كانت خرافة أنه كلما انطفأ الجسد و ولد الجسد ، فإنه يكتسب قوة أقوى أو قوة جديدة. بالطبع ، لم يؤمن مارشوزياس بالخرافات. الجحيم جاو و درايجن و موراكس و أستاروث و فرفور – كان يعتقد أنها شائعة نشرها أتباع الحمقى الذين فقدوا أجسادهم أمام قديس السيف مولر للحفاظ على كرامة سيدهم.

عبس مارشوزياس لأنه شعر بالطاقة المهددة و زاد من تحجر جسده. شعر مارشوزياس بصلابة كافية للنظر إلى الخارج فقط عندما تحجر جلده وعضلاته وحتى عظامه. كان جسمه كبيرًا لدرجة أنه كان يذكر بجبل عظيم متجذر بعمق في الأرض.

 

 

‘إنها مضيعة للوقت أن تموت’.

كان هناك خرافة بين الشياطين. كانت خرافة أنه كلما انطفأ الجسد و ولد الجسد ، فإنه يكتسب قوة أقوى أو قوة جديدة. بالطبع ، لم يؤمن مارشوزياس بالخرافات. الجحيم جاو و درايجن و موراكس و أستاروث و فرفور – كان يعتقد أنها شائعة نشرها أتباع الحمقى الذين فقدوا أجسادهم أمام قديس السيف مولر للحفاظ على كرامة سيدهم.

 

قطعت رقصة السيف التي تجاهلت دفاع الهدف قطريًا عبر عيون مارشوزياس.

قد يقوم فقط بعد بضع مئات من السنين. لن تختلف الحياة عما قبلها حتى لو قام. مارشوزياس أراد فقط السلام و الهدوء.

– أفهم… ومع ذلك ، سوف أذكرك. لا تكن مهملاً بمجرد النظر إلى التصنيفات. قد لا يكون تقييم غلانت دقيقًا بشكل غير مشروط ، لكنه قال إن مارشوزياس يستحق أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه أقوى من بيليث في عالم البشر.

 

[فن المبارزة لباجما ، التنين ، تطورت مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]

اهتزت يورا من كلام الانسحاب. كان هذا التطور غير متوقع و تحولت نظرتها المهتزة إلى جريد. كانوا يتواصلون دون علم مارشوزياس.

 

 

 

– نصحني غلانت بتجنب محاربة مارشوزياس قدر الإمكان. قال إنه إذا لم يكن مارشوزياس قلقًا من وقوع حادث ، فسيكون ترتيبه أعلى بكثير مما هو عليه الآن. من الصعب تصديق الترتيب المرئي. هناك العديد من المتغيرات لذلك من الأفضل تجنبه.

 

 

“هل هذا يعني أنه لا يمكن قتله؟”

– أود القتال.

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

منذ العصور القديمة ، كانت فرضية قتل الشيطان العظيم ‘في العالم البشري’. قد يكونون نفس الشيطان العظيم ، لكن كان هناك فرق كبير في العالم البشري مقارنة بالجحيم. لذلك ، أراد جريد تأكيد ذلك.

 

 

 

– يجب أن أتأكد من أن الشياطين العظيمة في الجحيم كبيرة مثل الشائعات.

– أود القتال.

 

خطط جريد لاستخدام الجحيم كمرحلة رئيسية لأنشطته المستقبلية ، لذلك كان من الضروري اكتساب فكرة عن القوة القتالية للشياطين العظيمة. كان بحاجة إلى معرفة ما إذا كانت مهاراته قادرة على التعامل مع الشيطان العظيم في المنطقة قبل أن يتمكن من وضع خطة شاملة. أومأت يورا برأسها عندما قرأت نوايا جريد.

 

 

 

– أفهم… ومع ذلك ، سوف أذكرك. لا تكن مهملاً بمجرد النظر إلى التصنيفات. قد لا يكون تقييم غلانت دقيقًا بشكل غير مشروط ، لكنه قال إن مارشوزياس يستحق أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه أقوى من بيليث في عالم البشر.

