الفصل 1340
الفصل 1340
الكسوف – أقوى وأسوأ مجموعة اغتيال كانت موجودة منذ أكثر من ألف عام. كانوا يخدمون حاليًا ‘اللانتير’ فاكر وكانوا يتأقلمون بثبات مع المجموعة الجديدة المسماة ظلال مدجج بالعتاد.
“جسد الإمبراطورة اليشم هو قلب الإمبراطورية. يجب ألا تترك الإمبراطورة القصر الإمبراطوري لنضمن أن الإمبراطورية سلمية.”
الحياة بدون إيذاء الأبرياء ، على سبيل المثال ، اختطاف الفتيان والفتيات ، جلبت السلام إلى قلوبهم. ربما تلقوا تدريبًا على غسل الدماغ لقبول أي سلوك شرير و القتل طالما كان ذلك أمرًا من رؤسائهم ، لكن قلبهم البشري ظل في عقلهم الباطن.
لنكون صادقين ، لقد أحبوا الحياة في مملكة مدجج بالعتاد. عندما بدأوا في تعلم مشاعرهم وأخلاقهم المنسية ، أدركوا تدريجياً قيمة الحياة وشعروا أنهم أصبحوا أخيرًا بشرًا. لم يكن لديهم أي شكوك أو قلق بشأن حياتهم الجديدة ، باستثناء حقيقة أن اسم مؤسستهم كان ظلال مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانوا اليوم مليئين بالشكوك.
بصقت راشيل و وجهت جريد و كأنها لم تعد تريد أن تكون هنا. “دعنا نذهب. لن تشعر بالإهانة إلا إذا بقيت هنا.”
“أنت ترتكب الكثير من الأخطاء من خلال الاعتماد على ثملك. أتطلع إلى قدومك إلي غدًا بالأسف والاعتذار.”
“مطاعم…؟”
وقف الدوق دولاندال كتمثال حجري دون فعل أي شيء حتى غادر جريد و الدوقات القاعة الكبرى. من منظور جريد ، الذي قابل الآلهة وكان يستعد الآن لمقابلة تنين ، كان طفل مثل دولاندال كائنًا تافهًا لا يستحق حتى النظر إليه
***
مهمة مهمة – اجتمع القتلة على وجه السرعة بأمر من اللانتير وتعرضوا للاهتزاز بسبب المهمة التي كلفهم بها الملك المدجج بالعتاد بنفسه. كانت محتويات هذه المهمة مربكة للغاية لدرجة أنهم كشفوا عن هياجهم على الرغم من تعرضهم للتقزم العاطفي. ابحث عن المطاعم المخفية في جميع أنحاء البلاد؟ بدا الأمر أصعب بكثير من مهمة العثور على هدف عام و قتله دون ترك أي أدلة صغيرة ورائهم.
بعد لحظة.
“أليس من الممكن أن نلتقي ونتحدث في أي وقت؟ أنا سعيد باجتماع واحد. لا أعتقد أنه من الضروري الشعور بالندم”.
“هل يمكنني أن أجرؤ على طرح سؤال واحد؟”
سيتم تقسيم الإمبراطورية إلى فصيلين وسيكون النبلاء الذين ينتمون إلى فصيل دولاندال معاديين بالتأكيد لمملكة مدجج بالعتاد. علاوة على ذلك ، ستبدأ العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد في التصدع.
شخص موهوب يحمل عنوان قدوم الصمت – كان رقم 166 وموضع الظل الثالث خلال عصر الكسوف. بمجرد أن رفع يده ، أعطاه فاكر الحق في الكلام. سأل: “مطعم يبيع الطعام اللذيذ. هل المعنى المعنى صحيح؟”
“……”
الكسوف – أقوى وأسوأ مجموعة اغتيال كانت موجودة منذ أكثر من ألف عام. كانوا يخدمون حاليًا ‘اللانتير’ فاكر وكانوا يتأقلمون بثبات مع المجموعة الجديدة المسماة ظلال مدجج بالعتاد.
“هذا صحيح.”
