الفصل 1330
الفصل 1330
ثم تكررت مرة أخرى. اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس مرة أخرى و تقطعت صحته و درعه بنسبة 2٪ و 25٪ على التوالي. الآن ضعف دفاع مارشوزياس بسبب فقدان عدد كبير من الدروع.
‘هذه هي المرحلة الثالثة… أتمنى أن تكون المرحلة الأخيرة’.
كانت إرادة الحياة شديدة للغاية.
لم يكن لدى جريد نية لسحب الغارة. اختفت عقوبات الجحيم بعد لقائه روح باجما و كتابة الملحمة ، لكن قدرته على التحمل كانت تفتقر مقارنة بمارشوزياس. منذ العصور القديمة ، كانت ميزة الوحش الدفاعي هي قدرته على التحمل شبه اللانهائية. كان هذا جحيمًا و كان مارشوزياس شيطانًا عظيمًا. لا يمكن إثبات الافتراض بأن الشخص الذي يستمر في التزود بالطاقة الشيطانية سيصبح منهكًا ما لم يكن هذا الشخص أحمقًا.
‘أنا بحاجة لفرض نتيجة قبل أن أنهار من الإرهاق.’
سعى جريد لتسريع القتال. تم سكب معظم مهاراته ، بما في ذلك رقصات السحر و السيف ، بالإضافة إلى عناصره و تأثيرات العنوان ، منذ بداية الغارة. ومع ذلك ، فقد ترك الألوهية و رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات معه كورقة رابحة.
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
بعبارة أخرى ، دفع الشيطان العظيم التاسع و العشرين إلى أزمة دون الحاجة إلى الألوهية أو رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات. خصم كان أضعف من بيليث في العالم البشري – لا يزال لدى جريد بعض المساحة. بالطبع ، لم يكن ينوي أن يكون مهملاً. كان سبب ضعف مارشوزياس نسبيًا بسبب أنماط هجومه البسيطة. في الواقع ، كانت إحصائياته الأفضل بين كل الشياطين العظيمة التي قاتلها جريد حتى الآن.
”رقصة السيف. موجة قتل قمة التنين الهابط”.
علاوة على ذلك ، عرف جريد من التجربة السابقة مدى قوة الشياطين العظيمة في مرحلتها النهائية. ربما في أسوأ السيناريوهات ، ستكون هناك مرحلة رابعة بعد المرحلة الثالثة.
لم يكن لدى جريد نية لسحب الغارة. اختفت عقوبات الجحيم بعد لقائه روح باجما و كتابة الملحمة ، لكن قدرته على التحمل كانت تفتقر مقارنة بمارشوزياس. منذ العصور القديمة ، كانت ميزة الوحش الدفاعي هي قدرته على التحمل شبه اللانهائية. كان هذا جحيمًا و كان مارشوزياس شيطانًا عظيمًا. لا يمكن إثبات الافتراض بأن الشخص الذي يستمر في التزود بالطاقة الشيطانية سيصبح منهكًا ما لم يكن هذا الشخص أحمقًا.
‘ومع ذلك ، فمن غير المرجح ذلك’.
‘لا ، ما هذه اللعبة اللعينة حيث يوجد جبل آخر بعد عبور أحد الجبال؟’
كانت صحة مارشوزياس المتبقية 10٪ فقط. بالنظر إلى حقيقة أن الشياطين العظماء الأخرين دخلوا المرحلة النهائية عندما بقي لديهم 10-20 ٪ من صحتهم ، فإن احتمال أن تكون المرحلة الثالثة لمارشوزياس هي المرحلة النهائية كان تقريبًا 100٪. حكم جريد على مارشوزياس و اقترب منه ، وكان لا يزال واقفاً. ثم بدأ يرقص.
قمة موجة القتل المترابط المتجاوز – صورة ذهنية للموت تجلت و امتلئت المساحة بأكملها بشعور من الردع. نما الشعور بالتسلط أكثر مع كل خطوة اتخذها جريد. بالطبع ، هذا لم يضعف إرادة مارشوزياس. لن يتم القبض على الزعماء المعنونين في حالة ارتباك.