 

 

 

– أقوى من بيليث؟

 

 

على عكس المصنفين العاديين الذين داهموا الوحوش الزعماء باستمرار في مناطق مختلفة لتحقيق ربح ، كان لدى جريد مصدر دخل يسمى ‘مملكة مدجج بالعتاد’ ولم يكن بحاجة إلى أن يكون مهووسًا بالغارات. كان من الأفضل صنع العناصر بدلاً من القيام بغارات.

قامت يورا بضرب المثل بـ بيليث حتى يشعر جريد بالفرق بشكل أكثر وضوحًا. كان جريد هادئ على الرغم من تحذيراتها المستمرة. لذلك شعرت بضرورة توخي اليقظة. ثم ماذا كان هذا؟

 

 

بسبب هذه الظروف ، كان عدد المداهمات التي قام بها جريد صغيرًا بشكل مدهش. كانت كمية أقل بكثير من غيرها. ومع ذلك ، إذا كان أحدهم يحسب عدد المداهمات ‘للزعماء الذين لم يتم الكشف عن إستراتيجيتهم الهجومية’ ، فإن جريد سيتنافس على المركز الأول أو الثاني. كان يعني أنه كان سيد الغارات. لقد أدرك بالفعل أن مارشوزياس كان زعيمًا متخصصًا في الدفاع. كما لاحظ ضعف مارشوزياس بسبب الوجه أن عيون مارشوزياس لم تكن مشوشة على الرغم من تصلب جسده بالكامل.

– أنا أتطلع إلى ذلك.

 

 

المتعاليون هم أولئك الذين عاشوا إلى الأبد ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الموت الجسدي ، على عكس الأساطير. لقد تجاوزوا حدود الإنسان من أجل تحقيق رغبتهم البسيطة في التنمية و كانوا منغمسين في عالمهم الخاص طوال اليوم. لذلك ، كان لديهم القليل من الأنشطة الخارجية. ومع ذلك دخل أحدهم إلى الجحيم عن طيب خاطر؟

كان جريد يبتسم بدلاً من أن يكون متوتر. أدركت يورا شيئًا ما عندما رأت الضوء في عينيه. لم يكن جريد خائف من بيليث. كان بصراحة لا يصدق. قبل بضعة أشهر فقط ، كان وجه جريد مليئًا بالإثارة و المفاجأة طوال المعركة ضد بيليث. لا يزال مقطع الفيديو الخاص بتعبير جريد القلق كما كان يأمل أن تنتهي هذه اللحظة يحظى بشعبية بين الناس. لكن موقفه تغير في غضون أشهر قليلة؟

المتعاليون هم أولئك الذين عاشوا إلى الأبد ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الموت الجسدي ، على عكس الأساطير. لقد تجاوزوا حدود الإنسان من أجل تحقيق رغبتهم البسيطة في التنمية و كانوا منغمسين في عالمهم الخاص طوال اليوم. لذلك ، كان لديهم القليل من الأنشطة الخارجية. ومع ذلك دخل أحدهم إلى الجحيم عن طيب خاطر؟

 

 

‘لا ، لم يستغرق التفكير في الأمر بضعة أشهر فقط الآن.’

 

 

 

اختلفت قيمة الوقت في كل لحظة. منذ معركة بيليث ، كتب جريد بالفعل ثلاث ملاحم. القتال مع سالوس ، الملحمة الثامنة في جزيرة كوكرو ، والملحمة التاسعة في الجحيم منذ وقت ليس ببعيد. كانت الفترة الزمنية للأشهر القليلة الماضية قصيرة ، لكنها كانت ذات قيمة خاصة لجريد.

منذ العصور القديمة ، كانت فرضية قتل الشيطان العظيم ‘في العالم البشري’. قد يكونون نفس الشيطان العظيم ، لكن كان هناك فرق كبير في العالم البشري مقارنة بالجحيم. لذلك ، أراد جريد تأكيد ذلك.