“إنها فوضى.” رن صوت شخص منزعج في القاعة الكبرى.
جلالتك ، سأحضر الطهاة إلى القصر الإمبراطوري الآن. الرجاء حماية جسمك اليشمي”.
”ما هو الطعام اللذيذ؟ أليس الطعام مجرد أداة لملء بطوننا؟”
كانوا كائنات اختطفت قبل أن تنضج وترعرعت كقتلة الكسوف. الشهية والرغبة الجنسية والرغبات المادية وما إلى ذلك – كان الذوق رفاهية بالنسبة لهم الذين تم إخصاء كل رغباتهم. لذلك ، لم يفهموا مفهوم الذوق بشكل صحيح.
اختفى المئات من القتلة في الظلام و انتشروا في جميع أنحاء القارة.
قبل أن تتمكن راشيل من إنهاء كلماتها ، استل جريد سيفه دون النظر إلى دولاندال وأظهر جلالة. تم تشغيل رقصة سيف.
“……”
“لقد مر وقت طويل. أنا ممتن لقدوم جلالتك شخصيًا إلى هنا لزيارتها”.
لنكون صادقين ، لقد أحبوا الحياة في مملكة مدجج بالعتاد. عندما بدأوا في تعلم مشاعرهم وأخلاقهم المنسية ، أدركوا تدريجياً قيمة الحياة وشعروا أنهم أصبحوا أخيرًا بشرًا. لم يكن لديهم أي شكوك أو قلق بشأن حياتهم الجديدة ، باستثناء حقيقة أن اسم مؤسستهم كان ظلال مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانوا اليوم مليئين بالشكوك.
نظر فاكر إلى القتلة الذين أظهروا تعابير غريبة وأمر أحد المرؤوسين بإحضار الأطعمة الشهية.
“أعتقد أنه سيكون من الأسرع أن تجربها وتشعر بها بنفسك.”
أشار فاكر وبدأ القتلة يأكلون. وسرعان ما وضعوا سكاكينهم و شوكهم. كان ذلك لأنهم لم يشعروا بأي طعم. في اللحظة التي شعروا فيها ببعض الشبع ، بدأوا في رفض الطعام. بعض التعليم الذي تلقوه على مر السنين جعلهم ذلك يتصرفون بهذه الطريقة.
“هيوك!”
إذا حاول شخص ما التهكم ولم يكن مجديًا ، فسيصبح أكثر غضبًا من الشخص الذي كان يسخر منه. بقيت راشيل هادئة حتى حوّل دولاندال هدفه إلى جريد. “الملك المدجج بالعتاد! ألا يجب أن تحني رأسك لي وتحييني؟!”
“حسنًا.”
لم يكن اختيار المطاعم مهمة سهلة بالتأكيد. كان مفهوم الذوق شيئًا لا يمكن الوثوق به بشكل أعمى حتى التقييمات الموضوعية. عدة مرات ، أصيب فاكر بخيبة أمل بعد زيارة المطاعم الشهيرة المذكورة على وسائل التواصل الاجتماعي. جعله هذا على دراية بالحد الأدنى من الشروط لتقييم المطاعم وكان سيشرح ذلك لمرؤوسيه.
“حسنًا.”
ومع ذلك ، فقد قتلة الكسوف براعم التذوق لديهم.
جلالتك ، سأحضر الطهاة إلى القصر الإمبراطوري الآن. الرجاء حماية جسمك اليشمي”.
“كن صبورا…”
كم من الوقت مضى؟ فكر فاكر في صمت لبعض الوقت قبل أن يأمر مساعده ، “أخبر عيدان أن يعد الغداء.”
بادئ ذي بدء ، لم يفهموا أهمية الحياة. لقد جعلوا تحقيق رغباتهم على رأس أولوياتهم. لم يكونوا يعرفون مفهوم الاعتبار نفسه ، لذلك لم يفكروا حقًا في الموقف من حولهم. إذا حدث شيء غير سار ، فسوف يفقدون أعصابهم ويدمرون كل شيء في الأفق. كان مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات مع أقوى قوة في العالم.