بعد ذلك ، بدأ جلد و عضلات مارشوزياس التي انتفخت إلى أقصى حد في الانقباض. لقد جفوا مثل قطعة قماش مضغوطة. كان هناك وهم أن كل الدم و الرطوبة في جسده قد تبخرت. في اللحظة التي بدأت التغييرات التي أحدثتها المرحلة الثالثة في الظهور على السطح ، كان جريد حذرًا ، لكنه لم يتراجع.
كان قمة موجة القتل المتجاوز المترابط أحد أقوى حركات جريد. حكم جريد على أن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لن تنكسر بغض النظر عما فعله مارشوزياس. كان كما هو متوقع. لم يتأثر الزخم العنيف لقمة موجة القتل المتجاوز المترابط بتغير مارشوزياس.
كان هناك مشكلة واحدة فقط. تقلصت عضلات مارشوزياس إلى الحد الأقصى وفي نفس الوقت بدأ مقياس صحته الذي كان عند 10 ٪ بالامتلاء. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم استعادة صحته. كان شيئًا آخر غير الصحة لأنه تم عرضه باللون الأبيض بدلاً من صحة حمراء. كانت الهوية…
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
79
“درع!”
حدث ذلك كما كانت جريد تفكر.
– لقد اقترحت الأمر بالفعل عدة مرات.
كان لسيف قتل معامل قوة هجوم جسدي قدره 5000 ٪ وتم تعزيزه بسحر السلاح لبراهام . وضربت مارشوزياس سبع مرات. أحدثت قاطعة الرياح صوت قطع حاد حيث تم إطلاقها أيضًا و كان تأثير الاستهداف لـ موجة يعني أنها ضربت جميعًا المواقع الحيوية في مارشوزياس. ثم نزلت قمة.
“كوواك!”
في الأصل ، كان هجومًا قويًا مرتبطًا من شأنه أن يجعل مارشوزياس يصرخ. لكن مارشوزياس لم يئن حتى. كان ذلك لأن الدروع كانت موضوعة في جميع أنحاء جسده. لقد كانت دروعًا صنعها مارشوزياس وهي تنثر دمه و تحجره. كان مقدار فقد الدرع الذي حدده المقياس 6٪ فقط.
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
كانت النتيجة التي جعلت جريد مرتبك. “لم يتم تفعيل تأثير تجاهل الدفاع لأن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لم تلمس الجسم؟”
[تطورت رقصة السيف لباجما ، التنين ، مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
كانت المرحلة الأخيرة من الوحش الزعيم نوعًا من المرحلة الهائجة. كان هذا هو السلوك المعتاد. بغض النظر عن أسلوب المعركة ، أظهر جميع الوحوش الزعماء عدوانًا شديدًا في اللحظة التي دخلوا فيها المرحلة النهائية. لقد بذلوا كل قوتهم للقضاء على العدو أمامهم قبل أن تنقرض حياتهم.
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
من ناحية أخرى ، كانت المرحلة النهائية لمارشوزياس جامدة للغاية. لقد تحجر دمه المبعثر ليحيط نفسه بطبقات من الدروع ، و وقف فقط. لم تكن أمامه علامة استحواذ على العدو.
‘إنه يركز فقط على عدم الموت.’
كانت إرادة الحياة شديدة للغاية.
“……!!”
‘هل من المستحيل مداهمته؟’
كان السؤال عما إذا كان يمكنه هزيمة مارشوزياس في الوقت المناسب حتى لو استخدم أحذية التنين الأزرق و قوة بيليال لتقليل استهلاك القدرة على التحمل. ربما كان مارشوزياس ‘هدفًا لا يمكن قتله’ مثل بعض الـ NPC المخفية.
حدث ذلك كما كانت جريد تفكر.
– لقد اقترحت الأمر بالفعل عدة مرات.
ججيي جيـــونغ!