 

 

يجب أن تثق في جريد. قد تأتي ثقة جريد من سوء التقدير ، لكنها ستحميه هذه المرة. اتخذت يورا قرارها و استخدمت قفزة الجحيم للانتقال إلى منطقة التلال التي أنشأها بعل للتو. وجدت بعض الغطاء ، أنزلت نفسها ، و أقامت نقطة قنص. تذكرت المحادثة التي أجرتها مع غلانت البالغ من العمر ألف عام.

كان مارشوزياس يقترب من يورا عندما شعر فجأة بالارتباك. كان ذلك لأن يورا التي كانت تقف أمامه اختفت فجأة. ثم أدرك أنه لم يكن يورا من اختفت. كان أن رؤيته قد تغيرت. أضاع ثانية واحدة فقط. ثم سمع خلفه صوت انفجار حاد مصحوبًا بألم. أدرك أن الدم المتناثر في كل الاتجاهات كان منه و أطلق أنفاسه على عجل.

 

كان هناك خرافة بين الشياطين. كانت خرافة أنه كلما انطفأ الجسد و ولد الجسد ، فإنه يكتسب قوة أقوى أو قوة جديدة. بالطبع ، لم يؤمن مارشوزياس بالخرافات. الجحيم جاو و درايجن و موراكس و أستاروث و فرفور – كان يعتقد أنها شائعة نشرها أتباع الحمقى الذين فقدوا أجسادهم أمام قديس السيف مولر للحفاظ على كرامة سيدهم.

تكمن القوة الحقيقية لمارشوزياس في تحجير نفسه و ليس الأشياء. يمكنه أن يحجر جلده و عضلاته ليجعل نفسه أقوى من الفولاذ. تخيل لو أن هذا الرجل قد حجر حتى هيكله العظمي. إذا هلك العالم ، سيكون وحده من يعيش”.

عبس مارشوزياس لأنه شعر بالطاقة المهددة و زاد من تحجر جسده. شعر مارشوزياس بصلابة كافية للنظر إلى الخارج فقط عندما تحجر جلده وعضلاته وحتى عظامه. كان جسمه كبيرًا لدرجة أنه كان يذكر بجبل عظيم متجذر بعمق في الأرض.

 

الفصل 1329

“هل هذا يعني أنه لا يمكن قتله؟”

 

 

على عكس المصنفين العاديين الذين داهموا الوحوش الزعماء باستمرار في مناطق مختلفة لتحقيق ربح ، كان لدى جريد مصدر دخل يسمى ‘مملكة مدجج بالعتاد’ ولم يكن بحاجة إلى أن يكون مهووسًا بالغارات. كان من الأفضل صنع العناصر بدلاً من القيام بغارات.

“نعم. لذلك ، فإن قتاله لا طائل منه. إذا كان عليك قتاله ، فاستهدف جفونه. من غير المريح أن تتحجر عضلات الجفن. وبالتالي ، فإن لديه عادة عدم تحجير عضلات جفنيه بنفس القدر. إذا أطلقت على جفنيه ، فسيكون لديك وقت للهرب”.

 

 

 

امتلأت فوهة مسدس يورا بقوة سحرية بلون اليشم و هي تصوب. الدقة المتزايدة ، الرصاص المعزز ، المقذوفات المتسارعة ، منح خصائص التدمير و الاختراق الشرير ، إلخ. تم تداخل جميع أنواع مهارات التمويه المناسبة للموقف بشكل متكرر على بندقية الهندسة السحرية لأليكس.

 

 

ترجمة : Don Kol

بالطبع ، لم تكن هناك طاقة ظاهرة. كان ذلك لأن القنص يجب أن يتم في الخفاء. ومع ذلك ، كان الخصم شيطانًا عظيمًا.

 

 

 

“… ليس لدي أي نية للقتال.”

 

 

“قمة.”