“نعم.”
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
بعد لحظة.
“أنت ترتكب الكثير من الأخطاء من خلال الاعتماد على ثملك. أتطلع إلى قدومك إلي غدًا بالأسف والاعتذار.”
“هل تجرؤ على إظهار ظهرك لي؟!” صاح الأمير دولاندال من حيث كان يلعب في حالة سكر. الغضب الذي كشفه لم يكن تصرف ، لكن قلبه الحقيقي. “أنت…! هل تجرؤ على المغادرة عندما أنا ، أحد أفراد العائلة الإمبراطورية ، لم أسمح بذلك؟ راشيل! أنتِ مجنونة حقا!”
“كويك!”
بادئ ذي بدء ، لم يفهموا أهمية الحياة. لقد جعلوا تحقيق رغباتهم على رأس أولوياتهم. لم يكونوا يعرفون مفهوم الاعتبار نفسه ، لذلك لم يفكروا حقًا في الموقف من حولهم. إذا حدث شيء غير سار ، فسوف يفقدون أعصابهم ويدمرون كل شيء في الأفق. كان مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات مع أقوى قوة في العالم.
في اللحظة التي تناولوا فيها قضمة طعام عيدان ، أدرك قتلة الكسوف أهمية الذوق. لقد استعادوا أخيرًا ذوقهم و أعطاهم فاكر أمرًا ، “من الآن فصاعدًا ، اعثر على مطاعم لذيذة في جميع أنحاء القارة و أبلغني بذلك.”
سيتم تقسيم الإمبراطورية إلى فصيلين وسيكون النبلاء الذين ينتمون إلى فصيل دولاندال معاديين بالتأكيد لمملكة مدجج بالعتاد. علاوة على ذلك ، ستبدأ العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد في التصدع.
“نعم!”
اختفى المئات من القتلة في الظلام و انتشروا في جميع أنحاء القارة.
***
كانت هذه رغبة دولاندال. لقد كانت بطاقة لن يتمكن من الحصول عليها بأي حال. كان من الأفضل لو تركت الإمبراطورية بالكامل.
“يبدو الأمر وكأنه حكم متهور.”
“إنه رجل شرير. لن ينتهي الأمر بشكل جيد إذا قابلت مثل هذا الرجل”.
لنكون صادقين ، لقد أحبوا الحياة في مملكة مدجج بالعتاد. عندما بدأوا في تعلم مشاعرهم وأخلاقهم المنسية ، أدركوا تدريجياً قيمة الحياة وشعروا أنهم أصبحوا أخيرًا بشرًا. لم يكن لديهم أي شكوك أو قلق بشأن حياتهم الجديدة ، باستثناء حقيقة أن اسم مؤسستهم كان ظلال مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانوا اليوم مليئين بالشكوك.
أصبح تعبير العصي خطير عندما عاد جريد من برج الحكمة وقال إنه سيقابل التنين الذواق. كان التنين مخلوقًا لا يمكن أن تفهمه الأفكار البشرية. على وجه الخصوص ، كانت هناك اختلافات كبيرة في قيم التنانين التي كانت موجودة وحكمت منذ البداية.
كم من الوقت مضى؟ فكر فاكر في صمت لبعض الوقت قبل أن يأمر مساعده ، “أخبر عيدان أن يعد الغداء.”
بادئ ذي بدء ، لم يفهموا أهمية الحياة. لقد جعلوا تحقيق رغباتهم على رأس أولوياتهم. لم يكونوا يعرفون مفهوم الاعتبار نفسه ، لذلك لم يفكروا حقًا في الموقف من حولهم. إذا حدث شيء غير سار ، فسوف يفقدون أعصابهم ويدمرون كل شيء في الأفق. كان مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات مع أقوى قوة في العالم.