تعافت روح جريد. الوميض الذي انفجر بمجرد أن أصاب جيش الوحوش الشيطانية حول المئات منهم إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق الوميض باستمرار. أمطرت في جميع أنحاء ساحة المعركة و نظفت الوحوش.
رن صوت في عقله مباشرة. تمامًا مثل بعل ، سلم مارشوزياس أفكاره إلى جريد و يورا. كان فمه جافًا مثل المومياء وكان لا يزال من التحجر.
ترجمة : Don Kol
‘هذه هي المرحلة الثالثة… أتمنى أن تكون المرحلة الأخيرة’.
– ستموت نادمًا لأنك تجاهلت اقتراحي وأصبحت عدوي.
“؟”
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
سيموتون عندما حول نفسه لتمثال ولم يفعل شيئًا؟ هل كانت هناك يد خفية؟ في اللحظة التي شعر فيها جريد بالقلق.
‘هل من المستحيل مداهمته؟’
ظهر جيش من الوحوش التي غطت الأرض والسماء – صرخت كل أنواع الوحوش الشيطانية بغرابة بينما كانت تتدفق مثل تسونامي.
“؟”
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
“كوواك!”
كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب الأساسي الذي يجعل الشياطين العظماء أقوى في الجحيم مقارنة بالعالم البشري – فقد حكم كل الشياطين العظماء جحيمهم و كان لديهم جيوش ، وكان قتال شيطان عظيم في الجحيم يعني خوض حرب مع مئات آلاف الوحوش الشيطانية.
كانت يورا. كانت متحمسة بعض الشيء لرؤية جيش الوحوش الوافد باستمرار وكانت نبرتها قاسية بعض الشيء على عكس المعتاد. ذكرته بذكريات قديمة.
‘اللعنة ، إنه خصم مخادع.’
كانت المرحلة الأخيرة من الوحش الزعيم نوعًا من المرحلة الهائجة. كان هذا هو السلوك المعتاد. بغض النظر عن أسلوب المعركة ، أظهر جميع الوحوش الزعماء عدوانًا شديدًا في اللحظة التي دخلوا فيها المرحلة النهائية. لقد بذلوا كل قوتهم للقضاء على العدو أمامهم قبل أن تنقرض حياتهم.
كانت مسيرة مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية كافية لتهدئة روح جريد القتالية. لعبت الوحوش الشيطانية للجيش الثاني والعشرون دورًا في تمزيق والتهام أعداء مارشوزياس ولم يترددوا في ضرب جريد.
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000!”
“التنين”.
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
مهارة المبارزة الفائقة للملك غير المهزوم – الوجود الذي لا يقهر والذي لم يهزم في حياته – تشكلت في أطراف أصابع جريد وقطعت السماء ، مما أسفر عن مقتل الآلاف من الوحوش الشيطانية التي ملأت السماء بضربة واحدة.
وجد أن المداهمة كانت مستحيلة بمفرده ، لكنها كانت قصة مختلفة مع شخصين. في المقام الأول ، كان جشعه الذي لا قلب له هو الذي جعله يحاول هزيمة شيطان عظيم بمفرده. استعاد جريد دافعه و استخدم الألوهية. لقد رفع مستوى وجوده إلى مستوى قريب من الإله. وقد ورد هذا في تفاصيل الألوهية.
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
أخذ جريد بصره بعيدًا عن أولئك الذين يسرعون بأجنحتهم ونظر إلى الأرض هذه المرة. كانت الوحوش التي تملأ الأرض تجري بأعداد كبيرة. كان هناك المزيد والمزيد قادمون من وراء الأفق.
“؟”
‘هذه ** موتة الكلب’.
ترجمة : Don Kol
** موتة الكلب = موتة مخزية
القدرة الجسدية التي يمكن أن تتحمل الهجمات دون أن تموت و الجيش الذي يستخدم هذه القدرة الجسدية بنشاط – مارشوزياس كان كائنًا قويًا ، تمامًا كما حذرت يورا. كان تعبير جريد قاتمًا.