عبس مارشوزياس لأنه شعر بالطاقة المهددة و زاد من تحجر جسده. شعر مارشوزياس بصلابة كافية للنظر إلى الخارج فقط عندما تحجر جلده وعضلاته وحتى عظامه. كان جسمه كبيرًا لدرجة أنه كان يذكر بجبل عظيم متجذر بعمق في الأرض.

 

 

 

ومع ذلك ، عرفت يورا ضعفه. حدث ذلك عندما كانت يورا على وشك سحب الزناد.

– أقوى من بيليث؟

 

بسبب هذه الظروف ، كان عدد المداهمات التي قام بها جريد صغيرًا بشكل مدهش. كانت كمية أقل بكثير من غيرها. ومع ذلك ، إذا كان أحدهم يحسب عدد المداهمات ‘للزعماء الذين لم يتم الكشف عن إستراتيجيتهم الهجومية’ ، فإن جريد سيتنافس على المركز الأول أو الثاني. كان يعني أنه كان سيد الغارات. لقد أدرك بالفعل أن مارشوزياس كان زعيمًا متخصصًا في الدفاع. كما لاحظ ضعف مارشوزياس بسبب الوجه أن عيون مارشوزياس لم تكن مشوشة على الرغم من تصلب جسده بالكامل.

– أعتقد أنه من المنطقي القتال بمفردي.

– أعتقد أنه من المنطقي القتال بمفردي.

 

 

– …!

‘إنها مضيعة للوقت أن تموت’.

 

اهتزت الجحيم التاسع والعشرون حيث كان هناك الكثير من النزيف. تسبب الألم غير المتوقع في قيام مارشوزياس بالصراخ. كان مارشوزياس مغطى بدمه و بدأ في الهياج.

مع وصول همس جديد ، غطى الحجاب نطاقها. كانت عباءة جريد. عطل جريد عمدًا مسار قنص يورا.

عبس مارشوزياس لأنه شعر بالطاقة المهددة و زاد من تحجر جسده. شعر مارشوزياس بصلابة كافية للنظر إلى الخارج فقط عندما تحجر جلده وعضلاته وحتى عظامه. كان جسمه كبيرًا لدرجة أنه كان يذكر بجبل عظيم متجذر بعمق في الأرض.

 

“قمة.”

– لقد فهمت.

 

 

 

كم نمى جريد منذ أن واجه بيليث؟ كان أكثرهم فضولًا هو جريد في الواقع. طلب من يورا تفهمها و بدأ في الرقص. وبطريقة نادرة ، اتخذ خطوات عديدة ، فقد كان مارشوزياس تمثالًا حجريًا لم يتحرك. رآها جريد على أنها فرصة إلهية و رفع قوة رقصة سيفه إلى أقصى حد.

 

 

 

“قمة.”

 

 

الفصل 1329

على عكس المصنفين العاديين الذين داهموا الوحوش الزعماء باستمرار في مناطق مختلفة لتحقيق ربح ، كان لدى جريد مصدر دخل يسمى ‘مملكة مدجج بالعتاد’ ولم يكن بحاجة إلى أن يكون مهووسًا بالغارات. كان من الأفضل صنع العناصر بدلاً من القيام بغارات.

– يجب أن أتأكد من أن الشياطين العظيمة في الجحيم كبيرة مثل الشائعات.

 

الفصل 1329

بسبب هذه الظروف ، كان عدد المداهمات التي قام بها جريد صغيرًا بشكل مدهش. كانت كمية أقل بكثير من غيرها. ومع ذلك ، إذا كان أحدهم يحسب عدد المداهمات ‘للزعماء الذين لم يتم الكشف عن إستراتيجيتهم الهجومية’ ، فإن جريد سيتنافس على المركز الأول أو الثاني. كان يعني أنه كان سيد الغارات. لقد أدرك بالفعل أن مارشوزياس كان زعيمًا متخصصًا في الدفاع. كما لاحظ ضعف مارشوزياس بسبب الوجه أن عيون مارشوزياس لم تكن مشوشة على الرغم من تصلب جسده بالكامل.