سوف تغضب الإمبراطورة. اعتقدت راشيل ذلك ، لكن باسارا كانت لا تزال تبتسم. هدأت ابتسامتها المعتادة المسؤولين. “لا يقتصر تقييم المطعم فقط على تقييم مذاق الطعام. يتعلق الأمر أيضًا بمراقبة الجو العام وموقف الموظفين. من الصواب أن أزور شخصيًا مع الملك جريد”.
قيم العصي التنين بهذه الطريقة.
“كما تعلم ، قابلت التنين الذواقة و لعنت.”
يمكنني الانتظار طوال الليل.
هذا ما سمعه جريد في الماضي خلال محاكمات أرخبيل بيهين. كان لدى معظم التنانين مؤخرات ثقيلة ولم تتحرك مباشرة عندما خرجوا للعب. بدلاً من ذلك ، قاموا بإنشاء تجسيد باستخدام السحر. التنين الذواق الذي التقى به العصي كان أيضًا تجسيد.
“شجرة العالم… كان ذلك لأن الجان حاولوا حمايتها لأن شجرة العالم لا تختلف عن الأم بالنسبة لنا. كانت النتائج كارثية. كان قلبي ملعونًا ولم أستطع حماية والدتي. اقتلع التنين الذواق نصف جذورها و وضعها في فمه. كما شاهدنا أنا والجان ، التهم والدتي”.
“……”
قبل أن تتمكن راشيل من إنهاء كلماتها ، استل جريد سيفه دون النظر إلى دولاندال وأظهر جلالة. تم تشغيل رقصة سيف.
“هل يمكنني أن أجرؤ على طرح سؤال واحد؟”
“إنه رجل شرير. لن ينتهي الأمر بشكل جيد إذا قابلت مثل هذا الرجل”.
بادئ ذي بدء ، لم يفهموا أهمية الحياة. لقد جعلوا تحقيق رغباتهم على رأس أولوياتهم. لم يكونوا يعرفون مفهوم الاعتبار نفسه ، لذلك لم يفكروا حقًا في الموقف من حولهم. إذا حدث شيء غير سار ، فسوف يفقدون أعصابهم ويدمرون كل شيء في الأفق. كان مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات مع أقوى قوة في العالم.
فهم جريد بوضوح مخاوف العصي. بصراحة ، كان يخشى مقابلة تنين ، لكنه أراد أن يؤمن بهاياتي. قال هاياتي ذلك بوضوح – كان رايدرس تنينًا يسهل التعامل معه ، ولن تكون هناك حوادث طالما كانت شهيته راضية.
‘أريد فقط أن أجد له مطاعم جيدة.’
لنكون صادقين ، لقد أحبوا الحياة في مملكة مدجج بالعتاد. عندما بدأوا في تعلم مشاعرهم وأخلاقهم المنسية ، أدركوا تدريجياً قيمة الحياة وشعروا أنهم أصبحوا أخيرًا بشرًا. لم يكن لديهم أي شكوك أو قلق بشأن حياتهم الجديدة ، باستثناء حقيقة أن اسم مؤسستهم كان ظلال مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانوا اليوم مليئين بالشكوك.
‘أريد فقط أن أجد له مطاعم جيدة.’
“نعم.”
خطط لاتخاذ إجراءات. على وجه الخصوص ، إذا زار جريد الإمبراطورية الصحراوية والممالك الأخرى مباشرة للتعاون ، فإن الإمبراطورة و الملوك سيبذلون قصارى جهدهم بالتأكيد.
كان تنبؤ جريد صحيحًا.
” سأذهب مباشرة. “
”هناك العديد من المطاعم الشهيرة في تايتان. غالبًا ما يزورهم النبلاء حتى لا يكون الجو و السلوك أقل شأناً. هل ترغب في زيارتي شخصيًا؟”
هذا ما سمعه جريد في الماضي خلال محاكمات أرخبيل بيهين. كان لدى معظم التنانين مؤخرات ثقيلة ولم تتحرك مباشرة عندما خرجوا للعب. بدلاً من ذلك ، قاموا بإنشاء تجسيد باستخدام السحر. التنين الذواق الذي التقى به العصي كان أيضًا تجسيد.