– هل هي قيامة ساحرة الدم؟
قدّر غلانت أن مارشوزياس يجب أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه كان هناك ما لا يقل عن ** 20 شيطانًا عظيمًا أقوى من مارشوزياس. لم يستطع جريد حتى التخلص من هذا الرجل الآن. لم يستطع معرفة كيف سيكون قادرًا على هزيمة الشياطين العظماء الأقوى من مارشوزياس ، ناهيك عن بعل ، الزعيم الأخير الذي كان في ذروة الشياطين العظيمة.
حدث ذلك كما كانت جريد تفكر.
اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس وتم قطع صحته و درعه بنسبة 2٪ و 20٪ على التوالي.
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
“التنين”.
‘لا ، ما هذه اللعبة اللعينة حيث يوجد جبل آخر بعد عبور أحد الجبال؟’
ثم تكررت مرة أخرى. اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس مرة أخرى و تقطعت صحته و درعه بنسبة 2٪ و 25٪ على التوالي. الآن ضعف دفاع مارشوزياس بسبب فقدان عدد كبير من الدروع.
“كوواك!”
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكنه القيام بها مهما كبر وأصبح أقوى. لذلك ، شعر بإحساس بالخسارة. كان جريد يشعر بالدوار عندما انطلق من أمامه وميض بلون اليشم.
‘لا ، ما هذه اللعبة اللعينة حيث يوجد جبل آخر بعد عبور أحد الجبال؟’
“……!!”
– ما الذي يمكن أن يفعله شخصان ضد لورد الجحيم التاسع والعشرين الذي يحكم الجيش الثاني والعشرين؟
“فتح الإمكانيات.”
تعافت روح جريد. الوميض الذي انفجر بمجرد أن أصاب جيش الوحوش الشيطانية حول المئات منهم إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق الوميض باستمرار. أمطرت في جميع أنحاء ساحة المعركة و نظفت الوحوش.
كيـــــك!
كااك!
‘إنه يركز فقط على عدم الموت.’
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
“……!!”
** نعم مكتوب 20 .. ممكن ما حسب بعل أو خطأ كتابي أو كان جريد قتل واحد منهم .. هممم .. لا أتذكر ترتيب من قتلهم.
– اترك هذه البطاطس الصغيرة لي و ركز على الخصم الذي أمامك.
في النهاية ، انطلقت صرخة من فم مارشوزياس حيث فقدت كل دروعه و حتى افرج عن التحجر. في نفس الوقت…
كانت صحة مارشوزياس المتبقية 10٪ فقط. بالنظر إلى حقيقة أن الشياطين العظماء الأخرين دخلوا المرحلة النهائية عندما بقي لديهم 10-20 ٪ من صحتهم ، فإن احتمال أن تكون المرحلة الثالثة لمارشوزياس هي المرحلة النهائية كان تقريبًا 100٪. حكم جريد على مارشوزياس و اقترب منه ، وكان لا يزال واقفاً. ثم بدأ يرقص.
كانت يورا. كانت متحمسة بعض الشيء لرؤية جيش الوحوش الوافد باستمرار وكانت نبرتها قاسية بعض الشيء على عكس المعتاد. ذكرته بذكريات قديمة.
لم يكن لدى جريد نية لسحب الغارة. اختفت عقوبات الجحيم بعد لقائه روح باجما و كتابة الملحمة ، لكن قدرته على التحمل كانت تفتقر مقارنة بمارشوزياس. منذ العصور القديمة ، كانت ميزة الوحش الدفاعي هي قدرته على التحمل شبه اللانهائية. كان هذا جحيمًا و كان مارشوزياس شيطانًا عظيمًا. لا يمكن إثبات الافتراض بأن الشخص الذي يستمر في التزود بالطاقة الشيطانية سيصبح منهكًا ما لم يكن هذا الشخص أحمقًا.
– هل هي قيامة ساحرة الدم؟
تعافى جريد بفضل يورا وألقى نكتة تسببت في تحول أذني يورا إلى اللون الأحمر. لم تحب عنوان ساحرة الدم.
– اترك هذه البطاطس الصغيرة لي و ركز على الخصم الذي أمامك.