 

 

على عكس المصنفين العاديين الذين داهموا الوحوش الزعماء باستمرار في مناطق مختلفة لتحقيق ربح ، كان لدى جريد مصدر دخل يسمى ‘مملكة مدجج بالعتاد’ ولم يكن بحاجة إلى أن يكون مهووسًا بالغارات. كان من الأفضل صنع العناصر بدلاً من القيام بغارات.

قطعت رقصة السيف التي تجاهلت دفاع الهدف قطريًا عبر عيون مارشوزياس.

 

 

 

اهتزت الجحيم التاسع والعشرون حيث كان هناك الكثير من النزيف. تسبب الألم غير المتوقع في قيام مارشوزياس بالصراخ. كان مارشوزياس مغطى بدمه و بدأ في الهياج.

– نصحني غلانت بتجنب محاربة مارشوزياس قدر الإمكان. قال إنه إذا لم يكن مارشوزياس قلقًا من وقوع حادث ، فسيكون ترتيبه أعلى بكثير مما هو عليه الآن. من الصعب تصديق الترتيب المرئي. هناك العديد من المتغيرات لذلك من الأفضل تجنبه.

 

 

“ما زلت. لا أستطيع البقاء ساااكــــن!!”

– نصحني غلانت بتجنب محاربة مارشوزياس قدر الإمكان. قال إنه إذا لم يكن مارشوزياس قلقًا من وقوع حادث ، فسيكون ترتيبه أعلى بكثير مما هو عليه الآن. من الصعب تصديق الترتيب المرئي. هناك العديد من المتغيرات لذلك من الأفضل تجنبه.

 

قطعت رقصة السيف التي تجاهلت دفاع الهدف قطريًا عبر عيون مارشوزياس.

تم إحياء الغرائز التي أزالها مارشوزياس. كان الغضب العظيم يوقظ ضراوة الشياطين. كان سيحدث يومًا ما حتى لو لم يلمسه جريد. لا يمكن أن يوجد شيطان عظيم سعى للسلام.

“… ليس لدي أي نية للقتال.”

 

 

في كل مرة زأر فيها مارشوزياس ، تم إنشاء صخور عملاقة و استمرت في استهداف جريد. شعر جريد بالشعور بالتعرض لانهيار أرضي. كانت معمودية الصخور العملاقة خطيرة للغاية. كان جريد عالق بين الصخور المتراكمة التي شكلت بئرًا و صدمت قبضة عملاقة وجهه.

 

 

لم يكن يريد أن يرى متعاليًا ربما عاش لسنوات عديدة. أصبح مارشوزياس حذرًا و أطلق أنفاسه كتجربة. كل ما كان موجودًا حيث يمر أنفاسه بسرعة تحول إلى حجر. يمكن أن يطلق عليها موجة من التحجر. والإنسان في نهاية تلك الموجة.

تحطمت الصخور و تطايرت الشظايا في كل الاتجاهات. ومع ذلك ، لم يُرى لحم و دم جريد. فقد مارشوزياس رؤية جريد و حجر نفسه على عجل.

تحطمت الصخور و تطايرت الشظايا في كل الاتجاهات. ومع ذلك ، لم يُرى لحم و دم جريد. فقد مارشوزياس رؤية جريد و حجر نفسه على عجل.

 

– أقوى من بيليث؟

– بالتأكيد هو أعلى من مستوى بيليث وإحصائياته.

“هل هذا يعني أنه لا يمكن قتله؟”

 

لم يكن يريد أن يرى متعاليًا ربما عاش لسنوات عديدة. أصبح مارشوزياس حذرًا و أطلق أنفاسه كتجربة. كل ما كان موجودًا حيث يمر أنفاسه بسرعة تحول إلى حجر. يمكن أن يطلق عليها موجة من التحجر. والإنسان في نهاية تلك الموجة.

التنين.

اهتزت الجحيم التاسع والعشرون حيث كان هناك الكثير من النزيف. تسبب الألم غير المتوقع في قيام مارشوزياس بالصراخ. كان مارشوزياس مغطى بدمه و بدأ في الهياج.