تعاونت الإمبراطورة باسارا بنشاط. أراد زعيم إمبراطورية ساتسفاي الوحيدة و الأمة الأقوى مساعدة جريد. هل ستزور الإمبراطورة شخصيًا المطاعم؟ أصيب المسؤولون الكبار والصغار في الإمبراطورية بالدهشة.
لم تفقد باسارا ابتسامتها أبدًا. ومع ذلك ، من خلال موقفها القوي ، لاحظ المسؤولون بشكل حدسي أن مزاجها كان مستاءً بعض الشيء. تركت باسارا خلفها المسؤولين الذين لم يعودوا قادرين على الاحتجاج وتحدثت إلى جريد ، “سأنهي الاستعدادات في أقرب وقت ممكن. هل يمكنك الانتظار لحظة؟”
جلالتك ، سأحضر الطهاة إلى القصر الإمبراطوري الآن. الرجاء حماية جسمك اليشمي”.
عبست راشيل و مورس عندما أدركا صاحب الصوت. ومع ذلك ، كموضوع مخلص للإمبراطورية ، لم يجرؤوا على تجاهلها. أداروا رؤوسهم و انحنوا.
تحرك الأشخاص الذين حاولوا إيقاف باسارا بجنون و تنهدت قديس الرمح راشيل.
لنكون صادقين ، لقد أحبوا الحياة في مملكة مدجج بالعتاد. عندما بدأوا في تعلم مشاعرهم وأخلاقهم المنسية ، أدركوا تدريجياً قيمة الحياة وشعروا أنهم أصبحوا أخيرًا بشرًا. لم يكن لديهم أي شكوك أو قلق بشأن حياتهم الجديدة ، باستثناء حقيقة أن اسم مؤسستهم كان ظلال مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانوا اليوم مليئين بالشكوك.
“……”
‘الأشخاص الذين يديرون شؤون الإمبراطورية ليس لديهم عيون’.
سوف تغضب الإمبراطورة. اعتقدت راشيل ذلك ، لكن باسارا كانت لا تزال تبتسم. هدأت ابتسامتها المعتادة المسؤولين. “لا يقتصر تقييم المطعم فقط على تقييم مذاق الطعام. يتعلق الأمر أيضًا بمراقبة الجو العام وموقف الموظفين. من الصواب أن أزور شخصيًا مع الملك جريد”.
“إنها فوضى.” رن صوت شخص منزعج في القاعة الكبرى.
“جسد الإمبراطورة اليشم هو قلب الإمبراطورية. يجب ألا تترك الإمبراطورة القصر الإمبراطوري لنضمن أن الإمبراطورية سلمية.”
“يمكنني الانتظار طوال الليل. هونِ عليك.”
” سأذهب مباشرة. “
شخص موهوب يحمل عنوان قدوم الصمت – كان رقم 166 وموضع الظل الثالث خلال عصر الكسوف. بمجرد أن رفع يده ، أعطاه فاكر الحق في الكلام. سأل: “مطعم يبيع الطعام اللذيذ. هل المعنى المعنى صحيح؟”
“… نعم يا صاحبة الجلالة.”
لم تفقد باسارا ابتسامتها أبدًا. ومع ذلك ، من خلال موقفها القوي ، لاحظ المسؤولون بشكل حدسي أن مزاجها كان مستاءً بعض الشيء. تركت باسارا خلفها المسؤولين الذين لم يعودوا قادرين على الاحتجاج وتحدثت إلى جريد ، “سأنهي الاستعدادات في أقرب وقت ممكن. هل يمكنك الانتظار لحظة؟”
“يمكنني الانتظار طوال الليل. هونِ عليك.”
احترم جريد باسارا كإمبراطورة. قد يكون متقدمًا عليها من حيث القوة المسلحة ، لكنه كان يعلم أنه ليس خصمها من حيث القوة و الثروة. لا ، كان من الطبيعي أن يحترمها جريد كمساعد موثوق به و صديقة. ومع ذلك ، أسائت باسارا الفهم.
***
يمكنني الانتظار طوال الليل.
احمرت خجلاً من الكلام الرومانسي و غادرت القاعة الكبرى في قصر الإمبراطور بابتسامة خجولة. على عكس الخدم الذين هرعوا وراءها ، ظلت قديسة الرمح راشيل و الملك الوحش مورس بجانب جريد.
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
“لقد مر وقت طويل. أنا ممتن لقدوم جلالتك شخصيًا إلى هنا لزيارتها”.
كانت الدوقة راشيل من نسل مؤسس الصحراء و خدمت في الأصل فقط حاكم الإمبراطورية. كانت شخصية تعتقد أن الجميع تحت قدميها باستثناء الحاكم. ومع ذلك ، كانت متواضعة أمام جريد ولم يكن ذلك فقط لأنه كان ملكًا متحالفًا. لقد شاهدت قوة جريد و جاذبيته عند ذبح الشياطين العظيمة في الوادي وأصبحت تحترم جريد. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى الملك الوحش مورس. كلاهما كان لديه تجربة المساعدة من قبل جريد.
كان من المستحيل على راشيل ألا تعرف ما الذي يجري. توقفت و أثنت رأسها بأدب لدولاندال. “لقد ارتكبت جريمة. ثم إلى اللقاء يا صاحب السمو”.
هذه المرة ، انتقد دولاندال نحو راشيل و مورس ، “لقد نسيتم نعمة الإمبراطورية. لقد اعترفتم به منذ تعيين العرش. إنه لأمر مخز إذا كنت لا تعرف حقًا. هل تستمتع باللعب في المنزل مع ملك أمة صغيرة؟ هل تجرؤ على رفع صوتك إلى الشخص الذي يجب أن تخدمه بجدية؟ أنت مثير للشفقة.”
“منذ وقت ليس ببعيد ، كان لدى الدوق جرينهال مصدر إلهام بعد زيارة مملكة مدجج بالعتاد. كان من المؤسف أنني لم أتمكن من الذهاب بسبب حادث في إقليمي”.
كان مورس الذي حاول التحدث بأدب غريبًا بعض الشيء على جريد. كان مورس رجلاً شبيهًا بالوحش وله عنوان الملك الوحش ولم يكن يعرف آداب السلوك جيدًا. ومع ذلك ، وجد جريد أنه من اللطيف أنه كان يحاول عدم ارتكاب الأخطاء.
“أليس من الممكن أن نلتقي ونتحدث في أي وقت؟ أنا سعيد باجتماع واحد. لا أعتقد أنه من الضروري الشعور بالندم”.
كان من المستحيل على راشيل ألا تعرف ما الذي يجري. توقفت و أثنت رأسها بأدب لدولاندال. “لقد ارتكبت جريمة. ثم إلى اللقاء يا صاحب السمو”.
احترم جريد باسارا كإمبراطورة. قد يكون متقدمًا عليها من حيث القوة المسلحة ، لكنه كان يعلم أنه ليس خصمها من حيث القوة و الثروة. لا ، كان من الطبيعي أن يحترمها جريد كمساعد موثوق به و صديقة. ومع ذلك ، أسائت باسارا الفهم.
لقد أثارت ملاحظة جريد اللطيفة و الابتسامة اللطيفة إعجاب راشيل ومورس. صديق – كانوا سعداء لأن جريد أعاد تأكيد ما كانوا يفكرون فيه.
حدث ذلك عندما أصبح الجو دافئًا.
“……!”
“إنها فوضى.” رن صوت شخص منزعج في القاعة الكبرى.
عبست راشيل و مورس عندما أدركا صاحب الصوت. ومع ذلك ، كموضوع مخلص للإمبراطورية ، لم يجرؤوا على تجاهلها. أداروا رؤوسهم و انحنوا.
“هل يمكنني أن أجرؤ على طرح سؤال واحد؟”
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
كان مورس الذي حاول التحدث بأدب غريبًا بعض الشيء على جريد. كان مورس رجلاً شبيهًا بالوحش وله عنوان الملك الوحش ولم يكن يعرف آداب السلوك جيدًا. ومع ذلك ، وجد جريد أنه من اللطيف أنه كان يحاول عدم ارتكاب الأخطاء.
“باه.” أرسل الأمير دولاندال نظرة ساخطة إلى راشيل و مورس قبل أن يصعد إلى جريد. انبعثت منه رائحة الكحول ، لكن جريد علم أن دولاندال لم يكن مخمورًا على الإطلاق. كانت رائحة الكحول والزجاجة في يده مجرد أدوات لفعله. “إنه يستحق ملكًا بدون أي نسب. أنت لا تفهم الآداب على الإطلاق. ألا تعلم أنه لا يمكن لأحد البقاء في القاعة الكبرى عندما تغادر الإمبراطورة؟ إذا أتيت لتناول فتات الخبز ، فعليك الانتظار بهدوء في الخارج. كيف تجرؤ على البقاء في القاعة الكبيرة و تجعلها كريهة الرائحة؟”
“……!”
“صاحب السمو! يرجى الامتناع عن التحدث بهذه الطريقة!”
صاحت راشيل و مورس ، لكن دون جدوى.
مهمة مهمة – اجتمع القتلة على وجه السرعة بأمر من اللانتير وتعرضوا للاهتزاز بسبب المهمة التي كلفهم بها الملك المدجج بالعتاد بنفسه. كانت محتويات هذه المهمة مربكة للغاية لدرجة أنهم كشفوا عن هياجهم على الرغم من تعرضهم للتقزم العاطفي. ابحث عن المطاعم المخفية في جميع أنحاء البلاد؟ بدا الأمر أصعب بكثير من مهمة العثور على هدف عام و قتله دون ترك أي أدلة صغيرة ورائهم.
صاحت راشيل و مورس ، لكن دون جدوى.
“صاحب السمو! يرجى الامتناع عن التحدث بهذه الطريقة!”
هذه المرة ، انتقد دولاندال نحو راشيل و مورس ، “لقد نسيتم نعمة الإمبراطورية. لقد اعترفتم به منذ تعيين العرش. إنه لأمر مخز إذا كنت لا تعرف حقًا. هل تستمتع باللعب في المنزل مع ملك أمة صغيرة؟ هل تجرؤ على رفع صوتك إلى الشخص الذي يجب أن تخدمه بجدية؟ أنت مثير للشفقة.”
“يبدو الأمر وكأنه حكم متهور.”
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
“أنت ترتكب الكثير من الأخطاء من خلال الاعتماد على ثملك. أتطلع إلى قدومك إلي غدًا بالأسف والاعتذار.”
صاحت راشيل و مورس ، لكن دون جدوى.
بصقت راشيل و وجهت جريد و كأنها لم تعد تريد أن تكون هنا. “دعنا نذهب. لن تشعر بالإهانة إلا إذا بقيت هنا.”
بعد ذلك فقط.
اختفى المئات من القتلة في الظلام و انتشروا في جميع أنحاء القارة.
“هل تجرؤ على إظهار ظهرك لي؟!” صاح الأمير دولاندال من حيث كان يلعب في حالة سكر. الغضب الذي كشفه لم يكن تصرف ، لكن قلبه الحقيقي. “أنت…! هل تجرؤ على المغادرة عندما أنا ، أحد أفراد العائلة الإمبراطورية ، لم أسمح بذلك؟ راشيل! أنتِ مجنونة حقا!”
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
لقد كان إحساسًا رهيبًا بالسلطة. تجاوز الأمير دولاندال أخيرًا الخط ضد دوق الإمبراطورية التي يمكنها إنشاء مملكتها المستقلة إذا كانت مصممة. في اللحظة التي وجدت فيها راشيل أن أحداث ذلك اليوم مذلة ، ستحول الإمبراطورية راشيل و مئات الآلاف من جنودها إلى أعداء.
كانت هذه رغبة دولاندال. لقد كانت بطاقة لن يتمكن من الحصول عليها بأي حال. كان من الأفضل لو تركت الإمبراطورية بالكامل.
كان من المستحيل على راشيل ألا تعرف ما الذي يجري. توقفت و أثنت رأسها بأدب لدولاندال. “لقد ارتكبت جريمة. ثم إلى اللقاء يا صاحب السمو”.
“يبدو الأمر وكأنه حكم متهور.”
إذا حاول شخص ما التهكم ولم يكن مجديًا ، فسيصبح أكثر غضبًا من الشخص الذي كان يسخر منه. بقيت راشيل هادئة حتى حوّل دولاندال هدفه إلى جريد. “الملك المدجج بالعتاد! ألا يجب أن تحني رأسك لي وتحييني؟!”
“أليس من الممكن أن نلتقي ونتحدث في أي وقت؟ أنا سعيد باجتماع واحد. لا أعتقد أنه من الضروري الشعور بالندم”.
“……!”
“كويك!”
كانت راشيل ومورس يحاولان تجاهل استفزاز دولاندال الواضح. الآن سمعوا هذه الكلمات ونظروا إلى جريد بطريقة مرتبكة. كانوا قادرين على تحمل استفزاز دولاندال لأنه كان أميرًا إمبراطوريًا و كان عليهم حماية العائلة الإمبراطورية. في غضون ذلك ، كان موقف جريد مختلفًا تمامًا. إذا كان جريد غير قادر على تحمله و أذى دولاندال ، فلن يبقى فصيل دولاندال كما هو.
وقف الدوق دولاندال كتمثال حجري دون فعل أي شيء حتى غادر جريد و الدوقات القاعة الكبرى. من منظور جريد ، الذي قابل الآلهة وكان يستعد الآن لمقابلة تنين ، كان طفل مثل دولاندال كائنًا تافهًا لا يستحق حتى النظر إليه
سيتم تقسيم الإمبراطورية إلى فصيلين وسيكون النبلاء الذين ينتمون إلى فصيل دولاندال معاديين بالتأكيد لمملكة مدجج بالعتاد. علاوة على ذلك ، ستبدأ العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد في التصدع.
‘أريد فقط أن أجد له مطاعم جيدة.’
“كن صبورا…”
احمرت خجلاً من الكلام الرومانسي و غادرت القاعة الكبرى في قصر الإمبراطور بابتسامة خجولة. على عكس الخدم الذين هرعوا وراءها ، ظلت قديسة الرمح راشيل و الملك الوحش مورس بجانب جريد.
قبل أن تتمكن راشيل من إنهاء كلماتها ، استل جريد سيفه دون النظر إلى دولاندال وأظهر جلالة. تم تشغيل رقصة سيف.
الكسوف – أقوى وأسوأ مجموعة اغتيال كانت موجودة منذ أكثر من ألف عام. كانوا يخدمون حاليًا ‘اللانتير’ فاكر وكانوا يتأقلمون بثبات مع المجموعة الجديدة المسماة ظلال مدجج بالعتاد.
“هيوك!”
“أنت هنا ، الأمير دولاندال.”
كان دولاندال يُحدث الكثير من الضجيج لاستفزاز جريد ، لكنه أصبح الآن صامتًا. لقد طغى عليه جريد ولم يستطع منع نفسه من التعرق.
“كن صبورا…”
كانت هذه النهاية.
“إنه رجل شرير. لن ينتهي الأمر بشكل جيد إذا قابلت مثل هذا الرجل”.
“هيوك!”
وقف الدوق دولاندال كتمثال حجري دون فعل أي شيء حتى غادر جريد و الدوقات القاعة الكبرى. من منظور جريد ، الذي قابل الآلهة وكان يستعد الآن لمقابلة تنين ، كان طفل مثل دولاندال كائنًا تافهًا لا يستحق حتى النظر إليه
“هذا صحيح.”
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كان دولاندال يُحدث الكثير من الضجيج لاستفزاز جريد ، لكنه أصبح الآن صامتًا. لقد طغى عليه جريد ولم يستطع منع نفسه من التعرق.
“يبدو الأمر وكأنه حكم متهور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