‘أنا بحاجة لفرض نتيجة قبل أن أنهار من الإرهاق.’
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس وتم قطع صحته و درعه بنسبة 2٪ و 20٪ على التوالي.
‘الأمر هكذا لذا يجب أن أقتله.’
‘هذه هي المرحلة الثالثة… أتمنى أن تكون المرحلة الأخيرة’.
وجد أن المداهمة كانت مستحيلة بمفرده ، لكنها كانت قصة مختلفة مع شخصين. في المقام الأول ، كان جشعه الذي لا قلب له هو الذي جعله يحاول هزيمة شيطان عظيم بمفرده. استعاد جريد دافعه و استخدم الألوهية. لقد رفع مستوى وجوده إلى مستوى قريب من الإله. وقد ورد هذا في تفاصيل الألوهية.
بدأت بندقية يورا في الإطلاق مرة أخرى. لقد كان بالفعل بعيدًا عن تصرفات القناص. تخطت يورا عملية التصويب نظرًا لوجود العديد من الأعداء بحيث يمكنها إصابة هدف بغض النظر عن مكان إطلاقها. استخدمت مهارات بف مناسبة للإطلاق السريع حيث تسبب الرصاص في ضرر تناثر. لذلك ، لم تكن قوتها في الدمار الشامل أدنى من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. بالطبع ، كانت هذه نتيجة ممكنة لأن الجحيم عزز قاتل الشياطين. ومع ذلك ، كانت يورا شريكًا جيدًا حقًا. كانت مثل مرسيدس عندما واجهت الجحيم جاو.
بدأ شعر جريد يرفرف من موجات الهواء الشديدة وكان الجو المحيط به مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لن يكون في غير مكانه عندما يجلس بجانب الآلهة في السماء.
** موتة الكلب = موتة مخزية
“فتح الإمكانيات.”
[تمت إزالة وقت الإلقاء و وقت التهدئة لـ فتح الإمكانيات بسبب تأثير الألوهية.]
كانت إرادة الحياة شديدة للغاية.
كانت يورا. كانت متحمسة بعض الشيء لرؤية جيش الوحوش الوافد باستمرار وكانت نبرتها قاسية بعض الشيء على عكس المعتاد. ذكرته بذكريات قديمة.
“التنين”.
قمة موجة القتل المترابط المتجاوز – صورة ذهنية للموت تجلت و امتلئت المساحة بأكملها بشعور من الردع. نما الشعور بالتسلط أكثر مع كل خطوة اتخذها جريد. بالطبع ، هذا لم يضعف إرادة مارشوزياس. لن يتم القبض على الزعماء المعنونين في حالة ارتباك.
[تطورت رقصة السيف لباجما ، التنين ، مؤقتًا إلى رقصة السيف لجريد.]
صرخت الوحوش الشيطانية عندما وصل الهمس.
”رقصة السيف. موجة قتل قمة التنين الهابط”.
كانت صحة مارشوزياس المتبقية 10٪ فقط. بالنظر إلى حقيقة أن الشياطين العظماء الأخرين دخلوا المرحلة النهائية عندما بقي لديهم 10-20 ٪ من صحتهم ، فإن احتمال أن تكون المرحلة الثالثة لمارشوزياس هي المرحلة النهائية كان تقريبًا 100٪. حكم جريد على مارشوزياس و اقترب منه ، وكان لا يزال واقفاً. ثم بدأ يرقص.
ارتفع جريد عالياً في السماء ، وتجاهل الوحوش التي تهاجمه ، وبدأ في الرقص. لم تكن هناك حاجة لجريد للقلق بشأنها. الوحوش التي حاولت تمزيق جلده بأسنانها و مخالبها تحطمت جميعها بواسطة يورا.
– ألا تعلم أنه لا معنى له؟
‘اللعنة ، إنه خصم مخادع.’
– … هذا!!
سخر مارشوزياس. كان زخم التنين الأزرق الهابط من السماء عنيفًا للغاية ، لكن كان لديه بالفعل مئات طبقات الدروع حول جسده. تمامًا مثل رقصة السيف منذ فترة ، فإن تقدم التنين سيعيقه الدرع أيضًا.
تُرك جريد مع 13٪ من صحته بينما استهلك خلود يورا. انتهت غارة مارشوزياس ، التي أشعرته بأنها أطول من أي غارة أخرى. أحاط عمود الضوء الذي يرمز إلى التسوية بجريد أربع مرات و يورا مرة واحدة.
اتسعت عيون مارشوزياس عندما كان لديه هذا الفكر. كان ذلك لأن التنين الأزرق حطم مئات طبقات الدروع و وصل إلى جسده. كانت قوة التنين هي التي تم تعظيم تأثير الاختراق الخاص بها من خلال ربط هبوط و قمة و قتل.
بعبارة أخرى ، دفع الشيطان العظيم التاسع و العشرين إلى أزمة دون الحاجة إلى الألوهية أو رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات. خصم كان أضعف من بيليث في العالم البشري – لا يزال لدى جريد بعض المساحة. بالطبع ، لم يكن ينوي أن يكون مهملاً. كان سبب ضعف مارشوزياس نسبيًا بسبب أنماط هجومه البسيطة. في الواقع ، كانت إحصائياته الأفضل بين كل الشياطين العظيمة التي قاتلها جريد حتى الآن.
اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس وتم قطع صحته و درعه بنسبة 2٪ و 20٪ على التوالي.
“الألوهية”.
كانت مسيرة مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية كافية لتهدئة روح جريد القتالية. لعبت الوحوش الشيطانية للجيش الثاني والعشرون دورًا في تمزيق والتهام أعداء مارشوزياس ولم يترددوا في ضرب جريد.
ثم تكررت مرة أخرى. اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس مرة أخرى و تقطعت صحته و درعه بنسبة 2٪ و 25٪ على التوالي. الآن ضعف دفاع مارشوزياس بسبب فقدان عدد كبير من الدروع.
كان هناك مشكلة واحدة فقط. تقلصت عضلات مارشوزياس إلى الحد الأقصى وفي نفس الوقت بدأ مقياس صحته الذي كان عند 10 ٪ بالامتلاء. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم استعادة صحته. كان شيئًا آخر غير الصحة لأنه تم عرضه باللون الأبيض بدلاً من صحة حمراء. كانت الهوية…
“الألوهية”.
“فتح الإمكانيات.”
كانت المشكلة أن هؤلاء الآلاف من الوحوش الشيطانية كانوا مجرد جزء من الجيش. كان مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية لا يزالون في حالة جيدة.
– كووه.
كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب الأساسي الذي يجعل الشياطين العظماء أقوى في الجحيم مقارنة بالعالم البشري – فقد حكم كل الشياطين العظماء جحيمهم و كان لديهم جيوش ، وكان قتال شيطان عظيم في الجحيم يعني خوض حرب مع مئات آلاف الوحوش الشيطانية.
كان السؤال عما إذا كان يمكنه هزيمة مارشوزياس في الوقت المناسب حتى لو استخدم أحذية التنين الأزرق و قوة بيليال لتقليل استهلاك القدرة على التحمل. ربما كان مارشوزياس ‘هدفًا لا يمكن قتله’ مثل بعض الـ NPC المخفية.
ججيي جيـــونغ!
“الألوهية”.
بعد ذلك ، بدأ جلد و عضلات مارشوزياس التي انتفخت إلى أقصى حد في الانقباض. لقد جفوا مثل قطعة قماش مضغوطة. كان هناك وهم أن كل الدم و الرطوبة في جسده قد تبخرت. في اللحظة التي بدأت التغييرات التي أحدثتها المرحلة الثالثة في الظهور على السطح ، كان جريد حذرًا ، لكنه لم يتراجع.
ججيي جيـــونغ!
– … هذا!!
كانت النتيجة التي جعلت جريد مرتبك. “لم يتم تفعيل تأثير تجاهل الدفاع لأن قمة موجة القتل المتجاوز المترابط لم تلمس الجسم؟”
‘اللعنة ، إنه خصم مخادع.’
“كوواك!”
في النهاية ، انطلقت صرخة من فم مارشوزياس حيث فقدت كل دروعه و حتى افرج عن التحجر. في نفس الوقت…
كيااااااه!
الشياطين الذين بالكاد نجوا من قصف يورا و كانوا يعضون أو يصوبون مخالبهم على جريد أو يورا تبعثروا في كل الاتجاهات.
“الألوهية”.
كانت مسيرة مئات الآلاف من الوحوش الشيطانية كافية لتهدئة روح جريد القتالية. لعبت الوحوش الشيطانية للجيش الثاني والعشرون دورًا في تمزيق والتهام أعداء مارشوزياس ولم يترددوا في ضرب جريد.
[نجحت الإغارة على الشيطان العظيم التاسع والعشرين ، مارشوزياس!]
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكنه القيام بها مهما كبر وأصبح أقوى. لذلك ، شعر بإحساس بالخسارة. كان جريد يشعر بالدوار عندما انطلق من أمامه وميض بلون اليشم.
كان لسيف قتل معامل قوة هجوم جسدي قدره 5000 ٪ وتم تعزيزه بسحر السلاح لبراهام . وضربت مارشوزياس سبع مرات. أحدثت قاطعة الرياح صوت قطع حاد حيث تم إطلاقها أيضًا و كان تأثير الاستهداف لـ موجة يعني أنها ضربت جميعًا المواقع الحيوية في مارشوزياس. ثم نزلت قمة.
تُرك جريد مع 13٪ من صحته بينما استهلك خلود يورا. انتهت غارة مارشوزياس ، التي أشعرته بأنها أطول من أي غارة أخرى. أحاط عمود الضوء الذي يرمز إلى التسوية بجريد أربع مرات و يورا مرة واحدة.
ثم تكررت مرة أخرى. اخترق سيف جريد جسد مارشوزياس مرة أخرى و تقطعت صحته و درعه بنسبة 2٪ و 25٪ على التوالي. الآن ضعف دفاع مارشوزياس بسبب فقدان عدد كبير من الدروع.
كيااااااه!
واجه الشخصان بعضهما البعض بجسديهما المنهكين و ضحكا وهما يضربان قبضتيهما معًا
قدّر غلانت أن مارشوزياس يجب أن يحتل الرتبة 22. هذا يعني أنه كان هناك ما لا يقل عن ** 20 شيطانًا عظيمًا أقوى من مارشوزياس. لم يستطع جريد حتى التخلص من هذا الرجل الآن. لم يستطع معرفة كيف سيكون قادرًا على هزيمة الشياطين العظماء الأقوى من مارشوزياس ، ناهيك عن بعل ، الزعيم الأخير الذي كان في ذروة الشياطين العظيمة.
ترجمة : Don Kol
‘هذه ** موتة الكلب’.
79
كان هناك مشكلة واحدة فقط. تقلصت عضلات مارشوزياس إلى الحد الأقصى وفي نفس الوقت بدأ مقياس صحته الذي كان عند 10 ٪ بالامتلاء. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم استعادة صحته. كان شيئًا آخر غير الصحة لأنه تم عرضه باللون الأبيض بدلاً من صحة حمراء. كانت الهوية…
‘ومع ذلك ، فمن غير المرجح ذلك’.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
تُرك جريد مع 13٪ من صحته بينما استهلك خلود يورا. انتهت غارة مارشوزياس ، التي أشعرته بأنها أطول من أي غارة أخرى. أحاط عمود الضوء الذي يرمز إلى التسوية بجريد أربع مرات و يورا مرة واحدة.
كان هناك مشكلة واحدة فقط. تقلصت عضلات مارشوزياس إلى الحد الأقصى وفي نفس الوقت بدأ مقياس صحته الذي كان عند 10 ٪ بالامتلاء. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم استعادة صحته. كان شيئًا آخر غير الصحة لأنه تم عرضه باللون الأبيض بدلاً من صحة حمراء. كانت الهوية…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