 

 

نقل جريد مشاعره إلى يورا عندما اندفع نحو مارشوزياس.

 

 

– لقد فهمت.

– ومع ذلك ، المستوى و الإحصائيات ليسا مقياس القوة الوحيد.

‘المظهر ليس سيئا لإنسان. هل يجب أن أجعلها تمثالاً حجرياً لأزين غرفة نومي؟’

 

 

ربما يكون مستوى بيليث و إحصائياته ضعيفًا بشكل كبير في عالم البشر ، لكن قوته و رؤيته كانت أفضل بعدة مرات من مارشوزياس. بشكل عام ، أشعره بيليث بمزيد من القوة. لم تكن هناك حاجة للشرح بالتفصيل. على عكس ما كان يبدو عليه ، فإن بيليث الذي كان في العالم البشري كان أقوى من مارشوزياس الذي كان في الجحيم.

الشيطان العظيم التاسع والعشرون ، مارشوزياس – في وقت من الأوقات ، استمتع بالنضال. لقد فشل في تحمل دمه المغلي و كان لديه طموح في أن يصبح سيد جحيم أعمق من أجل قيادة المزيد من الجيوش. ومع ذلك ، هُزم من قبل المسافر المتجول ، زيبار ، وخسر لفترة وجيزة الجحيم التاسع و العشرون. غرائزه الجامحة و شغفه تلاشيا مثل الكذبة. لقد تعلم مفهوم ‘القيود’.

 

 

بالطبع ، هذا لا يعني أن مارشوزياس كان ضعيفًا. كان الأمر أن جريد طغى على مارشوزياس.

”فتح الإمكانيات. التنين”.

 

ربما يكون مستوى بيليث و إحصائياته ضعيفًا بشكل كبير في عالم البشر ، لكن قوته و رؤيته كانت أفضل بعدة مرات من مارشوزياس. بشكل عام ، أشعره بيليث بمزيد من القوة. لم تكن هناك حاجة للشرح بالتفصيل. على عكس ما كان يبدو عليه ، فإن بيليث الذي كان في العالم البشري كان أقوى من مارشوزياس الذي كان في الجحيم.

”فتح الإمكانيات. التنين”.

 

 

 

[فن المبارزة لباجما ، التنين ، تطورت مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]

 

 

– أود القتال.

“إنشاء رقصة السيف. قمة قتل التنين المتجاوز”. 

بالطبع ، لم تكن هناك طاقة ظاهرة. كان ذلك لأن القنص يجب أن يتم في الخفاء. ومع ذلك ، كان الخصم شيطانًا عظيمًا.

 

حكم مارشوزياس بتحويل كل شيء لمسته أنفاسه إلى حجر. لقد فقد كل الحافز بمجرد أن اكتشف أن هناك بعض الأشياء التي لا يمكن تحويلها إلى حجر ، والعديد منها هنا في الجحيم. لم تكن الشياطين تختلف عن البشر. كان مصيرهم أحيانًا أمرًا فطريًا.

أعطت رقصة سيف الاندفاع إمكانات لا حصر لها لرقصات السيف لجريد. يمكن لجريد توجيه عشرات الإندفاعات نظريًا و توغل في جسد مارشوزياس مرارًا و تكرارًا ، وسيطر على ساحة المعركة.

الفصل 1329

 

 

ترجمة : Don Kol

 

80

 

 

خطط جريد لاستخدام الجحيم كمرحلة رئيسية لأنشطته المستقبلية ، لذلك كان من الضروري اكتساب فكرة عن القوة القتالية للشياطين العظيمة. كان بحاجة إلى معرفة ما إذا كانت مهاراته قادرة على التعامل مع الشيطان العظيم في المنطقة قبل أن يتمكن من وضع خطة شاملة. أومأت يورا برأسها عندما قرأت نوايا جريد.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

قد يقوم فقط بعد بضع مئات من السنين. لن تختلف الحياة عما قبلها حتى لو قام. مارشوزياس أراد فقط السلام و الهدوء.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط